المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مقدمة المحقق .كتاب لطائف المنن في مناقب الشيخ أبي العباس المرسي وشيخه أبي الحسن الشاذلي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: السادة المدرسة الشاذلية :: كتب الشيخ ابن عطاء الله السكندري :: لطائف المنن في مناقب الشيخ أبي العباس المرسي وشيخه أبي الحسن الشاذلي
صفحة 1 من اصل 1
26032021

مقدمة المحقق .كتاب لطائف المنن في مناقب الشيخ أبي العباس المرسي وشيخه أبي الحسن الشاذلي
مقدمة المحقق .كتاب لطائف المنن في مناقب الشيخ أبي العباس المرسي وشيخه أبي الحسن الشاذلي
كتاب لطائف المنن تصنيف الشيخ ابن عطاء الله السكندري رضي الله عنه
بسم الله الرحمن الرحيم
المقدمة﴿الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ (٢) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (٣) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (٤) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (٥) اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ (٦) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ المَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ﴾ الفاتحة:2-7، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد سيد الخلق أجمعين، وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
وبعد...
فهذا كتاب «لطائف المنن» لأبي الفضل أحمد بن محمد بن عبد الكريم بن عطاء الله السكندري أحد أئمة الصوفية الكبار، في طبعته الجديدة المحققة والمنقحة، آملين من الله تعالى بها أن يستفيد رواد التصوف بما فيها في سلوكهم، ولتنير لهم طريقهم حتى يحظوا برضى الله تعالى وينالوا رضوانه ويسعدوا بقربه، قال تعالى: ﴿...وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ﴾ النور:40.
ولقد حَثَّ الرسول على سلوك سبيل الهدى، فدعا إلى الله تعالى بالبصيرة الواضحة، كما أمره مولاه، فقال جل شأنه: ﴿قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي...﴾ يوسف:108.
أسأل الله تعالى أن ينفع بهذا الكتاب، وأن يهدي الله به أحبابه وكل من أراد أن يسلك الطريق المستقيم، ﴿...وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِالله عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ﴾ هود:88.
الأستاذ الدكتور
حسن جبر شقير
أستاذ العقيدة والأخلاق والتصوف
وعميد كلية الدعوة الإسلامية السابق
ترجمة الإمام أبي الحسن الشاذلي
ولد علي بن عبد الله بن عبد الجبار الذي عرف بأبي الحسن الشاذلي، والذي ينتهي نسبه إلى الإمام علي -ولد بقرية تسمى غُمَارَة بالمغرب عام 593هـ، وهناك تلقى من العلوم ما يتلقاه المثقفون في هذا العصر، ولكنه وجد ظمأ شديدًا للمعرفة، فواصل رحلته إلى العراق؛ للتعرف على نوع من العارفين بالله كان يطلق عليه في هذا العصر اسم «القطب»، ويقال أن أحد الأولياء قال له هناك: «إنك تبحث عن القطب بالعراق ولكنه في بلادك».وبعد عودته إلى المغرب، عرف أن الذي يبحث عنه هو العارف بالله عبد السلام بن مشيش، وكان ساكنًا بمغارة في رأس الجبل، ونراه ينزل فيغتسل ثم يصعد إلى الجبل، وعلى حد قوله: «خرجت عن علمي وعملي، وطلعت إليه فقيرًا».
وفي مدرسة هذا الصوفي تَعَلَّمَ الكثير، ووضع مؤشر قلبه على الكثير، ويمكن أن تتلخص تعاليمه في مدرسة هذا العارف، بما روي عن أبي الحسن الشاذلي من قوله: أوصاني أستاذي، فقال: «حدد بصر الإيمان تجد الله في كل شيء، وعند كل شيء، ومع كل شيء، وفوق كل شيء، وقريبًا من كل شيء، ومحيطًا بكل شيء، بقرب هو وصفه، وبإحاطة هي نعمته، وعد عن الظرفية والحدود، وعن الأماكن والجهات، وعن الصحبة والقرب بالمسافات، وعن الدَّور بالمخلوقات، وامحق الكل بوصفه الأول والآخر والظاهر والباطن، كان الله ولا شيء معه».
وحين امتلأت روح سيدي أبي الحسن من أستاذه، قال له الأستاذ وهو يودعه ويرسم له طريقه: «يا علي، اذهب إلى إفريقية، واسكن بها بلدًا تسمى شاذلة؛ فإن الله عَزَّ وجل يسميك الشاذلي»،
وهناك في جبل زغوان تَفَرَّغَ للعبادة؛ لينقي نفسه تمامًا من كل الشوائب، وليتحول إلى طهارة طاهرة، وحين تحقق له هذا، هبط إلى تونس ليباشر حق الولي، وهو يُعَبِّرُ عن هذا الإذن بأنه نور ينبسط على القلب، يخلقه الله فيه وعليه، فيمتد ذلك النور على الشيء الذي يريد، فيدركه نور مع نور، أو ظلمة تحت نور؛ فذلك النور ينبئك أن تأخذ -إن شئت- أو تترك، أو تقبل أو تدبر، أو تعطي أو تمنع، أو تقوم أو تجلس، أو تسافر أو تقيم.
وما يكاد يتعامل مع الناس بهذا النور الذي يتحدث عنه، حتى يكيد له قاضي الجماعة المسمى بابن البراء عند السلطان، ويحاول السلطان ألَّا يتعرض لأبي الحسن، ولكن قاضي الجماعة يلقي إليه بأن مُلْكَهُ في خطر منه لكثرة الناس من حوله، ولكن شقيق السلطان يتدخل في هذا الأمر لصالح الحسن.
ثم يذهب إلى الحَجِّ، ويعود لتونس مرة ثانية، ويُسأَلُ عن عودته، فيقول مشيرًا إلى ولي الله أبي العباس المرسي: «ما رَدَّنِي لتونس إلا هذا الشابُّ».
ثم يترك تونس للسكن في مدينة الإسكندرية، وقد اجتمع حوله العديد من علماء مصر للأخذ عنه، وقد كانوا يستمعون إليه فيحسنون الاستماع، إلى حد أنه سئل عن عدم تأليفه الكتب؛ فقال: «كتبي أصحابي».
لقد كان القطب الرباني من هؤلاء المتصوفين الذين يتحولون إلى نور خالص؛ فهم يجاهدون أنفسهم كأعظم ما يكون الجهاد، وهم يدخلون في العديد من الرياضيات الروحية والسياحات الربانية؛ ذلك لأن غايتهم الهجرة إلى الله والفناء فيه، والتحليق بأجنحتهم حول أنواره.
وليس معنى هذا أن يصبح الصوفي عدميًّا ضائعًا، ولكن معناه أن يصل إلى مرحلة النقاء ودرجة الإشعاع بالقرب القريب من الله، وفي الوقت نفسه عليه أن يباشر حياته في الحدود المرسومة بالإسلام من غير إسراف، ومن الجميع المرهف بين ما يتطلبه القرب القريب من الله ومباشرة الحياة من غير إسراف -يكمن جوهر التصوف الإسلامي، ويظهر الفرق بينه وبين من يأخذون به من غير المسلمين.
وإذا أخذنا أبا الحسن الشاذلي دليلًا على هذا؛ وجدنا أنه -كما قيل عنه- كان يلبَس الفاخر من الثياب، ويركَب الفَارِهَ من الدواب، ويتخذ من الخيل الجياد، وهو نفسه يقول: «...لا تسرف بترك الدنيا فتغشاك ظلمتُها، أو تَنْحَلَّ أعضاؤك لها، فترجع لمعانقتها بعد الخروج منها بالهمة أو بالفكرة، أو بالإرادة أو بالحركة».
وما أعمق قوله لواحد من تلاميذه: «يا بني، بَرِّدِ الماء؛ فإنك إذا شربت الماء السَّخِنَ، فقلت: الحمد لله. تقولها بكَزَازَةِ، وإذا شَرِبْتَ الماء البارد، فقلت: الحمد لله. استجاب كل عضو فيك بالحمد لله».
فإذا أضفنا إلى ذلك أنه كان عالمًا له الصدارة في عصره، ومجاهدًا له دوره في انتصار المسلمين على الصليبيين في معركة المنصورة، وصَاحِبَ أرض تأتي بالخير الوفير، إذا أضفنا ذلك؛ أدركنا أن التصوف الحقيقي في الإسلام ليس عُدمًا وشطحًا وانسحابًا من الحياة، ولكنه تحويل الطاقة إلى نور، والارتفاع بالقامة إلى الأفُق، وشوق الأعماق قبل الأهداب لسر الأسرار.
يا أبا الحسن، لقد قال عنك ابن عطاء الله: «لم يختلف في قطبانيته ذو قلب مستنير ولا عارف بصير».
وقال تقي الدين محمد بن علي القشيري: «ما رأيت أعرف بالله من الشيخ أبي الحسن الشاذلي».
وقال مَكِينُ الدِّينِ الْأَسْمَرُ: «مكثت أربعين سنة يُشْكَلُ عَلَيَّ الأمر في طريق القوم، فلا أجد من يتكلم عليه ويزيل عني إشكاله، حتى ورد الشيخ أبو الحسن، فأزال كل شيء أُشْكِلَ عليَّ».
يا أبا الحسن، إذا كان كلامك كان يوصف بأنه كان دائمًا قريب العهد من الله -كما قال سلطان العلماء العز بن عبد السلام- فإن هناك من قال عنك بحق: إن بعض العلماء يدعو الناس إلى باب الله، أما أنت -يا أبا الحسن- فتتجاوز الباب وتدخلهم إلى الله!!.
ترجمة الشيخ أبو العباس المرسي
ما نقول وقد قال فيه شيخه أبو الحسن الشاذلي: سمعت يقال لي: لن تهلك أمة فيها أربعة: إمام، وولي، وصديق، وسخي. قال الشيخ أبو الحسن: الإمام هو أبو العباس!.وقال فيه شيخه أبو الحسن الشاذلي: أبا العباس شمس، وعبد الحكيم قمر. وعبد الحكيم هذا ولي كبير من أصحاب الشيخ أبي الحسن.
وذكر ابن عطاء الله السكندري أنه سمع الشيخ أبا العباس يقول: يكون الرجل بين أظهرهم، فلا يلقون إليه بالًا، حتى إذا مات قالوا: «كان فلان»، وربما دخل في طريق الرجل بعد وفاته أكثر مِمَّا دخل فيها في حياته، والذي ظهر بهذه الأوصاف هو الشيخ أبو العباس الذي بَثَّ علوم الشيخ أبي الحسن، ونشر أنوارَها، وأبدى أسرارها، وسار الناس إليه من أقاصي البلاد، وأقبلوا مسرعين إليه من كل نادِ، فنشأت على يديه الرجال، بصَّرَها وأظهرها بالمقال والفعال، حتى انتشرت في الآفاق الأصحابُ وأصحابُ الأصحاب، وظهرت علوم الشيخ في مظهرَي لسان وكتاب، فالحمد لله الذي خلع على أوليائه خِلَع إنعامه، فهم بذلك حامدون، واختصهم بمحبته وأقامهم في خدمته؛ فهم على صلاتهم يحافظون، ودعاهم إلى حضرته وأظهر فيهم مراتبهم؛ فالسابقون السابقون، أولئك المقربون، وفتح لهم أبواب حضرته ورفع عن قلوبهم حجاب بعده؛ فهم بين يديه متأدبون.
ولاطفهم بوده، وأَمَّنَهُم من إعراضه وصده، ﴿أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾(1).
ونَوَّرَ بصائرهم بفضله، وطهر سرائرهم، وأطلعهم على السر المصون، وصانهم عن الأغيار، وسترهم عن أعين الفجار؛ لأنهم عرائس، ولا يرى العرائس المجرمون.
رحم الله ابن عطاء الله السكندري والحسن الشاذلي وأبا العباس المرسي، وجعلهم في الفردوس الأعلى في مقامِ ﴿...يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ...﴾ المائدة:54، إن الله على كل شيء قدير.
كتبه
السيد حسن منصور شعبان
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
مقدمة المحقق .كتاب لطائف المنن في مناقب الشيخ أبي العباس المرسي وشيخه أبي الحسن الشاذلي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» مقدمة مصنف الكتاب .كتاب لطائف المنن في مناقب الشيخ أبي العباس المرسي وشيخه أبي الحسن الشاذلي
» حزب الشيخ أبي العباس .كتاب لطائف المنن في مناقب الشيخ أبي العباس المرسي وشيخه أبي الحسن الشاذلي
» الباب العاشر في دعائه وذكره .كتاب لطائف المنن في مناقب الشيخ أبي العباس المرسي وشيخه أبي الحسن الشاذلي
» الفصل الأول في الكلام عن الكرامات .كتاب لطائف المنن في مناقب الشيخ أبي العباس المرسي وشيخه أبي الحسن الشاذلي
» الباب الثاني في شهادة الشيخ له أنه الوارث للمقام .كتاب لطائف المنن في مناقب الشيخ أبي العباس المرسي وشيخه أبي الحسن الشاذلي
» حزب الشيخ أبي العباس .كتاب لطائف المنن في مناقب الشيخ أبي العباس المرسي وشيخه أبي الحسن الشاذلي
» الباب العاشر في دعائه وذكره .كتاب لطائف المنن في مناقب الشيخ أبي العباس المرسي وشيخه أبي الحسن الشاذلي
» الفصل الأول في الكلام عن الكرامات .كتاب لطائف المنن في مناقب الشيخ أبي العباس المرسي وشيخه أبي الحسن الشاذلي
» الباب الثاني في شهادة الشيخ له أنه الوارث للمقام .كتاب لطائف المنن في مناقب الشيخ أبي العباس المرسي وشيخه أبي الحسن الشاذلي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم