المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مصطلحات حرف الصاد .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الصاد
صفحة 1 من اصل 1
مصطلحات حرف الصاد .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
مصطلحات حرف الصاد .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
حرف الصاد فى معجم مصطلحات الصوفية .موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية
بسم الله الرحمن الرحيمصاحب اشارة معناه أن يكون كلامه مشتملا على الطائف والإشارات وعلم المعارف .
وصاحب الزمان وصاحب الوقت والحال هو المتحقق بجمعية البرزخية الأولى ، المطلع على حقائق الأشياء ، الخارج عن حكم الزمان وتصرفات ماضيه ومستقبله الى الان الدائم ، فهو ظرف احواله وصفاته وأفعاله ، فلذلك يتصرف في الزمان بالطي والنشر، و في المكان بالبسط والقبض ، لأنه المتحقق بالحقائق والطبائع ، والحقائق في القليل و الكثير والطويل والقصير والعظيم والصغير سواء ، اذ الوحدة والكثرة والمقادير كلها عوارض ، وكما يتصرف في الوهم فيها كذلك في العقل ، فان المتحقق بالحق المتصرف بالحقائق يفعل ما يفعل في طور وراء الحس والوهم والعقل ، ويتسلط على العوارض بالتغيير والتبديل .
وصاحب قلب معناه أن ليس له عبارة اللسان وفصاحة البيان عن العلم الذي قد اجتمع في قلبه .
سلام وصاحب مقام معناه أن يكون مقيما في مقام من مقامات القاصدين ، مثل التوبة والورع والزهد والصبر وغير ذلك ، فإذا عرف بالقام في شيء من ذلك يقال له صاحب مقام .
صاحبية : فرقة من المتصوفة المبطلة .
صبر
الصبر على ثلاثة أوجه : متصبر وصابر وصبار ، فالمتصبر من صبر في الله تعالى ، فمرة يصبر على المكاره ، ومرة يعجز ، والصابر من يصبر في الله ولله ، ولا يجزع ولا يتمكن منه الجزع ويتوقع منه الشكوى ، والصبار الذي صبره في الله الله وبالله ، فهذا لو وقع عليه جميع البلايا لا يعجز ولا يتغير من جهة الوجوب والحقيقة لا من جهة الرسم والخلقة .
وقال ابن عطاء الصبر الوقوف مع البلاء بحسن الأدب ، وقيل هو الفناء في البلوى بلا ظهور شكوى ، وهو على أقسام : صبر على ما هو کسب للعبد ، وصبر على ما ليس بكسب ، فالصبر على المكتسب على قسمين : صبر على ما أمر الله تعالى به ، وصبر على ما نهى عنه ، وأما الصبر على ما ليس بمكتسب للعبد فصبره على مقاساة ما يتصل به من حكم الله فيما يناله فيه من مشقة .
وقيل الصبر على ضربين : صبر العابدين وصبر المحبين ، فصبر العابدين أحسنه أن يكون محفوظا ، وصبر المحبين أحسنه أن يكون مرفوضا .
صبيح
صبيح الوجه هو المتحقق بحقيقة اسم الجواد ومظهريته ، ولتحقق رسول الله صلى الله عليه وسلم به .
والمتحقق بوراثته في جوده عليه السلام هو الأشعث من الأخفياء الذي قال فيه عليه السلام : رب أشعث مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره ،، وإنما سمی صبيح الوجه لقوله صلى الله عليه وسلم : اطلبوا الحوائج عند صباح الوجوه .
صبیحی
أبو علي الصبيحي البصري ، قيل إنه لم يخرج من سرداب داره ثلاثين سنة يجتهد فيها ويتعبد ، حتى أخرجه أهل البصرة منها ، فخرج إلى السوفن ومات بها ، وقبره ظاهر هناك . وكان عالما بعلوم القرآن وصنف فيها ، وكان صاحب ورع ولسان . من أقواله : الربوبية سبقت العبودية ، وبالربوبية ظهرت العبودية ، وتمام وفاء العبودية مشاهدة الربوبية .
صحابة
قال النبي صلى الله عليه وسلم : أصحابي کالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم ، . وقال أبو بكر الواسطى : أول لسان الصوفية ظهرت في هذه الأمة على لسان أبی بکر رضی الله عنه .
وقال الطوسی ولأمل الحقائق أسوة وتعلق بعمر بمعان خص بها ، من اختياره لبس المرقعة ، والخشونة ، وترك الشهوات ، واجتناب الشبهات ، وإظهار الكرامات ، وقلة المبالاة من الائمة الخلق عند انتصاب الحق، ومحق الباطل ، ومساواة الأقارب والأباعد في الحقوق ، والتمسك بالأشد من الطاعات .
أما عثمان فقد خص بالتمكين ، والتمكين من اعلى مراتب المتحققين ، ومما يتعلق به أهل الحقائق من اهل التصوف بعثمان بن عفان رضي الله عنه .
وقال الجنيد : رضوان الله على أمير المؤمنين على ، لولا أنه اشتغل بالحروب لأفادنا من علمنا هذا ، يعني التصوف ، معاني كثيرة ، ذلك امرؤ أعطى علم اللدنی : والعلم اللدني هو العلم الذي خص به الخضر عليه السلام .
صحبة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم متى ألقى أحبابي ، فقال أصحابه بابينا أنت وأمنا ، أو لسنا أحبابك ، فقال أنتم أصحابي، أحبابي قوم لم يروني وآمنوا بي ، وأنا اليهم بالأشواق لأكثر .
والصحبة على ثلاثة أقسام : صحبة مع من فوقك ، ومي في الحقيقة خدمة ، وصحبة مع من دونك ، وهي تقضي على المتبوع بالشفقة والرحمة ، وعلى التابع بالوفاق والحرمة ، وصحبه الأكفاء والنظراء ، وهي مبنية على الإيثار والفتوة ، فمن صحب شیخا فوقه في الرتبة فأدبه ، ترك الاعتراض ، وحمل ما يبدو منه على وجه جمیل ، وتلقى أحواله بالإيمان به .
وقال محمد بن النضر الحارثي أن الله تعالى أوحى إلى موسى عليه السلام : كن يقظا، مرتادا لنفسك أخدانا ، وكل خدن لا يؤاتيك على مسرة فأقصه ولا تصحبه ، فإنه يقسى قلبك ، وهو لك عدو .
وقال سهل بن عبد الله : اجتنب صحبة ثلاثة أصناف من الناس ، الجبابرة الغافلين ، والقراء المداهنين ، والمتصوفة الجاهلين .
صحو
هو رجوع العارف الى الإحساس بعد غيبته وزوال احساسه و عکسه السكر ، ومعناها قريب من معنى الحضور والغيبة ، والفرق بين الحضور والصحو أن الصحو حادث والحضور على الدوام ، والصحو والسكر أقوى و أتم وأقهر من الحضور والغيبة .
صداقة
استواء القلب في الوفاء والجفاء والمنع والعطاء .
قال ذو النون : ما بعد الطريق الى صديق .
وقال النوري : الصديق لا يحاسب ، والعدو لا يحسب له شيء .
وقال الجنيد : اذا كان لك صديق فلا تسؤه فيك بما يكرهه .
صدق
الصدق استواء السر والعلانية ، وذلك بالاستقامة مع الله تعالی ظاهرا وباطنا ، سرا وعلانية ، وتلك الاستقامة بأن لا يخطر بباله إلا الله، فمن اتصف بهذا الوصف ، أي استوى عنده الجهر والسر ، وترك ملاحظة الخلق بدوام مشاهدة الحق ، يسمى صديقا .
صدقة
ليس عند الصوفي ما يؤدى منه صدقة لأن الله قد زوی عنه من أموال الدنيا ما يجب عليه فيه الزكاة والصدقة .
ولا يأكل الصوفي ، في رأي ، من صدقة ولا يطلبها ، وكان محمد بن منصور پرفضها لنفسه وأصحابه ويقول : شی، لا أرضاه لنفسي لا أرضاه لأصحابی .
وقال بعضهم من أخذ من الله تعالى أخذ بعز ، ومن أخذ لغير الله تعالى أخذ بذل . وطبقة أخرى من الصوفية اختاروا الزكوات والصدقات على الهدايا والهبات وقالوا قد جعل الله تعالى للفقراء حقا في أموال الأغنياء ، فإذا أخذنا حقوقنا التي جعل الله تعالى لنا، فلا معنى لتركه ، وقالوا لا تختار على ما اختار الله تعالى لنا ورسوله . وقد روي عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال لا تحل صدقة لغنى ولا لذي مرة ، فالذي كره للمتصوفة أخذ الزكاة والصدقة کرمه لهذا السبب ، لأن النبي عليه الصلاة و السلام قال ليس الغنى عن كثرة العرض ، إنما الغنى غنى النفس أو القلب ، ، فهؤلاء وإن كانوا فقراء من أعراض الدنيا فانهم أغنى من الأغنياء ، لأن غناهم بالله عز وجل .
صديق
الذي كمل في تصديق كل ما جاء به الرسول عليه الصلاة والسلام ، علما وقولا وفعلا ، بصفاء باطنه وقربه بباطن النبي صلى الله عليه وسلم ، لشدة مناسبته له ، ولهذا لم تتخلل في كتاب الله تعالی مرتبة بينهما في قوله تعالى أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين .
والصديق هو أبو بكر رضي الله عنه - قال عنه الواسطى : أول لسان الصوفية ظهر في هذه الأمة على لسان أبي بكر رضي الله عنه . وحكي عن الجنيد أشرف كلمة في التوحيد قول أبي بكر سبحانه من لم يجعل للخلق طريقا إلى معرفته إلا العجز عن معرفته .
صديقية
هي درجة أعلى من درجات الولاية ، وأدنى من درجات النبوة ، لا واسطة بينها وبين النبوة ، فمن جاوزها وقع في النبوة ،
وتقوم على ستة أركان :
الاسلام والايمان ، والصلاح ، والإحسان ، والشهادة ، والركن السادس المعرفة وهي عبارة عن حقيقة مقام من عرف نفسه فقد عرف ربه .
وهذه المعرفة لها ثلاث حضرات ، الأولى حضرة علم اليقين ، والثانية حضرة عين اليقين ، والثالثة حضرة حق اليقين ، فعلامة الصديق في تجاوز هذه الحضرات أن يصير غیب الوجود مشهدا له ، فيرى بنور اليقين ما غاب عن بصر المخلوقات من أسرار الحق تعالی .
صراط
الطريق الى الكشف عن تنوعات تجليات الحق تعالى لنفسه بنفسه . وفي فصوص الحكم ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها ، إن ربي على صراط مستقیم ، فكل ماش معلی صراط الرب المستقيم ، فهو غير مغضوب عليهم من هذا الوجه ولا ضالون ، فكما كان الضلال عارضا كذلك الغضب الإلهي عارض ، والمال إلى الرحمة التي وسعت كل شيء ، وهي السابقة .
صعق
الفناء في الحق عند التجلي الذاتي الوارد بسبحات يحترق ما سوى الله فيها .
صعلوکی
محمد بن سليمان الصعلوكي الحنفي ، كان إماما في العلوم ، ومقدم علوم هذه الطائفة ، ويتكلم فيه بأحسن اشارة ، وصحب المرتعش من أقواله : التصوف الإعراض عن الأعراض .
صفا
اشارة الى التصفى من الصفات الخلقية .
صفية
هم الصوفية ، نسبة إلى الصفة ، أو أهل الصفة حيث أنهم على صفتهم ويلبسون زيهم .
صفاء
ما خلص من ممازجة الطبع ورؤية الفعل من الحقائق في الحين .
قال الجريري : ملاحظة ما صفا بالصفاء جفاء ، لأن معه ممازجة الطبع ورؤية الفعل .
وقال ابن عطاء : لا تغتروا بصفاء العبودية فان فيها نسيان الربوبية ، لأنها ممازجة بالطبع ورؤية الفعل .
وقال الكتاني : الصفاء مزايلة المذمومات أو مزايلة الأحوال والمقامات ، والدخول الى المنهايات ، وصفاء الصفاء أبانة الأسرار عن المحدثات لمشاهدة الحق بالحق على الاتصال .
صفائية
طائفة من الصوفية ادعت الصفاء والطهارة على الكمال والحرام ، وأن ذلك لا يزول عنهم ، وزعموا أن العبد يصفو من جميع الكدورات والعلل ، بمعنى البينونة منها .
صفات
صفات الله على الحقيقة هو بها موصوف ، وهي ليست بأجسام ولا أعراض ولا جواهر ، فهو سميع وبصير على الحقيقة ليس كالأسماع والأبصار والأيدي والوجوه ، وهي صفات الله ولیست بجوارح ولا أعضاء ولا أجزاء ، وهي ليست هي هو ولا غيره ، وليس معنى اثباتها أنه محتاج اليها وأنه يفعل الأشياء بها ، ولكن معناها نفي أضدادها ، واثباتها في أنفسها ، وأنها قائمات به . وهي من حيث ما تقتضيه حقائقها على أربعة أقسام ، فقسم منها صفات جمال وهي : العليم ، الرحيم ، السلام ، المؤمن ، البارئ ، المصور ، الغفار ، الوهاب ، الرزاق ، الوكيل ، الحمید ، المبدىء ، المحيي ، المصور ، الواجد، الدائم ، الباقي ، الباری ، البر ، المنعم ، العفو ، الغفور ، الرؤوف ، المغني ، المعطي ، النافع ، الهادي ، البديع ، الرشید ، المجمل ، القريب ، المجيب الكفيل ، الحنان ، المنان ، الكامل ، لم يلد ، ولم يولد ، الكافي ، الجواد ، ذو الطول ، الشافي ، المعافي : وقسم منها صفات جلال وهي : الكبير ، المتعال ، العزيز ، العظيم ، الجليل ، القهار ، القادر ، المقتدر ، الماجد ، الولي ، الجبار ، المتكبر ، القابض ، الخافض ، المذل ، الرقيب ، الواسع ، الشهيد ، القوى ، المتين ، المهيب ، المعيد ، المنتقم ، ذو الجلال ، والاكرام ، المانع ، الضار ، الوارث ، الصبور ، ذو البطش ، البصير ، الديان ، المعذب ، المفضل ، المجيد، الذي لم يكن له كفؤا أحد ، ذو الحول ، الشديد ، القاهر ، الغيور ، شديد العقاب . وقدم منها مشترك بين الجمال والجلال ، وهي صفات الكمال : الرحمن ، الملك ، الرب ، المهيمن ، الخالق ، السميع ، البصير ، الحكم ، الولى ، القيوم ، المقدم ، المؤخر ، الأول ، الأخر ، الظاهر ، الباطن ، الوال ، المتعال ، مالك الملك ، المقسط ، الجامع ، الغني ، الذي ليس كمثله شيء ، المحيط ، السلطان ، المريد ، المتكلم .
وقيل الصفات الجلالية هي ما يتعلق بالقهر والعزة والعظمة والسعة ، والصفات الجمالية ما يتعلق باللطف والرحمة .
والصفات الذاتية هي ما يوصف بها ولا يوصف بضدها ، نحو القدرة والعزة والعظمة و غيرها .
والصفات الفعلية هي ما يجوز أن يوصف بضده ،کالرضا والرحمة والسخط والغضب ونحوها .
والصفات الكمالية تشترك بين الجمال و الجلال ، کالعدل والحكمة .
وتجليات الصفات عبارة عن قبول ذات العبد الاتصاف بصفات الرب ، فان العبد إذا أراد الحق سبحانه أن يتجلى عليه بصفة ، فإنه يفنى العبد فناء يعدمه عن نفسه ، ويسلبه عن وجوده ، فإذا طمس النور العبدی ، وفني الروح الخلقي ، أقام الحق سبحانه في الهيكل العبدی ، من غير حلول ، من ذاته لطيفة غير منفصلة عنه ، ولا متصلة بالعبد ، عوضا عما يسلبه منه .
لأن تجليه على عباده من باب الفضل والجود ، وتلك اللطيفة هي المسماة بروح القدس ، فإذا أقام الحق لطيفة من ذاته عوضا عن العبد ، كان التجلي على تلك اللطيفة ، فما تجلى الا على نفسه ، لكنا نسمى تلك اللطيفة الإلهية عبدا باعتبار أنها عوض عن العبد ، وإلا فلا عبد ولا رب ، اذ بانتفاء المربوب انتفى اسم الرب ، فما ثم إلا الله وحده الواحد الأحد.
وجنة الصفات في الجنة المعنوية من تجليات الصفات والأسماء الالهية ، وهي جنة القلب أيضا .
صفة
ما لا ينفصل عن الموصوف ، ولا يقال هو الموصوف ولا غير الموصوف، وهي على نوعين : صفة فضائلية تتعلق بالذات كالحياة ، وصفة فاضلية تتعلق به وبخارج عنه كالكرم : وقيل أصل الوصف في الصفات الالهية أسمه الرحمن ، فانه مقابل لاسمه الله في الحيطة والشمول .
والفرق بينهما أن الرحمن مع جمعه وعمومه مظهر للوصفية ، والله مظهر للاسمية.
صفة
هي الظلة ، وأهل الصفة نسبة إلى صفة مسجد الرسول في المدينة ، وكان فقراء المهاجرين يأوون إليها ، وينامون ويأكلون تحتها ، وهم أوائل الصوفية ، ذكرهم القرآن فقال للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله ، ومنهم ابن أم مكتوم الذي عاتب الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم في شأنه فقال عبس وتولى .
وكانوا كما جاء في الخبر نيفا وثلاثمائة ، لا يرجعون الى ندع ولا الى ضرع ولا إلى تجارة .
وكان الرسول لا يقوم من مجلسه إذا جلس أهل الصفة حوله حتى يقومون ، وكان اذا صافحهم لا ينزع يده من أيديهم قبلهم
صفو
عدم المعارضة ، و صفو الوجد معناه أن لا يعارضه في وجده شيء غير وجوده .
صفوة
هم المتصفون بالصفاء من كدر الغيرية . ويقال للمؤمنين عامة الصفوة ، وللأئمة الحافظين للحدود ، القائمين على أمر الدين والداعين له خاصة الصفوة.
فأما خاصة خاصة الصفوة فهم المقتدون برسول الله وعلى سنته وآدابه وأخلاقه وأفعاله وأحواله وحقائقه ، وهم المعنيون بقوله تعالى قل إن کنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ، وهؤلاء هم الصوفية .
صلاة
واحدية الحق تعالى ، واقامة الصلاة اشارة الى اقامة ناموس الواحدية ، بالاتصاف بسائر الأسماء والصفات ، فالوضوء عبارة عن إزالة النقائص الكونية ، وكونه مشروطا بالماء اشارة الى أنها لا تزول إلا بظهور آثار الصفات الالهية التي هي حياة الوجود لأن الماء سر الحياة ، وكون التيمم يقوم مقام الطهارة للضرورة اشارة الى التزكي بالمخالفات والمجاهدات والرياضات ،
ثم استقبال القبلة اشارة الى التوجه في طلب الحق ،
ثم النية اشارة الى انعقاد القلب في ذلك التوجه ،
ثم تكبيرة الإحرام اشارة الى أن الجناب الالهي أكبر وأوسع مما عسى أن يتجلى به عليه ، وقراءة الفاتحة اشارة الى وجود كماله في الإنسان لأن الإنسان هو فاتحة الوجود فتح الله به أقفال الموجودات ،
ثم الركوع اشارة الى شهود انعدام الموجودات الكونية تحت وجود التجليات الالهية ، ثم القيام عبارة عن مقام البقاء ، ولذا تقول فيه سمع الله لمن حمده ، وهذه كلمة لا يستحقها العبد لأنه أخبر عن حال الهی ، فالعبد في القيام الذي هو اشارة الى البقاء خليفة الحق تعالى ،
ثم السجود عبارة عن سحق آثار البشرية ومحقها باستمرار ظهور الذات المقدسة،
ثم الجلوس بين السجدتين اشارة الى التحقق بحقائق الأسماء والصفات لأن الجلوس استواء في القعدة وذلك اشارة الى قوله تعالى الرحمن على العرش استوى ، ثم السجدة
الثانية اشارة إلى مقام العبودية وهو الرجوع من الحق الى الخلق ، ثم التحيات فيها اشارة إلى الكمال الحقى والخلقي لأنه عبارة عن ثناء على الله تعالی وسلام على نبيه وعلى عباده الصالحين . وذلك هو مقام الكمال ، فلا يكمل الولي إلا بتحققه بالحقائق الإلهية ، و بإتباعه لمحمد صلى الله عليه وسلم وبتأدبه بسائر عباده الصالحين . كذا عند الجيلي .
صلاح
دوام العبادة فتتمكن النكتة الإلهية من سويداء قلب العابد ، فلر کشف الغطاء بعد ذلك لا ينخرم على الاطلاق ، فيكون في حقائقه مقيدا بشرائعه ، وهذا ما أنتج له دوام العبادة بشرط الرجاء ، لأن عبادة الصالحين بشروطه بذلك ، بخلاف المحسن فإنه يعبد الله رهبة منه ورغبة في عبادته ، والفرق بينه وبين الصالح أن الأخير يخاف من عذاب النار على نفسه ويطمع في ثواب الجنة لنفسه ، وعلة خوفه ورجائه هي النفس ، بينما المحسن يرهب من جلال الله تعالى ويرغب في جمال الله تعالى ، وعلة رغبته ورهبته جمال الله تعالى وجلاله ، فالمحسن مخلص لله ، والصالح صادق في الله .
صلصلة
صلصلة الجرس : هي انكشاف الصفة القادرية عن ساق ، بطريق التجلى بها على ضرب من العظمة ، وهي عبارة عن بروز الهيبة القاهرية ، وذلك أن العبد الإلهى إذا أخذ أن يتحقق بالحقيقة القادرية برزت له في مباديها صلصلة الجرس ،
فيجد أمرا يقهره بطريق القوة العظموية ، فيسمع لذلك أطيطا من تصادم الحقائق بعضها على بعض كأنها صلصلة الجرس في الخارج ، وهذا مشهد منع القلوب عن الجرأة على الدخول في الحضرة العظموتية لقوة قهره الواصل إليها ،
فهى الحجاب الأعظم التي حالت بين المرتبة الالهية وبين قلوب عباده ، ولا سبيل إلى انكشاف المرتبة الالهية الا بعد سماع صلصلة الجرس .
صمت
الصمت سلامة ، وهو الأصل ، والسكوت في وقته صفة الرجل ، كما أن النطق في موضعه من أشرف الخصال : والصمت من آداب الحضرة ، فقال سهل لا يصح لأحد الصمت حتى يلزم نفسه
الخلوة ، ولا تصح له التوبة حتى يلزم نفسه الصمت . والصمت ایس بمخصوص على اللسان ، لكنه على القلب والجوارح كلها . وقال أبو بكر الفارسي صمت السر هو ترك الاشتغال بالماضي والمستقبل . وسئل أبو حفص أي الحالين للولي أفضل الصمت او النطق ، فقال لو علم الناطق ما آفة النطق الصمت آن استطاع
صوت
قال ذو النون : الصوت الحسن مخاطبات وإشارات الى الحق أودعها كل طيب وطيبة . وقال يحيى بن معاذ الصوت الحسن روحه من الله تعالى لقلب فيه حب الله تعالى : كان الحارث بن أسد المحاسبي ثلاث إذا وجدن مُتسع بهنَّ، وقد فقدناها: حسن الوجه مع الصيانة، وحسن الصوت مع الديانة، وحسن الإخاء مع الوفاء.
صورة
والصور في طور التحقيق الكشفي علوية وسفلية: والعلوية حقيقية وهي صور أسماء الربوبية والحقائق الوجوبية، ومادّة هذه الصور وهيولاها عماء الربّ، والحقيقة الفعّالة، لها أحدية جمع ذات الألوهة، وظاهرها الطبيعة الكلية.
والعلوية الإضافية هي حقائق الأرواح العقلية والأرواح المهيّمة والأرواح النفسية والملكية المهيّميّة، ومادّة هذه الصور الروحانية في مشرب التحقيق والكشف النور.
وأمّا الصور السفلية الإمكانية من الحقائق الكيانية مطلقة فهي صور الحقائق الإمكانية والنسب المظهرية الكيانية.
وهذه الصور أيضا منقسمة إلى علوية وسفلية، فالعلوية منها ما ذكرنا من عالم الأمر أنّها علوية إضافية، فإنّها علوية بالنسبة إلى الحقائق الجسمانية، وموادّها وهيولاها عماء المربوب والكون من النفس الرحماني، ويسمّى هذا العماء عماء، لكونه مشوبا بالظلمة.
ومن الصور العلوية الكونية صور عالم المثال المطلق والمقيّد وعالم البرازخ، ومادّة هذه الصور وهيولاها الأنفاس والأعمال والأخلاق والملكات والنعوت والصفات.
وأمّا السفلية الكونية فهي صور عالم الأجسام،
وهي أيضا علوية وسفلية: فالعلويات هي العرش والكرسي والأفلاك والكواكب والسماوات، ومادّتها الجسم الكلَّي.
والسفلية الجسمانية منها فهي العناصر والعنصريات، وهي أيضا علوية وسفلية: فالعلوية منها هي صور الأرواح الهوائية والنارية والمارجية، ومادّة هذه الصور الهواء والنار وما اختلط منهما مع باقي الثقلين من الأركان المغلوبين في الخفيفين كما ذكرنا في الموضع الأنسب بذلك.
والسفلية الحقيقية هي ما غلب في نشأته الثقيلان وهما الأرض والماء على الخفيفين وهما النار والهواء وهي ثلاث: صور معدنية. وصور نباتية. وصور حيوانية.
وكل عالم من هذه العوالم يشتمل على صور شخصيات لا تتناهى ولا يحصيها إلَّا الله تعالى. أهـ .كما أورد الشيخ مؤيد الدين الجندي رحمه الله والصورة المحمدية خلقها الله تعالى من نور أسمه البديع القادر ، ومنها خلق الله صورة آدم عليه السلام نسخة من تلك الصورة المحمدية ، فلما نزل آدم من الجنة ذهبت حياة صورته افارقته عالم الأرواح ، فكان آدم لا يتصور في نفسه شيئا في الجنة الا يوجده الله له في حسه ، ولما نزل إلى دار الدنيا لم يبق
له ذلك ، لأن حياته المصورة في الجنة كانت بنفسها ، وحياته في التنيا بالروح ، فهي ميتة لأهل الدنيا ، إلا من أحياه الله تعالى بحياته الأبدية ، ونظر إليه بما نظر به إلى ذاته ، وحققه بأسمائه وصفاته ، فإنه يكون له في دار الدنيا ما كان لأهل الجنة ، فلا يتصور شيئا في نفسه إلا أوجده الله تعالى في حسه ، كذا عند الجيلاني
صوفی
هو الفاني بنفسه ، الباقی بالله تعالى ، المستخلص من الطبائع ، المتصل بحقيقة الحقائق .
قال الجنيد الصوفية هم القائمون مع الله تعالى بحيث لا يعلم قيامهم إلا الله .
وقال بشر بن الحارث الصوفي من صفا قلبه لله ، وقيل انما سعى الصوفية كذلك لأنهم في الصف الأول بين يدي الله عز وجل ، بارتفاع هممهم إليه ، واقبالهم بقلوبهم عليه ، وقيل انما سموا صوفية لقرب أوصافهم من أوصاف أهل الصفة الذين كانوا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وقيل انما سموا صوفية للبسهم الصوف .
وأما من نسبهم إلى الصفة و الصوف فانه عبر عن ظاهر أحوالهم ، وذلك أنهم قد تركوا الدنيا فخرجوا عن الأوطان ، وساحوا في البلاد ، وأجاعوا الأكباد ، وأعروا الأجساد ، ولم يأخذوا من الدنيا إلا ما لا يجوز تركه من ستر عورة وسد جوعة ، فاخروجهم عن الأوطان سموا غرباء ، ولكثرة أسفارهم سموا سياحين ، ومن سياحاتهم في البراري وإيوائهم إلى الكهوف سموا شكفتيه ، والشكفت هو الغار و الكهف ، وأهل الشام سموهم جوعية لأنهم انما ينالون من الطعام قدر ما يقيم الصلب للضرورة .
ومن تخليهم عن الأملاك سموا الفقراء ، ومن لبسهم وزيهم سموا صوفية ، لأنهم لم يلبسوا لحظوظ النفس ما لأن مسه وحسن منظره ، وإنما لبسوا لستر العورة فتجزوا بالخشن من الشعر و الغليظ من الصوف .
ثم هذه كلها أحوال أهل الصفة الذين كانوا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان لباسهم الصوف حتى أن بعضهم كان يعرق منه فيوجد منه ريح الضان اذا أصابه المطر ثم الصوف لباس الأنبياء وزي الأولياء .
فلما كانت هذه الطائفة بصفة أهل الصفة سموا صفية وصوفية .
وسموا لذلك نورية لقول النبي صلى الله عليه وسلم : من أحب أن ينظر إلى عبد نور الله قلبه.
فلينظر إلى حارثة ، ، فأخبر أنه منور القلب .
ثم من كان بهذه الصفة من صفوة سره وطهارة قلبه ونور صدره فهو في الصف الأول : وصوفي على وزن عوفي ، أي عافاه الله فعوفي ، وكوفي أى كافاه الله فكوفي ، وجوزي أي جازاه الله ، ففعل الله به ظاهر في اسمه ، والله المتفرد به .
قال يوسف بن الحسين : لكل أمة صفوة ، وهم وديعة الله الذين أخفاهم عن خلقه ، فان یکن منهم في هذه الأمة فهم الصوفية .
صوفی
أبو طاهر الخباز الصوفی ، مات، سنة 600 هـ .
ومن أقواله : من الغرة بالله أن يصر العبد على المعصية ، ويتمنى على الله المغفرة .
وأبو الحسن الصوفي ، من الكبار العباد ، حج نيفا وخمسين حجة ، ومات سنة 359 هـ .
من أقواله : اللهم إن كنت تعلم أني أعبدك خوفا من نارك معذبني بها ، وان كنت تعلم أني أعبدك حبا مني لجنتك وشوقا إليها فاحرمنيها ، وإن كنت تعلم أني أعبدك حبا مني لك وشوقا منى الى وجهك الكريم فأبحنيه مرة واصنع بی ما شئت .
صول
الاستطالة باللسان من المريدين و المتوسطين على أبناء جنسهم بأحوالهم ، وهو مذموم ، وقيل الصول على من فوقك قحة ، وعلى من هو دونك كله معرفة ، وعلى من هو مثلك سوء أدب ، فأما الصادقون وأهل التهايات فانهم يصولون بالله لقلة المساكنة الى ما سوى الله .
قال النبي صلى الله عليه وسلم : اللهم بك أصول وبك أحول .
صوم
اشارة الى الامتناع عن استعمال المقتضيات البشرية ليتصف بصفات الصمدية ، فعلى قدر امتناعه ، أي صيامه ، تظهر آثار الحق فيه ، وكونه شهرا كاملا اشارة الى الاحتياج الى ذلك في مدة الحياة الدنيا جميعها ، فينبغى للعبد أن يلزم الصوم وهو ترك المقتضيات البشرية ما دام في دار الدنيا ليفوز بالتمكين من حقائق الذات الالهية ، و للصوفية آداب في الصيام ، فمنها أن لا يصوم واحد من بين الجماعة إلا بإذن أصحابه حتى لا يشغل قلوبهم بإفطاره .
وان صام برضا أصحابه وحضر المفطرين شيء من الطعام فلیس يلزمهم أن ينتظروا افطاره ، لأنه يكون منهم من هو في حاجة إلى الطعام ، إلا أن يكون ضعيفا فينتظرونه لضعفه ، أو شيخا فلحرمته .
وليس للصائم أن يدخر لوقت إفطاره نصيبا ، لأن ذلك ضعف في حاله ، الا أن يكون ضعيفا فيفعل ذلك لضعفه ،
وإن كانوا جماعة عادة بعضهم الصوم ، وعادة البعض الافطار ، فليس للصوامين أن يدعوا المفطرين الى احوالهم الا أن أحب هؤلاء مساعدتهم على الصوم ، ومساعدة الصائم المفطر على الإفطار أحسن من مساعدة المفطر للصائم بالصوم ، إلى أن تقع الصحة ، فإذا وقعت الصحبة فمساعدة المفطر للصائم بالصيام معهم أحسن .
وان كانوا جماعة ومعهم مرید حثوه على الصيام ، فان لم يساعدوه يهتموا لافطاره ولا يحملون حاله على أحوالهم ، وان كان معهم شیخ فانهم يصومون ويفطرون بصومه و افطاره الا اذا أمرهم بغير ذلك لأنه أعلم بما يصلح لهم .
.
عبدالله المسافربالله يعجبه هذا الموضوع
مواضيع مماثلة
» مصطلحات حرف الواو .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الشين .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الجيم .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الضاد .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الطاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الشين .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الجيم .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الضاد .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الطاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الصاد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 2 مارس 2024 - 1:11 من طرف عبدالله المسافربالله
» فإن الكلام الحق ذلك فاعتمد عليه ولا تهمله وافزع إلى البدء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأربعاء 28 فبراير 2024 - 23:12 من طرف عبدالله المسافربالله
» وما تجليت إلا لي فأدركني عيني وأسمعت سمعي كل وسواس من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأربعاء 28 فبراير 2024 - 0:49 من طرف عبدالله المسافربالله
» رسالة التلقينات الأربعة من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
الأربعاء 28 فبراير 2024 - 0:25 من طرف عبدالله المسافربالله
» عقيدة الشيخ الأكبر محي الدين محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
الأحد 25 فبراير 2024 - 22:43 من طرف عبدالله المسافربالله
» رسالة حرف الكلمات وصرف الصلوات من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
الأحد 25 فبراير 2024 - 22:30 من طرف عبدالله المسافربالله
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرعد وابراهيم والحجر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:42 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة الفاتحة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:40 من طرف عبدالله المسافربالله
» مقدمة المصنف لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:40 من طرف عبدالله المسافربالله
» مقدمة المحقق لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:39 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرحمن والواقعة والملك كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:39 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النبأ والنازعات والبروج كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:38 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة العصر والهمزة والفيل كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:37 من طرف عبدالله المسافربالله
» فهرس موضوعات كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:30 من طرف عبدالله المسافربالله
» وهب نسيم القرب من جانب الحمى فأهدى لنا من نشر عنبره عرفا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:22 من طرف عبدالله المسافربالله
» فلم نخل عن مجلى يكون له بنا ولم يخل سر يرتقى نحوه منا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الجمعة 23 فبراير 2024 - 23:17 من طرف عبدالله المسافربالله
» ما في الوجود شيء سدى فيهمل بل كله اعتبار إن كنت تعقل من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأربعاء 21 فبراير 2024 - 1:51 من طرف عبدالله المسافربالله
» إن كنت عبدا مذنبا كان الإله محسنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الثلاثاء 20 فبراير 2024 - 1:25 من طرف عبدالله المسافربالله
» إن المهيمن وصى الجار بالجار والكل جار لرب الناس والدار من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الثلاثاء 20 فبراير 2024 - 1:08 من طرف عبدالله المسافربالله
» ويقول العقل فيه كما قاله مدبر الزمنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأحد 18 فبراير 2024 - 4:09 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الدخان والجاثية والفتح كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 18 فبراير 2024 - 2:59 من طرف عبدالله المسافربالله
» فهرس المواضع كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الجمعة 16 فبراير 2024 - 20:25 من طرف عبدالله المسافربالله
» فعاينت آحادا ولم أر كثرة وقد قلت فيما قلته الحق والصدقا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الجمعة 16 فبراير 2024 - 20:15 من طرف عبدالله المسافربالله
» وصل يتضمّن نبذا من الأسرار الشرعيّة الأصليّة والقرآنيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الجمعة 16 فبراير 2024 - 19:52 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الزمر وغافر وفصلت كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الجمعة 16 فبراير 2024 - 19:30 من طرف عبدالله المسافربالله
» عشريات الحروف من الألف الى الياء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 21:31 من طرف عبدالله المسافربالله
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأحزاب ويس وفاطر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 21:10 من طرف عبدالله المسافربالله
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الفرقان والشعراء والقصص كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 20:44 من طرف عبدالله المسافربالله
» خواتم الفواتح الكلّيّة وجوامع الحكم والأسرار الإلهيّة القرآنيّة والفرقانيّة وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 20:22 من طرف عبدالله المسافربالله
» حاز مجدا سنيا من غدا لله برا تقيا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 2:29 من طرف عبدالله المسافربالله
» وصل في بيان سرّ الحيرة الأخيرة ودرجاتها وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 2:05 من طرف عبدالله المسافربالله
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة مريم وطه والانبياء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 1:43 من طرف عبدالله المسافربالله
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة يونس وهود ويوسف كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الإثنين 12 فبراير 2024 - 18:41 من طرف عبدالله المسافربالله
» قال الشيخ من روح سور من القرآن الكريم من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الإثنين 12 فبراير 2024 - 17:47 من طرف عبدالله المسافربالله
» مراتب الغضب مراتب الضلال كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الإثنين 12 فبراير 2024 - 16:28 من طرف عبدالله المسافربالله
» صورة النعمة وروحها وسرّها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الإثنين 12 فبراير 2024 - 16:08 من طرف عبدالله المسافربالله
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأنعام وبراءة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الإثنين 12 فبراير 2024 - 0:11 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النساء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الإثنين 12 فبراير 2024 - 0:01 من طرف عبدالله المسافربالله
» في الإمام الذي يرث الغوث من روح تبارك الملك من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأحد 11 فبراير 2024 - 19:43 من طرف عبدالله المسافربالله
» بيان سرّ النبوّة وصور إرشادها وغاية سبلها وثمراتها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الأحد 11 فبراير 2024 - 18:50 من طرف عبدالله المسافربالله
» فاتحة القسم الثالث من أقسام أمّ الكتاب كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الأحد 11 فبراير 2024 - 12:20 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة آل عمران كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 11 فبراير 2024 - 0:42 من طرف عبدالله المسافربالله
» وصل العبادة الذاتيّة والصفاتيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
السبت 10 فبراير 2024 - 21:59 من طرف عبدالله المسافربالله
» حروف أوائل السور يبينها تباينها إن أخفاها تماثلها لتبديها مساكنها من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
السبت 10 فبراير 2024 - 21:20 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة البقرة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الجمعة 9 فبراير 2024 - 16:27 من طرف عبدالله المسافربالله
» نبدأ بـ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الجمعة 9 فبراير 2024 - 16:12 من طرف عبدالله المسافربالله
» علمت أن الله يحجب عبده عن ذاته لتحقق الإنساء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الجمعة 9 فبراير 2024 - 9:26 من طرف عبدالله المسافربالله
» كل فعل انسان لا يقصد به وجه الله يعد من الأجراء لا من العباد كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الجمعة 9 فبراير 2024 - 1:04 من طرف عبدالله المسافربالله
» أشرقت شمس المعاني بقلوب العارفينا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الجمعة 9 فبراير 2024 - 0:52 من طرف عبدالله المسافربالله
» المزاج يغلب قوّة الغذاء كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الخميس 8 فبراير 2024 - 7:11 من طرف عبدالله المسافربالله
» ذكر الفواتح الكلّيّات المختصّة بالكتاب الكبير والكتاب الصغير كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الخميس 8 فبراير 2024 - 4:33 من طرف عبدالله المسافربالله
» تفصيل لمجمل قوله بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الخميس 8 فبراير 2024 - 4:09 من طرف عبدالله المسافربالله
» فلله قوم في الفراديس مذ أبت قلوبهم أن تسكن الجو والسما من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الخميس 8 فبراير 2024 - 0:31 من طرف عبدالله المسافربالله
» التمهيد الموعود به ومنهج البحث المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الأربعاء 7 فبراير 2024 - 2:16 من طرف عبدالله المسافربالله
» مقدمة المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن العارف بالله الشيخ صدر الدين القونوي
الثلاثاء 6 فبراير 2024 - 23:35 من طرف عبدالله المسافربالله
» في باب أنا سيد الناس يوم القيامة ولا فخر من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الثلاثاء 6 فبراير 2024 - 19:57 من طرف عبدالله المسافربالله
» في باب الأوبة والهمة والظنون والمراد والمريد من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الثلاثاء 6 فبراير 2024 - 2:03 من طرف عبدالله المسافربالله
» في باب البحر المسجور من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الثلاثاء 6 فبراير 2024 - 1:30 من طرف عبدالله المسافربالله
» الفهرس لكتاب ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الثلاثاء 6 فبراير 2024 - 1:08 من طرف عبدالله المسافربالله
» قصائد ودوبيتات وموشّحات ومواليات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الثلاثاء 6 فبراير 2024 - 1:02 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية الحروف بالمعشرات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الأحد 4 فبراير 2024 - 22:17 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف اللام ألف والياء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
السبت 3 فبراير 2024 - 23:31 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الهاء والواو ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
السبت 3 فبراير 2024 - 21:57 من طرف عبدالله المسافربالله
» كتاب أخبار الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
السبت 3 فبراير 2024 - 17:01 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف النون ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
السبت 3 فبراير 2024 - 1:49 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الميم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الخميس 1 فبراير 2024 - 18:48 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف اللام ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الخميس 1 فبراير 2024 - 1:39 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الكاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الثلاثاء 30 يناير 2024 - 17:12 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الغين المعجمة والفاء والقاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الإثنين 29 يناير 2024 - 1:30 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الظاء المعجمة والعين ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الأحد 28 يناير 2024 - 2:51 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الشين والصاد والضاد والطاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
السبت 27 يناير 2024 - 3:03 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الزاي والسين المعجمة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الجمعة 26 يناير 2024 - 14:25 من طرف عبدالله المسافربالله
» ديوان الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
الخميس 25 يناير 2024 - 22:25 من طرف عبدالله المسافربالله
» لئن أمسيت في ثوبي عديم من ديوان الحلاج
الخميس 25 يناير 2024 - 22:16 من طرف عبدالله المسافربالله
» سبحان من أظهر ناسوته من ديوان الحلاج
الخميس 25 يناير 2024 - 22:08 من طرف عبدالله المسافربالله
» ما يفعل العبد والأقدار جارية من ديوان الحلاج
الخميس 25 يناير 2024 - 22:03 من طرف عبدالله المسافربالله
» العشق في أزل الآزال من قدم من ديوان الحلاج
الخميس 25 يناير 2024 - 21:58 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الذال المعجمة والراء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الخميس 25 يناير 2024 - 20:33 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الخاء والدال ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الأربعاء 24 يناير 2024 - 23:22 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الحاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الأربعاء 24 يناير 2024 - 16:59 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الثاء والجيم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الثلاثاء 23 يناير 2024 - 23:49 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف التاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الثلاثاء 23 يناير 2024 - 18:35 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الباء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الثلاثاء 23 يناير 2024 - 0:58 من طرف عبدالله المسافربالله
» تمهيد كتاب المهدي وقرب الظهور وإقترب الوعد الحق
الإثنين 22 يناير 2024 - 23:18 من طرف عبدالله المسافربالله
» أنتم ملكتم فؤادي فهمت في كل وادي من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 23:01 من طرف عبدالله المسافربالله
» والله لو حلف العشاق أنهم موتى من الحب من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 22:51 من طرف عبدالله المسافربالله
» سكرت من المعنى الذي هو طيب من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 22:45 من طرف عبدالله المسافربالله
» مكانك من قلبي هو القلب كله من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 22:36 من طرف عبدالله المسافربالله
» إن الحبيب الذي يرضيه سفك دمي من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 22:30 من طرف عبدالله المسافربالله
» كم دمعة فيك لي ما كنت أُجريها من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 22:19 من طرف عبدالله المسافربالله
» يا نَسيمَ الريح قولي لِلرَشا من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 22:12 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الهمزة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الإثنين 22 يناير 2024 - 14:24 من طرف عبدالله المسافربالله
» ترجمة المصنّف ومقدمة المؤلف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الأحد 21 يناير 2024 - 15:19 من طرف عبدالله المسافربالله
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي النون والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
السبت 20 يناير 2024 - 21:36 من طرف عبدالله المسافربالله
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي القاف واللام والعين شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
السبت 20 يناير 2024 - 21:27 من طرف عبدالله المسافربالله
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي السين والضاد والعين والفاء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
الجمعة 19 يناير 2024 - 16:39 من طرف عبدالله المسافربالله
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الجيم والدال والراء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
الجمعة 19 يناير 2024 - 16:28 من طرف عبدالله المسافربالله
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الألف والباء والهمزة شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
الخميس 18 يناير 2024 - 20:40 من طرف عبدالله المسافربالله
» القوافي في ديوان الحلّاج الهاء والواو والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
الخميس 18 يناير 2024 - 20:28 من طرف عبدالله المسافربالله