المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
أبو عبد الله حسين بن منصور الحلاج 244 هـ 309 هـ من أعلام التصوف
صفحة 1 من اصل 1
أبو عبد الله حسين بن منصور الحلاج 244 هـ 309 هـ من أعلام التصوف
أبو عبد الله حسين بن منصور الحلاج
244 هـ 309 هـ من أعلام التصوف
الحسين بن منصور الحلاج
الحسين بن منصور بن محمد الملقب بالحلاج يعتبر من أكثر الرجال الذين اختلف في أمرهم، وهناك من وافقوه وفسروا مفاهيمه ، من أهل البيضاء وهناك خلاف حول البيضاء هل هي البلدة التي بفارس ، أم البلدة التي في جنوب العراق وهو ما رجحته الدراسات الأكاديمية ،
نشأ في مدينة واسط 180 كم جنوب بغداد في العراق، وصحب أبا القاسم الجنيد وغيره
يقول الدكتور علي ثويني في الاصل العراقي للحلاج ، وبالرغم من اقتران اسم الحلاج ببغداد فأنه لم يولد فيها وإنما ولد في أطراف واسط القريبة من جنوبها عام 858م في منطقة (البيضاء) التي يقال لها (الطور)
وربما يكون ذلك الموضع يقع في تخوم (أهوار) العراق التي تدعى (البيضاء) حتى يومنا هذا، ويؤكد مسقط رأسه هذا المؤرخ (الاصطخري) الذي عاصره وذكر ذلك أبن الجوزي في (المنتظم) حيث ذكر(الحسين بن منصور المعروف بالحلاج من أهل البيضاء)،وهكذا فأنه عراقي المولد والمنشأ بالرغم من دعاوى البعض بفارسيته والتي لا يؤيدها منهج البحث التاريخي .ثم انتقل إلى البصرة قبل وروده بغداد وهو في الثامنة عشر من عمره [4].
لقد كانت فلسفته التي عبّر عنها بالممارسة لم ترض الفقيه محمد بن داود قاضي بغداد، فقد رآها متعارضة مع تعاليم الإسلام بحسب رؤيته لها، فرفع أمر الحلاج إلى القضاء طالباً محاكمته أمام الناس والفقهاء فلقي مصرعه مصلوباُ بباب خراسان المطل على دجلة على يدي الوزير حامد بن العباس، تنفيذاً لأمر الخليفة المقتدر في القرن الرابع الهجري.و في سن مبكرة جدا، و هو بعد غلام في السادسة عشرة من عمره، اتصل بالصوفية، و لبس حرفتهم، و تتلمذ على أعلامهم، كالجنيد، و سهل التستري، و من إليهم.
ثم أصبح له هو نفسه مع مرور الأيام مريدون كثيرون، كان يعبر عنهم في قصائد بقوله : « أصحابي و خلاني ».
و لم يلبث الخلاف أن بدأ ينشب بين الحلاج و بين أعلام الصوفية في عصره.
فقد كانوا هم يبتون أمرهم على تكتم مشاعرهم و وجدهم و أفكارهم و أسرارهم، و كانوا يؤثرون العزلة على الناس، تاركين أمر تدبير الخلق لله.
إما هو فقد تملكته نشوة التعبير، فجهر بأفكاره و إحساساته في الأسواق و لعامة الناس.
نشأ الحسين الحلاج في واسط ثم دخل بغداد وتردّد إلى مكة واعتكف بالحرم فترة طويلة، وأظهر للناس تجلدًا وتصبرًا على مكاره النفوس، من الجوع والتعرض للشمس والبرد على كعادة المتصوفة ، وكان قد دخلها وتعلم، وكان الحلاج في ابتداء أمره فيهِ تعبد وتأله وتصوف.
كان الحلاج يظهر للغوغاء متلونًا لا يثبت على حال، إذ يرونه تارة بزي الفقراء والزهاد وتارة بزي الأغنياء والوزراء وتارة بزي الأجناد والعمال، وقد طاف البلدان ودخل المدن الكبيرة وانتقل من مكان لآخر داعياً إلى الله الحق على طريقته، فكان لهُ أتباع في الهند وفي خراسان، وفي بغداد وفي البصرة.
وقد اتهمه مؤرخو أهل السنة الذين لم يكونوا يفهمون بالتأثير الروحي ذي التاريخ العريق في الدين والفلسفة الزرادشتية، إنه كان مخدومًا من الجن والشياطين ولهُ حيل مشهورة في خداع الناس ذكرها ابن الجوزي وغيره، وكانوا يرون أن الحلاج يتلون مع كل طائفة حتى يستميل قلوبهم، وهو مع كل قوم على مذهبهم، إن كانوا أهل سنة أو شيعة أو معتزلة أو صوفية أو حتى فساقًا، دون أن يفهموا النظرة الفلسفية للحلاج التي ترى جوهر الإنسان وليس ظاهر سلوكه.
كما تملكته نزعة إصلاحية، حملته أخيرا على أن يطرح خرقة الصوفية، و أن يكثر من التنقل في البلاد، يلقى الناس، و يسمع منهم، و يتحدث إليهم بكلام مفهوم حينا و غير مفهوم في كثير من الأحيان، و لكنهم – على كل حال – افتتنوا به افتتانا كبيرا، جعل البعض منهم يرفعه عن أن يكون إنسانا عاديا، إلى حد أنهم عندما قتل، لبثوا ينتظرون أوبته زاعمين أن أعداءه لم يقتلوه هو بعينه، و إنما شبه لهم !!.
كان الحلاج في تجواله في البلاد، و في تطوافه في الأسواق، و في لقائه الناس، ينتقد الأوضاع السائدة في عصره، فأوغر ذلك عليه الصدور، و دبرت له المكيدة، وحوكم محاكمة صورية سريعة، بتهمة الزندقة و الإلحاد، و صدر الحكم في شأنه بالإعدام، و قتل شر قتلة.
و عندما أحس الحلاج بالخطر، خاطب قضاته بقوله : « ظهري حمي، و دمي حرام، و ما يحل لكم أن تتهموني بما يخالف عقيدتي، و مذهبي السنة، ولي كتب في الوراقين تدل على سنتي، فالله الله في دمي !!»
و لعل هذه كانت من المرات القلائل التي تكلم فيها الحلاج بكلام واضح مفهوم، و لكن ذلك لم يغن عنه شيئا، فقد جلد ألف سوط، و قطعت يداه و رجلاه، و أحرقت جثته، و رمي برمادها في نهر الفرات، و علق رأسه بباب الكرخ !
تلك باختصار هي قصة حياة الحلاج.
أما هو نفس، فقد كان و لا يزال مشكلة، كان و لا يزال شيئا غامضا يستعصي على الرؤية الواضحة و على الفهم الصحيح.
و الذين كتبوا في شأنه أو تحدثوا عنه، سواء من القدامى أو المحدثين، لم يقولوا شيئا محددا، و إنما تكلموا عنه بكلام يوحي بالخوف من الخوض في شأنه، كما يوحي بتفضيل بعضهم ترك أمره لله، فهو أعلم بحقيقة حاله.
.........
و كمثال لذلك نسوق هنا ما قاله ابن خلكان في شأنه، فقد قال عنه : « و الناس في أمره مختلفون، فمنهم من يبالغ في تعظيمه، و منهم من يكفره ».
و لم يذكر لنا ابن خلكان رأيه الخاص هو في الحلاج، و إنما اكتفى بأن ينقل لنا كلاما لأبي حامد الغزالي فصلا طويلا في حاله، و قد اعتذر عن الألفاظ التي كانت تصدر عنه، مثلا قوله : « أنا الحق » و قوله « ما في الجبة إلا الله » و هذه الإطلاقات التي ينبو السمع عنها و عن ذكرها، و حملها كلها على محامل حسنة، و أولها، وقال : هذا من فرط المحبة و شدة الوجد ».
الفكر الصوفي عند الحلاج
التصوف عند الحلاج جهاد في سبيل إحقاق الحق، وليس مسلكاً فردياً بين المتصوف والخالق فقط. لقد طور الحلاج النظرة العامة إلى التصوف، فجعله جهاداً ضد الظلم والطغيان في النفس والمجتمع ونظراً لما لتلك الدعوة من تأثير على السلطة السياسية الحاكمة في حينه. عن إبراهيم بن عمران النيلي أنه قال:
سمعت الحلاج يقول: النقطة أصل كل خط، والخط كلّه نقط مجتمعة. فلا غنى للخط عن النقطة، ولا للنقطة عن الخط. وكل خط مستقيم أو منحرف هو متحرك عن النقطة بعينها، وكلّ ما يقع عليه بصر أحد فهو نقطة بين نقطتين. وهذا دليل على تجلّي الحق من كل ما يشاهد وترائيه عن كل ما يعاين. ومن هذا قلت: ما رأيت شيئاً إلاّ رأيت الله فيه.
و لا يخفى ما بهذه الجملة من فلسفات وحدة الوجود التي ترى توحد الخالق بمخلوقاته .
ومع ذلك نجد ان في فكره شيئا من الحلول والاتحاد ولكن من تعمق في فكره وتراثه يجد مقولات كثيره تبرئه من فكر الحلول والاتحاد ، ولذلك نجد الإمام البحر شيخ الإسلام عبدالقادر الجيلاني الذي لم يختلف اهل العلم فيه.
قال الإمام عبدالقادر الجيلاني في الحلاج : عُثر الحلاج ولم يكن في زمانه من يأخذ بيده .. ولو أدركته لأخذت بيده.
قاله ابن خلكان في شأنه، فقد قال عنه : « و الناس في أمره مختلفون، فمنهم من يبالغ في تعظيمه، و منهم من يكفره ».
و لم يذكر لنا ابن خلكان رأيه الخاص هو في الحلاج، و إنما اكتفى بأن ينقل لنا كلاما لأبي حامد الغزالي فصلا طويلا في حاله، و قد اعتذر عن الألفاظ التي كانت تصدر عنه، مثلا قوله : « أنا الحق » و قوله « ما في الجبة إلا الله » و هذه الإطلاقات التي ينبو السمع عنها و عن ذكرها، و حملها كلها على محامل حسنة، و أولها، وقال : هذا من فرط المحبة و شدة الوجد ».
المرحوم الدكتور زكي مبارك، و قد عقد للحلاج فصلا خاصا في الجزء الأول من كتابه « التصوف الإسلامي » تكلم فيه ما شاء أن يتكلم، و إن كان لم يفدنا بشيء محدد في شأن الحلاج، ثم ختم كلامه الطويل بقوله : « لا تسألوني عما أودعت في هذا الفصل من المعاني، فأنا أحب أن أكون أعقل من الحلاج، و إن كنت أصغر من الحلاج »!!
و معنى هذا أن زكي مبارك في كلامه عن الحلاج، قد تحرج على غير عادته، و كنى و لم يصرح، و رمز و لم يفصح، و هو شيء غريب من رجل كزكي مبارك، لم يكن يتحرج من شيء ، و لم يكن يتورع عن أن يقول كل ما في نفسه، كيفما كان.
أما المستشرقون فيبدو أن الأستاذ ماسينيون كان أكثرهم جميعا اهتماما بأمر الحلاج، و الكتابة عنه، و محاولة النفاذ إلى حقيقة عمله و مذهبه.
و كل الذين كتبوا عن الحلاج من المحدثين يشيرون إلى الأستاذ ماسينيون أو ينقلون عنه.
يرى الأستاذ ماسينيون أن الحلاج كان مشغولا بإصلاح واقع عصره، و أنه كان بالنسبة للعامة أكثر من رائد صوفي، كان داعية سياسيا و اجتماعيا.
قتل الصوفي الحسين الحلاج من كتاب الكامل في التاريخ
في هذه السنة قتل الحسين بن منصور الحلاج الصوفي وأحرق . وكان إبتداء حاله أنه كان يظهر الزهد والتصوف ، ويظهر الكرامات ، ويخرج للناس فاكهة الشتاء في الصيف ، وفاكهة الصيف في الشتاء ، ويمد يده إلى الهواء ، فيعيدها مملوءة دراهم عليها مكتوب قل هو الله أحد ، ويسميها دراهم القدرة ، ويخبر الناس بما أكلوه وما صنعوا في بيوتهم ، ويتكلم بما في ضمائرهم فافتتن به خلق كثير ، واعتقدوا فيه الحلول ، والجملة فان الناس اختلفوا فيه اختلافهم في المسيح عليه السلام . فمن قائل : إنه حل فيه جزء إلهي ، ويدعي فيه الربوبية . ومن قائل : إنه ولي الله تعالى ، وأن الذي يظهر منه ، من جملة كرامات الصالحين . ومن قائل : إنه مشعبذ وممخرق وساحر كذاب ومتكهن ، والجن تطيعه ، فتأتيه بالفاكهة في غير أوانها . وكان قدم من خراسان إلى العراق وسار إلى مكة ، فأقام بها سنة في الحجر لا يستظل تحت سقف ، شتاء ولا صيفا . وكان يصوم الدهر فإذا جاء العشاء أحضر له القوام كوز ماء ، وقرصا فيشربه ويعض من القرص ثلاث عضاتي من جوانبها فيأكلها . ويترك الباقي ، فيأخذونه ولا يأكل شيئا آخر إلى الغد آخر النهار.
وكان شيخ الصوفية يومئذ بمكة عبدالله المغربي فأخذ أصحابه ، ومشى إلى زيارة الحلاج فلم يجده في الحجر وقيل له : قد صعد إلى جبل أبي قبيس ، فصعد إليه فرآه على صخرة حافيا مكشوف الرأس والعرق يجري منه إلى الأرض ، فأخذ أصحابه ، وعاد ولم يكلمه فقال : هذا يتصبر ويتقوى على قضاء الله سوف يبتليه الله بما يعجز عنه صبره وقدرته ، وعاد الحسين إلى بغداد .
وأما سبب قتله فإنه نقل عنه عند عوده إلى بغداد إلى الوزير حامد بن العباس ، أنه أحيا جماعة وانه يحيي الموتى وان الجن يخدمونه ، وانهم يحضرون عنده ما يشتهي ، وأنهم قدموه على جماعة من حواشي الخليفة، وان نصرا الحاجب قد مال إليه وغيره .
فالتمس حامد الوزير من المقتدر بالله أن يسلم إليه الحلاج وأصحابه ،فدفع عنه نصر الحاجب فألح الوزير ، فأمر المقتدر بتسليمه إليه فأخذه ، وأخذ معه إنسانا يعرف بالشمري وغيره قيل : إنهم يعتقدون أنه إله ،فقررهم فاعترفوا أنهم قد صح عندهم ، أنه إله ، وانه يحيي ال موتى،
وقابلوا الحلاج على ذلك ، فأنكره وقال : أعوذ بالله أن أدعي الربوبية أو النبوة ، وإنما أنا رجل أعبد الله عز وجل .
فأحضر حامد القاضي أبا عمرو، والقاضي أبا جعفر بن البهلول ، وجماعة من وجوه الفقهاء، والشهود، فاسفتاهم فقالوا: لا يفي في أمره بشيء إلا أن يصح عندنا ما يوجب قتله ولا يجوز قبول قول من يدعي عليه . ما ادعاه إلا ببينة أو قرار
وكان حامد يخرج الحلاج إلى مجلسه و يستنطقه ، فلا يظهر منه ما تكرهه الشريعة المطهرة . وطال الأمر على ذلك وحامد الوزير مجد في أمره ، وجرى له معه قصص يطول شرحها ، وفي آخرها ، أن الوزير رأى له كتابا حكي فيه أن الإنسان إذا أراد الحج ، وثم يمكنه أفرد من داره بيتا لا يلحقه شيء من النجاسات ، ولا يدخله أحد ، فإذا حضرت أيام الحج طاف حوله وفعل ما يفعله الحاج بمكة ، ثم يجمع بين ثلاثين يتيما ويجمل أجود الطعام يمكنه ، وأطعمهم في ذلك البيت ، وخدمهم بنفسه ، فاذا فرغوا كساهم ، وأعطى كل واحد منهم سبعة دراهم ، فإذا فعل ذلك كان كمن حج ،فلما قرئ هذا على الوزير .
قال القاضي أبو عمرو للحلاج : من أين لك هذا ؟
قال : من كتاب الإخلاص للحسن البصري ، قال له القاضي : كذبت يا حلال الدم ، قد سمعناه بمكة ، وليس فيه هذا .
فلما قال : يا حلال الدم ، وسمعها الوزير قال له : اكتب بهذا فدافعه أبو عمرو ، فالزمه حامد ، فكتب بإباحة دمه ، وكتب بعده من حضر المجلس ولما سمع الحلاج ذلك قال : ما يحل لكم دمي واعتقادي الإسلام ومذهبي السنة ، ولي فيها كتب موجودة فالله الله في دمي وتفرق الناس . وكتب الوزير الى الخليفة يستأذنه في قتله ، وأرسل الفتاوى إليه فأذن في قتله ، فسلمه الوزير الى صاحب الشرطة فضربه ألف سوط فما تأوه ، ثم قطع يده ثم رجله ثم يده ثم رحله ثم قتل وأحرق بالنار .
فلما صار رمادا ألقي في دجلة ونصب الرأس ببغداد . وأرسل إلى خراسان لأنه كان له بها أصحاب فاقبل بعض أصحابه يقولون : انه لم يقتل وإنما ألقي شبهه على دابة وانه يجيء بعد أربعين يوما .
وبعضهم يقول : لقيته على حمار بطريق النهروان ، وأنه قال لهم : لا تكونوا مثل هؤلاء البقر الذين يظنون أني ضربت وقتلت
وقال عنه الإمام عبد القادر الجيلاني حين سُئل عن الحلاج قال: عثر الحلاج ولم يكن في زمانه من يأخذ بيده، ولو أدركته لأخذت بيده.
وقال عنهُ الإمام أبو الحسن الشاذلي: أكره من العلماء تكفير الحلاج، ومن فهم مقاصده فهم مقصدي.
قال منتقدوه
اكتفى بعضهم بتكفيره بالاعتماد على ما قيل على لسانهِ من أقوال أو أشعار، بينما سعى بعضهم إلى تبرئته بالزعم بأن ما قيل على لسانه لا أساس له من الصحة وأنه كلام مدسوس عليه. أما أتباعه فإنهم يقدسون أقواله ويؤكدون نسبتها إليه، ولكنهم يقولون إن لها معاني باطنة غير المعاني الظاهرة، وأن هذه المعاني لا يفهمها سواهم. بينما جنح المستشرقون إلى تفسيرات أخرى وجعلوا منه بطلاً ثورياً شبيهاً بأساطير الغربيّين.
وعند الشيعة: ذكره الشيخ الطوسي في كتاب الغيبة في المذمومين الذين ادعوا النيابة البابية.
وقال ابن تيمية: (مَنِ اعْتَقَدَ مَا يَعْتَقِدُهُ الْحَلاجُ مِنَ الْمَقَالاتِ الَّتِي قُتِلَ الْحَلاجُ عَلَيْهَا فَهُوَ كَافِرٌ مُرْتَدٌّ بِاتِّفَاقِ الْمُسْلِمِينَ ; فَإِنَّ الْمُسْلِمِينَ إنَّمَا قَتَلُوهُ عَلَى الْحُلُولِ وَالاتِّحَادِ وَنَحْوِ ذَلِكَ مِنْ مَقَالاتِ أَهْلِ الزَّنْدَقَةِ وَالإِلْحَادِ كَقَوْلِهِ: أنا الله. وَقَوْلِهِ : إلَهٌ فِي السَّمَاءِ وَإِلَهٌ فِي الأَرْضِ...وَالْحَلاجُ كَانَتْ لَهُ مخاريق وَأَنْوَاعٌ مِنَ السِّحْرِ وَلَهُ كُتُبٌ مَنْسُوبَةٌ إلَيْهِ فِي السِّحْرِ. وَبِالْجُمْلَةِ فَلا خِلافَ بَيْنِ الأُمَّةِ أَنَّ مَنْ قَالَ بِحُلُولِ اللَّهِ فِي الْبَشَرِ وَاتِّحَادِهِ بِهِ وَأَنَّ الْبَشَرَ يَكُونُ إلَهًا وَهَذَا مِنَ الآلِهَةِ: فَهُوَ كَافِرٌ مُبَاحُ الدَّمِ، وَعَلَى هَذَا قُتِلَ الْحَلاجُ)اهـ [7].
وقال أيضاً: (وَمَا نَعْلَمُ أَحَدًاً مِنْ أَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ ذَكَرَ الْحَلاجَ بِخَيْرِ لا مِنْ الْعُلَمَاءِ وَلا مِنْ الْمَشَايِخِ ; وَلَكِنَّ بَعْضَ النَّاسِ يَقِفُ فِيهِ; لأَنَّهُ لَمْ يَعْرِفْ أَمْرَهُ).اهـ [8]
من اشعاره
والله ما طلعت شمس ولا غربت ... إلا و حبك مقرون بأنفاسي
ولا خلوت إلى قوم أحدثهم ... إلا و أنت حديثي بين جلاسي
ولا ذكرتك محزونا و لا فرحا ... إلا و أنت بقلبي بين وسواسي
ولا هممت بشرب الماء من عطش ... إلا رأيت خيالا منك في الكأس
ولو قدرت على الإتيان جئتكم ... سعيا على الوجه أو مشيا على الرأس
ويا فتى الحي إن غنيت لي طربا ... فغنني وأسفا من قلبك القاسي
ما لي وللناس كم يلحونني سفها ... ديني لنفسي ودين الناس للناس
ولا خلوت إلى قوم أحدثهم ... إلا و أنت حديثي بين جلاسي
ولا ذكرتك محزونا و لا فرحا ... إلا و أنت بقلبي بين وسواسي
ولا هممت بشرب الماء من عطش ... إلا رأيت خيالا منك في الكأس
ولو قدرت على الإتيان جئتكم ... سعيا على الوجه أو مشيا على الرأس
ويا فتى الحي إن غنيت لي طربا ... فغنني وأسفا من قلبك القاسي
ما لي وللناس كم يلحونني سفها ... ديني لنفسي ودين الناس للناس

» كتاب أخبار الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» ديوان الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الحديث الرابع والعشرون أحبوا الله لما يغذوكم به من نعمه وأحبوني لحب الله وأحبوا أهل بيتي لحُبي. كتاب أهل الحقيقة مع الله
» فصل اسمه الله أصله الإله ولكن سقطت الألف الوسطى وأدغمت اللام في التي تليها فصارت الكلمة الله كتاب الكهف والرقيم في شرح بسم الله الرحمن الرحيم
» ديوان الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الحديث الرابع والعشرون أحبوا الله لما يغذوكم به من نعمه وأحبوني لحب الله وأحبوا أهل بيتي لحُبي. كتاب أهل الحقيقة مع الله
» فصل اسمه الله أصله الإله ولكن سقطت الألف الوسطى وأدغمت اللام في التي تليها فصارت الكلمة الله كتاب الكهف والرقيم في شرح بسم الله الرحمن الرحيم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 261 الى 280 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 241 الى 260 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 221 الى 240 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 201 الى 220 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 179 الى 200 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 161 الى 178 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 141 الى 160 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 121 الى 140 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 101 الى 120 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 81 الى 100 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 61 الى 80 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 41 الى 60 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 21 الى 40 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 01 الى 20 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» مقدمة موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الأسماء الإدريسية وهى منسوبة لسيدنا إدريس النبي عليه السلام
» مطلب في الفرق بين الوارد الرحماني والشيطاني والملكي وغيره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي