المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مصطلح الواعظ الناطق - الواعظ الصامت - الوقت - الوقفة - التوكّل .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الواو
صفحة 1 من اصل 1
مصطلح الواعظ الناطق - الواعظ الصامت - الوقت - الوقفة - التوكّل .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
مصطلح الواعظ الناطق - الواعظ الصامت - الوقت - الوقفة - التوكّل .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية
الواعظ الناطق : هو القرآن ، بما فيه من آيات الوعظ الناطقة بالترغيب والترهيب .
اما الواعظ الصامت : فهو الموت . بما فيه من قدرة على وضع الانسان في مواجهة مصيره ، وانتشاله من حال غفلة الكون
قال تعالى : ” أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقابِرَ “[ 102 / 2 ] .
يقول : “ . . . ومتنا على ما كنا عليه ، وحشرنا على ما عليه متنا ، كما نصبح على ما عليه
“ 1225 “
بتنا ، تركت فيكم واعظين : صامت وناطق ، فالصامت : الموت ، والناطق :
القرآن ، هكذا قال صاحب الحق الترجمان “ ( ف 4 / 387 ) .
697 – الوقت
في اللغة :
“ الواو والقاف والتاء : أصل يدل على حدّ شيء وكنهه في زمان وغيره .
منه الوقت : الزمان المعلوم . والموقوت : الشيء المحدود .
[ و ] الميقات : المصير للوقت وقت له كذا ووقّته ، اي حدده .
قال اللّه عز وجل :” إِنَّ الصَّلاةَ كانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتاباً مَوْقُوتاً “[ 103/ 4].
في القرآن :
انظر في اللغة
عند ابن العربي :
الوقت هو “ الحال “ الحاضر للعبد ، هذا التعريف مؤلف من ثلاث حدود ( الحال - الزمن الحاضر - العبد ) ، كل حد منها يخضع لجملة مكونات ، ويتحرك في مجال حيوي يعطي “ الوقت “ مضامين متنوعة تنتقل من مفهوم الزمن الحاضر ، إلى علاقة العبد بالتجليات الإلهية الحاكمة عليه في الزمن الحاضر .
فالوقت من هذا المنطلق أصبح هو :
- 1 الآن الحاضر دون نظر إلى ماض أو مستقبل . فهو هنا امر وجودي بين عدمين .
- 2 حال العبد الحاكم عليه في الآن الحاضر ، فالوقت : هو كل ما حكم على الانسان .
- 3 وحيث إنه لا يحكم على الانسان الا بالنظر إلى استعداده ،
فالوقت : هو الحال القائم بالانسان بحسب استعداده ، أو هو التجلي الإلهي بحسب استعداد الشخص .
يقول ابن العربي :
“ 1226 “
- 1الوقت : زمان الحال “ واما الوقت فعبارة عن حالك في زمان الحال لا تعلّق له بالماضي ولا بالمستقبل “ ( الاصطلاحات ص 285 ) .
“ . . . فان قلت وما الوقت : قلنا : ما أنت به من غير نظر إلى ماض ولا إلى مستقبل . . . “ ( ف 2 / 133 ) .
“ ان القوم [ الصوفية ] اصطلحوا على أن حقيقة الوقت : ما أنت به وعليه في زمان الحال ، وهو امر وجودي بين عدمين . . . “ ( ف 2 / 538 ) .
- 2الوقت : كل ما حكم على الانسان “ . . . واما النور الذي بين أيدينا فهو نور الوقت ، والوقت : ما أنت به ، فنوره : ما أنت به ، فانظر فيه كيفما كان فهو مشهودك ، الحاكم عليك ، والقائم بك ، وهو عين الاسم الإلهي الذي أنت به قائم في الحال لا حكم له في ماض ولا مستأنف “ ( ف 2 / 486 ) .
“ الصوفي ابن وقته 1 فإن كان وقته الصحة ، فهو غير مريض . أو غير شديد المرض . فلا يتيمم .
فان الوهم لا ينبغي ان يقضي على العلم “ ( ف السفر 5 فق 531 ) .
“ فالوقت المعلوم من جانب الحق هو : عين ما خاطبك به الشرع في الحال “ ( ف 2 / 539 ) .
- 3الوقت : التجلي الإلهي بحسب استعداد العبد “ . . . ومستند “ الوقت “ في الإلهية : وصفه نفسه تعالى انه كل يوم في شأن .
فالوقت : ما هو به في الأصل [ - الشأن الإلهي ] انما يظهر وجوده في الفرع ، الذي هو الكون ، فتظهر شؤون الحق في أعيان الممكنات .
فالوقت على الحقيقة : ما أنت [ العبد ] به .
وما أنت به هو عين استعدادك . فلا يظهر فيك من شؤون الحق التي هو عليها ، الا ما يطلبه استعدادك . فالشأن محكوم عليه بالأصالة .
فان حكم استعداد الممكن بالامكان ، أدى إلى أن يكون شأن الحق فيه : الايجاد . الا ترى ان
“ 1227 “
المحال لا يقبله . فاصل الوقت في الكون لا من الحق . . .
فالحكم : حكم الكون . . . “ ( ف 2 / 539 ) .
..........................................................................................
( 1 ) يورد القشيري في الرسالة أقوال الصوفية في الوقت ما يتفق وما ذهب اليه الشيخ الأكبر هنا في نقله عنهم يقول :
“ حقيقة الوقت عند أهل التحقيق : حادث متوهم علق حصوله على حادث متحقق ، فالحادث المتحقق وقت للحادث المتوهم . . . والكيس من كان بحكم وقته ، ان كان وقته الصحو فقيامه بالشريعة ، وان كان وقته المحو فالغالب عليه احكام الحقيقة . . . سمعت الأستاذ ابا علي الدقاق رحمه اللّه تعالى يقول : “ الوقت ما أنت فيه ان كنت بالدنيا فوقتك الدنيا ، وان كنت بالعقبى فوقتك العقبي ، وان كنت بالسرور فوقتك السرور وان كنت بالحزن فوقتك الحزن “ ( الرسالة القشيرية - ص 31 ) .
( 2 ) يراجع بشأن “ وقت “
عند ابن العربي :
- الفتوحات ج 2 ص 455 ( سيد الوقت ) ، ص ص 538 - 540 ( الباب الثامن والثلاثون ومائتان : في الوقت ) .
- الفتوحات السفر الأول فق 36 ( الوقت ) ، فق 126 ( الوقت ) .
- الفتوحات السفر الثالث فق 88 ( وقت ) ، فق 127 ( الوقت الواحد )
- الفتوحات السفر الخامس فق 255 ( فالحكم للوقت ) ، فق 257 ، 258 ، فق 523 ( خروج الوقت ) ، فق 536 ( دخول الوقت ) ، فق 537 ( الوقت ) .
- الفصوص ج 2 ص 21 ، ص 239 ( الوقت عند : الصوفية ، الفلاسفة المتكلمين ) .
- صفة جلوس المرتاض والخلوة ق 7 ب ( وقت ) .
- الارشاد ق 147 ( الوقت ) .
كما يراجع
- النفري . المواقف ص 8
669 – الوقفة
في اللغة :
“ الواو والقاف والفاء : أصل واحد يدل على تمكّث في شيء ثم يقاس عليه .
منه وقفت أقف وقوفا .
ووقفت وقفي ، الا انهم يقولون للذي يكون في شيء ثم
“ 1228 “
ينزع عنه : قد أوقف “ ( معجم مقاييس اللغة ، مادة “ وقف “ ) .
في القرآن :
ورد الأصل “ وقف “ بالمعنى اللغوي السابق قال تعالى :” وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ “[ 24 / 37 ] .
عند ابن العربي :
الوقفة : هي توقف السالك بين مقامين ، وذلك لخروجه من حكمهما .
فقد استوفى حقوق المقام الذي ترقى عنه ، ولم يدخل في آداب المقام الذي يليه .
يقول ابن العربي :
“ فإن الانسان السالك إذا انتقل من مقام قد أحكمه ، وحصّله تخلقا وذوقا وخلقا ، إلى مقام آخر ، يريد تحصيله أيضا ، يوقف بين المقامين “ وقفة “ يخرج حكم تلك الوقفة عن حكم المقامين . . . يعرّف [ السالك ] في تلك الوقفة بين المقامين . . . آداب المقام الذي ينتقل اليه ، وما ينبغي ان يعامل به الحق . . . “ ( ف السفر السادس فق 65 ) .
699 – التوكّل
في اللغة :
“ الواو والكاف واللام : أصل صحيح يدلّ على اعتماد غيرك في أمرك .
والتوكّل منه ، وهو إظهار العجز في الأمر والاعتماد على غيرك . وسمّي الوكيل لأنه يوكل اليه الأمر “ ( معجم مقاييس اللغة مادة “ وكل “ ) .
في القرآن :
امر الحق العباد في القرآن بالتوكل عليه ، ورغّبهم بحبه للمتوكلين :
فاللّه : هو وكيل المؤمن المسلم .
قال تعالى :” فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ . إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ “[ 3 / 159 ] .
قال تعالى :” إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ “[ 10 / 84 ]
“ 1229 “
عند ابن العربي : * التوكل هو : اعتماد القلب دون اضطراب على اللّه ، ثقة بما عنده - وهو من الأحوال والمقامات .
يقول :
“ التوكل : اعتماد القلب على اللّه تعالى . مع عدم الاضطراب عند فقد الأسباب الموضوعة في العالم . التي من شأن النفوس ان تركن إليها . فان اضطرب فليس بمتوكل 1 “ ف 2 / 199 ) .
“ والتوكل : مقام لا يتبعض . . . وله الكشف ودرجاته عند العارفين أربعمائة وسبع وثمانون . . . وله نسب إلى العالم كله من ملك وملكوت وجبروت “ ( ف 2 / 200 - 201 ) .
****
التوكل : ترك العبد التصرف في الكون ، مع أن اللّه قد أعطاه ذلك عندما خلقه على الصورة [ انظر “ صورة “ ] وجعله خليفة [ انظر “ خليفة “ ] . انظر “ تصريف “ .
****
الفاعل الحقيقي في كل شيء هو الحق ، من خلف حجب الأسباب سواء توكل الانسان على اللّه بارجاع الفعل اليه ، أم اعتقد كونه فاعلا بحكم خلافته . فما ثمة “ توكل “ حقيقي لان الفعل والتصريف ، وعلى مستوى الوجود والواقع ، للّه . لم يمتلكه “ الممكن “ ليرجعه اليه تعالى .
يقول :“ فقال [ تعالى ] :” لا إِلهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا “[ 73 / 9 ] نبه بهذا الامر ، انه لا ينبغي الوكالة الا لمن هو إله ، لأنه عالم بالمصالح إذ هو خالقها . . . فاتخذه المؤمن العالم وكيلا .
وسلّم اليه أموره ، وجعل زمامها بيده . كما هو في نفس الامر .
فما زاد شيأ [ شيئا ] مما هو الامر عليه في الوجود “ ( ف 2 / 200 ) .
“ . . . فرتبة الوكالة رتبة الهية سرت في الكون سريان الحياة فكما انه ما في الكون
“ 1230 “
الا حي ، فما في الكون الا وكيل موكل ، فمن لم يوكل الحق بلفظه وكله الحال منه ، وتقوم الحجة عليه وان وكله بلفظه فالحجة أيضا عليه ، لأن الوكيل ما تصرف في غير ما فوّض اليه موكله وجعل له ان يوكل من شاء فوكل الرسل في التبليغ “ ( ف 4 / 281 ) .
“ والتوكل الحقيقي : غير واقع من الكون في حال وجوده ، فما هو الا للمعدوم في حال عدمه . . . فلا يزال المعدوم موصوفا بالتوكل حتى يوجد ، فإذا وجد خرج عنه التوكل 2 “ ( ف 2 / 201 ) .
..........................................................................................
( 1 ) أقوال الصوفية في التوكل تكاد تنحصر في هذا المعنى الأول الذي أورده ابن العربي . ونجد عند القشيري ( باب التوكل : الرسالة ج 1 ص ص 415 - 435 ) ،) صورة واضحة عن ابعاد رؤيتهم للتوكل ؛ نقتطف منها ما يلي :
“ وقال سهل بن عبد اللّه ، أول مقام في التوكل : ان يكون العبد بين يدي اللّه عزّ وجل كالميت بين يدي الغاسل ، يقلبه كيف شاء ، لا يكون له حركة ولا تدبير .
وقال حمدون :التوكل ، هو الاعتصام باللّه تعالى . . . واعلم أن التوكل محله القلب ، والحركة بالظاهر لا تنافي التوكل بالقلب . . . عن انس بن مالك قال : جاء رجل على ناقة له ،
فقال : يا رسول اللّه ، ادعها وأتوكل ؟ فقال : اعقلها وتوكل . . .
وقال بشر الحافي : يقول أحدهم :
توكلت على اللّه ويكذب على اللّه تعالى ، لو توكل على اللّه لرضي بما يفعله اللّه به . . . سمعت ابن عطاء وقد سئل عن حقيقة التوكل ، فقال : ان لا يظهر فيك انزعاج إلى الأسباب مع شدة فاقتك إليها ، ولا نزول عن حقيقة السكون إلى الحق مع وقوفك عليها . . . السرّاج يقول : شرط التوكل ما قاله أبو تراب النخشبي ،
وهو : طرح البدن في العبودية ، وتعلق القلب بالربوبية ، والطمأنينة إلى الكفاية ، فان اعطى شكر وان منع صبر .
وكما قال ذو النون :
التوكل : ترك تدبير النفس ، والانخلاع من الحول والقوة ، وانما يقوى العبد على التوكل إذا علم أن اللّه سبحانه يعلم ويرى ما هو فيه . . .
قال سهل بن عبد اللّه ، التوكل : الاسترسال مع اللّه تعالى ، على ما يريد . . . وسئل أبو عبد اللّه القرشي عن التوكل فقال : التعلق باللّه تعالى في كل حال ،
فقال السائل : زدني . فقال : ترك كل سبب يوصّل إلى سبب حتى يكون الحق هو المتولي لذلك .
وقال سهل بن عبد اللّه : التوكل حال النبي ( صلى اللّه عليه وسلم ) ، والكسب سنته ؛ فمن بقي على حاله ، فلا يتركن سنته . . . الدقّاق ، رحمة اللّه ،
يقول : للمتوكل ثلاث درجات : التوكل ، ثم التسليم ، ثم التفويض .
“ 1231 “
فالمتوكل يسكن إلى وعده ، وصاحب التسليم يكتفي بعلمه وصاحب التفويض يرضى بحكمه . التوكل : بداية ، والتسليم : واسطة ، والتفويض نهاية . . . المتوكل : صفة المؤمنين ، والتسليم : صفة الأولياء ، والتفويض : صفة الموحّدين ، فالتوكل : صفة العوام ، والتسليم : صفة الخواص ، والتفويض : صفة خواص الخواص . . . التوكل صفة الأنبياء ، والتسليم صفة إبراهيم عليه السلام ، والتفويض . . . صفة نبينا محمد ( صلى اللّه عليه وسلم ) “ [ الرسالة القشيرية . نشر عبد الحليم محمود ] .
( 2 ) يراجع بشأن “ توكل “ عند ابن العربي :
- الفتوحات السفر الأول فق 383 ( التوكيل ) .
- الفتوحات السفر الثالث فق 155 ( التوكل : ترك التصرف ) .
- الفتوحات السفر الرابع فق 21 ( المتوكل . حاله مع اللّه من مقام توكله ) .
- الفتوحات السفر الخامس فق 120 ( سيف التوكل ) فق 387 ( توكله في نفسه ، توكله في غيره ) .
- الفتوحات السفر السادس فق 527 ( التوكل والاعتماد على اللّه ) ، فق 446 ( التوكل في النفس - التوكل في الغير ) .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع

» مصطلح حكيم الوقت - حوّاء - الحيرة .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح سيّد الوقت - التسبيح - السّبحة السّوداء - السّتر .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح صاحب العهد - الصّاحب المجهول - صاحب الوقت - صاحب الصّورة .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح دين .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح وتد .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح سيّد الوقت - التسبيح - السّبحة السّوداء - السّتر .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح صاحب العهد - الصّاحب المجهول - صاحب الوقت - صاحب الصّورة .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح دين .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح وتد .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الواو
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم