المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مصطلحات حرف الواو .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الواو
صفحة 1 من اصل 1
مصطلحات حرف الواو .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
مصطلحات حرف الواو .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
حرف الواو فى معجم مصطلحات الصوفية .موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية
بسم الله الرحمن الرحيممجلی ظهرت الذات فيها صفة ، والصفة ذاتا ، فبهذا الاعتبار ظهرت كل من الأوصاف عين الأخرى ، فالمنتقم فيها عين الله ، والله عين المنتقم ، والمنعم عين الله ، والله المنعم .
وكذلك اذا ظهرت الواحدية في النعمة نفسها والنعمة عينها ، كانت النعمة التي هي الرحمة عين النقمة ، والنقمة التي هي العذاب عين النعمة .
كل هذا باعتبار ظهور الذات في الصفات وفي آثارها ، فكل شيء مما ظهر فيه الذات بحكم الواحدية هو عين الآخر ، ولكن باعتبار التجلي الواحدی إلا باعتبار اعطاء كل ذي حق حقه ، وذلك هو التجلى الالهي .
والفرق بين الأحدية و الواحدية و الألوهية : أن الأحدية لا يظهر فيها شيء من الأسماء والصفات ، والواحدية يظهر فيها الأسماء والصفات مع مؤثراتها ، لكن بحكم الذات لا بحكم اقترانها ، فكل منها فيه عين الآخر ، والألوهية تظهر فيها الأسماء والصفات بكم ما يستحقه كل واحد من الجميع ، ويظهر فيها أن المنعم ضد المنتقم ، و المنتقم ضد المنعم ، وكذلك باقي الأسماء والصفات .
وارد
كل ما يرد على القلب من المعاني الغيبية من غير تعمد من العبد .
وقيل الفرق بين الوارد والبادي : أن الوارد ما يرد بعد البادي فيستغرق القلوب ، والوارد له فعل وليس للبادی فعل ، لأن البوادي بدايات الواردات .
قال ذون النون : وارد حق جاء يزعج القلب .
واسطی
أبو بكر الواسطى ، من قدماء أصحاب الجنيد والثوري ، ومن مشايخ القوم ، وقيل لم يتكلم أحد في أصول التصوف مثل كلامه ، وكان عالما بأصول الدين والعلوم الظاهرة . من أقواله : كان للصوفية اشارات ، ثم صارت حركات ، ثم لم يبق إلا حسرات .
واعظ
منصور بن عمار الواعظ ، من أهل مرو وأقام بالبصرة ، وكان من أحسن الواعظين ومن حكماء المشايخ .
من أقواله : سبحان من جعل قلوب للعارفين أوعية للذكر ، وقلوب أهل الدنيا أوعية للطمع ، وقلوب الفقراء أوعية للقناعة .
واقع
ما يثبت بالقلب ولا يزول بواقع آخر مثله ، بعكس الخاطر فانه يزول بخاطر آخر مثله .
واقعة
هي التي يراها المسالك الواقع في أثناء الذكر و استغراق حاله مع الله بحيث تغيب عنه المحسوسات و هو بين النوم واليقظة ، وما يراه في حال اليقظة والحضور یسمی مکاشفة .
واقفية
فرقة من المتصوفة المبطلة .
وتد
الأوتاد هم الرجال الأربعة الذين على منازلهم الجهات الأربع من العالم ، أي المشرق والمغرب والجنوب والشمال ، بهم بحفظ الله تلك الجهات ، لكونهم محال نظره تعالی :
وجد
خشوع الروح عند مطالعة سر الحق ، وقيل عجز الروح من احتمال غلبة الشروق عند وجود حلاوة الذكر ،
وقيل مصادفة الباطن من الله تعالى : واردا يورث فیه حزنا أو سرورا ، أو يغيره عن هيئته ، وبعيده عن أوصافه بشهود الحق .
قال الجنيد : الوجد انقطاع الأوصاف عند سمية الذات بالمرور ،
وقال ابن عطاء الوجد انقطاع الأوصاف عنه سمة علامة الذات بالحزن .
والوجد لا يكون الا لأهل البدايات لأنه يرد عقب الفقد ، فمن لا فقد له فلا وجد له . والواجد صاحب التلوين يجد تارة بغيبة صفات النفس ، وأخرى بوجودها .
و مثاره تارة يكون سماع خطاب المحبوب ، وتارة يكون شهود جماله ومن أصحاب الوجد من يرقص من السماع ، وهو ليس بنقص ، وإنما لنقص لراقص بستريح بالوجد لا بالموجود في الوجد ، وليس من الصدق إظهار الوجد من غير وجد نازل ، وقد يزعق الواجد ، وقد يبلغ الى حد لو ضرب وجهه بالسيف لا يشعر فيه بوجع ، وقد يمزق ثيابه ، وقد يرمي الخرقة الى الحادى ، وكل ذلك لا ينبغي إلا إذا حضرته نية يجتنب فيها والتكلف و المراءاة .
وصفو الوجد : معناه أن لا يعارضه في وجده شي، غير وجوده .
وجدان
الوجدان أخص من الوجد ، لأنه مصادقة الحق سبحانه .
وجود
فقدان العبد بمحاق أوصاف البشرية ووجود الحق ، لأنه لا بقاء للبشرية عند ظهور سلطان الحقيقة ، وهو يأتي بعد الارتقاء عن الوجد ، وهو أخص من الوجد والوجدان ، لدوامه بدوام الشهود واستهلاك الواجد فيه و غيبته عن وجوده بالكلية .
وجه
للرب في كل موجود وجه کامل ، وذلك الوجه على صورة روح ذلك الموجود .
ووجه الحق : هو ما به الشيء حقا ، إذ لا حقيقة لشيء إلا به تعالى ،
وهو المشار إليه بقوله تعالى : فأينما تولوا فثم وجه الله ، وهو عین الحق المقيم لجميع الأشياء ، فمن رأى قیومیة الحق للأشياء فهو الذي يرى وجه الحق في كل شي.
ود من مراتب المحبة ، وهو هیجان القلب و التصاقه بالهوى .
ورانة
هي المتابعة ، وجنة الوراثة : هي جنة الأخلاق الحاصلة بحسن متابعة النبي صلى الله عليه وسلم -
وعلوم الوراثة : هي الفقه في الدين ، والصوفية أخذوا حظا من علم الدراسية فأفادعم العمل بالعلم، فلما عملوا بما علموا أفادعم العمل علم الوراثة ، فهم مع سائر العلماء في علومهم ، وتميزوا عنهم بعلوم زائدة هي علوم الوراثة .
وراق
أبو بكر الوراق : له الكتب المشهورة في أنواع الرياضات والمعاملات والآداب ، وأسند الحديث ، وصحب ابن خضرويه و ابن إبراهيم الزاهد وابن خشنام البلخي - من أقواله : الخاصة هم الذين فقهت قلوبهم، وحسنت أخلاقهم؛وكانوا أئمة، يدعون الناس إلى الخير والعمل به؛ وسالموا السلطان على الأمر بالمعروف، و النهى عن المنكر، والعلماء على صدق الخبر؛ والعامة على ظاهر الأمور.
فإذا خلوا من ذلك فهم المفترون.وإذا فسدت الخاصة غلبت الكذبة على الصادقين، والكهنة على الموقنين، والموسوسون على المخلصين .
وأبو الحسين الوراق : من قدماء أصحاب أبي عثمان ، وله كلام على سنن كلام أبي عثمان ، وكان عالما بعلوم الظاهر ، ومات قبل سنة 320 هـ .
من أقواله : لا يصل العبد إلى الله إلا بالله ، وبموافقة حبيبه في شرائعه . ومن جعل الطريق إلى الوصول في غير الاقتداء يضل من حيث يظن أنه مهتد ، ومن وصل اتصل .
ورد
محمد وأحمد ابنا أبي الورد : من كبار مشايخ العراقيين وجلتهم . وكانا من جلساء الجنيد وأقرانه ، وصحبا السقطى والحمال والمحاسبي والحافي ، وطريقتهما في الورع قريبة من طريقة بشر الحافي ،
من أقوال محمد : الولى من يوالي أولياء الله ويعادي أعداءه .
وقال أحمد : إذا زاد الله في الولى ثلاثة أشياء زاد منه ثلاثة أشياء :
إذا زاد جاهه زاد تواضعه ، واذا زاد ماله زاد سخاؤه، واذا زاد عمره زاد اجتهاده .
ورع
أن لا يتكلم العبد الا بالحق ، غضب أو رضي ، وأن يكون اهتمامه بما يرضي الله . وأهل الورع على ثلاث طبقات : فمنهم من تورع عن الشبهات ، وهي ما بين الحرام البين والحلال البين ، ومنهم من يتورع عما يقف عنه قلبه ، وهذا لا يعرفه إلا أرباب القلوب والمحققون ، والطبقة الثالثة هم العارفون الواجدون ،
وفيه قال الداراني : كل ما شغلك عن الله فهو مشئوم عليك .
والأول هو ورع العموم ، والثاني هو ورع الخصوص ، والثالث ورع خصوص
الخصوص.
ورقاء
النفس الكلية ، وهي اللوح المحفوظ ، ولوح القدر ، والروح المنفوخ في الصور المسواة بعد كمال تسويتها ، وسميت بالورقاء للطف تنزلها من الحق إلى الأشباح المسواة .
وسائط
الأسباب التي بين الله تعالى وبين العبد من أسباب الدنيا والآخرة ،
وهي على ثلاثة أوجه : وسائط مواصلات هي بوادي الحق ،ووسائط متصلات هي العبادات ، ووسائط منفصلات هي حظوظ النفس .
وقال الروذباري : هو الذي جعل الوسائط رحمة للعارفين ليؤثره عليها.
وسط
من سنة الصوفية شد الوسط ، وهو أيضا من السنة . روى أبو سعید قال : حج رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه مشاة من المدينة إلى مكة ، وقال : اربطوا على أوساطكم بازاركم ، ، فربطنا ومشينا خلفه الهرولة .
وسع
وسع المحققين ، ويسمى وسع الاستيفاء أيضا ، هو وسع الخلافة وهو التحقيق بأسمائه وصفاته ، حتى أن يرى أن ذاته ذاته ، فتكون هوية العبد عين هوية الحق ، وانيته عين انيته ، واسمه اسمه ، وصفته صفته ، وذاته ذاته ، فيتصرف في الوجود تصرف الخليفة في ملك المستخلف ۰
وسم
ما رسم الله به المخلوقين في سابق علمه بما يشاء كيف شاء، فلا يتغير عن ذلك أبدا ، ولا يطلع على علم ذلك أحد ..
وسوسة
لمة الشيطان ، ينظر الشيطان في القلب ولا غرض له في تخصیص ، بل مراده الاغواء كيفما أمكنه ، وفرقوا بين الهواجس والوسوسة والأولى من النفس ، فلا تزال تطالب وتلح حتى تصل إلى مرادها .
وصال
مرادف للوصل والاتصال ، قالوا هو الانقطاع عما سوى الحق ، وليس المراد به اتصال الذات بالذات لأن ذلك انما يكون بين جسمين ، وهذا التوهم في حقه تعالی کفر ، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم الاتصال بالحق على قدر الانفصال عن الخلق .
وقال بعضهم من لم ينفصل لم يتصل ، أي من لم ينفصل عن الكونين لم يتصل بمكون الكونين ، وأدنى الوصال مشاهدة العبد ربه تعالی بعين القلب ، فإذا رفع الحجاب عن قلب السالك وتجلى له يقال أن السالك الآن واصل .
وضوء
أمر الصوفية في الطهارة الظاهرة على التساهل ، واستقصاؤهم في الطهارة الباطنة . ومن أدبهم في الوضوء حضور القلب في غسل الأعضاء ، واستدامة الوضوء .
وطر
منية وتمتع محمودة خارجة عن نعت البشرية وحظوظ النفسانية .
وطن
وطن العبد حيث انتهى به الحال واستقر به القرار .
قال الدارانی : الايمان أفضل من اليقين ، لأن الإيمان وطنات ، واليقين خطرات .
وعد
الوعد المطلق في المؤمنين المحسنين ، وهو حق العباد على الله فيما أوجبه على نفسه .
وعيد
الوعيد المطلق في الكفار والمنافقين ، وهو حق الله تعالى من العباد .
وقت
حالك في زمان الحال ، لا تعلق له بالماضي ولا بالمستقبل ، وقيل ما هو غالب على العبد ، وأغلب ما على العبد وقته ، فإنه كالسيف يمضي الوقت بحكمه ويقطع .
وقد يراد بالوقت ما يهجم على العبد لا بكسبه ، فيتصرف فيه فيكون بحكمه .
يقال فلان بحكم الوقت، یعنی مأخوذا عما منه بما للحق ،
وقولهم وقتی مسرمد : يعني بذاك أن الحال الذي بينه وبين الله لا يتغير في جميع أوقاته .
وقفة
الحبس بين المقامين ، وذلك لعدم استيفاء حقوق المقام الذي خرج عنه ، و عدم استحقاق دخوله في المقام الأعلى ، فكأنه في التجاذب بينهما .
ولادة
التأليف بين المريد والشيخ بحيث يصير المريد جزء الشيخ، كما أن الولد في الولادة الطبيعية. وتصير هذه الولادة آنفا ولادة معنوية، كما ورد عن عيسى صلوات اللّه عليه، " لن يلج ملكوت السماء من لم يولد مرتين ".
" فبالولادة الأولى يصير له (للولد) ارتباط بعالم الملك، وبهذه الولادة (المعنوية)، يصير له ارتباط بالملكوت. . . (و) يستحق ميراث الأنبياء ومن لم يصله ميراث الأنبياء ما ولد "
ولاية
قيام العبد بالحق عند الفناء عن نفسه ، وقيل تولي الحق سبحانه وتعالى عبده بظهور أسمائه وصفاته عليه، علما وعينا وحالا وأثر لذة وتصرفا .
ونبوة الولاية إرجاع الحق العبد إلى الخلق يقوم بأمورهم المصلحة الشئونهم في ذلك الزمان على شرط الحال ، فمن دعا الخلق منهم إلى الله تعالى قبل محمد صلى الله عليه وسلم كان رسولا ، ومن دعا بعد محمد صلى الله عليه وسلم كان خليفة لمحمد صلى الله عليه وسلم ، لكنه لا يستقر في دعواه بنفسه ، بل يكون تبعا لمحمد صلى الله عليه وسلم كمن مضى من الصوفية مثل أبي يزيد و الجنيد والشيخ عبد القادر ومحى الدين ابن العربی وأمثالهم ، ومن لم يدع إلى الله تعالى ، بل وقف مع تدبير أمور الخلق على حسب ما ينبئه الله تعالى عن أحوالهم فهو نبی نبوة ولاية .
ولد
من سلك طريق الشيخ واهتدى بهديه فهو ولده .
وله الوله هو إفراط الوجد.
ولي
الولي من يتولى الله سبحانه أمره فلا يكله الى نفسه لحظة ، ومن يتولى عبادة الله تعالى وطاعته ، فعبادته تجري على التوالي من غير أن يتخللها عصيان .
ومن شرط الولي أن يكون محفوظا ، كما أن من شرط النبي أن يكون معصوما .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
فهرس معجم المصطلحات الصوفية .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
فهرس معجم المصطلحات الصوفية .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
حرف الواو فى معجم مصطلحات الصوفية .موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية
بسم الله الرحمن الرحيمفهرس معجم المصطلحات الصوفية
الموضوع الصفحة حرف الألف [أ] ………………………………………. 5 - 28
حرف الباء [ب]………………………………………. 29 - 38
حرف التاء ات ] ………………………………………. 39 - 54
حرف الثاء (ث) ………….…………………………. 55 - 58
حرف الجيم [ج] ……………………………………….. 59 - 70
حرف الحاء [ح] ……………………………………….. 71 - 84
حرف الخاء (خ) ……………………………………….. 85 - 94
حرف الدال (د).………….…...…..….……………. 95 - 100
حرف الذال (ذ) ……….….……….……………... 101 - 104
حرف الراء [ر] .………………………………….. 105 - 116
حرف الزاي [ز] …………………………………... 117 - 122
حرف السين [س] ……………………………………. 123 - 136
حرف الشين [ش] .…………………………………….137 - 144
حرف الصاد [ص] …………………………………….145 - 160
حرف الضاد (ض) ……………………………………161 - 164
حرف الطاء [ط ].……………………………………..165 - 172
حرف الظاء ظ ) .…………………………………...173 - 176
حرف العين [ع] ……………………………………...177 - 192
حرف الغين [غ]……………………………………. 193 - 200
حرف الفاء [ف]....................................................... 201 - 210
حرف القاف [ق].......................................................211 - 220
حرف الكاف [ك].......................................................221 - 226
حرف اللام [ل] ....................................................... 227 - 230
حرف الميم [م] ....................................................... 231 - 252
حرف النون [ن] ...................................................... 253 - 260
حرف الواو [و] ....................................................... 261 - 269
.
تم بحمد الله رب العالمين
عبدالله المسافر بالله
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع

» مصطلحات حرف الظاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الألف .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف العين .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الباء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الغين .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الألف .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف العين .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الباء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الغين .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الواو
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم