المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
الوصيّة .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتب من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي جمع أ. محمود محمود الغراب :: الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
06052021
![مُساهمة مُساهمة](https://2img.net/i/empty.gif)
الوصيّة .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
الوصيّة .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي لجامعها أ. محمود محمود الغراب
بسم الله الرحمن الرحيمكتاب الوصيّة « 1 »
بسم اللّه الرحمن الرحيم* قال النبي صلّى اللّه عليه وسلّم : « أفضل ما قلت أنا والنبيون من قبلي لا إله إلا اللّه » .
* لا تحقر شيئا من عملك ، فإن اللّه ما احتقره حين خلقه وأوجبه ، فإنه ما كلف بالأمر ، إلا وله بذلك اعتناء وعناية ، حتى كلفك به .
* كان عليه السلام يمزح ولا يقول إلا حقا ، وقال : هل يكب الناس على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم « 2 » ،
وقال بعض الحكماء : لا شيء أحق بطول السجن من اللسان ، وقد خلقه اللّه خلف الشفتين والأسنان ، ومع هذا يفتح الأبواب ويكثر الفضول .
* وعليك بعيادة المرضى لما فيه من الاعتبار ، لأن اللّه عند عبده إذا مرض ، ألا ترى المريض ما له استعانة إلا باللّه ، ولا ذكر إلا اللّه ، فلا يزال الحق بلسانه منطوقا ، وفي قلبه التجاء إليه ، والمريض لا يزال مع اللّه ، أي مريض كان ، لحضور اللّه عنده .
* وأطعم السائل واسقه ، فإنه أنزلك منزلة الحق ، الذي يطعم عباده ويسقيهم ، وقد أمرك بالإنفاق مما هو مستخلفك فيه ، فلا ترد سائلا ولو بكلمة طيبة ، وكن طلق الوجه مسرورا به ، وكان الحسن أو الحسين رضي اللّه عنهما إذا سأله السائل سارع إليه بالعطاء ،
ويقول : أهلا واللّه وسهلا ، تحمل زادي إلى الآخرة .
وإياك وظلم العباد ،
..........................................................................................
( 1 ) وهو كتاب مطبوع - ضمن مجموعة رسائل ابن عربي المطبوعة - في حيدر آباد عام 1948 ، ولم يذكر الشيخ هذا الكتاب في أي من كتبه الثابتة عنه ، ولكن كل ما جاء في هذا الكتاب قد ورد عن الشيخ في كتبه الأخرى ، ويظهر من تحقيقه أن كاتبه اقتبس من كلام الشيخ ما استحسنه ، ثم نسب الكتاب إلى الشيخ ، كما سيتضح لك عند قراءة هذا الكتاب ، وأورده لما فيه من الفائدة التي تعود على سالكي طريق الآخرة ، ولأنه من كلام الشيخ الأكبر رضي اللّه عنه .
( 2 ) أخرجه البخاري .
"124"
فإن الظلم ظلمات يوم القيامة ، وظلم العباد أن تمنع حقوقهم التي أوجب اللّه عليك أداءها ، ولا تنهر السائل مطلقا ، فإن الجائع يطلب الطعام ، والضال يطلب الهداية .* وإذا رأيت عالما لم يعمل بعلمه ، فاعمل أنت بعلمه حتى توفي العلم حقه ، ولا تنكر عليه فإن له درجة علمه عند اللّه .
* وعليك بالتجمل فإنه عبادة مستقلة ، لقوله تعالى خُذُوا زِينَتَكُمْ ، إن رجلا قال له عليه السلام : « أحب أن يكون نعلي حسنا وثوبي حسنا » فقال عليه السلام : « إن اللّه جميل يحب الجمال » وقال : « إن اللّه أولى أن تتجمل له » .
* وعليك بمراقبة اللّه فيما أخذ منك ، وفيما أعطاك ، فإنه ما أخذ منك إلا لتصبر ، فيحبك فإنه يحب الصابرين ، وإذا أحبك عاملك معاملة المحب محبوبه ، وما من شيء يزول عنك إلا وله عوض سوى اللّه .
لكل شيء إذا فارقته عوض * وليس للّه إن فارقت من عوض
وكذلك إذا أعطاك ، فإن من جملة ما أعطاك الصبر على ما أخذه منك ، فأعطاك الشكر ، وهو يحب الشاكرين ،
وقال موسى : يا رب ما حق الشكر ؟
قال : إذا رأيت النعمة مني فذلك حق الشكر .
* وعليك بأداء الأوجب من حق اللّه ، وهو أن لا تشرك به شيئا ، من الشرك الخفي ، الذي هو الاعتماد على الأسباب الموضوعة ، والركون إليها بالقلب ، فإن ذلك من أعظم رزية دينية في المؤمن ، وهو المراد بقوله : وَما يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ
وقال عليه السلام : « أتدرون ما حق اللّه على العباد ؟
أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا » فدخل فيه الشرك الخفي والجلي ، الذي هو قطع الإسلام ،
ثم قال : « أتدرون ما حقهم على اللّه إذا فعلوا ذلك ؟
أن لا يعذبهم » ، وذلك بأن لا تتوجه إلا إلى اللّه ، عذبهم بالاعتماد على الأسباب ، لأنها معرضة للفقر ، ففي حال وجودها يعذبهم بتوهم فقدها ، وبعد فقدها بفقدها ، فهم معذبون دائما ، وإذا لم يشركوا استراحوا ولم ينالوا بفقدها ألما .
* وإياك أن تريد علوا في الأرض ، فإن من أراده أراد الولاية ،
وقال عليه السلام : إنها يوم القيامة حسرة وندامة .
"125"
* والزم الخمول ، ولا تطلب من اللّه إلا أن تكون صاحب ذلة ومسكنة ، وخشوع وخضوع .* وكل من أوصاك بما في استعماله سعادتك ، فهو رسول من اللّه إليك ، فاشكره عند ربك ، وكن ممن علم وعمل به ، ولا تكن ممن علم ولا يعمل به ، فتكون كالسراج يضيء للناس ويحترق .
* وعليك بتودد المؤمنين ، فإنهم كجسد واحد ، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى .
* قال عليه السلام : إن الجليس الصالح كصاحب المسك ، إن لم يصبك منه أصابك من ريحه ، والجليس السوء كصاحب الكير ، إن لم يصبك من شرره أصابك من دخانه .
* وعليك بإقامة حدود اللّه فيمن ولاك ، فإنك مسؤول عنه ، وأقل الولايات نفسك ، فأقم حدود اللّه فيها .
* وإذا خطر ببالك خير ، فذلك لمّة الملك ، فإن نهاك عنه مانع ، فذلك لمّة الشيطان ، ولا تعرف الخير والشر إلا بتعريف الشرع ، فتعين عليك طلب علم الشريعة ، لإقامة حدود اللّه تعالى .
* وعليك بإسباغ الوضوء خاصة في البرد ، فإنه عليه السلام قال : ألا أنبئكم ما يمحو اللّه به الخطايا ، ويرفع به الدرجات ؟ إسباغ الوضوء على المكاره .
* وعليك بالاغتسال في كل جمعة ، فإن الغسل في الأسبوع مطهر للبدن ، مرضيّ للرب ، أي العبد فعل فعلا يرضي اللّه به من حيث أن اللّه أمره بذلك ، فامتثل هو بأمره .
* وعليك بالصلاة المكتوبة بالجماعة ، وإن المراد بذلك الاجتماع على إقامة الدين ، ولتجهد أن تنام من أول الليل ، ثم تقوم إلى الصلاة ثم تنام ، ثم تقوم إليها إلى أن يطلع الفجر .
"126"
* وقد ذهب ابن راهويه إلى أن من لم يذكر التسبيحات لم تصح صلاته ، فأخرج من الخلاف ما استطعت « 1 » .* وعليك بالجهاد الأكبر وهو جهاد هواك ، قال اللّه تعالى : قاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ ولا أكفر من نفسك ، فإنها تكفر نعمة اللّه عليها ، وإن جاهدت نفسك بهذا الجهاد ، خلص لك الجهاد الأصغر ، الذي إن قتلت فيه كنت من الأحياء ، الذين هم عند ربهم يرزقون ، فرحين بما آتاهم اللّه من فضله ، ولا يزال العبد في الجهاد الأكبر لأنه مجبول على خلاف ما دعاه إليه الحق ، فإنه بالأصالة تبع لهواه الذي هو بمنزلة الإرادة في حق الحق ، فيفعل الحق ما يريده ، ويريد الإنسان أن يفعل ما يهوى .
* احفظ حق الجار والجوار ، وقدم الأقرب دارا فالأقرب .
* ولا تحقر أحدا من الخلق ، فإن اللّه ما احتقره حين خلقه ، قيل : مر عيسى عليه السلام بخنزير ، فقال له : مرّ بالسعادة ، قيل له في ذلك فقال : لا أعود لساني إلا قول الخير .
قال الشاعر :
إنما الناس حديث بعدهم * فلتكن خير حديث يسمع
وإذا شاكتك منهم شوكة * فلتكن أقوى مجن يدفع
وإذا ما كنت فيهم هكذا * أنت واللّه إمام ينفع « 2 »
* وإياك والخيلاء ، فارفع ثوبك فوق كعبك أو إلى نصف ساقك ، لقوله عليه الصلاة والسلام : « إزرة المؤمن إلى نصف ساقه »
وقال عليه السلام لعلي رضي اللّه عنه : « تقصيرك الثوب حقا أبقى وأتقى وأنقى » .
* وعليك بالبذاذة فإنها من الإيمان ، وهي عدم الترفه في الدنيا ، وقد ورد « اخشو شنوا » وهي من صفات الحاج ، وصفة أهل يوم القيامة ، فإنهم شعث غبر ، حفاة عراة ، فإن ذلك أنفى للكبر والبعد من العجب والزهو والخيلاء والصلف ، ولا شك أنها أذى في طريق سعادة المؤمن ، ولا يماط هذا الأذى إلا بالبذاذة ، فلذلك جعلها عليه السلام من الإيمان
..........................................................................................
( 1 ) وردت في الفتوحات ح 1 / 544 - ح 4 / 504 .
( 2 ) وردت هذه الأبيات في ف ح 4 ص 551 .
"127"
* وعليك بالحياء ، فإن اللّه حيي ، والحياء من اللّه ترك كل ما لا يرضى اللّه به .* وعليك بالنصيحة لقوله عليه السلام : « الدين النصيحة » والناصح في دين اللّه هو الذي يؤلف بين عباده وبين ما فيه سعادتهم ، وهو يحتاج إلى علم كبير ، وعقل وفكر صحيح ، وروية حسنة ، واعتدال مزاج ، فلا يصلح لها كل واحد « 1 » .
* وعليك بالورع في المنطق ، كما تتورع في المأكل والمشرب ، والورع عبارة عن اجتناب الحرام والشبهات .
* وإياك والعجلة إلا فيما أمر به ، وهو الصلاة في أول الوقت ، وإكرام الضيف ، وتجهيز الميت ، والبكر إذا أدركت ، وكل عمل للآخرة .
* وعليك بصلة الرحم فإنها شجنة من الرحمن ، وبها وقع النسب بيننا وبين اللّه ، فمن وصل رحمه وصله اللّه ، ومن قطعها قطعه اللّه .
* كن فقيرا من اللّه ، كما أنت فقير إليه ، مثل قوله عليه السلام : « أعوذ بك منك » ومعنى فقرك من اللّه أن لا تشم منك رائحة من روائح الربوبية ، بل العبودية المحضة ، كما أنه ليس في جناب الحق شيء من العبودية ، ويستحيل ذلك عليه ، فهو رب محض ، فكن أنت عبدا محضا .
* وإياك والبطنة فإنها تذهب بالفطنة ، فكل لتعيش ، وعش لتطيع ربك ، ولا تعش لتأكل ، ولا تأكل لتسمن .
* وعامل كل من تصحبه أو يصحبك بما تعطيه رتبته ، فعامل اللّه بالوفاء ، لما عاهدته عليه من الإقرار بالربوبية ، وعامل الرسول بالاقتداء ، والملائكة بالطهارة ، وعلى هذا قال عليه السلام : يا علي ، ابدأ طعامك بالملح واختم بالملح ، فإن الملح شفاء من سبعين داء ، منها الجنون والجذام والبرص ووجع الأضراس ، ووجع البطن ، يا عليّ إذا دخلت فقل : بسم اللّه وباللّه ، أشهد أن لا إله إلا اللّه وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، يقول : ذكرني عبدي والناس غافلون .
..........................................................................................
( 1 ) راجع فتوحات ح 4 ص 470 .
"128"
* قال بعض المشايخ ، قلت لشيخي : أوصني ، قال : يا ولدي سد الباب ، واقطع الأسباب ، وجالس الوهاب ، يكلمك من غير حجاب « 1 » .* وسئل بعضهم ، أي الإخوان أحب إليك ؟ قال : الذي يغفر زلتي ، ويسد خلتي ، ويقبل علتي .
* أوحى اللّه إلى موسى : كن كالطير الوحداني ، يأكل من رؤوس الأشجار ، ويشرب من الماء القراح ، إذا جنه الليل يأوي إلى كهف من الكهوف ، استئناسا بي واستيحاشا ممن عصاني .
* من أحسن سريرته أحسن اللّه علانيته ، ومن أصلح آخرته أصلح اللّه أمر دنياه ، ومن أصلح ما بينه وبين اللّه ، أصلح اللّه ما بينه وبين الناس .
* سئل أبو حازم الأعرج ، ما في بالك يا شيخ ؟ قال : الرضا عن اللّه ، والغنى عن الناس .
* حج هارون الرشيد راجلا لأجل يمينه حين حنث بها ، فقعد يستريح في ظل ميل ، فمر به البهلول وقال له :
هب الدنيا تواتيكا * أليس الموت يأتيكا
ألا يا طالب الدنيا * دع الدنيا لشانيكا
إلى كم تطلب الدنيا * وظل الميل يكفيكا
* من سلك سبيل السداد بلغ المراد ، واللّه أعلم .
..........................................................................................
( 1 ) هذه الفقرة تدل على أن الكتاب ليس للشيخ ، وأن كاتبه نقل القصة عن الشيخ ، فإن الشيخ يرويها عن نفسه ، وعن شيخه أبي العباس العريبي في كل من كتابيه : روح القدس في محاسبة النفس وفي الفتوحات المكية الجزء الرابع ص 529 .
.
عبدالله المسافربالله يعجبه هذا الموضوع
الوصيّة .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» تمهيد - الشريعة - الظاهرية والباطنية - الطريق - الدواعي والبواعث والأخلاق والحقائق - .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» كنه ما لا بد للمريد منه .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» الوصايا .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» مواقع النجوم .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» الدور الأعلى .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» كنه ما لا بد للمريد منه .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» الوصايا .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» مواقع النجوم .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» الدور الأعلى .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» فإن الكلام الحق ذلك فاعتمد عليه ولا تهمله وافزع إلى البدء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وما تجليت إلا لي فأدركني عيني وأسمعت سمعي كل وسواس من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» رسالة التلقينات الأربعة من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
» عقيدة الشيخ الأكبر محي الدين محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
» رسالة حرف الكلمات وصرف الصلوات من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرعد وابراهيم والحجر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة الفاتحة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مقدمة المصنف لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مقدمة المحقق لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرحمن والواقعة والملك كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النبأ والنازعات والبروج كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة العصر والهمزة والفيل كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» فهرس موضوعات كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» وهب نسيم القرب من جانب الحمى فأهدى لنا من نشر عنبره عرفا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» فلم نخل عن مجلى يكون له بنا ولم يخل سر يرتقى نحوه منا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ما في الوجود شيء سدى فيهمل بل كله اعتبار إن كنت تعقل من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» إن كنت عبدا مذنبا كان الإله محسنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» إن المهيمن وصى الجار بالجار والكل جار لرب الناس والدار من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ويقول العقل فيه كما قاله مدبر الزمنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الدخان والجاثية والفتح كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» فهرس المواضع كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فعاينت آحادا ولم أر كثرة وقد قلت فيما قلته الحق والصدقا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وصل يتضمّن نبذا من الأسرار الشرعيّة الأصليّة والقرآنيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الزمر وغافر وفصلت كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» عشريات الحروف من الألف الى الياء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأحزاب ويس وفاطر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الفرقان والشعراء والقصص كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» خواتم الفواتح الكلّيّة وجوامع الحكم والأسرار الإلهيّة القرآنيّة والفرقانيّة وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» حاز مجدا سنيا من غدا لله برا تقيا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وصل في بيان سرّ الحيرة الأخيرة ودرجاتها وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة مريم وطه والانبياء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة يونس وهود ويوسف كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» قال الشيخ من روح سور من القرآن الكريم من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مراتب الغضب مراتب الضلال كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» صورة النعمة وروحها وسرّها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأنعام وبراءة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النساء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» في الإمام الذي يرث الغوث من روح تبارك الملك من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» بيان سرّ النبوّة وصور إرشادها وغاية سبلها وثمراتها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فاتحة القسم الثالث من أقسام أمّ الكتاب كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة آل عمران كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» وصل العبادة الذاتيّة والصفاتيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» حروف أوائل السور يبينها تباينها إن أخفاها تماثلها لتبديها مساكنها من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة البقرة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» نبدأ بـ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» علمت أن الله يحجب عبده عن ذاته لتحقق الإنساء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» كل فعل انسان لا يقصد به وجه الله يعد من الأجراء لا من العباد كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» أشرقت شمس المعاني بقلوب العارفينا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» المزاج يغلب قوّة الغذاء كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ذكر الفواتح الكلّيّات المختصّة بالكتاب الكبير والكتاب الصغير كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» تفصيل لمجمل قوله بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فلله قوم في الفراديس مذ أبت قلوبهم أن تسكن الجو والسما من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» التمهيد الموعود به ومنهج البحث المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مقدمة المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن العارف بالله الشيخ صدر الدين القونوي
» في باب أنا سيد الناس يوم القيامة ولا فخر من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» في باب الأوبة والهمة والظنون والمراد والمريد من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» في باب البحر المسجور من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» الفهرس لكتاب ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قصائد ودوبيتات وموشّحات ومواليات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية الحروف بالمعشرات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف اللام ألف والياء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الهاء والواو ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» كتاب أخبار الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» قافية حرف النون ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الميم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف اللام ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الكاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الغين المعجمة والفاء والقاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الظاء المعجمة والعين ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الشين والصاد والضاد والطاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الزاي والسين المعجمة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» ديوان الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» لئن أمسيت في ثوبي عديم من ديوان الحلاج
» سبحان من أظهر ناسوته من ديوان الحلاج
» ما يفعل العبد والأقدار جارية من ديوان الحلاج
» العشق في أزل الآزال من قدم من ديوان الحلاج
» قافية حرف الذال المعجمة والراء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الخاء والدال ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الحاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الثاء والجيم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف التاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الباء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» تمهيد كتاب المهدي وقرب الظهور وإقترب الوعد الحق
» أنتم ملكتم فؤادي فهمت في كل وادي من ديوان الحلاج
» والله لو حلف العشاق أنهم موتى من الحب من ديوان الحلاج
» سكرت من المعنى الذي هو طيب من ديوان الحلاج
» مكانك من قلبي هو القلب كله من ديوان الحلاج
» إن الحبيب الذي يرضيه سفك دمي من ديوان الحلاج
» كم دمعة فيك لي ما كنت أُجريها من ديوان الحلاج
» يا نَسيمَ الريح قولي لِلرَشا من ديوان الحلاج
» قافية حرف الهمزة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» ترجمة المصنّف ومقدمة المؤلف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي النون والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي القاف واللام والعين شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي السين والضاد والعين والفاء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الجيم والدال والراء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الألف والباء والهمزة شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» القوافي في ديوان الحلّاج الهاء والواو والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي