المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
شرح الابيات 561 - 582 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: سلطان العاشقين عمر ابن الفارض :: شرح التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين ابن الفارض للشيخ داوود ابن محمود ابن محمد القيصري
صفحة 1 من اصل 1
14012021

شرح الابيات 561 - 582 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
شرح الابيات 561 - 582 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
كتاب شرح التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين ابن الفارض للشيخ داوود ابن محمود ابن محمد لقيصري
شرح الابيات 561 - 582 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك
562 - غيوث انفعالات ، بعوث تنزّه ، * حدوث اتّصالات ، ليوث كتيبة
561 - 562 - أي : ومن آثار الأسماء الإلهية للروح أو للكامل الجامع لجميع كمالات الجسم والحس والنفس من انتهاء مقام المراقبة المشار إليه بقوله :
« فإن لم تكن تراه فاعلم أنه يراك » وابتداء مقام المشاهدة المشار إليه بقوله : « أن تعبد اللّه كأنك تراه ». « رواه البخاري ( 1 / 27 ) ، ( 4 / 1793 ) ، ومسلم ( 1 / 37 ، 39 ) » .
إلى كمال مقام الوصول والاتحاد والمعنى لوجود العبد حال كون الجميع غير محتجب عن آيات كتابه المنسوبة إلى النظر والشهود وهو كتاب نفسه الجامعة لآيات الوجود وأمطار التأثرات بتجليات سحابات الأسماء وغمامات الصفات الكائنة من سماء الذات الإلهية المنبتة في أرض النفس أحوال الوجد والسكر والهيمان
وغير ذلك من الأحوال الواردة عليها المغنية إياها إلى أن تصل إلى مقام الأحدية وتستريح عن تبعات الصفات الغيرية وبعوث الاجتنابات عن نقائص المظاهر الكونية والتقيدات بالأسماء الجزئية وعند ذلك يحصل للنفس اتصالات بالأسماء الكلية فإن كل واحد من الاجتنابات يحدث في نفس السالك اتصالا إلى مقام أعلى مما فارقه وهو المراد بحدوث اتصالات وإذا اتصل بالأسماء الإلهية والنعوت الكلية اتصف بصفات ليوث الكتائب فلا يمكن أن يتسلط عليه أحد من خلقه لاتصافه بالقدرة التامة الإلهية إلا أن يمكنه هو من نفسه لمصلحة يراها .
563 - فمرجعها للحسّ ، في عالم الشّهادة المجتدي ، ما النّفس مني أحسّت
564 - فصول عبارات ، وصول تحيّة ، * حصول إشارات ، أصول عطيّة
563 - 564 - أي : فمرجع الأسماء التي نزلت إلى الحس وصارت محسوسة بظهورها في المظاهر الحسية في عالم الشهادة المجتدي ما أحست نفسي ، أي أدركته واستترت إياه من سماء حقيقتي معاني وحقائق تعرب عنها فصول العبارات ، أي عبارات الأنبياء والأولياء والعلماء الراسخين ووصول التجليات ، أي وصول الفيوض الرحمانية التي تخلص نفوسها وأعيانها من مضائق الحدوث والنقصان وتجعلها بتجلي الاسم السلام عليها منزها عن آفات الاحتجاب بصور الأكوان وحصول إشارات الأنبياء والأولياء لبيانها وأصول العطايا ، أي كليات العطايا الحاصلة في الأكوان ، فإنها أيضا دلائل على خزائن تلك الحقائق الإلهية كما قال تعالى :وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنا خَزائِنُهُ وَما نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ ( 21 )[ الحجر : الآية 21 ] .
المجتدي : الطالب ، والجدوى : العطاء والنوال
565 - ومطلعها في عالم الغيب ما وجدت من نعم مني ، عليّ استجدّت
566 - بشائر إقرار ، بصائر عبرة ، * سرائر آثار ، ذخائر دعوة
565 - 566 - أي : ومحل طلوع شمس الأسماء الإلهية في عالم الغيب الذي وجدته نعمة من جملة النعم التي استجدت ، أي ظهرت جديدة مني عليّ هو وجود بشائر الإيمان وبصائر الاعتبار وسرائر من الآثار وذخائر من الدعوة .
567 - وموضعها في عالم الملكوت ما خصّصت من الإسرا به ، دون أسرتي
568 - مدارس تنزيل ، محارس غبطة ، * مغارس تأويل ، فوارس منعة
567 - 568 - أي : وموضعها الكائن في عالم الملكوت الأعلى الذي خصصت به ليلة الإسراء دون رفقتي وقواي مدارس تنزيل أي مواضع تعلم العلوم الدينية والمعارف الحقيقية وهي حضرات المبادئ العلوية والنفوس القدسية ، ومحارس غبطة ،
أي مراتب يغبط فيها ويحرس صاحبها من النقائص وعن كل ما لا يليق بجنابه فيها ، ومغارس تأويل ، أي مواطن تنحل فيها المشكلات وتظهر عندها حقيقة المتشابهات وتتم أشجارها تأويل المشكلات وحل المعضلات ، وفوارس منعة ، أي ومقالات نفوس متصفة بالقدرة الإلهية مانعة للشبهات الشيطانية والإلقاءات النفسانية .
569 - وموقعها من عالم الجبروت من مشارق فتح ، للبصائر مبهت
570 - أرائك توحيد ، مدارك زلفة ، * مسالك تمجيد ، ملائك نصرة
569 - 570 - أي : ومظهرها الكائن في عالم الجبروت الطالع من مشارق كشف الذات المبهت والمحير للأرواح والقلوب وبصائرها أرائك توحيد ، أي مقامات توحيد الذات والصفات والأفعال ، ومدارك زلفة ،
أي ومواضع نيل القربة من الذات ، ومسالك تمجيد ، أي طرائق تعظيم الذات وتمجيدها في مقامي جمعها وتفصيلها ، وملائك نصرة ، أي أرواح تنزل النصرة للكاملين من الأنبياء والأولياء والصالحين ، كما أنزل اللّه سبحانه الملائكة المسمومين لنصرة نبينا عليه السلام .
571 - ومنبعها بالفيض ، في كلّ عالم ، لفاقة نفس ، بالإفاقة أثرت
572 - فوائد إلهام ، روائد نعمة ، * عوائد إنعام ، موائد نعمة
571 - 572 - أي ومنبعها الذي أفاضها بالفيض الأقدس وأظهر لها مظاهر من كل عالم لأجل حاجة نفس صارت بالإفاقة والصحو ذا ثروة وغنى ، والمراد بها الكامل ، فوائد إلهام ، أي فوائد جميع الإلهاميات الإلهية والإلقاءات الرحمانية زوائد نعمة ، أي العطايا التي تقر بها عيون العارفين ، وعوائد إنعام ، أي المواهب التي هي من قبيل الإنعام والإحسان لا في مقابلة العمل وطاعة الرحمن ، وموائد نعمة ، أي موائد نعم الدنيا والآخرة التي لا تنفذ بمرور الزمان وتكرار الدوران .
( واعلم أن الشيخ ( رض ) لما تكلم في آثار الأسماء والصفات ومظاهرها في عالم الجبروت والملكوت والملك ، تكلم في منبعها ومصدرها أيضا وهي الذات الأحدية .
وتحقيق ذلك أنه لا بد أن تعلم أن للحق سبحانه فيضين كليين يترتب عليهما جميع تجلياته في مراتبه وشؤونه ، الأول : يسمى بالفيض الأقدس ، والثاني : بالفيض المقدس . . .
فأشار بقوله : « ومنبعها بالفيض » إلى التجلي الأولى والفيض الأقدس الأولى ، وإلى مظاهرها
بقوله : « في كل عالم » ، وإلى العلة الغائية التي هي الحقيقة المحمدية بقوله : «لفاقة نفس بالإفاقة أثرت»،
أي نفس أفاقت من سكرها وتحققت بالفرق بعد الجمع وبالصحو بعد المحو ، وصارت غنية ذات ثروة وغنى ، ( ثم وصف الذات الإلهية التي هي منبع الأسماء بهذه الأوصاف الكلية المذكورة في البيت )
( وهذا آخر الأبيات المذكورة في علم الأسماء والصفات الموعودة بقوله : « فخذ علم أعلام الصفات - بظاهر المعالم من نفس بذاك عليمة » ) .
( ولما فرغ من الأبيات الموعودة في بيان الأسماء والصفات رجع إلى ما كان بصدده وهو مقام الفرق بعد الجمع ، فقال : ) .
573 - ويجري بما تعطي الطريقة سائري ، على نهج ما منّي ، الحقيقة أعطت
573 - أي : ويجري سائري وجميع أجزائي وقواي الذي هو القلب والروح والنفس وقواها بما تعطى الطريقة والشريعة من غير أن يخرم في شيء من أمورهما أو حكم من أحكامهما ، ولكن على نهج ما أعطته الحقيقة مني .
574 - ولمّا شعبت الصّدع ، والتأمت فطور شمل بفرق الوصف ، غير مشتّت
575 - ولم يبق ما بيني وبين توثّقي * بإيناس ودّي ، ما يؤدّي لوحشة
576 - تحقّقت أنّا ، في الحقيقة ، واحد ، * وأثبت صحو الجمع محو التّشتّت
شعب الصدع : جبره ، والصدع : التشقق ، الفطور : الكسر والشق
574 - 575 - 576 - أي : لما جمعت متفرقات الوجود وكثراتها في العين الواحدة التي جميع الموجودات مظاهرها والتأمت شوق الشمل الكائنة بسبب تفرقات الصفات ،
أي انعدمت التعينات التي بها يتميز بعضها عن البعض في نظري وارتفعت تكثر الصفات أيضا باستهلاكها في عين الذات حال كوني غير مفرق بين الأشياء بحسب الحقيقة ولم يبق بيني وبين من أتوثق واعتصم به ما يؤدي إلى الوحشة والتفرقة بسبب اتحاد الحقيقة بيننا تحققت أنا في الحقيقة واحد وإن كنا بحسب الصورة والتعين كثيرين وأثبت مقام صحو الجمع محو التشتت ، أي أزال التفرق الحقيقي الصحو الثاني الذي هو بعد الجمع .
577 - وكلي لسان ناظر ، مسمع ، يد لنطق ، وإدراك ، وسمع ، وبطشة
577 - أي : تحققت أن كلي لنطقي لسان أتكلم به وكلي ببصري عين أنظر به وكلي بسمعي أذن أسمع به وكلي ببطشي يد أبطش به ، وذلك لأن هذه الأوصاف في مقام الأحدية عين الذات ، والذات تعلم نفسها بذاتها وتشاهدها وتسمع كلامها بذاتها فمن تحقق بهذا المقام واتحدت ذاته بالذات الأحدية يكون كذلك .
( وفي بعض النسخ « فكلي » بالفاء للنتيجة ) ( وإذا كان الأمر كما قلنا ) .
578 - فعيني ناجت ، واللّسان مشاهد ،* وينطق مني السّمع ، واليد أصغت
579 - وسمعي عين تجتلي كلّ ما بدا ، * وعيني سمع ، إن شدا القوم تنصت
580 - ومني ، عن أيد ، لساني يد ، كما * يدي لي لسان في خطابي وخطبتي
581 - كذاك يدي عين ترى كلّ ما بدا ، * وعيني يد مبسوطة عند بسطتي
582 - وسمعي لسان في مخاطبتي ، كذا * لساني ، في إصغائه ، سمع منصت
578 - 579 - 580 - 581 - 582 - أي : والغرض أن كلا من العين والسمع واليد واللسان يعمل عمل غيره في هذا المقام وقد مرّ بيانه .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
شرح الابيات 561 - 582 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مصطلح جليس الحق - الجلال .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح جبريل - جرس - تجريد - الجوع .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التثليث .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الثبوت - الإثبات .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح تاج الملك .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التوبة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح ترجمان الحق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح تابوت - تحت – التحتية .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح بيّنة اللّه .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح بهيمة - البيت - بيت اللّه - البيت الأعلى - بيت العبد - البيت العتيق - البيت المعمور – بيت الموجودات .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الابن - ابن الرّحمة - ابن الرّوح - ابن الظلمة – ابن المجموع .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح بقيّة اللّه - البلد الأمين - إبليس – بلقيس .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح برنامج - البرنامج الجامع – البرق - البسط - بشر - بشّر - باطل - باطن - البقاء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الباء - نقطة الباء – بحر - البحران - بدر – الأبدار - بدل - برزخ - البرزخ الأعظم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أوّل – اخر .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإنسان الكامل - الإنسان الكبير - الإنسان الصغير .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإنس - الإنسان - الإنسان الأزليّ - انسان حيوان .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأنثى .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأمّيّة – الأمانة - الأيمان - المؤمن .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأمّ – أمّهات الأسماء الإلهيّة - أمّ سفليّة - الأمّ العالية الكبرى للعالم - أمّ الكتاب - أمّ الهيّة - أمّ الموجودات - أمّهات الأكوان - أمّهات الوجود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإمامة – الأمام - الأمامان - الأمام الأعظم - الأمام الأعلى - الأمام الأكبر - امام مبين - الأمام المهديّ - امام الوقت .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأمر - الأمر الإلهيّ - الأمر التكوينيّ - الأمر التكليفيّ - الأمر الخفيّ - الأمر الجليّ - أمر المشيئة - أمر الواسطة - الأمر الكليّ الساري .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الألوهيّة أو الألوهة - اله المعتقدات - الإله المخلوق - الإله المجعول - المألوه المطلق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الله - الاسم الجامع - الاله المطلق - الاله الحق - الاله المجهول .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح المهيم - المهيمون .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الهمّة - الهو - الهوى - الهيبة والأنس .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الاستهلاك في الحق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح هدى – الهادي الكوني - الهادي التبياني .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الهجير – الهاجس - الهجوم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الهباء – الهباء الطبيعيّ - الهباء الصّناعيّ .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وليّ – الولاية - الوهم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الواعظ الناطق - الواعظ الصامت - الوقت - الوقفة - التوكّل .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الصفة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الميزان - ميزان العالم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وارد - الورقاء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإرث – الوارث - ورثة جمعيّة محمّد صلّى اللّه عليه وسلم - وارث المختار - وارث القدم المحمّديّ - الوارث المكمّل - ارث الأسماء الالهيّة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوحي .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوحشة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التوحيد - الاتحاد .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأحديّة - أحديّة الأحد - أحديّة الكثرة - احديّة الوصف - الوحدانية - الواحدانية .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوحدة - وحدة الوجود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التوجّه الإلهيّ .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وجه الحق - وجه الحق في الأشياء - الوجه الخاص - وجه الشيء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوجود الواحد .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوجد - الوجود - الوجود الحقيقيّ - الوجود الخياليّ - الوجود الحقيقيّ - أهل الوجود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح ميثاق - ميثاق الذرّية - وثيقة الحق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وتد .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأيثار - أجير .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأثر - المؤثّر - المؤثر فيه .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أبو الأجسام الإنسانيّة - أبو الأرواح - أبو العالم - أبو الورثة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أب علوي .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الآب الثاني .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الآب الأول .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أباؤنا .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الآب .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح إبراهيم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الياقوتة الحمراء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح يد اللّه - اليدان .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح اليثربي .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» فهرس موضوعات الكتاب .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 40 - إلهي كيف يرجى سواك وأنت ما قطعت الإحسان؟ وكيف يطلب من غيرك وأنت ما بدلت عادة الامتنان يا من أذاق أحباءه حلاوة مؤانسته؟ فقاموا بين يديه متملقين؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 39 - إلهي بك أستنصر فانصرني وعليك أتوكل فلا تكلين وإياك أسأل فلا تخيبني وفي فضلك أرغب فلا تحرمني ولجنابك أنتسب فلا تبعدني وببابك أقف فلا تطردني .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 38 - إلهى أنا أتوسل إليك بفقري إليك وكيف أتوسل إليك بما هو محال أن يصل إليك أم كيف أشكو إليك حالي وهو لا يخفى عليك أم كيف أترجم لك بمقالي وهو منك برز إليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 37 - إلهى أنت الذي أشرقت الأنوار في قلوب أوليائك حتى عرفوك ووحدوك وأنت الذي أزلت الأغيار من قلوب أحبابك حتى لم يحبوا سواك ولم يلجئوا إلى غيرك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 36 - إلهي قد دفعتني العوالم إليك وقد أوقفني علمي بكرمك عليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 35 - يا من احتجب في سرادقات عزه عن أن تدركه الأبصار يا من تجلى بكمال بهائه فتحققت عظمته الأسرار كيف تخفى وأنت الظاهر؟ أم كيف تغيب وأنت الرقيب الحاضر؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 34 - يامن استوى برحمانيته على عرشه فصار العرش غيبا في رحمانيته كما صارت العوالم غيبا في عرشه محقت الآثار بالآثار ومحوت الأغيار بمحيطات أفلاك الأنوار .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 33 - أنت الذي لا إله غيرك تعرفت لكل شيء فما جهلك شيء وأنت الذي تعرفت إلي في كل شيء فرأيتك ظاهرا في كل شيء .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 32 - إلهي كيف لا أفتقر إليك وأنت الذي في الفقر أقمتني أم كيف أفتقر إلى غيرك وانت الذي بجودك أغنيتني .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 31 - إلهي كيف أستعز وفي الذلة أركزتني أم كيف لا أستعز وإليك نسبتني أم كيف لا أستعز في قلبي وروحي وسري وإليك نسبتي .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 30 - إلهي كيف أخيب وأنت أملى أم كيف أهان وعليك متكلي .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 29 - إلهي إن رجائي لا ينقطع عنك وإن عصيتك وإن خوفي لا يزايلني وإن أطعتك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 28 - إلهي اطلبني برحمتك حتى أصل إليك واجذبني بمنتك حتى أقبل عليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 27 - إلهي أن القضاء والقدر قد غلبني فلا حيلة لي إلا رجاء حولك وقوتك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 26 - إلهي تقدس رضاك عن أن تكون له علة منك فكيف تكون له علة مني؟ أنت الغني بذاتك عن أن يصل إليك النفع منك فكيف لا تكون غنيا عني؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 25 - إلهي أخرجني من ذل نفسي وطهرني من شكى وشركى قبل حلول رمسى .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 24 - إلهي أغنني بتدبيرك عن تدبيري وباختيارك عن اختياري وأوقفني على مراكز اضطراري .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 23 - إلهي حققني بحقائق أهل القرب واسلك بي مسالك أهل الجذب .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 22 - إلهي علمني من علمك المخزون وصني بسر اسمك المصون .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 21 - إلهي هذا ذلي ظاهر بين يديك وهذا حالي لا يخفي عليك منك أطلب الوصول إليك وبك أستدل عليك لا بغيرك فاهدني بنورك إليك وأقمني بصدق العبودية بين يديك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 20 - إلهي أمرت بالرجوع إلى الآثار فأرجعني إليها بكسوة الأنوار وهداية الاستبصار حتى أرجع إليك منها كما دخلت عليك منها مصون السر عن النظر إليها .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 19 - إلهي عميت عين لا تراك عليها رقيبا وخسرت صفقة عبد لم تجعل من حبك نصيبا .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 18 - إلهي كيف يستدل عليك بما هو في وجوده مفتقر إليك؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 17 - إلهي ترددي في الآثار يوجب بعد المزار فاجمعني عليك بخدمة توصلني إليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 16 - إلهي كيف أعزم وأنت القاهر؟ أم كيف لا أعزم وأنت الآمر؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 15 - إلهي إنك تعلم وإن لم تدم الطاعة مني فعلا جزما فقد دامت محبة وعزما .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 14 - إلهي كم من طاعة بنيتها وحالة شيدتها هدم اعتمادي عليها عدلك بل أقالني منها فضلك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 13 - إلهي حكمك النافذ ومشيئتك القاهرة لم يتركا لذي حال حالا ولا لذي مقال مقالا .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 12 - إلهي من كانت محاسنه مساوئ فكيف لا تكون مساوئه مساوئ؟ ومن كانت حقائقه دعاوي فكيف لا تكون دعاويه دعاوى .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 11 - إلهي كلما أخرسني لؤمي أنطقني كرمك وكلما أيأستني أوصافي أطعمتني مننك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 10 - إلهي قد علمت باختلاف الآثار وتنقلات الأطوار أن مرادك مني أن تتعرف إلى في كل شيء حتى لا أجهلك في شيء .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 09 - إلهي ما أقربك مني وما أبعدني عنك وما أرأفك بي فما الذي يحجبني عنك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 08 - إلهي ما ألطفك مع عظيم جهلي وما أرحمك بي مع قبيح فعلى .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 07 - إلهي كيف تكلني إلى نفسي وقد توكلت لي؟ وكيف أضام وأنت الناصر لي؟ أم كيف أخيب وأنت الحفي بي؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 06 - إلهي إن أظهرت المحاسن مني فبفضلك ولك المنة علي وإن ظهرت المساوئ مني فبعد لك ولك الحجة علي .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 05 - إلهي وصفت نفسك باللطف والرأفة بي قبل وجود ضعفي أفتمنعني منهما بعد وجود ضعفي؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 04 - إلهي مني ما يليق بلؤمي ومنك ما يليق بكرمك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم