المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
الاسماء الجليل, الكريم, الرقيب كتاب الكمالات الإلهية فى الصفات المحمدية العارف بالله عبد الكريم الجيلي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: سيدي عبد الكريم الجيلي :: الكمالات الإلهية فى الصفات المحمدية
صفحة 1 من اصل 1
28102017

الاسماء الجليل, الكريم, الرقيب كتاب الكمالات الإلهية فى الصفات المحمدية العارف بالله عبد الكريم الجيلي
الاسماء الجليل, الكريم, الرقيب كتاب الكمالات الإلهية فى الصفات المحمدية العارف بالله عبد الكريم الجيلي
كتاب الكمالات الإلهية فى الصفات المحمدية سيدي عبد الكريم الجيلي رضي الله عنه
الاسم الثاث والأربعون اسمه الجليل
هو الذى عزّت مكانته علواً ومجداً، فلم تُدرك لها. غاية ولم تعرف لها نهاية، ولا نسبة بشئ من الموجودات إليه بالكلية فعزّ وعلا جلالاً أن ينسب إلى المجد، المحض المطلق شئ سواه.وهذا الاسم من اسماء الصفات الإلهية. وصفته: الجلال.
وهو عبارة عن حقيقة المجد الصرف المطلق الذى لا يختص بنسبة ولا باعتبار بل من كل الوجوه، وبكل الاعتبارات، ولكل النسب. غير أن القهر من لوازم هذه الصفة فلابد من ظهور القهر ضمناً فى التجليات الجلالية ولأجل ذلك قال بعض مشايخ العراق: إن جهنم من التجليات الجلالية.
والجنة من التجليات الجمالية. ثم على هذا القياس جعل كل شئ مما يلائم الطبع من آثار الجمال وكل ما لا يلائمه من آثار الجلال. فافهم.
الاسم الرابع والأربعون اسمه الكريم
هو الذى تكرم على صفاته بتمييز حقائق بعضها من بعض ثم تكرم على حقائقها بظهور مقتضياتها علواً وسفلاً، حقاً وخلقاً، ثم تكرم على مقتضياتها بظهور آثارها، ثم تكرم على آثارها بإعطاء كلًّ من المؤثرات اسم مفعول حقه بإبلاغه إلى نهاية ما ينبغى أن يكون عليه ذلك الشئ. ثم تكرم على الشئ بأن تجلى فيه: بأسمائه وصفاته حتى صار ذلك الشئ بواسطة هذا التجلى أصلاً. لأن الأسماء والصفات راجعة إلى الذات وقد تجلت فى ذلك الشئ المؤثر فيه فصار الفرع أصلاً، والأصل فرعاً. ولهذا لم يتطرق عليه اسم البخل بجهة من الجهات و بنسبة من النسب. لأنه خلق هذا الوجود على أتم صورة، وأبرز به ما تنزه عن الخلقية من صفاته على أكمل معنى. فتم الوجود على أتم صورة، وأبرز به ما تنزه عن الخلقية من صفاته على أكمل معنى. فتم الوجود المطلق بين خلق وحق، وبين صورة تنسب إلى الخلق ومعنى ينسب إلى الحق. وكل واحد من الصورة والمعنى بما هو عليه منسوب إلى الله تعالى. فالله هو الجامع.وإلى ذلك الإشارة بقوله: (إِنّ أرْضِي واسِعةٌ) سورة العنكبوت آية 56 يعنى بالأرض هنا مرتبة الألوهة. لأنها إنما تظهر بتنزل الذات من سماء الصرافة إليها فتبرز الحقائق الإلهية أوسع المراتب فقبلت أن ينسب إليها الحق والخلق. بخلاف مرتبة الربوبية فإنها لا تقبل غير الحقية.
ولأجل هذا سمى هذا الوجود وجوداً مطلقاً. لأنه غير مقيد بنسبة حدوث ولا مقيد بنسبة قدم. فهو وجود مطلق.
وهذا الاسم من أسماء صفات الأفعال. وصفته: الكرم.
وهو عبارة عن إعطاء الإجمال الوجودى تفصيلاً تبلغ به الموجودات الوجودية غاية الكمال. فيتعين كل شئ فى مرتبته كما هو عليه الآن. وهذا من غاية الكرم.
لأنه تعالى لم يدّخر مرتبة لم تتعين فى الوجود، ولا ادّخر معنى مما يتوقف عليها كمال مرتبة من مراتب الوجود. بل تكرم عليها غاية الكرم الذى لا مزيد عليه.
فلأجل هذا كان الوجود المطلق جامعاً لجميع المراتب، والكمالات، والمقتضيات، والنسب، والحقائق، والصور، والمعانى، والوجوه، والاعتبارات، والاضافات، والعوالم الأعلوية، والعلوية والسفلية، والنسب القدمية والحدوثية، والنعوت الحقية والخلقية، وما تترتب عليه هذه الصفات من الذوات وهذه الأعراض من الجواهر، وما هو فى وسع العلم أن يحيط به، وما ليس كذلك.
ومن ثم قالت الطائفة المحققة: إن الوجود المطلق هو: (الله).
وقد أفرد (القيصرى) رحمه الله، لذلك فصلاً فى أول كتابه الذى شرح فيه فصوص الحكم، وأثبت ذلك بالبرهان والدليل.
وعندى أن مثل هذه العلوم لا تثبت بالدليل والبرهان. لأنها واسعة جداً. والمسائل فيها متقابلة. فلا تجد مسألة بإثبات إلا وتجد لها نقيضاً ينفى. فلا يمكن إثبات هذه المسألة، وما شابهها بدليل قطعى لا يوجد له مناقض فطعى. هذا لا يكون أبداً لأن هذه الطور من وراء العقل والنقل، ومن وراء النفى والإثبات. بل ومن وراء القول بالذات والصفات. فافهم.
واعلم أنه لا يثبت مثل هذا العلم إلا بالإيمان، أو بالكشف والعيان، وإياك أن تثبت إلى شيئاً من التعطيل، أو الاتحاد، أو الحلول، أو المزج، او الإلحاد. فإنى برئ من جميع ذلك، وممن يقول له، وأنت. فإن لم تفهم ما قلته موافقهاً للكتاب والسنة، فأرجع الأمر فيه إلى الله.
واعلم أن لله علماً لا يبلغه عقلك. فهو يعطيه من يشاء من عباده. فقد قال تعالى: (وفوْق كُلِّ ذِي عِلْمٍ علِيمٌ) سورة يوسف آية 76.
فتبين من هذا أن الوجود المطلق إنما ظهر تفصيله بواسطة الكرم الإلهى لما سبق بيانه، وإلا لكان بخلاً.
فالكرم هو الذى أعطى الصفات ظهورها، وأعطى الآثار مؤثراتها فيه خزنت الموهبة، وشاع الفضل. وظهرت المكنونات من خزائن الجود فى هذا الوجود.
الاسم الخامس والأربعون اسمه الرقيب
هو الذى لم يزل ناظراً إلى علمه، وعلمه لم يزل محيطاً بمعلوماته. فهو مراقب لمعلوماته أزلاً وأبداً. ومعلوماته تنقسم قسمين:القسم الذى له الأوّلية سبقاً فى الحكم هو أسماؤه وصفاته فهو مشاهد لأسمائه وصفاته كما علمها لنفسه. وإن شئت قلت هو مشاهد لذاته كما علم ذاته بذاته.
والقسم الذى له التبعية لحوقاً فى الحكم بالمعلوم الأول هو معلوماته الخلقية التى هى مظاهر تلك المعلومات الحقية. فهو أعنى القسم الثانى المعبّبر عنه بالمظاهر إنما تأخر فى الحكم لأجل الظهور. لأن البطون أصل والظهور فرع عليه وإلا فنفس علمه بنفسه عين علمه بخلقه. لأن الخلق إنما هو عبارة عن تجليه لنفسه فى مظاهر أسمائه وصفاته. فالخلق هو مظاهر الأسماء والصفات. وذلك عين تجليه لنفسه بنفسه، وليس الحق المعبر عنه بالأسماء والصفات الظاهرة فى تلك المظاهر إلا عين تجلية تعالى لنفسه بنفسه، فالقسمان من المعلومات كلاهما تجلياته لنفسه بنفسه.
فالحق هو العلم والعالم والمعلوم. وهو الشاهد والمشهود. لأنه مشاهد لمعلومه ومعلومه عينه، فهو مشاهد لعينه. أى مراقب لذاته وأسمائه وصفاته.
واعلم أن هذا الاسم من أسماء صفات الأفعال. وصفته: الرقيبية.
وهى عبارة عن دوام شهوده لذاته. وهذا الشهود على ثلاثة أقسام.
فقسم يسمى: شهود الذات للذات بالذات فى الذات من غير اعتبار الأسماء والصفات.
وقسم يسمى: شهود الذات لذاته فى أسمائه وصفاته.
وقسم يسمى: شهود الذات لأسمائه وصفاته فى ذاته.
لأنه لما كان يعلم أسماءه فهو يشاهدها فى علمه كما يشاهد ذاته فهو يشاهدها فى ذاته وكذلك ما كان تجليه سبحانه. إنما كان بواسطة أسمائه وصفاته كان تعالى مشهود الذات فى الأسماء والصفات.
وهذان القسمان فيها تفاوت أوليائه، بخلاف القسم الثالث الذى هو؛ شهود الذات للذات بالذات فإنه مختص به ليس لاسم الخلقية فيه مجال. لأنه لم يسع اسم الحقية فضلاً عن اسم الخلقية.
وأما القسمان اللذان فيهما تفاوت الرجال: فقسم فيه يشهدون أولياء الله ذاته فى أسمائه وصفاته وهو لعوام الأولياء. وأما الخواص فإنهم يشهدون أسماءه وصفاته فى ذاته.
فأهل القسم الأول: بالأسماء والصفات عرفوا الذات. وأهل القسم الثانى: بالذات عرفوا الأسماء والصفات وكم بين من عرف بالذات ومن عرف بالأسماء والصفات.
فأهل القسم الأول هم العارفون: وأهل القسم الثانى هو المحققون. وهم أهل الطائفة.
فالعارفون يشهدون الخلق مظهراً للحق لأنه تجلى فيهم بأسمائه وصفاته فيشهدونه كما تجلى والمحققون من وراء ذلك يشهدون الحق مظهراً للخلق. لأنهم وجدوا الحق تعالى يشهد خلقه فى علمه وعلمه فى نفسه فهو يشهد خلقه فى نفسه.
وحينئذ يكون تعالى هو المظهر والخلق هو الظاهر فى ذلك المظهر. فهم. أعنى المحققين يشهدون الخلق كما يشهدهم الحق. والحق يشهدهم ظاهرين فى علمه وعلمه ذاته، وهذه المشاهدة هى المراقبة على الحقيقة.
تزيل كتاب الكمالات الالهية فى الصفات المحمدية PDF
الاسماء الجليل, الكريم, الرقيب كتاب الكمالات الإلهية فى الصفات المحمدية العارف بالله عبد الكريم الجيلي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» الاسماء السلام , المؤمن, المهيمن كتاب الكمالات الإلهية فى الصفات المحمدية العارف بالله عبد الكريم الجيلي
» الاسماء الودود, الباعث, الشهيد كتاب الكمالات الإلهية فى الصفات المحمدية العارف بالله عبد الكريم الجيلي
» الاسماء المقتدر, المقدم, المؤخر كتاب الكمالات الإلهية فى الصفات المحمدية العارف بالله عبد الكريم الجيلي
» الاسماء الحق, الوكيل, القوى كتاب الكمالات الإلهية فى الصفات المحمدية العارف بالله عبد الكريم الجيلي
» الاسماء الأول, الآخر, الظاهر كتاب الكمالات الإلهية فى الصفات المحمدية العارف بالله عبد الكريم الجيلي
» الاسماء الودود, الباعث, الشهيد كتاب الكمالات الإلهية فى الصفات المحمدية العارف بالله عبد الكريم الجيلي
» الاسماء المقتدر, المقدم, المؤخر كتاب الكمالات الإلهية فى الصفات المحمدية العارف بالله عبد الكريم الجيلي
» الاسماء الحق, الوكيل, القوى كتاب الكمالات الإلهية فى الصفات المحمدية العارف بالله عبد الكريم الجيلي
» الاسماء الأول, الآخر, الظاهر كتاب الكمالات الإلهية فى الصفات المحمدية العارف بالله عبد الكريم الجيلي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 261 الى 280 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 241 الى 260 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 221 الى 240 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 201 الى 220 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 179 الى 200 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 161 الى 178 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 141 الى 160 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 121 الى 140 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 101 الى 120 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 81 الى 100 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 61 الى 80 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 41 الى 60 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 21 الى 40 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 01 الى 20 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» مقدمة موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الأسماء الإدريسية وهى منسوبة لسيدنا إدريس النبي عليه السلام
» مطلب في الفرق بين الوارد الرحماني والشيطاني والملكي وغيره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي