المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
الحديث السادس يستجاب لاحدكم ما لم يعجل؟ كتاب حالة أهل الحقيقة مع الله العارف بالله سيدي احمد الرفاعي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: سيدي احمد الرفاعي :: حال اهل الحقيقة مع الله
صفحة 1 من اصل 1
01112017

الحديث السادس يستجاب لاحدكم ما لم يعجل؟ كتاب حالة أهل الحقيقة مع الله العارف بالله سيدي احمد الرفاعي
الحديث السادس يستجاب لاحدكم ما لم يعجل ويقول دعوت ولم يستجاب لي كتاب حالة أهل الحقيقة مع الله سيدي احمد الرفاعي
الامام القطب سيدي أحمد الرفاعي رضي الله عنه
الحديث السادس يستجاب لاحدكم ما لم يعجل ؟
حدثنا الشريف محمد بن عبدالسميع العباسي الهاشمي الواسطي، قال: أخبرنا الحاجب أبو شجاع محمد بن الحسين، قال: أنبأنا النقيب أبو الفوارس طراد بن محمد ابن علي الزبيبي الهاشمي، قال: أنبأنا أبو محمد عبدالله بن يحيى بن عبدالجبار السكري، قال: أنبأنا أبو علي إسماعيل بن محمد الصفار، قال: أنبأنا أبوبكر أحمد ابن منصور الرمادي، قال أنبأنا عبدالرزاق بن همام، قال: أنبأنا مَعْمَرٌ عن الزهري عن رجل سمّاه [1]،عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يُستجابُ لأحدكم ما لم يَعْجَلْ فيقول دعوتُ فلم يُستجب لي" [2] والعَجَلَةُ هنا من غَلَبَةِ الإشتغال بالقَصْدِ دون خالقه، وهذا من نُقصان المعرفة، فإن العارف لا يشغله شيء عن ربه.
وسنذكر من أحوال العارفين أشياء بقصد التبرك بِذِكْرِهِم، قال الله تعالى : (واذكر في الكتابِ إبراهيم) [3] وقال سبحانه: (نحن نقص عليك) [4]
وفي الخبر: اذكروا الصالحين، عند ذكر الصالحين تنزل الرحمة [5]. فلولا ذلك لما كان ينبغي لنا أن نشتغل بذكر غير الله تعالى، ومع ذلك فإن الله تعالى معنا، قال تعالى: (وهو معكم أين ما كنتم) [6].
كيف يكون غريباً مَنْ يعرفه، وكيف يكون ضالاً من يُحِبُّهُ
حُكِيَ أن عبدالواحد بن زيد [7] رحمه الله قال: قصدتُ بيتَ المقدس فأضلَلْتُ طريقي، فإذا بامرأة أقبلت إليَّ فقلتُ لها: يا غريبة، أنت ضالَّة؟قالت: كيف يكون غريباً مَنْ يعرفه، وكيف يكون ضالاً من يُحِبُّهُ،
ثم قالت: خذ رأس عصاي وتقدَّم بين يديَّ مشيا، فأخذتُ رأسَ عصاها، ومشيت بين يديها سبعة أقدام أقل أو أكثر، فإذا أنا في مسجد بيت المقدس، فدلَّكتُ عيني،
قلت: لعل هذا غلط مني، فقالت: يا هذا سيرك سير الزاهدين، وسيري سير العارفين، فالزاهد يسير، والعارفُ يطير، وأنَّى يلحق السَّيَّارُ الطَّيَّارَ؟ ثم غابت فلم أرها بعدها.
قال أبو عمران الواسطي رحمه الله: كنت راكباً البحرَ، إذ انكسرت السفينة، وبقيتُ أنا وامرأتي، فولدت ولداً، فأرادت الماء، فرفعتُ رأسي إلى السماء، فإذا رجلٌ جالسٌ على الهواء، وفي يده ركوة من ياقوتةٍ حمراء في سلسلة من ذهب، وقال :خذْ، فسألته عن ذلك، فقال: تركتُ هواي، فأجلسني في الهواء.
وحُكِيَ أن عبدالواحد بن يزيد قال: لأبي عاصم الربعي: كيف صنعتَ حين طلبك الحَجَّاج ؟ قال: كنت في بيتي فوقفوا على الباب ليدخل عليَّ الرسولُ فصرتُ مدهوشاً، فإذا بيدٍ أخذت بيدي وجرَّتني قدَماً أو أكثر، فنظرتُ فإذا أنا علي جبلِ أبي قبيس.
لا تتعجب فإن العبد إذا أطاع الله أطاعه كلُّ شيء
وحُكِيَ أن إبراهيم بن أدهم [8] رضي الله عنه قال: مررتُ براعٍ فقلت له: هل عندك شُربةً من الماء أو من اللبن؟ قال: أيُّهما أحبُّ إليك؟قلت: الماء، قال: فضرب بعصاه حجراً صَلداً لا صدْعَ فيه، فانبجس من الماء، فشربتُ منه وهو أبرد من الثلج، وأحلى من العسل، وبقيتُ متعجباً،
فقال الراعي: لا تتعجب فإن العبد إذا أطاع الله أطاعه كلُّ شيء.
وكانت لرابعة البصرية [9] سَلَّةٌ معلقة في بيتها، فكلما أرادت الطعام، ضربت بيدها إلى السلة فوجدتْ فيها أي الطعام شاءت.
وقال شيخ الطائفة الحسن [10] رضي الله عنه: خرج سلمانُ الفارسي) رضي الله عنه من المدائن ومعه ضيف، فإذا بظباءٍ تسير في الصحراء، وطيور تطير في الهواء،
فقال سلمان: ليأتني ظبيٌ وطيرٌ سمينان، فقد جاءني ضيفٌ أحب إكرامه، فجاء كلاهما،
فقال الرجل سبحان الذي سخَّر لك الطيرَ في الهواء، قال: أوَ تتعجبُ من هذا؟
هل رأيتَ عبداً أطاع الله فعصاه الله.
ليس بعارفٍ من تعجّب من الآيات، ومن تعجب فهو بعيد من الله
قال عبد الواحد بن زيد: بينما أنا وأيوب السختياني [11] نسير في طريق الشام، فإذا نحن بأسودَ أقبل إلينا يحمل كارة حطب، فقلت: يا أسودُ مَن ربُك؟ قال: ألمثلي تقول هذا، فرفع رأسه إلى السماء،وقال: إلهي حوِّل هذا الحطب ذهباً، فإذا هو ذهب،
ثم قال: أرأيتم هذا؟
قلنا: نعم،
قال: اللهم رُدَّه حطباً، فصار كما كان أولاً،
ثم قال: سَلُوا فإن العارفين لا تفنى عجائبهم، ف
قال أيوب: بقيتُ خَجِلاً من العبد، واستحييتُ منه حياءً ما استحييت مثله من قبل ذلك من أحد قط، ثم قلت: أمَعَكَ شيءٌ من الطعام؟
قال: فأشار فإذا بين أيدينا جامٌ [12] فيها عسل، أشد بياضاً من الثلج، وأطيب ريحاً من المسك،
قال: كلوا فوالله الذي لا إله إلا هو ليس هذا من بطن النحل، فأكلنا فما رأينا شيئاً أحلى منه، فتعجَّبنا،
فقال: ليس بعارفٍ من تعجّب من الآيات، ومن تعجب فهو بعيد من الله، ومن عبده على رؤية الآيات فهو جاهل بالله.
رحم الله ذلك الأسودَ، ما أعرفَه بالله.
وقد كنتُ حاجاً وأردتُ التلبية، فأخذت منديلاً لي فغسلته، وقطعته نصفين، ثم اتزرت بنصف، وارتديت بنصف آخر لحاجة.
فإذا بهاتف يهتف: انظر ما بين يديك، فنظرتُ فإذا الباديةُ فضةٌ كلُّها، فغمضتُ عيني ومضيت، وقلت: اللهم إني أعوذ بك من كل إرادةٍ سواك.
هنيئاً لمن أحرم عن غيره.
وحكي أن رجلاً من العارفين فرغ من أعمال الحج وأركانه، ثم أخذ يُحرم مرة أخرى،وقال: لبيك اللهم لبيك،
قيل له: يا هذا، إن وقت الحج والتلبية قد مضى،
فقال: قد أحرمتُ من الوطن إلى زيارة البيت، والآن أحرمت من البيت إلى صاحب البيت،
فقيل هنيئاً لمن أحرم عن غيره.
أما عرفتَ أنَّ العارفين يتعارف بعضُهم بعضاً بنور المعرفة
وحُكي أن هرم بن حيّان [13] رحمه الله قال:كنتُ أسيرُ على شاطئ الدجلة فإذا أنا برجُلٍ أقبل إليّ وعليه سيما العارفين، فسلمت عليه
فقلت له: كيف حالك وشأنك؟
فقال: (سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا) [14]
يا هرم بن حيّان اشتغلْ بما يعنيك
فقلت: رحمك الله مِن أينَ عرفتَ اسمي واسمَ أبي، وما رأيتك قبل اليوم؟
فقال: أما عرفتَ أنَّ العارفين يتعارف بعضُهم بعضاً بنور المعرفة
قال: فتعجبتُ من حسن فصاحته، وتحيَّرتُ من هيبته.
لا تمُنَّ على الله، فإن الحبيبَ لا يمُنُّ على الحبيب
وقال ذو النون رضي الله عنه:بينما أنا أسير فإذا أنا بقريةٍ والناسُ يصيحون، فدنوتُ فإذا أسودُ يسخرون به، فرفع رأسه إليّ وقال: يا ذا النون اعرف قدرَ الله، ولا تمُنَّ على الله، فإن الحبيبَ لا يمُنُّ على الحبيب.
فسألتُ عن حاله، قيل إنه مجنون لا يجالس الناس، ولا يأكلُ في أربعين يوماً إلا أكلةً واحدة، ثم نظر إلى السماء
وقال: يا غايةَ هِمَم العارفين، إن عرفتُكَ فبمواهبك، وإن شكرتك فبعصمتك.
مؤنسُ الأبرار في الخلوات، وصاحبُ الغرباء في الفلوات
وقال ذو النون أيضاً: بينما أنا أسيرُ على شاطئ النيل فإذا أنا بجارية منطلقة في النيل، وقد اضطربت أمواجهوتقول: إلهي ترى ما تفعل بي
فقلت: يا جارية أتشكِينَ منه وهو صاحب كل بَرٍّ وفاجر
فقالت: يا ذا النون أنتَ الذي إذا شكرتَ شكرتَ منه، وإذا سخطتَ سخِطتَ عليه
قلت: يا جارية، من أين عرفت اسمي وما رأيتِني؟
فقالت: عرفتك بنور معرفة الجبّار
فقلت لها: اتجدين وحشةً للوَحدة؟
قالت: لا والذي نوَّر قلبي بنور معرفته، ما سكن قلبي قطّ إلى غيره، فإنه مؤنسُ الأبرار في الخلوات، وصاحبُ الغرباء في الفلوات.
اشتغلْ بذكر الله فإن ذكرَ الله شفاءُ القلوب
وقال جدُّ والدتي العارفُ الواسطي رحمه الله: بينما أنا أمشي في البادية، إذ أعرابيّ جالس منفرداً، فدنوت منه وسلّمتُ عليه، فردَّ عليّ السلام وأبي أن أكلِّمه،فقال: اشتغلْ بذكر الله فإن ذكرَ الله شفاءُ القلوب.
ثم قال: كيف يتفرغ ابن آدم من ذكره وخدمته، والموت في أثره، والله ناظرٌ إليه؟
ثم بكى وبكيت معه، فقلت له: ما لي أراك فريداً وحيداً؟
قال: ما أنا بوحيد والله معي، وما أنا بفريد والله مؤانسي، ثم قام ومضى مسرعاً.
وهو يقول: سيدي، أكثر خلقك مشغولون عنك بغيرك، وأنت عِوَضٌ عن جميع ما فات، يا صاحب كل غريب، ويا مؤنس كل وحيد، ويا مأوى كل فريد، وجعل يمُرُّ وأنا أتبعه.
ثم أقبل إلىَّ وقال: ارجعْ عافاك الله إلى من هو خير لك مني، ولا تشغلني عمن هو خير لي منك، ثم غاب عن بصري.
اشتغل بذكره عن كل مَن سواه
وحُكي أن عبدالواحد بن زيد قال: مررتُ براهبٍ فسألته: منذ كم أنت في هذا المكان؟ فقال: منذ أربع وعشرين سنة، قلت: من أنيسك؟قال: الفرد الصمد، قلت: من المخلوقين؟ قال: الوحش، قلت، فما طعامك؟
قال: ذكر الله، قلت: مِنَ المأكول، قال: ثمار هذه الأشجار، ونبات الأرض، فقلت: أما تشتاق إلى أحد؟ قال: نعم إلى حبيبِ قلوب العارفين، قلت: إلى المخلوقين، قال: مَن كان شوقه إلى الله فكيف يشتاق إلى غيره، قلت: فلِمَ اعتزلتَ عن الخَلْق؟
قال: لأنهم سَرَّاق العقول، وقُطّاع طريق الهدى، قلت: ومتى يعرف العبد طريق الهدى؟
قال: إذا هرب إلى ربه من كل ما سواه، واشتغل بذكره عن كل مَن سواه.
اوصيك بالله سبحانه
قال هرم بن حيان: رأيت أويس بن عامر [15] فسلمتُ عليه، فقال: وعليك السلام يا هَرِمُ بن حيان، فقلت: كيف عرفْتَ اسمي واسم أبي؟قال: عَرَفَت روحي روحَك بنور معرفة ربي،
قلت: إني أحبك في الله،
قال: ما أظن أن أحداً يحب غير الله فكيف يحب غير الله لله.
قلت: أريد الصحبة معك، والأنس بك.
قال: ما ظننت عارفاً يستوحش عن الله حتى يستأنس بغيره.
قلت: أوصني، قال: أوصيك بالله سبحانه، فإنه عِوَضٌ عن كل ما فاتك.
طلب الانس بالمولي
وقال ذو النون المصري: كنتُ أسير في بعض المفاوز، فإذا أنا برجل مُتَّزِر بحشيش، مرتد بحشيش، فسلمتُ عليه فرد عليّ السلام، ثم قال: من أين الفتى؟
قلت: من مصر، قال: إلى أين؟
قلت: أطلب الأنس بالمولى.
قال: اترك الدنيا والعُقبى، يصح لك الطلب، قلت: هذا كلامٌ صحيح، صحَّحْهُ لي، قال، أتتهمنا فيما نقول، وقد أُعطينا خيراً مما نقول، وهو المعرفة، قلت: ما أتهمك، ولكني أريد أن تزيدني نوراً على نور.
فقال: يا ذا النون، انظر فوقك، فإذا السماء والأرض كأنهما ذهب يتوقد ويتلألأ، قال: اغضض بصرك، فصارتا كما كانتا، فقلت: كيف السبيل إلى هذا؟ قال: تفرَّد بالفرد إن كنت له عبداً.
وقال محمد المقدسي [16] رحمه الله: دخلتُ دار المجانين يوماً بالشام، فرأيت فيها شاباً على رقبته غُلٌ، وعلى رجليه قَيد، مشدود بالسلسلة، فلما وقع بصره عليّ، قال لي: يا محمد أترى ما فعل بي، وأشار بطرفه نحو السماء،
ثم قال: جعلتك رسولاً إليه أن تقول له: لو جعلتَ السموات غلاً على عنقي، والأرضين قيداً على رجلي، ما التفتُّ منك إلى غيرك طرفة عين، ثم أنشأ يقول:
على بُعدكَ لا يصبرُ مَن عادته القُرْبُ
ولا يقوى على قطعِكَ مَن تيَّمَهُ الحُبُّ
إذا لم تَرَكَ العَينُ فقد أبصركَ القلبُ
* * *
_________________
اتقوا الله ويعلمكم الله
الشريف المحسي
الحديث السادس يستجاب لاحدكم ما لم يعجل؟ كتاب حالة أهل الحقيقة مع الله العارف بالله سيدي احمد الرفاعي :: تعاليق

الهوامش
[1] هو أبوعبيد مولى ابن أزهر (البخاري (الخدمات الطباعية) 5/2335).
[2] البخاري: الدعوات، باب: يستجاب للعبد ما لم يَعْجَلْ 5981 ومسلم: الذكر والدعاء والتوبة ، باب بيان أنه يُستجاب للداعي ما لم يعجل 2735.
[3] سورة مريم 41.
[4] سورة يوسف 3.
[5] إحياء علوم الدين (المعرفة) 2/231، قال الحافظ العراقي: ليس له أصل في الحديث المرفوع، وإنما هو من قول سفيان بن عيينة، كذا رواه ابن الجوزي في مقدمة صفة الصفوة [المغني (بهامش الإحياء) 2/231 ] وإتحاف السادة المتقين 6/350، وأسنى المطالب 140 وفيه: "حديث" "عند ذكر أهل الصلاح تنزل الرحمة": لا أصل له. قال العراقي وابن حجر: قيل: هو من كلام ابن عيينة". وكشف الخفاء 2/70 برقم 1772 وفيه: "قال الحافظ ابن حجر: لا أصل له.. لكن قال ابن الصلاح في علوم الحديث: روينا عن أبي عمرو إسماعيل بن مجيد أنه ساير أبا جعفر أحمد بن حمدان ، وكانا عبدين صالحين ، فقال له: بأي نية أكتب الحديث؟ فقال: ألستم (ترون) أن عند ذكر الصالحين تنزل الرحمة؟ قال: بلى. قال: فرسول الله صلى الله عليه وسلم رئيس الصالحين. انتهى. قال القاري: لكن اللفظ إن كان (تروون) بواوين، من الرواية، فيدل في الجملة على أنه حديث، وله أصل، وإن كان (ترون) من الرؤية، مجهولاً (أي بضم التاء) أو معلوماً (بفتحها) فلا دلالة فيه. وقال الزمخشري في خطبة رسالة في فضائل العَشَرَة: ورد في صحيح الآثار المسندة عن العلماء الكبار أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: عند ذكر الصالحين تنزل الرحمة" وهو في الفوائد المجموعة للشوكاني (السُّنّة المحمدية) 508 والأسرار المرفوعة لعلي القاري (الرسالة) 249 (موسوعة أطراف الحديث 5/499) وأورده محمد طاهر الهندي الفتني في تذكرة الموضوعات 193 باب فضل الأولياء والأبدال.
[6] سورة الحديد 4.
[7] أدرك الحسن البصري (الطبقات الكبرى للشعراني 1/60).
[8] إبراهيم بن أدهم التميمي البلخي أبو إسحاق ، توفي سنة 161 هـ.
[9] هي رابعة العدوية.
[10] الحسن البصري (الحسن بن يسار).
[11] أيوب بن كيسان السختياني البصري، أبو بكر (66-131 هـ).
[12] جام: إناء للشراب والطعام. والجام مؤنثة.
[13] هرم بن حيان العبدي الأزدي: قائد فاتح من كبار النُسّاك. مات بعد 26 هـ.
[14] سورة الإسراء: 108.
[15] أويس بن عامر القَرَني من بني قُرن: أحد النُسّاك العُبّاد المشهورين توفي أو قتل سنة 37 هـ.
[16] يلقب بطاهر، "وهو من أجلة مشايخ الشام سماه الشبلي" حبر الشام" (الشعراني 1/133).
[1] هو أبوعبيد مولى ابن أزهر (البخاري (الخدمات الطباعية) 5/2335).
[2] البخاري: الدعوات، باب: يستجاب للعبد ما لم يَعْجَلْ 5981 ومسلم: الذكر والدعاء والتوبة ، باب بيان أنه يُستجاب للداعي ما لم يعجل 2735.
[3] سورة مريم 41.
[4] سورة يوسف 3.
[5] إحياء علوم الدين (المعرفة) 2/231، قال الحافظ العراقي: ليس له أصل في الحديث المرفوع، وإنما هو من قول سفيان بن عيينة، كذا رواه ابن الجوزي في مقدمة صفة الصفوة [المغني (بهامش الإحياء) 2/231 ] وإتحاف السادة المتقين 6/350، وأسنى المطالب 140 وفيه: "حديث" "عند ذكر أهل الصلاح تنزل الرحمة": لا أصل له. قال العراقي وابن حجر: قيل: هو من كلام ابن عيينة". وكشف الخفاء 2/70 برقم 1772 وفيه: "قال الحافظ ابن حجر: لا أصل له.. لكن قال ابن الصلاح في علوم الحديث: روينا عن أبي عمرو إسماعيل بن مجيد أنه ساير أبا جعفر أحمد بن حمدان ، وكانا عبدين صالحين ، فقال له: بأي نية أكتب الحديث؟ فقال: ألستم (ترون) أن عند ذكر الصالحين تنزل الرحمة؟ قال: بلى. قال: فرسول الله صلى الله عليه وسلم رئيس الصالحين. انتهى. قال القاري: لكن اللفظ إن كان (تروون) بواوين، من الرواية، فيدل في الجملة على أنه حديث، وله أصل، وإن كان (ترون) من الرؤية، مجهولاً (أي بضم التاء) أو معلوماً (بفتحها) فلا دلالة فيه. وقال الزمخشري في خطبة رسالة في فضائل العَشَرَة: ورد في صحيح الآثار المسندة عن العلماء الكبار أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: عند ذكر الصالحين تنزل الرحمة" وهو في الفوائد المجموعة للشوكاني (السُّنّة المحمدية) 508 والأسرار المرفوعة لعلي القاري (الرسالة) 249 (موسوعة أطراف الحديث 5/499) وأورده محمد طاهر الهندي الفتني في تذكرة الموضوعات 193 باب فضل الأولياء والأبدال.
[6] سورة الحديد 4.
[7] أدرك الحسن البصري (الطبقات الكبرى للشعراني 1/60).
[8] إبراهيم بن أدهم التميمي البلخي أبو إسحاق ، توفي سنة 161 هـ.
[9] هي رابعة العدوية.
[10] الحسن البصري (الحسن بن يسار).
[11] أيوب بن كيسان السختياني البصري، أبو بكر (66-131 هـ).
[12] جام: إناء للشراب والطعام. والجام مؤنثة.
[13] هرم بن حيان العبدي الأزدي: قائد فاتح من كبار النُسّاك. مات بعد 26 هـ.
[14] سورة الإسراء: 108.
[15] أويس بن عامر القَرَني من بني قُرن: أحد النُسّاك العُبّاد المشهورين توفي أو قتل سنة 37 هـ.
[16] يلقب بطاهر، "وهو من أجلة مشايخ الشام سماه الشبلي" حبر الشام" (الشعراني 1/133).

» الحديث الأول السبيل الى الايمان كتاب حالة أهل الحقيقة مع الله العارف بالله سيدي احمد الرفاعي
» الحديث الثاني الكيس والعاجز كتاب حالة أهل الحقيقة مع الله العارف بالله سيدي احمد الرفاعي
» الحديث الثالث الايمان في القلب كتاب حالة أهل الحقيقة مع الله العارف بالله سيدي احمد الرفاعي
» الحديث الرابع صاحب الوجهين ذو لسانين فى النار كتاب حالة أهل الحقيقة مع الله العارف بالله سيدي احمد الرفاعي
» الحديث الخامس انصر اخاك ظالما او مظلوما كتاب حالة أهل الحقيقة مع الله العارف بالله سيدي احمد الرفاعي
» الحديث الثاني الكيس والعاجز كتاب حالة أهل الحقيقة مع الله العارف بالله سيدي احمد الرفاعي
» الحديث الثالث الايمان في القلب كتاب حالة أهل الحقيقة مع الله العارف بالله سيدي احمد الرفاعي
» الحديث الرابع صاحب الوجهين ذو لسانين فى النار كتاب حالة أهل الحقيقة مع الله العارف بالله سيدي احمد الرفاعي
» الحديث الخامس انصر اخاك ظالما او مظلوما كتاب حالة أهل الحقيقة مع الله العارف بالله سيدي احمد الرفاعي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم