المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: مولانا محمد جلال الدين الرومي البلخي :: كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي شرح العالم الرباني والعارف الصمداني الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
صفحة 1 من اصل 1
18012019

مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
المنهج القوي لطلاب المثنوي المعنوي لمولانا جلال الدين الرومي شرح العالم الرباني والعارف بالله يوسف ابن أحمد المولوي
مقدمة الشارح الشيخ يوسف ان أحمد المولوي
بسم الله الرحمن الرحيم
كما أخبر سبحانه وتعالى في كتابه المكنون ، ومن كل شئ خلقنا زوجين لعلكم تذكرون. فسبحان الذي خلق الأزواج كلها مما تنبت الأرض ومن أنفسهم ومما لا يعلمون. وأصلي على نبيه محمد سيد الكونين . ومفخرة الثقلين و إمام القبلتين.
ما اختلف اللوان وماكر الجديدان. وما ذكر الله الذاكرون، وعلى آله وأصحابه الطاهرين و أوليائه الذين هم في سماء شرع، كالنجوم ونحن على آثارهم مقتدون.
(أما بعد) فيقول فقير ربه العلي يوسف بن أحمد المولوي خادم الفقراء بزاوية بشكطاش التي هي من لواحق اسلامبول.
ان بعض فقراء المولوية من أهل الشام أفاض الله على قلوبهم بنایع الحكم من عين اللطف والكرم طلب مني شرحا للمثنوي وأن يكون باللسان العربي كي ينتفع بها السالكين من أبناء العرب.
لأنه يحصل لهم بقراءة شروحه التركية النصب .
فآلت روحی الی آداء مراده وان لم اكن أهلا للاستطاعة لان المثنوي بحر بلا غاية لا يصل أحد معانيه بمجرد العقل والدراية.
بل بتأييد من الله تعالى مع التوفيق والهداية وأسأل الله تعالى الكريم أن يلهمني ما هو المراد من كلام وليه الحكيم فان وراء العمل علما يدق عن مدارك غاياته العقول الصحيحة فكيف بالسقيمة أعاذنا الله وإياكم من أوهام المتوهمين وسوء أفكار المتفكرين أنه على ذلك قدير و بالاجابة جدير.
وسميته (المنهج القوى لطلاب المثنوى) وأهديته لأولاد العرب ، لأنه لفهمهم أقرب والله الهادي وعليه إعتادی والمأمول من اطلع عليه أن ينظر إليه بعين الإنصاف وليجعل ما ينطق به في حق هذا الفقير الإسعاف.
(تنبيه) لا يخفى أن الله تعالى أبدع الأشياء وأودع فيها سره فكان الابداع والايداع عند أهل الله وخاصته هو نور الجمال وغمور الجلال فالله تعالى أوجد واحيا وأبدع بنور جماله ، فكانت النسب والاضافات ظاهرة والقوی الحسية باهرة والدنيا صريحة و العقبى متضمنة.
وأفنى وأمات وأخفي وأعدم بوجه غمور جلاله أى شدته . فكانت العقبى ظاهرة والدنيا غير مستقيمة ولكل من الجمال والجلال صورة الجمعية والإحاطة النورية ولكل من التدريج والدفع اقتضاء ومدة معينة وتربية مبينة .
والاقتضاء في المراتب الأربعة :
وهي الفردية والكلية والجمعية وجمع الجمعیة تمام وللشؤنات الذاتية والأفعال الربانية رباط مع الظاهر من الآثار الكونية المضبوطة بعضها ببعض، وضبطها حاصل ببداية الأفعال ونهايتها مقدرة بمقتضى الاسماء الالهية الدورية .
فتكون النهاية عين البداية بالعكس . كان لكل من الأسماء السبعة استدعاء وهي العليم والحي والقادر والمريد والسميع والبصير والمتكلم.
فالعلم والحياة والقدرة والإرادة بسائط والسمع والبصر والكلام وسائط فاعتبروا حركات بسائط الأسماء الأربعة على الترتيب بالعظمى والكبرى والصغرى .
وعبروا عن دورتها :
العظمى لاهوتية
والكبرى جبروتية
والوسطى ملكوتية
فلهذا تحتاج كل صورة من الاشخاص التي هي في تعين عالم الحس إلى مداد اسم وجودی ، و يترتب للحقيقة الإنسانية اسم وجودی وكلی.
ويختص الإنسان بهذا الاسم وعاقبه العاقبة يتعلق برجوعه إليه ، وله في كل فلك من حيث الكواكب والمنازل وغيرها صورة ومظهر ثابت فالأسماء المزبورة في هذا العالم وهو عالم السكون والفساد بتلك المظاهر ظاهرة ولكل منها صورة من حضرته بشری ومزاج انساني فان كان ذلك الاسم وجوديا وكليا فهو متعين مطابقا لمزاج كامل ومدد وواحدي السير من غير توقف ولا تعويق يذهب فى العناصر والمواليد بصورة الغذائية من صلب الأب إلى رحم الأم .
فيتعين خروج ذلك الكامل وان كان وجودا جزئيا فيكون التعين المزبور غير كامل.
وتلك التعينات والتشكيلات بواسطة تعويقات فلك القمر مظاهرها المولدات وصور: العنصرية المزبورة مرادة لغيره بعضها لاجل تعين صورة كامل بمثابة الأسباب والشروط كالآباء والأمهات.
و بعضها كيفية مراتب ومقامات المؤمنين لتعميرها بمثابة الآلات والمعاونات وبعضها مسخر لتعمير هذا العالم وهو عالم الشهادة وترتيبه كعوام الناس .
فالجزئي الوجودی من جهة اقتضاء وضعه الفلكي متعين بمزاج اسم آخر يكون حكمه لهذا الاسم مضافا بوضع اتصالي وبالاتصال هذا الاسم المضاد له يقتضي منعه حتى الى ذاك الوقت على اتفاق ذاك الاسم من حيث مظهريته بلا معارض يستقر في رحم الأم .
ويظهر سالما بصورة الانسانية ولا تذهب مذهب التناسخ.
وتتفكر الدور والتسلسل لأن مراتب التنزلات الإنسانية تكون أخروية ، ولا ترجع لعالم الشهادة على وفق تموتون كما تبعثون وتحشرون كما تموتون و الاعمال والافعال سيئة او حسنة ترتبط بصورة في البرزخ وتحشر بتلك الصورة المكتسبة ولايذعن لهذا اهل الضلال .
وأما مقربو ذات الكبرياء فحصلوا بقبول الامانة لا ظهاران غير الإنسان ليس قابل المعرفة الربانية . وحملها الإنسان ، فكان جنسه على ثلاثة أقسام:
قسم كالبهائم
وقسم كالملائكة
وقسم كالانبياء
الفرقة الناجية في الصف الاول أرسلوا لأجل التجارة الاخروية لم ينسوا وطنهم الأصلي قلوبهم مرايا الانوار الالهية هم أصحاب الشهود والايقان والذوق والوجدان رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله .
محروقون بنار العشق على حكم حب الوطن من الإيمان جل همتهم إرشاد الخلق .
وقسم مسكوا فى العالم الفاني وطنا و ذهلوا عن رجوعهم لوطنهم الأصلي فاحتاجوا لمذاكرة وطنهم الأصلي حتى إذا نصحوا وأقبلوا وصفوا وتشبثوا واقتدوا بأثر الأنبياء والأولياء .
وقسم رأوا وطن هذا العالم وطنا أصليا فمالوا الى أمان طبيعتهم بملابسة اللذات والشهوات النفسانية ومتابعة التسويلات الشيطانية ، فمالوا إلى الخيال الباطل فإذا دعوا علموا قال الله تعالى :" كلا سيعلمون ثم كلا سيعلمون" .
فالقسم الأول مرتبة الأنبياء والمرسلين والعارفين .
والثاني أصحاب اليمين .
والثالث أصحاب الشمال .
ومقتدى الكل من الأنبياء والمرسلين والأولياء والمؤمنين سلطان سلاطين الموحدين خاتم الانبياء والمرسلين على موجب "بلغ رسالة ربك" وليبلغ الشاهد الغائب .
كانت خلفاؤه على أثره، وارثين حقيقته مبلغين ما أمرهم به مخاطبین لأصحاب اليمين وهو صلى الله عليه وسلم المخاطب بقوله :"اقرأ باسم ربك الذي خلق" وبكون هذه الآية أول نزول القرآن .
وقال الله تعالى : "وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون" و بهذا علم أن من لوازم التعليم السمع
فقال سلطان الطريقة من معدن الحقيقة بالنفس الرحماني والسر الاحمدي إرشاد الطالبين وتعليما للسالكين.
.
.
تنزيل كتاب المنهج القوي في شرح المثنوي ج 1
تنزيل كتاب المنهج القوي في شرح المثنوي ج 2
تنزيل كتاب المنهج القوي في شرح المثنوي ج 3
تنزيل كتاب المنهج القوي في شرح المثنوي ج 4
تنزيل كتاب المنهج القوي في شرح المثنوي ج 5
تنزيل كتاب المنهج القوي في شرح المثنوي ج 6
رابط تحميل شرح المثنوي المعنوي المسمى بالمنهج القوي archive
عدل سابقا من قبل عبدالله المسافر في الأحد 22 أغسطس 2021 - 9:25 عدل 9 مرات
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي :: تعاليق

تنزيل كتاب المنهج القوي في شرح المثنوي ج 1
تنزيل كتاب المنهج القوي في شرح المثنوي ج 2
تنزيل كتاب المنهج القوي في شرح المثنوي ج 3
تنزيل كتاب المنهج القوي في شرح المثنوي ج 4
تنزيل كتاب المنهج القوي في شرح المثنوي ج 5
تنزيل كتاب المنهج القوي في شرح المثنوي ج 6
عدل سابقا من قبل عبدالله المسافر في الأحد 22 أغسطس 2021 - 9:24 عدل 1 مرات
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع

الشيخ يوسف بن أحمد المَوْلَوي
(000 - 1232 هـ = 000 - 1817 م)
يوسف بن أحمد القونوي المولوي الرومي، ويقال له زهدي: شارح المثنوي.
من فضلاء الترك: تأدب بالعربية. وكان شيخ المولوية في خانقاه " بشكطاش " بالآستانة.
له " المنهج القوي لطلاب المثنوي - ط " ستة مجلدات، أنجزه سنة 1230
وهو شرح باللغة العربية لكتاب " المثنوي " المصنّف بالفارسية، من تأليف جَلَال الدِّين الرُّومي المتقدمة ترجمته في الأعلام
(000 - 1232 هـ = 000 - 1817 م)
يوسف بن أحمد القونوي المولوي الرومي، ويقال له زهدي: شارح المثنوي.
من فضلاء الترك: تأدب بالعربية. وكان شيخ المولوية في خانقاه " بشكطاش " بالآستانة.
له " المنهج القوي لطلاب المثنوي - ط " ستة مجلدات، أنجزه سنة 1230
وهو شرح باللغة العربية لكتاب " المثنوي " المصنّف بالفارسية، من تأليف جَلَال الدِّين الرُّومي المتقدمة ترجمته في الأعلام
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع

الطريقة المولوية
المولوية طريقة صوفية تنسب إلى مؤسسها مولانا جلال الدين الرومى.
مركزها مدينة "قونية" بتركيا.
مؤسسها هو محمد جلال الدين محمد بن حسين بهاء الدين البلخى القونوى، المولود فى بلخ (من أعمال خراسان) عام 604هـ - 1207م الذى ينتهى نسبه إلى أبى بكر الصديق رضى الله عنه
واشتهر والده بلقب سلطان العلماء، عاش مولانا جلال الدين عهد اضطرابات وحروب من فتنة جنكيز خان حتى الحروب الصليبية، وما صاحب ذلك من مظاهر القتل والتخريب
ومن جانب آخر ظهرت عدة فرق ومذاهب مختلفة مثل المعتزلة، والمشبهة، والمرجئة والخوارج ،
فرأى مولانا ضرورة ظهور دعوة تهدف إلى الحفاظ على الإسلام فى النفوس ، وحث المسلمين على التماسك والحفاظ على وحدتهم ، ومن هنا ظهرت الطريقة المولوية، خاصة
وأن مولانا كان قد تتلمذ على يد العارف العالم "شمس الدين التبريزى" الذى حول مسار مولانا جلال من علم القال إلى علم الحال والخلوة والذكر قام شمس الدين تبريزى بتدريب مولانا جلال على أصول التوحيد الصوفى مع الاحتفاظ بالثقافة الشرعية.
اشتهرت الطريقة المولوية بما يعرف بالرقص الدائرى لمدة ساعات طويلة يدور الراقصون حول مركز الدائرة التى يقف فيها الشيخ ، ويندمجون فى مشاعر روحية سامية ترقى بنفوسهم إلى مرتبة الصفاء الروحى فيتخلصون من المشاعر النفسانية ويستغرقون فى وجد كامل يبعدهم عن العالم المادى ويأخذهم إلى الوجود الإلهى كما يرون.
اشتهرت الطريقة المولوية بالنغم الموسيقى عن طريق الناى، وكان مولانا يرى فيه وسيلة للجذب الإلهى، ويعتبره أكثر الآلآت الموسيقية ارتباطا بعازفه ، ويشبه انينه بأنين الإنسان للحنين إلى الرجوع إلى أصله السماوى فى عالم الأزل.
كان آخر ملهم لمولانا جلال مؤسس المولوية مريده وتلميذه "حسام الدين جلبى" الذى أحبه مولانا كثيرا ووصفه بأنه مفتاح خزائن الفرس ، "وبايزيد الوقت ، وجنيد الزمان "، ووصفه أنه نوره (أى نور مولانا) ، وبصره ، وسنده ، ومعتمده.
اشتهرت المولوية بكتاب المثنوى الذى ألفه مولانا، بناء على طلب مريده حسام الدين وكان أشهر كتبه على الإطلاق ،واشتهرت الطريقة المولوية بتسامحها الواضح مع أهل الذمة ومع غير المسلمين أيا كان معتقدهم وعرقهم كما يقول: عرق كنت كرديا أو روميا أو تركيا لابد أن تتعلم لغة من لغة لهم وقوله "إن كنت مؤمنا أو كافرا.. بوذيا أو مجوسيا.. فتعالى أكينا".
وعندما توفى مولانا فى ديسمبر عام 1273م شيعه مريدوه فى الطريقة من كل جنس وملة ودين ، وكان الحاخامات يقرؤون التوراة والمسيحيون يقرؤون الإنجيل جنبا إلى جنب مع المسلمين دفن مولانا جلال فى مسجده المسمى بالقبة الخضراء فى قونية بجوار والده بهاء الدين.
ويعد كتاب المثنوى أشهر أعمال مولانا جلال الدين مؤسس المولوية، وهو كتابا شعرى يضم 26 الف بيت شعر مزدوج ويشتمل على275 قصة وكلها مستقاة من القرآن الكريم وقصص الأنبياء ويعض قصص ألف ليلة وليلة وبعض نوادر جحا وطبعت فى ستة أجزاء.
يصف مولانا جلال كتابه المثنوى بأنه إلهام ربانى ، وفتح روحانى من معانى الكتاب والسنة كتب المثنوى بالفارسية وترجم إلى عدة لغات منها العربية والتركية والإنجليزية والفرنسية والألمانية.
وظهر فى المولوية مدى تأثر مولانا جلال الدين مؤسس المولوية بالعديد من كبار المتصوفين أمثال الغزالى، محى الدين بن عربى، شهاب الدين السهروردى، وفريد الدين العطار، ويحيى بن معاذ ، وأبو يزيد البسطامى، والحلاج ، والشبلى وإبراهيم بن أدهم وغيرهم.
أثر مولانا جلال الدين أيضا فى علماء كثيرين ،مثل كمال الدين الخوارزمى وإسماعيل الأنقروى، وعبد العلى محمد بن نظام ، وعبدالعزيز آل جواهر، والشاعر إقبال ، وغيرهم. كما أثر فى العديد من المستشرقين أمثال جورج روزن الألمانى، وسير جيمس رد هاوس الانجليزى، ورينولد نيكلسون الإنجليزى أيضا.
من أشهر العلماء المعاصرين لجلال الدين العالم أوحد الدين الكرمانى، وبهاء الدين زكريا، نجم الدين الرازى، ومحي الدين بن عربى، وصدر الدين القونوى، وأبو الحسن الشاذلى، وعزيز الدين النسفى.
لقيت المولوية عناية فائقة من علماء المسلمين والمستشرقين ،وذلك لجمع مؤسسها بين الصوفية والشريعة متمشيا مع القرآن والسنة.
خلف مولانا جلال فى الطريقة حسام الدين جلبى الذى نصبه رسميا قبل وفاته بإحدى عشرة سنة.
اتخذت الطريقة الشكل المتماسك بفضل الحلقات التى كان يقيمها مولانا لمريديه وتلاميذه.
ومن خلال الطريقة كان مولانا يهاجم الأراء الفلسفية المتناقضة مع الإسلام وكانت استدلالاته جميعها مستقاة من القرآن والسنة.
لاتزال الطريقة المولوية مستمرة حتى يومنا هذا فى مركزها الرئيسى فى قونية.
ويوجد لها مراكز أخرى فى استنابول ، وغاليبولى، وحلب
المولوية طريقة صوفية تنسب إلى مؤسسها مولانا جلال الدين الرومى.
مركزها مدينة "قونية" بتركيا.
مؤسسها هو محمد جلال الدين محمد بن حسين بهاء الدين البلخى القونوى، المولود فى بلخ (من أعمال خراسان) عام 604هـ - 1207م الذى ينتهى نسبه إلى أبى بكر الصديق رضى الله عنه
واشتهر والده بلقب سلطان العلماء، عاش مولانا جلال الدين عهد اضطرابات وحروب من فتنة جنكيز خان حتى الحروب الصليبية، وما صاحب ذلك من مظاهر القتل والتخريب
ومن جانب آخر ظهرت عدة فرق ومذاهب مختلفة مثل المعتزلة، والمشبهة، والمرجئة والخوارج ،
فرأى مولانا ضرورة ظهور دعوة تهدف إلى الحفاظ على الإسلام فى النفوس ، وحث المسلمين على التماسك والحفاظ على وحدتهم ، ومن هنا ظهرت الطريقة المولوية، خاصة
وأن مولانا كان قد تتلمذ على يد العارف العالم "شمس الدين التبريزى" الذى حول مسار مولانا جلال من علم القال إلى علم الحال والخلوة والذكر قام شمس الدين تبريزى بتدريب مولانا جلال على أصول التوحيد الصوفى مع الاحتفاظ بالثقافة الشرعية.
اشتهرت الطريقة المولوية بما يعرف بالرقص الدائرى لمدة ساعات طويلة يدور الراقصون حول مركز الدائرة التى يقف فيها الشيخ ، ويندمجون فى مشاعر روحية سامية ترقى بنفوسهم إلى مرتبة الصفاء الروحى فيتخلصون من المشاعر النفسانية ويستغرقون فى وجد كامل يبعدهم عن العالم المادى ويأخذهم إلى الوجود الإلهى كما يرون.
اشتهرت الطريقة المولوية بالنغم الموسيقى عن طريق الناى، وكان مولانا يرى فيه وسيلة للجذب الإلهى، ويعتبره أكثر الآلآت الموسيقية ارتباطا بعازفه ، ويشبه انينه بأنين الإنسان للحنين إلى الرجوع إلى أصله السماوى فى عالم الأزل.
كان آخر ملهم لمولانا جلال مؤسس المولوية مريده وتلميذه "حسام الدين جلبى" الذى أحبه مولانا كثيرا ووصفه بأنه مفتاح خزائن الفرس ، "وبايزيد الوقت ، وجنيد الزمان "، ووصفه أنه نوره (أى نور مولانا) ، وبصره ، وسنده ، ومعتمده.
اشتهرت المولوية بكتاب المثنوى الذى ألفه مولانا، بناء على طلب مريده حسام الدين وكان أشهر كتبه على الإطلاق ،واشتهرت الطريقة المولوية بتسامحها الواضح مع أهل الذمة ومع غير المسلمين أيا كان معتقدهم وعرقهم كما يقول: عرق كنت كرديا أو روميا أو تركيا لابد أن تتعلم لغة من لغة لهم وقوله "إن كنت مؤمنا أو كافرا.. بوذيا أو مجوسيا.. فتعالى أكينا".
وعندما توفى مولانا فى ديسمبر عام 1273م شيعه مريدوه فى الطريقة من كل جنس وملة ودين ، وكان الحاخامات يقرؤون التوراة والمسيحيون يقرؤون الإنجيل جنبا إلى جنب مع المسلمين دفن مولانا جلال فى مسجده المسمى بالقبة الخضراء فى قونية بجوار والده بهاء الدين.
ويعد كتاب المثنوى أشهر أعمال مولانا جلال الدين مؤسس المولوية، وهو كتابا شعرى يضم 26 الف بيت شعر مزدوج ويشتمل على275 قصة وكلها مستقاة من القرآن الكريم وقصص الأنبياء ويعض قصص ألف ليلة وليلة وبعض نوادر جحا وطبعت فى ستة أجزاء.
يصف مولانا جلال كتابه المثنوى بأنه إلهام ربانى ، وفتح روحانى من معانى الكتاب والسنة كتب المثنوى بالفارسية وترجم إلى عدة لغات منها العربية والتركية والإنجليزية والفرنسية والألمانية.
وظهر فى المولوية مدى تأثر مولانا جلال الدين مؤسس المولوية بالعديد من كبار المتصوفين أمثال الغزالى، محى الدين بن عربى، شهاب الدين السهروردى، وفريد الدين العطار، ويحيى بن معاذ ، وأبو يزيد البسطامى، والحلاج ، والشبلى وإبراهيم بن أدهم وغيرهم.
أثر مولانا جلال الدين أيضا فى علماء كثيرين ،مثل كمال الدين الخوارزمى وإسماعيل الأنقروى، وعبد العلى محمد بن نظام ، وعبدالعزيز آل جواهر، والشاعر إقبال ، وغيرهم. كما أثر فى العديد من المستشرقين أمثال جورج روزن الألمانى، وسير جيمس رد هاوس الانجليزى، ورينولد نيكلسون الإنجليزى أيضا.
من أشهر العلماء المعاصرين لجلال الدين العالم أوحد الدين الكرمانى، وبهاء الدين زكريا، نجم الدين الرازى، ومحي الدين بن عربى، وصدر الدين القونوى، وأبو الحسن الشاذلى، وعزيز الدين النسفى.
لقيت المولوية عناية فائقة من علماء المسلمين والمستشرقين ،وذلك لجمع مؤسسها بين الصوفية والشريعة متمشيا مع القرآن والسنة.
خلف مولانا جلال فى الطريقة حسام الدين جلبى الذى نصبه رسميا قبل وفاته بإحدى عشرة سنة.
اتخذت الطريقة الشكل المتماسك بفضل الحلقات التى كان يقيمها مولانا لمريديه وتلاميذه.
ومن خلال الطريقة كان مولانا يهاجم الأراء الفلسفية المتناقضة مع الإسلام وكانت استدلالاته جميعها مستقاة من القرآن والسنة.
لاتزال الطريقة المولوية مستمرة حتى يومنا هذا فى مركزها الرئيسى فى قونية.
ويوجد لها مراكز أخرى فى استنابول ، وغاليبولى، وحلب
.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع

» شرح مقدمة مولانا جلال الدين الرومي للمثنوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» سر الناي وبداية المثنوي المعنوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» سر الناي وبداية المثنوي المعنوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم