المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
المبحث السادس والثلاثون في عموم بعثة محمد صلى اللّه عليه وسلم إلى الجن والإنس وكذلك الملائكة .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: الشيخ عبد الوهاب الشعراني :: كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ الشعراني الجزء الثاني
صفحة 1 من اصل 1
14092020

المبحث السادس والثلاثون في عموم بعثة محمد صلى اللّه عليه وسلم إلى الجن والإنس وكذلك الملائكة .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
المبحث السادس والثلاثون في عموم بعثة محمد صلى اللّه عليه وسلم إلى الجن والإنس وكذلك الملائكة .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
اليواقيت والجواهر وبالحاشية الكبريت الأحمر في بيان علوم الشيخ الأكبر للإمام الرباني العارف باللّه الشيخ عبد الوهاب الشعراني
المبحث السادس والثلاثون : في عموم بعثة محمد صلى اللّه عليه وسلم إلى الجن والإنس وكذلك الملائكة على ما سيأتي فيه وهذه فضيلة لم يشركه فيها أحد من المرسلين
وقد ورد في “ صحيح مسلم “ وغيره : وأرسلت إلى الخلق كافة . وفسروه بالإنس والجن كما فسروا بهما أيضا من بلغ في قوله تعالى :وَأُوحِيَ إِلَيَّ هذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ[ الأنعام :19 ] .
وَمَنْ بَلَغَ أي بلغه القرآن وكما فسروا بذلك أيضا العالمين في قوله تعالى :تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً( 1 ) [ الفرقان : 1 ] قاله الجلال المحلي رحمه اللّه .
( فإن قلت ) : فهل تكليف الجن بالشرائع المنزلة من عند الحق تعالى تكليف ألزمهم به الحق تعالى ، ابتداء وألزموا به أنفسهم ليشاركونا في الفضائل فألزمهم الحق تعالى به كالنذر ؟
( فالجواب ) : قد أورد هذا السؤال الشيخ في الباب السادس والستين وثلاثمائة وقال : لا أدري انتهى .
فمن ظفر في ذلك بنقل فليلحقه بهذا الموضع من هذا الكتاب ، واختلفوا في الملائكة هل أرسل إليهم محمد صلى اللّه عليه وسلم ، أم لا فنقل البيهقي في الباب الرابع من شعب الإيمان عن الحليمي أنه صرح بأنه صلى اللّه عليه وسلم ، لم يرسل إلى الملائكة ثم إنه نقل عن الحليمي أيضا في الباب الخامس عشر بانفكاكهم عن شرعه .
وفي “ تفسير الرازي “ و “ البرهان النسفي “ حكاية الإجماع في تفسير الآية الثانية السابقة آنفا على أنه صلى اللّه عليه وسلم ، لم يكن رسولا إليهم . قال الشيخ كمال الدين بن
..............................................................
وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ( 4 ) [ الإخلاص : 4 ] . نفيا للصاحبة لأن المراد بالكفء هنا الصاحبة لأجل من قال : إن المسيح ابن اللّه والعزير ابن اللّه فإن الكفاءة هي المثل والمرأة لا تماثل الرجل أبدا فإن اللّه يقول :وَلِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ[ البقرة : 228 ] .
فليست له بكفء فإن المنفعل ما هو كفؤ لفاعله والعالم كله منفعل عن إرادة اللّه فما هو كفؤ للّه وحواء منفعلة عن آدم فله عليها درجة الفاعلية فليست له بكفء من هذا الوجه ولما قال تعالى :وَلِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ. لم يجعل عيسى عليه السلام منفعلا عن مريم حتى لا يكون الرجل منفعلا عن المرأة كما كانت حواء عن آدم فتمثل لها الملك بشرا سويا ، وقال :أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلاماً
"376"
أبي شريف في “ حاشيته “ : وفي نقل البيهقي ذلك عن الحليمي إشعار بالتبري من عهدته وبتقدير أن لا إشعار فيه فلم يصرح بأنه مرضى عنده .
قال : وأما الحليمي فإنه وإن كان من أهل السنة فقد وافق المعتزلة في تفضيل الملائكة على الأنبياء وما نقل عنه هنا أي : من أنه لم يرسل إلى الملائكة موافق لقوله بأفضلية الملائكة فلعله بناه عليه وأطال الشيخ كمال الدين في ذلك
ثم قال : ومع ذلك فالأليق بالعلماء الوقف عن الخوض في هذه المسألة على وجه يتضمن دعوى القطع في شيء من الجانبين انتهى .
( قلت ) : والحاصل أن كلام الأصوليين يرجع إلى قولين :
الأول : أنه أرسل إلى الملائكة .
والثاني : لم يرسل إليهم .
والذي صححه السبكي وغيره أنه أرسل إليهم وزاد البارزي رحمه اللّه أنه أرسل إلى الحيوانات والجمادات والشجر والحجر ذكره الجلال السيوطي في أوائل كتاب “ الخصائص “ ونقل فيها أيضا عن السبكي أنه كان يقول : إن محمدا صلى اللّه عليه وسلم نبي الأنبياء فهو كالسلطان الأعظم وجميع الأنبياء كأمراء العساكر ولو أدركه جميع الأنبياء لوجب عليهم اتباعه إذ هو مبعوث إلى جميع الخلق من لدن آدم إلى قيام الساعة فكانت الأنبياء كلهم نوابه مدة غيبة جسمه الشريف وكان كل نبي يبعث بطائفة من شرعه صلى اللّه عليه وسلم ، لا يتعداها انتهى .
وكان سيدي علي الخواص رحمه اللّه يقول : كان صلى اللّه عليه وسلم ، مبعوثا إلى الخلق أجمعين في عالم الأرواح والأجسام من لدن آدم إلى قيام الساعة .
( وسمعته ) يقول : الملائكة على ثلاثة أقسام : ( قسم ) أرسل إليهم محمد صلى اللّه عليه وسلم ، بالأمر والنهي معا وهم الملائكة الأرضيون وما بين الأرض والسماء الأولى .
( وقسم ) أرسل إليهم بالأمر فقط وهم ملائكة السماوات فإنهم لا يذوقون للنهي طعما إنما هم في الأمر فقط .
قال تعالى :لا يَعْصُونَ اللَّهَ ما أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ[ التحريم : 6 ] .
( وقسم ) لم يرسل إليهم أصلا لا بأمر ولا نهي .
وهم الملائكة العالون المشار إليهم بقوله تعالى لإبليس استفهام إنكار :أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعالِينَ[ ص : 75 ] .
فإن هؤلاء الملائكة عابدون للّه تعالى بالذات التي جبلهم عليها لا يحتاجون إلى رسول بل هم مهيمون في جلال اللّه تعالى ، لا يعرفون أن اللّه تعالى خلق آدم ولا غيره انتهى .
فليتأمل القسم الأول ويحرر فإنه غريب في كلامهم واللّه أعلم .
..............................................................
زَكِيًّا[ مريم : 19 ] فوهبها عيسى عليه السلام ، فكان انفعال عيسى عن الملك المتمثل في صورة الرجل ولذلك خرج على صورة أبيه ذكرا بشرا حيث تمثله بشرا روحا فجمع بين الصورتين فكان روحا من حيث عينه بشرا من حيث تمثله في صورة البشر واللّه أعلم . فليتأمل ذلك مع ما هنا .
[ الباب الخامس والعشرون وثلاثمائة في معرفة منزل القرآن من الحضرة المحمدية ]
وقال في الباب الخامس والعشرين وثلاثمائة في قوله تعالى :إِنَّ الشَّيْطانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا[ فاطر : 6 ] .
وفي قوله تعالى :يا بَنِي آدَمَ لا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطانُ كَما أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ[ الأعراف : 27 ].
اعلم أن عداوة إبليس لبني آدم أشد من معاداته لأبيهم آدم عليه السلام ، وذلك أن بني آدم خلقوا من ماء والماء منافر للنار وأما آدم عليه السلام ، فجمع بينه
"377"
( وسمعته ) مرة أخرى يقول : ملائكة الأرض إلى السماء الأولى غير معصومين لأن محمدا صلى اللّه عليه وسلم ، أرسل إليهم بالنهي ولا يرسل نبي إلى أحد بالنهي إلا إن كان يتصور وقوعه فيه فإن المعصوم لا يحتاج إلى رسول ولذلك لم يرسل قطّ نبي إلى نبي ومن سمى ملائكة الأرض جنا فهو صحيح لاستتارهم عن العيون قال تعالى :وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباً[ الصافات : 158 ] فقالوا إنها بنات اللّه تعالى عن ذلك .
قال : ومما يؤيد عدم عصمة ملائكة الأرض وقوع النزاع منهم في قصة آدم عليه الصلاة والسلام ، بقولهم :أَ تَجْعَلُ فِيها مَنْ يُفْسِدُ فِيها وَيَسْفِكُ الدِّماءَ[ البقرة : 30 ]
فإنهم لم يقولوا ذلك إلا عن ذوق وقع لهم في الأرض قبل آدم ولولا ذوقهم لذلك ما اهتدوا للاعتراض عليه انتهى .
وعلم من كلامه سابقا ولاحقا أن من قال : إنه أرسل إلى الملائكة مطلقا بالأمر والنهي معا فما حقق الأمر ، ومن قال لم يرسل إليهم مطلقا كذلك فما حقق الأمر ومن فصل ذلك كما تقدم أصاب وهو كلام منزعه الكشف ولم أجده لغيره رحمه اللّه وقد ذكر القاشاني ما يؤيد القول بعدم عصمة الملائكة الأرضية فقال : إن قيل كيف وقع من الملائكة نزاع واعتراض في قصة آدم مع عصمتهم وقول اللّه تعالى صدق قطعا .
( فالجواب ) : أن هذا النزاع لم يقع من ملائكة الجبروت والسماوات لعصمتهم وإنما وقع ذلك من ملائكة الأرض وما بينها وبين السماء لكونهم لا عصمة عندهم فإن ملائكة الجبروت والسماوات لغلبة النورانية عليهم وإحاطتهم بالمراتب يعرفون شرف مقام الإنسان الكامل وعلو رتبته عليهم عند اللّه تعالى .
ولم يأت لنا في كتاب ولا سنة تصريح بأن هذا النزاع وقع من الملائكة السماوية والأرضية وإنما أخذنا ذلك من معرفة العناصر حين رأينا أهل كل عنصر تحت حكم عنصرهم من نور أو ظلمة فقلنا : إن النزاع وقع من ملائكة الأرض لغلبة الظلمة عليهم والطبيعة الموجبة للحجاب ، قال : ويؤيد ذلك الإشارة بتخصيص الأرض بالذكر في قوله :إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً[ البقرة : 30 ]
فما وقع منهم النزاع إلا من علمهم بأحوال أهل الأرض فإن الملائكة السماوية لا يفسدون ، ولا يسفكون الدماء بل ليس لأحدهم دم في جسمه يسيل أبدا وأطال في ذلك
ثم قال : فقد بان الاعتراض والطعن في آدم لم يصدر من ملائكة الجبروت إذ النزاع لا يكون إلا ممن ركب من الطبائع الأربع لما فيها التضاد إذ المتكون منها لا يكون إلا على حكم الأصل انتهى . قال بعضهم : ولعل مراده بهؤلاء الملائكة القاطنين بين
..............................................................
وبين إبليس اليبس الذي في التراب فبين التراب والنار جامع ولهذا صدقه لما أقسم له باللّه إنه لناصح وما صدقه الأبناء لكونه لهم ضدا من جميع الوجوه فبهذا كانت عداوة الأبناء أشد من عداوة الأب له .
قال : ولما كان هذا العدو محجوبا عن إدراك الأبصار جعل اللّه لنا في القلب من طريق الشرع علامة نعرفه بها تقوم لنا مقام البصر الظاهر فنتحفظ بتلك العلامة من إلقائه وأعاننا اللّه عليه بالملك الذي جعله اللّه مقابلا له غيبا لغيب وأطال في ذلك .
وقال فيه : ما دام القرآن في القلب فلا حرف ، ولا صوت ، فإذا نطق به القارئ نطق بصوت وحرف وكذلك إذا كتبه لا يكتبه إلا بصوت وحرف وأطال في ذلك ثم قال : والمفهوم من كون القرآن أنزل حروفا
"378"
السماء والأرض نوع من الجن سماهم ملائكة اصطلاحا له .
( فإن قيل ) : قد وصف اللّه تعالى الملأ الأعلى بالخصام في قوله :ما كانَ لِي مِنْ عِلْمٍ بِالْمَلَإِ الْأَعْلى إِذْ يَخْتَصِمُونَ( 69 ) [ ص : 69 ]
وفي قوله في الحديث : “ قلت : يا رب فيم يختصم الملأ الأعلى “ الحديث .
( فالجواب ) : كما قاله الشيخ في “ الفتوحات “ : أن خصام هؤلاء ليس هو في الاعتراض على أحكام اللّه وتقديره في خلقه وإنما خصامهم في بيان الأفضل من الأعمال كما صرح به الحديث . وذلك حتى أنهم يتبادرون إلى بني آدم بدعوتهم بلسانهم ويرغبونهم في فعل ما فيه الأجر العظيم من الأعمال حتى يقدموه على غيره من غير التفات إلى غيره مما أجره يسير فهم كالرجلين المتناظرين في مسائل الحيض التي لا نصيب فيها للرجال .
( فإن قيل ) : فهل هم في هذا الخصام مسبحون للّه تعالى به لكونهم قد وصفهم اللّه تعالى بأنهم يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ لا يَفْتُرُونَ( 20 ) [ الأنبياء : 20 ] وذلك لزوال الملل ؟
( فالجواب ) : نعم هم مسبحون للّه تعالى ، بذلك الخصام وهو من جملة تسبيحهم كما كان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ، يذكر اللّه على كل أحيانه ومعلوم أنه كان يتحدث مع الأعراب ويمزح مع الأطفال والعجائز وهو في ذلك ذاكر للّه تعالى لا يتحرك ولا يسكن إلا في أمر مشروع .
( فإن قلت ) : فهل ذلك المقام لكل كامل بعده صلى اللّه عليه وسلم ؟
( فالجواب ) : نعم لأن اللّه تعالى ما شرع لعباده أمرا إلا ليشهدوه تعالى حال العمل بذلك الأمر ، فمنهم من وفي بذلك المقام ومنهم من أتى بعباداته مع الغفلة .
( فإن قلت ) : فهل يلحق خصام أرباب المذاهب بخصام الملائكة المذكورين في الأجر والثواب ؟
( فالجواب ) : نعم لكن بشرط أن يكون الجدال والخصام بصريح السنة لا بالفهم ، وأن
..............................................................
منظومة من اثنين إلى خمسة حروف متصلة ومنفردة أمران : كونه قولا ، وكلاما ، ولفظا ، وكونه يسمى كتابة ورقما وخطا فإن نظرت إلى القرآن من حيث كونه يحفظ فله حروف الرقم وإن نظرت إليه من حيث كونه تنطق به فله حروف اللفظ فلماذا يرجع كونه حروفا منطوقا بها هل هي لكلام اللّه الذي هو صفته أو للمترجم عنه يحتاج إلى إيضاح وأطال في ذلك .
ثم قال : وقد صح في ذلك الخبر أن اللّه تعالى يتجلّى في القيامة في صور مختلفة فيعرف وينكر ومن كانت حقيقته تنكر تقبل التجلي في الصور فلا يبعد أن يكون يتكلم بالحروف كما يليق بجلاله من غير كيفية ولا تشبيه لقوله تعالى :لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ[ الشورى : 11 ] .
فنفى أن يماثل مع عقل المعنى وجهل النسبة فليتأمل وسيأتي مزيد على ذلك في الباب التاسع والعشرين ، وثلاثمائة فراجعه . وقال في قوله تعالى :يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ
"379"
يكونوا مخلصين في عملهم لا يشوبهم غرض نفساني فإن قصدوا مغالبة الخصوم ورد أقوال مذاهبهم فذلك مذموم شرعا فإن اللّه تعالى يقول :أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ [ الشورى : 13 ] ومن سعى في تفرقة الدين ولو باللازم فقد أضجعه من قيامه وقد نهى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ، عن الجدال في دين اللّه بغير نص
وقال : عند نبي لا ينبغي التنازع وحكم تقرير العلماء شرعه من بعده في الأدب كحكم حضورهم عنده سواء كما يعلم ذلك العلماء باللّه تعالى واللّه سبحانه وتعالى أعلم .
.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
المبحث السادس والثلاثون في عموم بعثة محمد صلى اللّه عليه وسلم إلى الجن والإنس وكذلك الملائكة .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني :: تعاليق

تحميل كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر ج 2 عبد الوهاب الشعراني.txt
تحميل كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر ج 1 عبد الوهاب الشعراني.docx
تحميل كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر ج 1 عبد الوهاب الشعراني.pdf
تحميل كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر ج 1 عبد الوهاب الشعراني.txt
تحميل كتاب الكبريت الأحمر في بيان علوم الشيخ الأكبر للشيخ عبد الوهاب الشعراني.docx
تحميل كتاب الكبريت الأحمر في بيان علوم الشيخ الأكبر للشيخ عبد الوهاب الشعراني.pdf
تحميل كتاب الكبريت الأحمر في بيان علوم الشيخ الأكبر للشيخ عبد الوهاب الشعراني.txt
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع

» المبحث الثامن والثلاثون في بيان أن أفضل خلق اللّه بعد محمد صلى اللّه عليه وسلم الأنبياء الذين أرسلوا .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الثاني والثلاثون في ثبوت رسالة نبينا محمد صلى اللّه عليه وسلم .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الخامس والثلاثون في كون محمد صلى اللّه عليه وسلم خاتم النبيين كما به صرح القرآن .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث السابع والثلاثون في بيان وجوب الإذعان والطاعة لكل ما جاء به صلى اللّه عليه وسلم .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الأربعون في مطلوبية برّ الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ووجوب الكف عن الخوض في حكم أبوي نبينا محمد صلى اللّه عليه وسلم .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الثاني والثلاثون في ثبوت رسالة نبينا محمد صلى اللّه عليه وسلم .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الخامس والثلاثون في كون محمد صلى اللّه عليه وسلم خاتم النبيين كما به صرح القرآن .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث السابع والثلاثون في بيان وجوب الإذعان والطاعة لكل ما جاء به صلى اللّه عليه وسلم .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الأربعون في مطلوبية برّ الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ووجوب الكف عن الخوض في حكم أبوي نبينا محمد صلى اللّه عليه وسلم .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مقدمة المصنف كتاب القواعد الكشفية الموضحة لمعاني الصفات الإلهية للشيخ عبد الوهاب الشعراني رضي الله عنه
» مقدّمة التّحقيق و ترجمة المؤلّف كتاب القواعد الكشفية الموضحة لمعاني الصفات الإلهية للشيخ عبد الوهاب الشعراني رضي الله عنه
» مقدمة كتاب القواعد الكشفية الموضحة لمعاني الصفات الإلهية للشيخ عبد الوهاب الشعراني رضي الله عنه
» فهرس بشرح المصطلحات الصوفية عند الشيخ ابن عطاء اللّه السكندري كما وردت في الحكم لمؤلف اللطائف الإلهية
» مكاتبات للشّيخ تاج الدّين أحمد بن محمّد بن عبد الكريم ابن عطاء اللّه السّكندري المتوفى 709 هـ إلى بعض إخوانه ومريديه
» المناجاة الإلهيّة للشّيخ تاج الدّين أبي الفضل أحمد بن محمّد بن عبد الكريم ابن عطاء اللّه السّكندري المتوفى 709 هـ
» الحكم العطائيّة الصغرى للشّيخ تاج الدّين أبى الفضل أحمد بن محمّد بن عبد الكريم ابن عطاء اللّه السّكندري المتوفى 709 هـ
» الحكم العطائيّة الكبرى للشّيخ تاج الدّين أبى الفضل أحمد بن محمّد بن عبد الكريم ابن عطاء اللّه السّكندري المتوفى 709 هـ
» الحكم العطائية من 21 الى 30 كتاب اللطائف الإلهية في شرح مختارات من الحكم العطائية لابن عطاء الله السكندري شرح د. عاصم إبراهيم الكيالي
» الحكم العطائية من 11 الى 20 كتاب اللطائف الإلهية في شرح مختارات من الحكم العطائية لابن عطاء الله السكندري شرح د. عاصم إبراهيم الكيالي
» الحكم العطائية من 01 الى 10 كتاب اللطائف الإلهية في شرح مختارات من الحكم العطائية لابن عطاء الله السكندري شرح د. عاصم إبراهيم الكيالي
» المقدمة لكتاب اللطائف الإلهية في شرح مختارات من الحكم العطائية لابن عطاء الله السكندري شرح د. عاصم إبراهيم الكيالي
» فهرس موضوعات القرآن موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» فهرس موضوعات القرآن موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثامن عشر المعاملات ثانيا الإسلام الاقتصادي من 2313 إلى 2413 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثامن عشر المعاملات ثانيا الإسلام الاقتصادي من 2282 إلى 2351 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثامن عشر المعاملات ثانيا الإسلام الاقتصادي من 2282 إلى 2312 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثامن عشر المعاملات ثانيا الإسلام الاقتصادي من 2265 إلى 2281 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثامن عشر المعاملات ثانيا الإسلام الاقتصادي من 2249 إلى 2264 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثامن عشر المعاملات ثانيا الإسلام الاقتصادي من 2211 إلى 2248 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثامن عشر المعاملات أولا الإسلام السياسي من 2168 إلى 2210 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب السابع عشر الثالث عشر الحجّ والعمرة من 2084 إلى 2167 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب السابع عشر اثنى عشر الصيام والفطر والطعام والشراب ثانيا الطعام والشراب من 2049 إلى 2083 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب السابع عشر اثنى عشر الصيام والفطر والطعام والشراب أولا الصيام والفطر من 2002 إلى 2048 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب السابع عشر العبادات الحادي عشر الذكر والتسبيح والدعاء من 1961 إلى 2001 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب السابع عشر العبادات عاشرا السجود والمساجد والقبلة من 1921 إلى 1960 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب السابع عشر العبادات تاسعا صلاة الجمعة من 1903 إلى 1920 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب السابع عشر العبادات ثامنا الصلاة من 1826 إلى 1902 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب السابع عشر العبادات أولا الوضوء والاغتسال من 1794 إلى 1825 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» كتاب الفتح الرباني والفيض الرحماني "53" المجلس الثالث والخمسون من عبد الله بجهل كان ما يفسد أكثر مما يصلح
» الباب السادس عشر الإسلام الاجتماعي سابعا العدّة من 1782 إلى 1793 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب السادس عشر الإسلام الاجتماعي سادسا الطلاق من 1744 إلى 1781 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب السادس عشر الإسلام الاجتماعي خامسا الأسرة من 1739 إلى 1743 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب السادس عشر الإسلام الاجتماعي رابعا الأولاد من 1734 إلى 1738 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب السادس عشر الإسلام الاجتماعي ثالثا الحمل والولادة والرضاع والفطام والحضانة من 1722 إلى 1733 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب السادس عشر الإسلام الاجتماعي ثانيا النكاح والزواج في القرآن من 1681 إلى 1721 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب السادس عشر الإسلام الاجتماعي ثانيا النكاح والزواج في القرآن من 1651 إلى 1680 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب السادس عشر الإسلام الاجتماعي ثانيا النكاح والزواج في القرآن من 1623 إلى 1650 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب السادس عشر الإسلام الاجتماعي أولا المرأة في الإسلام من 1598 إلى 1622 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الخامس عشر الإسلام والحرب من 1547 إلى 1597 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الخامس عشر الإسلام و الحرب من 1519 إلى 1546 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الرابع عشر القرآن ثانيا الأدب والأخلاق من 1505 إلى 1518 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الرابع عشر القرآن ثانيا الأدب والأخلاق من 1480 إلى 1504 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الرابع عشر القرآن والفنون والصنائع والآداب والأخلاق من 1462 إلى 1479 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثالث عشر القرآن والعلم ثانيا علم النفس في القرآن من 1436 إلى 1461 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثالث عشر القرآن والعلم ثانيا علم النفس في القرآن من 1419 إلى 1435 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثالث عشر القرآن والعلم أولا العلم في القرآن من 1396 إلى 1418 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثالث عشر القرآن والعلم أولا العلم في القرآن من 1375 إلى 1395 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثالث عشر القرآن والعلم أولا العلم في القرآن من 1343 إلى 1374 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني عشر عن الساعة والقيامة والجنة والنار والموت من 1312 إلى 1342 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني عشر عن الساعة والقيامة والجنة والنار والموت من 1179 إلى 1311 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الحادي عشر مصطلحات من القرآن من 1146 إلى 1278 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الحادي عشر مصطلحات من القرآن من 1121 إلى 1245 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الحادي عشر مصطلحات من القرآن من 1190 إلى 1220 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب العاشر النّسخ في القرآن من 1152 إلى 1189 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب العاشر النّسخ في القرآن من 1130 إلى 1151 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب العاشر النّسخ في القرآن من 1126 إلى 1129 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب التاسع في أسباب نزول آيات القرآن من 1076 إلى 1125 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب التاسع في أسباب نزول آيات القرآن من 1059 إلى 1075 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب التاسع في أسباب نزول آيات القرآن من 1045 إلى 1058 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب التاسع في أسباب نزول آيات القرآن من 1035 إلى 1044 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب التاسع في أسباب نزول آيات القرآن من 1026 إلى 1034 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب التاسع في أسباب نزول آيات القرآن من 1018 إلى 1025 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب التاسع في أسباب نزول آيات القرآن من 1015 إلى 1017 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب التاسع في أسباب نزول آيات القرآن من 1013 إلى 1014 موسوعة القرآن العظيم الجزء الثاني د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثامن أمثال وحكم القرآن من 981 الى 1011 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثامن أمثال وحكم القرآن من 961 الى 980 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثامن أمثال وحكم القرآن من 948 الى 960 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب السابع القصص في القرآن من 941 الى 947 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب السابع القصص في القرآن من 911 الى 940 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب السابع القصص في القرآن من 881 الى 910 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب السابع القصص في القرآن من 851 الى 880 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب السابع القصص في القرآن من 831 الى 850 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب السابع القصص في القرآن من 801 الى 830 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب السابع القصص في القرآن من 771 الى 800 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب السابع القصص في القرآن من 741 الى 770 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب السابع القصص في القرآن من 721 الى 740 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب السابع القصص في القرآن من 697 الى 720 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب السادس موجز سور القرآن من 681 الى 696 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب السادس موجز سور القرآن من 661 الى 680 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب السادس موجز سور القرآن من 641 الى 660 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب السادس موجز سور القرآن من 621 الى 640 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب السادس موجز سور القرآن من 611 الى 620 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب السادس موجز سور القرآن من 601 الى 610 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب السادس موجز سور القرآن من 591 الى 600 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب السادس موجز سور القرآن من 582 الى 590 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الخامس اليهود والنصارى في القرآن من 561 الى 581 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الخامس اليهود والنصارى في القرآن من 541 الى 560 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الخامس اليهود والنصارى في القرآن من 527 الى 540 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الرابع الإسرائيليات والشبهات والإشكالات من 511 الى 526 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الرابع الإسرائيليات والشبهات والإشكالات من 491 الى 510 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الرابع الإسرائيليات والشبهات والإشكالات من 471 الى 490 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الرابع الإسرائيليات والشبهات والإشكالات من 451 الى 470 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الرابع الإسرائيليات والشبهات والإشكالات من 431 الى 450 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثالث الإيمان والإسلام ثانيا الإسلام في القرآن من 421 الى 430 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثالث الإيمان والإسلام ثانيا الإسلام في القرآن من 408 الى 420 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثالث الإيمان والإسلام أولا الإيمان في القرآن من 381 الى 407 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثالث الإيمان والإسلام أولا الإيمان في القرآن من 361 الى 380 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني