المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مصطلحات حرف التاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف التاء
صفحة 1 من اصل 1
مصطلحات حرف التاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
مصطلحات حرف التاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
حرف التاء فى معجم مصطلحات الصوفية .موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية
بسم الله الرحمن الرحيمهو التجلي في المظاهر الحسية تأنيسا للمريد المبتدئ بالتزكية والتصفية ، ويسمى التجلي الفعلى لظهوره في صور الأسباب .
تأویل :
صرف الآية إلى معنى تحتمله إذا كان المحتمل الذي يراه يوافق الكتاب والسنة ، ولذلك فهو يختلف باختلاف حال المؤول من صفاء الفهم ورتبة المعرفة . قال أبو الدرداء لايفة ، الرجل كل الفقه حتى يرى للقرآن وجوها كثيرة ، وهذا كلام محرض لكل طالب صاحب همة ، أن يصفى موارد الكلام ويفهم دقیق معانيه ، وللصوفي بكمال الزهد في الدنيا ، وتجريد القلب عما سوى الله تعالى مطلع من كل آية ، وله بكل مرة في التلاوة مطلع جديد وفهم عتيد ، وله بكل فهم عمل جديد ، وليس المطلع بالوقوف بصفاء الفهم على دقيق المعنى وغامض السر في الآية ، ولكن المطلع أن يطلع عند كل آية على شهود المتكلم بها ، لأنها مستودع وصف من أوصافه ونعت من نعوته ، فتجدد له التجليات بتلاوة الآيات وسماعها.
تاج :
عبارة عن عدم التناهي ، واشارة الى ماهية الذات التي لا نهاية لها .
تبتل :
هو الانقطاع بتجريده عن الحظوظ والمبالاة لشهود الحقيقة ، وبتجريده عن التعريج عن النفس بمجانية الهوى وتنسم الأنس وشم الكشف ، وبتجريده إلى السبق والنظر إلى أوائل الجمع .
تجرید :
خلو قلب العبد وسره عما سوى الله ، بمعنى أن يتجرد بظاهره عن الأعراض ، وبباطنه عن الأعواض ، وهو ألا يأخذ من عرض الدنيا شيئا ، ولا يطلب عما ترك منها عوضا من عاجل ولا أجل، بل يفعل ذلك لوجوب حق الله تعالى لا لعلة غيره ، ولا لسبب سواه ، ويتجرد بسره عن ملاحظة المقامات التي يخلها، الأحوال التي ينازلها ، بمعنى السكون إليها والاعتناق لها .
تجل - تجلي - تجليات :
اشراق أنوار اقبال الحق على قلوب المقبلين عليه ، وقيل ما ينكشف
"42"
للقلوب من أنوار الغيوب ، وهو على ثلاثة أحوال : تجلی ذات ، وتجلى صفات الذات ، وتجلى حكم الذات ،
والأول هو المكاشفة أو كشوف القلب في الدنيا كقول عبد الله بن عمر : كنا نتراءى الله "سبحانه وتعالى" في ذلك المكان ، يعني في الطواف . بحر الفوائد للكلاباذي ونوادر الأصول للحكيم الترمذي. وفي الحديث : اعبد الله كأنك تراه . وكشوف العيان في الآخرة .
والثاني هو موضع النور ، وهو أن تتجلى له قدرته عليه فلا يخاف غيره ، وکفایته له فلا يرجو سواه .
والثالث يكون في الآخرة ، فريق في الجنة وفريق في السعير ، وقيل علاقة تجلى الحق للأسرار هو أن لا يشهد السر ما يتسلط عليه التعبير أو يحويه الفهم ، فمن عبر أو فهم فهو خاطر استدلال لا ناظر اجلال : وفي الانسان الكامل أن الحق اذا تجلى على العبد سمى ذلك التجلي بنسبته إلى الحق سبحانه شأنا الهيا، وبنسبته إلى العبد حالا .
ولا يخلو ذلك التجلي من أن يكون الحاكم عليه اسما من أسماء الله تعالى ، أو وصفا من أوصافه ، فذلك الحاكم هو المتجلي ، وان لم يكن له وصف أو اسم مما بأيدينا من الأسماء والصفات الالهية ، فحال اسم ذاك الولى المتجلي عليه هو عين الاسم الذي تجلى به الحق عليه ، وذلك معنى قوله عليه السلام أنه سيحمده يوم القيامة بمحامد لم يحمده بها من قبل ، وقوله اللهم اني اسالك بكل اسم سميت به نفسك ، أو استأثرت به في عينك ، فالأسماء التي سماها بها نفسه هي التي نبهنا عليها بأنها أسماء أحوال المتجلى عليه .
والتجلي الذاتي ما يكون مبدؤه الذات من غير اعتبار صفة من الصفات معها ، وإن كان لا يحصل ذلك الا بواسطة الأسماء والصفات إذ لا يتجلى الحق من حيث ذاته على الموجودات إلا من وراء حجاب من الحجب الاسمائية .
والتجلي الشهودی هو ظهور الوجود المسمي باسم النور ، وهو ظهور الحق بصور أسمائه في الأكوان التي هي صورها ، وذلك الظهور هو نفس الرحمن الذي يوجد به الكل .
والتجلى الصفاتی ما يكون مبدؤه صفة من الصفات من حيث تعينها و امتيازها عن الذات .
"43"
وسر التجليات هو شهود كل شيء في كل شيء ، وذلك بانكشاف التجلي الأول للقلب ، فيشهد أحدية الجمعية بين الأسماء كلها ، لاتصاف كل اسم لجميع الأسماء ، لاتحادها بالذات الأحدية ، و امتيازها بالتعينات التي تظهر في الأكوان التي هي صورها . فيشهد كل شيء في كل شي . .تحقق :
وقوف القلب بدوام الانتصاب بين يدي من آمن به .
تحقيق :
ظهور الحق في صور الأسماء الإلهية ، وقيل هو تكلف العبد الاستدعاء الحقيقة جهده .
تحل - التحلي :
التحلى التلبس والتشبه بالصادقين ، بالأقوال و اظهار الأعمال ، وفي الحديث : ليس الإيمان بالتحلي ولا بالتمني ، ولكن ما وقر في القلب وصدقته الأعمال .
تحير- تحيرا :
منازلة تتولى قلوب العارفين بين اليأس والطمع في الوصول إلى مطلوبه ومقصوده ، ولا تطمعهم في الوصول فيرتجوا ، ولا تؤسيهم عن الطلب فيستريحوا ، فعند ذلك يتحيرون . وسئل بعضهم عن المعرفة فقال : التحير ، ثم الاتصال ، ثم الافتقار ، ثم الحيرة .
تختم :
علامة الحق على القلب من العارفين .
تخل - تخلي :
التخلى اختيار الخلوة ، والاعراض عن كل ما يشغل عن الحق . وقيل التخلى هو العزلة ، لأنه لم يتو على نفسه وضعف ، فاعتزل من نفسه الى ربه.
تدان - تداني :
التداني معراج المقربين ، ومعراجهم الغائي بالأصالة ، أي بدون الوراثة ، ينتهي إلى حضرة قاب قوسين ، وبحكم الوراثة المحمدية ينتهي إلى حضرة أو أدنى ، وهذه الحضرة هي مبدأ رقيقة التدانی
تدبير :
النظر في العواقب بمعرفة الخير ، أو اجراء الأمور على علم العواقب ، وهو لله تعالى حقيقة ، وللعبد مجازا .
"44"
ترمذیمحمد بن على الترمذي ، له التصانيف المشهورة ، وكتب الحديث الكثير ورواه ، وصحب أبا تراب النخشبي وابن خضرويه وابن الجلاء ، وتوفي نحو 269 هـ.
من أقواله : ما صنفت حرفا عن تدبير ولا لينسب إلى شيء منه ، ولكن كان إذا اشتد على وقتى أتسلى به .
وأبو بكر الترمذي ، أسند الحديث ، ولقي ابن خضرويه . من أقواله : انكار ولاية الأولياء في قلوب الجهال من ضيق صدورهم عن المصادر ، وبعد علومهم عن موارد القدرة .
تروح
الروح نسیم تنسم به قلوب أهل الحقائق ، فیتروح من تعب ثقل ما حمل من الرعاية بحسن العناية . قال يحيى بن معاذ : الحكمة جند من جنود الله ، يرسلها إلى قلوب العارفين حتى تروح عنها وهج الدنيا ،
تساكر
ما يمتزج من اكتساب العبد بالاستدعاء للوجد والسكر ، وتكلفه للتشبه بالصادقين من أهل الوجد والسكر .
تسبیح
تنزيه الحق عن نقائص الامكان و أمارات الحدوث ، وعن عيوب الذات والصفات .
تستري
أبو محمد سهل بن عبد الله التستري ، لم يكن له في وقته نظير في الورع ، وكان صاحب کرامات ، يروى أنه لقي ذا النون المصرى بمكة سنة خروجه إلى الحج ، وتوفي كما قيل نحو 283 هـ،
وكان دائم الترديد : الله معي ، الله ناظر الى ، الله شاهدي .
تسليم
الانقياد لأمر الله تعالى ، وترك الاعتراض فيما لا يلائم ، وقيل هو الثبات عند نزول البلاء من غير تغير في الظاهر والباطن .
تشبيه
التشبيه الإلهي عبارة عن صورة الجمال ، لأن الجمال الالهى له معان، وهي الأسماء والأوصاف الالهية ، وله مور وهي تجليات تلك المعاني فيما يقع عليه من المحسوس والمعقول ،
فالمحسوس كما في قوله : رأيت ربي في صورة شاب أمرد ،
والمعقول كقوله أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما يشاء ، وهذه الصورة هي المراد بالتشبيه
"45"
ولا شك أن الله تعالى في ظهوره بصورة جماله باق على ما استحقه من تنزيهه ، وللحق تشبيهان : تشبيه ذاتی ، وهو ما عليه من صور الموجودات المحسوسات أو ما يشبه المحسوسات في الخيال ، وتشبيه وصفي ، وهو ما عليه من صور المعاني الأسمائية المنزهه عما يشبه المحسوس في الخيال .تصلية
هي في حق الذاكر وجود الرحمة لأهل الظواهر والبواطن وللأولياء والأنبياء و أهل الحضرة .
تصوف
هو التخلق بالأخلاق الالهية ، بالوقوف مع الآداب الشرعية ظاهرا . فیری حکمها من الظاهر في الباطن ، وباطنا فيرى حكمها من الباطن في الظاهر ، فيحصل للتأدب بالحكمين كمال . وهو مذهب كله جد يقوم على عشرة أركان ، أولها تجريد التوحيد ، ثم فهم السماع، وحسن العشرة ، وایثار الإيثار ، وترك الاختيار ، وسرعة الوجد ، والكشف عن الخواطر ، وكثرة الأسفار ، وترك الاكتساب ، وتحريم الادخار : ومعنى تجريد التوحيد أن لا يشوبه خاطر تشبيه أو تعطيل ، وفهم السماع أن يسمع بحاله لا بالعلم فقط ، و ایثار .
الإيثار أن يؤثر على نفسه غيره بالايثار ليكون فضل الايثار لغيره، وسرعة الوجد أن لا يكون فارغ السر مما يثير الوجد ، ولا ممتلئ، السر مما يمنع من سماع زواجر الحق ، والكشف عن الخواطر أن يبحث عن كل ما يخطر على سره فيتابع ما للحق ويدع ما ليس له ، وكثرة الأسفار لشهود الاعتبار في الآفاق و الأفكار ، وترك الاكتساب الطالبة النفوس بالتوكل ، وتحريم الادخار في حالة لا في واجب العلم .
تعبد
اتيان ما وظف الله على شرط الواجب ، وشرط الواجب الإتيان به على غير مطالبة عوض وان شهدته فضلا ، بل يستوفيك عن رؤية الفضل
تعرف
"46"
تعوذيستعمله الصوفي عند النزعات الشيطانية في الخواطر الجسمانية أو الروحانية أو من الخواطر عموما فيما سوى الله .
فرید
أن يتفرد من الأشكال ، وينفرد في الأحوال ، ويتوجد في الأفعال ، وهو أن تكون أفعاله لله وحده ، فلا يكون فيها رؤية نفس ولا مراعاة خلق ولا مطالعة عوض ، ويتفرد في الأحوال عن الأحوال ، فلا یری لنفسه حالا ، بل بغيب برؤية محولها عنها ، ويتفرد عن الأشكال فلا يأنس بها ولا يستوحش منها .
تفرقة
توزع الخاطر للاشتغال من عالم الغيب . والتفرقة ، التي هي عقيب الجمع ، هي أن يفرق بين العبد وحظوظه ، فلا تكون حركاته لها .
تفکر
سراج القلب یری به خيره وشره ، ومنافعه ومضاره . وكل قلب لا تفكر فيه نهو في ظلمات يتخبط ، وقيل هو إحضار ما في القلب من معرفة الأشياء ، وقيل هو تصفية القلب . والعبد يتفكر في نفسه وفي كتاب الله تعالى وفي صفاته وأفعاله . والتفكر في ذات الله لا سبيل إليه إلا بمجرد الذكر ، وبقدر ما يتفكر في ملكه وملكوته وصفاته يزداد حبه لانکشاف جماله ، وذلك بتدبره في معاني أسمائه وصفاته ، والتفكر في السموات والأرض والكواكب وكل شيء سوى الله تعالى ، فإنه خلقه وصنعه . قال تعالى : سنريهم آياتنا في الآفاق . وقال وفي أنفسكم أفلا تبصرون
تفويض
التفويض والتسليم واحد ، وبينهما فرق يسير ، وهو أن المسلم قد لا يكون راضيا بما يصدر اليه ممن سلم اليه أمره ، وهما أي التسليم والتفويض قريب من الوكالة ، والفرق بين الوكالة وبينهما أن الوكالة فيها رائحة من دعوى الملكية للموكل فيما وكل فيه الوكيل بخلاف التسليم والتفويض فانهما خارجان عن ذلك ، فتفويض المحسنين ومن دونهم للحق في جميع أمورهم هو ارجاع الأمور التي جعلها الله لهم إلى الحق ، فهم بريئون من دعوى الملكية لما صرفوه الى الحق تعالى من جميع أمورهم . وتفويض الشهداء سكونهم الى الحق تعالى فيما يقلبهم فيه ، فهم ملاحظون الأفعال الله تعالى ، مفوضون اليه زمام الأمر . وتفويض الصديقين ملاحظة الجمال
"47"
الإلهي حيث تنوعت التجليات ، فهم غير مقيدين بتجل دون غيره ، وهم مفوضون أمر تجلياته إلى ظهوره ، ففي أيهما ظهر شاهدوه على حسب المقام والاسم والصفة و الاطلاق والتقييد . وتفويض المقربين عدم الجزع على ما اطلعوا عليه بما جرى به القلم في المخلوقات ، فلا يتصرفون في الوجود بشيء ، بل مفوضون إلى الحق تعالی يتصرف في ملكه كيف يشاء ، وهؤلاء هم الأمناء الأدباء لا يفشون أسرار الله ، ولا يطلبون بذلك علوا على غيرهم ، ولا فسادا في أمور الناس ، بل يعاملون الخلق بما يعامل بعضهم بعضا ، فلا يتعاطون شيئا من هتك ستر ولا نفوذ أمر ، بل كائنون مع الحق بأجسادهم ، بائنون عنهم بأرواحهم في حضرة القرب الإلهي .تقديس
هو التطهير من المطالب والمشارب ، والجهات والتصورات ، وتوهم الاعتبار .
تقوی
مشاهدة الأحوال على قدم الانفراد ، أو أن لا ترى في قلبك شيئا سواه ، وقيل هو أن تزين سريرتك للحق كما تزين علانيتك للخلق وقيل هو ترك ما دون الله ، وقيل ترك حظوظ النفس ومباينة النهى، وقيل أن لا ترى نفسك خيرا من أحد ، وقيل الاقتداء بالنبي عليه السلام قولا وفعلا .
معناه العظمة ، وفائدته في الدرجة الأولى تحقير الدنيا ، وفي الحرجة الثانية تحقير ما سوى الله حالا ، وفي الثالثة تعظيم الله کشفا .
تكلف
من أخلاق الصوفية ترك التكلف ، وذلك أنه تصنع وتعمل وتمایل على النفس لأجل الناس ، وذلك يباين حال الصوفية .
تكليف
أصل التكاليف مشتق من الكلف وهي المشقات ، والعوالم تقسمت فتقسمت التكاليف ، وطمست المعالم فجهلت التصاريف ، فعالم كلفتهم في أداء العبادة وعالم كلفتهم في حيرتهم في موافقة الأمر والارادة ، وعالم كلفتهم في توجيه الخطاب الإلهي على هذا العالم الكياني مع رد الأفعال إليه واستحالة التكليف عليه ، فتاهت الألباب في هذا الباب ، لكن ما وجد شيء الا وفيه منه حقيقة ، فالمحدث امتنع أن تقوم به حقائق القدم ، والقديم امتنع أن تقوم
"48"
به حقائق الحدوث لئلا يتقدم على وجوده القدم ، لكن تبلى جميع الصفات ، وليس القدم بصفة اثبات عين ، ولا الحدوث بصفة إثبات کون ، لكن لما تعذرت الأسباب في الوجودين ، ولم يمكن للمعلوم الواحد تحصيل المعرفتين ، وأراد تمام الوجود لیعلم من الطريقين ، فظهر في الاتحاد تکلیف محقق وعناء لا يتحقق ، فظهرت بينهما برازخ التكليف في مشهد التخيير والتوقيف ، فقال وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ، وقال ابن عباس ليعرفون ، فلو عرف نفسه بمعرفتهم دونهم ما أوجد عيونهم ، فصح التكليف في القدم والخلق في حال العدم ، ومن هذه الحقيقة تكليف العباد وان لم يكن لهم مدخل في الإيجاد : كذا عند الجيلاني .تلبيس
هو ارادة شيء لتخلق بخلاف حقيقة ذلك الشيء . وقيل هو تحلی الشی، بنعت ضده.
تلف تلوين
هو الحتف ، والحتف والتلف ما ينتظر منه الهلاك في حينه . تلون العبد في أحواله . قال قوم علامة الحقيقة التلوين ، لأن التلوين ظهور قدرة القادر ، ويكتسب منه الغيرة ، ومعنى التلوين التغيير ، فمن أشار الى تلوين القلوب وتغير الأحوال قال علامة الحقيقة رفع التلوين ، ومن أشار الى تلوين القلوب والأسرار الخالصة لله تعالى في مشاهدتها وما يرد عليها من التعظيم والهيبة وغير ذلك من تلوین الواردات فقال علامة الحقيقة التلوين . وأما تلوين الصفات فهو كما قال القائل : كل يوم تتلون .. غير هذا بك أجمل
والتلوين عند الجرجاني هو مقام الطلب والفحص عن طريق الاستقامة .
وقال ابن العربي التلوين مقام ناقص عند أكثر العرفاء ولكن عندنا هو أكمل المقامات ، لأن حال العبد في التلوين حال يقول الله تعالی بشأنها : كل يوم هو في شأن .
تمكين
هو مقام الرسوخ والاستقرار على الاستقامة ، ومادام العبد في الطريق فهو صاحب تلوين ، لأنه يرتقى من حال إلى حال ،وينتقل من وصف الى وصف ، فاذا وصل واتصل فقد حصل التمكين ، ولذا قال ابن العربی أن التمكين هو حال أهل الوصول ، فأهل المقام من
"49"
المبتدئين و أهل التمكين من المنتهين ، والتمكين عبارة عن اقامة المحققين في محل الكمال والدرجات العليا . وقالوا التمكين رفع التلوين ، أي المتمكن لا يكون مترددا ، ولا يتحول من حال إلى حال ، ولا يطرأ عليه التغيير ، ولا يجري بشأنه عمل يغير الحكم الظاهري فیه ، ولا يكون له حال يغير الحكم الباطني فیه .
تناسخ
انتقال النفس الناطقة من بدن الى بدن آخر . ويقول أهل التناسخ المنكرون للمعاد الجسماني أن النفوس الناطقة انما تبقى مجردة عن الأبدان اذا كانت كاملة بحيث لم يبق شيء من كمالاتها بالقوة ، فصارت طاهرة عن جميع العلائق البدنية ، أي الجسمانية ، فتخلصت ووصلت الى عالم القدس ، وأما النفوس التي بقى شيء من كمالاتها بالقوة ، فإنها تردد الأبدان الإنسانية ، وتنتقل من بدن الى بدن آخر ، حتى تبلغ النهاية فيما هو كمالها من علومها وأخلاقها، فحينئذ تبقى مجردة مطهرة عن التعلق بالأبدان ، ويسمى هذا الانتقال نسخا .
وقيل ربما نزلت من البدن الإنساني إلى بدن حيوان يناسبه في الأوصاف كبدن الأسد للشجاع والأرنب للجبان ، ويسمى هذا الانتقال مسخا ، وقيل ربما نزلت الى الأجسام النباتية ويسمى رسخا ، وقيل إلى الجمادية كالمعادن و البسائط ويسمى فسخا . وقالوا ان هذه التنزلات المذكورة هي مراتب العقوبات ، وإليها الاشارة بما ورد الحركات الضيقة في جهنم .
وقالوا ان النفس في جميع مراتب التنزلات المذكورة تردد في الأجسام حتى تنتقل إلى بدن الإنسان ، وتردد في الأمم حتى أن تبلغ فيما هو كمالها من العلوم والأخلاق فتتخلص من الأبدان كلها .
وقد يقال النفوس الكاملة تتصل بعالم العقول ، والمتوسطة بأجرام سماوية أو أشباح مثالية لبقاء حاجتها الى الاستكمال .
والناقصة بأبدان حيوان يناسبه إلى أن تتخلص من الظلمات .
وقال الإمام الرازي في التفسير الكبير في سورة الأنعام : ذهب القائلون بالتناسخ الى أن الأرواح البشرية إن كانت سعيدة مطيعة لله تعالى، موصوفة بالمعارف الحقة ، والأخلاق الطاهرة ، فإنها بعد موتها تنتقل الى أبدان الملوك ، وربما قالوا انها تنتقل إلى مخالطة عالم الملائكة.
وأما ان كانت شقية جاهلة عاصية فانها تنتقل إلى أبدان الحيوانات المناسبة لها ، واحتجوا بقوله تعالى وما من دابة في الأرض ولا طائر
"50"
يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ، لأن لفظ المماثلة يقتضي حصول المساواة في جميع الصفات الذاتية ، ثم أن القائلين بهذا القول زادوا عليه وقالوا أرواح الحيوانات كلها عارفة بربها ، وبما يحصل لها من السعادة والشقاوة ، والله تعالی أرسل إلى كل جنس منها رسولا من جنسها ، لأنه يثبت بهذه الآية أن الدواب والطيور أمم ، ثم إنه تعالى قال وإن من أمة إلا خلا فيها نذير ، فهذا تصريح بأن لكل طائفة من هذه الحيوانات رسولا أرسل اليه . وقال الطوسي في اللمع إن القائلين بالتناسخ قد غلطوا وضلوا ضلالا مبينا ، وجهلوا ما يلزمهم في ذلك من الخطأ ، وذلك من تعمقهم وتكفيرهم بارائهم فيما منع الله تعالى قلوب العباد من التفكر فيه بقوله تعالى : ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي .
تنزيه
عبارة عن تبعيد الرب عن أوصاف البشر ، ويقال له انفراد القديم بأسمائه وأوصافه وذاته ، كما يستحقه لنفسه من نفسه بطریق الأصالة والتعالي ، لا بطريق أن المحدث ماثله أو شابهه ، فانفرد الحق سبحانه وتعالى عن ذلك ، فليس بأيدينا من التنزيه إلا التنزيه المحدث ، والتحق به التنزيه القديم ، لأن التنزيه المحدث ما بازائه تشبیه من جنسه ، وليس بإزاء التنزيه القدم تشبیه من جنسه ، لأن الحق لا يقبل الضد، ولا يعلم كيف تنزيهه ، فلأجل هذا نقول تنزيهه عن التنزيه بتنزيهه لنفسه لا يعلمه غيره ، ولا نعلم الا التنزيه المحدث لأن اعتباره عندنا تعرى الشيء عن حكم كان يمكن نسبته إليه فتنزه ، ولم يكن للحق تشبيها ذاتيا يستحق عنه التنزيه ، إذ ذاتيته في المنزعة في نفسها عما لا يقتضيه كبرياؤه على أي اعتبار کان ، وفي أي مجلي ظهر ، وبأى تشبیه كان ، كقوله « رأيت ربي في صورة شاب أمرد ،،
أو بأي تنزيه كان كقوله « نورانيا أراه ،، فان التنزيه الذاتي له حكم لازم لزوم الصفة للموصوف ، وهو من ذلك المجلي على ما استحقه من ذاته لذاته بالتنزيه القديم الذي لا يسوغ إلا له ولا يعرفه غيره ، فانفرد في أسمائه وصفاته وذاته و مظاهره وتجلياته بحكم قدمه من كل ما ينسب الى الحدوث ولو بوجه من الوجوه ، فلا تنزيهه كالتنزية الخلقي ، ولا تشبيهه كالتشبيه ، تعالى وانفرد .
وأما من قال ان التنزيه راجع الى تطهير محلك لا إلى الحق ، فانه أراد بهذا التنزيه الخلقي الذي بازائه التشبيه يعم ، لأن العبد إذا اتصف من أوصاف
"51"
الحق بصفاته سبحانه وتعالى ، تطهر محله وخلص من نقائص المحدثات بالتنزيه الالهي ، فرجع إليه هذا التنزيه ، وبقى الحق على ما كان عليه من التنزيه الذي لا يشاركه فيه غيره ، فليس للخلق فيه مجال ، أعني ليس لوجه المخلوق من هذا التنزيه شيء ، بل هو الوجه الحق بانفراده . كما يستحق لنفسه كذا في الإنسان الكامل .
تواجد
استدعاء الوجد ، وقیل اظهار حالة الوجد من غير وجد . و المتواجدون على ثلاثة أصناف في تواجدهم ، فصنف منهم المتكلفون و المتشبهون وأهل الدعابة ومن لا وزن لهم ، وصنف منهم الذين يستدعون الأحوال الشريفة بالتعرض بعد قطع العلايق المشغلة والأسباب القاطعة ، فذلك التواجد يجمل منهم وان كان غير ذلك أولى بهم ، لأنهم نبذوا الدنيا وراء ظهورهم ، فتواجدهم مطايبة وتسليا وفرحا وسرورا بما قد عانقوا من خلع الراحات وترك المعلومات ، وصنف ثالث هم أهل الضعف من أبناء الأحوال وأرباب القلوب والمتحققين بالإرادات ، فإذا عجزوا عن ضبط جوارحهم وكتمان ما بهم تواجدوا ونفضوا ما لا طاقة لهم بحمله ولا سبيل لهم الى دفعه عنهم ورده ، فيكون تواجدهم طلبا للتفرج والتسلی ، فهم أهل الضعف من أهل الحقائق.
كذا في اللمع ..
تواضع
تصغير النفس جدا مع معرفتها ، وتعظيم النفس بحرمة التوحيد، ووصفه الجنيد بأنه خفض الجناح وكسر الجانب وقال عنه رویم هو تذلل القلوب لعلام الغيوب.
وقيل التواضع قبول الحق من الحق للحق ، وقيل الافتخار بالقلة ، والاعتناق للذلة ، وتحمل أثقال أهل الملة .
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ما بعث الله نبيا إلا كان متواضعا .
توبة
قال الجنيد التوبة هي أن تنسى ذنبك ، وقال سهل هي أن لا تنسى ذنبك ، وقال الثورى هي أن تتوب عن كل شيء سوى الله تعالى ، وقال رویم معنى التوبة أن تتوب من التوبة .
وقال المغازلى التوبة على نوعين : توبة الإنابة وتوبة الاستجابة ،
والأولى أن تخاف الله من أجل قدرته عليك ،
والثانية أن تستحي من الله لقربه منك .
"52"
وقال ذو النون توبة العوام من الذنب ، وتوبة الخواص من الغفلة ، وتوبة الأنبياء من رؤية عجزهم عن بلوغ ما ناله غيرهم . وقيل توبة المحسنين من الذنب ، وتوبة أهل مقام الشهادة من خاطر المعصية ، وتوبة أهل مقام الصديقية من أن يخطر غير الله في البال ، وتوبة المقربين من الدخول تحت حكم الحال فلا تملكهم الأحوال .
توحيد
معرفة معرفته الثابتة له في الأزل والأبد، وذلك بأن لا يحضر في شهوده غير الواحد جل جلاله .
وأركان التوحيد سبعة : أفراد القدم عن الحدث ، وتنزيه القديم عن إدراك المحدث له ، وترك التساوي بين النعوت ، وإزالة العلة عن الربوبية ، واجلال الحق عن أن تجری قدرة الحدث عليه فتلونه ، وتنزيهه عن التمييز والتأمل ، وتبرئته عن القياس : و للتوحيد مراتب : علم وعين وحق ، وعلمه ما ظهر بالبرهان ، وعينه ما ثبت بالوجدان ، وحقه ما اختص بالرحمن .
والتوحيد العينى الوجداني هو أن يجد الموحد بطريق الذوق والمشاهدة عين التوحيد ، وهو على ثلاث مراتب :
الأولى توحيد الأفعال ، وهو إفراد فعل الحق عن فعل غيره ، بمعنى إثبات الفاعلية لله تعالی مطلقا ونفيها عن غيره ، وذلك إذا تجلى الله بأفعاله ،
والثانية توحید الصفات ، وهو افراد صفته عن صفة غيره ، بمعنى اثبات الصفة الله تعالى مطلقا ونفيها عن غيره ، وذلك اذا تجلى الله له بصفاته ،
والثالثة توحيد الذات ، وهو أفراد الذات القديمة عن الذوات ، بمعنی إثبات الذات لله تعالى مطلقا ونفيها عن غيره ، وذلك اذا تجلى الله بذاته ، فيرى صاحب هذا التوحيد كل الذوات والصفات والأفعال متلاشية في أشعة ذاته وصفاته وأفعاله ، ويجد نفسه مع جميع المخلوقات ، ويرى ذاته الذات الواحدة ، وصفته صفتها ، وفعله فعلها ، لاستهلاكه بالكلية في عين التوحيد ، وليس للإنسان وراء هذه الرتبة مقام في التوحيد ، وهو التوحيد الأخص ،
ووصف الطوسي التوحيد الأخص أو توحيد الخاصة فقال :
هو وجود عظمة وحدانية الله تعالى ، وحقيقة قربه بذهاب حس العبد وحركته لقيام الله تعالى له فيما أراد منه .
ووصفه الشبلى بأن توحيد الموحد هو أن يوحدك الله به ، ويفردك له ، ويشهدك ذلك ، ويغيبك به عما يشهدك ، و هذا صفة توحيد الخاص
وتوحيد المطلب أن يتحقق للطالب أنه لا يمكنه الوصول الى مطلوبه الا من يد هذا الشيخ المستجمع لشرائط الشيخية .
توراة
تجليات الأسماء الصفاتية ، وذلك بظهور الحق سبحانه تعالى في المظاهر الخلقية ، فان الحق تعالی نصب الأسماء أدلة على صفاته ، وجعل الصفات دلائل على ذاته ، فهي مظاهره ، وظهوره على خلقه بواسطة الأسماء والصفات ، ولا سبيل إلى غير ذلك ، لأن الخلق فطروا على السذاجة ، فهو خال عن جميع المعاني الإلهية ، لكنه كالثوب الأبيض ينتقش فيه ما يقابله ، فيسمى الحق بهذه الأسماء لتكون أدلة للخلق على صفاته ، فعرف الخلق بها صفات الحق ، ثم اهتدى اليه أهل الحق ، فكانوا لتلك الأسماء والصفات كالمرآة ، وظهرت الأسماء فيهم والصفات ، فشاهدوا أنفسهم بما انتقش فيهم من الأسماء الذاتية والصفات الإلهية ، فإذا ذكر الله كانوا هم المذكورين وبهذا الاسم ، فهذا المعنى توراة ، والتوراة في اللغة حمل المعنى على أبعد المفهومين ، فصیح الحق عند العامة الخيال الاعتقادي ليس لهم غير ذلك ، والحق عند العارفین حقيقة ذواتهم ، فهم المراد به . وهذا اللسان هو لسان الإشارة في التوراة . كذا في الإنسان الكامل .
توسط
البرزخ الثاني من برازخ الإنسان ، وهو فك الرقائق الانسانية بالحقائق الرحمانية.
توفيق
هو العناية التي للعبد عند الله قبل كونه ، المتفضل به عليه عند إيجاده اياه وتعلق خطابه به .
توكل
عرفه السري السقطي أنه الانخلاع من الحول والقوة ، وابن مسروق أنه الاستسلام لجريان القضاء في الأحكام ، وقال سهل كل المقامات لها وجه وقفا غير التوكل ، فانه وجه بلا قفا ، يريد توكل العناية لا توكل الكفاية ، وهو أن لا يطالب العبد ربه بالأعواض ، والتوكل اشتراطه مقام الإحسان ، وتوكل المحسنين عبارة عن صرف الأمر إلى الله تعالى ، وتوكل الشهداء عبارة عن رفع الأسباب والوسائط بنظرهم الى المسبب سبحانه وتعالى وتصريفه فيهم ، قد توكلوا
عليه بجعل ارادته عين مرادهم ، فليس لهم اختيار يتميزون به في طلب ، بل جميع ما يريده الله تعالى هو اختيارهم وإرادتهم وتوكل الصديقين ارجاع شأن ذواتهم الى شأن ذات الحق تعالى ، فلا يقع نظرهم على أنفسهم ، فهم متوكلون على الله تعالى بالاستغراق في شهوده والاستهلاك في وجوده ، واتكال المحققين عدم الانبساط بعد التمكن في البساط .
تهلیل
إفراد المعبود في كل وجود .
.
عبدالله المسافربالله يعجبه هذا الموضوع
مواضيع مماثلة
» مصطلحات حرف الواو .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الظاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الألف .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف العين .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الباء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الظاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الألف .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف العين .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الباء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف التاء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 2 مارس 2024 - 1:11 من طرف عبدالله المسافربالله
» فإن الكلام الحق ذلك فاعتمد عليه ولا تهمله وافزع إلى البدء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأربعاء 28 فبراير 2024 - 23:12 من طرف عبدالله المسافربالله
» وما تجليت إلا لي فأدركني عيني وأسمعت سمعي كل وسواس من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأربعاء 28 فبراير 2024 - 0:49 من طرف عبدالله المسافربالله
» رسالة التلقينات الأربعة من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
الأربعاء 28 فبراير 2024 - 0:25 من طرف عبدالله المسافربالله
» عقيدة الشيخ الأكبر محي الدين محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
الأحد 25 فبراير 2024 - 22:43 من طرف عبدالله المسافربالله
» رسالة حرف الكلمات وصرف الصلوات من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
الأحد 25 فبراير 2024 - 22:30 من طرف عبدالله المسافربالله
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرعد وابراهيم والحجر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:42 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة الفاتحة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:40 من طرف عبدالله المسافربالله
» مقدمة المصنف لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:40 من طرف عبدالله المسافربالله
» مقدمة المحقق لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:39 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرحمن والواقعة والملك كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:39 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النبأ والنازعات والبروج كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:38 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة العصر والهمزة والفيل كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:37 من طرف عبدالله المسافربالله
» فهرس موضوعات كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:30 من طرف عبدالله المسافربالله
» وهب نسيم القرب من جانب الحمى فأهدى لنا من نشر عنبره عرفا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:22 من طرف عبدالله المسافربالله
» فلم نخل عن مجلى يكون له بنا ولم يخل سر يرتقى نحوه منا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الجمعة 23 فبراير 2024 - 23:17 من طرف عبدالله المسافربالله
» ما في الوجود شيء سدى فيهمل بل كله اعتبار إن كنت تعقل من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأربعاء 21 فبراير 2024 - 1:51 من طرف عبدالله المسافربالله
» إن كنت عبدا مذنبا كان الإله محسنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الثلاثاء 20 فبراير 2024 - 1:25 من طرف عبدالله المسافربالله
» إن المهيمن وصى الجار بالجار والكل جار لرب الناس والدار من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الثلاثاء 20 فبراير 2024 - 1:08 من طرف عبدالله المسافربالله
» ويقول العقل فيه كما قاله مدبر الزمنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأحد 18 فبراير 2024 - 4:09 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الدخان والجاثية والفتح كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 18 فبراير 2024 - 2:59 من طرف عبدالله المسافربالله
» فهرس المواضع كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الجمعة 16 فبراير 2024 - 20:25 من طرف عبدالله المسافربالله
» فعاينت آحادا ولم أر كثرة وقد قلت فيما قلته الحق والصدقا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الجمعة 16 فبراير 2024 - 20:15 من طرف عبدالله المسافربالله
» وصل يتضمّن نبذا من الأسرار الشرعيّة الأصليّة والقرآنيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الجمعة 16 فبراير 2024 - 19:52 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الزمر وغافر وفصلت كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الجمعة 16 فبراير 2024 - 19:30 من طرف عبدالله المسافربالله
» عشريات الحروف من الألف الى الياء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 21:31 من طرف عبدالله المسافربالله
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأحزاب ويس وفاطر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 21:10 من طرف عبدالله المسافربالله
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الفرقان والشعراء والقصص كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 20:44 من طرف عبدالله المسافربالله
» خواتم الفواتح الكلّيّة وجوامع الحكم والأسرار الإلهيّة القرآنيّة والفرقانيّة وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 20:22 من طرف عبدالله المسافربالله
» حاز مجدا سنيا من غدا لله برا تقيا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 2:29 من طرف عبدالله المسافربالله
» وصل في بيان سرّ الحيرة الأخيرة ودرجاتها وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 2:05 من طرف عبدالله المسافربالله
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة مريم وطه والانبياء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 1:43 من طرف عبدالله المسافربالله
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة يونس وهود ويوسف كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الإثنين 12 فبراير 2024 - 18:41 من طرف عبدالله المسافربالله
» قال الشيخ من روح سور من القرآن الكريم من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الإثنين 12 فبراير 2024 - 17:47 من طرف عبدالله المسافربالله
» مراتب الغضب مراتب الضلال كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الإثنين 12 فبراير 2024 - 16:28 من طرف عبدالله المسافربالله
» صورة النعمة وروحها وسرّها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الإثنين 12 فبراير 2024 - 16:08 من طرف عبدالله المسافربالله
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأنعام وبراءة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الإثنين 12 فبراير 2024 - 0:11 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النساء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الإثنين 12 فبراير 2024 - 0:01 من طرف عبدالله المسافربالله
» في الإمام الذي يرث الغوث من روح تبارك الملك من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأحد 11 فبراير 2024 - 19:43 من طرف عبدالله المسافربالله
» بيان سرّ النبوّة وصور إرشادها وغاية سبلها وثمراتها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الأحد 11 فبراير 2024 - 18:50 من طرف عبدالله المسافربالله
» فاتحة القسم الثالث من أقسام أمّ الكتاب كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الأحد 11 فبراير 2024 - 12:20 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة آل عمران كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 11 فبراير 2024 - 0:42 من طرف عبدالله المسافربالله
» وصل العبادة الذاتيّة والصفاتيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
السبت 10 فبراير 2024 - 21:59 من طرف عبدالله المسافربالله
» حروف أوائل السور يبينها تباينها إن أخفاها تماثلها لتبديها مساكنها من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
السبت 10 فبراير 2024 - 21:20 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة البقرة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الجمعة 9 فبراير 2024 - 16:27 من طرف عبدالله المسافربالله
» نبدأ بـ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الجمعة 9 فبراير 2024 - 16:12 من طرف عبدالله المسافربالله
» علمت أن الله يحجب عبده عن ذاته لتحقق الإنساء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الجمعة 9 فبراير 2024 - 9:26 من طرف عبدالله المسافربالله
» كل فعل انسان لا يقصد به وجه الله يعد من الأجراء لا من العباد كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الجمعة 9 فبراير 2024 - 1:04 من طرف عبدالله المسافربالله
» أشرقت شمس المعاني بقلوب العارفينا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الجمعة 9 فبراير 2024 - 0:52 من طرف عبدالله المسافربالله
» المزاج يغلب قوّة الغذاء كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الخميس 8 فبراير 2024 - 7:11 من طرف عبدالله المسافربالله
» ذكر الفواتح الكلّيّات المختصّة بالكتاب الكبير والكتاب الصغير كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الخميس 8 فبراير 2024 - 4:33 من طرف عبدالله المسافربالله
» تفصيل لمجمل قوله بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الخميس 8 فبراير 2024 - 4:09 من طرف عبدالله المسافربالله
» فلله قوم في الفراديس مذ أبت قلوبهم أن تسكن الجو والسما من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الخميس 8 فبراير 2024 - 0:31 من طرف عبدالله المسافربالله
» التمهيد الموعود به ومنهج البحث المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الأربعاء 7 فبراير 2024 - 2:16 من طرف عبدالله المسافربالله
» مقدمة المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن العارف بالله الشيخ صدر الدين القونوي
الثلاثاء 6 فبراير 2024 - 23:35 من طرف عبدالله المسافربالله
» في باب أنا سيد الناس يوم القيامة ولا فخر من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الثلاثاء 6 فبراير 2024 - 19:57 من طرف عبدالله المسافربالله
» في باب الأوبة والهمة والظنون والمراد والمريد من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الثلاثاء 6 فبراير 2024 - 2:03 من طرف عبدالله المسافربالله
» في باب البحر المسجور من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الثلاثاء 6 فبراير 2024 - 1:30 من طرف عبدالله المسافربالله
» الفهرس لكتاب ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الثلاثاء 6 فبراير 2024 - 1:08 من طرف عبدالله المسافربالله
» قصائد ودوبيتات وموشّحات ومواليات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الثلاثاء 6 فبراير 2024 - 1:02 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية الحروف بالمعشرات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الأحد 4 فبراير 2024 - 22:17 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف اللام ألف والياء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
السبت 3 فبراير 2024 - 23:31 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الهاء والواو ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
السبت 3 فبراير 2024 - 21:57 من طرف عبدالله المسافربالله
» كتاب أخبار الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
السبت 3 فبراير 2024 - 17:01 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف النون ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
السبت 3 فبراير 2024 - 1:49 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الميم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الخميس 1 فبراير 2024 - 18:48 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف اللام ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الخميس 1 فبراير 2024 - 1:39 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الكاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الثلاثاء 30 يناير 2024 - 17:12 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الغين المعجمة والفاء والقاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الإثنين 29 يناير 2024 - 1:30 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الظاء المعجمة والعين ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الأحد 28 يناير 2024 - 2:51 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الشين والصاد والضاد والطاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
السبت 27 يناير 2024 - 3:03 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الزاي والسين المعجمة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الجمعة 26 يناير 2024 - 14:25 من طرف عبدالله المسافربالله
» ديوان الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
الخميس 25 يناير 2024 - 22:25 من طرف عبدالله المسافربالله
» لئن أمسيت في ثوبي عديم من ديوان الحلاج
الخميس 25 يناير 2024 - 22:16 من طرف عبدالله المسافربالله
» سبحان من أظهر ناسوته من ديوان الحلاج
الخميس 25 يناير 2024 - 22:08 من طرف عبدالله المسافربالله
» ما يفعل العبد والأقدار جارية من ديوان الحلاج
الخميس 25 يناير 2024 - 22:03 من طرف عبدالله المسافربالله
» العشق في أزل الآزال من قدم من ديوان الحلاج
الخميس 25 يناير 2024 - 21:58 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الذال المعجمة والراء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الخميس 25 يناير 2024 - 20:33 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الخاء والدال ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الأربعاء 24 يناير 2024 - 23:22 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الحاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الأربعاء 24 يناير 2024 - 16:59 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الثاء والجيم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الثلاثاء 23 يناير 2024 - 23:49 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف التاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الثلاثاء 23 يناير 2024 - 18:35 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الباء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الثلاثاء 23 يناير 2024 - 0:58 من طرف عبدالله المسافربالله
» تمهيد كتاب المهدي وقرب الظهور وإقترب الوعد الحق
الإثنين 22 يناير 2024 - 23:18 من طرف عبدالله المسافربالله
» أنتم ملكتم فؤادي فهمت في كل وادي من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 23:01 من طرف عبدالله المسافربالله
» والله لو حلف العشاق أنهم موتى من الحب من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 22:51 من طرف عبدالله المسافربالله
» سكرت من المعنى الذي هو طيب من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 22:45 من طرف عبدالله المسافربالله
» مكانك من قلبي هو القلب كله من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 22:36 من طرف عبدالله المسافربالله
» إن الحبيب الذي يرضيه سفك دمي من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 22:30 من طرف عبدالله المسافربالله
» كم دمعة فيك لي ما كنت أُجريها من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 22:19 من طرف عبدالله المسافربالله
» يا نَسيمَ الريح قولي لِلرَشا من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 22:12 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الهمزة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الإثنين 22 يناير 2024 - 14:24 من طرف عبدالله المسافربالله
» ترجمة المصنّف ومقدمة المؤلف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الأحد 21 يناير 2024 - 15:19 من طرف عبدالله المسافربالله
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي النون والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
السبت 20 يناير 2024 - 21:36 من طرف عبدالله المسافربالله
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي القاف واللام والعين شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
السبت 20 يناير 2024 - 21:27 من طرف عبدالله المسافربالله
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي السين والضاد والعين والفاء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
الجمعة 19 يناير 2024 - 16:39 من طرف عبدالله المسافربالله
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الجيم والدال والراء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
الجمعة 19 يناير 2024 - 16:28 من طرف عبدالله المسافربالله
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الألف والباء والهمزة شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
الخميس 18 يناير 2024 - 20:40 من طرف عبدالله المسافربالله
» القوافي في ديوان الحلّاج الهاء والواو والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
الخميس 18 يناير 2024 - 20:28 من طرف عبدالله المسافربالله