المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مصطلح الهمّة - الهو - الهوى - الهيبة والأنس .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الهاء
صفحة 1 من اصل 1
مصطلح الهمّة - الهو - الهوى - الهيبة والأنس .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
مصطلح الهمّة - الهو - الهوى - الهيبة والأنس .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية
في اللغة :
“ وهمّ بالشيء يهمّ همّا : نواه واراده وعزم عليه . وسئل ثعلب عن قوله عز وجل :” وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِها لَوْ لا أَنْ رَأى بُرْهانَ رَبِّهِ[ 12 / 24 ] “ .
قال : همّت زليخا بالمعصية مصرّة على ذلك ، وهمّ يوسف عليه السلام ، بالمعصية ولم يأتها ولم يصبّر عليها ، فبين الهمتين فرق .
. . . ولقد همّت به وهمّ بها ( الآية ) قال أبو عبيدة : هذا على التقديم والتأخير كأنه أراد : ولقد همّت به ، ولولا أن رأى برهان ربّه لّهم بها . . .
وقوله عز وجل” وَهَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا[ 9 / 74 ] . . “ كان طائفة عزموا على أن يغتالوا سيدنا
“ 1109 “
رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ، في سفر وقفوا له على طريقه ، فلما بلغهم أمر بتنحيتهم عن طريقه وسمّاهم رجلا رجلا . . .
والهمّ : ما همّ به في نفسه ، نقول : أهمني هذا الامر . والهمّة والهمّة . ما همّ به من أمر ليفعله .
وتقول : انه لعظيم الهمّ وإنه لصغير الهمة ، وانه لبعيد الهمة والهمة ، بالفتح “ ( لسان العرب مادة “ همم “ ) .
في القرآن
الأصل “ هم “ لم يرد بصيغة الاسم : “ همة “ .
الوارد صيغة الفعل : همّ ، همّت ، همّوا .
انظر “ في اللغة “ .
عند ابن العربي :
* الهمة : “ قوة “ فعالة أو “ طاقة “ فعّالة في الانسان ، لها مصدران فيه :
المصدر الأول : أصل الجبلة
المصدر الثاني : التربية ، والاكتساب
ولم نر ، قبل ابن العربي ، من نبّه على مصدري الهمة . فأعطى الاستعداد حقه ، والتربية حقها .
ووجود الهمة في أصل الجبلة : إمكان ، لذلك تمام وجود الهمة في العبد هو : تفتح امكاناتها من خلال تعلقاتها ودور العشق فيه [ - موضوع التعلق ]
يقول :
- 1 الهمة : قوة ، وطاقة
أ - قوة “ فقوله [ لوط ، عليه السلام ] :” لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً “[ 11 / 80 ] ، أي همّة فعّالة “ ( ف 4 / 53) .
ب - طاقة قابلة للتحريك
“ 1110 “
“ فأريد بالمستقيمة [ يتكلم ابن العربي على حركات الحروف ، وهذه :الحركة المستقيمة ] ، كل حرف حرّك الهمة 1 إلى جانب الحق خاصة . . .
و [ الحركة ] المنكوسة ، كل حرف حرّك الهمة إلى الكون واسراره “ ( ف السفر الأول فق 683 )
- 2الهمة لها مصدران : الجبلة ، والاكتساب “ واعلم أن وجود هذه الهمة في العبد ، على نوعين ، ولها مرتبتان : همة تكون في أصل خلقة العبد وجبلته . وهمة تحصل له بعد ان لم تكن . . . فإذا علمها [ الانسان ] من نفسه ، صرّفها فيما أراد من الموجودات ، كنطق عيسى عليه السلام في المهد ، بأمر اللّه ، وهمة مريم . . . انها [ الهمة ] عندنا كلها “ أسباب “ يفعل الحق سبحانه وتعالى الأشياء عندها لا بها 2 . . . “ ( مواقع النجوم ص 84 )
- 3الاكتساب في الهمة يوصلها إلى تمام الوجود :
أ - الاكتساب والانسان “ وقد نبّه الرسول على الترقي في تأثير الهمم ، بقوله : تعلموا اليقين فإني متعلم معكم 3 . وبقوله ، في عيسى ، حيث قيل له ، انه كان يمشي على الماء .
فقال : ولو ازداد يقينا لمشي في الهواء 4 . . . “ ( بلغة الغواص ص 80 )
ب - الاكتساب والعشق “ اعلم أنه لما اصطحب الألف واللام [ كلام ابن العربي هنا في الحرف : لا ] صحب كل واحد منهما ميل ، وهو الهوى والغرض ، والميل لا يكون الا عن حركة عشقية . . . فكان اللام . في هذا الباب ، أقوى من الألف لأنها اعشق :
فهمتها أكمل وجودا : وأتمّ فعلا . والألف أقل عشقا ، فهمتها أقل تعلقا باللام ، فلم تستطع ان تقيم أودها . . . وهذا كله [ ميل الألف واللام لبعضهما ] ، تعطيه حالة العشق . والصدق في العشق ، يورث التوجه إلى طلب المعشوق .
وصدق التوجه يورث الوصال من المعشوق إلى العاشق “ ( ف السفر الأول فق فق 618 ، 620 ) .
يتضح هنا ، ان الهمة في الأصل : طاقة [ محضة - عامة غير موجهة ] في
“ 1111 “
الانسان تقبل التعلق . ومن قبولها للتعلق يظهر دور الاكتساب والتربية فيها ، وامكانية التوجيه الموصلة لتفتح امكاناتها كافة .
ويطل من خلال النصوص “ مفهوم “ يحدد تعلقات الهمة الا وهو : إرادة الانسان .
فالانسان دائما موجود في النصوص السابقة كما لك وموجه لهذه الهمة .
اذن “ الإرادة “ توجه الهمة في تعلقاتها .
ولا يخفي علاقة الإرادة : بالمريد [ انظر “ مريد “ ] ، وبالتالي دور “ التسليك “ في الوصول بالهمة إلى مقام “ الفعل “ .
****
تبرز مما سبق أهمية “ تعلقات “ الهمة . إذ هي الأساس في :
أولا : اختلاف الهمم
ثانيا : ترقي الهمم
ثالثا : اسقاط التعلقات نفسها ، الواحد تلو الآخر
رابعا : الحكم على الهمم
- 1اختلاف الهمم :
الهمة طاقة فقط لذلك تتشعب باختلاف تعلقاتها ، تبعا لإرادة صاحبها .
فإن علّق صاحب الهمة همته في الدنيا ، نراه يحصل الأموال . . وان علقها : في العبادة ، يحصّل المقامات . . وان علقها : باللّه ، تسقط التعلقات وتصير همومه هما واحدا .
وهكذا في طاقة الهمة : ان تفعل ، في ميدان تعلقها . . هذا ويجب الّا نقف مع حدود اللفظ ، فنظن من قولنا ان الهمة : طاقة فقط ، انها سلبية لا تؤثر في صاحبها . لأن الهمة في وجهها المغروس في جبلة الانسان ، تؤثر فيه ان كانت قوية .
فالهمة القوية - في أصل الجبلة - تدفع صاحبها إلى الترقي والتعلق بعظائم الأمور .
كما أن إرادة صاحبها تحكم عليها فلا بد من تبادل “ الأثر “ بين الأصلين في الجبلة .
الأصل الأول الذي يمثل : حجم طاقتها نفسه .
والأصل الثاني الذي يمثل : الإرادة والسلوك .
يقول ابن العربي :
“ ان اختلاف الهمم باختلاف المطامع لأن الهمم متعلقة بها . . . ولولا المطامع لا نقطعت الهمم ولولا الهمم لبطلت الاعمال . . . “ ( بلغة ص 15 ) .
“ . . . كما قال معاوية رضي اللّه عنه : هموا بمعالي الأمور ، فإن الأمور همم .
“ 1112 “
واني هممت بالخلافة ، وما كنت اهلا لها “ . ( بلغة 29 )
- 2الترقي بالهمم وترقي الهمم أن الهمم من “ تعلقها “ :
- بالأعلى دون الأدنى : تترقى
- بالثابت دون الفاني : تحصّل السعادة .
الهمة تتعلق بمعنى انها : تتوجه كطاقة ، بحركة عشقية [ انظر النص السابق : الاكتساب والعشق ] ، إلى متعلقها ، من توجهها إلى الاعلى ، وبالحركة العشقية السابقة ، تترقى .
ففي “ توجه “ الهمة : حركة تترقى بها الهمة وبالتالي يترقى بها صاحب الهمة . فالهمة تحمل صاحبها : تترقى فيترقى .
انها علاقة جدلية بين : همة وإرادة للوصول 5 .
يقول :
( أ ) الترقي بالهمم “ فامتطت “ همته “ متون الذاريات : براقا . . . “ ( كتاب الكتب ص 19 )
“ وكيف لا تخترق هذه المقامات ، وتخص بهذه الكرامات ، “ وهمة “ ذلك الشخص : براقك . . . فما مرّ البراق ببيت مشيد ، الا اخترقه ، وخرقه . . . “ ( كتاب الكتب ص 3) .
حتى أن ابن العربي ، يكنى في ديوانه “ ترجمان الأشواق “ عن كل ما يحمل :
بالهمة ( العيس - النفس ) لأن الهمة تحمل العبد ، تسوسه .
يقول : “ والعيس : الهمم . . . كنى عن الهمم بالمطايا . . . “ ( الأشواق 68 )
“ هم نفسي : يريد الهمم . . . فإن انبعاثها من سويدا القلب “ ( الأشواق 69 - 70 )
“ . . . اين دربوا وأين سارت بهم هممهم ، التي كني عنها بالعيس ؟ “ ( الأشواق 71 )
ب - ترقي الهمم كما أن “ ترقي الهمم “ هو : السبب المباشر في تعدد التعريفات المتعلقة بالهمة .
فكل تعريف يمس “ الهمة “ : في مرحلة أو مرتبة من مراحل ترقيها
“ 1113 “
وسلوكها . يقول ابن العربي :
“ ان الهمة يطلقها القوم [ - الصوفية ] بإزاء : تجريد القلب بالمنى [ - همة تنبيه ] ، ويطلق بإزاء : أول صدق المريد [ - همة إرادة ] ، ويطلق بإزاء جمع الهمم لصفاء الالهام [ - همة حقيقة ] ،
فيقولون الهمة على ثلاث مراتب : همة تنبه ، وهمة إرادة ، وهمة حقيقة “ ( ف 2 / 526 ) .
وسنورد نصوص ابن العربي في مراتب الهمم الثلاث عند القوم ،
يقول :
همة تنبه :
“ ان همة التنبه : هي تيقظ القلب لما تعطيه حقيقة الانسان ، مما يتعلق به التمني سواء كان محالا أم ممكنا ، فهي تجرد القلب للمنى ، فتجعله هذه الهمة ان ينظر فيما يتمناه ، ما حكمه . . . فإن أعطاه [ النظر ] الرجوع عن ذلك [ التمني ] ، رجع ، وان أعطاه العزيمة فيه ، عزم “ . ( ف 2 / 526 ) .
همة إرادة :
“ واما همة الإرادة : وهي أول صدق المريد . فهي همة جمعية لا يقوم لها شيء . . . فإن النفس إذا اجتمعت أثّرت في أجرام العالم وأحواله ، ولا يعتاص عليها شيء “ ( ف 2 / 526 ) .
“ فمن جمع همته على ربه : انه لا يغفر الذنب الا هو ، وان رحمته وسعت كل شيء ، كان مرحوما “ ( ف 2 / 526 ) .
همة حقيقة :
“ واما همة الحقيقة : التي هي جمع الهمم بصفاء الالهام ، فتلك همم الشيوخ الأكابر من أهل اللّه ، الذين جمعوا هممهم على الحق ، وصيروها واحدة لأحدية المتعلق ، هربا من الكثرة ، وطلبا لتوحيد الكثرة أو التوحيد “ ( ف 2 / 527 ) .
- 3اسقاط التعلقات كنتيجة طبيعية لترقي الهمة : تسقط التعلقات ، حتى لا يبقى تعلق للهمة ، سوى : الحق . . . تصير الهموم هما واحدا . وهذا ندركه من لغة العشق
“ 1114 “
الظاهرة في هذه المرحلة .
انها المرحلة الأخيرة - التي تظل “ الهمة “ فيها موجودة ، تؤكد الاثنينية - قبل “ الفناء “ .
وفي هذه المرحلة يظهر : الفعل والتأثير بالهمة لقيامها في مقام الجمعية .
[انظر نص : “ الاكتساب والعشق “ السابق . ونص : “ جمعية الهمة “ الذي سيرد ] .
- 4الحكم على الهمم :
ان “ الهمة “ كقوة باطنة في الانسان لا تتحقق إلا بتعلقاتها . وبالتالي ظهورها لا يكون الا في مستوى “ التعلق “ بالذات . والنص الذي أوردناه للكمشخانوي في الهامش رقم “ 5 “ يؤكد ذلك : من حيث إن الهمة في البدايات لها صورة ، تختلف عن صورتها في الولايات ، عن صورتها في الحقائق .
واختلاف الصورة كما نلاحظ مرجعه اختلاف التعلق .
****
ان “ الهمة “ من حيث كونها طاقة لها : الفعل . وهي موجودة في كل انسان . و “ فعلها “ في كل انجاز واضح . ولم يزد الصوفية على أنهم استفادوا من “ الهمة “ كطاقة ، ونقلوا “ فعلها “ من مستوى الظاهر [ - تأثيرها بالانسان ومن خلاله بالأشياء المحسوسة ] إلى مستوى الباطن [ - الانسان يفعل بالهمة ما لا يمكن فعله الا بالأسباب ] .
وعندما حقق الصوفية هذه “ النقلة “ ظهرت “ الهمة “ : أداة تأثير وفعل ، بكل ما “ للفعل “ من ابعاد عرفانية ووجودية عند الصوفية .
واخذت وجه : “ الكرامة “ و “ خرق العادة “ [ انظر “ كرامة “ ] .
يقول ابن العربي :
- 1فعل الهمة : نقلة من الظاهر إلى الباطن “ الهمة . . . كل ما لا يتوصل اليه شخص الا بجسمه أو بسبب ظاهر ، يتوصل اليه النبي والولي بهمته ، وزيادة ، وهي [ الزيادة ] الأمور الخارجة ، عن مقدور البشر رأسا . . “ ( مواقع النجوم 83 - 84 )
“ 1115 “
- 2 تأثير الهمة : “ . . وقل للسلطان : هذه همة واحدة أثّرت في شجرة مثمرة [ ايبستها ] فكيف همم جماعة من المظلومين في قلع الظالمين ! . . “ ( بلغة 69 ) .
“ . . فقالت [ شمس أم الفقراء ] . . : تمنيت ان يأتينا غدا أبو الحسن بن قيطون ، فاكتبوا اليه . . فقال أبو محمد [ الشيخ عبد اللّه المروزي ] : هكذا تعمل العامة ،
فقالت له العجوز : فما ذا تفعل ؟ قال : اسوقه بهمتي .
فقال : أفعل . فقال : قد حركت الساعة خاطره [ تأثير الهمة في خاطر الانسان عن بعد ] بالوصول الينا غدا ان شاء اللّه تعالى . . . “ ( روح القدس ص 101 ) .
- 3الفعل بالهمة - مقام الجمعية “ فصاحب الهمة ، له الفعل ، بالضرورة ، عند المحققين . هذا حظ الصوفي ومقامه . . . “ ( ف السفر الأول فق 619 )
“ بالوهم يخلق كل انسان في قوة خياله ، ما لا وجود له الا فيها ، وهذا هو الامر العام . والعارف يخلق بالهمة ما يكون له وجود من خارج محل الهمة 6 ، ولكن لا تزال الهمة تحفظه “ 7 . ( فصوص 1 / 88 ) .
“ والهمة “ لا تفعل الا بالجمعية التي لا متسع لصاحبها إلى غير ما اجتمع عليه . . “ ( فصوص 1 / 129 ) .
- 4الفعل بالهمة - الفعل بالحرف “ . . . وهذا الفعل ب “ الحرف المستحضر “ يعبّر عنه بعض من لا علم له :
ب “ الهمة “ وب “ الصدق “ . وليس كذلك : وإن كانت الهمة روحا للحرف المستحضر ، لا عين الشكل المستحضر . وهذه الحضرة تعم الحروف كلّها ، لفظيها ورقميها “ ( ف سفر 3 فق 174 - 1 ) .
“ فمن علم ، من المحققين ، حقيقة “ كن ! “ فقد علم “ العلم العيسوي “ .
ومن أوجد ب “ همّته “ شيئا من الكائنات ، فما هو من هذا العلم [ العلم العيسوي ] “ ( ف سفر 3 فق 48 ) .
“ . . ويعلم ما هي خاصيتها [ الحروف المستحضرة ] حتى يستحضرها ، من
“ 1116 “
اجل ذلك ، فيرى اثرها . فهذا [ الفعل بالحرف ] شبيه الفعل بالهمة . . “ ( ف 1 / 191 ) .
فالفعل بالحرف لا يستلزم همة الشخص الناطق بالحرف . ومن هنا الأسماء التي استحقتها الهمة : الصدق . وغيره ، لأن الفعل لها .
- 5 البعد العرفاني في فعل الهمة :
وهنا تظهر الهمة : أداة معرفة عند الصوفي
“ . . فالزم الخلوة ، علّق الهمة باللّه الرحمن ، حتى تعلم “ ( ف سفر 1 . فق 622 )” وما يعرف ما قلنا * سوى عبد له همة “( فصوص 1 / 122 )
“ . . فيحصل لصاحب الهّمة في الخلوة مع اللّه وبه ، جلّت هبته ، وعظمت منّته ، من العلوم ما يغيب عندها كل متكلم على البسيطة . بل كل صاحب نظر وبرهان ليست له هذه الحالة ، فإنها وراء ، النظر العقلي “ ( ف سفر 1 فق 65 ) .
“ . . غير أن الولي يشترك مع النبي ، في : ادراك ما تدركه العامة في النوم ، في حال اليقظة ، سواء . وقد أثبت هذا المقام للأولياء أهل طريقنا ، واتيان هذا ، وهو : الفعل بالهمة ، والعلم من غير معلم من المخلوقين غير اللّه . . “ ( ف 1 / 150 ) .
“ ومدرك [ - معرفة ] من أين علم هذا [ أمور تتعلق بمقام الابدال ] ، موقوف على الكشف . فابحث عليه بالخلوة والذكر والهمة . . “ ( ف السفر 1 فق 643 )
- 6الفعل بالهمة - خرق عادة “ . . . ولست اعني بالكرامات الا ما ظهر عن قوة الهمة “ ( ف سفر 3 - فق 383 ) .
“ . . . فأقطاب هذا المنزل : كل وليّ ظهر عليه خرق عادة عن غير همته ، فيكون إلى النبوة أقرب ممّن ظهر عنه خرق العادة بهمته .
والأنبياء هم العبيد على أصلهم “ ( ف سفر 3 - فق 383 - 1 )
انظر “ كرامة “
* * * *
“ 1117 “
* ظهرت “ الهمة “ من خلال التعريفات والنصوص السابقة : أداة تأثير وفعل ، يستخدمها الصوفي . “ فالصوفي “ : اذن موجود ، يختار ويفعل .
وهذا ينافي ما يطلبه في سلوكه إلى اللّه ، اي : الفناء ، وترك الاختيار .
ينتج عن ذلك ان : “ الفعل بالهمة “ و “ العرفان “ في علاقة جدلية ، “ ينقص “ أحدهما “ فيزيد “ الآخر . وهكذا .
حتى نصل إلى : تمام قدرة الفعل بالهمة ، وانتفاء الاختيار فيه بتأثير العرفان .
يقول ابن العربي :
“ فإن قلت [ السائل ] : وما يمنعه [ النبي ، لوط عليه السلام ] من الهمة المؤثرة ، وهي موجودة في السالكين من الاتباع - والرسل أولى بها ؟
قلنا [ ابن العربي ] : صدقت ، ولكن نقصك علم آخر ، وذلك أن المعرفة لا تترك للهمة تصرفا .
فكلما علت معرفته [ الانسان ] نقص تصرفه بالهمة “ ( فصوص 1 / 127 - 128 )
“ واما نحن [ ابن العربي وأمثاله ] فما تركناه [ التصرف ] تظرفا - وهو تركه ايثارا - وانما تركناه لكمال المعرفة : فإن المعرفة لا تقتضيه بحكم الاختيار . فمتى تصرف العارف بالهمة في العالم فعن امر الهي وجبر لا اختيار “ ( فصوص 1 / 129 ) .
****
الهمة “ عند ممارستها كونها قوة تحريك ، يعرض لها قواطع عن دورها هذا . وتنحصر هذه القواطع بكل ما في طاقته : اضعافها ، ومنبعه كله : الاحساس بالعجز . فعندما يحس صاحب الهمة بالعجز : تضعف همته .
يقول ابن العربي :
“ . . فتحفظ من أسباب امراض الهمم ، واعلم أن من أعظمها : نظر أهل البدايات إلى أحوال أهل النهايات ، ومطالبتهم أنفسهم [ أهل البدايات ] بأحوالهم [ أهل النهايات] ، فيصعب عليهم ويستبعدون ذلك ، فتضعف هممهم . . . “ (بلغة 46)
****
في نهاية بحثنا “ للهمة “ لا بد من التنويه إلى أنها موجودة بأسماء مختلفة عند كل طائفة . وهذه الأسماء منبعها : خاصيتها في الفعل . فهي عند المتكلمين :
“ الاخلاص “ ، وعند الصوفية “ الحضور “ ، وعند العارفين “ الهمة “ . اما ابن
“ 1118 “
عربي فيفضل ان يسميها : العناية الإلهية . وربما مرجع ذلك إلى أن امكاناتها في أصل الجبلة عناية الهية .
يقول : “ من وافق تأمينه [ يقول : آمين ] تأمين الملائكة ، في الغيب المتحقّق ، الذي [ الموافقة - التأمين ] يسمونه العامة من الفقهاء “ الاخلاص “ .
وتسميه الصوفية “ الحضور “ ، ويسميه المحققون “ الهمة “ ونسميه ، انا وأمثالنا : “ العناية “ [ استجيب له ] “ ( ف سفر 1 فق 494 ) .
“ ثم نرجع ان هذه الانفعالات الإلهية ، المختصة بالوجود على يدي هذا الشخص الانساني - على مراتبها - أصلها الذي ترجع اليه : قوى نفسية .
تسميها الصوفية : الهمة . ويسميها بعضهم : الصدق ، فيقولون : فلان أحال همته على أمر ، فانفعل له ، ذلك . وفلان صدق في امر ما ، فكان له ذلك “ . ( مواقع النجوم ص 83) .
“ . . . لهم [ اشخاص ] القدم الراسخ في الصدق ، فيقتلون بالهمة 8 ، وهي الصدق “ ( ف 3 / 392 )
..........................................................................................
( 1 ) في فكر يرى الانسان : كلمة . تتحول “ الحروف “ إلى رموز يقول فيها ما ينطبق على البشر .
لذلك نستطيع ان نعتبر نصوص الشيخ الأكبر في “ الحروف “ نصوصا في “ الانسان “ .
وهنا نرى “ الحرف “ هو الذي يحرّك “ همته “ .
أو في عالم الانسان : الانسان يحرك همته . السؤال الذي يطرح نفسه ، والذي سنلمس أهميته ، عند بحث النقاط المتبقية من الهمة .
هل الهمة تحرك الانسان ؟ أم الانسان يحرك الهمة ؟
الإجابة عن ذلك ستتضح من بحث المصطلح .
( 2 ) “ الهمة “ لها الفعل ، وهذا ما سنبحثه في النقاط التالية
( 3 ) انظر فهرس الأحاديث حديث رقم : ( 44 )
( 4 ) انظر فهرس الأحاديث حديث رقم : ( 45 )
( 5 ) يرسم الكمشخانوي صورة الهمة في ترقيها ما بين البدايات والنهايات . وستورد النص الذي
“ 1119 “
يسمح للقاريء ، بشيء من التمعن ، ان يرى جدلية علاقة الترقي بين : الهمة والإرادة . يقول : “ الهمة : وهي التوجه إلى الحق بالكلية ، مع الانفة من المبالاة ، بحظوظ النفس من الاغراض والاعواض ، وبالأسباب والوسائط كالعمل والامل والوثوق به ،
وصورتها في البدايات :عقد الهمة بالطاعة ، والوفاء بعهد التوبة .
وفي الأبواب : تعلق القلب بالنعيم الباقي ، وصرف الرغبة عن الفاني ، والجد في الطلب عند التواني ،
وفي المعاملات : همة باعثة على الاستقامة في العمل ، مع دوام المراقبة وقوة الثقة باللّه في التوكل والتسليم .
وفي الاخلاق :صرف الهمة بالكلية ، إلى احراز السعادات والكمالات .
وفي الأصول: همة جاذبة صاحبها إلى جناب الحق ، بقوة اليقين ، وروح الانس ، مانعة عن الفتور في السير ، والزيغ في القصد .
ودرجتها في الأحوال : صيرورة الهموم هما واحدا ، باستيلاء العشق .
وفي الولايات : همة تتصاعد عن الأحوال والمقامات إلى حضرة الأسماء والصفات .
وفي الحقائق : همة تعلو الصفات ، وتنحو عن النعوت نحو الذات ،
وفي النهايات : لا همة الا التأثر بمؤثرية الحق في جميع الممكنات ، كقوله تعالى : وما رميت إذ رميت . ولكن اللّه رمى .
وقوله : وإذ تخرج الموتى باذني . وهناك [ في النهايات ] ينمحق التعمل والتكسب ، ويصفو عن شوبة الحدث ، وينفتح الطريق ، ويتسع ، ويترقى القلب ، إلى مقام السر .
فيكون السائر مصحوبا محمولا في السير ، كراكب البحر يسار به ولا يدري .
قال اللّه تعالى” سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ “[ 17 / 1 ] وتتوالى عليه الأحوال بمحض الموهبة ، وتتوافر عليه الالطاف ، بحكم السابقة والمتعة “ . ( جامع الأصول . الكمشخانوي ص 207 ) .
( 6 )الهمة تخلق ما يكون له وجود خارجها ، وهذا ما يميزها عن “ السحر “ أيضا . . . الصنف الثالث في خرق العادة .
انظر “ كرامة “
( 7 )انظر تفسير عفيفي على هذا النص ، فصوص ج 2 ص ص 78 - 82
( 8 )يراجع بشأن همة :
- الطوسي : اللمع ص 425 ( الهم )
- الغزالي : مدخل السلوك ص 42
: أيها الولد ص 165 : سر العالمين ص 42 ، 114
- نجم الدين كبرى : فوائح الجمال رقم 13 ( الهمة - القدرة ) .
-ابن الفارض : الديوان ص 171[ ولي همّة تعلو ، إذا ما ذكرتها *** وروح بذكراها ، إذا رخصت ، تغلو ]
كما يراجع : - هذا المعجم مادة : ممد الهمم .
“ 1120 “
656 - الهوفي اللغة :
“ الهاء والواو . . . من العربية . والأصل هاء ضمّت اليه واو ، من العرب من يثقّلها فيقول : هوّ ، ومنهم من يقول : هو “ ( معجم مقاييس اللغة مادة “ هو “ )
في القرآن :
اطلق التنزيل العزيز لفظ “ هو “ على اللّه :” لِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما فِيهِنَّ ، وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ “( 5 / 120 ) .” وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّماواتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ “( 6 / 3 ) .
عند ابن العربي :
الهو : اعتبار الذات الإلهية 1 من حيث كونها غيبا . لما يتضمنه الضمير :
“ هو “ من الإشارة إلى غائب ، “ فالهو “ : دليل الذات التي لا تشهد ابدا وهو الحضرة الاسمائية .
يقول :
- 1الهو : الغيب “ . . . ان تعبد اللّه كأنك تراه ومن هناك تعلم الهو ، فان قلت : وما الهو ؟ قلنا :
الغيب الذاتي الذي لا يصح شهوده ، فليس ظاهرا ولا مظهرا . . “ ( ف 2 / 128 ) .
“ . . . قال : الأنوار : شهادة ، والحق : نور . ولهذا يشهد ويرى ، والاسرار : غيب فلها : الهو ، فلا يظهر الهو ابدا . فالحق من حيث الهو لا يشهد وهويته : حقيقته . . “ ( ف 4 / 443 ) .
- 2الهو : الحضرة الاسمائية ، واللّه خاصة
“ 1121 “
“ ولا يقال هي [ الذات ] هو [ اللّه ، الأسماء ] ، ولا هي غيره “ ( فصوص 2 / 55 ) .
“ فاللّه : الهو ، “ والهو “ هو : اللّه . . . فإن الهو : كلمة وجودية . . . “ ( المقصد الأتم في الإشارات ق 153 ب ) .
“ فان الهوية معلومة غير مشهودة ، وهي التي ينطلق عليها اسم : الهو “ ( ف 2 / 579 ) .
- 3الهو : دليل الذات الإلهية “ . . . المسامرة التي هي الحديث بالليل ، والليل : غيب والذات [ الإلهية ] :
غيب عن الكون ودليلها [ - الذات ] : الهو . . . “ ( الأشواق 66 ) .
..........................................................................................
( 1 ) “ الهو “ يضيفها ابن العربي دائما إلى اللّه لذلك تأتي معرّفة .
على أنه قد يستعملها أحيانا للانسان بمعنى : عماء الانسان .انظر كتاب الياء ص 13 .
657 - الهوى
انظر “ حب ".
658 - الهيبة والأنس
في اللغة :
“ الهاء والياء والباء كلمة إجلال ومخافة . من ذلك هابه ، يهابه ، هيبة . ورجل هيوب : يهاب كلّ شيء . . . وتهيّبت الشيء : خفته “ ( معجم مقاييس اللغة مادة “ هيب “ )
في القرآن :
غير واردة
“ 1122 “
عند ابن العربي :
“ الهيبة والانس “ من ثنائيات مقامات التصوف السلوكي يصلهما السالك بعد الخوف والرجاء [ مرحلة أولى ] ، والقبض والبسط [ مرحلة ثانية ] 1 .
الهيبة : حال عظمة يجدها قلب العبد من تجلي جلال جمال الحضرة له [ للقلب ] ، اما الانس ، فقد كان وجوده نفسه وامكاناته مثار جدل عالجناه عند بحث مفرد : انس [ فليراجع ] ، وهو حال القلب من تجلي الجمال .
والهيبة والانس صفتان تلازمان الانسان دنيا وآخرة لأن التجلي الإلهي دائم دنيا وآخرة .
1 - الهيبة : حال للقلب “ اعلم أن الهيبة حالة للقلب يعطيها اثر تجلي جلال الجمال الإلهي لقلب العبد ، فإذا سمعت من يقول إن الهيبة نعت ذاتي للحضرة الإلهية ، فما هو قول صحيح . . . وانما هي اثر ذاتي للحضرة إذا تجلى جلال جمالها للقلب . وهي عظمة يجدها المتجلي له في قلبه ، إذا أفرطت تذهب حاله ونعته ولا تزيل عينه . . . “ ( ف 2 / 540 ) .
“ فإذا علمت أن الهيبة عظمة وان العظمة راجعة لحال المعظم “ بكسر الظاء “ اسم الفاعل ، علمت أنها حال القلب فهو نعت كياني . . . “ ( ف 2 540 /).
“ واعلم أن الجلال نعت الهي يعطي القلوب هيبة وتعظيما . . . “ ( ف 2 / 541 ) .
2 - الانس : حال للقلب “ ان الانس لدى القوم ما تقع به المباسطة من الحق للعبد وقد تكون هذه المباسطة عن الحجاب وعن الكشف ، والانس حال القلب من تجلي الجمال [ - جمال الجلال ] وهو لدى أكثر القوم من تجلي الجمال ، وهو غلط من جملة ما غلطوا فيه . . . “ ( ف 2 / 540 ) .
3 - صفة صاحب مجلس الهيبة ، حضوره :
“ لما كانت الهيبة تورث الوقار . . . [ ما يجب ان يتحلى به صاحب مجلس الهيبة ] عدم الالتفات ، واشتغال السر بالمشاهد ، وعصمة القلب من الخواطر ، والعقل من الافكار ، والجوارح من الحركات ، وعدم التمييز بين الحسن والقبيح ، وأن تكون أذناه مصروفتين اليه ، وعيناه مطرقتين إلى الأرض ، وعين بصيرته غير مطموسة ،
“ 1123 “
وجمع الهم وتضاؤله في نفسه . . . ان لا تعطيه [ صاحب المجلس ] المباسطة الادلال ، فإن جالسه [ - الحق ] بتقييد جهة ، كما كلمه بتقييد جهة : . . . فليكن سمعه [ صاحب المجلس ] بحيث قيده [ الحق ] ، فان اطلق [ صاحب المجلس ] سمعه لأجل حقيقة أخرى تعطيه عدم التقييد . . . فقد أساء الأدب وليس هو في مجلس هيبة ، ولا يكون صاحب مجلس الهيبة ، صاحب فناء ، لكنه صاحب حضور 2 أو استحضار . . . “ ( ف 2 / 105 ) .
4 - الهيبة والانس : دنيا وآخرة “ ثم إن هذه المقامات منها ما يتصف به الانسان في الدنيا والآخرة : كالمشاهدة والجلال والجمال والانس والهيبة والبسط . . “ ( ف السفر 1 - فق 98 ) .
..........................................................................................
( 1 ) يقول القشيري في الرسالة ص 213 - 214 [ تحقيق عبد الحليم محمود ] :
“ وهما [ الهيبة والانس ] : فوق القبض والبسط . فكما ان القبض : فوق رتبة الخوف .
والبسط : فوق منزلة الرجاء .
فالهيبة : أعلى من القبض والانس أتم من البسط . . . وحال الهيبة والانس ، وان جلتا ، فأهل الحقيقة يعدونهما : نقصا لتضمنهما تغير العبد ، فان أهل التمكين سمت أحوالهم عن التغير . وهم محو في وجود العين [ - الحق ] فلا هيبة لهم ولا انس ، ولا علم ولا حس “ .
( 2 ) يخالف ابن العربي هنا القشيري الذي يرى أن :
“ وحق الهيبة : الغيبة فكل هائب غائب . ثم الهائبون : يتفاوتون في الهيبة على حسب تباينهم في الغيبة ، وحق الانس : صحو بحق ، فكل مستأنس : صاح ثم يتباينون حسب تباينهم في الشرب “ ( الرسالة القشيرية ص 213 ، تحقيق د . عبد الحليم محمود )
.
عبدالله المسافربالله يعجبه هذا الموضوع
مواضيع مماثلة
» مصطلح وتد .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح دين .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح إبراهيم .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح الآب .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح التوبة .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح دين .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح إبراهيم .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح الآب .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح التوبة .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الهاء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 2 مارس 2024 - 1:11 من طرف عبدالله المسافربالله
» فإن الكلام الحق ذلك فاعتمد عليه ولا تهمله وافزع إلى البدء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأربعاء 28 فبراير 2024 - 23:12 من طرف عبدالله المسافربالله
» وما تجليت إلا لي فأدركني عيني وأسمعت سمعي كل وسواس من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأربعاء 28 فبراير 2024 - 0:49 من طرف عبدالله المسافربالله
» رسالة التلقينات الأربعة من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
الأربعاء 28 فبراير 2024 - 0:25 من طرف عبدالله المسافربالله
» عقيدة الشيخ الأكبر محي الدين محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
الأحد 25 فبراير 2024 - 22:43 من طرف عبدالله المسافربالله
» رسالة حرف الكلمات وصرف الصلوات من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
الأحد 25 فبراير 2024 - 22:30 من طرف عبدالله المسافربالله
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرعد وابراهيم والحجر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:42 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة الفاتحة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:40 من طرف عبدالله المسافربالله
» مقدمة المصنف لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:40 من طرف عبدالله المسافربالله
» مقدمة المحقق لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:39 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرحمن والواقعة والملك كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:39 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النبأ والنازعات والبروج كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:38 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة العصر والهمزة والفيل كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:37 من طرف عبدالله المسافربالله
» فهرس موضوعات كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:30 من طرف عبدالله المسافربالله
» وهب نسيم القرب من جانب الحمى فأهدى لنا من نشر عنبره عرفا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأحد 25 فبراير 2024 - 3:22 من طرف عبدالله المسافربالله
» فلم نخل عن مجلى يكون له بنا ولم يخل سر يرتقى نحوه منا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الجمعة 23 فبراير 2024 - 23:17 من طرف عبدالله المسافربالله
» ما في الوجود شيء سدى فيهمل بل كله اعتبار إن كنت تعقل من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأربعاء 21 فبراير 2024 - 1:51 من طرف عبدالله المسافربالله
» إن كنت عبدا مذنبا كان الإله محسنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الثلاثاء 20 فبراير 2024 - 1:25 من طرف عبدالله المسافربالله
» إن المهيمن وصى الجار بالجار والكل جار لرب الناس والدار من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الثلاثاء 20 فبراير 2024 - 1:08 من طرف عبدالله المسافربالله
» ويقول العقل فيه كما قاله مدبر الزمنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأحد 18 فبراير 2024 - 4:09 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الدخان والجاثية والفتح كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 18 فبراير 2024 - 2:59 من طرف عبدالله المسافربالله
» فهرس المواضع كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الجمعة 16 فبراير 2024 - 20:25 من طرف عبدالله المسافربالله
» فعاينت آحادا ولم أر كثرة وقد قلت فيما قلته الحق والصدقا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الجمعة 16 فبراير 2024 - 20:15 من طرف عبدالله المسافربالله
» وصل يتضمّن نبذا من الأسرار الشرعيّة الأصليّة والقرآنيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الجمعة 16 فبراير 2024 - 19:52 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الزمر وغافر وفصلت كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الجمعة 16 فبراير 2024 - 19:30 من طرف عبدالله المسافربالله
» عشريات الحروف من الألف الى الياء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 21:31 من طرف عبدالله المسافربالله
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأحزاب ويس وفاطر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 21:10 من طرف عبدالله المسافربالله
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الفرقان والشعراء والقصص كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 20:44 من طرف عبدالله المسافربالله
» خواتم الفواتح الكلّيّة وجوامع الحكم والأسرار الإلهيّة القرآنيّة والفرقانيّة وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 20:22 من طرف عبدالله المسافربالله
» حاز مجدا سنيا من غدا لله برا تقيا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 2:29 من طرف عبدالله المسافربالله
» وصل في بيان سرّ الحيرة الأخيرة ودرجاتها وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 2:05 من طرف عبدالله المسافربالله
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة مريم وطه والانبياء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأربعاء 14 فبراير 2024 - 1:43 من طرف عبدالله المسافربالله
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة يونس وهود ويوسف كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الإثنين 12 فبراير 2024 - 18:41 من طرف عبدالله المسافربالله
» قال الشيخ من روح سور من القرآن الكريم من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الإثنين 12 فبراير 2024 - 17:47 من طرف عبدالله المسافربالله
» مراتب الغضب مراتب الضلال كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الإثنين 12 فبراير 2024 - 16:28 من طرف عبدالله المسافربالله
» صورة النعمة وروحها وسرّها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الإثنين 12 فبراير 2024 - 16:08 من طرف عبدالله المسافربالله
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأنعام وبراءة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الإثنين 12 فبراير 2024 - 0:11 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النساء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الإثنين 12 فبراير 2024 - 0:01 من طرف عبدالله المسافربالله
» في الإمام الذي يرث الغوث من روح تبارك الملك من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الأحد 11 فبراير 2024 - 19:43 من طرف عبدالله المسافربالله
» بيان سرّ النبوّة وصور إرشادها وغاية سبلها وثمراتها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الأحد 11 فبراير 2024 - 18:50 من طرف عبدالله المسافربالله
» فاتحة القسم الثالث من أقسام أمّ الكتاب كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الأحد 11 فبراير 2024 - 12:20 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة آل عمران كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الأحد 11 فبراير 2024 - 0:42 من طرف عبدالله المسافربالله
» وصل العبادة الذاتيّة والصفاتيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
السبت 10 فبراير 2024 - 21:59 من طرف عبدالله المسافربالله
» حروف أوائل السور يبينها تباينها إن أخفاها تماثلها لتبديها مساكنها من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
السبت 10 فبراير 2024 - 21:20 من طرف عبدالله المسافربالله
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة البقرة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
الجمعة 9 فبراير 2024 - 16:27 من طرف عبدالله المسافربالله
» نبدأ بـ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الجمعة 9 فبراير 2024 - 16:12 من طرف عبدالله المسافربالله
» علمت أن الله يحجب عبده عن ذاته لتحقق الإنساء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الجمعة 9 فبراير 2024 - 9:26 من طرف عبدالله المسافربالله
» كل فعل انسان لا يقصد به وجه الله يعد من الأجراء لا من العباد كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الجمعة 9 فبراير 2024 - 1:04 من طرف عبدالله المسافربالله
» أشرقت شمس المعاني بقلوب العارفينا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الجمعة 9 فبراير 2024 - 0:52 من طرف عبدالله المسافربالله
» المزاج يغلب قوّة الغذاء كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الخميس 8 فبراير 2024 - 7:11 من طرف عبدالله المسافربالله
» ذكر الفواتح الكلّيّات المختصّة بالكتاب الكبير والكتاب الصغير كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الخميس 8 فبراير 2024 - 4:33 من طرف عبدالله المسافربالله
» تفصيل لمجمل قوله بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الخميس 8 فبراير 2024 - 4:09 من طرف عبدالله المسافربالله
» فلله قوم في الفراديس مذ أبت قلوبهم أن تسكن الجو والسما من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الخميس 8 فبراير 2024 - 0:31 من طرف عبدالله المسافربالله
» التمهيد الموعود به ومنهج البحث المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
الأربعاء 7 فبراير 2024 - 2:16 من طرف عبدالله المسافربالله
» مقدمة المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن العارف بالله الشيخ صدر الدين القونوي
الثلاثاء 6 فبراير 2024 - 23:35 من طرف عبدالله المسافربالله
» في باب أنا سيد الناس يوم القيامة ولا فخر من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الثلاثاء 6 فبراير 2024 - 19:57 من طرف عبدالله المسافربالله
» في باب الأوبة والهمة والظنون والمراد والمريد من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الثلاثاء 6 فبراير 2024 - 2:03 من طرف عبدالله المسافربالله
» في باب البحر المسجور من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
الثلاثاء 6 فبراير 2024 - 1:30 من طرف عبدالله المسافربالله
» الفهرس لكتاب ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الثلاثاء 6 فبراير 2024 - 1:08 من طرف عبدالله المسافربالله
» قصائد ودوبيتات وموشّحات ومواليات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الثلاثاء 6 فبراير 2024 - 1:02 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية الحروف بالمعشرات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الأحد 4 فبراير 2024 - 22:17 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف اللام ألف والياء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
السبت 3 فبراير 2024 - 23:31 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الهاء والواو ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
السبت 3 فبراير 2024 - 21:57 من طرف عبدالله المسافربالله
» كتاب أخبار الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
السبت 3 فبراير 2024 - 17:01 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف النون ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
السبت 3 فبراير 2024 - 1:49 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الميم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الخميس 1 فبراير 2024 - 18:48 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف اللام ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الخميس 1 فبراير 2024 - 1:39 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الكاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الثلاثاء 30 يناير 2024 - 17:12 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الغين المعجمة والفاء والقاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الإثنين 29 يناير 2024 - 1:30 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الظاء المعجمة والعين ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الأحد 28 يناير 2024 - 2:51 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الشين والصاد والضاد والطاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
السبت 27 يناير 2024 - 3:03 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الزاي والسين المعجمة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الجمعة 26 يناير 2024 - 14:25 من طرف عبدالله المسافربالله
» ديوان الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
الخميس 25 يناير 2024 - 22:25 من طرف عبدالله المسافربالله
» لئن أمسيت في ثوبي عديم من ديوان الحلاج
الخميس 25 يناير 2024 - 22:16 من طرف عبدالله المسافربالله
» سبحان من أظهر ناسوته من ديوان الحلاج
الخميس 25 يناير 2024 - 22:08 من طرف عبدالله المسافربالله
» ما يفعل العبد والأقدار جارية من ديوان الحلاج
الخميس 25 يناير 2024 - 22:03 من طرف عبدالله المسافربالله
» العشق في أزل الآزال من قدم من ديوان الحلاج
الخميس 25 يناير 2024 - 21:58 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الذال المعجمة والراء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الخميس 25 يناير 2024 - 20:33 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الخاء والدال ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الأربعاء 24 يناير 2024 - 23:22 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الحاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الأربعاء 24 يناير 2024 - 16:59 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الثاء والجيم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الثلاثاء 23 يناير 2024 - 23:49 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف التاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الثلاثاء 23 يناير 2024 - 18:35 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الباء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الثلاثاء 23 يناير 2024 - 0:58 من طرف عبدالله المسافربالله
» تمهيد كتاب المهدي وقرب الظهور وإقترب الوعد الحق
الإثنين 22 يناير 2024 - 23:18 من طرف عبدالله المسافربالله
» أنتم ملكتم فؤادي فهمت في كل وادي من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 23:01 من طرف عبدالله المسافربالله
» والله لو حلف العشاق أنهم موتى من الحب من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 22:51 من طرف عبدالله المسافربالله
» سكرت من المعنى الذي هو طيب من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 22:45 من طرف عبدالله المسافربالله
» مكانك من قلبي هو القلب كله من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 22:36 من طرف عبدالله المسافربالله
» إن الحبيب الذي يرضيه سفك دمي من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 22:30 من طرف عبدالله المسافربالله
» كم دمعة فيك لي ما كنت أُجريها من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 22:19 من طرف عبدالله المسافربالله
» يا نَسيمَ الريح قولي لِلرَشا من ديوان الحلاج
الإثنين 22 يناير 2024 - 22:12 من طرف عبدالله المسافربالله
» قافية حرف الهمزة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الإثنين 22 يناير 2024 - 14:24 من طرف عبدالله المسافربالله
» ترجمة المصنّف ومقدمة المؤلف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
الأحد 21 يناير 2024 - 15:19 من طرف عبدالله المسافربالله
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي النون والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
السبت 20 يناير 2024 - 21:36 من طرف عبدالله المسافربالله
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي القاف واللام والعين شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
السبت 20 يناير 2024 - 21:27 من طرف عبدالله المسافربالله
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي السين والضاد والعين والفاء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
الجمعة 19 يناير 2024 - 16:39 من طرف عبدالله المسافربالله
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الجيم والدال والراء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
الجمعة 19 يناير 2024 - 16:28 من طرف عبدالله المسافربالله
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الألف والباء والهمزة شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
الخميس 18 يناير 2024 - 20:40 من طرف عبدالله المسافربالله
» القوافي في ديوان الحلّاج الهاء والواو والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
الخميس 18 يناير 2024 - 20:28 من طرف عبدالله المسافربالله