المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مصطلحات حرف الفاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الفاء
صفحة 1 من اصل 1
مصطلحات حرف الفاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
مصطلحات حرف الفاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
حرف الفاء فى معجم مصطلحات الصوفية .موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية
بسم الله الرحمن الرحيمفاتحة الكتاب وهي السبع المثاني ، وهي السبع الصفات النفسية التي هي الحياة والعلم والارادة والقدرة والسمع والبصر والكلام .
قال صلى الله عليه وسلم : أن الله قد قسم الفاتحة بين عبده وبينه اشارة الى أن الوجود منقسم بين الخلق والحق ، فالإنسان هو الخلق باعتبار ظاهره ، وهو الحق باعتبار باطنه ، فالوجود منقسم بين باطن وظاهر ، والفاتحة بما دلت عليه إشارة إلى هذا الهيكل الانساني الذي فتح الله به أقفال الوجود ، وانقسامها بين العبد وربه اشارة الى أن الانسان ولو كان خلقا فالحق حقیقته ، فكما أنه حاو لأوصاف العبودية كذلك هو حاو لأوصاف الربوبية لأن الحق حقيقته ، فهو الحق والخلق ، وقد قسم الله تعالى الفاتحة بين ثناء على الله وبين دعاء للعبد ، فالعبد ينقسم بين كمالات الهبة حكمية غيبية وجودية ، وبين نقائص خلقية غيبية شهودية ، فهو فاتحة الكتاب ، وهو السبع المثاني .
فارسي
أبو الحسين بن هند الفارسي ، صحب جعفرا الحذاء والجنيد و عمر المكي . من أقواله : المتمسك بكتاب الله هو الملاحظ للحق على دوام الأوقات ، والمتمسك بكتاب الله لا يخفى عليه شيء من أمور دينه ودنياه ، بل يجري في أوقاته على المشاهدة لا على الغفلة ، يأخذ الأشياء من معدنها ويضعها في معدنها .
فان
الفاني عما له باقی بما للحق ، والمفارق مجموع لأنه لا يشهد الا الحق .
ولين الفاني بالصعق ولا المعتوه ، ولا الزائل عنه أوصاف البشرية فيصير ملكا أو روحانیا ، ولكنه ممن فني عن شهود حظوظه .
وهو أحد عينين ، فيما لم ينصب اماما ولا قدوة فيجوز أن يكون فناؤه غيبة عن أوصافه ، فيرى بعين العتاهة وزوال العقل لزوال تمییزه في مرافق نفسه وطلب حظوظه ، وهو على ذلك محظوظ في وظائف الحق عليه ، ومن هؤلاء هلال الحبشي عبد المغيرة بن شعبه ، ونبه عنه الرسول صلى الله عليه وسلم ، وأويس القرني في عهد عمر بن الخطاب ، ونبه عليه ، وعليان المجنون وسعدون وغيرهم ، أو يكون أما ما يقتدى به ، ويربط به غيره ممن يسوسه ، فأقيم مقام السياسة والتأديب ، فهذا ينقل الى حالة الفناء ، فیکون تصرفه بأوصاف الحق لا بأوصاف نفسه .
فترة
خمود نار البداية المحرقة لدى السالك ، بمعاودة آثار الطبيعة المحذرة للقوى الطلبية فتوة
هي أن تؤثر الخلق على نفسك بالدنيا والآخرة ، وقيل أن لا ترى لنفسك فضلا على غيرك ، وقیل الفتى من لا خصم له ، وقيل هي كسر الصنم في قصة الخليل عن بعض قومه ، قالوا سمعنا فتى يذكرهم يقال له إبراهيم ، فصنم كل إنسان نفسه ، فمن خالف هواه فهو فتى على الحقيقة .
فتوح
حصول شيء مما لم يتوقع هذا منه . وفتوح العبادة في الظاهر ، وفتوح الحلاوة في الباطن ، و فتوح المكاشفة .
فتوحات
" الفتوحات المكية "، للشيخ محيي الدين بن عربي ، أوسع كتاب في التصوف ، ويحتوي على جميع مباحث الصوفية في خمسمائة وستين فصلا ، ويعتبر الفصل التاسع و الخمسون بعد الخمسمائة منها خلاصة هذا الكتاب .
أبو بكر الفراء ، صحب الشبلى والثقفي وابن منازل ، وكان أوحد المشايخ في طريقته ، ومات سنة 370 هـ .
من أقواله : الآمر بالمعروف يجب أن يبدأ بنفسه ، ويصبر على ما يلحقه في ذلك ، ويكون عالما بما يأمر به ، وما ينهى عنه .
فرار
هو الهرب من الخلق إلى الحق ، وهو على مراتب ، الأول الفرار من الجهل إلى العلم ، والثانية من الخبر إلى الشهود ، والثالثة مما دون الحق من فرار أو شهود .
فراسة
مکاشفة اليقين ومعاينة الغيب ، وهي من مقامات الإيمان .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله ، .
والمتمرس هو المصيب بأول مرماه الى مقصده ، ولا يعرج على تأويل وظن وحسبان .
و الفراسة أول خاطر بلا معارض ، فان عارض معارض من جنسه فهو خاطر وحديث نفس .
وفراسة المريدين تكون ظنا یوجب تحقيقا ، وفراسة العارفين تحقيق يوجب حقيقة .
فرع
ما تزايد من الأصل ، فإذا تزايد من الفرع زيادة تسمي باسم الأصل، فالأصل حجة للزيادات التي هي الفروع، والزيادات التي هي الفروع مردودة الى الأصول ، والأصل الهداية والتوحيد والمعرفة والايمان والصدق والإخلاص ، زیاداتها بزيادة الهداية ، والأحوال والمقامات والأعمال والطاعات زیادات هذه الأصول وفروعها ، وهي مسماة باسم الأصول لتزايدها وتزايد فروعها .
فرغاني
أبو بكر الفرغانی ، قال عنه الدقي ما رأيت في الفقر أحسن منه ، وكان ممن يظهر الغني في النقر ، ومات سنة 331 هـ .
من أقواله : من حال به الحال كان مصروفا عن التوحيد ، ومن قطع به انقطع ، ومن وصل به وصل ، وفي الحقيقة لا فصل ولا وصل .
فرق
الفرق ما درب اليك ، والجمع ما سلب منك ، ومعناه أن ما يكون کسبا للعبد من اقامة العبودية وما يليق بأحوال البشرية فهو فرق، وما یکون من قبل الحق من إبداء معان واسداء لطف و احسان فهو جمع ، فمن أشهد الحق سبحانه أفعاله من طاعاته ومخالفاته فهو عبد يوصف بالتفرقة ،
ومن أشهده الحق سبحانه ما يوليه من أفعال نفسه سبحانه فهو عبد يشاهد الجمع ، فاثبات الخلق من باب التفرقة ، وإثبات الحق من نعت الجمع ، ولابد للعبد من الجمع والفرق ، فان من لا تفرقة له لا عبودية له ، ومن لا جمع له لا معرفة
والفرق الأول هو الاحتجاب بالخلق عن الحق وبقاء رسوم الخليقة بحالها .
والفرق الثاني هو شهود قیام الخلق بالحق ورؤية الوحدة في الكثرة والكثرة في الوحدة من غير احتجاب بأحدهما عن الآخر .
وفرق الوصف ظهور الذات الأحدية بأوصافها في الحضرة الواحدية .
وفرق الجمع هو تكثر الواحد بظهوره في المراتب التي هي ظهور شئون الذات الأحدية ، وتلك الشئون في الحقيقة اعتبارات محضة لا تحقق لها إلا عند بروز الواحد بصورها .
فرقان
حقيقة الأسماء والصفات على اختلاف تنوعاتها ، فباعتباراتها تتميز كل صفة واسم عن غيرها ، فحصل الفرق في نفس الحق من حيث أسماؤه الحسنى وصفاته .
فصل
فوت الشيء المرجو من المحبوب . ذكر عن بعض الشيوخ انه كان يقول : من زعم أو ظن أنه قد وصل فليتقن أنه قد انفصل .
فصوص
"فصوص الحكم" ، للشيخ محمد الدين ابن العربي من أمهات كتب التصوف ، قيل فيه أنه حوى أمهات مصطلحاته التي ضمنها كتابه الموسوعي "الفتوحات المكية" وأنه أضفى عليها من الدقة العلمية والنضج الفكري ما لا نجده في كتاب آخر في بابه .
فضل
محمد بن الفضل ، صحب بن خضرویه ، وكان أبو عثمان الحيری شديد المحبة له . مات سنة 319 ھ .
من أقواله علامة الشقاوة ثلاثة أشياء :
أن يرزق العلم ويحرم العمل ،
وأن يرزق العمل ويحرم الإخلاص ،
وأن يرزق صحبة الصالحين ولا يحترم لهم .
فضيلة
جنة الأسماء ، أهلها أقل عددا من أهل جنة المعارف ، ولكنهم أعلى مكانه عند الله تعالى ، وهؤلاء يسمون أهل اللذة الالهية .
فطام
للمريدين مع الشيوخ أوان ارتضاع وأوان فطام ، وأوان الارتضاع هو أوان لزوم الصحبة ، ولا ينبغي للمريد أن يفارق الشيخ الأباذنه ولا يأذن الشيخ للمريد في المفارقة إلا بعد علمه بأن آن له أوان الفطام ، وأنه يقدر أن يستقل بنفسه ، وفطامه هو استقلاله بنفسه بأن يفتح له باب الفهم من الله ، فإذا بلغ هذه المرتبة فقد بلغ أوان الفطام .
فعل
هو صرف الممكن من الإمكان إلى الوجود .
وجنة الأفعال هي الجنة الصورية من جنس المطاعم اللذيذة والمشارب الهنية والمناكح البهية ثوابا للأعمال الصالحة ، وتسمى جنة ، الأعمال ، وجنة النفس أيضا.
فقد
ذهاب القلب عن حس المحسوسات بمشاهدة ما شاهد : وفقد النقد بعد الذهاب بأن يذهب عن ذهابه
فقر
الفقر مقام شريف ، وسمى الصوفية فقراء لتخليهم عن الأملاك ، وحقيقته أن لا يستغنى العبد الا بالله ، ورسمه عدم الأسباب كلها، والفقير نعته السكون عند العدم ، والبذل والايثار عند الوجود قال الجنيد : إذا لقيت الفقير فلا تبدأه بالعلم وابداه بالرفق ، فان العلم يوحشه ، والرفق يؤنسه .
هو إحضار معرفتين في القلب ليستثمر منهما معرفة ثالثة ، ومثاله أن يعرف أن الآخرة خير وأبقى ، وما كان خيرا وأبقى كان بالاختيار أحرى .
والغرض من التفكر تحصيل العلم في قلبه ، فيوجب ذلك حالا وفعلا بهما نجاته ، وهما من ثمرات العلم ، والعلم ثمرة التفكر .
فلاسفة
عبدوا الله من حيث أسماؤه سبحانه ، وعبدوه من حيث كان حقيقة الوجود ، وما في الوجود كائن إلا ويعبد الله تعالى ، أما على التقييد بمظهر ومحدث ، وأما على الاطلاق ، فمن عبده على الاطلاق فهو موح ، ومن عبده على التقييد فهو مشرك ، وكلهم عباد الله علی الحقيقة لأجل وجود الحق فيها ، فان الحق تعالى من حيث ذاته يقتضي أن لا يظهر في شيء الا ويعد ذلك الشيء ، ولم يبق شيء في الوجود إلا وقد عبد شيئا من العالم ، الا المحمديون فإنهم عبدوه من حيث الإطلاق .
فناء
تبديل الصفات البشرية بالصفات الالهية دون الذات ، فكلما ارتفعت صفة قامت صفة الهية مقامها ، فيكون الحق سمعه وبصره كما نطق به الحديث . وقيل الفناء سقوط الأوصاف المذمومة ، والبقاء عكسه وهو ثبوت النعوت المحمودة .
وقيل هو الغيبة عن الأشياء كما كان فناء موسى حين تجلى ربه للجبل فجعله دكا وخر موسى صعقا .
وقيل الفناء عن الخلق هو الانقطاع عنهم وعن التردد إليهم ، واليأس مما لديهم ، وعلامة فنائك عنك وعن هواك ترك التكالب والتعلق بالسبب في جلب النفع ودفع الضر كما كنت مغيبا في الرحم وکونك طفلا رضيعا في المهد .
وعلامة فناء إرادتك بفعل الله تعالى انك لا تريد ولا يكون لك غرض ولا يقف لك حاجة ومراد ، بل لا تريد
فقد
ذهاب القلب عن حس المحسوسات بمشاهدة ما شاهد : وفقد النقد بعد الذهاب بأن يذهب عن ذهابه
فقر
الفقر مقام شريف ، وسمى الصوفية فقراء لتخليهم عن الأملاك ، وحقيقته أن لا يستغنى العبد الا بالله ، ورسمه عدم الأسباب كلها، والفقير نعته السكون عند العدم ، والبذل والايثار عند الوجود
قال الجنيد : إذا لقيت الفقير فلا تبدأه بالعلم وابداه بالرفق ، فان العلم يوحشه ، والرفق يؤنسه .
هو إحضار معرفتين في القلب ليستثمر منهما معرفة ثالثة ، ومثاله أن يعرف أن الآخرة خير وأبقى ، وما كان خيرا وأبقى كان بالاختيار أحرى .
والغرض من التفكر تحصيل العلم في قلبه ، فيوجب ذلك حالا وفعلا بهما نجاته ، وهما من ثمرات العلم ، والعلم ثمرة التفكر .
فلاسفة
عبدوا الله من حيث أسماؤه سبحانه ، وعبدوه من حيث كان حقيقة الوجود ، وما في الوجود كائن إلا ويعبد الله تعالى ، أما على التقييد بمظهر ومحدث ، وأما على الاطلاق ، فمن عبده على الاطلاق فهو موح ، ومن عبده على التقييد فهو مشرك ، وكلهم عباد الله علی الحقيقة لأجل وجود الحق فيها ، فان الحق تعالى من حيث ذاته يقتضي أن لا يظهر في شيء الا ويعد ذلك الشيء ، ولم يبق شيء في الوجود إلا وقد عبد شيئا من العالم ، الا المحمديون فإنهم عبدوه من حيث الإطلاق .
فناء
تبديل الصفات البشرية بالصفات الالهية دون الذات ، فكلما ارتفعت صفة قامت صفة الهية مقامها ، فيكون الحق سمعه وبصره كما نطق به الحديث . وقيل الفناء سقوط الأوصاف المذمومة ، والبقاء عكسه وهو ثبوت النعوت المحمودة .
وقيل هو الغيبة عن الأشياء كما كان فناء موسى حين تجلى ربه للجبل فجعله دكا وخر موسى صعقا .
وقيل الفناء عن الخلق هو الانقطاع عنهم وعن التردد إليهم ، واليأس مما لديهم ، وعلامة فنائك عنك وعن هواك ترك التكالب والتعلق بالسبب في جلب النفع ودفع الضر كما كنت مغيبا في الرحم وکونك طفلا رضيعا في المهد .
وعلامة فناء إرادتك بفعل الله تعالى انك لا تريد ولا يكون لك غرض ولا يقف لك حاجة ومراد ، بل لا تريد
والفيض المقدس عبارة عن التجليات الأسمائية الموجبة لظهور ما يقتضيه استعدادات تلك الأعيان في الخارج ،
فالفيض المقدس مترتب على الفيض الأقدس ،
فبالأول تحصل الأعيان الثابتة واستعداداتها الأصلية في العلم ،
وبالثاني تصل تلك الأعيان في الخارج مع لوازمها وتوابعها .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع

» مصطلحات حرف الواو .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الحاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف اللام .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف القاف .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الحاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف اللام .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف القاف .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الفاء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم