المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مصطلح الأحديّة - أحديّة الأحد - أحديّة الكثرة - احديّة الوصف - الوحدانية - الواحدانية .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الواو
صفحة 1 من اصل 1
مصطلح الأحديّة - أحديّة الأحد - أحديّة الكثرة - احديّة الوصف - الوحدانية - الواحدانية .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
مصطلح الأحديّة - أحديّة الأحد - أحديّة الكثرة - احديّة الوصف - الوحدانية - الواحدانية .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية
مترادفات أحدية الاحد : الأحدية - الأحدية الذاتية - أحدية العين - أحدية الذات
مترادفات أحدية الكثرة : أحدية التمييز - أحدية الجمع - أحدية الأسماء .
“ الأحدية “ نسبة إلى الاسم : الاحد ، الذي يتتبع ابن العربي النهج القرآني فيطلقه على اللّه” قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ “[ 112 / 1 ] ،
وعلى كل ما سوى اللّه :” وَلا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً “[ 18 /110 ] ولكن كيف يوفق ابن العربي بين اللّه وبين كل ما سواه في نعت واحد ؟ انه يميز بين احديتين :
الأحدية [ مع ال التعريف ] ، وأحدية [ نكرة ] .
فللحق : الأحدية . وكل ما سواه له : أحدية ، وعلى ذلك تكون “ الأحدية “ هي : أحدية الاحد ، أو أحدية الواحد .
ويسميها الشيخ الأكبر : الأحدية الذاتية .
وهذه الأحدية هي للّه فقط لا قدم لمخلوق فيها ، وهي التي ينطبق عليها كل ما قاله الجيلي والكمشخانوي وصاحب لطائف الاعلام كما تقدم ذكر ذلك في الهامش رقم ( 1 ) .
اما الأحدية الثانية النكرة فهي : أحدية الكثرة .
إذ لاحظ ابن العربي ان كل كثرة لا بد لها لكي يستقيم وجودها ، من أحدية تحفظ لها هذا الوجود ، وتميزه عن غيره من الموجودات .
وهي ما أشار إليها الجيلي ب “ الهيئة المخصوصة الجدارية “ .
ونستطيع ان نوضح ما سبق بالتعميمات التالية :
- ان لكل كثرة أحدية هي “ أحدية الكثرة “ : فالكثرة لا توجد في كونها الا باحديتها ، مثلا الجدار لا يوجد بمجموع الطين والآجر والجص والخشب بل لا بد من تركيب خاص يوجده ، هو أحديته المتميزة عن مجموعه .
وتكون الأحدية : تركيب المجموع تركيبا خاصا .
- ان لكل وحدة كثرة هي “ كثرة الواحد “ :
الكثرة في الواحد هي وجوهه ونسبه المتعددة .
فالألوهية مثلا واحدة ، إلا أنها متكثّرة بأسمائها ونسبها واعتباراتها .
“ 1166 “
ولكن لا نستطيع ان نعمّم قائلين : ان لكل أحدية كثرة 2 . فالاحدية لا كثرة فيها ، بل هي صرف مطلقة ، ولذلك لا تطلق الا على الذات من حيث انفرادها ، وعدم تعلقها بشيء .
اذن : رأى ابن العربي احديتين : رأى أولا أحدية الذات الإلهية فسمّاها :
“ الأحدية “ ، لانفرادها . ثم نظر إلى الكثرة المشهودة في الكون ، ورأى انها لا تقوم الا باحديتها ، فسمى هذه الأحدية : “ أحدية “ . وذلك لاشتراكها مع أحدية الاحد التي انفرد بها ، بصفة : التمييز .
فالاحدية في المخلوقات هي أحدية كثرة ، أو أحدية تمييز ، والتمييز بنظرة أدق هو : انفراد .
اذن سبب تسمية وحدة الكثرة بالأحدية لصفة : الانفراد .
“ وأحدية الكثرة “ هذه ضرورية في نظام ابن العربي الفكري ، إذ منها يعبر الانسان إلى معرفة “ أحدية الواحد “ ، فالاحدية جعلها الحق سارية في كل ما سواه ، ليتذوق منها الأحدية ، ويعلم منها ذوقا أحدية الواحد .
ونلخص موقف ابن العربي قائلين : ان الذات لها : أحدية الاحد أو الأحدية [ معرّفة ] . والألوهية : لها أحدية الاحد واحدية الكثرة . والانسان : له أحدية الكثرة أو أحدية التمييز ولا يطلق عليه ابدا أحدية الاحد .
ونورد فيما يلي نصوص ابن العربي التي تؤكد كلامنا 3 .
( 1 ) الاحد : نعت الهي ، ونعت كوني :
“ اعلم أن الاسم “ الاحد “ ينطلق على كل شيء ، من ملك وفلك وكوكب وطبيعة وعنصر ومعدن ونبات . . . مع كونه نعتا الهيا في قوله” قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ “[ 112 / 1 ] ، وجعله نعتا كونيا في قوله :” وَلا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً “[ 18 / 110 ] . . . “ ( ف 2 / 221 )” قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ “[ 112 / 1 ] فنعته بالأحدية ، ولكل جزء من العالم أحدية تخصه ، لا يشارك فيها ، بها يتميز ويتعين عن كل ما سواه ، مع ماله من صفات الاشتراك “ ( ف 3 / 181 ) .” وَلا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً “[ 18 / 110 ] فنكّر أحدا ، فدخل تحته كل شيء له أحدية ، وما ثم شيء الا وله أحدية “ ( ف 3 / 478 ) .
“ 1167 “
( 2 ) الذات المقدسة . لها أحدية الاحد أو الأحدية الذاتية أو أحدية العين .
“ فان الذات المقدسة من حيث احديتها ليست مصدرا لشيء 4 ، ولا متصفة بصفة ، ولا مسماة باسم أصلا البتة “ ( بلغة الغواص ق 100 )
“ . . . لم تعبد الذات معرّاة عن وصفها بالألوهية ، ولم تعبد الألوهية من غير نسبتها إلى موصوف بها ، فلم تقم العبادة الا على ما تقتضيه حقيقة العبد ، وهو التركيب لا على ما تقتضيه حقيقة الحق ، وهو الأحدية 5 . . . ولهذا كانت الألف في الوضع الإلهي ، بالخط العربي ، إذا تقدمت في الكلمة لا تتصل ولا يتصل بها ، وإذا تأخرت اتصل بها بعض الحروف ، ممن لا علم له بالأحدية المطلقة ، التي تستحقها هذه الذات . . . “ ( ف 2 / 591 ) .
“ . . . فان الأحدية : موطن الاحد ، عليها حجاب العزة لا يرفع ابدا ، فلا يراه في الأحدية سواه . . . الأحدية لها الغنى على الاطلاق . . . “ ( الألف ص 3 ) .
“ فان الأحدية لا تثبت الا للّه مطلقا ، واما ما سوى اللّه فلا أحدية له مطلقا “ ( ف 2 / 581 ) .
( 3 ) اللّه . له أحدية العين وأحدية الكثرة .
“ فاحدية اللّه من حيث الأسماء الإلهية التي تطلبنا : أحدية الكثرة ، وأحدية اللّه من حيث الغنى عنا وعن الأسماء : أحدية العين “ . ( فصوص 1 / 105 )
“ واعلم أن اللّه من حيث نفسه له أحدية الاحد ، ومن حيث أسماؤه له أحدية الكثرة “ ( ف 3 / 465 ) .
“ اعلم أن مسمى اللّه احدى بالذات كل بالأسماء ، وكل موجود فما له من اللّه الا ربه خاصة يستحيل ان يكون له الكل . واما الأحدية الإلهية فما لواحد فيها قدم . . . فاحديته مجموع كله بالقوة 6 “ . ( فصوص 1 / 90 ) .
“ . . . اسمه الذاتي العلي الاحدي الجمعي [ الاسم “ اللّه “ ] ، الذي هو أحدية جمع جمعيات الأسماء الحسنى ، من كونها مشيرة اليه ودالة عليه وتتعلق به . . “ ( شق الجيوب ق 62 ) .
“ وينفرد الحق بالأحدية : أحدية الذات ، لا أحدية الكثرة ، التي هي : أحدية الأسماء “ ( ف 4 / 274 ) .
“ 1168 “
( 4 ) العالم له أحدية الكثرة .
“ فما في الكون 7 ان كنت عالما أحدية الا : أحدية المجموع . . . “ ( ف 3 / 193 ) .
“ واعلم أن الحروف كالطبائع وكالعقاقير ، بل كالأشياء كلها ، لها خواص بانفرادها ولها خواص بتركيبها ، وليس خواصها بالتركيب لأعيانها ، ولكن الخاصية : لاحدية الجمعية . “ ( ف 2 / 300 ) .
“ ثم إن الأحدية قد أطلقت على كل موجود من انسان وغيره ، لئلا يطمع فيها الانسان ، فقال تعالى :” فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً “[ 18 / 110 ] . . . فصارت الأحدية سارية في كل موجود . . . “ ( الألف ص 3 ) .
( 5 ) أحدية الكثرة : الطريقة إلى أحدية الواحد “ فان العبد أعطي الكثرة لتكون الأحدية له تعالى .
وأعطي كل مخلوق أحدية التمييز ، لتكون عنده الأحدية ذوقا ، فيعلم ان ثّم أحدية ، ليعلم منها الأحدية الإلهية ، حتى يشهد بها للّه تعالى . إذ لو لم يكن لمخلوق أحدية ذوقا يتميز بها عما سواه ، ما علم أن للّه أحدية يتميز بها عن خلقه ، فلا بد منها فللكثرة أحدية الكثرة . . . “ ( ف 3 / 378 ) .
“ وعلمت أحدية الواحد ، من أحدية الكثرة 8 “ ( ف 3 / 404 ) .
..........................................................................................
( 1 ) ننقل كلام الجيلي في الأحدية :
“ الأحدية عبارة عن مجلى الذات ليس للأسماء ولا للصفات ولا لشيء من مؤثراتها فيه ظهور ، فهي اسم لصرافة الذات المجردة عن الاعتبارات الحقية والخلقية . وليس لتجلي الأحدية في الأكوان مظهر أتم منك ، إذا استغرقت في ذاتك ونسيت اعتباراتك واخذت بك فيك عن ظواهرك ، فكنت أنت في أنت من غير أن ينسب إليك شيء مما تستحقه . . . فهذه الحالة من الانسان أتم مظهر للاحدية في الأكوان . . . وهو أول تنزلات الذات من ظلمة العماء إلى النور المجالي ، فاعلى تجلياتها هو هذا التجلي لتمحضها وتنزهها عن الأوصاف والأسماء . . .
بحيث وجود الجميع فيها لكن بحكم البطون في هذا التجلي لا بحكم الظهور . - وهذه الأحدية في لسان العموم هي عين الكثرة المتبوعة ، فهي في المثل كمن ينظر من بعد إلى جدار قد بني ذلك الجدار من طين وآجر وجص وخشب ولكنه لا يرى شيئا من ذلك ، ولا يرى الا جدارا
“ 1169 “
فقط ، فكانت أحدية هذا الجدار مجموع ذلك الطين والاجر والجص والخشب لا على أنه اسم لهذه الأشياء ، بل على أنه اسم لتلك الهيئة المخصوصة الجدارية . . . فهي [ الأحدية ] في الجناب الإلهي عبارة عن صرافة الذات المجردة عن جميع الأسماء والصفات . . . فالاحدية أول ظهور ذاتي وامتنع الاتصاف بالأحدية للمخلوق . . . فهي للّه تعالى مختصة به “ ( الانسان الكامل ج 1 ص ص 25 - 26 ). - ويعرّف الكمشخانوي الأحدية قائلا : “ هي الاسم باعتبار الصفة مع اسقاط الجميع من الصفات والأسماء والنسب والتعينات “ ( جامع الأصول ص 54 ).
- ويتكلم صاحب لطائف الاعلام على : الأحدية : الأحدية الذاتية ، الأحدية الصفاتية ، قائلا : “ ( الأحدية ) : اعتبار الذات من حيث لا نسبة بينها وبين شيء أصلا . . .
وبهذا الاعتبار المسمى بالأحدية تقتضي الذات الغنى عن العالمين . . . ومن هذا الوجه . . . لا تدرك الذات ولا تحاط بها بوجه من الوجوه لسقوط الاعتبارات عنها ، وهذا هو الاعتبار الذي به يسمى الذات أحدا . . . ومتعلقه بطون الذات واطلاقها . . .
( الأحدية الذاتية ) : هي ما عرفته من اعتبار الذات من حيث لا نسبة لها إلى شيء أصلا . . . ( الأحدية الصفاتية ) : يعني بها اعتبار الذات من حيث اتحاد الأسماء بها والصفات وانتشاؤها عنها ، وهذا الاعتبار يسمى بواحدية الذات أيضا وبهذا الاعتبار تتخذ الأسماء على اختلافها ويدل كل اسم عليها ، وان فهم منه معنى يتميز به عن غيره من الأسماء “ ( ق ق 13 ب - 14 أ ) .
- كما يراجع كشاف التهانوي ج 6 ص ص 1463 - 1464 ( الأحدية )
( 2 ) اي اننا نستطيع ان نقول : ان لكل كثرة أحدية ولكن لا نستطيع ان نقول لكل أحدية كثرة ، لان أحدية الواحد الاحد لا كثرة فيها .
يقول ابن العربي : “ فكما ان للكثرة أحدية تسمى أحدية الكثرة كذلك للواحد كثرة تسمى كثرة الواحد . . . “ ( ف 4 / 232 ) .
( 3 ) يجدر ان نلفت النظر إلى أن ابن العربي يطلق الأحدية دون ان يقيدها بصفة نعلم منها اي أحدية يريد . والمطالع كتبه قد يرميه بالتناقض ان لم يستشف الصفة المضمرة للاحدية .
( 4 ) يقول ابن العربي : “ . . . كان الايجاد بالفردية لا بالأحدية . . . “ ( ف 4 / 89 ) . راجع “ فردية “ “ تثليث “
( 5 ) يقول الجيلي في التفريق بين الأحدية والواحدية والألوهية :
“ واعلم أن الفرق بين الأحدية والواحدية والألوهية ان الأحدية : لا يظهر فيها شيء من الأسماء والصفات وذلك عبارة عن محض الذات الصرف في شأنه الذاتي . والواحدية : تظهر
“ 1170 “
فيها الأسماء والصفات مع مؤثراتها لكن بحكم الذات لا بحكم افتراقها . فكل منها فيه عين الآخر ، والألوهية تظهر فيها الأسماء والصفات بحكم ما يستحقه كل واحد من الجميع ، ويظهر فيها ان المنعم ضد المنتقم والمنتقم فيها ضد المنعم وكذلك باقي الأسماء والصفات ، حتى الأحدية فإنها تظهر في الألوهية بما يقتضيه حكم الأحدية وبما يقتضيه حكم الواحدية ، فتشمل الألوهية بمجلاها احكام جميع المجالي . . . فلهذا كانت الأحدية أعلى من الواحدية ، لأنها ذات محض ، وكانت الألوهية أعلى من الأحدية لأنها أعطت الأحدية حقها . . . “ ( الانسان الكامل ج 1 ص 27 ) ( 6 ) انظر شرح المقطع الفصوص ج 2 ص 86 .
( 7 ) انظر "كون " . ( 8 ) يراجع بشأن “ أحدية “ عند ابن العربي :
- ترجمان الأشواق ص 49 هامش 1 ( الوحدانية ، الأحدية )
- شق الجيوب ق 72 ( حضرة الأحدية )
- كتاب أيام الشأن ص 11 ( أحدية الشأن - وحدانية اليوم )
- رسالة لا يعول ص 12 ( أحدية الكثرة )
- الفصوص ج 1 ص 82 ( أحدية المشيئة ) ، 93 ( الأحدية ) ، 153 ( أحدية العين ) ، 159 ( الحق احدى العين كثير بالأسماء ) ، 195 ( أحدية الهوى ) ، 200 ( أحدية الكثرة ، احدى العين ) .
- الفتوحات ج 1 ص 61 ( مقام الأحدية ) .
- الفتوحات ج 2 ص 31 ( الأحدية والاتحاد ) ، 65 ( الأحدية الذاتية ) ، 110 ( أحدية الذات ) ، 289 ( أحدية المخصص ، أحدية الذات ، أحدية الموجودات ) ، 290 ( أحدية الكثرة ، الأحدية ، أحدية الذات ، أحدية الألوهية ) 291 ( أحدية الاثنين وأحدية الثلاثة والأربعة ، أحدية الأسماء أحدية الحق ) ، 293 ( أحدية المجموع ، أحدية العين ) ، 440 ( أحدية المجموع ، أحدية الواحد ) ، 582 ( الأحدية ) ، 641 ( الأحدية والفردية ) .
- الفتوحات ج 3 ص 81 ( أحدية الجمع ) ، ص 86 ( الأحدية - الوحدانية ) ، 194 ( أحدية المجموع ) ، 289 ( أحدية الكثرة ) ، 310 ( أحدية الألوهية ) ، 318 ( الأحدية والجمعية ) ، ص 338 ( الأحدية ) ، 344 ( أحدية الكثرة ) ، 348 ( أحدية المعنى ) ، 353 ( أحدية الواحد - أحدية المجموع ) ، 357 ( أحدية الافعال ) ، 371 ( الأحدية والواحدية ) 374 ( الكثرة مع أحدية العين ) ، 462 ( أحدية الكلمة ) ، 475 ( الأحدية ) ، 483 ( أحدية المرتبة ، احدى الكثرة ) ، 505 ( أحدية الكثرة ، أحدية الواحد ) .
- الفتوحات ج 4 ص 31 ( أحدية محضة خالصة ) ، 55 ( أحدية الكثرة ، أحدية التمييز أحدية العين ) ، 80 ( الأحدية الإلهية ، أحدية الواحد ، أحدية الوحدانية ) 88 ( أحدية الكثرة أحدية الواحد ) ،
“ 1171 “
107 ( أحدية الواحد أحدية الكثرة ) ، 131 ( أحد العين ) .
132 ( أحدية المجموع وأحدية كل واحد من المجموع ) ، 136 ( أحدية الكثرة ) ، 146 ( أحدية العين ) ، 158 ( الأحدية والفردية ) ، 176 ( أحدية العين ، أحدية الكثرة ) ، 183 ( أحدية العين ، أحدية الكثرة ) ، 197 ( أحدية الدلالة على الذات ) ، 276 ( أحدية الخلق ) ، 294 ( أحدية المجموع أحدية الذات ، أحدية الواحد ) 335 ( أحدية العدد ) ، 349 ( الأحدية ) 367 ( أحدية الكون في العين ) ، 376 ( أحدية الكثرة ) ، 387 ( أحدية العين والكون ) .
كما يراجع :
- علم الحقائق ق 4 أ ( أحدية الجمع )
- علم التصوف النوري ق 59 أ ( الأحدية )
- الاصطلاحات الصوفية ق 76 ب ( أحدية الجمع ) 77 ب ( الأحدية )
- مطلع خصوص الكلم ق 4 ( الأحدية )
- شرح التائية ق 7 ( الأحدية )
- الصلاة الكبرى ق 18 ( الأحدية )
- الفصوص ج 2 ص 88 ( الأحدية الذاتية ) ، 115 ، 119 ( أحدية الذات أحدية الأسماء ، أحدية الافعال ) ، 298 ( أحدية الكثرة ) .
678 - احديّة الوصف
انظر “ صفة ".
679 - الوحدانية - الواحدانية
انظر “ الواحد “ المعنى “ الرابع “ .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع

» مصطلح الكثرة - الكثير الواحد - كرامة .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح التجلّي الدائم - التجلّي الذاتي - التجلي العامّ في الكثرة - التجليّ العامّ للكثرة .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح الوحشة .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح وتد .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح الشيخ .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح التجلّي الدائم - التجلّي الذاتي - التجلي العامّ في الكثرة - التجليّ العامّ للكثرة .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح الوحشة .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح وتد .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح الشيخ .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الواو
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم