المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مصطلح مقدّمات التكوين - القرآن - القرآن الكبير .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف القاف
صفحة 1 من اصل 1
مصطلح مقدّمات التكوين - القرآن - القرآن الكبير .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
مصطلح مقدّمات التكوين - القرآن - القرآن الكبير .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية
مرادف : مقدمات الكون
يقول ابن العربي :
“ ان اللّه تعالى إذا أراد ان يحدث أمرأ أشار اليه بعلامات لمن فهمهما ، يتقدم على وجود الشيء ، تسمى : مقدمات الكون ، يشعر بها أهل الشعور .
وكثيرا ما يطرأ هذا في الوجود في عالم الشهادة ، ولا سيما إذا ظهر في موضع ما ، لا يليق بذلك الموضع ، فإنه يخاف من ظهور ما يناسب ما ظهر . . . “ ( كتاب الاسفار ص 22 ) .
ويعطي ابن العربي على هذه المقدمات 1 مثلا :
التحجير على آدم الاكل من
“ 903 “
الشجرة . وحيث إن موطن الجنة لا يقتضي التحجير ، كانت تلك إشارة إلى : حتمية ظهور حقيقة التحجير .
فكانت : المعصية ، اذن كان التحجير إشارة إلى وقوع المعصية . . .
يقول :
“ كتحجير اللّه عليه [ آدم ] الاكل من الشجرة ، وموطن الجنة لا يقتضي التحجير ، فإنه يأكل منها فيها ما يشاء . . . فلما وقع التحجير . . . عرفنا انه لا بد ان تظهر حقيقة ذلك الأثر . وانه يستنزل من عالم السعة والراحة إلى عالم الضيق والتكليف ، ولو عرفها آدم 2 ما تهنأ زمان مقامه في الجنة . . . “ ( الاسفار ص 24 ) .
..........................................................................................
( 1 ) يراجع بشأن مقدمات الكون : الفتوحات ج 2 ص 259 - 324 ،
( 2 ) ان عدم المعرفة هذا لا ينقص من مقام آدم العلمي ، بل إن طبيعة هذه المعرفة تتأتى من حكم العادة والتجربة ، ولم يتقدم لآدم عليه السلام عادة ولا تجربة ( انظر الاسفار ص 24 ) .
521 – القرآن
في اللغة :
“ واما القرآن فاختلف فيه . فقال جماعة : هو اسم علم غير مشتق خاص بكلام اللّه فهو غير مهموز . . . وهو مروى عن الشافعي . . .
وقال قوم ومنهم الأشعري : هو مشتق من قرنت الشيء بالشيء ، إذا ضممت أحدهما إلى الآخر وسمي به : القرآن . . .
وقال الفراء : هو مشتق من القرائن لان الآيات منه يصدق بعضها بعضا . . .
وقال آخرون منهم الزجاج : هو وصف على فعلان ، مشتق من القرء بمعنى الجمع ، ومنه قرأت الماء في الحوض أي جمعته 1 . . . ( وحكى ) قطرب . . . انما سمي قرآنا لان القارئ يظهره ويبينه من فيه . . .
قلت [ الامام السيوطي ] والمختار عندي في هذه المسئلة ما نص عليه الشافعي “ ( الاتقان في علوم القرآن . السيوطي ج 1 ص ص 50 - 51 ) .
“ 904 “
في القرآن 2 : هو علم للكتاب المنزل على رسول اللّه محمد بن عبد اللّه ، خاتم النبيين صلى اللّه عليه وسلم .
وهو آخر الكتب السماوية نزولا .
بدأ نزول القرآن بمكة ، ثم توالى حتى تم في ثلاث وعشرين سنة ، وقيل في عشرين سنة .
وأول ما نزل منه عندما كان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم يتعبد وحده في غار حراء :” اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ، خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ عَلَقٍ “[ 96 / 1 - 2 ] . .
ثم توالى نزوله على حسب الحوادث . وكان رسول اللّه قد اتخذ كتابا ، يكتبون ما ينزل منه أولا فأولا 3 .
منهم : أبو بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعلي ، والزبير بن العوام ، وخالد وابان ابنا سعيد بن العاص ، وعلاء بن الحضرمي ، وأبي بن كعب ، وغيرهم وهم كثيرون . وكان جبريل يعلم رسول اللّه ان يضع آية كذا في موضع كذا ، على الترتيب الذي عليه آيات السور الآن .
اما ترتيب السور ، فقد قال أكثر المسلمين انه أمر اجتهادي من الصحابة ، وكان من الصحابة من جمع القرآن كله على عهد رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ، منهم : أبي بن كعب ، ومعاذ بن جبل ، وزيد بن ثابت ، وأبو زيد بن سعيد ، وعبد اللّه بن مسعود ، وعلي بن أبي طالب ، وعثمان بن عفان ، وأبو بكر الصديق ، وعمر بن الخطاب ، وعمرو بن العاص ، وعائشة ، وحفصة ، وأم سلمة ، وغيرهم كثيرون .
ولكن بعض هؤلاء الآخر اكملوا جمعه بعد وفاته صلى اللّه عليه وسلم .
لما ظهر في اليمامة ، بعد وفاة رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ، مسيلمة الذي ادّعى النبوة ، وفتن كثيرا من العرب . أرسل أبو بكر اليه جيشا ، فقاتله ودمره . ومات في تلك الوقعة سبعون من قراء القرآن . فقال عمر لأبي بكر ، أخشى ان يستحرّ القتل في القراء ، فيذهب كثير من القرآن ، واني أرى ان يجمع .
وكان أبو بكر قبل موت هؤلاء السبعين يتردد في قبول مشورة عمر بذلك ، فلما قتل هؤلاء ارسل لزيد بن ثابت وعهد اليه جمع القرآن .
فجمع زيد جميع الحفاظ ، وكل ما كتب من القرآن ، وأوعى كل ذلك بين دفتي كتاب واحد ، فحفظه أبو بكر عنده ، ثم عنه عمر في حياة أبي بكر ، ثم أودعه عمر عند حفصة ابنته .
فلما انتشر المسلمون في الآفاق ، اختلف الناس في القراءة على قدر اختلاف لغاتهم . مثل التابوت كان يقرأها بعضهم بالتاء وبعضهم بالهاء ، فأخبر عثمان
“ 905 “
بذلك ، وكان أمير المؤمنين . فاستعار مصحف أبي بكر من عند حفصة ، وكتب منه اربع نسخ ، وضبطها بلغة قريش التي نزل بها القرآن . فأرسل إلى كل مصر بمصحف ، وأمر الناس بان ينسخوا مصاحفهم منها ، وأوعز باحراق كل ما خالفها وكان ذلك سنة ( 30 ) من الهجرة 4 .
والقرآن في مجمله هو دستور المسلمين ، ينظم علاقاتهم : بالحق ، بالنبي ، بأنفسهم ، بغيرهم من البشر كل ذلك بمرونة متحركة تجعله مناسبا للانسان في تطوره عبر مراحل البشرية . ولو اتسع المجال لبينا ذلك بالرجوع إلى الالزام في القرآن وحدوده .
عند ابن العربي :
ورد اللفظان “ قرآن “ و “ فرقان “ في الكتاب العزيز للدلالة على التنزيل ( راجع الفقرة السابقة ) . ولكن ابن العربي يفرق بينهما كما سنرى .
****
القرآن هو الجمع في مقابل الفرقان ( التفرقة ) ، ويرى ابن العربي ان اختصاص محمد ( صلى اللّه عليه وسلم ) من دون سائر الحقائق 5 بالقرآن ، يعود إلى ما في دعوته إلى الحق ، من الجمع بين التنزيه والتشبيه ، في مقابل دعوة غيره ( فرقان - تنزيه ) . يقول ابن العربي :
“ وقال [ التنزيل بلسان نوح ]” دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلًا وَنَهاراً فَلَمْ يَزِدْهُمْ دُعائِي إِلَّا فِراراً “ [ 71 / 6 ] . . .
وعلم [ العلماء باللّه ] انهم [ قوم نوح ] انما لم يجيبوا دعوته لما فيها من الفرقان ، والامر قرآن لا فرقان . ومن أقيم في القرآن لا يصغي إلى الفرقان وان كان فيه . فان القرآن يتضمن الفرقان والفرقان لا يتضمن القرآن 6 . ولهذا ما اختص بالقرآن الا محمد ( صلى اللّه عليه وسلم ) . . . انه أوتي جوامع الكلم 7 .
فما دعا محمد ( صلى اللّه عليه وسلم ) قومه ليلا ونهارا ، بل دعاهم ليلا في نهار ، ونهارا في ليل . . . “ ( فصوص 1 / 70 - 71 ) .
* * * *
ان القرآن هو الاجمال في مقابل الفرقان ( بيان - تفصيل ) . يقول ابن العربي :
“ . . . كالمتقي إذا اتقى اللّه جعل له فرقانا ، وهو علم يفرّق به بين الحق
“ 906 “
والباطل 8 في غوامض الأمور ومهماتها عند تفصيل المجمل ، وإلحاق المتشابه بالمحكم في حقه ، فان اللّه أنزله متشابها ومجملا ، ثم اعطى التفصيل من شاء من عباده . . . “ ( فتوحات 4 / 219 - 220 ) .
“ فان اللّه يقول” الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ “[ 5 / 3 ] هذا هو الفرقان عند أهل اللّه بين الامرين ، فإنهم [ أهل اللّه ] قد يرونه ( صلى اللّه عليه وسلم ) في كشفهم ، فيصحح لهم من الاخبار ما ضعف عندهم بالنقل ، وقد ينفون من الاخبار ما ثبت عندنا بالنقل . . . ( فتوحات 4 / 28) .”
خَلَقَ الْإِنْسانَ عَلَّمَهُ الْبَيانَ “ [ 55 / 4 ] وهو الفرقان “ ( فتوحات 4 / 360 ) .
* * * *
ان القرآن 9 هو الانسان . من حيث إنه جامع في ذاته لما تفرّق من حقائق العالم . وهو على الأخص : “ الانسان الكامل “ 10 أو “ محمد “ ( صلى اللّه عليه وسلم ) ، للجمعية التي يتصف بها 11 .
يقول ابن العربي :
“ فإذا قرأت القرآن ، فكن أنت : القرآن لما في القرآن “ ( فتوحات 4 / 461 ) .
“ . . . ولا يعرف ما قلناه ، الا من كان قرآنا في نفسه 12 “ ( فصوص 1 / 89 )
“ فمن أراد ان يرى رسول اللّه ( صلى اللّه عليه وسلم ) ممن لم يدركه من أمته ، فلينظر إلى القرآن .
فإذا نظر فيه فلا فرق بين النظر اليه وبين النظر إلى رسول اللّه ( صلى اللّه عليه وسلم ) .
فكأن القرآن انتشأ صورة جسدية يقال لها محمد بن عبد اللّه بن عبد المطلب .
والقرآن كلام اللّه وهو صفته ، فكان محمد صفة الحق . . . “ ( فتوحات 4 / 61 ) .
..........................................................................................
( 1 ) وبهذا الاشتقاق قال ابن العربي . انظر الفتوحات ج 3 ص 318 .
( 2 ) “ وقال أبو المعالي عزيزي بن عبد الملك المعروف بشيدلة . . . في كتاب البرهان : اعلم أن اللّه سمى القرآن بخمسة وخمسين اسما ، سماه : كتابا ومبينا [ 44 / 2 ] . . . وقرآنا وكريما [ 56 / 77 ] . . . وكلاما [ 9 / 6 ] . . . ونورا [ 4 / 174 ] . . . وهدى ورحمة [ 27 / 77 ] . . . وفرقانا [ 25 / 1 ] . . . وشفاء [ 17 / 82 ] . . . وموعظة [ 10 / 57 ] . . . وذكرا ومباركا [ 21 / 50 ] . . . وعليا
“ 907 “
[ 43 / 4 ] . . . وحكمة [ 54 / 5 ] . . . وحكيما [ 10 / 1 ] . . . ومهيمنا [ 5 / 48 ] وحبلا [ 3 / 103 ] . . . وصراطا مستقيما [ 6 / 153 ] . . . وقيما [ 18 / 2 ] . . . وقولا وفصلا [ 86 / 13 ] . . . ونبأ عظيما [ 78 / 2 ] . . . وأحسن الحديث ومثاني ومتشابها [ 39 / 23 ] . . . وتنزيلا [ 26 / 192 ] . . . وروحا [ 42 / 52 ] . . . ووحيا [ 21 / 45 ] . . . وعربيا [ 12 / 2 ] . . . وبصائر [ 7 / 203 ] . . . وبيانا [ 3 / 138 ] . . . وعلما [ 13 / 37 ] . . . وحقا [ 3 / 62 ] . . . وهاديا [ 17 / 9 ] . . .
وعجبا 41 / 44 [ ] . . . وتذكرة [ 69 / 48 ] . . . والعروة الوثقى [ 2 / 256 ] . . . وصدقا [ 39 / 33 ] . . . وعدلا [ 6 / 115 ] . . . وامرا [ 65 / 5 ] . . . ومناديا [ 3 / 193 ] . . . وبشرى [ 2 / 97 ] . . . ومجيدا [ 85 / 21 ] . . . وزبورا [ 21 / 105 ] . . . وبشيرا ونذيرا [ 3 / 41 ] . . . وعزيزا [ 41 / 41 ] . . . وبلاغا [ 14 / 52 ] . . . وقصصا [ 12 3/ ] . . . وسماء أربعة أسماء في آية واحدة في صحف مكرمة مرفوعة مطهرة [ 80 / 13 ] “ ( الاتفان في علوم القرآن . السيوطي ج 1 ص ص 51 - 52 ) .
كما يراجع مرادفات “ الفرقان “ في التنزيل [ - النور ، الخروج من الشبهة ، النصر ] ، كتاب الترمذي “ تحصيل نظائر القرآن “ ص ص 48 - 50 ،
( 3 ) وذلك بخلاف “ الحديث “ الذي منع الرسول من كتابته ووصلنا بالتواتر اللفظي السمعي
( 4 ) انظر دائرة المعارف الاسلامية النسخة العربية مادة “ قرآن “ .
كما يراجع :- Comprendre l'Islam . Schuon P . P . 11 - 23- Le coran , Blachere Introduction P . P . 11 - 23- مباحث في علوم القرآن . صبحي الصالح ص ص 18 - 20
( 5 ) هذا الاختصاص بالقرآن لمحمد ( صلى اللّه عليه وسلم ) ارث يرثه “ المحمديون “ راجع “ محمدي “ .
( 6 ) ان القرآن يتضمن الفرقان ، والفرقان لا يتضمن القرآن . كما أن الجمع يتضمن التفرقة .
والتفرقة لا تتضمن الجمع . ( راجع “ جمع “ ) .
( 7 ) راجع “ جوامع الكلم “ .
( 8 ) الموضوع نفسه . انظر :Mahomet . Maurice gaudefroy - Demombynes P . 305( 9 ) يراجع بخصوص “ قرآن “ و “ فرقان “ عند ابن العربي :
- الفتوحات ج 1 ص 56 ( قرآن - جمع ) ،
- الفتوحات ج 3 ص 329 ( ختم الولاية المحمدية - أخ القرآن ) .
ص 366 ، ص 402 ( الفرقان - البيان ) ، ص 472 .
- الفتوحات ج 4 ص 51 ( عين القرآن ) ، ص 133 ( القرآن فرقان )
ص 151 ( الفرقان في عين القرآن ) .
( 10 ) يقول القيصري : “ فالدالة منهما [ الحقائق العلمية ] على جملة مفيدة آية ، والبعض الجامع لتلك الجمل سورة،
“ 908 “
ومجموع المعقولات أو الموجودات باعتبار التفصيل فرقانا وباعتبار الجمع قرآنا ، ولكون جمعها في الانسان الكامل يسمي نفسه أيضا قرآنا . . . “ ( رسالة في علم الحقائق . ق ق 3 ب - 4 أ ) . راجع “ انسان كامل “ .
( 11 ) انظر “ مجمع الحقائق “ “ مختصر “ “ نسخة “ “ صورة “ “ حقيقة الحقائق “ . كلها ألفاظ يوردها ابن العربي للدلالة على جمعية الحقيقة المحمدية لحقائق الحضرتين : الإلهية والكونية .
( 12 ) يقول عفيفي في شرح المقطع : “ اي ولا يفهم هذه المسألة الا “ الانسان الكامل “ الذي هو الكون الجامع لحقائق الوجود كلها في نفسه ، والتي تتمثل فيه جميع الصفات والأسماء الإلهية فهو كالقرآن يحوى كل شيء . “ ( فصوص 2 / 82 ) .
****
522 - القرآن الكبير لقد استعمل ابن العربي لفظ “ قرآن “ كمرادف لكلمة “ جامع “ 1 ، فالانسان قرآن . اي جامع في ذاته لكل الحقائق [ نسخة الحق . نسخة العالم . . . ] .
وهو قرآن صغير في مقابل القرآن الكبير [ العالم ] 2 .
يقول ابن العربي :
“ فالوجود كله حروف 3 وكلمات وسور وآيات فهو : القرآن الكبير “ ( فتوحات 4 / 167 ) .
“ . . . ولا يحجب عن ملاحظة المختصر الشريف من هذا المسطور ، الذي هو عبارة عنك . فان الحق تارة يتلو عليك من الكتاب الكبير الخارج ، وتارة يتلو عليك من نفسك ، فاستمع 4 . . . “ ( مواقع النجوم ص 72 ) .
..........................................................................................
( 1 ) لقد استعمل صوفي متأخر لفظ “ قرآن “ بالمعنى نفسه في جملة واضحة بسيطة ، للإشارة إلى الحقيقة المحمدية ، يقول “ اللهم صلّ على . . . قرآن الحقائق الإلهية “ . ( احزاب النصر .
أحمد بن إدريس ط . بيروت 1389 هـ . ص ص 84 - 85 ) .
( 2 ) راجع “ العالم الصغير “ “ الانسان الكبير “ .
( 3 ) راجع “ حرف “
( 4 ) إشارة إلى الآية :” سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ “( 41 / 53 ) .
فالعالم هنا الكتاب الكبير في مقابل الانسان ( المختصر الشريف ) .
.
عدل سابقا من قبل عبدالله المسافر في الأحد 13 يونيو 2021 - 18:42 عدل 1 مرات
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
تحميل المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم PDF
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع

» مصطلح المصحف الكبير - الصّحو - الصّدق .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح نهر الحياة - نهر الخمر - نهر الدّنيا - نهر القرآن - نهر اللبن - نهر العسل - نهر الماء - نهار .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح الإنسان الكامل - الإنسان الكبير - الإنسان الصغير .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح المعصية الحيّة - العقاب - العقل (الأول) - عالم الأنفاس - العالم الكبير - العالم الصغير .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح العرش العظيم - عرش العماء - عرش الفصل والقضاء - عرش القران - العرش الكريم - عرش التكوين - العرش المجيد .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح نهر الحياة - نهر الخمر - نهر الدّنيا - نهر القرآن - نهر اللبن - نهر العسل - نهر الماء - نهار .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح الإنسان الكامل - الإنسان الكبير - الإنسان الصغير .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح المعصية الحيّة - العقاب - العقل (الأول) - عالم الأنفاس - العالم الكبير - العالم الصغير .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح العرش العظيم - عرش العماء - عرش الفصل والقضاء - عرش القران - العرش الكريم - عرش التكوين - العرش المجيد .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف القاف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم