المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
المبحث الأربعون في مطلوبية برّ الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ووجوب الكف عن الخوض في حكم أبوي نبينا محمد صلى اللّه عليه وسلم .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: الشيخ عبد الوهاب الشعراني :: كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ الشعراني الجزء الثاني
صفحة 1 من اصل 1
14092020

المبحث الأربعون في مطلوبية برّ الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ووجوب الكف عن الخوض في حكم أبوي نبينا محمد صلى اللّه عليه وسلم .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
المبحث الأربعون في مطلوبية برّ الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ووجوب الكف عن الخوض في حكم أبوي نبينا محمد صلى اللّه عليه وسلم .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
اليواقيت والجواهر وبالحاشية الكبريت الأحمر في بيان علوم الشيخ الأكبر للإمام الرباني العارف باللّه الشيخ عبد الوهاب الشعراني
المبحث الأربعون : في مطلوبية برّ الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ووجوب الكف عن الخوض في حكم أبوي نبينا محمد صلى اللّه عليه وسلم وحكم أهل الفترتين بين نوح وإدريس وبين عيسى ومحمد صلى اللّه عليه وسلم وبيان أنهم يدخلون الجنة وإن لم يكونوا مؤمنين بكتاب ولا سنة رسول
اعلم أنه يستحب بر الأنبياء كلهم والدعاء لهم بأن اللّه يزيد في درجاتهم رجاء رضاء اللّه عز وجل عنا ، وقد قال الشيخ محيي الدين في الباب السابع والخمسين وأربعمائة : اعلم أنه ينبغي لكل مؤمن بر أجداده وآبائه المسلمين وغير آبائه من أكابر الأولياء من آدم إلى أبيه الأقرب قال الشيخ : ولقد اعتمرت مرة عن أبينا آدم عليه السلام وأمرت أصحابي بذلك فوجدنا أبواب سماء الدنيا التي فيها آدم عليه السلام ، قد فتحت تلك الليلة وعرجت ملائكة لا يحصي عددهم إلا اللّه ونزلت ملائكة كذلك وتلقونا بالترحيب والتسهيل إلى أن بهتنا منهم وذهلنا من كثرتهم لأجل صلة أبينا آدم عليه السلام ، تلك الليلة وذلك لأن رحم آدم عليه السلام مقطوعة عند أكثر الناس قال : “ ولقد ألهمني اللّه تعالى صلتها فوصلتها ووصلت بسببي أيضا “ .
وكان ذلك عن توقيف إلهي لم أر لأحد في ذلك قدما أمشي عليه ، وما قال الحق تعالى في غير موضع من القرآنيا بَنِي آدَمَ[ الأعراف : 26 ] إلا ليذكرنا تعالى بأبينا آدم عليه السلام ، لنصله ومع هذا فلم
..............................................................
السلام ، وأطال في ذلك وقال : في حديث السبعين الذين يدخلون الجنة بغير حساب أي : لم يكن ذلك في حسابهم ، ولا تخيلوه فبدا لهم من اللّه خير لم يكونوا يحتسبونه وأطال في شرح كلمات الحديث .
وقال : التجلي الرباني في الليل على ثلاثة أقسام وكذلك تجليه في النهار فيتجلى تعالى في الثلث الأول من الليل للأرواح المهيمة وفي الثلث الأوسط للأرواح المسخرة ،
وفي الثلث الآخر للأرواح الطبيعية المدبرة للأجسام العنصرية وأما النهار فيتجلى تعالى في الثلث الأول منه للأجسام اللطيفة التي لا تدركها الأبصار ،
وفي الثلث الأوسط للأجسام الشفافة ، وفي الثلث الآخر للأجسام الكثيفة وأطال في ذلك وتقدم نحو ذلك في أجوبة
"408"
يتنبه أحد لهذه الأبوة ولا للوفاء بحقها وما أشبه هذه الذكرى من اللّه تعالى بقوله لمريم :يا أُخْتَ هارُونَ[ مريم : 28 ] ، وأين زمن هارون من مريم .
وأما وجوب الكف عن الخوض في حكم أبوي النبي صلى اللّه عليه وسلم في الآخرة ، فللشيخ جلال الدين السيوطي رحمه اللّه في هذه المسألة ست مؤلفات ، وقد طالعتها كلها فرأيتها ترجع إلى أن الأدب مع رسوله صلى اللّه عليه وسلم واجب ، وأن من آذاه فقد آذى اللّه وقال تعالى :إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً مُهِيناً( 57 ) [ الأحزاب : 57 ] .
وفي القرآن العظيم :وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا[ الإسراء : 15 ] .
ومن طالع فيما نقله أهل السير من كلام عبد المطلب لما أراد نحر عبد اللّه في قصة حفر بئر زمزم شهد له بالتوحيد ، وصاحب التوحيد سعيد بأي وجه كان توحيده كما سيأتي قريبا في حكم أهل الفترات .
قال الجلال السيوطي : وقد ورد في الحديث “ أن اللّه تعالى أحيا أبويه صلى اللّه عليه وسلم حتى آمنا به “ وعلى ذلك جماعة من الحفاظ منهم الخطيب البغدادي وأبو القاسم ابن عساكر وأبو حفص بن شاهين والسهيلي والقرطبي ومحب الدين الطبري وابن المنير وابن سيد الناس والصفدي وابن ناصر الدمشقي وغيرهم رضي اللّه عنهم أجمعين ، ولفظ السهيلي بعد إيراد حديث الحاكم وصححه عن ابن مسعود قال : “ سئل رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ، عن أبويه فقال : ما سألتهما ربي فيعطيني فيهما وإني القائم يومئذ المقام المحمود “ .
قال : ففي هذا الحديث تلويح بأنه صلى اللّه عليه وسلم ، يشفع فيهما في ذلك المقام ليوقف للطاعة عند الامتحان الذي يقع يوم القيامة كما ورد في عدة أحاديث
قال المحب الطبري : واللّه تعالى قادر على أن يحيي أبويه صلى اللّه عليه وسلم ، حتى يؤمنا به ثم يموتا ويكون ذلك مما أكرم اللّه تعالى به سيد الأولين والآخرين . انتهى .
وقال القرطبي : ليس إحياؤهما وإيمانهما به صلى اللّه عليه وسلم بممتنع لا عقلا ولا شرعا ، فقد ورد في القرآن إحياء قتيل بني إسرائيل حتى أخبر بقاتله انتهى .
( قلت ) : وعلى القول بصحة إحيائهما بعد موتهما فيكون ذلك الإحياء مثل إحياء من قال لهم اللّه موتوا ثم أحياهم أي : إلى تكملة آجالهم وعلى ذلك فما آمن أبوا النبي صلى اللّه عليه وسلم ، إلا في زمن تكليفهما فكأنهما آمنا به قبل أن يموتا كما قال بعض المحققين في سجدة أهل الأعراف من أن ميزانهم ترجح بتلك السجدة يوم القيامة ثم يدخلون بها الجنة فلو لا أن هذه السجدة نفعتهم وسعدوا بها لم يدخلوا الجنة مع أنها ما وقعت إلا بعد موت فيوم القيامة برزخي له وجه
..............................................................
شيخنا رضي اللّه عنه .
وقال : الشمس غير غائبة عن الأرض في طلوعها وغروبها وإنما تطلع وتغيب عن العالم الذي فيها والظلام الحادث في الأرض إنما هو اتصال ظلالات ما فيها من العالم فهو على الحقيقة ظل والناس يسمونه ظلاما ومن لا كشف له يسميه ظل الأرض لما هي عليه من الكثافة والدهر من حيث عينه يوم واحد لا يتعدد ولا ليل له ، ولا نهار ، اللّه نور السماوات والأرض .
أي : منورهما وذلك النور مستمر غير منقطع فافهم وقال : لا تقوم الساعة حتى يظهر الكشف في الخاص والعام ، كلما قربت الساعة كان الكشف في الناس أكمل وأتم ، وقال : يخرج النيل والفرات من أصل سدرة المنتهى فيمشيان إلى الجنة .
ثم يخرجان منها إلى
"409"
إلى الدنيا ووجه الآخرة إلى الآخرة واللّه أعلم . وكان الإمام أبو بكر بن العربي المالكي الفقيه المحدث يقول : ما عندي أحد أشد أذى لرسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ، ممن يقول : إن أبويه في النار . وفي حديث مسلم : “ لا تؤذوا الأحياء بسبب الأموات فيحرم جزما أن يقال : إن أبوي النبي صلى اللّه عليه وسلم ، في النار “ . انتهى
قال الشيخ جلال الدين السيوطي : خاتمة حفاظ مصر رحمه اللّه : وقد صرح جماعات كثيرة بأن أبوي النبي صلى اللّه عليه وسلم ، لم تبلغهما الدعوة واللّه تعالى يقول :وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا[ الإسراء : 15 ] .
وحكم من لم تبلغه الدعوة أنه يموت ناجيا ولا يعذب ويدخل الجنة .
قال : وهو مذهبنا لا خلاف فيه بين المحققين من أئمتنا الشافعية في الفقه والأشاعرة في الأصول ونص على ذلك الإمام الشافعي رضي اللّه عنه وتبعه على ذلك الأصحاب .
قال الجلال السيوطي رحمه اللّه : ومما يوضح لك أنهما لم تبلغهما الدعوة أنهما ماتا في حداثة سنه صلى اللّه عليه وسلم ، وصحّح العلائي وغيره أن والد رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم عبد اللّه ، عاش من العمر ثمان عشرة سنة ووالدته ماتت في حدود العشرين ومثل هذا العمر لا يسع الفحص على المطلوب في التوحيد على القول بأن اللّه تعالى لم يحيهما حتى آمنا به مع أن ذلك الزمان الذي كانا فيه كان زمانا قد عم فيه الجهل والفترة انتهى .
ولنذكر لك جملة من أحكام أهل الفترتين ليدخل أبو النبي صلى اللّه عليه وسلم ، في أشرف أقسامهم
فنقول : وباللّه التوفيق : اعلم أن الموحد سعيد بأي وجه كان توحيده وإن لم يكن مؤمنا بكتاب ولا رسول ويدخل الجنة وذلك أن متعلق الإيمان إنما هو الخبر الذي يأتي به الأنبياء عن ربهم عز وجل وليس بين ظهري أهل الفترتين كتاب ولا رسول حتى يؤمنوا بهما ، وحينئذ يصح أن يلغز بذلك فيقال لنا : شخص مات على غير الإيمان ويدخل الجنة وهو من وحد اللّه بنور وجده في قلبه ومات على ذلك . وقد قسم الشيخ محيي الدين أهل الفترتين في الباب العاشر من “ الفتوحات “ إلى ثلاثة عشر قسما وحكم لستة أقسام منهم بالسعادة والأربعة بالشقاء والثلاثة بأنهم تحت المشيئة :
( فأما ) السعداء فقسم وحّد اللّه تعالى بنور وجده في قلبه كقس بن ساعدة وسعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل فإن قسا كان إذا سئل هل لهذا العالم إله يقول : البعرة تدل على البعير وأثر الأقدام على المسير إلى آخر ما قال ، وأما سعيد ابن زيد فكان يسجد ويقول : إلهي إله إبراهيم وديني دين إبراهيم كما في صحيح البخاري وكان يقول أيضا : إني لأنتظر نبيا من ولد
..............................................................
دار الجلال فيظهر النيل من جبل القمر ويظهر الفرات من أردن الروم وهما في غاية الحلاوة وإنما تغير طعمهما عما كانا عليه في الجنة من مزاج الأرض فإذا كان يوم القيامة عادا إلى الجنة .
( قلت ) : ومن أين يشرب الناس من حين قيامهم من قبورهم إلى دخول الجنة أم لا ، أحد يشرب حتى يدخل الجنة ، أو يرد الحوض فمن وجد شيئا فليلحقه بهذا الموضع واللّه عليم خبير . وقال في قوله : إن أحصنت أمتي فلها يوم وإن أساءت فلها نصف يوم يعني : من أيام
"410"
إسماعيل من بني عبد المطلب ولا أراني أدركه وأنا أؤمن به وأصدقه وأشهد أنه نبي ، ومن طالت به مدة ورآه مرة فليقرئه مني السلام انتهى .
ذكره ابن سيد الناس في سيرته : قال الشيخ محيي الدين : ويسمى من وحد اللّه تعالى مثل قس صاحب دليل ممتزج بفكر وذلك لأنه ذكر المخلوقات واعتباره فيها ولذلك كان يبعث أمة وحده كما ورد لا تابعا ولا متبوعا .
( وقسم ) : وحّد اللّه تعالى بما تجلّى لقلبه من النور الذي لا يقدر على دفعه من غير فكر ولا روية ولا نظر ولا استدلال فهذا على نور من ربه خالص غير ممتزج بفكر في كون من الأكوان ويحشر هذا يوم القيامة مع الأصفياء الأبرياء .
( وقسم ) : ألقى في نفسه واطلع من كشفه لشدة نوره وصفاء سره وخلوص يقينه على منزلة محمد صلى اللّه عليه وسلم ، وسيادته وعموم رسالته باطنا من زمن آدم عليه السلام ، إلى زمن هذا المكاشف فآمن به في عالم الغيب على شهادة منه وبينة من ربه وهو قوله تعالى :أَ فَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ[ هود : 17 ] .
ويتلوه شاهد منه . أي : يشهد له في قلبه بصدق ما كوشف له فهذا يحشر يوم القيامة في ضياء من خلفه وفي باطنية محمد صلى اللّه عليه وسلم .
( وقسم ) : اتبع ملة حق ممن تقدمه كمن تهود أو تنصر واتبع ملة إبراهيم أو من كان من الأنبياء حين علم وأعلم أنهم رسل اللّه تعالى يدعون إلى اللّه تعالى طائفة مخصوصة فتبعهم وآمن بهم وسلك سنتهم فحرم على نفسه ما حرم ذلك الرسول وتعبد نفسه بشريعته وإن كان ذلك ليس هو بواجب عليه إذ لم يكن ذلك الرسول مبعوثا إليه فهذا يحشر مع من تبع ذلك النبي يوم القيامة ، ويتميز في زمرته في ظاهريته إذا كان شرع ذلك النبي قد تقرر في الظاهر .
( وقسم ) : طالع في كتب الأنبياء فعرف شرف محمد صلى اللّه عليه وسلم ، وشرف دينه وثواب من اتبعه فآمن به وصدق على علم وإن لم يكن دخل في شرع نبي قط ممن تقدم لا سيما إن كان قد أتى بمكارم الأخلاق كحكيم بن حزام وأضرابه فهذا يحشر يوم القيامة مع المؤمنين بمحمد صلى اللّه عليه وسلم ، لا في العاملين بشريعته ولكن في ظاهرية محمد صلى اللّه عليه وسلم .
( وقسم ) : آمن بنبيه الذي أرسل إليه وأدرك رسالة محمد صلى اللّه عليه وسلم ، وآمن به فله أجران فهؤلاء ستة أقسام : كلهم سعداء عند اللّه يوم القيامة لتوحيدهم ، وإن لم يتصفوا بالإيمان .
..............................................................
الرب الذي هو كألف سنة مما تعدون والمراد بإحسانها نظرها إلى العمل بشريعة نبيها صلى اللّه عليه وسلم ، وإنما قال صلى اللّه عليه وسلم : “ إن أحسنت وإن أساءت “ . ولم يقطع بشيء لعلمه صلى اللّه عليه وسلم ، أن أحوال أمته بين حكم الاسم الخاذل والناصر وليس ليومهما مقدار معلوم عندنا بل ميزانه لا يعلمه إلا اللّه قلت :
وقد أحسنت وللّه الحمد وجاوزت الخمسمائة سنة المحسوبة من ولاية معاوية فالحمد للّه رب العالمين .
[ الباب التاسع والأربعون وثلاثمائة في معرفة منزل فتح الأبواب وغلقها وخلق كل أمة من الحضرة المحمدية ]
وقال في الباب التاسع والأربعين وثلاثمائة : قد جمع اللّه بيني وبين جميع أنبيائه في واقعة حتى لم يبق أحد منهم إلا ورأيته وعرفته وكذلك جمعني تعالى على ورثتهم من الأولياء وعرفتهم وهم لا ينقصون في كل عصر من مائة ألف وأربعة وعشرين ألفا وأطال في ذلك .
"411"
( وأما ) : الأشقياء
( فقسم ) : عطل لا عن نظر بل عن تقليد فذلك شقي مطلق
( وقسم ) : أشرك لا عن استقصاء نظر فذلك شقي
( وقسم ) : عطل بعد ما أثبت لا عن استقصاء نظر أو تقليد فذلك شقي
( وقسم ) : أشرك عن تقليد محض فذلك شقي .
( وأما ) : من هو تحت المشيئة
( قسم ) : عطل فلم يقر بوجود عن نظر قاصر ذلك القصور بالنظر إليه لضعف في مزاجه عن قوة غيره فهو تحت المشيئة
( وقسم ) : أشرك عن نظر أخطأ فيه طريق الحق مع بذل المجهود الذي تعطيه قوته فذلك تحت المشيئة
( وقسم ) : آخر عطل بعد ما أثبت عن نظر بلغ فيه أقصى القوة التي هو عليها مع ضعفها بالنسبة لمن فوقه فهو تحت المشيئة .
( فهذه ) : أقسام أهل الفترات التي بين إدريس ونوح وبين عيسى ومحمد صلى اللّه عليه وسلم ، فإياك أن تحكم على أهل الفترات كلهم بحكم واحد من غير هذا التفصيل فتخطىء طريق الصواب فرحم اللّه تعالى الشيخ محيي الدين ما كان أوسع اطلاعه فإن هذا التقسيم لم تجده لغيره واللّه أعلم .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
المبحث الأربعون في مطلوبية برّ الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ووجوب الكف عن الخوض في حكم أبوي نبينا محمد صلى اللّه عليه وسلم .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني :: تعاليق

تحميل كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر ج 2 عبد الوهاب الشعراني.txt
تحميل كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر ج 1 عبد الوهاب الشعراني.docx
تحميل كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر ج 1 عبد الوهاب الشعراني.pdf
تحميل كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر ج 1 عبد الوهاب الشعراني.txt
تحميل كتاب الكبريت الأحمر في بيان علوم الشيخ الأكبر للشيخ عبد الوهاب الشعراني.docx
تحميل كتاب الكبريت الأحمر في بيان علوم الشيخ الأكبر للشيخ عبد الوهاب الشعراني.pdf
تحميل كتاب الكبريت الأحمر في بيان علوم الشيخ الأكبر للشيخ عبد الوهاب الشعراني.txt
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع

» المبحث الثامن والثلاثون في بيان أن أفضل خلق اللّه بعد محمد صلى اللّه عليه وسلم الأنبياء الذين أرسلوا .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الحادي والثلاثون في بيان عصمة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الثاني والثلاثون في ثبوت رسالة نبينا محمد صلى اللّه عليه وسلم .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الحادي والأربعون في بيان أن ثمرة جميع التكاليف التي جاءت بها الرسل عليهم الصلاة والسلام .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث السادس والأربعون في بيان وحي الأولياء الإلهامي والفرق بينه وبين وحي الأنبياء عليهم الصلاة والسلام .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الحادي والثلاثون في بيان عصمة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الثاني والثلاثون في ثبوت رسالة نبينا محمد صلى اللّه عليه وسلم .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الحادي والأربعون في بيان أن ثمرة جميع التكاليف التي جاءت بها الرسل عليهم الصلاة والسلام .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث السادس والأربعون في بيان وحي الأولياء الإلهامي والفرق بينه وبين وحي الأنبياء عليهم الصلاة والسلام .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم