المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
شرح الابيات 241 - 260 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: سلطان العاشقين عمر ابن الفارض :: شرح التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين ابن الفارض للشيخ داوود ابن محمود ابن محمد القيصري
صفحة 1 من اصل 1
13012021

شرح الابيات 241 - 260 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
شرح الابيات 241 - 260 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
كتاب شرح التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين ابن الفارض للشيخ داوود ابن محمود ابن محمد القيصري
شرح الابيات 241 - 260 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك
241 - وصرّح بإطلاق الجمال ولا تقل بتقييده ، ميلا لزخرف زينة242 - فكلّ مليح ، حسنه ، من جمالها ، * معار له ، بل حسن كلّ مليحة
241 - 242 - أي : صرح بإطلاق الجمال الإلهي وشاهده في الكل ولا تجعله مقيدا في مقام دون مقام وفي مظهر دون مظهر لأجل الميل إلى بعض الزخارف المزينة ، فإن كل مليح في عالم الشهادة وكل صاحب جمال في عالم الغيب مستعار من جمال حضرتها بل حسن كل مليحة أيضا من جمالها . فإذا شاهدت جمالها في كل الموجودات شاهدت ذاتها وهويتها في كل من المظاهر فإن الصفة لا تنفك عن موصوفها وعند ذلك تلحق بالكاملين .
243 - بها قيس لبنى هام ، بل كل عاشق ، كمجنون ليلى ، أو كثيّر عزّة
244 - فكلّ صبا منهم إلى وصف لبسها * بصورة حسن ، لاح في حسن صورة
243 - 244 - أي : بجمالها هام قيس حين أحب لبنى ، بل كل من عشق معشوقا وأحب محبوبا كالمجنون العاشق لليلى وكثيّر الهائم في عزّة وغيرهم من العشاق ما هاموا في الحقيقة إلّا بجمال محبوبتي وما عشقوا إلّا لحسنها لأنها هي الظاهرة في صورهم لا غيرها .
وإذا كان كذلك فكل منهم صبا ومال إلى وصف من أوصاف لبسها أي مظهرها وهو أعيان هذه المعاشيق إذ تجلت لهم بصورها بالتجلي الجمالي وصورة الحسن الذي لاح لهم في حسن صورهم فهاموا بصورهم وعشقوا وافتتنوا بها .
245 - وما ذاك إلّا أن بدت بمظاهر ، فظنّوا سواها ، وهي فيها تجلّت
245 - أي : ليس ذاك اللبس إلا أنها بدت وظهرت في مظاهر متنوعة فأحبوها وظنوا أن هذه المظاهر غيرها لاحتجابهم بالصور عمن ظهر فيها ، والحال أنها هي المتجلية فيها المحتجبة بها .
246 - بدت باحتجاب ، واختفت بمظاهر على صبغ التّلوين في كلّ برزة
246 - أي : بدت بسبب الاحتجاب برزات الأكوان وصورها إذ لولا ظهورها فيها لكان باقيا في الغيب المطلق والباطن المحض . فما كان ظاهرا ولا كان له اسم الظاهر فظهورها بالاحتجاب بأعيان المظاهر وتنزلها إلى مراتب الإمكان ، واختفت بصور المظاهر المنصبغة على صبغ الألوان الحاصلة في كل مبرزة من البرزات ، كالشمس المنصبغ نورها بصبغ ألوان الزجاجات وفي نفسه لا لون له ، فمن توقف مع الزجاجات وألوانها واحتجب بها عن النور اختفى النور عنه ومن شاهد ألوان النور وعرف أنها من الزجاجات ولا لون للنور في نفسه ظهر له النور .
صبغ التلوين : جمع صبغة ، الاصطباغ ، البرزة : التجلي ، الظهور .
247 - ففي النّشأة الأولى تراءت لآدم بمظهر حوّا ، قبل حكم الأمومة
248 - فهام بها ، كيما يكون به أبا ، * ويظهر بالزّوجين حكم البنوّة
247 - 248 - أي : أول ما ظهرت المحبوبة في النشأة العنصرية بالمحبوبية كونها ظهرت لآدم في مظهر حواء وصورتها قبل أنها تكون أمّا للأولاد فيها مر بها آدم ومال إليها واجتمع بها كي يكون أبا لأولاده . فإن الأبوة والأمومة لا يمكن ظهورها إلّا بالأولاد ، كما أن حكم النبوة للأولاد لا تظهر إلا بهما
( فكان ذلك ابتداء ظهور الهوية بالمحبوبية والمحبية ، كما قال : ) .
249 - وكان ابتدأ حبّ المظاهر بعضها لبعض ، ولا ضدّ يصدّ ببغضة
249 - أي : وكان ذلك الحب ابتداء حب المظاهر بعضها لبعض ، والحال إنه ما كان بينهما ضد يمنع المحبوبة التي هي حواء عن محبها الذي هو آدم بواسطة بغضة وعداوة أو غيرة وحسد ، وحب آدم لحواء حب المرأة الحقيقية وذاته وذلك لأن حقيقته هي التي ظهرت في صورة حواء كما ظهرت في صورته .
وحب الشيء ذاته ذاتي وجبلي لا يمكن دفعه ولا يقدر رفعه ، وتلك الحقيقة الظاهرة في صورتهما هو الاسم الأعظم الجامع الإلهي ، والاسم الأعظم هو الهوية الظاهرة بالإلهية فهي التي أحبت ذاتها الظاهرة في صور المظاهر التفصيلية كما كانت تحب ذاتها في بقائها الجمعي لا غير .
250 - وما برحت تبدو وتخفى ، لعلّة ، على حسب الأوقات في كلّ حقبة
250 - أي : ولا زالت تظهر المحبوبة التي هي الهوية الإلهية وتخفى على حسب الأوقات في كل مدة لحكمة تقتضي ظهورها وإخفائها .
251 - وتظهر للعشّاق في كلّ مظهر ، من اللّبس ، في أشكال حسن بديعة
251 - أي : وتظهر المحبوبة للعشاق في كل مظهر من المظاهر الموجبة للبس والحجاب في أشكال بديعة ذات حسن وجمال فتجذب إليها قلوب العاشقين ، وتجعل هائما عقول المشتاقين . ( ثم ذكر اسم العاشقين في قبائل العرب ، بقوله : ) .
252 - أي : وتظهر مرة في صورة لبنى وأخرى بثينة وأوقاتا تظهر في صورة امرأة تدعى بعزة التي عزت عند كثيّر .
253 - ولسن سواها ، لا ولا كنّ غيرها ، وما إن لها ، في حسنها ، من شريكة
253 - أي : ولسن المذكورات والمعاشيق الموجودة الآن سوى محبوبتي ولا كنّ اللواتي قبلهن غيرها . فإنها هي الظاهر بصورهن والحسن والجمال الذي لهن لمعة من أنوار حسنها معارة عليهن ، فليس لمحبوبتي في حسنها من شريكة ( ثم أخبر عن ظهوره في مظاهر العشاق كما ظهرت المحبوبة في مظاهر المعاشيق ، بقوله : ) .
254 - كذا بحكم الاتحاد بحسنها ، كما لي بدت ، في غيرها ، وتزيّت
225 - بدوت لها في كلّ صبّ متيّم * بأيّ بديع حسنة وبأيّة
254 - 255 - أي : كما ظهرت لي محبوبتي في صور المعاشيق من قبل وتظهر فيها من بعد وتزيت بزي غيرها من حيث الصورة بحكم الاتحاد الواقع بيننا ، ظهرت لها في صورة كل صب متيم أي بأي رجل بديع حسنه ، وبأية امرأة بديعة الحسن ،
والغرض : أنها ظهرت لناظري في صور المعاشيق كذلك ظهرت لها في صور العشاق كما أن المعاشيق من قبل ومن بعد مظاهرها ومظاهر حسنها كذلك العشاق من قبل ومن بعد مظاهري ومظاهر محبتي .
وقوله : « بحكم الاتحاد » إشارة أيضا إلى أن جميع المعاشيق مظاهره كما أن جميع العشاق كذلك .
لأنها مظاهر حقيقة واحدة ظهرت بصورة المحبوبية تارة والمحبية أخرى .
256 - وليسوا ، بغيري في الهوى ، لتقدّم عليّ ، لسبق في اللّيالي القديمة
256 - أي : وليس العشاق السابقون عليّ بالزمان غيري لأجل تقدمهم وسبقهم عليّ ليالي وأياما فإني أنا الظاهر في صورهم في تلك الليالي والأيام كما
ظهرت في صورتي هذه ، وصحة هذا الكلام ليست على سبيل التناسخ بل بحكم اتحاده بالهوية الإلهية الظاهرية في صورة الأكوان جميعها . ففي الحقيقة هو الظاهر بصور كل الكائنات ومظاهر جميع الموجودات ، كما أشار إليه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرّم اللّه وجهه بقوله : « أنا نقطة باسم اللّه أنا جنب الذي فرطتم فيه وأنا العرش وأنا الكرسي وأنا السماوات السبع والأرضون »
( يروي الشعراني ومحمد الرفاعي وغيرهما عنه رضي الله عنه أنه كان يقول في خطبته على رؤوس الأشهاد: أنا نقطة بسم الله , أنا جنب الله , الذي فرطتم فيه , أنا القلم وأنا اللوح المحفوظ , وأنا العرش وأنا الكرسي , وأنا السماوات السبع والأرضون) ."الجواهر والدرر للشعراني ج2 ص 311 بهامش الإبريز للدباغ ".
(وقد كان الامام على رضى الله عنه يقول فى خطبته على رؤوس الاشهاد انا نقطة باء بسم الله الذي فرطتم فيه أنا القلم وأنا اللوح المحفوظ وانا العرش وأنا الكرسي وانا السموات السبع والأرضون فاذا صحا وارتفع عنه تجلى الوحدة أثناء الخطبة يشرع معتذرا ويقر بعبوديته وضعفه وانقهاره تحت الاحكام الالهية). روح البيان ج 10 ص 103.
( ثم أكد مطلوبه بقوله : ) .
257 - وما القوم غيري في هواها ، وإنّما ظهرت لهم ، للّبس ، في كل هيئة
258 - ففي مرّة قيسا ، وأخرى كثيّرا ، * وآونة أبدو جميل بثينة
257 - 258 - أي : وليس القوم الظاهرون في الهوى غيري وإنما أنا ظهرت بصورهم لأجل التباسي واحتجابي في كل شكل وهيئة والمحجوب إنما احتجب عني بسبب الأشكال الهيئات المختلفة فتارة ظهرت في صورة قيس وتسميت به وأخرى بصورة كثيّر وزمانا ظهرت بصورة جميل فصرت عاشقا لبثينة .
259 - تجلّيت فيهم ظاهرا ، واحتجبت با طنا بهم ، فاعجب لكشف بسترة
260 - وهنّ وهم ، لا وهن وهم مظاهر * لنا ، بتجلّينا بحبّ ونضرة
النضرة : النضارة ، التألق الذي يبهج الروح والنفس .
259 - 260 - أي : ظهرت وتجليت في صورهم ظاهرا للعارفين المشاهدين لظهورات الهوية الإلهية واحتجبت بهم باطنا عن المحجوبين الغافلين عن الحق وظهوراته فأعجب لكشف مع السترة فإن كون الشيء الواحد ظاهرا ومستورا عجب ، وهنّ وهم ،
أي : المعاشيق والعشاق مظاهر لي ولمحبوبتي يسبب ظهورها تجلينا بحب ونضرة حسن وجمال ، أي تجلي ذاتي بالمحبوبة في ظهور العشاق وبتجلي محبوبتي في صورة المعاشيق بالنضارة والجمال ، ولا وهن لي في هذا الكلام بسبب الوهم .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
شرح الابيات 241 - 260 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مصطلح جليس الحق - الجلال .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح جبريل - جرس - تجريد - الجوع .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التثليث .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الثبوت - الإثبات .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح تاج الملك .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التوبة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح ترجمان الحق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح تابوت - تحت – التحتية .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح بيّنة اللّه .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح بهيمة - البيت - بيت اللّه - البيت الأعلى - بيت العبد - البيت العتيق - البيت المعمور – بيت الموجودات .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الابن - ابن الرّحمة - ابن الرّوح - ابن الظلمة – ابن المجموع .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح بقيّة اللّه - البلد الأمين - إبليس – بلقيس .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح برنامج - البرنامج الجامع – البرق - البسط - بشر - بشّر - باطل - باطن - البقاء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الباء - نقطة الباء – بحر - البحران - بدر – الأبدار - بدل - برزخ - البرزخ الأعظم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أوّل – اخر .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإنسان الكامل - الإنسان الكبير - الإنسان الصغير .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإنس - الإنسان - الإنسان الأزليّ - انسان حيوان .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأنثى .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأمّيّة – الأمانة - الأيمان - المؤمن .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأمّ – أمّهات الأسماء الإلهيّة - أمّ سفليّة - الأمّ العالية الكبرى للعالم - أمّ الكتاب - أمّ الهيّة - أمّ الموجودات - أمّهات الأكوان - أمّهات الوجود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإمامة – الأمام - الأمامان - الأمام الأعظم - الأمام الأعلى - الأمام الأكبر - امام مبين - الأمام المهديّ - امام الوقت .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأمر - الأمر الإلهيّ - الأمر التكوينيّ - الأمر التكليفيّ - الأمر الخفيّ - الأمر الجليّ - أمر المشيئة - أمر الواسطة - الأمر الكليّ الساري .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الألوهيّة أو الألوهة - اله المعتقدات - الإله المخلوق - الإله المجعول - المألوه المطلق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الله - الاسم الجامع - الاله المطلق - الاله الحق - الاله المجهول .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح المهيم - المهيمون .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الهمّة - الهو - الهوى - الهيبة والأنس .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الاستهلاك في الحق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح هدى – الهادي الكوني - الهادي التبياني .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الهجير – الهاجس - الهجوم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الهباء – الهباء الطبيعيّ - الهباء الصّناعيّ .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وليّ – الولاية - الوهم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الواعظ الناطق - الواعظ الصامت - الوقت - الوقفة - التوكّل .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الصفة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الميزان - ميزان العالم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وارد - الورقاء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الإرث – الوارث - ورثة جمعيّة محمّد صلّى اللّه عليه وسلم - وارث المختار - وارث القدم المحمّديّ - الوارث المكمّل - ارث الأسماء الالهيّة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوحي .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوحشة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التوحيد - الاتحاد .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأحديّة - أحديّة الأحد - أحديّة الكثرة - احديّة الوصف - الوحدانية - الواحدانية .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوحدة - وحدة الوجود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح التوجّه الإلهيّ .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وجه الحق - وجه الحق في الأشياء - الوجه الخاص - وجه الشيء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوجود الواحد .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الوجد - الوجود - الوجود الحقيقيّ - الوجود الخياليّ - الوجود الحقيقيّ - أهل الوجود .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح ميثاق - ميثاق الذرّية - وثيقة الحق .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح وتد .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأيثار - أجير .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الأثر - المؤثّر - المؤثر فيه .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أبو الأجسام الإنسانيّة - أبو الأرواح - أبو العالم - أبو الورثة .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أب علوي .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الآب الثاني .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الآب الأول .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح أباؤنا .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الآب .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح إبراهيم .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح الياقوتة الحمراء .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح يد اللّه - اليدان .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» مصطلح اليثربي .موسوعة المصطلحات الصوفية والاشارات
» فهرس موضوعات الكتاب .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 40 - إلهي كيف يرجى سواك وأنت ما قطعت الإحسان؟ وكيف يطلب من غيرك وأنت ما بدلت عادة الامتنان يا من أذاق أحباءه حلاوة مؤانسته؟ فقاموا بين يديه متملقين؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 39 - إلهي بك أستنصر فانصرني وعليك أتوكل فلا تكلين وإياك أسأل فلا تخيبني وفي فضلك أرغب فلا تحرمني ولجنابك أنتسب فلا تبعدني وببابك أقف فلا تطردني .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 38 - إلهى أنا أتوسل إليك بفقري إليك وكيف أتوسل إليك بما هو محال أن يصل إليك أم كيف أشكو إليك حالي وهو لا يخفى عليك أم كيف أترجم لك بمقالي وهو منك برز إليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 37 - إلهى أنت الذي أشرقت الأنوار في قلوب أوليائك حتى عرفوك ووحدوك وأنت الذي أزلت الأغيار من قلوب أحبابك حتى لم يحبوا سواك ولم يلجئوا إلى غيرك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 36 - إلهي قد دفعتني العوالم إليك وقد أوقفني علمي بكرمك عليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 35 - يا من احتجب في سرادقات عزه عن أن تدركه الأبصار يا من تجلى بكمال بهائه فتحققت عظمته الأسرار كيف تخفى وأنت الظاهر؟ أم كيف تغيب وأنت الرقيب الحاضر؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 34 - يامن استوى برحمانيته على عرشه فصار العرش غيبا في رحمانيته كما صارت العوالم غيبا في عرشه محقت الآثار بالآثار ومحوت الأغيار بمحيطات أفلاك الأنوار .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 33 - أنت الذي لا إله غيرك تعرفت لكل شيء فما جهلك شيء وأنت الذي تعرفت إلي في كل شيء فرأيتك ظاهرا في كل شيء .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 32 - إلهي كيف لا أفتقر إليك وأنت الذي في الفقر أقمتني أم كيف أفتقر إلى غيرك وانت الذي بجودك أغنيتني .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 31 - إلهي كيف أستعز وفي الذلة أركزتني أم كيف لا أستعز وإليك نسبتني أم كيف لا أستعز في قلبي وروحي وسري وإليك نسبتي .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 30 - إلهي كيف أخيب وأنت أملى أم كيف أهان وعليك متكلي .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 29 - إلهي إن رجائي لا ينقطع عنك وإن عصيتك وإن خوفي لا يزايلني وإن أطعتك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 28 - إلهي اطلبني برحمتك حتى أصل إليك واجذبني بمنتك حتى أقبل عليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 27 - إلهي أن القضاء والقدر قد غلبني فلا حيلة لي إلا رجاء حولك وقوتك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 26 - إلهي تقدس رضاك عن أن تكون له علة منك فكيف تكون له علة مني؟ أنت الغني بذاتك عن أن يصل إليك النفع منك فكيف لا تكون غنيا عني؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 25 - إلهي أخرجني من ذل نفسي وطهرني من شكى وشركى قبل حلول رمسى .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 24 - إلهي أغنني بتدبيرك عن تدبيري وباختيارك عن اختياري وأوقفني على مراكز اضطراري .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 23 - إلهي حققني بحقائق أهل القرب واسلك بي مسالك أهل الجذب .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 22 - إلهي علمني من علمك المخزون وصني بسر اسمك المصون .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 21 - إلهي هذا ذلي ظاهر بين يديك وهذا حالي لا يخفي عليك منك أطلب الوصول إليك وبك أستدل عليك لا بغيرك فاهدني بنورك إليك وأقمني بصدق العبودية بين يديك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 20 - إلهي أمرت بالرجوع إلى الآثار فأرجعني إليها بكسوة الأنوار وهداية الاستبصار حتى أرجع إليك منها كما دخلت عليك منها مصون السر عن النظر إليها .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 19 - إلهي عميت عين لا تراك عليها رقيبا وخسرت صفقة عبد لم تجعل من حبك نصيبا .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 18 - إلهي كيف يستدل عليك بما هو في وجوده مفتقر إليك؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 17 - إلهي ترددي في الآثار يوجب بعد المزار فاجمعني عليك بخدمة توصلني إليك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 16 - إلهي كيف أعزم وأنت القاهر؟ أم كيف لا أعزم وأنت الآمر؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 15 - إلهي إنك تعلم وإن لم تدم الطاعة مني فعلا جزما فقد دامت محبة وعزما .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 14 - إلهي كم من طاعة بنيتها وحالة شيدتها هدم اعتمادي عليها عدلك بل أقالني منها فضلك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 13 - إلهي حكمك النافذ ومشيئتك القاهرة لم يتركا لذي حال حالا ولا لذي مقال مقالا .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 12 - إلهي من كانت محاسنه مساوئ فكيف لا تكون مساوئه مساوئ؟ ومن كانت حقائقه دعاوي فكيف لا تكون دعاويه دعاوى .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 11 - إلهي كلما أخرسني لؤمي أنطقني كرمك وكلما أيأستني أوصافي أطعمتني مننك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 10 - إلهي قد علمت باختلاف الآثار وتنقلات الأطوار أن مرادك مني أن تتعرف إلى في كل شيء حتى لا أجهلك في شيء .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 09 - إلهي ما أقربك مني وما أبعدني عنك وما أرأفك بي فما الذي يحجبني عنك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 08 - إلهي ما ألطفك مع عظيم جهلي وما أرحمك بي مع قبيح فعلى .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 07 - إلهي كيف تكلني إلى نفسي وقد توكلت لي؟ وكيف أضام وأنت الناصر لي؟ أم كيف أخيب وأنت الحفي بي؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 06 - إلهي إن أظهرت المحاسن مني فبفضلك ولك المنة علي وإن ظهرت المساوئ مني فبعد لك ولك الحجة علي .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 05 - إلهي وصفت نفسك باللطف والرأفة بي قبل وجود ضعفي أفتمنعني منهما بعد وجود ضعفي؟ .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم
» 04 - إلهي مني ما يليق بلؤمي ومنك ما يليق بكرمك .المناجاة العطائية كتاب إيقاظ الهمم في شرح الحكم