المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مصطلح مرآة الرجل الكامل - مرآة العالم - مرآة القديم - مرآة وجود الإنسان - ربّ – ربوبيّة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الراء
صفحة 1 من اصل 1
مصطلح مرآة الرجل الكامل - مرآة العالم - مرآة القديم - مرآة وجود الإنسان - ربّ – ربوبيّة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
مصطلح مرآة الرجل الكامل - مرآة العالم - مرآة القديم - مرآة وجود الإنسان - ربّ – ربوبيّة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
الحق هو مرآة الرجل الكامل
انظر “ مرآة “ .
***
280 - مرآة العالم مرآة العالم هو الحق ، فلا يرون فيها غير ما هي صورهم عليه .
يقول : “ . . . ان الحق مرآة العالم ، فلا يرون فيها غير ما هي صورهم عليه . . . “ ( ف 4 / 42 )
انظر “ مرآة ".
***
281 - مرآة القديم مرادف : مرآة الحق
مرآة القديم : هو الحادث
انظر “ مرآة ".
***
282 - مرآة وجود الإنسان مرآة وجود الانسان أو العبد هو ما به أو عليه تنطبع رؤيته للحق ، وحيث إن كل انسان يتجلى فيه الحق على قدره ، تتفاضل المرائي . وأفضل مرآة هي مرآة محمد صلى اللّه عليه وسلم .
يقول الشيخ ابن العربي :
“ ثم انظر في المرائي واعتدالها والأقوم منها ، وانظر إلى مرآة وجودك فإن كانت اعدل المرائي ولا تكن ، فإن الأنبياء عليهم السلام اعدل مرآة منك ، ثم لتعلم ان
“ 506 “
الأنبياء قد فضل بعضهم بعضا ، فلا بد ان يكون مرائهم متفاضلة . وأفضل المرائي واعدلها وأقومها مرآة محمد صلى اللّه عليه وسلم ، فتجلى الحق فيها أكمل من كل تجل يكون ، فاجهد ان تنظر إلى الحق المتجلي في مرآة محمد صلى اللّه عليه وسلم لينطبع في مرآتك ، فترى الحق في صورة محمدية برؤية محمدية . . . “ ( ف 4 / 433 ) . انظر “ مرآة ".
***
283 - ربّ – ربوبيّةفي اللغة :
“ الراء والباء يدل على أصول ، فالأول : اصلاح الشيء والقيام عليه .
فالرب : المالك ، والخالق ، والصاحب .
والرب : المصلح للشيء . . . واللّه جل ثناؤه : الرب ، لأنه مصلح أحوال خلقه . . . “ ( معجم مقاييس اللغة مادة “ رب “ ) .
في القرآن :
ان لفظة “ رب “ وردت في القرآن في سياق لغوي [ - السيد ، المالك المصلح ، المربي ] ولكن اضافتها 1 إلى مربوبيها [ الانسان ، العرش ، العالمين ، كل شيء ] حصرها في إطار الألوهية .
-” قال تعالى : قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيايَ وَمَماتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ “2 ( 6 / 162 ) .
-” قال تعالى : قُلْ أَ غَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ “( 6 / 164 ) .
-” قال تعالى : وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنا بَعْضاً أَرْباباً مِنْ دُونِ اللَّهِ “( 3 / 64 ) .
عند الشيخ ابن العربي :
* لقد افرغ الشيخ ابن العربي في الخطوة الأولى مضمون “ رب “ من دلالاته الدينية وايماءات لفظه إلى الألوهية حاصرا معناه في أفق لغوي ، يقبل الاشتراك بين اللّه والانسان 3 .
فالرب هنا هو : المالك ، والمصلح ، والسيد ، والمربي ، والثابت 4 .
“ 507 “
يقول الشيخ ابن العربي : “ أسماء الاشتراك كاسمه : المؤمن 5 والرب . فالمؤمن : المصدق ، والمؤمن :
معطي الأمان ، والرب : المالك ، والرب : المصلح 6 ، والرب : السيد والرب : المربي ، والرب : الثابت . . . “ ( ف 2 / 303 ) .
وهذا الاتجاه اللغوي في تفسير لفظة “ رب “ أدى إلى قول الشيخ الأكبر بالربوبية العامة التي هي ربوبية الأكوان والأسباب 7 .
****
بعد ما أفرغ الشيخ ابن العربي لفظ “ رب “ من دلالاته إلى الألوهية نجده في الخطوة التالية يحصره في دائرتها . فالرب فقط هو : اللّه من حيث أسمائه . ونبين مقدمات وصوله إلى هذه النتيجة بالمعادلات التالية :
الرب - المصلح ، المربي . . . [ انظر المعنى السابق ] .
الاسم الإلهي - كل مؤثر في الكون ، وكل ما يفتقر اليه الكون انظر المعنى “ الرابع “ للاسم الإلهي في مقابل العبد مؤثر فيه 8 .
ولما كان الاصلاح والتربية إلى غير ما تتضمنه كلمة رب من مفاهيم لغوية تفيد الأثر والتأثير في الربوب .
اذن : الرب - الاسم الإلهي ، ( الأرباب - الأسماء الإلهية ) .
يقول الشيخ ابن العربي :
( 1 )“ انه لا جامع . . . بين العبودية والربوبية بوجه من الوجوه وانهما أشد الأشياء في التقابل ، فان المثلين ان تقابلا فإنهما يشتركان . . . فان الجامع للبياض والسواد : اللون ، والجامع للحركة والسكون : الكون ، والجامع للأكوان والألوان : العرضية . فكل ضدين وان تقابلا . . . فلا بد من جامع يجتمعان فيه الا العبد والرب فان كل واحد لا يجتمع مع الآخر . . . “ ( ف 3 / 371 ) .
يضع الشيخ ابن العربي العبودية في موازاة الربوبية من حيث إن الثانية هي صفة الفعل والتأثير ، وبذلك يحصر مفهوم لفظ “ رب “ بالألوهية من حيث تعيناتها متجاوزا بهذه الخطوة ما ذهب اليه في المعنى السابق .
( 2 )“ اعلم أن ارتباط الموجودات إلى الوجود الواحد الحق لا يكون الا من حيث تعيناته التي هي أسماؤه ، فكل موجود مرتبط باسم من الأسماء
“ 508 “
[ الإلهية ] من جهة انه ، لم يتعين الحصة الوجودية المضافة اليه حتى صار بها موجودا الا من حضرة اسم من الأسماء ، ولم يصل المدد الواصل الذي به بقاؤه في الآن الثاني 9 اليه الا بواسطة ذلك الاسم . . . فكان ذلك الاسم ربه في الحقيقة 10 . . . والاسم اللّه : رب جميع الموجودات من جهة جمعيته ، لكن إضافة ربوبيته إلى غير الكمل من حيث أسمائه وبواسطتها . . . “ ( مراتب التقوى ق ق 166 ب 167 أ )
“ . . . ان كل اسم الهي يتضمن جميع الأسماء كلها ، وان كل اسم ينعت بجميع الأسماء في أفقه . . .
والا فكيف يصح ان يكون ربا لعابده هيهات هيهات . . . “ ( ف 1 / 101 ) .
“ اعلم أن مسمى اللّه أحديّ بالذات كل بالأسماء . وكل موجود فماله من اللّه الا ربه خاصة يستحيل ان يكون له الكل . . .
والسعيد من كان عند ربه مرضيا ، وما ثم الا من هو مرضي عند ربه لأنه الذي يبقى عليه ربوبيته ، ولا يلزم إذا كان كل موجود عند ربه مرضيا . . .
ان يكون مرضيا عند رب عبد آخر . فما تعين له من الكل الا ما يناسبه فهو ربه . . .
فقد وقع التمييز بين العبيد ، فقد وقع التمييز بين الأرباب 11 . . . “ ( فصوص ج 1 ص ص 90 - 93 ) .
حصر الشيخ ابن العربي الربوبية في اطار الألوهية كما رأينا في المعنى السابق .
وهذا لا يعني انه يرادف بينهما 12 ويمكن تلخيص موقفه في نقطتين :
1 - ان الألوهية تتفق والربوبية من حيث إنهما يطلبان المألوه والمربوب في مقابل “ الذات “ الغنية عن العالمين .
2 - ان الألوهية لها التنوع في الأسماء والشؤون من حيث الجمعية التي للاسم اللّه ، في مقابل الربوبية التي لها الثبوت ( حقيقة كل اسم الهي ثابتة ومتميزة فالمعز غير المذل وغير الباسط ) . .
ونلفت النظر إلى أنه لا ينبغي ان نظن الكثرة والتعدد في ذات الحق . فالألوهية والربوبية مجالي ومظاهر لها ، وليستا على الحقيقة إلا عينها .
“ 509 “
يقول الشيخ ابن العربي : ( 1 )“ فالألوهية تطلب المألوه ، والربوبية تطلب المربوب ، والا فلا عين لها الا به وجودا أو تقديرا . والحق من حيث ذاته غني عن العالمين .
والربوبية ما لها هذا الحكم .
فبقي الامر بين ما تطلبه الربوبية وبين ما تستحقه الذات من الغنى عن العالمين . وليست الربوبية على الحقيقة والاتصاف الا عين هذه الذات . . . “ ( فصوص 1 / 119 ) .
( 2 ) “ قال نوح ربّ 13 ، ما قال الهي ، فان الرب 14 له الثبوت والاله يتنوع بالأسماء فهو كل يوم في شأن 15 . فأراد بالرب ثبوت التلوين إذ لا يصح الا هو . . . “ ( فصوص 1 / 73 ) .
..........................................................................................
( 1 ) ان لفظة “ رب “ لم ترد في القرآن الّا مضافة . راجع المعجم المفهرس لألفاظ القرآن .
المواد : رب ، ربك ، ربكم ، ربنا . . .
( 2 ) يقول البيضاوي في لفظة رب هنا : “ الرب في الأصل مصدر بمعنى التربية وهي تبليغ الشيء التي كماله شيئا فشيئا ، ثم وصف للمبالغة كالعدم والعدل . وقيل هو نعت من ربّه يربّه فهو رب . . . ثم سمي به المالك لأنه يحفظ ما يملكه ويربيه ولا يطلق على غيره تعالى الا مقيدا “ ( أنوار التنزيل ج 1 ج 3 ) .
اما سهل التستري فيقول :
“ ( رب العالمين ) : سيد الخلق المربي لهم والقائم بأمرهم المصلح المدبر لهم قبل كونهم وكون فعلهم المتصرف بهم . . . لا رب لهم غيره “ ( تفسير القرآن العظيم ص 7 ) .
( 3 ) ان لفظ رب يقبل الاشتراك بين اللّه والانسان من حيث إنه انسان لا من حيث إنه عبد ، فالعبد يقابل الرب مقابلة موازاة لا تسمح بالتماس في اية صفة ولذلك لا يطلق على “ العبد “ لفظ “ رب “ ، ونورد هذا النص من رسالة “ الأجوبة عن الانسان الكامل “ مخطوط الظاهرية رقم 6824 ق 224 ب .
“ فالانسان ذو نسبتين كاملتين : نسبة يدخل بها إلى الحضرة الإلهية ونسبة يدخل بها إلى الحضرة الكيانية ،
فيقال فيه عبد : من حيث إنه مكلف ولم يكن ثم كان كالعالم .
ويقال فيه رب من حيث إنه خليفة من الرب ومن حيث إنه أحسن تقويم . . . “ .
- راجع المعنى الثاني الفقرة ( أ ) لكلمة “ رب “ .
( 4 ) انظر المعنى الثالث من كلمة “ رب “ .
( 5 ) راجع “ مؤمن “ “ سمي اللّه “ .
( 6 ) يقول الشيخ ابن العربي :
“ والرب : المصلح ، فان اللّه يصلح بين عباده يوم القيامة ، هكذا جاء في الخبر النبوي في
“ 510 “
الرجلين يكون لأحدهما حق على الآخر ، فيقفان بين يدي اللّه تعالى . فيقول : رب خذ لي بمظلمتي من هذا . فيقول له : ارفع رأسك ، فيرى خيرا كثيرا .
فيقول المظلوم : لمن هذا يا رب ؟
فيقول : لمن أعطاني الثمن . فيقول : يا رب ومن يقدر على ثمن هذا ؟
فيقول له :
أنت بعفوك عن أخيك . فيقول : قد عفوت عنه . فيأخذ بيده فيدخلان الجنة “ ( ف 3 / 383 ) .
( 7 ) انظر “ الربوبية العامة “
( 8 ) كما يراجع “ اثر “ “ مؤثر “ “ مؤثر فيه “ .
( 9 ) ان العبد وبالتالي كل موجود له الفناء والبقاء مع الآنات انظر “ خلق جديد “
( 10 ) يرى الشيخ ابن العربي ان كل عبد هو مظهر لاسم من الأسماء الإلهية ، وبذلك يختلف العبيد فيما بينهم ، فمنهم : عبد اللّه [ - محمد صلى اللّه عليه وسلم ] وهو أكمل المخلوقات من حيث إنه مظهرا لاسم اللّه الجامع للأسماء الإلهية كافة .
راجع - لطائف الاعلام ق ق 120 ب - 128 أ “ حيث يبين المؤلف مضمون مظهر كل اسم من الأسماء الإلهية - عبد اللّه - عبد الرحمن - عبد الرحيم - عبد الملك - عبد القدوس - عبد السلام . . . حتى يستوفي الأسماء الإلهية ).
- الفتوحات المكية ج 4 ص ص 196 - 326 حيث يسترسل الشيخ ابن العربي في شرح مضمون كل مظهر من مظاهر الأسماء الإلهية التي هي الحضرات . مما لا يتسع المجال لتعدادها نظرا لكثافة النصوص وتشعبها . فمن يبغ الاستزادة من هذا الموضوع فليراجع إلى الفتوحات .
( 11 ) من الغريب ان تفسح نظرية مفكر اسلامي مكانا لكلمة “ أرباب “ ولكن ما الذي يجعل موقف الشيخ ابن العربي هذا يتآلف مع منهجه التوحيدي والوحدوي الذي عرف به - فالشيخ ابن العربي الذي يوحد الوجود ، رافعا بذلك الاثنينية بين شقي الحقيقة الوجودية ، هو نفسه الذي يكثر هنا مفهوم الألوهية بتكثر أسمائها وصفاتها ! وما الذي يجعل موقفه كذلك يندرج في التفكير الاسلامي القائم على التوحيد ؟ ونلخص الإجابة بما يلي :
1 - ان الشيخ ابن العربي لم يتخذ “ الأرباب “ من دون اللّه بل العكس لقد واجه ربوبية الأكوان والأسباب ( فلتراجع ) بشدة حاصرا الربوبية في الحق وحده ، فلم يخالف التنزيل العزيز في قوله :” وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنا بَعْضاً أَرْباباً مِنْ دُونِ اللَّهِ “( 3 / 64 ) .
2 - ان التمييز بين الأرباب ليس تفرقة ذاتية تؤدي إلى تعدد ذوات بل هي اعتبارية مرجعها ذات واحدة ، فالحق احدى بالذات كل بالأسماء . فالأسماء الإلهية مع الذات هي ذات واحدة مع تجلياتها ومظاهرها .
اذن لم يخالف الشيخ ابن العربي التنزيل من ناحية في قوله” أَ أَرْبابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْواحِدُ الْقَهَّارُ “( 12 / 39 ) ، كما أنه لم يخالف موقفه الوحدوي من ناحية ثانية ( انظر اسم الهي ) .
( 12 ) راجع ما كتبه كوربان عن الربوبية والألوهية عند الشيخ ابن العربي :- Hist de la philo . Ency . de la pleiade T 3 p 1110( 13 )” قالَ نُوحٌ رَبِّ لا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكافِرِينَ دَيَّاراً “[ 71 / 26 ] .
“ 511 “
( 14 ) بخصوص معنى كلمة “ رب “ عند ابن العربي فليراجع : - الفتوحات ج 1 ص 61 ص 99 ( الرب - الاسم الإلهي ) .
- الفتوحات ج 2 ص 251 ( الرب - المصلح ) ، ص 437 ( الرب - الثابت ) ،
- الفتوحات ج 3 ص 73 ( الرب فيه رائحة تقييد ) ، ص 129 ( الرب مقيد بالإضافات ) ص 340 ( الأرباب ) ، 355 ( الأرباب ) ص 369 ( علم الربوبية )
ص 383 ( الرب : المصلح ، المالك ، السيد ، الثابت ) . ص 387 ( الربوبية مرتبة ) .
ص 420 ( رتبة الربوبية في جغرافية العالم عند ابن العربي ) ص 474 ( سريان الربوبية ) .
ص 495 ( الرب لا يعقل الا مضافا ) ، ص 499 ( الربوبية نعت إضافي ) .
ص 526 ( الرب - السيد ، المربي ، المصلح ) .
- الفتوحات ج 4 ص 30 ( رب ذاتي ، رب مشيئة ) ص 62 ص 64 ( ربوبية الانسان - رب في عين عبد ) ص 97 ، ص 165 ( الاسم الرب لا يكون الا مضافا ومقيدا ) . ص 166 ( سريان الربوبية في الاعتقادات ) ، ص 169 ( أرباب القوى ) ، ص 198 - 200 ( الحضرة الربانية ) ، ص 204 ، ص 337 ، فقرة 9 ، ص 356 .
- فصوص الحكم ج 1 ص 215 ، ج 2 ص 19 ( الرب - الاسم الإلهي ) ،
41 ، 42 ، 83 ، 85 ، 87 ، 88 ، 92 ، 143 ، 320 ، 325 ، 337 ، 341 .
- عنقاء مغرب ص 27 ( تجلي الربوبية ، تجلي الألوهية ) .
- إشارات القرآن ق 61 ب
- كتاب الهوق 198 ( اللّه - الرب ) .
- تاج الرسائل ق 33 أ ( اللّه - الرب ) .
- المقصد الأتم في الإشارات ق ق 152 ب - 153 أ .
- الأجوبة اللايقة عن الأسئلة الفايقة ق 4 ب ( رباني ) .
كما يراجع بشأن الكلمة نفسها في كتابات غيره من المفكرين :
- رسالة في علم التصوف . مخطوط الظاهرية رقم 8080 ق 60 ب . لإسماعيل بن سودكين النوري .
- لطائف الاعلام ق 92 أ ( رب - رب الأرباب ) .
- شرح مشكلات الفتوحات المكية . الجيلي . ق 11 .
- مطلع خصوص الكلم . القيصري ق 4 ، ق 24 ( رب - رب الأرباب ) .
- رسالة في اصطلاحات الصوفية . عز الدين بن غانم المقدسي ق 87 ب ،
- المضنون على غير أهله ، الغزالي ص 125 ،
- كشاف اصطلاحات الفنون . التهانوي ج 2 ص ص 526 - 527 ،
- نشأة التصوف الاسلامي . إبراهيم بسيوني ص 77 ( الصوفية ربانيون ) .
“ 512 “
( 15 ) راجع “ شأن “ ..
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع

» مصطلح مرآة - مرآة تجلي الحق بالعالم - مرآة الحادث - مرآة الحقّ - مرآة الخلق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الرّوح - روح الأرواح - روح العالم - الرّوح الكلّ - الرّوح المحمّديّ - روح الياء - إرادة - مريد - مراد - رياضة - الرّيّ .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح رقيقة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح رداء - الرزق - الرّضى - رقاع - المراقبة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الذّوق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الرّوح - روح الأرواح - روح العالم - الرّوح الكلّ - الرّوح المحمّديّ - روح الياء - إرادة - مريد - مراد - رياضة - الرّيّ .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح رقيقة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح رداء - الرزق - الرّضى - رقاع - المراقبة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الذّوق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الراء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم