المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
حبه سبحانه للمقاتلين في سبيل اللّه - الاتباع لرسول اللّه فيما شرع .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتب من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي جمع أ. محمود محمود الغراب :: كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
15042021

حبه سبحانه للمقاتلين في سبيل اللّه - الاتباع لرسول اللّه فيما شرع .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
حبه سبحانه للمقاتلين في سبيل اللّه - الاتباع لرسول اللّه فيما شرع .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي لجامعها أ. محمود محمود الغراب
قال تعالى إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ يريد لا يدخله خلل ، فإن الخلل في الصفوف طرق الشياطين ، والطريق واحدة وهي سبيل اللّه ، وإذا قطع هذا الخط - الظاهر من النقط - ولم يتراص ، لم يظهر وجود للخط ، والمقصود وجود الخط ، وهذا معنى الرص لوجود سبيل اللّه ، فمن لم يكن له تعمل في ظهور سبيل اللّه فليس من أهل اللّه ،
وكذلك صفوف المصلين ، لا تكون في سبيل اللّه حتى تتصل وتتراص الناس فيها ، وحينئذ يظهر سبيل اللّه في عينه ، فمن لم يفعل وأدخل الخلل ، كان ممن سعى في قطع سبيل اللّه وإزالته من الوجود .
واعلم أنه لما كان سبيل اللّه في إيجاد خلقه ، إنما كان بتراص الأسماء الإلهية ، فأراد اللّه من عباده التخلق بالأسماء ، فتظهر في إيجاد الطريق المستقيم بتراصها ، فإن داخلها في الكون خلل زال سبيل اللّه ، وظهرت سبل الشياطين التي تتخلل خلل الصفوف ،
فإذا قام العبد بأسماء الحق ، وقاتل بهذه الصفة الأعداء - الذين هم بمنزلة الشياطين التي تتخلل خلل الصف - فبالضرورة ينصرون ، لأنه لم يبق هناك خلل يدخل منه العدو ، فأحب اللّه من هذه صفتهم ، وكذا الإنسان وحده ، هو صف في كل ما هو فيه متحرك ،
فتكون حركاته كلها للّه ، لا يتخللها شيء لغير اللّه ، فلا يقاومه أحد ، فإن الأعداء أبصارهم إليه محدقة ، ينظرون في حركاته وأفعاله ، عسى يجدون خللا يدخلون عليه منه ، فيقطعون بينه وبين اللّه بقطع سبيل اللّه ، ومن كان بهذه الصفة ، كان محبوبا للّه تعالى ، ومن كان محبوبا ، لم يدر أحد ما يعطيه محبه ، إذ لنفسه يعطي .
( ف ح 2 / 344 )
الاتباع لرسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم فيما شرع :
قال تعالى : قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ
وقال صلى اللّه عليه وسلم للرجل الذي قال له : « يا رسول اللّه إني أحب أن يكون نعلي حسنا وثوبي حسنا » " إن اللّه جميل يحب الجمال "
" 23 "
خرّجه مسلم في صحيحه في كتاب الإيمان ، وفي حديث عنه صلى اللّه عليه وسلم " اللّه أولى من تجمّل له " وأضاف اللّه الزينة إلى اللّه وأمرنا أن نتزين له ، فقال :خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍيريد وقت مناجاته ، وهي قرة عين محمد صلى اللّه عليه وسلم وكل مؤمن ، لما فيها من الشهود ، فإن اللّه في قبلة المصلي ، ولا شك أن الجمال محبوب لذاته ، فإذا انضاف إليه جمال الزينة ، فهو جمال على جمال ، كنور على نور ، فتكون محبة على محبة ، فقال صلى اللّه عليه وسلم للرجل الذي سأله : إذ وقد أخبرت عن نفسك أنك تحب الجمال ، وإن اللّه يحب الجمال ، فإذا تجملت لربك أحبك ، وما تتجمل له إلا باتباعي ، فاتباعي زينتك ؛
قال اللّه تعالى : إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ أي تزينوا بزينتي يحببكم اللّه
أي تزينوا بزينتي يحببكم اللّه ، فإن اللّه يحب الجمال ، فتزيّن تارة بنعتك من ذلة وافتقار ، وخشوع وخضوع ، وسجود وركوع ، وتارة بنعته عز وجل من كرم ولطف ورأفة ، وتجاوز وعفو وصفح ، ومغفرة وغير ذلك ، مما هو للّه من زينة اللّه التي ما حرمها اللّه على عباده ، فإذا كنت بهذه المثابة أحبك اللّه ، لما جملك به من هذه النعوت ، وهو الحب الذي ما فيه منة ، لأن الجمال استدعاه ، فتجمّل إن أردت أن ترتفع عنك منة اللّه من هذا الوجه الخاص ، ويكفيك حكم الامتنان بما وفقت إليه من التجمل بزينة اللّه ، فإن ذلك إنما كان برحمة اللّه ،
ومن هنا نقول : للأحبة منزل في المحبة ، فحبيب جنيب ، وحبيب قريب ، فالمحب إذا كان ذا جنابة فما هو من القرابة ، وإذا لم يكن جنيبا كان قريبا ، قرب الحبيب بالاشتراك في الصفة ، وجنابته في عدم الاشتراك فيها كما أعطت المعرفة ، تقرب إلي بما ليس لي ، لما طلب القرب الولي ، والذي ليس له الذلة والافتقار ، فهو الغني العزيز الجبار .
( ف ح 2 / 341 - ح 4 / 269 )
واعلم أن للّه محبتين أو تعلقين ، محبته لعباده الذي هو خصوص إرادة ، التعلق الأول حبه إياهم ابتداء ، بذلك الحب وفقهم للاتباع ، اتباع رسله سلام اللّه على جميعهم ، ثم انتج لهم ذلك الاتباع تعلقين من المحبة ، لأن الاتباع وقع من طريقين : من جهة أداء الفرائض ،
والتعلق الآخر من جهة ملازمة النوافل ، قال صلى اللّه عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عز وجل أنه قال الحديث وفيه : " وما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب إليّ من أداء ما افترضته عليه ، ولا يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت له سمعا وبصرا ويدا ومؤيدا " وإذا كان الحق سمع العبد وقواه في النوافل ، فكيف بالحب الذي يكون من الحق له بأداء الفرائض ؟
" 24 "
وهو أن يكون الحق يريد بإرادة هذا العبد المجتبى ، ويجعل له التحكم في العالم بما شاء بمشيئته تعالى ، الأولية التعلق التي بها وفقه ، فاندرج هذا التعلق في الأول وهو قوله :وَما تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللَّهُ *
فحب المخلوق خالقه محصور بين حب اللّه الذي أوجب له أن يحبه ، وحب جزاء محبته ، فهو محفوظ عليه وجوده ، وعلامة المحب اتباع المحبوب فيما أمر ونهى ، في المنشط والمكره والسراء والضراء ، ودليل المحب الحمد للّه المنعم المفضل ، ودليل المحبوب الحمد للّه على كل حال ، كان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم يقول في السراء : " الحمد للّه المنعم المفضل "
ويقول في الضراء : " الحمد للّه على كل حال " هذا هو الثابت عنه ، ذكره مسلم في الصحيح ، فحب الاعتناء بالجزاف ، عطاء بغير حساب ولا هنداز " 1 " ،
وحب الجزاء بالميزان ، من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ، ومن جاء بالسيئة فله مثلها ، حب الاعتناء منه ، وحب الجزاء عنه ، فإن حب الجزاء عرفناه بالتعريف ، وحب الاعتناء عرفناه بالوجود والتصريف .
( ف ح 2 / 341 - ح 4 / 413 ، 414 )
وكل صفة ذكرها الحق أنه يحب من أجلها من قامت به ، فما حصلت له تلك الصفة إلا بالاتباع ، فإن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم سنّها ، وذلك عن اللّه ، فإنه ما ينطق عن الهوى ، ومعنى الاتباع أن نفعل ما يقول لنا ، فإن قال اتبعوني في فعلي اتبعناه ، وإن لم يقل فالذي يلزمنا الاتباع فيما يقول ، فينتج لنا الاتباع - فيما أمرنا به ونهانا عنه - الوقوف عند حدوده أن نتبعه في أفعاله في خلقه ، ينتج لنا هذا آية ، أي علامة على صدق الاتباع ، وهي المسماة كرامة في حقنا ، وآية في حق الرسل ، فإنهم أيضا تابعون ، يقول عليه السلام " إن أتبع إلا ما يوحى إليّ " وهذه الكرامة هي الفعل بالهمة والتوجه من غير مباشرة ، فيظهر على يد هذا العبد من خرق العوائد مما لا ينبغي أن يكون - إلا على ذلك الوجه من غير سبب إلا مجرد الإرادة - إلا للّه تعالى ، فإن ذلك الفعل إذا ظهر عن سبب موضوع ظاهر ،
لم يكن من هذا الباب ، فالإنسان إذا اخترق الهواء ومشى فيه بمجرد الإرادة ، لا بسبب ظاهر معتاد ، أشبه فعل الحق في تكوين الأشياء بالإرادة ، فهذا الفارق بينه وبين وقوع ذلك بالأسباب ، وأصله التحقق بالاتباع ، والمتّبع في التشريع إنما هو اللّه ، والمتّبع في الفعل بالإرادة إنما هو اللّه ، والكل بعناية اللّه ومشيئته ، لا إله إلا هو العزيز الحكيم .
( ف ح 2 / 341 )
..........................................................................................
( 1 ) وحدة قياس مستعملة في بلاد الحجاز وغيرها .
" 25 "
أدين بدين الحب أنّى توجهت *** ركائبه فالدين ديني وإيماني
يشير إلى قوله تعالى فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ فلهذا سماه دين الحب ، ودان به ليتلقى تكليفات محبوبه بالقبول والرضى والمحبة ، ورفع المشقة والكلفة فيها بأي وجه كانت،
ولذا قال : أنّى توجهت ، أي أية سلكت مما يرضي ولا يرضي ، فهي كلها مرضية عندنا ، وقوله " فالدين ديني وإيماني "
أي ما ثمّ دين أعلى من دين قام على المحبة والشوق لمن أدين له به ، وأمر به على غيب ، وهذا مخصوص بالمحمديين ، فإن محمدا صلى اللّه عليه وسلم له من بين سائر الأنبياء مقام المحبة لكمالها ، مع أنه صفي ونجي وخليل ،
وغير ذلك من معاني مقامات الأنبياء ، وزاد عليهم أن اللّه اتخذه حبيبا ، أي محبا محبوبا ، وورثته على منهاجه .
( كتاب ترجمان الأشواق وذخائر الأعلاق )
.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
حبه سبحانه للمقاتلين في سبيل اللّه - الاتباع لرسول اللّه فيما شرع .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» حبه سبحانه وتعالى للمطهرين .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» حب الله سبحانه وتعالى للمتطهرين .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» حبه سبحانه للصابرين - للشاكرين - للمحسنين .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» حب الله سبحانه وتعالى للتوابين .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» مراتب الحب - الحب الطبيعي - الحب الروحاني النفسي - لماذا يبتلي اللّه أحبابه؟ .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» حب الله سبحانه وتعالى للمتطهرين .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» حبه سبحانه للصابرين - للشاكرين - للمحسنين .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» حب الله سبحانه وتعالى للتوابين .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» مراتب الحب - الحب الطبيعي - الحب الروحاني النفسي - لماذا يبتلي اللّه أحبابه؟ .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم