المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مقدمة المحقق والمترجم .كتاب لوائح الحق ولوامع العشق للشيخ نور الدين عبد الرحمن الجامي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: من كتب الصوفية :: لوائح الحق ولوامع العشق الشيخ نور الدين عبد الرحمن جامي
صفحة 1 من اصل 1
24122020

مقدمة المحقق والمترجم .كتاب لوائح الحق ولوامع العشق للشيخ نور الدين عبد الرحمن الجامي
مقدمة المحقق والمترجم .كتاب لوائح الحق ولوامع العشق الشيخ نور الدين عبد الرحمن الجامي
الشيخ نور الدين عبد الرحمن جامي 898 هـ
يطيب لي أن أقدم عملا قيما لصوفى إيرانى بارز وأديب وشاعر فارسي مبرز عد آخر الشعراء الفرس العظام وهو نور الدين عبد الرحمن الجامي .
ولد الجامي في خراسان في 23 شعبان 817 هـ - 7 نوفمبر 1414 م ، وتوفى في هراة في 18 محرم 898 هـ - نوفمبر 1492 ، وكان شاعرا كبيرا ومحققا دارسا دقيقا وعارفا لجميع تحقيق الحكماء وذوق أرباب الكشف والشهود .
شمل شعره ثلاثة دواوين وغزليات وسبعة مثنويات ومقدارا من قطعات وأبيات متفرقة ، وله مؤلفات سامية الأسلوب في التفسير وإثبات النبوة والحديث وتراجم الصوفية والأولياء والنحو والصرف العربي والعروض والقافية والموسيقى وفن المعمىّ وسائر الفنون ، وذكر أن عدد تواليفه ستة وأربعون ، وقد لقى في حياته الذيوع في العالم الإسلامي واحترام السلاطين .
وأما آثاره الشعرية فهي على ترتيب مراحل حياته
( فاتحة الشباب ) الذي جمعه عام 884 هـ ،
و ( واسطة العقد ) المجموع في 894 هـ ،
و ( خاتمة الحياة ) الذي جمعه عام 896 هـ ، ومثنوياته السبعة أو العروش السبعة أو نجوم الدب الأكبر السبعة
وهي ( سلسلة الذهب ) المؤلف في 890 هـ في موضوعات فلسفية
“6 “
وصوفية ودينية و ( سلامان وأبسال )
و ( تحفة الأحرار ) المنظوم في 886 هـ ،
و ( سبحة الأبرار ) ، و ( يوسف وزليخا ) المؤلف في 888 هـ
و ( ليلى والمجنون ) الموضوع في 889 هـ ،
و ( خردنامه إسكندرى ) أو رسالة العقل الإسكندرى ، وكلها تحوى موضوعات عرفانية ، وذوقية ، وحكمية ، وشرعية ، وتعليمية ، وتربوية ، وكلامية ، وأخلاقية ، وفلسفية ، أو علوم عصره ، وتتميز غزلياته العشقية العرفانية بالعذوبة والرقة مع العمق والدقة .
أما كتبه النثرية المكتوبة بالنثر الموزون الذي يمازجه النظم فمنها :
نفحات الأنس في سيرة الصوفية ( 883 هـ ) ،
وشواهد النبوة ( 885 هـ ) ،
وشرح لمعات الشيخ العراقي الصوفي الشهيد ( المتوفى 688 هـ ) المسمى بأشعة اللمعات ( 886 هـ ) ،
واللوامع في شرح فصوص الحكم للشيخ الأكبر محيي الدين بن عربى ( المتوفى 638 هـ ) وقد ألفه عام 896 هـ ونقده لنصوص صدر الدين القونيوى تلميذ ابن العربى ( المتوفى 672 هـ ) ،
وتفاسيره لبعض سور القرآن ،
وشرحه أربعين حديثا ورسالة في التوحيد هي رسالة التهليلية
ورسالة في مناسك الحج
وشرحه قصائد عمر بن الفارض المصري أبرز صوفية العشق الإلهى في المسلمين ( والمتوفى 632 هـ ) ،
وشرحه البيت الأول للمثنوى المشهور لجلال الدين الرومي ( توفى 672 هـ ) الذي يشرح حكاية الناى ،
وشرحه لرباعى للشاعر الفارسي أمير حسور الدهلوي ( المتوفى 722 هـ )
وشرحه كافية ابن الحاجب في النحو وغير ذلك ، وأشهر كتبه النثرية ( بهارستان ) أو ( الروض ) ويشمل - في أسلوب موزون يجمع بين النثر والنظم - موضوعات تم إنشاؤها لتعليم النشء البلاغة والفصاحة ، أما الكتاب الذي نقدمه اليوم فهو جماع لثلاثة من تأليفه
“7 “
النثرية أولها ( لوائح الحقيقة ) وهي خمسة وثلاثون لائحة في شرح مقالات الحكماء الصوفية في الوحدة ومراتب الوجود خاصة ابن العربى والقونيوى وأتباعهما .
وإذ لم يبتدع الجامي فكرا زائدا على هذين المفكرين لكنه أحسن استيعاب هذه النظرية على كثرة مقالاتها وعرضه خلاصة لفهمه لها في أسلوب رشيق عميق جزل .
ورصع لوائحه برباعيات موافقة من نظمه ، ولم يكفه هذه اللوائح ؛ فأنشأ رباعيات في نفس الفكر ثم شرحها لإثبات وحدة الوجود وبيان تنزلاتها إلى مراتب الشهود وكيفية إدراكها بالذوق والعرفان .
وقد قدم هذين الكتابين على شرح له للقصيدة الميمية الخمرية لابن الفارض ، والذي تأثر به في غزلياته كذلك ، وسماها باللوامع وهي الكتاب أو القسم الثالث للكتاب الذي نقدمه ليرسم سمات العشق الإلهى ومراتبه بقلم الموحد أو القائل بوحدة الوجود ؛ ولذلك كانت لوامعه تأكيدا وتفصيلا لما سبقها من لوائح ورباعيات .
لم يكن الجامي في شرحه على شعر ابن الفارض ملتزما بظاهر قوله ، بل أضاف إليه من عقله ووجدانه مقدمة طويلة بلاغية عن العشق وما يتصل به ، ثم شرح شعره شرحا مبدئيا ثم أتبعه بتأويلات له تعمق رأى ابن الفارض وتربطه بمذهب الوحدة ،
ولعل ابن الفارض لم يدر بخلده هذه التأويلات والإضافات بدليل اعتراف الجامي بقوله :
( ويمكن أن يكون مراد الشيخ الناظم بكذا هو ) دبر كل شرح ،
وقد وشح شرحه بنحو مائة وستين رباعية من نظمه ،
وفصل شرحه في سبع وعشرين لامعة ،
ولم يزد شعر ابن الفارض عن واحد وثلاثين بيتا بحيث يمكن القول إن شرح الجامي بلغ بشعر ابن الفارض نصابا عاليا من العمق والشمول والتدقيق والإحاطة وحلاوة الأسلوب وطلاوته ، وخلاصة
“8 “
رأى ابن العربى في وحدة الوجود ومراتبه أن الله والعالم شئ واحد أو بحد قوله : “ سبحان من خلق الأشياء وهو عينها “ وقالوا : “ ما ثمة غير “ أي ليس غير الله ، ونفوا ما سواه ،
و يشرح الجامي ذلك بقوله : إن الموجود الحق والحقيقة المطلقة بل حقيقة الحقائق هي الذات الإلهية ، وهو حقيقة الأشياء والعالم وهو واحد في حد ذاته لا يجوز عليه العدد ، لكنه باعتبار التجليات المتكثرة والتعينات أو المظاهر والمجالى المتعددة في مراتب الوجود تارة يكون حقيقة الحقائق الجوهرية المتبوعة وتارة الحقائق العرضية التابعة ، إذن فذات واحدة هي التي تظهر متكثرة بواسطة الصفات المتعددة للجواهر والأعراض ، ولكن من حيث الحقيقة هي واحدة وليست في الأصل متعددة ومتكثرة أو كثيرة ، وظهور الحق بعد مرحلة اللا تعيين في تعييناته يسمى الخلق أو العالم ؛
فالعالم هو ظاهر الحق والحق هو باطن العالم ، وكان العالم قبل ظهوره هو عين الحق وكان الحق بعد ظهوره هو عين العالم ،
إن الحق - سبحانه - من ناحية الذات والحقيقة أخفى من كل شئ ، ولا يمكن لأحد ما أن يدرك ويفهم ويشهد ويعلم كنه ذاته وغيب هويته . . . ،
وفي الجملة كل ما يسمى العقل والفكر والوهم والحواس والقياس ، فذات الله منزهة ومقدمة عنه ؛ لأن كل هذه محدثات ، ولا يستطيع المحدث أن يدرك الله غير المحدث وهذه مرتبة اللا تعيين ، وإذا امتنع إدراكه باعتبار بطونه وتجرده فيمكن إدراكه باعتبار ظهوره في مراتب الإيجاد أو الكلية أو تنزلات ذاته العلية ، والمراتب الكلية أو تنزلات الحق على خمس درجات :
الأولى تسمى مرتبة أو حضرة الغيب والمعاني وهي حضرة الذات بالتجلي أو الظهور أو التعين الأول والثاني وما اشتمل عليه من الشؤون
“9 “
والاعتبارات أولا ، والحقائق الإلهية والكونية ثانيا .
والثانية المقابلة للأولى تسمى الشهادة والحس وهي من حضرة عرش الرحمانية حتى العالم الأرضي وما بينهما من صور أجناس العالم وأنواعه وأشخاصه .
والثالثة التي تتلو مرتبة الغيب تنازلا تسمى مرتبة الأرواح .
والرابعة التي تتلو عالم الحس تصاعدا تسمى عالم المثال والخيال المنفصل .
والخامسة التي تجمع ما سبقها تفصيلا وهي حقيقة العالم ، وإجمالا هي الصورة العنصرية الإنسانية أو المرتبة الجامعة لجميع المراتب وهي حقيقة الإنسان الكامل أو “الحقيقة المحمدية “،
وقد بنى الصادقون من الصوفية على عقيدتهم بالوحدة سلوكا هو روح الإسلام وجوهره على غير ما يشاع عنه ؛ إذ نظروا في كل شئ صورة الله فنبذوا العنصرية والتفرقة بين الناس على أساس الدين أو الجنس أو اللون ،
وعشقوا الناس جميعا وأحبوهم ؛ لأنهم بذلك يعشقون الذات الإلهية ، بل ترحموا على الحيوان وتشفقوا على الحشرات ؛ فكلها مجلى الحق وعينه ، ووحدوا بين الأديان لأنها وإن اختلفت في الشكل اتفقت على المضمون ؛
فالمسلم في مسجده والنصراني في ديره والمجوسي والهندوسي في معبده يعرفون الحق ويعبدون المطلق ، ورأوا أن الظواهر والأشكال هي التي خلقت الكره والعدوان والإرهاب ،
وإن صدق حبهم لله أحبوا جميع خلقه حتى المسىء منهم وغير المعتقد بالله ، وإن تقوى الله تعنى اتقاء دماء خلقه وأعراضهم وأملاكهم ،
وكلنا من الله وإليه نرجع كما هو تعليم القرآنيا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً وَقَبائِلَ لِتَعارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقاكُمْ أي أتقاكم لأرواح خلقه وأملاكهم ؛ لأن تقوى الله تعنى عدم خيانته في أماناته ، وخلقه هم خير
“10 “
أماناته ؛ فحبهم هو حب الله ، في السلوك الصوفي الذي يبدأ بالتوبة وذكر الله وينتهى إلى الفناء فيه أو ما يعرف بالمقامات والأحوال الصوفية ، تلوح للسالك أولا لوائح الحقيقة إلى عقله وإدراكه وهي الحقيقة الإلهية أو الوجود المطلق ؛ فإذا توحد بها توجّد وتذوق وانكشفت له لوامع العشق الإلهى ، فإذا زاد توحده وشهوده لله طلعت عليه طوالع الحقيقة المطلقة ففنى عن ذاته وبقي بها ، وهذا هو المقصد الأسنى والمطلب الأسمى .
(المترجم )
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
مقدمة المحقق والمترجم .كتاب لوائح الحق ولوامع العشق للشيخ نور الدين عبد الرحمن الجامي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» الفقرة الأولى .كتاب لوائح الحق ولوامع العشق الشيخ نور الدين عبد الرحمن الجامي
» شرح الرباعيات الفقرة الأولى .كتاب لوائح الحق ولوامع العشق الشيخ نور الدين عبد الرحمن الجامي
» شرح الرباعيات الفقرة الثانية .كتاب لوائح الحق ولوامع العشق الشيخ نور الدين عبد الرحمن الجامي
» شرح الرباعيات الفقرة الثالثة .كتاب لوائح الحق ولوامع العشق الشيخ نور الدين عبد الرحمن الجامي
» شرح الرباعيات الفقرة الرابعة .كتاب لوائح الحق ولوامع العشق الشيخ نور الدين عبد الرحمن الجامي
» شرح الرباعيات الفقرة الأولى .كتاب لوائح الحق ولوامع العشق الشيخ نور الدين عبد الرحمن الجامي
» شرح الرباعيات الفقرة الثانية .كتاب لوائح الحق ولوامع العشق الشيخ نور الدين عبد الرحمن الجامي
» شرح الرباعيات الفقرة الثالثة .كتاب لوائح الحق ولوامع العشق الشيخ نور الدين عبد الرحمن الجامي
» شرح الرباعيات الفقرة الرابعة .كتاب لوائح الحق ولوامع العشق الشيخ نور الدين عبد الرحمن الجامي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم