المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مصطلح الأنثى .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الالف
صفحة 1 من اصل 1
مصطلح الأنثى .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
مصطلح الأنثى .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية
61 - الأنثى
المترادفات : حواء 1 - لوح .
في اللغة :
“ وأما الهمزة والنون والثاء فقال الخليل وغيره : الأنثى خلاف الذكر ، ويقال سيف [ أنيث ] الحديد ، إذا كانت حديدته أنثى 2 . . . “
( معجم مقاييس اللغة مادة “ انث “ ) .
في القرآن :
انحصر مضمون الأنثى في القرآن بالمعنى اللغوي السابق .” يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً “. ( 49 / 13 ) .
عند الشيخ ابن العربي :
* عندما ينظر الشيخ ابن العربي إلى المرأة كأحد وجهي الحقيقة الانسانية يرى أنها شقيقة الرجل ، تنال ما يناله من المقامات والمراتب والصفات حتى القطبية .
فالحقيقة الانسانية 3 واحدة ، تطلق بكافة مقتضياتها واحكامها على الذكر والأنثى ، فلا يفترقان الا عند الانتاج كما سنرى في المضمون الثاني .
يقول الشيخ ابن العربي :
“ وهذه كلها [ الخلافة - خرق العادة ] أحوال يشترك فيها النساء والرجال ويشتركون في جميع المراتب حتى في القطبية . . . ولو لم يرد الا قول النبي صلى اللّه عليه وسلم في هذه المسألة : ان النساء شقائق الرجال 4 لكان فيه غنية ، اي كل ما يصح ان يناله الرجل من المقامات والمراتب والصفات يمكن ان يكون لمن شاء اللّه من النساء . “ ( ف 3 / 89 ) .
“ 144 “
“ واما كون كل انسان خليفة فمن وجه قوله عليه السلام : “ كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته “ 5 وليس المخصوص بهذا الذكورية فقط ، فكل منا أيضا في صورة الكامل من الرجال والنساء ، فان الانسانية تجمع الذكر والأنثى ، والذكورية والأنوثة فيها عرضان ليستا من حقائق الانسانية ، وان كانت تنشأ عنها حقائق أخرى من حقائق النتاج . . . “ .
(الانسان الكلي ص 2 ب مخطوط الظاهرية رقم 4865 ) .
“ حواء خلقت من آدم ، فلها حكمان : حكم الذكورة بالأصل وحكم الأنوثة بالعارض “ ( ف 4 / 84 ) .
فالأنثى أو حواء هي صفة أو محل الانفعال والتكوين في مقابل صفة الفعل ( الرجل - آدم ) - وهي مرتبة التفصيل في مقابل مرتبة الجمع ( الرجل - آدم ) .
وهكذا تتحول المرأة إلى مرتبة من تحقق بصفاتها صار أنثى ولو كان رجلا 6 .
يقول الشيخ ابن العربي :
“ ( 1 )ولما كان النساء محل التكوين ، وكان الانسان بالصورة يقتضي ان يكون فعّالا ولا بد له من محل يفعل فيه ، ويريد لكماله الا يصدر عنه الا الكمال . . . ولا أكمل من وجود الانسان ولا يكون ذلك الا في النساء اللاتي جعلهن اللّه محلا ، والمرأة جزء من الرجل بالانفعال الذي انفعلت عنه . . .
ولما كانت المرأة كما ذكرت عين ضلع الرجل 7 فما كان محل تكوين ما كون فيها الا نفسه ، فما ظهر عنه مثله الا في عينه ونفسه “ ( ف 3 / 505 ) .
“ منزلة حواء من آدم وهي محل التناسل وظهور أعيان الأبناء “ ( ف 3 / 88 ) .
“ النساء فإنهن محال الانفعال والتكوين لظهور أعيان الأمثال في كل نوع 8 . . . “ ( ف 4 / 454 ) .
“ فان المرأة من الرجل بمنزلة الطبيعة من الامر الإلهي - لأن المرأة محل وجود أعيان الأبناء ، كما أن الطبيعة للامر الإلهي محمل ظهور أعيان الأجسام فيها
“ 145 “
تكونت وعنها ظهرت ، فأمر بلا طبيعة لا يكون ، وطبيعة بلا أمر لا تكون فالكون متوقف على الامرين . . . فمن عرف مرتبة الطبيعة عرف مرتبة المرأة 9 “ ( ف 3 / 90 ) .
“ ( 2 )فالتذكير في الأصل وهو آدم . . . والتأنيث في الفرع وهو حواء . . . وقد أشبعنا القول في هذا الفصل في كتاب الجمع والتفصيل 10 الذي صنفناه في معرفة اسرار التنزيل .
فآدم لجميع الصفات وحواء لتفريق الذوات إذ هي محل الفعل والبذر “ . ( ف 1 / 65 ) .
” ( 3 )انا إناث لما فينا يولده * فلنحمد اللّه ما في الكون من رجل
ان الرجال الذين العرف عينهم * هم الإناث وهم نفسي وهم املي . “( ف 4 / 445 ) .
نلاحظ في النص الأخير ، ان الأنثى تتحول إلى مرتبة الخلق المنفعل ، في مقابل مرتبة الحق الفاعل .
اما من الناحية الانطولوجية ، فالمرأة هي النفس الكلية ، ومن حيث كونها النفس الكلية فهي أول النفوس ، وكل أول يسري 11 في كل ما يتكون بعده ، فالمرأة هي الأنوثة السارية في العالم ، اي النفس الكلية السارية في النفوس الجزئية والظاهرة صفاتها بوضوح في النساء - ومن حيث إن المرأة هي النفس الكلية اذن هي اللوح المحفوظ الذي يمده القلم الاعلى ( آدم - الرجل ) .
يقول الشيخ ابن العربي :
“ ( 1 )قيل للمرأة : التي هي عبارة عن النفس الكلي “
( كتاب الاسفار ط . حيدراباد ص 43 ) .
“ ( 2 )من حيث المرأة [ حنينها إلى زوجها ] حنين الجزء إلى محله والفرع إلى أصله والغريب إلى وطنه ، وحنين الرجل إلى زوجته حنين الكل إلى جزئه لأنه به يصح عليه اسم الكل وبزواله لا يثبت له هذا الاسم ، وحنين الأصل إلى الفرع لأنه يمده ، فلو لم يكن لم تظهر له ربانية الامداد . . . “
( ف 3 / 88 ) .
( 2 ) اي اللينة ويقابله السيف الذكير ، وهو الصلب الحديد .
( 3 ) راجع “ انسان “
( 4 ) انظر فهرس الأحاديث حديث رقم ( 16 ) .
اما الآية القرآنية التي تشير إلى أن للرجال على النساء درجة . فانظر كيف يفسر الشيخ ابن العربي هذه الدرجة في الفتوحات الجزء الثالث ص 87 وهذا الشرح مهم .
( 5 ) راجع فهرس الأحاديث حديث رقم : ( 10 ) .
( 6 ) يراجع بخصوص المرأة والرجل عند الشيخ ابن العربي :
- الفص المحمدي . حيث يتكلم على تحبيب النساء للرسول صلى اللّه عليه وسلم ، وكيف ان شهود الرجل الحق في المرأة أتم وأكمل الشهود ، وذلك لأنه يشاهد الحق من حيث هو فاعل منفعل . (الفصوص ج 1 ص 214 - 220 ).
- ترجمان الأشواق - المقدمة ص ص 7 - 14 ط دار صادر . حيث تتحول المرأة إلى رمز يعبر من جمالها المقيد إلى الجمال المطلق الأصل ،
وقلما اعطى صوفي المرأة المكانة التي أعطاها إياها الشيخ ابن العربي :
يشهد الحق فيها ، ويعبر إلى الحق منها . وهذا ليس غريبا على نظرية تقول بوحدة الوجود فما ثمة الا الذات وأسماؤها وصفاتها وتجلياتها . وفي التجلي نشهد الحق ، ومنه نعبر إلى الحق .
- مجلة “ الهلال “ سنة 1947 عدد يوليو مقال بعنوان “ عذراء في حياة صوفي “ .
أبو العلا عفيفي . حيث يتكلم على “ نظام “ في حياة الشيخ ابن العربي وبحلل نظرته إلى محبوبته وعلاقته بها في كتابه ترجمان الأشواق فلتراجع .
- الفتوحات ج 3 ص ص 87 - 90 .
- كتاب الألف ط . حيدراباد ص ص 8 - 9 .
- منزل القطب ط . حيدراباد ص 13 .
( 7 ) هل المرأة خلقت من ضلع الرجل ؟ وما رأي القرآن والحديث في هذا الموضوع ؟ ان القرآن لا يشير إلى خلق المرأة من ضلع الرجل ، بل الأكثر من ذلك كلمة “ ضلع “ لم ترد أساسا في القرآن وكل ما يبينه القرآن في خلق المرأة اضافتها إلى النفس الواحدة التي هي آدم . ورد في التنزيل :” هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْها زَوْجَها “( 7 / 189 ) .” ما خَلْقُكُمْ وَلا بَعْثُكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ واحِدَةٍ “( 31 / 28 ) .” خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْها زَوْجَها “( 39 / 6 ) .
اما الحديث الشريف ، فقد أورد البخاري عدة أحاديث حول تشبيه المرأة بالضلع دون اضافتها إلى آدم أو الرجل يقول :
“ 147 “
“ قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم : استوصوا بالنساء ، فان المرأة خلقت من ضلع ، وان اعوج شيء في الضلع أعلاه ، فان ذهبت تقيمه كسرته . وان تركته لم يزل اعوج . فاستوصوا بالنساء “ ( بخاري . ج 4 ص 161 وج 7 ص 34 ط ) .
“ انما المرأة كالضلع “ بخاري ج 7 ص 33 .
“ المرأة كالضلع ان أقمتها كسرتها وان استمتعت بها ، استمتعت بها وفيها عوج “
( بخاري ج 7 ص ص 33 – 34) .
( 8 ) يراجع بخصوص الأنثى محل الانفعال والتكوين . الفتوحات ج 4 ص 150 وج 2 ص 471 .
( 9 ) راجع “ الام العالية الكبرى “ .
( 10 ) كتاب “ الجمع والتفصيل في اسرار معاني التنزيل “ وهو تفسير للقرآن الكريم من 64 مجلدا ، يفسر فيه كل آية بثلاث نسب : الأولى من ناحية الجلال ، والثانية من ناحية الجمال ، والثالثة من ناحية الكمال . راجع كتاب عثمان يحيHist , et class . R . G . 172.
( 11 ) راجع “ أول “ .
المترادفات : حواء 1 - لوح .
في اللغة :
“ وأما الهمزة والنون والثاء فقال الخليل وغيره : الأنثى خلاف الذكر ، ويقال سيف [ أنيث ] الحديد ، إذا كانت حديدته أنثى 2 . . . “
( معجم مقاييس اللغة مادة “ انث “ ) .
في القرآن :
انحصر مضمون الأنثى في القرآن بالمعنى اللغوي السابق .” يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً “. ( 49 / 13 ) .
عند الشيخ ابن العربي :
* عندما ينظر الشيخ ابن العربي إلى المرأة كأحد وجهي الحقيقة الانسانية يرى أنها شقيقة الرجل ، تنال ما يناله من المقامات والمراتب والصفات حتى القطبية .
فالحقيقة الانسانية 3 واحدة ، تطلق بكافة مقتضياتها واحكامها على الذكر والأنثى ، فلا يفترقان الا عند الانتاج كما سنرى في المضمون الثاني .
يقول الشيخ ابن العربي :
“ وهذه كلها [ الخلافة - خرق العادة ] أحوال يشترك فيها النساء والرجال ويشتركون في جميع المراتب حتى في القطبية . . . ولو لم يرد الا قول النبي صلى اللّه عليه وسلم في هذه المسألة : ان النساء شقائق الرجال 4 لكان فيه غنية ، اي كل ما يصح ان يناله الرجل من المقامات والمراتب والصفات يمكن ان يكون لمن شاء اللّه من النساء . “ ( ف 3 / 89 ) .
“ 144 “
“ واما كون كل انسان خليفة فمن وجه قوله عليه السلام : “ كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته “ 5 وليس المخصوص بهذا الذكورية فقط ، فكل منا أيضا في صورة الكامل من الرجال والنساء ، فان الانسانية تجمع الذكر والأنثى ، والذكورية والأنوثة فيها عرضان ليستا من حقائق الانسانية ، وان كانت تنشأ عنها حقائق أخرى من حقائق النتاج . . . “ .
(الانسان الكلي ص 2 ب مخطوط الظاهرية رقم 4865 ) .
“ حواء خلقت من آدم ، فلها حكمان : حكم الذكورة بالأصل وحكم الأنوثة بالعارض “ ( ف 4 / 84 ) .
****
عندما ينظر الشيخ ابن العربي إلى المرأة كحقيقة منفردة متميزة رغم صدورها عن الحقيقة الانسانية ، تتحول إلى صفات خاصة يؤلف مجموعها : المرأة أو الأنثى .فالأنثى أو حواء هي صفة أو محل الانفعال والتكوين في مقابل صفة الفعل ( الرجل - آدم ) - وهي مرتبة التفصيل في مقابل مرتبة الجمع ( الرجل - آدم ) .
وهكذا تتحول المرأة إلى مرتبة من تحقق بصفاتها صار أنثى ولو كان رجلا 6 .
يقول الشيخ ابن العربي :
“ ( 1 )ولما كان النساء محل التكوين ، وكان الانسان بالصورة يقتضي ان يكون فعّالا ولا بد له من محل يفعل فيه ، ويريد لكماله الا يصدر عنه الا الكمال . . . ولا أكمل من وجود الانسان ولا يكون ذلك الا في النساء اللاتي جعلهن اللّه محلا ، والمرأة جزء من الرجل بالانفعال الذي انفعلت عنه . . .
ولما كانت المرأة كما ذكرت عين ضلع الرجل 7 فما كان محل تكوين ما كون فيها الا نفسه ، فما ظهر عنه مثله الا في عينه ونفسه “ ( ف 3 / 505 ) .
“ منزلة حواء من آدم وهي محل التناسل وظهور أعيان الأبناء “ ( ف 3 / 88 ) .
“ النساء فإنهن محال الانفعال والتكوين لظهور أعيان الأمثال في كل نوع 8 . . . “ ( ف 4 / 454 ) .
“ فان المرأة من الرجل بمنزلة الطبيعة من الامر الإلهي - لأن المرأة محل وجود أعيان الأبناء ، كما أن الطبيعة للامر الإلهي محمل ظهور أعيان الأجسام فيها
“ 145 “
تكونت وعنها ظهرت ، فأمر بلا طبيعة لا يكون ، وطبيعة بلا أمر لا تكون فالكون متوقف على الامرين . . . فمن عرف مرتبة الطبيعة عرف مرتبة المرأة 9 “ ( ف 3 / 90 ) .
“ ( 2 )فالتذكير في الأصل وهو آدم . . . والتأنيث في الفرع وهو حواء . . . وقد أشبعنا القول في هذا الفصل في كتاب الجمع والتفصيل 10 الذي صنفناه في معرفة اسرار التنزيل .
فآدم لجميع الصفات وحواء لتفريق الذوات إذ هي محل الفعل والبذر “ . ( ف 1 / 65 ) .
” ( 3 )انا إناث لما فينا يولده * فلنحمد اللّه ما في الكون من رجل
ان الرجال الذين العرف عينهم * هم الإناث وهم نفسي وهم املي . “( ف 4 / 445 ) .
نلاحظ في النص الأخير ، ان الأنثى تتحول إلى مرتبة الخلق المنفعل ، في مقابل مرتبة الحق الفاعل .
اما من الناحية الانطولوجية ، فالمرأة هي النفس الكلية ، ومن حيث كونها النفس الكلية فهي أول النفوس ، وكل أول يسري 11 في كل ما يتكون بعده ، فالمرأة هي الأنوثة السارية في العالم ، اي النفس الكلية السارية في النفوس الجزئية والظاهرة صفاتها بوضوح في النساء - ومن حيث إن المرأة هي النفس الكلية اذن هي اللوح المحفوظ الذي يمده القلم الاعلى ( آدم - الرجل ) .
يقول الشيخ ابن العربي :
“ ( 1 )قيل للمرأة : التي هي عبارة عن النفس الكلي “
( كتاب الاسفار ط . حيدراباد ص 43 ) .
“ ( 2 )من حيث المرأة [ حنينها إلى زوجها ] حنين الجزء إلى محله والفرع إلى أصله والغريب إلى وطنه ، وحنين الرجل إلى زوجته حنين الكل إلى جزئه لأنه به يصح عليه اسم الكل وبزواله لا يثبت له هذا الاسم ، وحنين الأصل إلى الفرع لأنه يمده ، فلو لم يكن لم تظهر له ربانية الامداد . . . “
( ف 3 / 88 ) .
“ 146 “
( 1 ) حواء في أصلها العبري تفيد معنى الحياة . انظرEncy - Britannica , Art : Adam.( 2 ) اي اللينة ويقابله السيف الذكير ، وهو الصلب الحديد .
( 3 ) راجع “ انسان “
( 4 ) انظر فهرس الأحاديث حديث رقم ( 16 ) .
اما الآية القرآنية التي تشير إلى أن للرجال على النساء درجة . فانظر كيف يفسر الشيخ ابن العربي هذه الدرجة في الفتوحات الجزء الثالث ص 87 وهذا الشرح مهم .
( 5 ) راجع فهرس الأحاديث حديث رقم : ( 10 ) .
( 6 ) يراجع بخصوص المرأة والرجل عند الشيخ ابن العربي :
- الفص المحمدي . حيث يتكلم على تحبيب النساء للرسول صلى اللّه عليه وسلم ، وكيف ان شهود الرجل الحق في المرأة أتم وأكمل الشهود ، وذلك لأنه يشاهد الحق من حيث هو فاعل منفعل . (الفصوص ج 1 ص 214 - 220 ).
- ترجمان الأشواق - المقدمة ص ص 7 - 14 ط دار صادر . حيث تتحول المرأة إلى رمز يعبر من جمالها المقيد إلى الجمال المطلق الأصل ،
وقلما اعطى صوفي المرأة المكانة التي أعطاها إياها الشيخ ابن العربي :
يشهد الحق فيها ، ويعبر إلى الحق منها . وهذا ليس غريبا على نظرية تقول بوحدة الوجود فما ثمة الا الذات وأسماؤها وصفاتها وتجلياتها . وفي التجلي نشهد الحق ، ومنه نعبر إلى الحق .
- مجلة “ الهلال “ سنة 1947 عدد يوليو مقال بعنوان “ عذراء في حياة صوفي “ .
أبو العلا عفيفي . حيث يتكلم على “ نظام “ في حياة الشيخ ابن العربي وبحلل نظرته إلى محبوبته وعلاقته بها في كتابه ترجمان الأشواق فلتراجع .
- الفتوحات ج 3 ص ص 87 - 90 .
- كتاب الألف ط . حيدراباد ص ص 8 - 9 .
- منزل القطب ط . حيدراباد ص 13 .
( 7 ) هل المرأة خلقت من ضلع الرجل ؟ وما رأي القرآن والحديث في هذا الموضوع ؟ ان القرآن لا يشير إلى خلق المرأة من ضلع الرجل ، بل الأكثر من ذلك كلمة “ ضلع “ لم ترد أساسا في القرآن وكل ما يبينه القرآن في خلق المرأة اضافتها إلى النفس الواحدة التي هي آدم . ورد في التنزيل :” هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْها زَوْجَها “( 7 / 189 ) .” ما خَلْقُكُمْ وَلا بَعْثُكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ واحِدَةٍ “( 31 / 28 ) .” خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْها زَوْجَها “( 39 / 6 ) .
اما الحديث الشريف ، فقد أورد البخاري عدة أحاديث حول تشبيه المرأة بالضلع دون اضافتها إلى آدم أو الرجل يقول :
“ 147 “
“ قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم : استوصوا بالنساء ، فان المرأة خلقت من ضلع ، وان اعوج شيء في الضلع أعلاه ، فان ذهبت تقيمه كسرته . وان تركته لم يزل اعوج . فاستوصوا بالنساء “ ( بخاري . ج 4 ص 161 وج 7 ص 34 ط ) .
“ انما المرأة كالضلع “ بخاري ج 7 ص 33 .
“ المرأة كالضلع ان أقمتها كسرتها وان استمتعت بها ، استمتعت بها وفيها عوج “
( بخاري ج 7 ص ص 33 – 34) .
( 8 ) يراجع بخصوص الأنثى محل الانفعال والتكوين . الفتوحات ج 4 ص 150 وج 2 ص 471 .
( 9 ) راجع “ الام العالية الكبرى “ .
( 10 ) كتاب “ الجمع والتفصيل في اسرار معاني التنزيل “ وهو تفسير للقرآن الكريم من 64 مجلدا ، يفسر فيه كل آية بثلاث نسب : الأولى من ناحية الجلال ، والثانية من ناحية الجمال ، والثالثة من ناحية الكمال . راجع كتاب عثمان يحيHist , et class . R . G . 172.
( 11 ) راجع “ أول “ .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع

» مصطلح دين .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح إبراهيم .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح الآب .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح كشف - كفر - كلّ شيء - كلّ العالم .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح أوّل – اخر .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح إبراهيم .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح الآب .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح كشف - كفر - كلّ شيء - كلّ العالم .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح أوّل – اخر .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الالف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم