المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
شرح الابيات 301 - 320 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: سلطان العاشقين عمر ابن الفارض :: شرح التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين ابن الفارض للشيخ داوود ابن محمود ابن محمد القيصري
صفحة 1 من اصل 1
13012021

شرح الابيات 301 - 320 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
شرح الابيات 301 - 320 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
كتاب شرح التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين ابن الفارض للشيخ داوود ابن محمود ابن محمد القيصري
شرح الابيات 301 - 320 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك
301 - أي : جل في أنواع نتائج الاتحاد ومراتبه ولا تمل إلى قول طائفة أفنت أعمارهم في طلب غير مقام الاتحاد ، أي : في طلب غير الحق . فإن واحدا من أهل الاتحاد والوصول بمثابة الجمع الكثير ، كما قال تعالى في حق إبراهيم عليه السلام :إِنَّ إِبْراهِيمَ كانَ أُمَّةً قانِتاً لِلَّهِ[ النّحل : الآية 120 ]
لتأييده من معدن الأيد والقوة ومن عدا ذلك الواحد وإن كان كثيرا فهو شرذمة قليلة لعجزهم وضعفهم وعدم تأييدهم من عند اللّه لذلك يصيرون محجوبين مغلوبين بأبلغ حجة . فإن الحجة للّه وأهله ، قال تعالى :فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبالِغَةُ[ الأنعام : الآية 149 ] ، وقال :كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ[ البقرة : الآية 249 ] .
302 - فواحده الجمّ الغفير ، ومن غداه شرّذمة ، حجّت بأبلغ حجّة
303 - فمتّ بمعناه ، وعش فيه أو فمت * معنّاه ، واتبع أمّة فيه أمّت
المعنّى : المتعب .
302 - 303 - أي : إذا كان الواحد منهم يغلب جما غفيرا بسبب اتصافه بمقام الاتحاد فتوسل بمعناه وحقيقته وعش فيه عيشا طيبا لا تكدر معه ولا تعب ولا ألم فيه ولا نصب لبقائك بالحق وفنائك عن نفسك ، أو فمت حال كونك معنى بحبه مهيما بحسنه وجماله فإنك مأجور فيه ، كما قال تعالى :وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ[ النساء : الآية 100 ]
واتبع جماعة صارت أئمة في الدين القويم والصراط المستقيم .
304 - فأنت بهذا المجد أجدر من أخي اج تهاد ، مجدّ عن رجاء وخيفة
304 - أي : أنت يا طالب الحق أحق بهذا المجد - البالغ مرتبة الاتحاد - من صاحب اجتهاد يقدر اجتهاده وجدّه عن رجاء في الثواب أو خوف من العقاب لأنك لتحب الحق من حيث ذاته وتعبده من حيث سماؤه وصفاته كلها والعابد للرجاء أو الخوف من العقاب لأنك تحب الحق من حيث ذاته وتعبده من حيث أسماؤه وصفاته كلها والعابد للرجاء أو الخوف المحجوب عن الذات يعبد اللّه من حيث اسم خاص كما قال تعالى :وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلى حَرْفٍ فَإِنْ أَصابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيا وَالْآخِرَةَ ذلِكَ هُوَ الْخُسْرانُ الْمُبِينُ ( 11 )[ الحجّ : الآية 11 ] .
305 - وغير عجيب هزّ عطفيك ، دونه ، بأهنا ، وأنهى لذّة ومسرّة
305 - أي : وليس بعجيب تبخترك وتكبرك على المحجوبين عند اتصافك بمجد الاتحاد ومرتبة الاتصال ملتبسا بأهنأ لذة وأنهى مسرة فإنك مكشوف الغطاء سديد البصر مشاهد الذات والصفات والأسماء والأفعال .
إن قلت قلت بالحق وإن نطقت صدقت فيه لكونك ناطقا بالحق وإن أبصرت نظرت بعين الحق وإن سمعت سمعت به فكبرياؤك كبرياء اللّه كما قال الصادق رضي اللّه عنه حين قيل له : نعم الرجل أنت لولا كبرك .
قال : « ليس لي كبر بل كبرياء اللّه قام مقام كبرى لفنائي فيه وبقائي به » « 1 » .
306 - وأوصاف من تعزى إليه ، كم اصطفت من النّاس منسيّا وأسماه أسمت
306 - يعني : وأوصاف الحق كم اصطفت خامل الذكر منسي الهيئة من الناس يعني كم اختارت فقيرا لا يبالي به ولا يذكر فأسمت أسماءه أي جعلت أسماءه عالية ومراتبه رفيعة عندهم . قال عليه الصلاة والسلام : « رب أشعث أغبر لا يبالي به الناس لو أقسم على اللّه لأبرّه » « رواه مسلم ( 4 / 2024 ) ، والحاكم ( 4 / 364 ».
فلو جعلك رفيع القدر عالي المنصب في الدنيا والأخرى بانتسابك إليه لا يكون ببعيد .
(ثم نبهه على أنه وإن وصل إلى مقام عال ومنزلة رفيعة لكن يمكنه الوصول إلى مقام جمعه مخاطبا له بقوله :).
307 - وأنت على ما أنت عنّي نازح ، وليس الثّريّا ، للثّرى ، بقرينة
308 - فطورك قد بلّغته وبلغت فوق * طورك ، حيث النّفس لم تك ظنّت
الطّور : الجبل المعروف بمصر ، والطّور : المكانة .
307 - 308 - أي : وأنت على ما أنت عليه من الكمالات والدرجات العالية بعيد عن مقام جمعي ومرتبة كمالي وبين مقامي ومقامك من البعد كما بين الثريا والثرى، فإن نهاية مقامك وأعلى مرتبة جمعك ما قد بلغته.
والحال أنك قد بلغت فوق طورك الذي كان يقتضيه عقلك إلى مقام لم تكن ظانّته نفسك وصولك إليه ( وهذا الكلام من المقام المحمدي )
( والغرض : أن السالكين أيّا من كان وإن بلغوا إلى أعلى المقامات وأرفع الدرجات لم يمكنهم الوصول إلى المقام المحمدي ، لذلك نبه السالك عليه ليعلم قدره ولا يتعدى طوره . لذلك قال : ) .
309 - وحدّك هذا ، عنده ، قف ، فعنه لو تقدّمت شيئا ، لاحترقت بجذوة
310 - وقدري ، بحيث المرء يغبط دونه * سموا ، ولكن ، فوقع قدرك ، غبطتي
309 - 310 - أي : وحدك يا سالك ما وصلت إليه حين اتحدت بالحق سبحانه فعنده قف لا تبتعد عنه فإنك لو تقدمت عنه وطلبت شيئا غيره مما هو أعلى من مقامك لاحترقت بأنوار الذات وأشعة الأسماء والصفات كما قال جبريل : « لو دنوت أنملة لاحترقت » . « رواه الطبراني في الأوسط ( 6 / 278 ) ، وأبو الشيخ في العظمة ( 2 / 677 ) بنحوه » .
وقدري بحيث يغبط كل من وصل إلى ما هو تحته من جهة سموه وعلوه .
فإذا كانت المرتبة التي تحت مرتبتي مغبوطة فما تظن بمرتبتي فهو بطريق الأولى أن تكون مغبوطة ولكن غبطتها فوق مرتبتك ، أي : مثلك لا يطمع فيها ليغبطني عليها بل ما يغبطني عليها إلّا الأكابر الأولياء والأنبياء ( فإن المقام المحمدي ما يغبطه إلّا الأنبياء ) ( وهذه الأبيات كلها عن لسان نبينا صلى اللّه عليه [ وآله ] وسلم ، لذلك قال : ) .
311 - وكلّ الورى أبناء آدم ، غير أنّسني حزت صحو الجمع ، من بين إخوتي
311 - أي : وإن كان الورى أبناء آدم لكنني جمعت مقامات صحو الفرق بعد الجمع وكمالات جمع الجمع من بين أخوتي . أي : خصني اللّه من بين أخوتي بهذا المقام في أزل الآزال وأعطاني استعداد هذا المقام .
312 - فسمعي كليميّ . وقلبي منبّأ بأحمد ، رؤيا مقلة أحمديّة
312 - أي : حزت صحو الجمع من بين سائر إخوتي ، فإن سمعي كليمي ، أي : يسمع كلام اللّه من جميع الجهات كما كان يسمعه كليم اللّه ، وقلبي منبأ من قبيل الشهود وأحمد الرؤية المنسوبة إلى مقلة أحمد عليه الصلاة والسلام ، أي : بصير للحق ومشاهد لجماله في جميع مراتب الظهورات .
313 - وروحي للأرواح روح ، وكلّ ما ترى حسنا في الكون من فيض طينتي
313 - أي : ( هذا الكلام من مقام الجمع والوحدة الذاتية ) : أي : الروح المضاف إليّ روح لجميع الأرواح لأن أرواح الجن والإنس كلها جزئيات الروح الكلي وأفرادها ، والروح الكلي هو المضاف إليّ كما قال تعالى :فَإِذا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ ساجِدِينَ ( 29 )[ الحجر : الآية 29 ] ،
وكذلك كلّ ما ترى في الكون وهو الوجود الخارجي فائض من فيض طينتي ( والمراد بالطينة ظاهره ) أي كل ما ترى موجودا في الخارج فائض من ظاهري ، فإن الموجودات الخارجية فائضة من الاسم الظاهر ، كما أن الموجودات الباطنية فائضة من الباطن .
314 - فذر لي ما قبل الظّهور عرفته خصوصا ، وبي لم تدر في الذّرّ رفقتي « 1 »
314 - أي : ( المراد بالذر : الأفراد الإنسانية الظاهرة على سبيل الذر ،
ذر : دع ، واترك ، وذر - الثانية - شروق الشمس
كما قال عليه الصلاة والسلام : « إن اللّه مسح ظهر آدم فأخرج بنيه مثل الذر فقال :أَ لَسْتُ بِرَبِّكُمْ قالُوا بَلى[ الأعراف : الآية 172 ] » « رواه الطبراني في الأوسط ( 6 / 278 ) ، وأبو الشيخ في العظمة ( 2 / 677 ) بنحوه » ) ،
أي : اترك لي ما عرفته قبل الظهور بالوجود الخارجي لاختصاصه بي ، والحال أن رفقتي بعد ظهوري في صورة الذر لم تدر بي .
( واعلم أن بعض النفوس الكاملة عالم بكل ما له وعليه من الكمالات والنقائص المنسوبة إلى مراتب الكاملين حتى يعلم جميع ما يشاهد في مراتب التنزلات إلى هذه النشأة العنصرية )
( والناظم قدس اللّه روحه أخبر عن نفسه أنه يعلم قبل الظهور بالوجود العيني أمورا تختص به . وهو يحتمل أن يكون بحكم الاتحاد مع الحق سبحانه .
فإنه تعالى يعلم كلي الأحوال وجزئيّتها في الغيب المطلق قبل الوقوع كما يعلمها بعد الوقوع . ويحتمل أن يكون بعينه الثابتة واستعداده الذاتي يعلم ذلك . ويجوز أن يكون قبل الظهور بالصورة العنصرية وهو الأقرب )
أي : فذر لي ما عرفته في عالم الأمر قبل ظهوري في عالم الخلق ، والحال أن رفقتي ما عرفوا مقامي ولا دروا بمكاني .
315 - ولا تسمني فيها مريدا ، فمن دعي مرادا لها ، جذبا ، فقير لعصمتي
315 - أي : إذا عرفت مقامي وتصورت منزلتي فلا تدعني في حبها باسم المريد والمحب الذي سبق اجتهاده كشفه وعمله علمه .
لأني في مقام يحتاج إلى حفظي المحبوبون ويفتقر إلى عصمتي المرادون . وإذا كان كذلك فكيف أكون مريدا أو محبا .
( ولما كان هذا الكلام من نتائج الاتحاد وكذلك ما سبقه ولحقه ، قال أيضا : ) .
316 - وألغ الكنى عنّي ، ولا تلغ ألكنا بها ، فهي من آثار صيغة صنعتي
316 - أي : وأسقط الكنى والألقاب عني ولا تلغ بقولها وإطلاقها عليّ حال كونك ألكنا عن تعريف مقامي وإعراب حالي فإنها من آثار مصنوعاتي إذ الإنسان صاغها وأطلقها على من عظمت من الأفراد وهو من جملة مصنوعاتي التي أوجدتها .
317 - وعن لقبي بالعارف ارجع ، فإن تر ال تنابز بالألقاب ، في الذّكر ، تمقت
317 - أي : ارجع عن إطلاقك عليّ اسم العارف لاتحادي بذات من لا يطلق عليه هذا الاسم . فإن كان رأيك التنابز بالألقاب في ذكر الناس تصير ممقوتا مبغوضا بينهم لارتكابك أمرا منهيا [ في الأصل : منهما ] قال تعالى :وَلا تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ[ الحجرات : الآية 11 ] .
318 - فأصغر أتباعي ، على عين قلبه عرائس أبكار المعارف ، زفّت
319 - جنى ثمر العرفان من فرع فطنة ، * زكا باتّباعي ، وهو من أصل فطرتي
320 - فإن سيل عن معنى أتى بغرائب ، * عن الفهم جلّت ، بل عن الوهم دقّت
318 - 319 - 320 - أي : فإن أصغر أتباعي زفت في قلبه عرائس المعاني وأبكار المعارف التيلَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ[ الرّحمن : الآية 56 ] .
وجنى ذلك المتابع ثمر شجر العرفان من فرع الفطنة والذكاوة . زكا ونما ذلك الفرع من أصل فطرتي ،
أي : تربى بماء فطرتي وأرض استعدادي .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
شرح الابيات 301 - 320 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مصطلح جليس الحق - الجلال .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح جبريل - جرس - تجريد - الجوع .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التثليث .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الثبوت - الإثبات .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح تاج الملك .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التوبة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح ترجمان الحق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح تابوت - تحت – التحتية .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح بيّنة اللّه .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح بهيمة - البيت - بيت اللّه - البيت الأعلى - بيت العبد - البيت العتيق - البيت المعمور – بيت الموجودات .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الابن - ابن الرّحمة - ابن الرّوح - ابن الظلمة – ابن المجموع .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح بقيّة اللّه - البلد الأمين - إبليس – بلقيس .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح برنامج - البرنامج الجامع – البرق - البسط - بشر - بشّر - باطل - باطن - البقاء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الباء - نقطة الباء – بحر - البحران - بدر – الأبدار - بدل - برزخ - البرزخ الأعظم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أوّل – اخر .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإنسان الكامل - الإنسان الكبير - الإنسان الصغير .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإنس - الإنسان - الإنسان الأزليّ - انسان حيوان .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأنثى .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأمّيّة – الأمانة - الأيمان - المؤمن .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأمّ – أمّهات الأسماء الإلهيّة - أمّ سفليّة - الأمّ العالية الكبرى للعالم - أمّ الكتاب - أمّ الهيّة - أمّ الموجودات - أمّهات الأكوان - أمّهات الوجود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإمامة – الأمام - الأمامان - الأمام الأعظم - الأمام الأعلى - الأمام الأكبر - امام مبين - الأمام المهديّ - امام الوقت .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأمر - الأمر الإلهيّ - الأمر التكوينيّ - الأمر التكليفيّ - الأمر الخفيّ - الأمر الجليّ - أمر المشيئة - أمر الواسطة - الأمر الكليّ الساري .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الألوهيّة أو الألوهة - اله المعتقدات - الإله المخلوق - الإله المجعول - المألوه المطلق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الله - الاسم الجامع - الاله المطلق - الاله الحق - الاله المجهول .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح المهيم - المهيمون .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الهمّة - الهو - الهوى - الهيبة والأنس .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الاستهلاك في الحق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح هدى – الهادي الكوني - الهادي التبياني .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الهجير – الهاجس - الهجوم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الهباء – الهباء الطبيعيّ - الهباء الصّناعيّ .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وليّ – الولاية - الوهم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الواعظ الناطق - الواعظ الصامت - الوقت - الوقفة - التوكّل .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الصفة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الميزان - ميزان العالم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وارد - الورقاء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإرث – الوارث - ورثة جمعيّة محمّد صلّى اللّه عليه وسلم - وارث المختار - وارث القدم المحمّديّ - الوارث المكمّل - ارث الأسماء الالهيّة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوحي .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوحشة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التوحيد - الاتحاد .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأحديّة - أحديّة الأحد - أحديّة الكثرة - احديّة الوصف - الوحدانية - الواحدانية .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوحدة - وحدة الوجود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التوجّه الإلهيّ .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وجه الحق - وجه الحق في الأشياء - الوجه الخاص - وجه الشيء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوجود الواحد .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوجد - الوجود - الوجود الحقيقيّ - الوجود الخياليّ - الوجود الحقيقيّ - أهل الوجود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح ميثاق - ميثاق الذرّية - وثيقة الحق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وتد .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأيثار - أجير .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأثر - المؤثّر - المؤثر فيه .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أبو الأجسام الإنسانيّة - أبو الأرواح - أبو العالم - أبو الورثة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أب علوي .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الآب الثاني .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الآب الأول .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أباؤنا .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الآب .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح إبراهيم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الياقوتة الحمراء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح يد اللّه - اليدان .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح اليثربي .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» فهرس موضوعات الكتاب .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 40 - إلهي كيف يرجى سواك وأنت ما قطعت الإحسان؟ وكيف يطلب من غيرك وأنت ما بدلت عادة الامتنان يا من أذاق أحباءه حلاوة مؤانسته؟ فقاموا بين يديه متملقين؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 39 - إلهي بك أستنصر فانصرني وعليك أتوكل فلا تكلين وإياك أسأل فلا تخيبني وفي فضلك أرغب فلا تحرمني ولجنابك أنتسب فلا تبعدني وببابك أقف فلا تطردني .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 38 - إلهى أنا أتوسل إليك بفقري إليك وكيف أتوسل إليك بما هو محال أن يصل إليك أم كيف أشكو إليك حالي وهو لا يخفى عليك أم كيف أترجم لك بمقالي وهو منك برز إليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 37 - إلهى أنت الذي أشرقت الأنوار في قلوب أوليائك حتى عرفوك ووحدوك وأنت الذي أزلت الأغيار من قلوب أحبابك حتى لم يحبوا سواك ولم يلجئوا إلى غيرك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 36 - إلهي قد دفعتني العوالم إليك وقد أوقفني علمي بكرمك عليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 35 - يا من احتجب في سرادقات عزه عن أن تدركه الأبصار يا من تجلى بكمال بهائه فتحققت عظمته الأسرار كيف تخفى وأنت الظاهر؟ أم كيف تغيب وأنت الرقيب الحاضر؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 34 - يامن استوى برحمانيته على عرشه فصار العرش غيبا في رحمانيته كما صارت العوالم غيبا في عرشه محقت الآثار بالآثار ومحوت الأغيار بمحيطات أفلاك الأنوار .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 33 - أنت الذي لا إله غيرك تعرفت لكل شيء فما جهلك شيء وأنت الذي تعرفت إلي في كل شيء فرأيتك ظاهرا في كل شيء .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 32 - إلهي كيف لا أفتقر إليك وأنت الذي في الفقر أقمتني أم كيف أفتقر إلى غيرك وانت الذي بجودك أغنيتني .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 31 - إلهي كيف أستعز وفي الذلة أركزتني أم كيف لا أستعز وإليك نسبتني أم كيف لا أستعز في قلبي وروحي وسري وإليك نسبتي .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 30 - إلهي كيف أخيب وأنت أملى أم كيف أهان وعليك متكلي .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 29 - إلهي إن رجائي لا ينقطع عنك وإن عصيتك وإن خوفي لا يزايلني وإن أطعتك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 28 - إلهي اطلبني برحمتك حتى أصل إليك واجذبني بمنتك حتى أقبل عليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 27 - إلهي أن القضاء والقدر قد غلبني فلا حيلة لي إلا رجاء حولك وقوتك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 26 - إلهي تقدس رضاك عن أن تكون له علة منك فكيف تكون له علة مني؟ أنت الغني بذاتك عن أن يصل إليك النفع منك فكيف لا تكون غنيا عني؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 25 - إلهي أخرجني من ذل نفسي وطهرني من شكى وشركى قبل حلول رمسى .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 24 - إلهي أغنني بتدبيرك عن تدبيري وباختيارك عن اختياري وأوقفني على مراكز اضطراري .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 23 - إلهي حققني بحقائق أهل القرب واسلك بي مسالك أهل الجذب .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 22 - إلهي علمني من علمك المخزون وصني بسر اسمك المصون .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 21 - إلهي هذا ذلي ظاهر بين يديك وهذا حالي لا يخفي عليك منك أطلب الوصول إليك وبك أستدل عليك لا بغيرك فاهدني بنورك إليك وأقمني بصدق العبودية بين يديك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 20 - إلهي أمرت بالرجوع إلى الآثار فأرجعني إليها بكسوة الأنوار وهداية الاستبصار حتى أرجع إليك منها كما دخلت عليك منها مصون السر عن النظر إليها .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 19 - إلهي عميت عين لا تراك عليها رقيبا وخسرت صفقة عبد لم تجعل من حبك نصيبا .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 18 - إلهي كيف يستدل عليك بما هو في وجوده مفتقر إليك؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 17 - إلهي ترددي في الآثار يوجب بعد المزار فاجمعني عليك بخدمة توصلني إليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 16 - إلهي كيف أعزم وأنت القاهر؟ أم كيف لا أعزم وأنت الآمر؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 15 - إلهي إنك تعلم وإن لم تدم الطاعة مني فعلا جزما فقد دامت محبة وعزما .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 14 - إلهي كم من طاعة بنيتها وحالة شيدتها هدم اعتمادي عليها عدلك بل أقالني منها فضلك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 13 - إلهي حكمك النافذ ومشيئتك القاهرة لم يتركا لذي حال حالا ولا لذي مقال مقالا .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 12 - إلهي من كانت محاسنه مساوئ فكيف لا تكون مساوئه مساوئ؟ ومن كانت حقائقه دعاوي فكيف لا تكون دعاويه دعاوى .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 11 - إلهي كلما أخرسني لؤمي أنطقني كرمك وكلما أيأستني أوصافي أطعمتني مننك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 10 - إلهي قد علمت باختلاف الآثار وتنقلات الأطوار أن مرادك مني أن تتعرف إلى في كل شيء حتى لا أجهلك في شيء .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 09 - إلهي ما أقربك مني وما أبعدني عنك وما أرأفك بي فما الذي يحجبني عنك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 08 - إلهي ما ألطفك مع عظيم جهلي وما أرحمك بي مع قبيح فعلى .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 07 - إلهي كيف تكلني إلى نفسي وقد توكلت لي؟ وكيف أضام وأنت الناصر لي؟ أم كيف أخيب وأنت الحفي بي؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 06 - إلهي إن أظهرت المحاسن مني فبفضلك ولك المنة علي وإن ظهرت المساوئ مني فبعد لك ولك الحجة علي .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 05 - إلهي وصفت نفسك باللطف والرأفة بي قبل وجود ضعفي أفتمنعني منهما بعد وجود ضعفي؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 04 - إلهي مني ما يليق بلؤمي ومنك ما يليق بكرمك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم