المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الدال
صفحة 1 من اصل 1
مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
حرف الدال فى موسوعة مصطلحات التصوف .موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية
بسم الله الرحمن الرحيمحرف الدال
د
دائرة - الدائرة ما لها باب . والنقطة التي في وسط الدائرة هي معنى الحقيقة ، ومعنى الحقيقة شيء لا تغيب عنه الظواهر والبواطن ولا تقبل الأشكال . ( حلا ، طوا ، 198 ، 3 )
دار التفريد
- قال أبو يزيد البسطامي - قدس اللّه روحه - سر في ميدان التوحيد حتى تصل إلى دار التفريد ؛ وطر في ميدان التفريد حتى تلحق وادي الديمومية . فإن عطشت ، سقاك كأسا لا تظمأ من الذكر بعدها أبدا . ( بسط ، شطح ، 89 ، 18 )
داع
- رتبة الداعي فإنها من أعلى الرتب ، وهي رتبة الأنبياء والأولياء والحكماء . ( يشر ، حق ، 103 ، 8 )
دبور
- الدبور : صولة داعية هوى النفس واستيلائها شبهت بريح الدّبور التي تأتي من جهة المغرب لانتشائها من جهة الطبيعة الجسمانية التي هي مغرب النور ويقابلها القبول وهي ريح الصبا التي تأتي من جهة المشرق : وهي صولة داعية الروح واستيلائها ، ولهذا قال عليه السلام " نصرت بالصّبا وأهلكت عاد بالدبور " ( مسند أحمد 1 / 223 ) . ( قاش ، اصط ، 44 ، 3 )
- الدبور هي صولة داعية النفس واستيلاؤها شبهت بريح الدبور التي تأتي من جهة المغرب لانتشائها من جهة الطبيعة الجسمانية التي هي مغرب النور ، ويقابلها القبول وهي ريح الصبا التي تأتي من جهة المشرق وهي صولة داعية الروح واستيلاؤها . ( نقش ، جا ، 83 ، 8 )
درة بيضاء
- الدرّة البيضاء : العقل الأول . ( عر ، تع ، 19 ، 18 )
- الدرة البيضاء : هي العقل الأول لقوله عليه السلام " أول ما خلق اللّه درة بيضاء " ( السيوطي ، اللآلئ المصنوعة 1 / 20 ) الحديث . ( وأول ما خلق اللّه العقل ) ( السيوطي ، اللآلئ المصنوعة 1 / 136 ) .
(قاش ، اصط ، 44 ، 9 )
- الدرة البيضاء هي العقل الأوّل لقوله عليه السلام : أوّل ما خلق اللّه درّة بيضاء ، الحديث
وأول ما خلق اللّه العقل . ( نقش ، جا ، 83 ، 11 )
درجات
- الدرجات عندهم ، أولها : الصوفي ، للتجريد ، ثم المحقّق ، لمعرفة الوحدة ثم المقرّب ، وهو الذي اجتزأ بالعين من عين عينه عن الأثر .
( خط ، روض ، 606 ، 9 )
درجات الشكر
- درجات الشكر كثيرة ، فإن حياء العبد من تتابع نعم اللّه عليه شكر ، ومعرفته بتقصيره عن الشكر
"350"
شكر ، والمعرفة بعظيم حلم اللّه وستره شكر ، والاعتراف بأن النعم ابتداء من اللّه بغير استحقاق شكر ، والعلم بأن الشكر نعمة من نعم اللّه شكر ، وحسن التواضع في النعم والتذلّل فيها شكر ، وشكر الوسائط شكر . ( قد ، نهج ، 314 ، 21 ) درجات الصبر
- أقلّ درجات الصبر ، ترك الشكوى مع الكراهة ، ووراءها الرضى ، وهو مقام وراء الصبر ، ووراء ذلك الشكر على البلاء ، وهو وراء الرضى . (قد ، نهج ، 314 ، 19 )
درجة النبي
- أقصى الرتب درجة النبي الذي ينكشف له كل الحقائق أو أكثرها من غير اكتساب وتكلّف بل بكشف إلهي في أسرع وقت ، وهذه هي السعادة التي تحصل للإنسان فتقرّبه إلى اللّه تعالى تقريبا لا بالمكان والمسافة ولكن بالمعنى والحقيقة ، والأدب يقتضي قبض عنان البيان في هذا المقام .
فقد انتهى الأمر بطائفة إلى أن ادّعوا اتّحادا وراء القرب فقال بعضهم : سبحاني ما أعظم شأني ،
وقال آخر : أنا الحق ، وعبّر آخر بالحلول ، وعبّر النصارى باتحاد اللاهوت والناسوت حتى قالوا في عيسى صلوات اللّه عليه أنه نصف إله . تعالى اللّه عن قول الظالمين علوّا كبيرا .
وبالجملة فمنازل السائرين إلى اللّه تعالى لا تنحصر وإنما يعرف كل سالك المنزل الذي قد بلغه في سلوكه فيعرف ما خلفه من المنازل ، فأما ما بين يديه فلا يحيط بحقيقته إلّا بطريق الجملة والإيمان بالغيب فلا يعرف حقيقة النبوّة إلّا النبي . ( غزا ، ميز ، 23 ، 3 )
دعاء
- الدعاء مفتاح الحاجة وهو مستروح أصحاب الفاقات وملجأ المضطرّين ومتنفّس ذوي المآرب . ( قشر ، قش ، 129 ، 28 )
- أقرب الدعاء إلى الإجابة دعاء الحال ودعاء الحال أن يكون صاحبه مضطرّا لابدّ له ممّا يدعو لأجله . ( قشر ، قش ، 129 ، 33 )
- من آداب الدعاء حضور القلب وأن لا يكون ساهيا . ( قشر ، قش ، 131 ، 14 )
- فرّق بين النفخ والدّعاء ولهذا بيّنّا أنّ النفخ في البدء والإعادة فإنّ الإعادة كالبداءة سواء ولهذا قال كَما بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ ( الأعراف : 29 ) وقال في خلق عيسى عم الطير فَتَنْفُخُ فِيها فَتَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِي ( المائدة : 110 ) وهو إيجاد مخصوص .
والدّاء ليس كذلك كما قال لإبراهيم عم ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً ( البقرة : 260 ) وما كان أذهب منهنّ شيئا إلّا فساد عين التركيب وأمّا الأجزاء فهي باقية بأعيانها وليس حكم الجوهر بعد زوال الحياة منه الّتي كان يحملها حسّا لنا ، مثل الجوهر الّذي لم يكن له ذلك أصلا مع أنّا نعلم أنّه ما من شيء إلّا سبّح بحمده إيمانا ولا نعلم الكيفيّة ولا يكون التسبيح إلّا من حيّ
(عر ، عق ، 70 ، 17 )
- الفرق بين الدعاء والذكر اصطلاحا : أن الدعاء هو الذكر المقرون بالطلب ، وفي الاصطلاح : يطلق الذكر على ألفاظ مفردات من أسماء اللّه كقوله : اللّه اللّه . أو مركّبا ، كقول : لا إله إلا اللّه أو أكثر . ودرجاته أولها الظاهر . وثانيها الخفي . وثالثها الذكر الحقيقي . وهو التخلّص من شهود الذكر . ( خط ، روض ، 301 ، 6 )
دعوى
- " الدعوى " إضافة النفس إليها ما ليس لها ، قال
"351"
سهل بن عبد اللّه : أغلظ حجاب بين العبد وبين اللّه الدعوى .( طوس ، لمع ، 428 ، 19 ) - إذا ظهر فعل خارق للعادة على الإنسان فذاك إما أن يكون مقرونا بالدعوى أو لا مع الدعوى . والقسم الأول وهو أن يكون مع الدعوى فتلك الدعوى إما أن تكون دعوى إلهية أو دعوى النبوّة أو دعوى الولاية أو دعوى السحر وطاعة الشيطان . ( نبه ، كرا 1 ، 7 ، 32 )
دليل
- أنوار النبوّة من نوره برزت ، وأنواره من نوره ظهرت ؛ وليس في الأنوار نور أنور وأظهر وأقدم في القدم ، سوى صاحب الحرم . همّته سبقت الهمم ، ووجوده سبق العدم ، واسمه سبق القلب : لأنه كان قبل الأمم والشيم . ما كان في الآفاق ، ووراء الآفاق ، ودون الآفاق ، أظرف وأشرف وأعرف وأنصف وأرأف وأخوف وأعطف من صاحب هذه القصة ، وهو سيّد أهل البريّة ، الذي اسمه أحمد ، ونعته أوحد ، وأمره أوكد ، وذاته أجود ، وصفاته أمجد ، وهمّته أفرد . يا عجبا ما أظهره وأبصره وأطهره وأكبره وأشهره وأنوره وأقدره وأصبره .
لم يزل كان مشهورا قبل الحوادث والكوائن والأكوان ؛ ولم يزل كان مذكورا قبل القبل ، وبعد البعد ، والجوهر والألوان . جوهره صفويّ ، كلامه نبويّ ، علمه علويّ ، عبارته عربيّ ، قبلته لا مشرقي ولا مغربي ، حسبه أبويّ ، رفيقه ربويّ ، صاحبه أموي .
بإرشاده أبصرت العيون ، وبه عرفت السرائر والضمائر .
والحقّ أنطقه ، والدليل أصدقه ، والحقّ أطلقه .
هو الدليل ، وهو المدلول . هو الذي جلا الصدأ عن الصدر المعلول . هو الذي أتى بكلام قديم ، لا محدث ولا مقول ولا مفعول ، بالحق موصول غير مفصول ، الخارج عن المعقول . هو الذي أخبر عن النهاية والنهايات ونهاية النهاية . رفع الغمام ، وأشار إلى البيت الحرام .
هو التمام ، هو الهمام ، هو الذي أمر بكسر الأصنام ، هو الذي كشف الغمام ، هو الذي أرسل إلى الأنام ،
هو الذي ميّز بين الإكرام والإحرام . فوقه غمامة برقت ، وتحته برقة لمعت وشرقت وأمطرت وأثمرت . العلوم كلها قطرة من بحره ، الحكم كلها غرفة من نهره ، الأزمان كلها ساعة من دهره . الحق به ، وبه الحقيقة ؛ والصدق به ، والرفق به ، والفتق به ، والرتق به .
هو " الأول " في الوصلة " والآخر " في النبوّة " والظاهر بالمعرفة " " والباطن " بالحقيقة . ما وصل إلى علمه عالم ، ولا اطّلع على فهمه حاكم . ( حلا ، طوا ، 192 ، 16 )
دماثة
- الدماثة فهو حسن هيئة النفس الشهوانية في الاشتياق إلى المشتهيات . ( غزا ، ميز ، 76 ، 10 )
دنو
- صيغة الكلام في معنى الدنو . فجاد المعنى لحقيقة الحق لا لطريقة الخلق . ( حلا ، طوا ، 202 ، 2 )
- الدنو دائرة الضبط لحقيقة حقّ الحقائق ، في دقيقة دقّة الدقائق ، من شواهق الشوائق ، بوصف ترياق التائق ، برؤية قطع العلائق ، في نمارق الصفائق ، بإبقاء البوائق ، بتبيين الدقائق ، بلفظ الخلاص ، من سبيل الخاص ،
"352"
من حيث الأشخاص . ومن الدنو ما هو بمعنى المعرض العريض ، ليفهم المعنوي الذي سلك سبيل المرعويّ المرويّ النبويّ . ( حلا ، طوا ، 202 ، 3 ) دنيا
- الدنيا كلها : كثيرها وقليلها ، حلوها ومرّها ، أولها وآخرها ، وكل شيء من أمرها بلوى من اللّه تعالى للعبد واختبار . وبلواها وإن كثرت وتشعّبت ، واختلفت فهو كله مجموع في خلتين : في الشكر والصبر ، فإما أن يشكر على نعمة ، أو يصبر على مصيبة . ( محا ، نفس ، 82 ، 8 )
- قال أبو يزيد : طلقت الدنيا ثلاثا بتا لا رجعة لها ، ثم تركتها وصرت وحدي إلى ربّي عزّ وجلّ ؛ فناديته بالاستغاثة : إلهي ومولاي ! أدعوك دعاء من لم يبق له غيرك - فلما عرف صدق الدعاء من قلبي مع الإياس مني كان أول ما أورد عليّ من إجابة هذا الدعاء أن أنساني نفسي بالكلية ، ونصب الخلائق بين يديّ ، مع إعراضي عنهم . ( بسط ، شطح ، 67 ، 1 )
- جمعت أسباب الدنيا كلها فربطتها بحبل القنوع ، ووضعتها في منجنيق الصدق ، ورميت بها في بحر الإياس ، فاسترحت . (بسط ، شطح ، 67 ، 7)
- الدنيا لأهل الدنيا غرور في غرور ؛ والآخرة لأهل الآخرة سرور في سرور ، ومحبّة اللّه سرور من نور . ( بسط ، شطح ، 96 ، 15 )
- لذّات الدنيا ثلاث : صديق وادّ ، وصحبة ملك جواد ، ومجالسة مفيد ومفاد . ( بسط ، شطح ، 114 ، 1 )
- الدنيا والآخرة ضرّتان إن أرضيت إحداهما سخطت عليك الأخرى . ( جي ، فتو ، 86 ، 20 )
- الدنيا ظلّ زائل . وحاجز بين العبد ومولاه حائل . لا يعدّ عبدا حقيقيّا من كان في قلبه مثال ذرّة من حبها . ( زاد ، بغ ، 119 ، 18 )
دهاء
- صواب الظنّ فهو موافقة الحقّ لما تقتضيه المشاهدات من غير استعانة بتأمّل الأدلّة ، وأما رذيلة الخب فيندرج تحتها الدهاء والجربزة .
فالدهاء هو جودة استنباط ما هو أبلغ في إتمام ما يظنّ صاحبه أنه خير وليس بخير في الحقيقة ولكن فيه ربح خطير . فإن كان الربح خسيسا سمّي جربزة . فالفرق بين الدهاء والجربزة يرجع إلى الحقارة والشرف . وأما رذيلة البله فتندرج تحتها الغمارة والحمق والجنون . فأما الغمارة فهي قلّة التجربة بالجملة في الأمور العملية مع سلامة التخيّل . وقد يكون الإنسان غمرا في شيء دون شيء بحسب التجربة .
والغمر بالجملة هو الذي لم تحنكه التجارب .
وأما الحمق فهو فساد أول الرؤية فيما يؤدّي إلى الغاية المطلوبة حتى ينهج غير السبيل الموصل . فإن كان خلقة سمّي حمقا طبيعيّا ولا يقبل العلاج وقد يحدث عند مرض فيزول بزوال المرض . وأما الجنون فهو فساد التخيّل في انتقاء ما ينبغي أن يؤثر حتى يتّجه إلى إيثار غير المؤثّر . فالفاسد من الجنون غرضه . ومن الأحمق سلوكه إذ غرض الأحمق كغرض العاقل - وكذلك لا يعرف في أول الأمر إلّا بالسلوك إلى تحصيل الغرض والجنون هو فساد الغرض - ولذلك يعرف في أول الأمر . ( غزا ، ميز ، 72 ، 1 )
"353"
دهريون - الدهريون : وهم طائفة من الأقدمين جحدوا الصانع المدبّر ، العالم القادر ، وزعموا أن العالم لم يزل موجودا كذلك بنفسه بلا صانع ، ولم يزل الحيوان من النطفة ، والنطفة من الحيوان ، كذلك كان ، وكذلك يكون أبدا .
وهؤلاء هم الزنادقة . ( غزا ، منق ، 96 ، 6 )
دهشة
- كيف رأيت المحبّة ؟
قالت : ليس للمحبّ وحبيبه بين ، وإنما هو نطق عن شوق ، ووصف عن ذوق . فمن ذاق عرف ، ومن وصف فما اتّصف . وكيف تصف شيئا أنت في حضرته غائب ، وبوجوده دائب ، وبشهوده ذاهب ، وبصحوك منه سكران ، وبفراغك له ملآن ، وبسرورك له ولهان !
فالهيبة تخرس اللسان عن الإخبار ، والحيرة توقف الجبان عن الإظهار ، والغيرة تحجب الأبصار عن الأغيار ، والدهشة تعقل العقول عن الإقرار .
فما ثمّ إلا دهشة دائمة ، وحيرة لازمة ، وقلوب هائمة ، وأسرار كاتمة ، وأجساد من السقم غير سالمة ، والمحبة ، بدولتها الصارمة ، في القلوب حاكمة ( راب ، عشق ، 173 ، 5 )
- " الدهشة " سطوة تصدم عقل المحبّ من هيبة محبوبه إذا لقيه عند الإياس لم يجد لها عاهة إذا انقضت ، وقد روي عن بعضهم أنه قال :
" اللّهم إنك لا ترى في الدنيا فهب لي من عندك ما يسكن إليه قلبي " قال : فغشي عليه فلما أفاق قال : سبحان اللّه . فقيل له : ممّ سبحت ؟ قال :
ألقى إليّ سكينته بدلا من النظر إليه وهل لذلك من بدل ؟ فقلت : يا رب دهشت من حبّك فلم أتمالك أن قلت ما قلت . ( طوس ، لمع ، 421 ، 6 )
دوائر
- دوائر ما قرّرناه على التنزيه والتشبيه : الدائرة
"354"
البيضاء الّتي بين الخطّين الأسودين المحيطة هي مثال الحضرة الإلهيّة على التنزيه ولمّا كانت محيطة بكلّ شيء قال اللّه تعالى أَلا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطٌ ( فصلت : 54 ) وقال اللّه تعالى وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً ( الطلاق : 12 ) والدائرة البيضاء الّتي في جوفها اللاصقة بها الّتي يشقّها الخطّ المستدير الأصغر هي دائرة الإنسان فمن الخطّ المستدير الأصغر إلى جهة الحضرة الإلهيّة هو مضاهاة الإنسان الحضرة الإلهيّة ومن الخطّ الأصغر إلى الدائرة الصغرى مضاهاة الإنسان عالم الكون والفصل الّذي وقع فيه على التربيع هو لتعداد العوالم على الجملة والدائرة الصغرى المحيطة بالمركز هي دائرة العالم الّذي الإنسان خليفة عليه وتحت تسخيره ، والخطوط الأربعة الخارجة من المركز إلى محيطها الفصول الّتي بين العوالم فتحقّق ذلك المثال تعثر على السرّ الّذي نصبناه . ( عر ، نشا ، 23 ، 4 ) ديدان
- الديدان : يعني الحيوانات ناطقها وصامتها .
(سهري ، هيك ، 98 ، 9 )
ديمومية
- من تكلم في بسط الديمومية يحتاج أن يكون معه نور الديمومة . ( بسط ، شطح ، 113 ، 3 )
دين
- الدين : أن يضع الإنسان نفسه لربّه . ( سهرو ، عوا 1 ، 149 ، 6 )
.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع

» مصطلحات حرف الواو .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف اللام .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الكاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف اللام .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الكاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الدال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم