المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
144 - لم يكن في أزله إخلاص أعمال ولا وجود أحوال بل لم يكن هناك إلا محض الإفضال ووجود النّوال .كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: السادة المدرسة الشاذلية :: كتب الشيخ ابن عطاء الله السكندري :: كتاب إيقاظ الهمم بشرح متن الحكم العطائية لابن عجيبة
صفحة 1 من اصل 1
08102017
![مُساهمة مُساهمة](https://2img.net/i/empty.gif)
144 - لم يكن في أزله إخلاص أعمال ولا وجود أحوال بل لم يكن هناك إلا محض الإفضال ووجود النّوال .كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
144 - لم يكن في أزله إخلاص أعمال ولا وجود أحوال بل لم يكن هناك إلا محض الإفضال ووجود النّوال .كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم ابن عطاء الله السكندري لابن عجيبة الحسني
ثم قال الشيخ ابن عطاء الله رضي اللّه عنه :
( لم يكن في أزله إخلاص أعمال ، ولا وجود أحوال ، بل لم يكن هناك إلا محض الإفضال ووجود النّوال ).
قلت : مما تواترت به الأخبار والنقول ، ووافق المنقول المعقول أن ما شاء اللّه يكون ، وما لم يشأ ربنا لم يكن ، ومشيئته تعالى قديمة لأنها عين إرادته ، وإرادته على وفق علمه ، وعلمه قديم ، فكل ما يبرز في عالم الشهادة فإنما هو ما قدره الحق في عالم الغيب : “ جفت الأقلام وطويت الصحف “ ،
قال تعالى : ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها [ الحديد : 22 ]
أي نظهرها ، فلا سعادة ولا شقاء إلا وقد سبق بهما القدر والقضاء ، السعيد من سعد في بطن أمه ، والشقي من شقي في بطن أمه ،
وقد تقدم قوله : ما من نفس تبديه إلا وله قدر فيك يمضيه ، فإذا علمت ذلك أيها الإنسان اكتفيت بعلمه السابق عن طلبك اللاحق ، وبقي طلبك عبودية ، وأدبا مع الربوبية ، وإلا فعنايته فيك سابقة على وجودك لا لشيء منك تستحق به عنايته ومنته ، وأين كنت حين واجهتك عنايته في أزله ، حين سبقت لك منه العناية ، وكتبك في جملة أهل الرعاية والهداية ؟
ثم لما استنطقك يوم الميثاق أقررت بربوبيته ، وأين كنت حين قابلتك رعايته وحفظه ، وأنت في ظلمة الأحشاء حين أجرى عليك رزقه من عرق الدم ، وحفظك في ذلك المستودع حتى اشتدت أعضاؤك ، وقويت أركانك ؟
فأخرجك إلى رفقه ، وما يسر لك من رزقه ، لم يكن في أزله حين واجهتك عنايته ، ولا في مستودعك في الرحم حين قابلتك رعايته ، إخلاص أعمال ولا وجود أحوال ، تستحق بهما وجود النوال ، بل لم يكن في ذلك الوقت إلا محض الإفضال وعظيم النوال .
قال الواسطي رضي اللّه تعالى عنه :
أقسام قسمت ، ونعوت أجريت ، كيف تستجلب بحركات أو تنال بمعاملات ؟
وقال الشاعر :
فلا عمل مني إليه اكتسبته *** سوى محض فضل لا بشيء يعلل
وقال آخر :
وكنت قديما أطلب الوصل منهم *** فلما أتاني العلم وارتفع الجهل
علمت بأن العبد لا طلب له *** فإن قربوا فضل وإن بعدوا عدل
وإن أظهروا لم يظهروا غير وصفهم *** وإن ستروا فالسّتر من أجلهم يحلو
وقال آخر :
قد كنت أحسب أن وصلك يشترى *** بنفائس الأموال والأرباح
وظننت جهلا أن حبّك هيّن *** تفنى عليه كرائم الأرواح
حتى رأيتك تجتبي وتخصّ من *** تختاره بلطائف الإمناح
فعلمت أنّك لا تنال بحيلة *** فلويت رأسي تحت طيّ جناحي
وجعلت في عشّ الغرام إقامتي *** فيه غدوّي دائما ورواحي
ولهذا لم يلتفت قلب العارف لخوف ولا رجاء ، ولم يبق له في نفس غير وجه اللّه حاجة .
فتحصل أن الولاية وهي سر العناية لا تنال بحيلة ولا تدرك بطلب ، لكن من سبقت له العناية يسر لما أريد منه .
قيل لذي النون : بم عرفت ربك ؟
قال : عرفت ربي بربي ، ولولا ربي ما عرفت ربي انتهى .
وقيل لعلي كرم اللّه وجهه : هل عرفت اللّه بمحمد أو عرفت محمدا صلى اللّه عليه وآله وسلم باللّه ،
قال : لو عرفت اللّه بمحمد ما عبدته ولكان محمد أوثق فيّ من اللّه ، ولكن اللّه عرفني بنفسه ، فعرفت محمدا باللّه ، وهنا انتهت معرفة العارفين ، أعني حين تحققوا بسابق القدر غابوا عن أنفسهم في وجود معروفهم ، فاستراحوا واستظلوا في ظل الرضا والتسليم ، وهبّ عليهم من جنات المعارف نسيم ،
لكن اختلفت أحوالهم في حال نهايتهم : الماء واحد والزّهر ألوان فمنهم من يغلب عليه الهيبة والحياء .
قال بعضهم : من ازدادت معرفته باللّه ازدادت هيبته له ، ومن كان باللّه أعرف كان له أخوف ،
وفيهم قال اللّه تعالى : إِنَّما يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ [ فاطر : 28 ] ،
ومنهم من يغلب عليه الشوق والاشتياق .
قال بعضهم : من عرف اللّه اتّسم بالبقاء ، واشتاق إلى اللقاء ، وضاقت عليه الدنيا بحذافيرها .
وقال السري : أجلّ مقام العارف الشوق ،
يقول اللّه تبارك وتعالى : “ إن لي عبادا من عبادي أحبهم ويحبوني ، وأشتاق إليهم ويشتاقون إلي ، وأذكرهم ويذكروني ، وأنظر إليهم وينظرون إلي ، من سلك طريقهم أحببته ، ومن عدل عنهم مقته ، قيل : يا ربنا وما علامتهم ؟
قال : يراعون الظلال بالنهار كما يراعي الراعي الشفيق غنمه ، ويحنون إلى غروب الشمس كما تحن الطير إلى أو كارها عند الغروب ، فإذا جنّهم الليل ، واختلط الظلام ، وفرشت الفرش ونصبت الأسرة ، وخلا كل حبيب بحبيبه ، نصبوا إلى أقدامهم ، وافترشوا إلى وجوههم ، وناجوني بكلامي وتملقوا إلي بإنعامي ، فمن صارخ وباك ، ومن متأوّه وشاك ، ومن قائم وقاعد ، ومن راكع وساجد ، بعيني ما يتحملون من أجلي ، وبسمعي ما يشكون من حبي ،
أول ما أعطيهم ثلاثا :
[الأولى] : أقذف في قلوبهم من نوري ، فيخبرون عني كما أخبر عنهم .
والثانية : لو كانت السماوات والأرض وما فيهن من موازينهم لاستقللتها لهم ،
والثالثة : أقبل عليهم بوجهي أترى من أقبلت عليه بوجهي يعلم أحد ما أريد أن أعطيه “ انتهى .
وقال إبراهيم بن أدهم رضي اللّه تعالى عنه :
غيبني الشوق يوما فقلت : يا رب إن أعطيت أحدا من المحبين ما تسكن به قلوبهم قبل لقائك فأعطني ذلك فقد أضرني القلق ، فرأيت في النوم كأنه أوقفني بين يديه
وقال : يا إبراهيم أما استحبيت مني أن تسألني أن أعطيك ما يسكن قلبك قبل لقائي ؟
وهل يسكن المشتاق قبل لقاء حبيبه ؟
فقلت : يا رب تهت فلم أدر ما أقول فاغفر لي وعلمني ما أقول ،
فقال : قل اللهم رضّني بقضائك ، وصبّرني على بلائك ، وأوزعني شكر نعمائك .
ومنهم من تغلب عليه السكينة في القلب ، لأن العلم واليقين يوجبان السكون والطمأنينة ، فمن ازدادت معرفته ازدادت سكينته ،
قال تعالى : أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ [ الرعد : 28 ] ،
ومنهم من يغلب عليه الدهشة والحيرة .
قال بعضهم : أعرف الناس باللّه أشدهم تحيرا فيه ،
وفي الحديث : “ اللّهمّ زدني فيك تحيّرا “ .
ومنهم من يغلب عليه التواضع والخضوع والذل والانكسار .
قال الجنيد رضي اللّه تعالى عنه :
العارف كالأرض يطؤها البار والفاجر ، وكالسحاب يظل الأحمر والأبيض ، وكالمطر يسقى الماشي والراشي .
ومنهم من تتسع معرفته ويخوض بحار التوحيد ، فلا يكدره شيء ، ولا يسلط عليه شيء ، بل يأخذ النصيب من كل شيء ، ولا يؤخذ من نصيبه شيء ، يأنس بكل شيء ، ولا يستوحش من شيء .
قال أبو تراب رضي اللّه تعالى عنه : العارف به يصفو كدر كل شيء ، ولا يكدره شيء انتهى .
وقال أبو سليمان الداراني رضي اللّه تعالى عنه : إن اللّه يفتح للعارف على فراشه ما لا يفتح له وهو قائم يصلي .
وقال بعضهم : العارف من أنس بذكر اللّه حتى استوحش من خلقه ، وافتقر إلى اللّه تبارك وتعالى ، فأغناه عن خلقه ، وذل إلى اللّه تبارك وتعالى فأعزه اللّه في خلقه .
وفي زبور داوود : “ بلغ أهل رضائي أني حبيب لمن أحبني ، وجليس لمن جالسني ، وأنيس لمن أنس بذكري ، وصاحب لمن صاحبني ، ومختار لمن اختارني ، ومطيع لمن أطاعني ، بعزتي حلفت ما أحبني عبد أعلم ذلك يقينا من قلبه إلا قبلته لنفسي وأحببته أشد مما أحبني ،
ومن طلبني وجدني ، ومن طلب غيري لم يجدني ، فارفضوا يا أهل الأرض ما أنتم عليه من غرورها ، وهلموا إلى كرامتي ومصاحبتي ومجالستي ، وأنسوا بذكري أؤنسكم بي ، وأسرعوا إلى محبتي أسرع إلى محبتكم ، فإني خلقت طينة أحبّتي من طينة إبراهيم خليلي ، وموسى كليمي ، وعيسى روحي ، ومحمد صفيي ، وخلقت قلوب المشتاقين من نوري ، ونعمتها بجلالي وجمالي “ . انتهى .
ولما كان الاعتماد على السابقة يقتضي ترك العمل
بين سر ذلك بقوله :
145 - ثم قال الشيخ ابن عطاء الله رضي اللّه عنه :
( علم أن العباد يتشوّفون إلى ظهور سرّ العناية ، فقال : يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ [ البقرة : 105 ] ، وعلم أنه لو خلاهم وذلك لتركوا العمل اعتمادا على الأزل ، فقال إن رحمة الله قريب من المحسنين ).
.
عبدالله المسافربالله يعجبه هذا الموضوع
144 - لم يكن في أزله إخلاص أعمال ولا وجود أحوال بل لم يكن هناك إلا محض الإفضال ووجود النّوال .كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» 01 - من علامة الاعتماد على العمل نقصان الرجاء عند وجود الزلل .كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 99 - لما علم أنك لا تصبر عنه أشهدك ما برز منه لما علم الحق منك وجود الملل لون لك الطاعات وعلم مافيك من وجود الشره حجرها عليك في بعض الأوقات .كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 05 - إلهي وصفت نفسك باللطف والرأفة بي قبل وجود ضعفي أفتمنعني منهما بعد وجود ضعفي؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 16 - أحالتك الأعمال على وجود الفراغ من رعونات النفوس .كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 187 - قربك منه أن تكون مشاهدا لقربه و إلا فمن أين و وجود قربه!؟ .كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 99 - لما علم أنك لا تصبر عنه أشهدك ما برز منه لما علم الحق منك وجود الملل لون لك الطاعات وعلم مافيك من وجود الشره حجرها عليك في بعض الأوقات .كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 05 - إلهي وصفت نفسك باللطف والرأفة بي قبل وجود ضعفي أفتمنعني منهما بعد وجود ضعفي؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 16 - أحالتك الأعمال على وجود الفراغ من رعونات النفوس .كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 187 - قربك منه أن تكون مشاهدا لقربه و إلا فمن أين و وجود قربه!؟ .كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» فإن الكلام الحق ذلك فاعتمد عليه ولا تهمله وافزع إلى البدء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وما تجليت إلا لي فأدركني عيني وأسمعت سمعي كل وسواس من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» رسالة التلقينات الأربعة من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
» عقيدة الشيخ الأكبر محي الدين محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
» رسالة حرف الكلمات وصرف الصلوات من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرعد وابراهيم والحجر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة الفاتحة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مقدمة المصنف لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مقدمة المحقق لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرحمن والواقعة والملك كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النبأ والنازعات والبروج كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة العصر والهمزة والفيل كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» فهرس موضوعات كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» وهب نسيم القرب من جانب الحمى فأهدى لنا من نشر عنبره عرفا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» فلم نخل عن مجلى يكون له بنا ولم يخل سر يرتقى نحوه منا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ما في الوجود شيء سدى فيهمل بل كله اعتبار إن كنت تعقل من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» إن كنت عبدا مذنبا كان الإله محسنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» إن المهيمن وصى الجار بالجار والكل جار لرب الناس والدار من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ويقول العقل فيه كما قاله مدبر الزمنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الدخان والجاثية والفتح كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» فهرس المواضع كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فعاينت آحادا ولم أر كثرة وقد قلت فيما قلته الحق والصدقا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وصل يتضمّن نبذا من الأسرار الشرعيّة الأصليّة والقرآنيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الزمر وغافر وفصلت كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» عشريات الحروف من الألف الى الياء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأحزاب ويس وفاطر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الفرقان والشعراء والقصص كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» خواتم الفواتح الكلّيّة وجوامع الحكم والأسرار الإلهيّة القرآنيّة والفرقانيّة وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» حاز مجدا سنيا من غدا لله برا تقيا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وصل في بيان سرّ الحيرة الأخيرة ودرجاتها وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة مريم وطه والانبياء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة يونس وهود ويوسف كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» قال الشيخ من روح سور من القرآن الكريم من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مراتب الغضب مراتب الضلال كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» صورة النعمة وروحها وسرّها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأنعام وبراءة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النساء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» في الإمام الذي يرث الغوث من روح تبارك الملك من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» بيان سرّ النبوّة وصور إرشادها وغاية سبلها وثمراتها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فاتحة القسم الثالث من أقسام أمّ الكتاب كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة آل عمران كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» وصل العبادة الذاتيّة والصفاتيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» حروف أوائل السور يبينها تباينها إن أخفاها تماثلها لتبديها مساكنها من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة البقرة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» نبدأ بـ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» علمت أن الله يحجب عبده عن ذاته لتحقق الإنساء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» كل فعل انسان لا يقصد به وجه الله يعد من الأجراء لا من العباد كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» أشرقت شمس المعاني بقلوب العارفينا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» المزاج يغلب قوّة الغذاء كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ذكر الفواتح الكلّيّات المختصّة بالكتاب الكبير والكتاب الصغير كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» تفصيل لمجمل قوله بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فلله قوم في الفراديس مذ أبت قلوبهم أن تسكن الجو والسما من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» التمهيد الموعود به ومنهج البحث المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مقدمة المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن العارف بالله الشيخ صدر الدين القونوي
» في باب أنا سيد الناس يوم القيامة ولا فخر من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» في باب الأوبة والهمة والظنون والمراد والمريد من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» في باب البحر المسجور من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» الفهرس لكتاب ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قصائد ودوبيتات وموشّحات ومواليات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية الحروف بالمعشرات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف اللام ألف والياء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الهاء والواو ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» كتاب أخبار الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» قافية حرف النون ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الميم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف اللام ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الكاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الغين المعجمة والفاء والقاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الظاء المعجمة والعين ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الشين والصاد والضاد والطاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الزاي والسين المعجمة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» ديوان الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» لئن أمسيت في ثوبي عديم من ديوان الحلاج
» سبحان من أظهر ناسوته من ديوان الحلاج
» ما يفعل العبد والأقدار جارية من ديوان الحلاج
» العشق في أزل الآزال من قدم من ديوان الحلاج
» قافية حرف الذال المعجمة والراء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الخاء والدال ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الحاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الثاء والجيم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف التاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الباء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» تمهيد كتاب المهدي وقرب الظهور وإقترب الوعد الحق
» أنتم ملكتم فؤادي فهمت في كل وادي من ديوان الحلاج
» والله لو حلف العشاق أنهم موتى من الحب من ديوان الحلاج
» سكرت من المعنى الذي هو طيب من ديوان الحلاج
» مكانك من قلبي هو القلب كله من ديوان الحلاج
» إن الحبيب الذي يرضيه سفك دمي من ديوان الحلاج
» كم دمعة فيك لي ما كنت أُجريها من ديوان الحلاج
» يا نَسيمَ الريح قولي لِلرَشا من ديوان الحلاج
» قافية حرف الهمزة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» ترجمة المصنّف ومقدمة المؤلف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي النون والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي القاف واللام والعين شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي السين والضاد والعين والفاء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الجيم والدال والراء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الألف والباء والهمزة شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» القوافي في ديوان الحلّاج الهاء والواو والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي