المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
شرح الابيات 261 - 282 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: سلطان العاشقين عمر ابن الفارض :: شرح التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين ابن الفارض للشيخ داوود ابن محمود ابن محمد القيصري
صفحة 1 من اصل 1
13012021

شرح الابيات 261 - 282 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
شرح الابيات 261 - 282 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
كتاب شرح التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين ابن الفارض للشيخ داوود ابن محمود ابن محمد القيصري
شرح الابيات 261 - 282 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك
262 - أسام بها كنت المسمّى ، حقيقة ، * وكنت لي البادي بنفس تخفّت
261 - 262 - أي : إذا كان الأمر كما قرر ، فكل فتى اتصف بالمحبة أنا عين ذلك الفتى ومحبوبتي عين محبوبته والكل من أسماء المحبين والمحبوبين أسماء ظهرت من الالتباس والاحتجاب بالصور المحتلفة وهي أسام أنا الذي كنت المسمى بها حقيقة وكنت ظاهرا لي مع نفس تخفت واحتجبت عن عيون المحجوبين .
اللبسة : من الالتباس والاختلاف .
263 - وما زلت إيّاها ، وإيّاي لم تزل ، ولا فرق ، بل ذاتي لذاتي أحبّت
264 - وليس معي ، في الملك ، شيء سواي ، * والمعيّة لم تخطر على ألمعيّة
263 - 264 - أي : وما زلت كنت عين المحبوبة ولم تزل المحبوبة كانت عيني ولا فرق بيننا إلا بالمحبية والمحبوبية بل ذاتي أحبت لذاتي فالمحب والمحبوب شيء واحد حقيقة وإن كان متعددا بالاسم والصفة وليس معي في الوجود في عالم الملك والملكوت شيء سواي والمعية مع شيء غيري لم تخطر على قلبي إذ المعية هي القلب ( ولما فرغ من بيان الاتحاد ونفي المعية بالغير ، شرع يشترط أنه متى يرجع عن هذا القول تكون أعماله وأفعاله كأعمال المحجوبين وأفعالهم ، وقدم لهذا الشرط بيان مبايعة وقسم ، فقال : ) .
265 - وهذي يدي ، لا أنّ نفسي تخوّفت سواي ، ولا غيري ، لخيري ، ترجّت
266 - ولا ذلّ إخمال لذكري توقّعت ، * ولا عزّ إقبال لشكري توخّت
267 - ولكن لصدّ الضّدّ عن طعنه على * علا أولياء المنجدين ، بنجدتي
توخت : من توخي الشيء : تطلبه دون ما عداه .
265 - 266 - 267 - أي : وهذه يدي أبايع ، ولست أبايع على أن غيري موجود ونفسي تخوفت منه لسبب القول بالاتحاد ونفي الحلول والمعية فرجعت إلى قوله وعقيدته أو ترجيت منه خيرا فرجعت عن قولها لذلك الخبر ولا لذل إخمالهم لذكري توقعت منه عزا فرجعت عما كانت عليه ولا طلبت عز الإقبال عليّ لشكري عنه ولكن أبايع لأجل دفع طعن الضد على أكابر الأولياء المنجدين المعينين إياي في نجدتي وشجاعتي في إظهار القول بالاتحاد .
( فقوله : « لا أن نفسي تخوفت » إلى آخر الأبيات الثلاث اعتراض وقع بين قوله : « وهذي يدي » وبين المبايعة والقسم الذي يذكر من بعد ) ( ولما فرغ عن الجملة المعترضة شرع في يمينه بقوله : ) .
268 - رجعت لأعمال العبادة ، عادة ، وأعددت أحوال الإرادة عدّتي
268 - أي : متى حلت وتغيرت عن القول بالاتحاد أكون راجعا إلى أن أعمال العبادة صادرة عني عادة كما تصدر عن المحجوبين فإن العارف في كل عبادة تصدر منه يشاهد الحق شهودا عيانا ويعبده عبادة ذاتية عن إخلاص تام وصدق قوي ، والمحجوبون يجعلونها كالأفعال العادية لهم ولا شهود لهم فيها ولا حضور .
وأكون مهيّأ أحوال الإرادة عدة للخلاص من العقاب وهو أيضا مذموم ( وأحوال الإرادة لازمها ) ( والمقصود من هذا البيت والأبيات الآتية إلى قوله : « متى حلت » [ البيت رقم 275 ] ،
أني متى تغيرت عن القول بالاتحاد تكون أعمالي وأفعالي وأقوالي كلها كأعمال المحجوبين وأفعالهم وأقوالهم ، وإن كانت سنة حسنة بالنسبة إلى العارفين ) .
269 - وعدت بنسكي ، بعد هتكي ، وعدت من خلاعة بسطي ، لانقباض بعفّة
269 - أي : ويكون عوذي والتجائي بنسكي وأعمالي بعد هتكي لشعائر اللّه وحرماته إلا باللّه ورحمته وفضله وكرمه ، ويكون عودي من خلاعة البسط إلى الانقباض بسبب العفة إلا بتوفيقه ورحمته
( والخلاعة كناية عمن لا يتقيد بالشرع ) .
270 - وصمت نهاري ، رغبة في مثوبة ، وأحييت ليلي ، رهبة من عقوبة
270 - أي : ويكون صومي لأجل الرغبة في الثواب وإحياء ليلي لأجل الرهبة من العقاب ( والصوم للثواب والإحياء لدفع العقاب من شأن المحجوبين عن رب الأرباب ) .
المثوبة : الثواب ، الرهبة : الخوف .
271 - وعمّرت أوقاتي بورد لوارد ، وصمت لسمت ، واعتكاف لحرمة
271 - أي : ويكون تعمير أوقاتي بالورد لأجل وارد يرد عليّ وتعميرها بالصمت والاعتكاف لأجل سمت الوقار والحرمة بين الناس ،
( وهو أيضا مذموم بالنسبة إلى العارفين ومحمود بالنسبة إلى المحجوبين . فإن تعمير الأوقات ينبغي أن يكون للّه والصمت والاعتكاف له لا لغيره ) .
272 - وبنت عن الأوطان ، هجران قاطع مواصلة الإخوان ، واخترت عزلتي
272 - أي : وفارقت عن الأوطان فراق قاطع مواصلة الإخوان واخترت العزلة عنهم .
( وقطع مواصلة الإخوان اختيار العزلة عنهم من شأن المحجوبين ) .
273 - ودقّقت فكري في الحلال ، تورّعا ، وراعيت ، في إصلاح قوتي ، قوّتي
273 - أي : ودققت فكري ونظري في الحلال لأجل التورع ورعيت لا للّه وراعيت قوتي في إصلاح غذائي إلّا من اللّه .
274 - وأنفقت من يسر القناعة ، راضيا من العيش ، في الدنيا ، بأيسر بلغة
274 - أي : أنفقت من غنى القناعة حال كوني راضيا من العيش بأقل ما يعاش به
( والإنفاق لا بد أن يكون من خزائن فضل اللّه ورحمته لا من صفة نفسه ( أسند إنفاقه إلى صفة التي هي القناعة ) ) .
البلغة : ما يحفظ الرّمق من القوت .
275 - وهذّبت نفسي بالرياضة ، ذاهبا إلى كشف ما ، حجب العوائد ، غطّت
275 - أي : هذبت نفسي وزكيتها بالرياضة حال كوني ذاهبا في ذلك التهذيب إلى كشف شيء ، أستار العوائد والنعم غطته وسترته ، أو أستار العادات غطته وسترته ، لأن النفس إذا اشتغلت بما فيه حظوظها من النعم تتحجب بلذاتها الحسية عن كمالاتها الروحية والقلبية وإدراكتها العقلية .
276 - وجرّدت ، في التجريد ، عزمي ، تزهّدا ، وآثرت ، في نسكي ، استجابة دعوتي
276 - أي : جردت عزمي في السلوك وطريق الحق لأجل التزهد وهو إظهار الزهد من غير الاتصاف به ، وآثرت ، أي : اخترت في نسكي وأعمالي استجابة الدعوة ، وهما مذمومان لأن العبادة ينبغي أن تكون للّه خالصة والإجابة من فضل اللّه
( ثم لما فرغ من الجزاء ذكر الشرط وما يدل عليه ، بقوله : ) .
277 - متى حلت عن قولي : أنا هي ، أو أقل ، وحاشا لمثلي : إنّها فيّ حلّت
277 - أي : متى تغيرت عن قولي بالاتحاد وأقل إنها حلّت فيّ تكون أعمالي وأحوالي وأقوالي كأعمال المحجوبين وأحوالهم وأقوالهم - كما تقرر ذكر هذا المعنى من قبل - وحاشا لمثلي أن يحول عن قوله بالاتحاد أو يقول بالحلول ، فإن الحلول يستدعي الاثنينية وهي شرك .
حلّت به : اتحدّت بذاته .
278 - ولست على غيب أحيلك ، لا ولا على مستحيل ، موجب سلب حيلتي
278 - أي : ولست أحيلك يا طالب الحق على أمر غائب موهوم كما يظن المحجوب من أن الإله شيء موجود خارج عن جميع دائرة هذه الموجودات وعن جميع العوالم الجبروتية والملكوتية وعالم الشهادة . والحق سبحانه يخبر عن نفسه بقله :وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ[ الحديد : الآية 4 ] ، ووَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ[ ق : الآية 16 ] ، ووَهُوَ الَّذِي فِي السَّماءِ إِلهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ[ الزخرف : الآية 84 ] ،
ولا أحيلك على أمر محال وهو الحلول ليكون الحق سبحانه حالا فيّ مانعا إياي عن تصرفاتي بل أقول إن هويته تعالى ظاهرة في صور كل من الموجودات ومتسمية بأسماء الأكوان ومتصفة بصفات النقصان كما كانت متصفة بصفات الكمال في مقام جمعه موسومة بالأسماء والصفات الكمالية في مقام أحديته .
279 - وكيف ، وباسم الحقّ ظلّ تحقّقي ، تكون أراجيف الضّلال مخيفتي « 2 »
279 - أي : وكيف تكون أراجيف الضلال مخيفة لي والحال أنني متحقق باسم الحق
( واعلم أن الحق من أسماء الذات . . . وقد أخبر الناظم اتصافه بالاسم الحق ،والحق هو الثابت بذاته المثبت لغيره ، فلا يمكن أن يتغير عما ذهب إليه أو يحول عما اطلع عليه )
( ثم مثل ظهور الحق سبحانه بصور الأكوان من غير الاتحاد والحلول المشهورين عند أهل الحجاب، بقوله:).
الأراجيف : الأضاليل .
280 - وها دحية ، وافى الأمين نبيّنا ، بصورته ، في بدء وحي النّبوءة
281 - أجبريل قل لي : كان دحية ، إذ بدا * لمهدي الهدى ، في هيئة بشريّة ؟
282 - وفي علمه ، عن حاضريه ، مزيّة ، * بماهيّة المرئيّ من غير مرية
المزيّة : الصفة الفاضلة ، المرية : الادعاء والافتراء .
280 - 281 - 282 - أي : ( نبه الطالب بحرف التنبيه ليكون مستعدا للاستماع ) أي : ها دحية - وهو رجل من أهل مكة كان حسن الصورة - لك مثال يا طالب حين وافى الروح الأمين يعني جبريل نبينا ملتبسا بصورته في بدايات وحي النبوة .
قل لي أجبريل صار دحية حين ظهر للنبي صلى اللّه عليه [ وآله ] وسلم في صورة بشرية أو كان جبريل ظاهرا في صورته ودحية كان في بيته أو موضع آخر ، لا بل كان جبريل ظاهرا في صورته . فما ثمة اتحاد دحية بجبريل ولا حل جبريل فيه .
فكذلك الأمر هنا ، فإن الهوية الإلهية هي الظاهرة في صور كل من الموجودات يعرفها من يعرفها وينكرها من يجهلها ، ثم قال : « وفي علمه » أي والحال أن في علم النبيّ صلى اللّه عليه [ وآله ] وسلم عن الحاضرين المشاهدين إياه مزية بماهية المرئيّ أي بحقيقته من غير شك لأنه يعرفه أنه ملك يوحى إليه من ربه وغيره يحسب أنه رجل من بني آدم واجب رعايته لصحبته مع النبيّ صلى اللّه عليه [ وآله ] وسلم .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
شرح الابيات 261 - 282 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مصطلح جليس الحق - الجلال .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح جبريل - جرس - تجريد - الجوع .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التثليث .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الثبوت - الإثبات .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح تاج الملك .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التوبة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح ترجمان الحق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح تابوت - تحت – التحتية .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح بيّنة اللّه .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح بهيمة - البيت - بيت اللّه - البيت الأعلى - بيت العبد - البيت العتيق - البيت المعمور – بيت الموجودات .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الابن - ابن الرّحمة - ابن الرّوح - ابن الظلمة – ابن المجموع .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح بقيّة اللّه - البلد الأمين - إبليس – بلقيس .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح برنامج - البرنامج الجامع – البرق - البسط - بشر - بشّر - باطل - باطن - البقاء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الباء - نقطة الباء – بحر - البحران - بدر – الأبدار - بدل - برزخ - البرزخ الأعظم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أوّل – اخر .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإنسان الكامل - الإنسان الكبير - الإنسان الصغير .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإنس - الإنسان - الإنسان الأزليّ - انسان حيوان .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأنثى .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأمّيّة – الأمانة - الأيمان - المؤمن .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأمّ – أمّهات الأسماء الإلهيّة - أمّ سفليّة - الأمّ العالية الكبرى للعالم - أمّ الكتاب - أمّ الهيّة - أمّ الموجودات - أمّهات الأكوان - أمّهات الوجود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإمامة – الأمام - الأمامان - الأمام الأعظم - الأمام الأعلى - الأمام الأكبر - امام مبين - الأمام المهديّ - امام الوقت .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأمر - الأمر الإلهيّ - الأمر التكوينيّ - الأمر التكليفيّ - الأمر الخفيّ - الأمر الجليّ - أمر المشيئة - أمر الواسطة - الأمر الكليّ الساري .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الألوهيّة أو الألوهة - اله المعتقدات - الإله المخلوق - الإله المجعول - المألوه المطلق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الله - الاسم الجامع - الاله المطلق - الاله الحق - الاله المجهول .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح المهيم - المهيمون .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الهمّة - الهو - الهوى - الهيبة والأنس .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الاستهلاك في الحق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح هدى – الهادي الكوني - الهادي التبياني .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الهجير – الهاجس - الهجوم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الهباء – الهباء الطبيعيّ - الهباء الصّناعيّ .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وليّ – الولاية - الوهم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الواعظ الناطق - الواعظ الصامت - الوقت - الوقفة - التوكّل .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الصفة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الميزان - ميزان العالم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وارد - الورقاء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإرث – الوارث - ورثة جمعيّة محمّد صلّى اللّه عليه وسلم - وارث المختار - وارث القدم المحمّديّ - الوارث المكمّل - ارث الأسماء الالهيّة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوحي .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوحشة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التوحيد - الاتحاد .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأحديّة - أحديّة الأحد - أحديّة الكثرة - احديّة الوصف - الوحدانية - الواحدانية .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوحدة - وحدة الوجود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التوجّه الإلهيّ .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وجه الحق - وجه الحق في الأشياء - الوجه الخاص - وجه الشيء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوجود الواحد .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوجد - الوجود - الوجود الحقيقيّ - الوجود الخياليّ - الوجود الحقيقيّ - أهل الوجود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح ميثاق - ميثاق الذرّية - وثيقة الحق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وتد .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأيثار - أجير .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأثر - المؤثّر - المؤثر فيه .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أبو الأجسام الإنسانيّة - أبو الأرواح - أبو العالم - أبو الورثة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أب علوي .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الآب الثاني .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الآب الأول .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أباؤنا .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الآب .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح إبراهيم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الياقوتة الحمراء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح يد اللّه - اليدان .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح اليثربي .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» فهرس موضوعات الكتاب .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 40 - إلهي كيف يرجى سواك وأنت ما قطعت الإحسان؟ وكيف يطلب من غيرك وأنت ما بدلت عادة الامتنان يا من أذاق أحباءه حلاوة مؤانسته؟ فقاموا بين يديه متملقين؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 39 - إلهي بك أستنصر فانصرني وعليك أتوكل فلا تكلين وإياك أسأل فلا تخيبني وفي فضلك أرغب فلا تحرمني ولجنابك أنتسب فلا تبعدني وببابك أقف فلا تطردني .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 38 - إلهى أنا أتوسل إليك بفقري إليك وكيف أتوسل إليك بما هو محال أن يصل إليك أم كيف أشكو إليك حالي وهو لا يخفى عليك أم كيف أترجم لك بمقالي وهو منك برز إليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 37 - إلهى أنت الذي أشرقت الأنوار في قلوب أوليائك حتى عرفوك ووحدوك وأنت الذي أزلت الأغيار من قلوب أحبابك حتى لم يحبوا سواك ولم يلجئوا إلى غيرك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 36 - إلهي قد دفعتني العوالم إليك وقد أوقفني علمي بكرمك عليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 35 - يا من احتجب في سرادقات عزه عن أن تدركه الأبصار يا من تجلى بكمال بهائه فتحققت عظمته الأسرار كيف تخفى وأنت الظاهر؟ أم كيف تغيب وأنت الرقيب الحاضر؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 34 - يامن استوى برحمانيته على عرشه فصار العرش غيبا في رحمانيته كما صارت العوالم غيبا في عرشه محقت الآثار بالآثار ومحوت الأغيار بمحيطات أفلاك الأنوار .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 33 - أنت الذي لا إله غيرك تعرفت لكل شيء فما جهلك شيء وأنت الذي تعرفت إلي في كل شيء فرأيتك ظاهرا في كل شيء .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 32 - إلهي كيف لا أفتقر إليك وأنت الذي في الفقر أقمتني أم كيف أفتقر إلى غيرك وانت الذي بجودك أغنيتني .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 31 - إلهي كيف أستعز وفي الذلة أركزتني أم كيف لا أستعز وإليك نسبتني أم كيف لا أستعز في قلبي وروحي وسري وإليك نسبتي .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 30 - إلهي كيف أخيب وأنت أملى أم كيف أهان وعليك متكلي .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 29 - إلهي إن رجائي لا ينقطع عنك وإن عصيتك وإن خوفي لا يزايلني وإن أطعتك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 28 - إلهي اطلبني برحمتك حتى أصل إليك واجذبني بمنتك حتى أقبل عليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 27 - إلهي أن القضاء والقدر قد غلبني فلا حيلة لي إلا رجاء حولك وقوتك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 26 - إلهي تقدس رضاك عن أن تكون له علة منك فكيف تكون له علة مني؟ أنت الغني بذاتك عن أن يصل إليك النفع منك فكيف لا تكون غنيا عني؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 25 - إلهي أخرجني من ذل نفسي وطهرني من شكى وشركى قبل حلول رمسى .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 24 - إلهي أغنني بتدبيرك عن تدبيري وباختيارك عن اختياري وأوقفني على مراكز اضطراري .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 23 - إلهي حققني بحقائق أهل القرب واسلك بي مسالك أهل الجذب .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 22 - إلهي علمني من علمك المخزون وصني بسر اسمك المصون .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 21 - إلهي هذا ذلي ظاهر بين يديك وهذا حالي لا يخفي عليك منك أطلب الوصول إليك وبك أستدل عليك لا بغيرك فاهدني بنورك إليك وأقمني بصدق العبودية بين يديك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 20 - إلهي أمرت بالرجوع إلى الآثار فأرجعني إليها بكسوة الأنوار وهداية الاستبصار حتى أرجع إليك منها كما دخلت عليك منها مصون السر عن النظر إليها .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 19 - إلهي عميت عين لا تراك عليها رقيبا وخسرت صفقة عبد لم تجعل من حبك نصيبا .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 18 - إلهي كيف يستدل عليك بما هو في وجوده مفتقر إليك؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 17 - إلهي ترددي في الآثار يوجب بعد المزار فاجمعني عليك بخدمة توصلني إليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 16 - إلهي كيف أعزم وأنت القاهر؟ أم كيف لا أعزم وأنت الآمر؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 15 - إلهي إنك تعلم وإن لم تدم الطاعة مني فعلا جزما فقد دامت محبة وعزما .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 14 - إلهي كم من طاعة بنيتها وحالة شيدتها هدم اعتمادي عليها عدلك بل أقالني منها فضلك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 13 - إلهي حكمك النافذ ومشيئتك القاهرة لم يتركا لذي حال حالا ولا لذي مقال مقالا .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 12 - إلهي من كانت محاسنه مساوئ فكيف لا تكون مساوئه مساوئ؟ ومن كانت حقائقه دعاوي فكيف لا تكون دعاويه دعاوى .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 11 - إلهي كلما أخرسني لؤمي أنطقني كرمك وكلما أيأستني أوصافي أطعمتني مننك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 10 - إلهي قد علمت باختلاف الآثار وتنقلات الأطوار أن مرادك مني أن تتعرف إلى في كل شيء حتى لا أجهلك في شيء .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 09 - إلهي ما أقربك مني وما أبعدني عنك وما أرأفك بي فما الذي يحجبني عنك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 08 - إلهي ما ألطفك مع عظيم جهلي وما أرحمك بي مع قبيح فعلى .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 07 - إلهي كيف تكلني إلى نفسي وقد توكلت لي؟ وكيف أضام وأنت الناصر لي؟ أم كيف أخيب وأنت الحفي بي؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 06 - إلهي إن أظهرت المحاسن مني فبفضلك ولك المنة علي وإن ظهرت المساوئ مني فبعد لك ولك الحجة علي .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 05 - إلهي وصفت نفسك باللطف والرأفة بي قبل وجود ضعفي أفتمنعني منهما بعد وجود ضعفي؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 04 - إلهي مني ما يليق بلؤمي ومنك ما يليق بكرمك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم