المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
شرح التائية الكبرى الأبيات من 351 إلى 375 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: سلطان العاشقين عمر ابن الفارض :: كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني على قصيدة نظم السلوك
صفحة 1 من اصل 1
29012021
![مُساهمة مُساهمة](https://2img.net/i/empty.gif)
شرح التائية الكبرى الأبيات من 351 إلى 375 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
شرح التائية الكبرى الأبيات من 351 إلى 375 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
شرح الشيخ كمال الدين عبد الرزاق ابن أحمد القاشاني المتوفى بعد سنة 730 ه
351 - وفي كلّ حيّ كلّ حيّ كميّت *** بها عنده قتل الهوى غير ميتة
“ 142 “
أي : وفي كل قبيلة من قبائل أهل الطريقة الذين هم بنسبة القادة المعنوية وانتماء كل واحد منهم إلى الأب الأصلي الأولي ، وهو محمد صلى اللّه عليه وسلم بطريق خاص من طرق الأنساب جعلوا شعوبا وقبائل ليتعارفوا بينهم كل ذي حياة متقلّب بين الرّضى والتفويض ، والتسليم هو في قبول تصرّفات المحبوبة فيه بسبب حبّها كميت بين يدي المغسل يقلبه كيف يشاء ، ويكون عند هذا الحقّ قتل الهوى غير ميتة سوء ؛ لأنه يوجب حياة القلب والروح التي لا زوال لها بإماتة الطبيعة عن الحياة العارضة الزائلة ،
ومن هذا قال الحلّاج :
اقتلوني يا تقاتي * إن في قتلي حياتي
ومماتي في حياتي * وحياتي في مماتي
وفي قول الرسول صلى اللّه عليه وسلم : “ من أراد أن ينظر إلى ميت يمشي على وجه الأرض فلينظر إلى أبي بكر “ “ 1 “ ،
لفظ الميّت عبارة عمّا ذكروا الميتة هيئة من هيئات الموت وديّته ، وهي منتفية عن قتل الهوى ، ولما كان سبب هذا الرّضى وجود الحبّ المقصود على محبوبته أعقبه ذكر اجتماع الأهواء كلّها فيها ، وشمول محبّتها لكل موجود ،
وقال :
352 - تجمّعت الأهواء فيها فما ترى *** بها غير صبّ لا يرى غير صبوة
( تجمع ) : مطاوع جمع للمبالغة ، و ( ترى ) الأولى خطاب من الرؤية ، والثانية غيبة الرأي ، و ( بها ) يتعلق ب ( صبّ ) اسم صفة من الصبابة ، وقوله : ( لا يرى غير صبوة ) أي : لا يختر غير محبّة صفة ( الصب ) ،
يعني : تجمّعت في ذات المحبوبة متفرّقات الأهواء ومبتدءات الولاء ، فما ترى في الكون أحدا ، بل شيئا إلّا وهو عاشق صبّ بهذه المحبوبة لا يسعه إلّا الصبوة والتروّع إليها ،
ولعلّك ترتاب في هذا المعنى متشوّفا إلى شهود حقيقة الحال متعطّشا إلى شريك من هذا الزلال ،
فالزم صحبة أهل الكشف واليقين بصدق الإرادة ، وكمال التسليم ،
لعلّ اللّه يرزقك بركة صحبتهم قسطا من هذه المشاهدة ومما تشمّ منه رائحة هذه الحالة أن ترى كل موجود يرجع بطبعه إلى العدم ،
وهل هذا الرجوع إلّا الشوق ، والنزوع منه إلى أصله الذي هو الوجود المطلق بانسلاخه عن الوجود الجزئيّ ، ومن يتراءى له أن المفتون بحسن الصورة يصبو إلى غير هذا المحبوب في الحقيقة ، فلو لم يفز
..........................................................................................
( 1 ) لم أقف عليه .
“ 143 “
شيء ؛ لأن افتتانه بحسن الصورة لا يكون إلّا بعد العلم أن الذي أدركه من الجمال المقيّد هو الجمال المطلق مع قيد استلزام المقيد المطلق ، فعلى هذا لو ظهرت الذات لجمالها في صورة حسن تزاحمت على مشاهدتها أبصار كل قبيلة من قبائل المحبّين ؛
كما قال :
353 - إذا أسفرت في يوم عيد تزاحمت *** على حسنها أبصار كلّ قبيلة
354 - فأرواحهم تصبو لمعنى جمالها *** وأحداقهم من حسنها في حديقة
أضاف حب الجمال إلى الأرواح لأنه أمر معنوي كلّي لا يدرك إلّا بسعة عين الروح والتمتّع من حسنها إلى الأحداق ؛ لأنه أمر جزئي صوري يدرك بالأحداق ، وقوله : ( في يوم عيد ) إشارة إلى أن كلّ وقت يتضمّن سفور ذات المحبوبة وظهورها يكون في التيمّن والشرف عند المحبّين يوم عيد ، وكيف لا ؟ والأزمنة كلّها متساوية نظر إلى ذواتها، لأنها ظروف الأحوال ، ولا تفاضل بينها إلّا بحسب التفاضل بين الأحوال الواقعة فيها، فلذلك قال:
355 - وعندي عيدي كلّ يوم أرى بها *** جمال محيّاها بعين قريرة
356 - وكلّ اللّيالي ليلة القدر إن دنت *** كما كلّ أيّام اللّقا يوم جمعة
وكما أن شرف الأزمنة وفضيلتها هو شرف الأحوال الواقعة فيها ؛ فكذلك شرف الأعمال بشرف النيّات والمقاصد الباعثة عليها ، وشرف النيّة في العمل حصول المحبوب ومشاهدته وأن يؤدي للمحبوب ، ويكون خالصا لوجهه غير مشوب بغرض آخر ، وينبئ عن هذا المعنى قوله :
357 - وسعى لها حجّ به كلّ وقفة *** على بابها قد عادلت كلّ وقفة
أي : وجدّي واجتهادي لأجل المحبوبة قصد شريف قد عادلت به كل وقفة من وقفات الحجّ بعرفات ، ولما فرغ من بيان الأزمنة والأعمال بما فيها من الاختصاص بالمحبوبة طفق في بيان شرف الأمكنة ، لذلك قال :
358 - وأيّ بلاد اللّه حلّت بها فما *** أراها وفي عيني حلت غير مكّة
359 - وأيّ مكان ضمّها حرم ، كذا *** أرى كلّ دار أوطنت دار هجرة
360 - وما سكنته فهو بيت مقدّس *** بقرّة عيني فيه ، أحشاي قرّت
361 - ومسجدي الأقصى مساحب بردها *** وطيبي ثرى أرض عليها تمشّت
“ 144 “
قوله : ( وفي عيني حلت ) جملة منصوب المحل بالحال عن البلاد ، ( قرّ ) يقرّ قرّة بالفتح في الماضي والضمّ في المستقبل : برد ، وبالكسر في الماضي ، والفتح في المستقبل : سكن بنور اليقين ، وكنى ( بقرة ) عينه عن مشاهدة محبوبه ؛ لأن عين المحبّ تقرّ بها وتكتحل ، وقوله : ( أحشاي قرّت ) أي : قوى باطني بردت بنور مشاهدة المحبوبة ، وهذا البرد هو المسمى برد اليقين ، لأن نور اليقين يسكن الباطن عن تردّد الشك ببرده عن حرارة الاضطراب ، ثم أكّد بيان أشرف الأماكن بما احتوت من خلوته بمحبوبته ولذاذة صحبته مع مصحوبه ،
وقال :
362 - مواطن أفراحي ومربأ مآربي *** وأطوار أوطاري ، ومأمن خيفتي
363 - مغان بها لم يدخل الدّهر بيننا *** ولا كادنا صرف الزّمان بفرقة
364 - ولا سعت الأيّام في شتّ شملنا *** ولا حكمت فينا اللّيالي بجفوة
365 - ولا صبّحتنا النّائبات بنبوة *** ولا حدّثتنا الحادثات بنكبة
366 - ولا شنّع الواشي بصدّ وجفوة *** ولا أرجف اللّاحي ببين وسلوة
367 - ولا استيقظت عين الرّقيب ، ولم تزل *** عليّ لها في الحبّ عيني رقيبتي
368 - ولا اختصّ وقت دون وقت بطيبة *** بها كلّ أوقاتي مواسم لذّتي
( المربأ ) المرقب من ربى يربي : صعد ، و ( المآرب ) : المطلوب ، و ( المعاني ) :
جمع معنى وهو المنزل ، و ( لا كادنا ) : من الكيد ، ( شتّ الشمل ) : تفريق الجمع ، (صبحه) قال له : كيف أصبحت وأتاه صباحا للغارة ، و (النبوّة) : التباعد ، و (الجفوة) :
الهجرة ، ( أرجف ) : أخبر بالسوء ، و ( البين ) : الفراق والصدّ ، بمعنى : الصدود ، وقوله : ( مواطن أفراحي ) مرفوع بالابتداء ، وكذا الأسماء الثلاثة المعطوفة عليه ، و ( مغان ) مرفوع خبرها ، أي : مواطن فيها أفراحي ،
و ( مرقب ) : ارتقب به قضاء حاجتي ، وحدود إليها تنتهي مطالبي ، ومأمن خوفي هي منازل وخلوّات فيها خلوت بمحبوبتي ، ولم يدخل بيننا من طوارق الدهر طارق ، ولا كادنا من صروف الزمان فارق ، ولم تكن الأيام هناك ساعية في تفريق جمعنا ،
ولا الليالي حاكمة بجفوة ، ولا النوائب صائلة علينا بنبوة ، ولا الحوادث محدثة بنكبة ، وليس هناك واش يشنّع عند المحبوبة بصدودي عنها وجفوتي إياها ، ولا لاح برجف عندي بينونة المحبوبة وسلوّها عني ،
ولا رقيب يراقبنا باستيقاظ عينه في التوسّع في المفاوضات والملاحظات ، وأراد بهذه المعاني مقامات السكر والاستغراق في لجج بحار التوحيد قبل رجوعه إلى مقامات الصحو والإفاقة ، ولأنه طوى عن نظر شهوده بساط وجود
“ 145 “
الغير بفناء وجوده فضلا عن مداخلته بينه وبين محبوبته بجفوة أو نبوة قوله ، ولا استيقظت عين الرقيب لا يرد به أنه كان هناك رقيب نامت عينه ، بل أراد أنه لم يكن ثمّة رقيب أصلا ؛ كقول القائل : ( فما ترى الصبّ بها يتجعّر ) ، وكذا سائر المنقبات قبله ، وقوله : ( ولم يزل عليّ لها في الحبّ عيني رقيبتي ) ،
يعني : لما سكرت روحي من شراب المحبّة فنامت عين الرقيب ، وهو العقل والشرع ؛ لأنهما يمنعان عن التورّط والانهماك فيما يستعقب الذمّ لم تزل عيني عليّ رقيبتي لرعاية آداب حضرة المحبة في حبّها ،
أي : لم أهتك سترا من المحارم في تلك الحالة ، بل كنت مراعيا لآداب الحضرة ، وهذه علامة صحة الحال ،
قيل - بفني الثوري رحمه اللّه - : أياما في حال السكر غائبا عن الخلق قائما يستقبل القبلة مديما ذكر اللّه تعالى في مسجد شونيزيه ، وكان إذا دخل وقت الصلاة يقيمها ، ثم رجع إلى حاله ، فاتّهمه بعض الصوفية ،
وقال عند الجنيد : ( أحسبه متكلّفا ) ،
فقال الجنيد به : ( لو لم يكن كذلك لما صحّ حاله ) ، وقوله : ( ولا اختصّ وقت . . . الخ )
أراد به ديمومة طيب وقته في تلك الخلوات بمشاهدة الحضرة ، ثم أخبر عن انسحاب حكم وقت هو أطيب أوقاته على سائر الأوقات ،
فقال :
369 - نهاري أصيل كلّه إن تنسّمت *** أوائله منها بردّ تحيّتي
370 - وليلي فيها كلّه سحر إذا *** سرى لي منها فيه عرف نسيمة
371 - وإن طرقت ليلا فشهري كلّه *** بها ليلة القدر ابتهاجا بزورتي
372 - وإن قربت داري فعامي كلّه *** ربيع اعتدال في رياض أريضة
373 - وإن رضيت عنّي ، فعمري كلّه *** زمان الصّبا ، طيبا ، وعصر الشّبيبة
( الأصيل ) : آخر النهار ، و ( العرف النسيم ) : طيب قربه يقربه قربا وقربانا بكسر العين في الماضي ، وفتحها في الغابر : قرب منه ، ( تنسّمت ) يعني : تزوّجت ، ( أريضة ) : رأى غضته ،
يعني : أنسجت حكم أطيب وقت من أوقات نهاري على جميعها ، ومن أوقات ليلي على جميعها ، وحكم طيب ليلة من ليالي طابت بحضور محبوبتي على جميع ليالي شهر من أشهر عامي مع أيامهنّ ، وحكم طيب قرب المحبوبة مني على جميع عام من أعوام عمري ، وحكم طيب رضاها عني على جميع عمري حكم على نهاره كلّه بأنه أصيل ،
أي في الطيب ؛ لأنه أطيب أوقات النهار ، واشترط فيه تنسيم أوائله بطيب ردّ تحية من المحبوبة إليه ليقرّ ، وحكم الطيب في أول جزء منه ينسحب إلى سائر الأجزاء ، وحكم على ليله كلّه بأنه سحر
“ 146 “
في الطيب ؛ لأنه أطيب أوقات الليل ، وشرط فيه سريان عرف نسيمه فاتحة من محبوبة مقرّرا في جزء من أجزائه لينسحب الحكم على سائره ، والمراد به أوله أيضا لانسحاب حكم المتقدم على المتأخّر ، ونتج البيت الثاني على المنول الأول ، وحكم على شهره كله بأنه ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر ،
أي : في الشرف لأنها أشرف الليالي ، وشرط فيه تقرّر طرقها في ليلة لينسحب الحكم على سائر اللّيالي ، وعلّل هذا الحكم بابتهاجه بزورة المحبوبة إيّاه ، وأضاف الزورة إلى نفسه إضافة المصدر إلى المفعول ، وحكم على جميع عامه بأنه ربيع اعتدال كائن في رياض غضّة طرية ،
أي : في الطيب ، واشترط في هذا الحكم حصول قرب المحبوبة من منزله ، وحكم على كل أوقات عمره بأنه زمان الصّبا وعصر الشباب ،
أي في الطيب مشترطا فيه حصول رضى المحبوبة عنه ، فجعل تأثير طروق المحبوبة أعمّ من تأثير نسيمها لأنه أطيب ، وتأثير القرب أعمّ من تأثير الطروق لأنه أكمل ، وتأثير الرّضى أعمّ من الكلّ لأنه أصل الباب ، ثم شبّه حاله في جميع كل صبابة بحال المحبوبة في جميع كل المحاسن في ضمن تعليق أحد الجمعين بالآخر ،
وقال :
374 - لئن جمعت شمل المحاسن صورة *** شهدت به كلّ المعاني الدّقيقة
375 - لقد جمعت أحشاي كلّ صبابة *** بها وجوى ينبيك عن كلّ صبوة
أراد ب ( الصورة ) صورة العالم التي هي مظهر جمال الصّفات ، نصبها التمييز ، والضمير في ( به ) عائد إليها ، وذكره على تأويل الظاهر ، ومحل ( شهدت به ) أي عانيت بمصالحته كل المعاني التي تدقّ عن الإدراك نصب على الصفة ( لصورة ) ،
يعني : لئن جمعت المحبوبة متفرقات المحاسن كلّها بصورة على صفة كذا فقد جمعت قواي الباطنة المعبّر عنها ب ( الأحشاء ) متفرّقات كل صبابة بتلك المحاسن ، وحرقة تخبرك عن كل صورة ، وقيل : ولما كان نيل المراد من المحبوب مما يحسن به المباهاة ،
قال :
.
عبدالله المسافربالله يعجبه هذا الموضوع
شرح التائية الكبرى الأبيات من 351 إلى 375 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» شرح التائية الكبرى الأبيات من 376 إلى 399 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
» شرح التائية الكبرى الأبيات من 400 إلى 425 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
» شرح التائية الكبرى الأبيات من 426 إلى 450 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
» شرح التائية الكبرى الأبيات من 51 إلى 75 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
» شرح التائية الكبرى الأبيات من 451 إلى 475 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
» شرح التائية الكبرى الأبيات من 400 إلى 425 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
» شرح التائية الكبرى الأبيات من 426 إلى 450 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
» شرح التائية الكبرى الأبيات من 51 إلى 75 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
» شرح التائية الكبرى الأبيات من 451 إلى 475 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» فإن الكلام الحق ذلك فاعتمد عليه ولا تهمله وافزع إلى البدء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وما تجليت إلا لي فأدركني عيني وأسمعت سمعي كل وسواس من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» رسالة التلقينات الأربعة من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
» عقيدة الشيخ الأكبر محي الدين محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
» رسالة حرف الكلمات وصرف الصلوات من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرعد وابراهيم والحجر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة الفاتحة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مقدمة المصنف لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مقدمة المحقق لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرحمن والواقعة والملك كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النبأ والنازعات والبروج كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة العصر والهمزة والفيل كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» فهرس موضوعات كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» وهب نسيم القرب من جانب الحمى فأهدى لنا من نشر عنبره عرفا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» فلم نخل عن مجلى يكون له بنا ولم يخل سر يرتقى نحوه منا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ما في الوجود شيء سدى فيهمل بل كله اعتبار إن كنت تعقل من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» إن كنت عبدا مذنبا كان الإله محسنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» إن المهيمن وصى الجار بالجار والكل جار لرب الناس والدار من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ويقول العقل فيه كما قاله مدبر الزمنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الدخان والجاثية والفتح كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» فهرس المواضع كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فعاينت آحادا ولم أر كثرة وقد قلت فيما قلته الحق والصدقا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وصل يتضمّن نبذا من الأسرار الشرعيّة الأصليّة والقرآنيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الزمر وغافر وفصلت كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» عشريات الحروف من الألف الى الياء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأحزاب ويس وفاطر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الفرقان والشعراء والقصص كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» خواتم الفواتح الكلّيّة وجوامع الحكم والأسرار الإلهيّة القرآنيّة والفرقانيّة وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» حاز مجدا سنيا من غدا لله برا تقيا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وصل في بيان سرّ الحيرة الأخيرة ودرجاتها وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة مريم وطه والانبياء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة يونس وهود ويوسف كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» قال الشيخ من روح سور من القرآن الكريم من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مراتب الغضب مراتب الضلال كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» صورة النعمة وروحها وسرّها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأنعام وبراءة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النساء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» في الإمام الذي يرث الغوث من روح تبارك الملك من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» بيان سرّ النبوّة وصور إرشادها وغاية سبلها وثمراتها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فاتحة القسم الثالث من أقسام أمّ الكتاب كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة آل عمران كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» وصل العبادة الذاتيّة والصفاتيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» حروف أوائل السور يبينها تباينها إن أخفاها تماثلها لتبديها مساكنها من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة البقرة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» نبدأ بـ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» علمت أن الله يحجب عبده عن ذاته لتحقق الإنساء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» كل فعل انسان لا يقصد به وجه الله يعد من الأجراء لا من العباد كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» أشرقت شمس المعاني بقلوب العارفينا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» المزاج يغلب قوّة الغذاء كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ذكر الفواتح الكلّيّات المختصّة بالكتاب الكبير والكتاب الصغير كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» تفصيل لمجمل قوله بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فلله قوم في الفراديس مذ أبت قلوبهم أن تسكن الجو والسما من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» التمهيد الموعود به ومنهج البحث المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مقدمة المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن العارف بالله الشيخ صدر الدين القونوي
» في باب أنا سيد الناس يوم القيامة ولا فخر من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» في باب الأوبة والهمة والظنون والمراد والمريد من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» في باب البحر المسجور من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» الفهرس لكتاب ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قصائد ودوبيتات وموشّحات ومواليات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية الحروف بالمعشرات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف اللام ألف والياء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الهاء والواو ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» كتاب أخبار الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» قافية حرف النون ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الميم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف اللام ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الكاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الغين المعجمة والفاء والقاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الظاء المعجمة والعين ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الشين والصاد والضاد والطاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الزاي والسين المعجمة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» ديوان الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» لئن أمسيت في ثوبي عديم من ديوان الحلاج
» سبحان من أظهر ناسوته من ديوان الحلاج
» ما يفعل العبد والأقدار جارية من ديوان الحلاج
» العشق في أزل الآزال من قدم من ديوان الحلاج
» قافية حرف الذال المعجمة والراء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الخاء والدال ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الحاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الثاء والجيم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف التاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الباء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» تمهيد كتاب المهدي وقرب الظهور وإقترب الوعد الحق
» أنتم ملكتم فؤادي فهمت في كل وادي من ديوان الحلاج
» والله لو حلف العشاق أنهم موتى من الحب من ديوان الحلاج
» سكرت من المعنى الذي هو طيب من ديوان الحلاج
» مكانك من قلبي هو القلب كله من ديوان الحلاج
» إن الحبيب الذي يرضيه سفك دمي من ديوان الحلاج
» كم دمعة فيك لي ما كنت أُجريها من ديوان الحلاج
» يا نَسيمَ الريح قولي لِلرَشا من ديوان الحلاج
» قافية حرف الهمزة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» ترجمة المصنّف ومقدمة المؤلف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي النون والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي القاف واللام والعين شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي السين والضاد والعين والفاء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الجيم والدال والراء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الألف والباء والهمزة شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» القوافي في ديوان الحلّاج الهاء والواو والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي