المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: سيدي عبد الكريم الجيلي :: الاسفار عن رسالة الانوار قيما يتجلي لاهل الذكر من أنوار
صفحة 1 من اصل 1
04082021

مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار المتن للشيخ الأكبر والشرح الشيخ عبد الكريم الجيلي رضي الله عنهما
بسم الله الرحمن الرحيم"49"
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِمطلب في المتن
الحمد للّه واهب العقل ومبدعة وناصب النقل ومشرّعه .
.........................................................
الشيخ عبد الكريم الجيلي :-
مطلب في المتن ( الحمد ) اعلم أن الحمد الذي هو إظهار الكمال في مرتبتي الجمع « 1 » والفرق « 2 » خالص ( للّه ) المطلق عن جميع القيود ، وحمد الحمد أحق محامد الحق ، فإن قيام الصفة بالموصوف ما فيها دعوى ولا يتطرق إليها احتمال ، والواصف نفسه أو غيره بصفة ما يفتقر إلى دليل على دعواه ( واهب العقل ) من حيث ذاته إن كان عبارة عن قائم بنفسه وإلا فمن حيث صفاته ( ومبدعة ) أي مخترعه لا على مثال وهو من حيث الفيض الأقدس « 3 » ظاهر من وجه ، وأما بالنسبة إلى
.............................................
( 1 ) الجمع : هو لفظ مجمل يعبّر عن إشارة من أشار إلى الحق بلا خلق . قال أبو سعيد الخراز :
معنى الجمع أنه أوجدهم نفسه في أنفسهم بل أعدمهم وجودهم لأنفسهم عند وجودهم له .
والجمع : عين الفناء باللّه وقد غلط قوم وادّعوا أنهم في عين الجمع وأشاروا إلى صرف التوحيد وعطّلوا الأسباب فتزندقوا وإنما الجمع حكم الروح ، والتفرقة حكم القالب وما دام هذا التركيب ( أي الجسم ) باقيّا فلا بد من الجمع والتفرقة . ( عوارف المعارف للسهروردي ) و ( موسوعة مصطلحات التصوّف الإسلامي ) .
( 2 ) الفرق أو التفرقة : إشارة من أشار إلى الكون والخلق ، الفرق إشارة إلى خلق بلا حق وقيل مشاهدة العبودية .
وكان الأستاذ أبو علي الدقاق يقول : الفرق ما نسب إليك والجمع ما سلب عنك ، ومعناه أن ما يكون كسبا للعبد من إقامة العبودية وما يليق بأحوال البشرية فهو فرق وما يكون من قبل الحق عن إبداء معان وإسداء لطف وإحسان فهو جمع . ( الرسالة القشيرية ) .
( 3 ) الفيض الأقدس : الفيض : هو التجلّي الدائم الذي لم يزل ولا يزال ؛ أو هو كون الجود الإلهي سببا لحدوث أنوار الوجود في كل ماهية قابلة للوجود .
والفيض الأقدس : هو التجلّي من الكثرة الأسمائية غير المجعولة ؛ أو هو عبارة عن التجلّي الحبّي الذاتي الموجب لوجود الأشياء واستعداداتها في الحضرة العلمية .
أو هو التجلّي الذاتي والفيض الغيبي من غيوب الشؤون -
"50"
له المنّة والطّول ومنه « 1 » القوة والحول ..........................................................
الشيخ عبد الكريم الجيلي :-
الفيض المقدس « 2 » ففيه خفاء إلا أن يقال بعدم المثال العيني وقدّم الوهب على الإبداع رعاية للقافية ( وناصب النقل ) أي مقيم الأمور الشرعية الواردة عنه كالعلامة التي تنصب ليهتدى بها ( ومشرعه ) أي ومسننه للاهتداء .
وكم للّه من علامة موصلة إليه ولم يسنها للاهتداء ، بل عاقب من اهتدى بها مع أنها كلها موصلة إليه، وهي من هذه الحيثية مستقيمة لا إعوجاج فيها.
ألا تراه كيف قال :اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ ( 6 )[ الفاتحة : الآية 6 ] ثم قال لرفع الالتباس :صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ[ الفاتحة :الآية 7 ]
ولما كان من سلك تلك الطرق منعما عليه بالوصول فلم يحصل كمال التمييز قال :غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ[ الفاتحة : الآية 7 ] وما صدرت الشرائع إلا عنه ، وإن كان للرسل بحسب الظاهر دخل في شيء منها فإنه راجع إليه حقيقة ،وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى ( 3 ) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى ( 4 )[ النّجم : الآيتان 3 ، 4 ] كنت لسانه قال اللّه على لسان عبده : سمع اللّه لمن حمده .
وقدم هبة العقل على نصب النقل وتشريعه لأن العقل مناط التكليف .
( له المنّة ) المنّة بالضم القوة ، أي : له القوة على هبة العقل وإبداعه .
ونصب النقل وتشريعه ، وبالكسر الإنعام أي : الإنعام والجود بذلك يقال منّ عليه منّا أنعم .
والمنان : اسم من أسماء اللّه وحينئذ يكون من قبيل قوله :بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ[ الحجرات : الآية 17 ]
( الطول ) أي الجود ( ومنه القوة والحول ) على استعمال ما وهبه والاهتداء بما نصبه وشرعه لأن المنّة له لا لغيره .
....................................................
الذاتية ؛ أو هو تعيّن المعلومات في العلم الأزلي . ( شرح فصوص الحكم ، مصطفى زادة الحنفي ، دار الكتب العلمية . وشرح فصوص الحكم ، مؤيد الدين الجندي ، بوستان كتاب قم ، مطبعة مكتب الإعلام الإسلامي ) . و ( كشاف اصطلاحات الفنون ، محمد التهانوي ، دار الكتب العلمية - بيروت ) .
( 1 ) وفي نسخة « له » .
( 2 ) الفيض المقدس : هو التجلّي الوجودي العيني ؛ أو وجود العوالم في أعيانها ؛ أو ثبوت الحروف ( المعلومات أو الأعيان الثابتة في العلم ) في ألواح الوجود وارتسامها بحسب ما تعيّنت في صفحة أم الكتاب العلمي الأنفس . ( شرح الفصوص ، الجندي ، بوستان كتاب قم ) . أو هو عبارة عن التجلّي الوجودي الموجب لظهور ما تقتضيه تلك الاستعدادات في الخارج ( كشاف اصطلاحات الفنون ، التهانوي ، دار الكتب العلمية - بيروت ) .
"51"
لا إله إلا هو ربّ العرش العظيم .وصلّى اللّه على من أقام به أعلام الهدى ، وأنزله بالنور الذي أضلّ به من شاء وهدى « 1 » ، وعلى آله الأكرمين وأصحابه الطاهرين ، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين .
....................................................................
الشيخ عبد الكريم الجيلي :-
( لا إله ) يعبد ويقصد في السماوات والأرض ( إلا هو ) لأنه عين كل شيء « 2 » .
( رب العرش ) أي مالك العرش الذي هو عبارة عن الروح الكلي « 3 » المحيط بجميع الممكنات ، أو قلب الإنسان الكامل « 4 » المحيط بجميع الحقائق ، أو جسم محيط بعالم الأجسام ، أو مجموع العالم ( العظيم ) من حيث إحاطته .
( وصلّى اللّه ) من حيث أحدية « 5 » جمعه « 6 » ( على من أقام به أعلام الهدى ) بأجمعها لأنه مظهر « 7 » جميع الأسماء الجمالية « 8 » والجلالية « 9 » ، ولهذا كانت شريعته
......................................................
( 1 ) وفي نسخة : وهدى وسلّم .
( 2 ) يشير الشيخ عبد الكريم الجيلي رحمه اللّه تعالى إلى تحقّق السالك إلى اللّه تعالى بالآية الكريمة :فَأَيْنَما تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ[ البقرة : الآية 115 ] ، أي وجوده . وبقوله تعالى :هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْباطِنُ[ الحديد : الآية 3 ] . وبقوله صلى اللّه عليه وسلم : « أصدق كلمة قالها الشاعر كلمة لبيد : ألا كل شيء ما خلا اللّه باطل » . ( البخاري ، كتاب الأدب ، باب ما يجوز من الشعر . . . ) .
( 3 ) الروح الكلي هو : الملك المسمى في اصطلاح الصوفية بالحق المخلوق به والحقيقة المحمدية نظر اللّه تعالى إلى هذا الملك بما نظر به إلى نفسه ، فخلقه من نوره وخلق العالم منه ، وجعله محل نظره من العالم . ( الجيلي ، الإنسان الكامل ، الباب الحادي والخمسون » .
( 4 ) الإنسان الكامل : هو سيّدنا محمد صلى اللّه عليه وسلم ، قال الشيخ عبد الكريم الجيلي : « الباب الموفّى ستين :
في الإنسان الكامل وأنه محمد صلى اللّه عليه وسلم وأنه مقابل للحق والخلق . . . فهو الإنسان الكامل والباقون من الأنبياء والأولياء والكمّل صلوات اللّه عليهم ملحقون به لحوق الكامل بالأكمل ومنتسبون إليه انتساب الفاضل إلى الأفضل » . ( الإنسان الكامل في معرفة الأواخر والأوائل ، ص 207 طبعة دار الكتب العلمية ) .
( 5 ) الأحدية : هي عبارة عن مجلى الذات ليس للأسماء ولا للصفات ولا لشيء من مؤثّراتها فيه ظهور ، فهي اسم لصرافة الذات المجردة عن الاعتبارات الحقيّة والخلقية ( الإنسان الكامل ، الجيلي ، طبعة دار الكتب العلمية ) .
( 6 ) أحدية الجمع : اعتبارها من حيث هي هي بلا إسقاطها ولا إثباتها بحيث يندرج فيها نسبة الحضرة الواحدية التي هي منشأ الأسماء الإلهية . ( اصطلاحات الصوفية ، القاشاني ) .
( 7 ) مظهر ، الجمع مظاهر : قال الجيلي : « بعض المظاهر لما رأت حكمها في الظاهر تخيلت أن أعيانها اتّصفت بالوجود فلما علمنا أن ثمّ في الأعيان الممكنات من هو بهذه المثابة من الجهل بالأمر تعيّن علينا من كوننا على حالنا في العدم مع ثبوتنا أن نعلم من لا يعلم من أمثالنا ما هو
"52"
..................................................الشيخ عبد الكريم الجيلي :-
أكمل الشرائع وأجمعها وأوسعها حيطة ، إذ قد جمعت بين التشبيه « 1 » والتنزيه « 2 » والتصريح والتنبيه ( و ) لهذا ( أنزله ) من رتبة ولايته إلى رتبة رسالته ( بالنور ) المسمى بالقرآن لأنه قرن بين الجلال « 3 » والجمال « 4 » واللطف « 5 » والقهر « 6 »
................................................
- الأمر عليه ، ولا سيما وقد اتّصفنا بأنّا مظهر فتمكنّا بهذه النسبة من الإعلام لمن لا يعلم فأفدناه ما لم يكن عنده فقبله فأعلمناه أنه ما استفاد وجودا بكونه مظهرا فتخلّى عن هذا الاعتقاد لا عن الوجود المستفاد ( الرسالة التي بين أيدينا : الإسفار عن رسالة الأنوار ) .
( 8 ) الأسماء الجمالية : من مراتب الوجود كاسمه الرحيم والسلام والمؤمن واللطيف إلى غير ذلك من الأسماء الجمالية ويلحق بها الأسماء الإضافية : وهي الأول والآخر والظاهر والباطن والقريب والبعيد . ( مراتب الوجود ، الجيلي ) .
( 9 ) الأسماء الجلالية : من مراتب الوجود كاسمه الكبير والعزيز والعظيم والجليل والماجد إلى غير ذلك من الأسماء الجلالية ( مراتب الوجود ، الجيلي ) .
( 1 ) التشبيه : عبارة عن صور الجمال ، لأن الجمال الإلهي له معان وهي الأسماء والأوصاف الإلهية ، وله صور وهي تجليات تلك المعاني فيما يقع عليه من المحسوس أو المعقول ، فالمحسوس كما في قوله : « رأيت ربي في صورة شاب أمرد » . ( كنز العمال ( 1152 ) والخطيب البغدادي 11 / 214 ) .
والمعقول كقوله : « أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء » ( الإتحاف 9 / 169 و 221 ، وابن عساكر 5 / 22 ، وبنحوه أحمد 2 / 315 و 4 / 106 ) .
وهذه الصورة هي المرادة بالتشبيه ، ولا شك أن اللّه تعالى في ظهوره بصورة جماله باق على ما استحقّه من تنزيه .( الإنسان الكامل ، الجيلي ، طبعة دار الكتب العلمية ) .
( 2 ) التنزيه : عبارة عن انفراد القديم بأوصافه وأسمائه وذاته ، كما يستحقه من نفسه لنفسه بطريق الأصالة والتعالي . ( الإنسان الكامل ، الجيلي ، طبعة دار الكتب العلمية ) .
( 3 ) الجلال : عبارة عن ذاته بظهوره في أسمائه وصفاته كما هي عليه على الإجمال ( المرجع السابق ) .
( 4 ) الجمال : عبارة عن أوصافه العليا وأسمائه الحسنى وهو نوعان :
الأول معنوي وهو معاني الأسماء الحسنى والأوصاف العلا وهذا النوع مختصّ بشهود الحق إياه .
والنوع الثاني صوري وهو هذا العالم المطلق . . . فهو حسن مطلق إلهي ظهر في المجالي الإلهية وسمّيت تلك المجالي بالخلق . ( الإنسان الكامل ، الجيلي ، الباب الثالث والعشرون ) .
( 5 ) اللطف : هو تأييد الحق ببقاء السر ودوام المشاهدة وقرار الحال في درجة الاستقامة إلى حدّ أن قالت طائفة : إن الكرامة من الحق حصول المراد وهؤلاء أهل اللطف ( كشف المحجوب ، الهجويري ) .
( 6 ) القهر : هو تأييد الحق بإفناء المرادات ومنع النفس عن الرغبات من غير أن يكون لهم في ذلك مراد . وقالت طائفة : إن الكرامة هي أن الحق تعالى يردّه عن مراد نفسه إلى مراده ويقهره بغير مراده . ( كشف المحجوب الهجويري ) .
"53"
***..........................................................
والوحدة « 1 » والكثرة « 2 » وهو ( الذي أضل اللّه به من شاء ) من حيث إحاطته بالحقائق « 3 » الجلالية ( وهدى ) من حيث إحاطته بالحقائق الجمالية قال اللّه تعالى في حق القرآن :يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً[ البقرة : الآية 26 ] ( وعلى آله الأكرمين وأصحابه الطاهرين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين ) .
....................................................
( 1 ) الوحدة : يعبّرون بها عن تعقّل الحق نفسه بنفسه وإدراكه لها من حيث تعينه . وهذه هي الوحدة الحقيقية الماحية للاعتبارات والأسماء والصفات والنسب والإضافات . ( لطائف الإعلام في إشارات أهل الإلهام ، القاشاني ) .
( 2 ) الكثرة : هي كثرة الأسماء والصفات ؛ أو هي صور النسب الأسمائية وحجابيتها التعددية. (شرح فصوص الحكم ، الفص النوحي ، الجندي).
( 3 ) الحقائق : هي أسماء الشؤون الذاتية عندما تتصوّر وتتميّز في المرتبة الثانية ، فإن جميع الحقائق الإلهية والكونية إنما تكون شؤونا وأحوالا ذاتية من اعتبارات الواحدية مندرجة فيها ، في المرتبة الأولى على نحو ما بانت وتصوّرت في المرتبة الثانية ، فتسمى الشؤون في هذه المرتبة بالحقائق .
فإنه لمّا كان الغالب على أحكام هذه المرتبة الثانية إنما هو حكم تميّزات الأبدية مع آثار ظلمة غيب إطلاق الأزلية لكون هذه المرتبة هي حضرة العلم الذاتي لا يطّلع عليه غير كنه الذات الأقدس تعالى صار ذلك موجبا ، لأن حقّت أحكام هذه المرتبة الثانية بكل شأن من تلك الشؤون ، فكانت تلك الأحكام كحقّه لذلك الشأن فصار ذا حق وحقيقة ، وتسمى عينا ثابتة وماهية . ( لطائف الإعلام في إشارات أهل الإلهام ، القاشاني ، دار الكتب المصرية بالقاهرة ) .
- الحقائق فعلى أربعة : حقائق ترجع إلى الذات المقدسة ، وحقائق ترجع إلى الصفات المنزّهة وهي النسب ، وحقائق ترجع إلى الأفعال وهي كن وأخواتها ، وحقائق ترجع إلى المفعولات وهي الأكوان والمكوّنات .
وهذه الحقائق الكونية على ثلاث مراتب علوية وهي :
المعقولات ، وسفلية وهي المحسوسات ، وبرزخية وهي المخيلات . ( الفتوحات المكية ، الشيخ الأكبر محيي الدين ابن عربي ، دار الكتب العلمية - بيروت ) .
- الحقائق : هي المعاني القائمة بالقلوب وما اتّضح لها وانكشف من الغيوب وهي منح من اللّه وكرامات وبها وصلوا إلى البرّ والطاقات ودليلها قول النبي صلى اللّه عليه وسلم لحارثة كيف أصبحت مؤمنا حقّا الحديث . ( جامع الأصول في الأولياء ، أحمد الكمشخاوي ، المطبعة الوهبية ، مصر 1298 هـ ) .
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم