المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
شرح الابيات 741 - 759 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: سلطان العاشقين عمر ابن الفارض :: شرح التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين ابن الفارض للشيخ داوود ابن محمود ابن محمد القيصري
صفحة 1 من اصل 1
14012021

شرح الابيات 741 - 759 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
شرح الابيات 741 - 759 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
كتاب شرح التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين ابن الفارض للشيخ داوود ابن محمود ابن محمد القيصري
شرح الابيات 741 - 759 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك
741 - أي : ولولا حجاب الوجود الكوني وستر الحكم الإمكاني ، لقلت الحق وبيّنته ، لأني بنور الإيمان الحقيقي والتوحيد الذاتي خرجت من ظلمات الكون وتنوّرت بنور واهب الأبد العرف ، كما قال تعالى :اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ[ البقرة : الآية 257 ] ،
ولكن قيامي بأحكام المظاهر الكونية ورعاية لوازم الاحتجاب لأهل الحجاب يسكتني ، فإنه ممن قال فيهم :وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِياؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُماتِ أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ[ البقرة : الآية 257 ] ،
وقال تعالى :لَيْسَ عَلَيْكَ هُداهُمْ وَلكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ[ البقرة : الآية 272 ] ،
وَلَوْ شاءَ لَهَداكُمْ أَجْمَعِينَ[ النحل : الآية 9 ] وأمثال هذه الآيات المانعة عن كشف سر الربوبية عند غير أهله .
742 - فلا عبث والخلق لم يخلقوا سدى * وإن لم تكن أفعالهم بالشديدة
742 - أي : فإنه لا عبث في الوجود كما قال تعالى :أَ فَحَسِبْتُمْ أَنَّما خَلَقْناكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنا لا تُرْجَعُونَ ( 115 )[ المؤمنون : الآية 115 ] ،
وإن الخلق لم يخلقوا مهملين متروكين ليكونوا كيف ما أرادوا ، وإن لم تكن أفعالهم سديدة موافقة للأمر فإن الحكمة الإلهية اقتضت أن يكونوا على ما هم عليه .
كما قال الجنيد جوابا لمن قال : ما مراد اللّه من خلقه ما هم عليه ؟
وذلك لعمارة الدارين اللتين فيهما ظهرت أحكام اليدين الإلهيتين ، وهما : الأسماء والصفات الجمالية والجلالية ، كما قال تعالى :وَلكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ [ السّجدة : الآية 13 ] ، ( وإليه أشار ، بقوله : ) .
743 - على سمة الأسماء تجري أمورهم * وحكمة وصف الذات ، للحكم ، أجرت
744 - يصرّفهم في القبضتين ، ولا ولا ، * فقبضة تنعيم ، وقبضة شقوة
743 - 744 - أي : تجري أمور الخلائق على ما تقتضيه الأسماء الإلهية منهم ، فإنهم مظاهرها ، فيصدر من كل مظهر ما يقتضيه الاسم الحاكم عليه .
فإن الهادي يقتضي الهداية ، فمظهره يهدي ويدعو الخلق إلى الرشاد كالأنبياء والأولياء ومن تابعهم . والحكمة الإلهية المقتضية للصفات المتكثرة المتقابلة أجرت الحكم الإلهي وأسماءه وصفاته على أهل العالم ، لذلك تصرفهم في قبضتيّ قدرته كيف ما شاء وأراد .
قال صلى اللّه عليه وسلم : « قلوب العباد بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء ». « رواه مسلم ( 4 / 5045 ) » .
( وأشار بقوله : ( « ولا ولا » ) إلى ما روى أبو الدرداء عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أنه قال : « وإن اللّه تبارك وتعالى خلق آدم فضرب على يساره فأخرج من اليمين ذرية بيضاء كالفضة ومن اليسرى سوداء ، ثم قال : هؤلاء في الجنة ولا أبالي ، وهؤلاء في النار ولا أبالي ».« رواه أحمد في المسند ( 6 / 441 ) » .
وذلك لاستغناء الذات عن غيرها ، كما قال تعالى :إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ [ العنكبوت : الآية 6 ] ، بخلاف الصفة والأسماء فإن كلّا منهما يقتضي من يظهر حكمه .
( ولما كان ما قرره حقا وصدقا والأمر عليه في نفسه ، رغب فيه السالك ، بقوله : ) .
745 - ألا هكذا ، فلتعرف النّفس * أو فلا ، ويتل بها الفرقان كلّ صبيحة
745 - أي : هكذا ينبغي أن يعرف الطالبون نفوسهم الناطقة ليعرفوا بها ربهم ، كما قال صلى اللّه عليه وسلم : « من عرف نفسه فقد عرف ربه » . « انظر : كشف الخفاء ( 2 / 343 ، 344 ) ، والمصنوع ( ص 189 ) . » ،
فإن العارف إذا عرف نفسه أنها جوهر مجرد قائم بذاته موصوف بالصفات الإلهية منعوت بالنعوت الربانية ، ظاهر في صور جميع الموجودات علويها وسفليها ، ويظهر له ربه فيعرف من ربه الذي هو اسم من أسماء الإله رب الأرباب الذي إليه المرجع والمآب .
وهكذا ينبغي أن يتلى القرآن في كل صباح ، أي في التدبر والتفكر في معانيه وأسراره ، وإلّا فلا ينبغي أن يشتغل بتلاوته ، إذ لا فائدة له فيها كما قال صلى اللّه عليه وسلم : « رب قارىء يقرأ القرآن والقرآن يلعنه » « 4 » .
746 - وعرفانها من نفسها ، وهي التي * على الحسّ ، ما أمّلت مني ، أملت
746 - أي : وعرفان النفس أيضا من ذات النفس لا من الغير ، لأنها هي المدركة لحقائق الأشياء عند تنورها بالنور الإلهي ، وهي التي أملت على الحواس ما أملته مني ، أي رجوته وطلبته من العلوم الدينية والمعارف الحقيقية . ( ثم لما فرغ من تقرير الدرر اليتيمة المتخرجة المذكورة من قبل ، وكان قبله في تقرير التوحيد مشيرا إليه بقوله : « وجردت نفسي عنهما فتوحدت » أي ذاتي بذاتي ، قال فيه : ) .
747 - ولو أنّي وحدت ألحدت وانسلخت * من آي جمعي ، مشركا بي صنعتي
747 - أي : لو وحدت الحق كما وحده المحجوبون ألحدته لأني [ . . . ؟ ]
ثم وحدت به الحق ، وهذا عين الإلحاد والشرك . فلو وحدت ألحدت حال كوني مشركا بذات [ . . . ؟ ] ،
وقد سبق قول الشيخ أبي عبد اللّه الأنصاري قدس اللّه روحه : « ما وحد الواحد من واحد . . . إلى آخر الأبيات الثلاثة .
وقيل معناه : ولو أنني وحدت بنسبة الطاعة إلى اللّه والمعصية إلى غيره ، ألحدت الحق وأتيت بالباطل ، وانسلخت من بين الكمل وخرجت من بينهم حال كوني مشركا بي غيري ، ليكون التوحيد محمولا إلى توحيد الأفعال .
( وفيه نظر ، لأنه مع وجود فاعل آخر لا يتصور توحيد الأفعال ) .
( ولما كان إظهاره للأسرار الإلهية بالنسبة إلى بعض الناس مذموما والمظهر ملوما ، قال : ) .
748 - ولست ملوما أن أبثّ مواهبي * وأمنح أتباعي جزيل عطيّتي
748 - أي : ولست ملوما في إظهاري مواهب الحق سبحانه ونعمه الفائضة عليّ ، ولا في أداء شكرها بالتحدث ، كما قال تعالى :وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ ( 11 )[ الضّحى : الآية 11 ] ،
ولست ملوما أيضا في إعطائي لأتباعي مما أعطيته من جزيل النعم ، بل أنا مأمور به في قوله تعالى :وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ[ البقرة : الآية 3 ] ،
والملامة إنما تتوجه إليّ إذا كان غرضي التصدر عليهم أو حصول الجاه والمنصب لديهم، وليس المقصود ذلك.
749 - ولي من مفيض الجمع ، عند * سلامه عليّ بأو أدنى إشارة نسبة
749 - أي : أراد بمفيض الجمع : نبينا صلى اللّه عليه وسلم بمقتضى أنه مفيض لجميع الموجودات ، أو بمعنى أنه مفيض للتجلي الموصل إلى مقام الجمع .
فإن مقام الجمع صلى اللّه عليه وسلم بذاته ولغيره من الأنبياء والأولياء الكاملين بواسطة فيضه ) ، أي : ولي عن واهب مقام الجمع إشارة إلى نسبة تامة بين روحي وروحه ( عليه الصلاة والسلام ) إذ سلم عليه بقوله : « سلام علينا وعلى عباد اللّه الصالحين » « 1 »
في مقام « أو أدنى » أي ليلة المعراج في الحضرة الإلهية .
750 - ومن نوره مشكاة ذاتي أشرقت * عليّ فنارت بي عشائي ، كضحوتي
751 - فأشهدتني كوني هناك فكنته * وشاهدته إيّاي ، والنّور بهجتي
750 - 751 - أي : أحضرت وجودي لذاتي في ذلك المقام فكنت مفيض الجمع وشاهدته عين ذاتي ، والحال أن النور المنسوب إليه بهجة ذاتي ، منها تفرعت الأنوار وبها ظهرت الأسرار .
752 - فبي قدّس الوادي ، وفيه خلعت خلع * نعلي على النّادي ، وجدت بخلعتي
752 - أي : من مفيض الجمع مشكاة ذاتي صارت مشرقة منورة ، أي تنورت بذاتي عشائي بحيث صارت كضحوة النهار ، أي ارتفعت عني الحجب وظلماتها بوصولي إلى معدن الأنوار وخالق الليل والنهار .
753 - وآنست أنواري فكنت لها هدى * وناهيك من نفس عليها مضيئة
753 - أي : شاهدت الأرواح الفائضة من مقام جمعي فكانت لها هدى ، وحسبك من نفسي تكون على الأرواح المجردة مضيئة ، أي منها ما اقتبست الأرواح أنوارها وشاهدت أنوار ذاتي ونفسي فكنت لنفسي هدى ، وحسبك من نفس على ذاتها مضيئة . ( والأول أنسب ) .
754 - وأسّست أطواري ، فناجيتني بها * وقضّيت أوطاري ، وذاتي كليمتي
754 - أي : أحكمت مراتب ذاتي ومقامات صفاتي في صورها مظاهري فناجيتني فيها عند ظهوري في صورها وسرياني في تعينها بها وقضيت حاجاتي كلها في تلك الصور ، والحال أن ذاتي كليمتي عند تلك المناجاة .
أطواري أي : النفس والطبع ، الروح ، القلب ، السر ، الخفي ، الأخفى ، الأوطار : الحاجات .
755 - وبدري لم يأفل ، وشمسي لم تغب * وبي تهتدي كلّ الدّراري المنيرة
755 - أي : إذا كان ( الوادي المقدس بي مقدسا وأوراح المقربين بخلعتي ملتبسا ) ، وجميع المراتب والمقامات الوجودية مني .
فبدر قلبي لم يأفل أبدا وشمس روحي لم تغب سرمدا وبي تهتدي أرواح الطالبين فأسرار السالكين من المؤمنين بالأنبياء عليهم السلام .
756 - وأنجم أفلاكي جرت عن تصرّفي * بملكي ، وأملاكي ، لملكي ، خرّت
756 - أي : وأنجم الأفلاك التي هي ملكي جارية متحركة عن تصرفي في ملكي بما أريد وأختار فملائكتي لأجل سلطنتي عليهم خرت لي سجدا .
757 - وفي عالم التّذكار للنّفس علمها * المقدّم ، تستهديه مني فتيتي
757 - أي : ( المراد بعالم التذكار : عالم التركيب العنصري فإن النفس فيه تتذكر عند بلوغه الحقيقي ما كان له من العلوم والمعارف ) أي : وفي هذا العالم تستهدي مني رفقائي وأتباعي من الطالبين والسالكين ما كان لنفوسهم حاصلا من العلم المقدم ، فنسوا بالاشتغال والاحتجاب بالنشأة العنصرية .
758 - فحيّ على جمعي القديم الذي به * وجدت كهول الحيّ أطفال صبية
758 - أي : فأسرع أيها السالك على مقام جمعي الذي بسببه أو فيه وجدت شيوخ الحي كالأطفال والصبية بالنسبة إلى الشيوخ .
759 - ومن فضل ما أسأرت شرب معاصري * ومن كان قبلي ، فالفضائل فضلتي
759 - أي : ( قال صلى اللّه عليه وسلم : « سؤر المؤمن شفاء » ) ونصيب معاصري ومن كان قبلي من الأنبياء والأولياء في المعارف والحقائق والمكاشفات ، من بقايا جمعي وفضائلهم كلهم مما زاد مني .
كما قال أمير المؤمنين علي ( كرّم اللّه وجهه ) لكميل بن زياد : « يرشح عليك ما يطفح مني » عند سؤاله عن الحقيقة .
[ وهذه الأقوال كلها من لسان نبينا صلى اللّه عليه وسلم ]
تمّ الكتاب
...........................................................................................** ""عن أمير المؤمنين عليه السّلام في جواب سؤال كميل لمّا سأله عن الحقيقة ، فقال عليه السّلام: «مالك والحقيقة». فقال كميل: «أولست صاحب سرّك». قال عليه السّلام: «بلى، ولكن يرشح عليك ما يطفح منّي». فقال كميل: «أو مثلك يخيّب سائلا». فقال عليه السّلام: «الحقيقة كشف سبحات الجلال من غير إشارة». فقال: «زدني بيانا». قال عليه السّلام: «محو الموهوم مع صحو المعلوم». فقال: «زدني بيانا». فقال عليه السّلام: «هتك الستر لغلبة السرّ». فقال: «زدني بيانا». قال عليه السّلام: «الحقيقة نور يشرق من صبح الأزل، فيلوح على هياكل التوحيد آثاره». قال: «زدني بيانا». قال عليه السّلام: «أطف السراج، فقد طلع الصبح». الكشكول ج2 ص 621 بهاء الدين العاملي الهمداني و منازل السائرين عبد الله الأنصاري الهروي شرح القاشاني ص 95 "".
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
شرح الابيات 741 - 759 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مصطلح جليس الحق - الجلال .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح جبريل - جرس - تجريد - الجوع .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التثليث .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الثبوت - الإثبات .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح تاج الملك .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التوبة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح ترجمان الحق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح تابوت - تحت – التحتية .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح بيّنة اللّه .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح بهيمة - البيت - بيت اللّه - البيت الأعلى - بيت العبد - البيت العتيق - البيت المعمور – بيت الموجودات .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الابن - ابن الرّحمة - ابن الرّوح - ابن الظلمة – ابن المجموع .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح بقيّة اللّه - البلد الأمين - إبليس – بلقيس .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح برنامج - البرنامج الجامع – البرق - البسط - بشر - بشّر - باطل - باطن - البقاء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الباء - نقطة الباء – بحر - البحران - بدر – الأبدار - بدل - برزخ - البرزخ الأعظم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أوّل – اخر .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإنسان الكامل - الإنسان الكبير - الإنسان الصغير .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإنس - الإنسان - الإنسان الأزليّ - انسان حيوان .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأنثى .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأمّيّة – الأمانة - الأيمان - المؤمن .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأمّ – أمّهات الأسماء الإلهيّة - أمّ سفليّة - الأمّ العالية الكبرى للعالم - أمّ الكتاب - أمّ الهيّة - أمّ الموجودات - أمّهات الأكوان - أمّهات الوجود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإمامة – الأمام - الأمامان - الأمام الأعظم - الأمام الأعلى - الأمام الأكبر - امام مبين - الأمام المهديّ - امام الوقت .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأمر - الأمر الإلهيّ - الأمر التكوينيّ - الأمر التكليفيّ - الأمر الخفيّ - الأمر الجليّ - أمر المشيئة - أمر الواسطة - الأمر الكليّ الساري .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الألوهيّة أو الألوهة - اله المعتقدات - الإله المخلوق - الإله المجعول - المألوه المطلق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الله - الاسم الجامع - الاله المطلق - الاله الحق - الاله المجهول .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح المهيم - المهيمون .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الهمّة - الهو - الهوى - الهيبة والأنس .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الاستهلاك في الحق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح هدى – الهادي الكوني - الهادي التبياني .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الهجير – الهاجس - الهجوم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الهباء – الهباء الطبيعيّ - الهباء الصّناعيّ .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وليّ – الولاية - الوهم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الواعظ الناطق - الواعظ الصامت - الوقت - الوقفة - التوكّل .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الصفة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الميزان - ميزان العالم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وارد - الورقاء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإرث – الوارث - ورثة جمعيّة محمّد صلّى اللّه عليه وسلم - وارث المختار - وارث القدم المحمّديّ - الوارث المكمّل - ارث الأسماء الالهيّة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوحي .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوحشة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التوحيد - الاتحاد .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأحديّة - أحديّة الأحد - أحديّة الكثرة - احديّة الوصف - الوحدانية - الواحدانية .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوحدة - وحدة الوجود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التوجّه الإلهيّ .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وجه الحق - وجه الحق في الأشياء - الوجه الخاص - وجه الشيء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوجود الواحد .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوجد - الوجود - الوجود الحقيقيّ - الوجود الخياليّ - الوجود الحقيقيّ - أهل الوجود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح ميثاق - ميثاق الذرّية - وثيقة الحق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وتد .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأيثار - أجير .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأثر - المؤثّر - المؤثر فيه .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أبو الأجسام الإنسانيّة - أبو الأرواح - أبو العالم - أبو الورثة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أب علوي .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الآب الثاني .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الآب الأول .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أباؤنا .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الآب .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح إبراهيم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الياقوتة الحمراء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح يد اللّه - اليدان .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح اليثربي .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» فهرس موضوعات الكتاب .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 40 - إلهي كيف يرجى سواك وأنت ما قطعت الإحسان؟ وكيف يطلب من غيرك وأنت ما بدلت عادة الامتنان يا من أذاق أحباءه حلاوة مؤانسته؟ فقاموا بين يديه متملقين؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 39 - إلهي بك أستنصر فانصرني وعليك أتوكل فلا تكلين وإياك أسأل فلا تخيبني وفي فضلك أرغب فلا تحرمني ولجنابك أنتسب فلا تبعدني وببابك أقف فلا تطردني .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 38 - إلهى أنا أتوسل إليك بفقري إليك وكيف أتوسل إليك بما هو محال أن يصل إليك أم كيف أشكو إليك حالي وهو لا يخفى عليك أم كيف أترجم لك بمقالي وهو منك برز إليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 37 - إلهى أنت الذي أشرقت الأنوار في قلوب أوليائك حتى عرفوك ووحدوك وأنت الذي أزلت الأغيار من قلوب أحبابك حتى لم يحبوا سواك ولم يلجئوا إلى غيرك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 36 - إلهي قد دفعتني العوالم إليك وقد أوقفني علمي بكرمك عليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 35 - يا من احتجب في سرادقات عزه عن أن تدركه الأبصار يا من تجلى بكمال بهائه فتحققت عظمته الأسرار كيف تخفى وأنت الظاهر؟ أم كيف تغيب وأنت الرقيب الحاضر؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 34 - يامن استوى برحمانيته على عرشه فصار العرش غيبا في رحمانيته كما صارت العوالم غيبا في عرشه محقت الآثار بالآثار ومحوت الأغيار بمحيطات أفلاك الأنوار .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 33 - أنت الذي لا إله غيرك تعرفت لكل شيء فما جهلك شيء وأنت الذي تعرفت إلي في كل شيء فرأيتك ظاهرا في كل شيء .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 32 - إلهي كيف لا أفتقر إليك وأنت الذي في الفقر أقمتني أم كيف أفتقر إلى غيرك وانت الذي بجودك أغنيتني .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 31 - إلهي كيف أستعز وفي الذلة أركزتني أم كيف لا أستعز وإليك نسبتني أم كيف لا أستعز في قلبي وروحي وسري وإليك نسبتي .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 30 - إلهي كيف أخيب وأنت أملى أم كيف أهان وعليك متكلي .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 29 - إلهي إن رجائي لا ينقطع عنك وإن عصيتك وإن خوفي لا يزايلني وإن أطعتك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 28 - إلهي اطلبني برحمتك حتى أصل إليك واجذبني بمنتك حتى أقبل عليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 27 - إلهي أن القضاء والقدر قد غلبني فلا حيلة لي إلا رجاء حولك وقوتك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 26 - إلهي تقدس رضاك عن أن تكون له علة منك فكيف تكون له علة مني؟ أنت الغني بذاتك عن أن يصل إليك النفع منك فكيف لا تكون غنيا عني؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 25 - إلهي أخرجني من ذل نفسي وطهرني من شكى وشركى قبل حلول رمسى .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 24 - إلهي أغنني بتدبيرك عن تدبيري وباختيارك عن اختياري وأوقفني على مراكز اضطراري .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 23 - إلهي حققني بحقائق أهل القرب واسلك بي مسالك أهل الجذب .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 22 - إلهي علمني من علمك المخزون وصني بسر اسمك المصون .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 21 - إلهي هذا ذلي ظاهر بين يديك وهذا حالي لا يخفي عليك منك أطلب الوصول إليك وبك أستدل عليك لا بغيرك فاهدني بنورك إليك وأقمني بصدق العبودية بين يديك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 20 - إلهي أمرت بالرجوع إلى الآثار فأرجعني إليها بكسوة الأنوار وهداية الاستبصار حتى أرجع إليك منها كما دخلت عليك منها مصون السر عن النظر إليها .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 19 - إلهي عميت عين لا تراك عليها رقيبا وخسرت صفقة عبد لم تجعل من حبك نصيبا .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 18 - إلهي كيف يستدل عليك بما هو في وجوده مفتقر إليك؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 17 - إلهي ترددي في الآثار يوجب بعد المزار فاجمعني عليك بخدمة توصلني إليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 16 - إلهي كيف أعزم وأنت القاهر؟ أم كيف لا أعزم وأنت الآمر؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 15 - إلهي إنك تعلم وإن لم تدم الطاعة مني فعلا جزما فقد دامت محبة وعزما .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 14 - إلهي كم من طاعة بنيتها وحالة شيدتها هدم اعتمادي عليها عدلك بل أقالني منها فضلك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 13 - إلهي حكمك النافذ ومشيئتك القاهرة لم يتركا لذي حال حالا ولا لذي مقال مقالا .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 12 - إلهي من كانت محاسنه مساوئ فكيف لا تكون مساوئه مساوئ؟ ومن كانت حقائقه دعاوي فكيف لا تكون دعاويه دعاوى .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 11 - إلهي كلما أخرسني لؤمي أنطقني كرمك وكلما أيأستني أوصافي أطعمتني مننك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 10 - إلهي قد علمت باختلاف الآثار وتنقلات الأطوار أن مرادك مني أن تتعرف إلى في كل شيء حتى لا أجهلك في شيء .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 09 - إلهي ما أقربك مني وما أبعدني عنك وما أرأفك بي فما الذي يحجبني عنك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 08 - إلهي ما ألطفك مع عظيم جهلي وما أرحمك بي مع قبيح فعلى .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 07 - إلهي كيف تكلني إلى نفسي وقد توكلت لي؟ وكيف أضام وأنت الناصر لي؟ أم كيف أخيب وأنت الحفي بي؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 06 - إلهي إن أظهرت المحاسن مني فبفضلك ولك المنة علي وإن ظهرت المساوئ مني فبعد لك ولك الحجة علي .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 05 - إلهي وصفت نفسك باللطف والرأفة بي قبل وجود ضعفي أفتمنعني منهما بعد وجود ضعفي؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 04 - إلهي مني ما يليق بلؤمي ومنك ما يليق بكرمك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم