فهرس موضوعات الكتاب .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم

فهرس موضوعات الكتاب .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم

كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم ابن عطاء الله السكندري لابن عجيبة الحسني

فهرس موضوعات الكتاب :

الفهرس الموضوعات

الموضوع الصفحة

مقدمة الناشر 3
مقدمة التحقيق 5
ترجمة الشارح 6
مؤلفاته 9
ترجمة صاحب الحكم 10
منهج التحقيق 11
وصف المخطوطة 13
صور المخطوطة 14 - 15
مقدمة الشارح 16
حد التصوف - موضوعه - واضعه - اسمه - استمداده
حكم الشرع فيه - مسائله - فضيلته - نسبته - ثمرته
ترجمة الشيخ وذكر محاسنه 17 - 25
فهرس أطراف الحكم
الباب الأول
1 - من علامة الاعتماد على العمل 26
2 - إرادتك التجريد مع إقامة اللّه إياك 31
3 - سوابق الهمم لا تخرق أسوار الأقدار 35
4 - أرح نفسك من التدبير 36
5 - اجتهادك فيما ضمن لك 39
6 - لا يكون تأخر أمر العطاء 40
7 - لا يشككنك في الوعد 42
8 - إذا فتح لك وجهة من التعرف 45

9 - تنوعت أجناس الأعمال 48
10 - الأعمال صور قائمة 49
11 - ادفن وجودك في أرض الخمول 52
12 - ما نفع القلب شئ مثل عزلة 58
13 - كيف يشرق قلب 63
14 - الكون كله ظلمة 72
15 - مما يدل على وجود قهره سبحانه 75
16 - كيف يتصور أن يحجبه شئ وهو 78
الباب الثاني
17 - ما ترك من الجهل شيئا من أراد 86
18 - إحالتك الأعمال على وجود الفراغ 88
19 - لا تطلب منه أن يخرجك من 90
20 - ما أرادت همّة سالك أن 92
21 - طلبك منه اتهام له 95
22 - ما من نفس تبديه 97
23 - لا تترقب فراغ الأغيار 97
24 - لا تستغرب وقوع الأكدار ما دمت 99
25 - ما توقف مطلب أنت طالبه 101
26 - من علامة النجح في النهايات 103
27 - من أشرقت بدايته 104
28 - ما استودع من غيب 105
29 - شتان بين من يستدل به أو 106
30 - ( لينفق ذو سعة من سعته ) الواصلون 108

31 - اهتدى الراحلون إليه بأنوار 109
الباب الثالث
32 - تشوّفك إلى ما بطن فيك 111
33 - الحقّ ليس بمحجوب عنك إنما 112
34 - اخرج من أوصاف بشريّتك عن 113
35 - أصل كلّ معصية وغفلة وشهوة 115
36 - شعاع البصيرة يشهدك 117
37 - كان اللّه ولا شيء معه وهو 120
الباب الرابع
38 - لا تتعدّ نيّة همّتك إلى غيره 121
39 - لا ترفعنّ إلى غيره 121
40 - إن لم تحسن ظنّك به لأجل 123
41 - العجب كلّ العجب ممن يهرب مما 125
42 - لا ترحل من كون إلى كون فتكون كحمار 126
الباب الخامس
43 - لا تصحب من لا ينهضك حاله 130
44 - ربّما كنت مسيئا ، فأراك 131
45 - ما قلّ عمل برز من قلب 133
46 - حسن الأعمال نتائج حسن الأحوال 135
47 - لا تترك الذّكر لعدم حضور قلبك 137
الباب السادس
48 - من علامات موت القلب 142
49 - لا يعظم الذنب عندك عظمة 143

50 - لا صغيرة إذا قابلك عدله 146
51 - لا عمل أرجى للقلوب من 147
52 - إنّما أورد عليك الوارد 148
53 - أورد عليك الوارد ليتسلّمك 149
54 - أورد عليك الوارد ، ليخرجك 149
55 - الأنوار مطايا القلوب والأسرار 150
56 - النّور جند القلب 151
57 - النور له الكشف 152
58 - لا تفرحك الطّاعة لأنها 154
59 - قطع السائرين له والواصلين إليه 156
الباب السابع
60 - ما بسقت أغصان ذلّ 158
61 - ما قادك شيء مثل الوهم 161
62 - أنت حرّ مما أنت عنه آيس 163
63 - من لم يقبل على اللّه بملاطفات 167
64 - من لم يشكر النّعم 170
65 - خف من وجود إحسانه إليك 172
66 - من جهل المريد أن يسيء الأدب 173
67 - إذا رأيت عبدا أقامه اللّه 182
68 - قوم أقامهم الحقّ لخدمته ، وقوم 183
الباب الثامن
69 - قلّما تأتي الواردات الإلهيّة 186
70 - من رأيته مجيبا عن كلّ ما سئل 187

71 - إنّما جعل الدّار الآخرة محلّا 191
72 - من وجد ثمرة عمله عاجلا 192
73 - إن أردت أن تعرف قدرك 193
74 - متى رزقك الطاعة والغنى 195
الباب التاسع
75 - خير ما تطلبه منه 197
76 - الحزن على فقدان الطاعة 198
77 - ما العارف من إذا أشار وجد 200
78 - الرجاء ما قارنه عمل 203
79 - مطلب العارفين من اللّه تعالى 205
80 - بسطك كي لا يبقيك مع القبض 207
81 - العارفون إذا بسطوا 210
82 - البسط تأخذ النفس منه حظّها 211
83 - ربّما أعطاك فمنعك 213
84 - متى فتح لك باب الفهم 214
85 - الأكوان ظاهرها غرّة 216
86 - إن أردت أن يكون لك عزّ 219
87 - الطيّ الحقيقيّ أن تطوي مسافة 222
88 - العطاء من الخلق حرمان 224
الباب العاشر
89 - جلّ ربّنا أن يعامله العبد 227
90 - كفى من جزائه إيّاك 228
91 - كفى العاملين جزاء ما هو 228
92 - من عبده لشيء يرجوه 230
93 - متى أعطاك أشهدك برّه 232
94 - إنّما يؤلمك المنع لعدم 233
95 - ربّما فتح لك باب الطاعة 235
96 - معصية أورثت ذلّا وافتقارا 236
97 - نعمتان ما خرج موجود عنهما 238
98 - أنعم عليك أولا بالإيجاد 241
99 - فاقتك لك ذاتيّة ، وورود الأسباب 242
100 - خير أوقاتك وقت تشهد فيه 243
101 - متى أوحشك من خلقه 245
102 - متى أطلق لسانك بالطلب 246
103 - العارف لا يزول اضطراره 247
104 - أنار الظواهر بأنوار آثاره 248
الباب الحادي عشر
105 - ليخفف ألم البلاء عنك 252
106 - من ظنّ انفكاك لطفه عن 253
107 - لا يخاف عليك أن تلتبس الطرق 204
108 - سبحان من ستر سرّ الخصوصيّة 255
109 - لا تطالب ربّك بتأخّر مطلبك ، ولكن 259
110 - متى جعلك في الظاهر ممتثلا 260
111 - ليس كلّ من ثبت تخصيصه 260
الباب الثاني عشر
112 - لا يستحقر الورد إلا جهول 262
113 - شروق الأنوار على حسب 267
114 - الغافل إذا أصبح نظر 268
115 - إنّما يستوحش العباد والزهاد من 271
116 - أمرك في هذه الدار بالنظر 272
117 - لما علم أنك لا تصبر عنه 274
118 - ليكون همّك إقامة الصلاة 276
119 - الصلاة مطهرة للقلوب 279
120 - الصلاة محل المناجاة 280
121 - متى طلبت عوضا عن عمل 284
122 - لا تطلب عوضا على عمل لست له فاعلا 285
123 - إذا أراد أن يظهر فضله عليك 286
124 - لا نهاية لمذامّك إن أرجعك إليك 288
الباب الثالث عشر
125 - كن بأوصاف ربوبيّته متعلّقا 290
126 - منعك أن تدّعي ما ليس لك ممّا 292
127 - كيف تخرق لك العوائد ، وأنت 295
128 - ليس الشأن وجود الطلب ، إنّما 298
129 - ما طلب لك شيء مثل الاضطرار 298
130 - لو كنت لا تصل إليه إلا بعد فناء 299
الباب الرابع عشر
131 - لولا جميل ستره لم يكن 303
الباب الثاني عشر
112 - لا يستحقر الورد إلا جهول 262
113 - شروق الأنوار على حسب 267
114 - الغافل إذا أصبح نظر 268
115 - إنّما يستوحش العباد والزهاد من 271
116 - أمرك في هذه الدار بالنظر 272
117 - لما علم أنك لا تصبر عنه 274
118 - ليكون همّك إقامة الصلاة 276
119 - الصلاة مطهرة للقلوب 279
120 - الصلاة محل المناجاة 280
121 - متى طلبت عوضا عن عمل 284
122 - لا تطلب عوضا على عمل لست له فاعلا 285
123 - إذا أراد أن يظهر فضله عليك 286
124 - لا نهاية لمذامّك إن أرجعك إليك 288
الباب الثالث عشر
125 - كن بأوصاف ربوبيّته متعلّقا 290
126 - منعك أن تدّعي ما ليس لك ممّا 292
127 - كيف تخرق لك العوائد ، وأنت 295
128 - ليس الشأن وجود الطلب ، إنّما 298
129 - ما طلب لك شيء مثل الاضطرار 298
130 - لو كنت لا تصل إليه إلا بعد فناء 299
الباب الرابع عشر
131 - لولا جميل ستره لم يكن 303
153 - نور يكشف لك به 340
154 - ربّما وقفت القلوب مع الأنوار 341
155 - ستر أنوار السرائر بكثائف 342
الباب السابع عشر
156 - سبحان من لم يجعل الدليل 345
157 - ربّما أطلعك على غيب 346
158 - من اطّلع على أسرار العباد 348
159 - حظّ النفس في المعصية ظاهر 350
160 - ربّما دخل الرياء عليك 351
161 - استشرافك أن يعلم الخلق 353
162 - غيّب نظر الخلق إليك 355
163 - من عرف الحقّ شهده 356
164 - إنّما حجب الحقّ عنك شدة 358
165 - وإنما احتجب لشدة ظهوره 358
الباب الثامن عشر
166 - لا يكن طلبك سببا إلى العطاء 361
167 - كيف يكون طلبك اللاحق 362
168 - جلّ حكم الأزل أن 362
169 - عنايته فيك لا لشيء منك 364
170 - علم أن العباد يتشوّفون إلى 367
171 - إلى المشيئة يستند كلّ شيء 368
الباب التاسع عشر
172 - ربّما دلّهم الأدب 371
173 - إنما يذكّر من يجوز 372
174 - ورود الفاقات أعياد 372
175 - ربّما وجدت من المزيد 374
176 - الفاقات : بسط المواهب 374
177 - إن أردت بسط المواهب عليك 374
178 - تحقّق بأوصافك يمدّك بأوصافه 376
الباب العشرون
179 - ربّما رزق الكرامة 380
180 - من علامات إقامة الحقّ لك 381
181 - من عبّر من بساط إحسانه 382
182 - تسبق أنوار الحكماء أقوالهم 383
183 - كلّ كلام يبرز وعليه كسوة القلب 384
184 - من أذن له في التعبير حسنت 385
185 - ربّما برزت الحقائق مكسوفة الأنوار 387
186 - عبارتهم إمّا لفيضان وجد 388
187 - العبارة قوت لعائلة قلوب المستمعين 390
188 - ربّما عبّر عن المقام من استشرف عليه 392
189 - لا ينبغي للسالك أن يعبّر 393
190 - لا تمدّنّ يدك إلى الأخذ من الخلائق 393
191 - ربّما استحيى العارف أن يرفع حاجته 399
الباب الحادي والعشرون
192 - إذا التبس عليك أمران فانظر 400
193 - من علامة اتّباع الهوى المسارعة 401
194 - قيّد الطاعات بأعيان الأوقات 402
195 - علم قلة نهوض العباد إلى معاملته 403
196 - أوجب عليك وجود طاعته 403
197 - من استغرب أن ينقذه اللّه من شهوته 405
198 - ربّما وردت الظّلم عليك ليعرّفك 407
199 - من لم يعرف قدر النعم بوجدانها 409
200 - لا تدهشك واردات النعم 410
201 - تمكّن حلاوة الهوى من القلب 411
202 - لا يخرج الشهوة من القلب 412
203 - كما لا يحبّ العمل المشترك 413
الباب الثاني والعشرون
204 - أنوار أذن لها في الوصول 416
205 - ربّما وردت عليك الأنوار 417
206 - فرّغ قلبك من الأغيار 417
207 - لا تستبطىء النّوال ، ولكن 419
208 - حقوق في الأوقات يمكن قضاؤها 420
209 - ما فات من عمرك لا عوض له 422
210 - ما أحببت شيئا إلا كنت له عبدا 423
211 - لا تنفعه طاعتك ، ولا تضرّه معصيتك 425
212 - لا يزيد في عزّه إقبال من أقبل عليه 426
الباب الثالث والعشرون
213 - وصولك إليه وصولك إلى العلم 428
214 - قربك منه أن تكون مشاهدا لقربه 429
215 - الحقائق ترد في حال التّجلّي مجملة 431
216 - متى وردت الواردات الإلهية إليك 435
217 - الوارد يأتي من حضرة قهّار 436
218 - كيف يحتجب الحق بشيء 437
219 - لا تيأس من قبول عمل 438
220 - لا تزكّينّ واردا لا تعلم ثمرته 440
221 - لا تطلبنّ بقاء الواردات بعد أن بسطت 440
222 - تطلّعك إلى بقاء غيره دليل 441
الباب الرابع والعشرون
223 - النعيم وإن تنوعت مظاهره 444
224 - ما تجده القلوب من الهموم والأحزان فلأجل 446
225 - من تمام النعمة عليك أن يرزقك ما يكفيك 447
226 - ليقلّ ما تفرح به يقلّ ما تحزن عليه 449
227 - إن أردت ألا تعزل فلا تتولّ ولاية 449
228 - إن رغّبتك البدايات ، زهّدتك النهايات 450
229 - إنما جعلها محلا للأغيار 452
230 - علم أنك لا تقبل النّصح لمجرد القول 453
231 - العلم النافع هو الذي ينبسط في الصدر 453
232 - خير علم ما كانت الخشية معه 454
233 - العلم إن قارنته الخشية فلك ، وإلا فعليك 455
234 - متى آلمك عدم إقبال الناس عليك 456
235 - إنّما أجرى الأذى عليهم كي لا تكون ساكنا 457
236 - إذا علمت أنّ الشيطان لا يغفل عنك 464
237 - جعله لك عدوّا ليحوشك به إليه 466
الباب الخامس والعشرون
238 - من أثبت لنفسه تواضعا فهو المتكبّر حقّا 468
239 - ليس المتواضع الذي إذا تواضع 469
240 - التواضع الحقيقيّ هو ما كان ناشئا 470
241 - لا يخرجك عن الوصف إلا شهود الوصف 471
242 - المؤمن يشغله الثناء على اللّه 472
243 - ليس المحبّ الذي يرجو من محبوبه عوضا 472
244 - لولا ميادين النفوس ما تحقّق سير السائرين 475
245 - جعلك في العالم المتوسّط بين ملكه وملكوته 481
246 - وسعك الكون من حيث جثمانيّتك 483
247 - الكائن في الكون ولم تفتح له ميادين الغيوب 484
248 - أنت مع الأكوان ما لم تشهد المكوّن 485
249 - لا يلزم من ثبوت الخصوصيّة 486
250 - دلّ بوجود آثاره على وجود أسمائه 489
251 - لا يعلم قدر أنوار القلوب والأسرار 491
252 - وجدان ثمرات الطاعة عاجل 493
253 - كيف تطلب العوض على 493
254 - قوم تسبق أنوارهم أذكارهم 494
255 - ذاكر ذكر ليستنير قلبه 494
256 - ما كان ظاهر ذكر إلا عن باطن 494
257 - أشهدك من قبل أن استشهدك 495
258 - أكرمك كرامات ثلاثا : جعلك ذاكرا له 496
259 - ربّ عمر اتّسعت آماده وقلّت أمداده 497
260 - من بورك له في عمره أدرك في 499
261 - الخذلان كلّ الخذلان أن تتفرّغ من الشواغل 500
262 - الفكرة : سير القلب في ميادين الأغيار 500
263 - الفكرة سراج القلب ، فإذا ذهبت فلا إضاءة له 501
264 - الفكرة فكرتان : فكرة تصديق وإيمان 502
المكاتبات - الباب السادس والعشرون
265 - أمّا بعد ، فإنّ البدايات مجلاة النّهايات 503
266 - ومن كانت باللّه بدايته كانت إليه نهايته 503
267 - والمشتغل به هو الذي أحببته 504
268 - ومن أيقن أنّ اللّه يطلبه صدّق الطلب إليه 505
269 - ومن علم أنّ الأمر كلّه بيده انجمع بالتّوكّل عليه 505
270 - وإنّه لا بدّ لبناء هذا الوجود 506
271 - فالعاقل من كان بما هو أبقى أفرح منه 506
272 - قد أشرق نوره وظهرت تباشيره 508
273 - فصدف عن هذه الدار مغضيا 508
274 - فلم يتّخذها وطنا ، ولا جعلها سكنا 510
275 - بل أنهض الهمّة فيها إلى اللّه 510
276 - فما زالت مطيّة عزمه لا يقرّ قرارها 510
277 - دائما تسيارها 510
278 - إلى أن أناخت بحضرة القدس وبساط الأنس 511
279 - في محلّ المفاتحة ، والمواجهة 511
280 - فصارت الحضرة مغششّ قلوبهم 512
281 - فإن نزلوا إلى سماء الحقوق 513
282 - فلم ينزلوا إلى الحقوق بسوء الأدب والغفلة 514
283 - بل دخلوا في ذلك باللّه وللّه ومن اللّه 515
284 - ( وقل رّبّ أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق ) 516
الباب السابع والعشرون
285 - إن كانت عين القلب تنظر أن اللّه 519
286 - وإنّ النّاس في ذلك على أقسام ثلاثة 520
287 - غافل منهمك في غفلته 520
288 - قويت دائرة حسّه 520
289 - وانطمست حضرة قدسه 520
290 - فنظر الإحسان من المخلوقين 520
291 - إما اعتقادا فشرك جليّ 521
292 - وإما استنادا فشرك خفيّ 521
293 - وصاحب حقيقة غاب عن الخلق 521
294 - فهذا عبد مواجه بالحقيقة 522
295 - ظاهر عليه سناها 522
296 - سالك للطريقة 522
297 - قد استولى على مداها 522
298 - غير أنّه غريق الأنوار 523
299 - مطموس الآثار 523
300 - قد غلب سكره على صحوه 523
301 - جمعه على فرقه 523
302 - فناؤه على بقائه 523
303 - غيبته على حضوره 524
304 - وأكمل منه عبد شرب فازداد 524
305 - دلّها أبو بكر على المقام الأكمل 526
306 - وكانت في ذلك الوقت مصطلمة عن شاهدها 527
307 - غائبة عن الآثار ، فلم تشهد إلا الواحد القهّار 527
الباب الثامن والعشرون
308 - لما سئل عن قوله صلوات اللّه وسلامه عليه : وجعلت قرة عيني في الصلاة 529
309 - والرسول صلوات اللّه وسلامه عليه ليس معرفة كمعرفته 530
310 - وإنما قلنا : إن قرة عينه في صلاته بشهوده جلال مشهوده 531
311 - إذ هو صلوات اللّه وسلامه عليه لا تقر عينه بغير ربه 532
312 - كيف وهو يدل على هذا المقام 532
313 - ويأمر به من سواه 532
314 - ومحال أن يراه ويشهد معه سواه 533
315 - قال له سائل : قد تكون قرة العين بالصلاة 534
316 - فقال : اعلم أن الآية هذه قد أو مأت 534
317 - إلى الجواب لمن تدبر سر الخطاب 534
خاتمة في ذكر الحديث الذي أشار إليه الشيخ وما يتعلق به 536
الباب التاسع والعشرون
318 - الناس في ورود المنن عليهم على ثلاثة أقسام 537
319- فرح بالمنن لا من حيث مبدئها ومنشئها 537
320- فهذا من الغافلين 537
321- وفرح بالمنن من حيث إنه شهدها منة 538
322 - وفرح باللّه ، ما شغله من المنن ظاهر متعتها 539
323 - بل شغله النظر إلى اللّه عما سواه 539
324 - فلا يشهد إلا إياه 539
325 - اللّه يجعل فرحنا وإياك به 542
326 - وبالرضا منه 542
327 - وأن لا يجعلنا من الغافلين 542
328 - وأن يسلك بنا مسلك المتقين 543
329 - بمنه وكرمه 544
المناجاة الباب الثلاثون
330 - إلهي أنا الفقير في غناي 545
331- إلهي أنا الجاهل في علمي 547
332- إلهي إن اختلاف تدبيرك 548
333- إلهي مني ما يليق بلؤمي ، ومنك ما يليق بكرمك 549
334 - إلهي وصفت نفسك باللطف والرأفة بي 551
335 - إلهي إن أظهرت المحاسن مني 553
336 - إلهي كيف تكلني 555
337 - وقد تكفلت لي 555
338 - وكيف أضام 556
339 - وأنت الناصر لي 556
340 - أم كيف أخيب 556
341 - وأنت الحفيّ بي 556
342 - ها أنا أتوسل بفقري إليك 556
343 - وكيف أتوسل إليك بما هو محال أن يصل إليك 557
344 - أم كيف أشكو إليك حالي وهو لا يخفى عليك 557
345 - أم كيف أترحم إليك بمقالي 558
346 - أم كيف تخيب آمالي 558
347 - وهي وفدت عليك 558
348 - أم كيف لا تحسن أحوالي 558
349 - بك قامت 559
350 - وإليك 559
351 - إلهي ما ألطفك مع عظيم جهلي 559
352 - إلهي ما أقربك مني وما أبعدني عنك 561
353 - إلهي قد علمت باختلاف الآثار وتنقلات الأطوار 563
354 - إلهي كلما أخرسني لؤمي أنطقني كرمك 566
355 - إلهي من كانت محاسنه 568
356 - إلهي حكمك النافذ ومشيئتك القاهرة 569
357 - إلهي كم من طاعة بنيتها 571
358 - إلهي إنك تعلم وإن لم تدم الطاعة مني 573
359 - إلهي كيف أعزم وأنت القاهر ؟ 575
360 - إلهي ترددي في الآثار يوجب بعد المزار 576
361 - إلهي كيف يستدل عليك بما هو في وجوده مفتقر 578
362 - إلهي عميت عين لا تراك عليها رقيبا 580
363 - إلهي أمرت بالرجوع إلى الآثار 582
الباب الحادي والثلاثون
364 - إلهي هذا ذلي ظاهر بين يديك 585
365 - إلهي علمني من علمك المخزون 586
366 - إلهي حققني بحقائق أهل القرب 587
367 - إلهي أغنني بتدبيرك عن تدبيري 589
368 - إلهي أخرجني من ذل نفسي 590
369 - وطهرني من شكي وشركي قبل حلول رمسي 590
370 - بك استنصر 591
371 - فانصرني ، وعليك أتوكل 591
372 - فلا تكلني 592
373 - وإياك أسأل 592
384 - فلا تخيبني 592
375 - وفي فضلك أرغب فلا تحرمني 592
376 - ولجنابك 592
377 - أنتسب فلا تبعدني 592
378 - وببابك أقف 592
379 - فلا تطردني 592
380 - إلهي تقدس رضاك أن تكون له علة 593
381 - أنت الغني بذاتك عن أن يصل إليك النفع منك 593
382 - إلهي إن القضاء والقدر قد غلبني 594
383 - وإن الهوى بوثائق 594
384 - الشهوة أسرني 594
385 - فكن أنت الناصر لي 594
386 - حتى تنصرني 594
387 - وتنصر بي 595
388 - وأغنني بفضلك حتى أستغني بك عن طلبي 595
389 - أنت الذي أشرقت الأنوار في قلوب أوليائك 595
390 - وأنت الذي أزلت الأغيار من قلوب أحبائك 595
391 - وأنت المؤنس لهم 595
392 - حيث أوحشتهم العوالم 595
393 - أنت الذي هديتهم حتى استبانت لهم المعالم 596
394 - ماذا وجد من فقدك ؟ 596
395 - وما الذي فقد من وجدك ؟ 597
396 - لقد خاب من رضى دونك بدلا 597
397 - ولقد خسر من بغي عنك متحوّلا 597
398 - كيف يرجى سواك وأنت ما قطعت الإحسان 597
399 - أم كيف يطلب من غيرك وأنت ما بدلت عادة الامتنان 597
400 - يا من أذاق أحبابه حلاوة مؤانسته 598
401 - فقاموا بين يديه متملّقين 598
402 - يا من ألبس أولياءه 598
403 - ملابس هيبته 598
404 - فقاموا بعزته مستعزين 598
405 - أنت الذاكر من قبل الذاكرين 599
406 - وأنت البادئ بالإحسان من قبل توجه العابدين 599
407 - وأنت الجواد بالعطاء من قبل طلب الطالبين 599
408 - وأنت الوهاب ، ثم أنت لما وهبتنا من المستقرضين 599
409 - إلهي اطلبني برحمتك حتى أصل إليك 600
410 - واجذبني بمنتك حتى أقبل عليك 600
411 - إلهي إن رجائي لا ينقطع عنك وإن عصيتك 601
412 - قد دفعتني العوالم إليك 601
413 - وقد أوقفني علمي بكرمك عليك 602
414 - إلهي كيف أخيب وأنت أملي 603
415 - أم كيف أهان وعليك متكلي 603
416 - إلهي كيف أستعزّ وفي الذلة أرعزتني 604
417 - أم كيف لا أستعزّ وإليك نسبتني 604
418 - إلهي كيف لا أفتقر إليك وأنت الذي في الفقر أقمتني 604
419 - أم كيف أفتقر إلى غيرك وأنت الذي بجودك أغنيتني 605
420 - أنت الذي لا إله غيرك تعرفت لكل شيء 605
421 - فما جهلك شيء 605
422 - وأنت الذي تعرّفت إليّ في كلّ شيء 605
423 - فرأيتك ظاهرا في كل شيء 605
424 - فأنت الظاهر لكل شيء ، وأنت الباطن لكل شيء 605
425 - يا من استوى برحمانيته على عرشه 606
426 - محقت الآثار بالآثار 606
427 - ومحوت الأغيار بمحيطات أفلاك الأنوار 606
428 - يا من احتجب في سرادقات عزّه عن أن تدركه الأبصار 607
429 - يا من تجلّى بكمال بهائه 608
430 - فحققت عظمته الأسرار 608
431 - كيف تخفى 609
432 - وأنت الظّاهر 609
433 - أم كيف تغيب وأنت الرقيب الحاضر 609
434 - واللّه الموفّق 609
435 - وبه أستعين 609
الفهرس 611

تم بحمد اللّه

.

فهرس موضوعات الكتاب .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم

فهرس موضوعات الكتاب .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم

فهرس موضوعات الكتاب .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم

كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم ابن عطاء الله السكندري لابن عجيبة الحسني

فهرس موضوعات الكتاب .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم :: تعاليق