المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
الوصيّة .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتب من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي جمع أ. محمود محمود الغراب :: الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
06052021

الوصيّة .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
الوصيّة .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي لجامعها أ. محمود محمود الغراب
بسم الله الرحمن الرحيمكتاب الوصيّة « 1 »
بسم اللّه الرحمن الرحيم* قال النبي صلّى اللّه عليه وسلّم : « أفضل ما قلت أنا والنبيون من قبلي لا إله إلا اللّه » .
* لا تحقر شيئا من عملك ، فإن اللّه ما احتقره حين خلقه وأوجبه ، فإنه ما كلف بالأمر ، إلا وله بذلك اعتناء وعناية ، حتى كلفك به .
* كان عليه السلام يمزح ولا يقول إلا حقا ، وقال : هل يكب الناس على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم « 2 » ،
وقال بعض الحكماء : لا شيء أحق بطول السجن من اللسان ، وقد خلقه اللّه خلف الشفتين والأسنان ، ومع هذا يفتح الأبواب ويكثر الفضول .
* وعليك بعيادة المرضى لما فيه من الاعتبار ، لأن اللّه عند عبده إذا مرض ، ألا ترى المريض ما له استعانة إلا باللّه ، ولا ذكر إلا اللّه ، فلا يزال الحق بلسانه منطوقا ، وفي قلبه التجاء إليه ، والمريض لا يزال مع اللّه ، أي مريض كان ، لحضور اللّه عنده .
* وأطعم السائل واسقه ، فإنه أنزلك منزلة الحق ، الذي يطعم عباده ويسقيهم ، وقد أمرك بالإنفاق مما هو مستخلفك فيه ، فلا ترد سائلا ولو بكلمة طيبة ، وكن طلق الوجه مسرورا به ، وكان الحسن أو الحسين رضي اللّه عنهما إذا سأله السائل سارع إليه بالعطاء ،
ويقول : أهلا واللّه وسهلا ، تحمل زادي إلى الآخرة .
وإياك وظلم العباد ،
..........................................................................................
( 1 ) وهو كتاب مطبوع - ضمن مجموعة رسائل ابن عربي المطبوعة - في حيدر آباد عام 1948 ، ولم يذكر الشيخ هذا الكتاب في أي من كتبه الثابتة عنه ، ولكن كل ما جاء في هذا الكتاب قد ورد عن الشيخ في كتبه الأخرى ، ويظهر من تحقيقه أن كاتبه اقتبس من كلام الشيخ ما استحسنه ، ثم نسب الكتاب إلى الشيخ ، كما سيتضح لك عند قراءة هذا الكتاب ، وأورده لما فيه من الفائدة التي تعود على سالكي طريق الآخرة ، ولأنه من كلام الشيخ الأكبر رضي اللّه عنه .
( 2 ) أخرجه البخاري .
"124"
فإن الظلم ظلمات يوم القيامة ، وظلم العباد أن تمنع حقوقهم التي أوجب اللّه عليك أداءها ، ولا تنهر السائل مطلقا ، فإن الجائع يطلب الطعام ، والضال يطلب الهداية .* وإذا رأيت عالما لم يعمل بعلمه ، فاعمل أنت بعلمه حتى توفي العلم حقه ، ولا تنكر عليه فإن له درجة علمه عند اللّه .
* وعليك بالتجمل فإنه عبادة مستقلة ، لقوله تعالى خُذُوا زِينَتَكُمْ ، إن رجلا قال له عليه السلام : « أحب أن يكون نعلي حسنا وثوبي حسنا » فقال عليه السلام : « إن اللّه جميل يحب الجمال » وقال : « إن اللّه أولى أن تتجمل له » .
* وعليك بمراقبة اللّه فيما أخذ منك ، وفيما أعطاك ، فإنه ما أخذ منك إلا لتصبر ، فيحبك فإنه يحب الصابرين ، وإذا أحبك عاملك معاملة المحب محبوبه ، وما من شيء يزول عنك إلا وله عوض سوى اللّه .
لكل شيء إذا فارقته عوض * وليس للّه إن فارقت من عوض
وكذلك إذا أعطاك ، فإن من جملة ما أعطاك الصبر على ما أخذه منك ، فأعطاك الشكر ، وهو يحب الشاكرين ،
وقال موسى : يا رب ما حق الشكر ؟
قال : إذا رأيت النعمة مني فذلك حق الشكر .
* وعليك بأداء الأوجب من حق اللّه ، وهو أن لا تشرك به شيئا ، من الشرك الخفي ، الذي هو الاعتماد على الأسباب الموضوعة ، والركون إليها بالقلب ، فإن ذلك من أعظم رزية دينية في المؤمن ، وهو المراد بقوله : وَما يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ
وقال عليه السلام : « أتدرون ما حق اللّه على العباد ؟
أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا » فدخل فيه الشرك الخفي والجلي ، الذي هو قطع الإسلام ،
ثم قال : « أتدرون ما حقهم على اللّه إذا فعلوا ذلك ؟
أن لا يعذبهم » ، وذلك بأن لا تتوجه إلا إلى اللّه ، عذبهم بالاعتماد على الأسباب ، لأنها معرضة للفقر ، ففي حال وجودها يعذبهم بتوهم فقدها ، وبعد فقدها بفقدها ، فهم معذبون دائما ، وإذا لم يشركوا استراحوا ولم ينالوا بفقدها ألما .
* وإياك أن تريد علوا في الأرض ، فإن من أراده أراد الولاية ،
وقال عليه السلام : إنها يوم القيامة حسرة وندامة .
"125"
* والزم الخمول ، ولا تطلب من اللّه إلا أن تكون صاحب ذلة ومسكنة ، وخشوع وخضوع .* وكل من أوصاك بما في استعماله سعادتك ، فهو رسول من اللّه إليك ، فاشكره عند ربك ، وكن ممن علم وعمل به ، ولا تكن ممن علم ولا يعمل به ، فتكون كالسراج يضيء للناس ويحترق .
* وعليك بتودد المؤمنين ، فإنهم كجسد واحد ، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى .
* قال عليه السلام : إن الجليس الصالح كصاحب المسك ، إن لم يصبك منه أصابك من ريحه ، والجليس السوء كصاحب الكير ، إن لم يصبك من شرره أصابك من دخانه .
* وعليك بإقامة حدود اللّه فيمن ولاك ، فإنك مسؤول عنه ، وأقل الولايات نفسك ، فأقم حدود اللّه فيها .
* وإذا خطر ببالك خير ، فذلك لمّة الملك ، فإن نهاك عنه مانع ، فذلك لمّة الشيطان ، ولا تعرف الخير والشر إلا بتعريف الشرع ، فتعين عليك طلب علم الشريعة ، لإقامة حدود اللّه تعالى .
* وعليك بإسباغ الوضوء خاصة في البرد ، فإنه عليه السلام قال : ألا أنبئكم ما يمحو اللّه به الخطايا ، ويرفع به الدرجات ؟ إسباغ الوضوء على المكاره .
* وعليك بالاغتسال في كل جمعة ، فإن الغسل في الأسبوع مطهر للبدن ، مرضيّ للرب ، أي العبد فعل فعلا يرضي اللّه به من حيث أن اللّه أمره بذلك ، فامتثل هو بأمره .
* وعليك بالصلاة المكتوبة بالجماعة ، وإن المراد بذلك الاجتماع على إقامة الدين ، ولتجهد أن تنام من أول الليل ، ثم تقوم إلى الصلاة ثم تنام ، ثم تقوم إليها إلى أن يطلع الفجر .
"126"
* وقد ذهب ابن راهويه إلى أن من لم يذكر التسبيحات لم تصح صلاته ، فأخرج من الخلاف ما استطعت « 1 » .* وعليك بالجهاد الأكبر وهو جهاد هواك ، قال اللّه تعالى : قاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ ولا أكفر من نفسك ، فإنها تكفر نعمة اللّه عليها ، وإن جاهدت نفسك بهذا الجهاد ، خلص لك الجهاد الأصغر ، الذي إن قتلت فيه كنت من الأحياء ، الذين هم عند ربهم يرزقون ، فرحين بما آتاهم اللّه من فضله ، ولا يزال العبد في الجهاد الأكبر لأنه مجبول على خلاف ما دعاه إليه الحق ، فإنه بالأصالة تبع لهواه الذي هو بمنزلة الإرادة في حق الحق ، فيفعل الحق ما يريده ، ويريد الإنسان أن يفعل ما يهوى .
* احفظ حق الجار والجوار ، وقدم الأقرب دارا فالأقرب .
* ولا تحقر أحدا من الخلق ، فإن اللّه ما احتقره حين خلقه ، قيل : مر عيسى عليه السلام بخنزير ، فقال له : مرّ بالسعادة ، قيل له في ذلك فقال : لا أعود لساني إلا قول الخير .
قال الشاعر :
إنما الناس حديث بعدهم * فلتكن خير حديث يسمع
وإذا شاكتك منهم شوكة * فلتكن أقوى مجن يدفع
وإذا ما كنت فيهم هكذا * أنت واللّه إمام ينفع « 2 »
* وإياك والخيلاء ، فارفع ثوبك فوق كعبك أو إلى نصف ساقك ، لقوله عليه الصلاة والسلام : « إزرة المؤمن إلى نصف ساقه »
وقال عليه السلام لعلي رضي اللّه عنه : « تقصيرك الثوب حقا أبقى وأتقى وأنقى » .
* وعليك بالبذاذة فإنها من الإيمان ، وهي عدم الترفه في الدنيا ، وقد ورد « اخشو شنوا » وهي من صفات الحاج ، وصفة أهل يوم القيامة ، فإنهم شعث غبر ، حفاة عراة ، فإن ذلك أنفى للكبر والبعد من العجب والزهو والخيلاء والصلف ، ولا شك أنها أذى في طريق سعادة المؤمن ، ولا يماط هذا الأذى إلا بالبذاذة ، فلذلك جعلها عليه السلام من الإيمان
..........................................................................................
( 1 ) وردت في الفتوحات ح 1 / 544 - ح 4 / 504 .
( 2 ) وردت هذه الأبيات في ف ح 4 ص 551 .
"127"
* وعليك بالحياء ، فإن اللّه حيي ، والحياء من اللّه ترك كل ما لا يرضى اللّه به .* وعليك بالنصيحة لقوله عليه السلام : « الدين النصيحة » والناصح في دين اللّه هو الذي يؤلف بين عباده وبين ما فيه سعادتهم ، وهو يحتاج إلى علم كبير ، وعقل وفكر صحيح ، وروية حسنة ، واعتدال مزاج ، فلا يصلح لها كل واحد « 1 » .
* وعليك بالورع في المنطق ، كما تتورع في المأكل والمشرب ، والورع عبارة عن اجتناب الحرام والشبهات .
* وإياك والعجلة إلا فيما أمر به ، وهو الصلاة في أول الوقت ، وإكرام الضيف ، وتجهيز الميت ، والبكر إذا أدركت ، وكل عمل للآخرة .
* وعليك بصلة الرحم فإنها شجنة من الرحمن ، وبها وقع النسب بيننا وبين اللّه ، فمن وصل رحمه وصله اللّه ، ومن قطعها قطعه اللّه .
* كن فقيرا من اللّه ، كما أنت فقير إليه ، مثل قوله عليه السلام : « أعوذ بك منك » ومعنى فقرك من اللّه أن لا تشم منك رائحة من روائح الربوبية ، بل العبودية المحضة ، كما أنه ليس في جناب الحق شيء من العبودية ، ويستحيل ذلك عليه ، فهو رب محض ، فكن أنت عبدا محضا .
* وإياك والبطنة فإنها تذهب بالفطنة ، فكل لتعيش ، وعش لتطيع ربك ، ولا تعش لتأكل ، ولا تأكل لتسمن .
* وعامل كل من تصحبه أو يصحبك بما تعطيه رتبته ، فعامل اللّه بالوفاء ، لما عاهدته عليه من الإقرار بالربوبية ، وعامل الرسول بالاقتداء ، والملائكة بالطهارة ، وعلى هذا قال عليه السلام : يا علي ، ابدأ طعامك بالملح واختم بالملح ، فإن الملح شفاء من سبعين داء ، منها الجنون والجذام والبرص ووجع الأضراس ، ووجع البطن ، يا عليّ إذا دخلت فقل : بسم اللّه وباللّه ، أشهد أن لا إله إلا اللّه وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، يقول : ذكرني عبدي والناس غافلون .
..........................................................................................
( 1 ) راجع فتوحات ح 4 ص 470 .
"128"
* قال بعض المشايخ ، قلت لشيخي : أوصني ، قال : يا ولدي سد الباب ، واقطع الأسباب ، وجالس الوهاب ، يكلمك من غير حجاب « 1 » .* وسئل بعضهم ، أي الإخوان أحب إليك ؟ قال : الذي يغفر زلتي ، ويسد خلتي ، ويقبل علتي .
* أوحى اللّه إلى موسى : كن كالطير الوحداني ، يأكل من رؤوس الأشجار ، ويشرب من الماء القراح ، إذا جنه الليل يأوي إلى كهف من الكهوف ، استئناسا بي واستيحاشا ممن عصاني .
* من أحسن سريرته أحسن اللّه علانيته ، ومن أصلح آخرته أصلح اللّه أمر دنياه ، ومن أصلح ما بينه وبين اللّه ، أصلح اللّه ما بينه وبين الناس .
* سئل أبو حازم الأعرج ، ما في بالك يا شيخ ؟ قال : الرضا عن اللّه ، والغنى عن الناس .
* حج هارون الرشيد راجلا لأجل يمينه حين حنث بها ، فقعد يستريح في ظل ميل ، فمر به البهلول وقال له :
هب الدنيا تواتيكا * أليس الموت يأتيكا
ألا يا طالب الدنيا * دع الدنيا لشانيكا
إلى كم تطلب الدنيا * وظل الميل يكفيكا
* من سلك سبيل السداد بلغ المراد ، واللّه أعلم .
..........................................................................................
( 1 ) هذه الفقرة تدل على أن الكتاب ليس للشيخ ، وأن كاتبه نقل القصة عن الشيخ ، فإن الشيخ يرويها عن نفسه ، وعن شيخه أبي العباس العريبي في كل من كتابيه : روح القدس في محاسبة النفس وفي الفتوحات المكية الجزء الرابع ص 529 .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
الوصيّة .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» تمهيد - الشريعة - الظاهرية والباطنية - الطريق - الدواعي والبواعث والأخلاق والحقائق - .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» كنه ما لا بد للمريد منه .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» الوصايا .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» الدور الأعلى .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» مقدمة المؤلف .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» كنه ما لا بد للمريد منه .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» الوصايا .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» الدور الأعلى .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» مقدمة المؤلف .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم