المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
شرح الابيات 141 - 160 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: سلطان العاشقين عمر ابن الفارض :: شرح التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين ابن الفارض للشيخ داوود ابن محمود ابن محمد القيصري
صفحة 1 من اصل 1
13012021
![مُساهمة مُساهمة](https://2img.net/i/empty.gif)
شرح الابيات 141 - 160 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
شرح الابيات 141 - 160 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
كتاب شرح التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين ابن الفارض للشيخ داوود ابن محمود ابن محمد القيصري
شرح الابيات 141 - 160 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك
141 - أي : للفم والسمع الحاصلين فيّ آثار ازدحام على المحبوبة ظهرت عندي لأن كلّا منها يطلب من المحبوبة نصيبه ، كما أن كلّا منها يرحم على الآخر فيؤثره على نفسه ( ولما ذكر كل منهما بيّن إيثار كل منهما رحمة بقوله : ) .
142 - لساني ، إن أبدى ، إذا ما تلا ، اسمها ، له وصفه سمعي ، وما صمّ يصمت
142 - أي : إن أبدى سمعي وصفه الذي هو استماع كلامها حين تلا لساني لأجل السمع اسم المحبوبة وما صم عن الاستماع شوقا إليها واستلذاذا بكلامها يصمت لساني ترحما على سمعي ويؤثر حظه له .
143 - وأذني ، إن أهدى لساني ذكرها لقلبي ، ولم يستعبد الصّمت ، صمّت
143 - أي : وكذا إن أهدى لساني ذكرها لقلبي ولم يتملك السكوت إظهارا لما عنده من الوجد والشوق وصمت أذني ترحما على لساني تاركا حظه له.
144 - أغار عليها أن أهيم بحبّها وأعرف مقداري ، فأنكر غيرتي
144 - أي : أغار مني على المحبوبة من أن أهيم بسبب حبها أو في حبها ثم أتذكر عدم قدري في الوجود فأنكر غيرتي .
145 - فتختلس الرّوح ارتياحا لها ، وما أبرّىء نفسي من توهّم منية
145 - أي : بسبب محبتي وانجذابي إليها تختطف روحي سرورا وابتهاجا إلى حضرتها ، والحال إني ما أبرىء نفسي من توهم المنية في القلب ، أي ما أبرىء نفسي من بقية الأنانية .
146 - يراها ، على بعد عن العين ، مسمعي ، بطيف ملام زائر ، حين يقظتي
146 - أي : ترى المحبوبة أذني مع بعدها عن عيني بسبب طيف حصل عن ملامة زائري حين اليقظة ، أي الزائر إذا لامني يتمثل خيالها نصب عيني فأراها حين اليقظة كما يرى الخيال في النوم .
147 - فيغبط طرفي مسمعي عند ذكرها ، وتحسد ، ما أفنته منّي ، بقيّتي
147 - أي : يغبط طرفي لمسمعي عند ذكر المحبوبة ( فإن السمع يجد بذكرها لذة عظيمة وهي نوع من الوصول والإدراك ويتمنى الطرف حصول مثل ما وجده المسمع ويغبط المسمع للطرف أيضا فإذا الطرف يجد شهودا حسيّا لأنوار ذاته الساطعة ولا يقدر المسمع عليه ) ؛
وكذلك بجسد ما بقي مني لما أفنته المحبوبة ويتمنى هو أيضا الفناء فيها ( فكل من قواي وأعضائي يغبط الآخر ) .
148 - أممت أمامي في الحقيقة ، فالورى ورائي ، وكانت حيث وجّهت وجهتي
148 - أي : لما أفنتني المحبة في عين المحبوبة واتحدت ذاتي بذاتها وصرت كعبة الآمال وقبلة الأحوال ، أممت إمامي الذي أقتدي به في الظاهر وكل من في العالم ، فالورى ورائي وخلفي في الحقيقة وكانت وجهة قلبي حيث توجهت إليها وهي الذات الإلهية التي فنيت وبقيت بها .
149 - يراها إمامي ، في صلاتي ، ناظري ، ويشهدني قلبي أمام أئمّتي
149 - أي : يرى ناظري لإمامي مقدما عليّ في صلاتي ويشاهدني قلبي بعين البصيرة التي عين البصر طلبها إلي إمام الأئمة كلها ، فإنهم مقتدون بي في الباطن آخذون مني ما أفيض عليهم بحكم الخلافة من اللّه .
150 - ولا غرو أن صلّى الإمام إليّ أن ثوت في فؤادي ، وهي قبلة قبلتي
150 - أي : ولا عجب أن صلى الإمام وتوجه إليّ في صلاتي لأن ذاته تعالى أقامت في فؤادي والحال أنها قبلة القبلة الظاهرة
( وفي بعض النسخ : الأنام ، عوض الإمام وقبلة قبلة بغير ياء المتكلم ، فتقديره : وقبلة كل قبلة )
( ولا ينبغي أن يتوهم أنه قائل بالحلول ، فالحلول والاتحاد المشهورين ، عند هذه الطائفة كفر محض كما عند أهل الظاهر ، فالباء في « بفؤادي » بمعنى في ) .
ثوت في فؤادي : أقامت .
151 - وكلّ الجهات الستّ ، نحوي ، توجّهت بما تمّ من نسك ، وحجّ ، وعمرة
151 - أي : الكعبة مع جهاتها الست ومع جميع مناسكها من الحج والعمرة وتوابعهما من العبادات والتقربات كلها متوجهة إليّ مستفيضة مني طالبة لما لها من جزئي ( وذلك لأن جميع ما في العوالم لا يأخذ كمالهم إلا من الخليفة ، فمن وصل إلى مقام الجمع وتحقق بمقام الخلافة يكون الكل متوجها إليه مستفيضا منه ) .
152 - لها صلواتي ، بالمقام ، أقيمها ، وأشهد فيها أنّها لي صلّت
152 - أي : للمحبوبة هذه الصلوات التي أقيمها في المقام لا لغيرها لتجردي عن جميع ما سواها وأشاهد في تلك الصلوات أن المحبوبة أيضا تصلي لي ( المراد بالمقام ظاهرا مقام إبراهيم عليه السلام وباطنا مقام القلب الذي هو الجامع بين الوحدة والكثرة والحق والخلق معا )
( وقد جاء في الحديث النبوي : « إذا وصل إلى الحضرة نودي قف يا محمد أن ربك يصلي » وهذا الكلام له ظاهر وباطن أما ظاهره فهو أن الصلاة من اللّه الرحمة ومن الملائكة الاستغفار )
فمعنى البيت يكون : إني شاهد في تلك الصلوات أن الحق سبحانه يرحمني ويغفر لي ويعفو عن ذنوب الاشتغال بغيره في زمان الحجاب ؛ وأما باطنه فهو أن أحدية مقام الجمع تشهد أن المصلي والمصلى له واحد في الحقيقة وإن كان متعددا في الصورة ، كما أن النهر إذا توجه إلى البحر يظهر متوجه ومتوجه إليه ويجري حكم التعدد بينهما مع أن حقيقتهما واحدة . فالتعدد في صور العبودية والربوبية والأحدية بحسب الحقيقة .
153 - كلانا مصلّ واحد ، ساجد إلى حقيقته ، بالجمع ، في كلّ سجدة
153 - أي : أنا ومحبوبتي مصل واحد في الحقيقة ، وكلّ ساجد إلى حقيقة المصلي الواحد بحسب الجمع في كل سجدة .
154 - وما كان لي صلّى سواي ، ولم تكن صلاتي لغيري ، في أدا كلّ ركعة
154 - أي : وما كان صلى لي سواي إلا أنا واحد بالحقيقة ، فلم تكن صلاتي لأجل غيري في أداء كل ركعة بل لأجل عبادتي وصلاتي
( فأنا العابد والمعبود والساجد والمسجود ) ( ولما كان كلامه فيما مضى من لسان الكثرة ساترا للوحدة ، قال : ) .
155 - إلى كم أواخي السّتر ؟ ها قد هتكته ، وحلّ أواخي الحجب في عقد بيعتي
155 - أي : إلى كم أعاهد أهل الحجاب وأصاحب سترهم ، أي أراعي مقام العبودية وأستر وجه الربوبية ، ها قد هتكت الستر ورفعت الحجاب لإظهار وجوه الربوبية المستورة بأستار العبودية ، والحال أن حل عقد الحجب ثابت في عقد البيعة الأزلية
( أي عيني الثابتة تقتضيه في الأزل أن أحل عقد المشكلات وأزيل قناع المعضلات وأرفع الحجاب عن وجه الحقيقة وأكشف النقاب عن عرائس الطريقة لأني أعطيت في الأزل استعداد هذه المعاني قبل ظهوري في هذه المباني وإليه أشار بقوله : ) .
أواخي الستر : أتوخى ، أي أريد ، أواخي : جمع أخيه ، الحبل المدفون في الأرض كحلقة تربط بها المطية .
156 - منحت ولاها ، يوم لا يوم ، قبل أن بدت عند أخذ العهد ، في أوّليّتي
156 - أي : أعطيت محبتها ووهبت هواها يوم لم يخلق هذا اليوم المعهود ولا ظهر هذا الزمان الموجود ، وذلك اليوم هو اليوم الدائم الذي لا ليل فيه ولا نهار ولا صبح له ولا مساء وإعطاء محبتها وحصول هواها لي قبل أن بدت المحبوبة لي وأخذت مني العهد بقوله : « ألست بربكم » والمراد بقوله : « في أوليتي » الأولية التي هي افتتاح الوجود عن العدم .
( وإنما قال : « منحت » لأن الاستعداد الأولي الحاصل للأعيان [ الثابتة ] فائض عليها لا بواسطة استعداد آخر ولا بحسب كسب بل عطاء محض وإليه أشار بقوله : ) .
157 - فنلت ولاها ، لا بسمع وناظر ، ولا باكتساب ، واجتلال جبلّة
157 - أي : لما منحت هواها في أزل الآزال كان نيلي محبتها ووجداني هواها اليوم متفرعا على المحبة الأزلية ، فمحبتي إياها ليست بواسطة سمعي لكلامها ولا بسبب شهودي لجمالها ولا باقتضاء ذاتي وجبلتي لمحبتها .
ولا : مخفف ولاء ، والولاء التأييد .
158 - وهمت بها في عالم الأمر ، حيث لا ظهور ، وكانت نشوتي قبل نشأتي
158 - وكان هيماني بحبها في عالم الأمر وهو عالم المجردات الحاصلة بأمر « كن » حيث لا كان لي ظهور في هذه النشأة العنصرية فكانت نشوتي وسكرتي قبل نشأتي هذه .
159 - فأفنى الهوى ما لم يكن ثمّ باقيا ، هنا ، من صفات بيننا ، فاضمحلّت
159 - أي : همت بمحبتها فأفنى الهوى ما لم يكن حاصلا من الصفات الكونية البشرية الحادثة بحدوث الوجود الإضافي الفارقة بيننا الموجبة للثنوية فصارت هذه الصفات مضمحلة فانية .
160 - فألفيت ما ألقيت عنّي صادرا إليّ ، ومنّي واردا بمزيدتي
160 - أي : وجدت لما ألقيته مني حال كونه صادرا عني واردا إلي مع مزيدة عليه ( وذلك لأن المحب السالك يعرض عن جميع متاع الدنيا وطيباتها ويزهد في الآخرة ولذاتها ويلقى منه نسبة ما صدر عنه من الأفعال والأقوال بإسنادها إلى اللّه تعالى ، ولذلك يبعد نفسه عن جميع الصفات الكمالية وينسبها إلى اللّه تعالى فلا يرى لنفسه فعلا وصفة بل عينا ووجودا )
وهذا هو المراد بقوله : « ما ألقيت عني صادرا » ؛ ثم إذا فني في الحق سبحانه وبقي به يجد أن تلك الأفعال أفعاله الصادرة منه بل أفعال جميع الموجودات يجد ويشاهد أنها صادرة منه بحكم سريان ذاته في الذات الإلهية الظاهرة في صور جميع الموجودات ويجد كمالات أخرى إلهية تصدر منه وصفات ذاتية تتصف ذاته بها لاتحاد ذاته بالذات الإلهية ،
وإليه أشار بقوله : « بمزيدة » ، فما ألقاه أولا منه وكان ذلك صادرا عنه وجده مرة أخرى واردا إليه مع مزية يعطيها مقام الجمع .
.
عبدالله المسافربالله يعجبه هذا الموضوع
شرح الابيات 141 - 160 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» شرح الابيات 441 - 463 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
» شرح الابيات 464 - 481 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
» شرح الابيات 81 - 100 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
» شرح الابيات 161 - 180 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
» شرح الابيات 482 - 500 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
» شرح الابيات 464 - 481 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
» شرح الابيات 81 - 100 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
» شرح الابيات 161 - 180 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
» شرح الابيات 482 - 500 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» فإن الكلام الحق ذلك فاعتمد عليه ولا تهمله وافزع إلى البدء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وما تجليت إلا لي فأدركني عيني وأسمعت سمعي كل وسواس من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» رسالة التلقينات الأربعة من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
» عقيدة الشيخ الأكبر محي الدين محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
» رسالة حرف الكلمات وصرف الصلوات من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرعد وابراهيم والحجر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة الفاتحة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مقدمة المصنف لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مقدمة المحقق لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرحمن والواقعة والملك كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النبأ والنازعات والبروج كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة العصر والهمزة والفيل كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» فهرس موضوعات كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» وهب نسيم القرب من جانب الحمى فأهدى لنا من نشر عنبره عرفا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» فلم نخل عن مجلى يكون له بنا ولم يخل سر يرتقى نحوه منا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ما في الوجود شيء سدى فيهمل بل كله اعتبار إن كنت تعقل من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» إن كنت عبدا مذنبا كان الإله محسنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» إن المهيمن وصى الجار بالجار والكل جار لرب الناس والدار من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ويقول العقل فيه كما قاله مدبر الزمنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الدخان والجاثية والفتح كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» فهرس المواضع كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فعاينت آحادا ولم أر كثرة وقد قلت فيما قلته الحق والصدقا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وصل يتضمّن نبذا من الأسرار الشرعيّة الأصليّة والقرآنيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الزمر وغافر وفصلت كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» عشريات الحروف من الألف الى الياء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأحزاب ويس وفاطر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الفرقان والشعراء والقصص كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» خواتم الفواتح الكلّيّة وجوامع الحكم والأسرار الإلهيّة القرآنيّة والفرقانيّة وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» حاز مجدا سنيا من غدا لله برا تقيا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وصل في بيان سرّ الحيرة الأخيرة ودرجاتها وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة مريم وطه والانبياء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة يونس وهود ويوسف كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» قال الشيخ من روح سور من القرآن الكريم من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مراتب الغضب مراتب الضلال كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» صورة النعمة وروحها وسرّها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأنعام وبراءة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النساء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» في الإمام الذي يرث الغوث من روح تبارك الملك من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» بيان سرّ النبوّة وصور إرشادها وغاية سبلها وثمراتها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فاتحة القسم الثالث من أقسام أمّ الكتاب كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة آل عمران كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» وصل العبادة الذاتيّة والصفاتيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» حروف أوائل السور يبينها تباينها إن أخفاها تماثلها لتبديها مساكنها من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة البقرة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» نبدأ بـ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» علمت أن الله يحجب عبده عن ذاته لتحقق الإنساء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» كل فعل انسان لا يقصد به وجه الله يعد من الأجراء لا من العباد كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» أشرقت شمس المعاني بقلوب العارفينا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» المزاج يغلب قوّة الغذاء كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ذكر الفواتح الكلّيّات المختصّة بالكتاب الكبير والكتاب الصغير كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» تفصيل لمجمل قوله بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فلله قوم في الفراديس مذ أبت قلوبهم أن تسكن الجو والسما من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» التمهيد الموعود به ومنهج البحث المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مقدمة المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن العارف بالله الشيخ صدر الدين القونوي
» في باب أنا سيد الناس يوم القيامة ولا فخر من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» في باب الأوبة والهمة والظنون والمراد والمريد من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» في باب البحر المسجور من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» الفهرس لكتاب ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قصائد ودوبيتات وموشّحات ومواليات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية الحروف بالمعشرات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف اللام ألف والياء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الهاء والواو ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» كتاب أخبار الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» قافية حرف النون ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الميم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف اللام ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الكاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الغين المعجمة والفاء والقاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الظاء المعجمة والعين ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الشين والصاد والضاد والطاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الزاي والسين المعجمة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» ديوان الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» لئن أمسيت في ثوبي عديم من ديوان الحلاج
» سبحان من أظهر ناسوته من ديوان الحلاج
» ما يفعل العبد والأقدار جارية من ديوان الحلاج
» العشق في أزل الآزال من قدم من ديوان الحلاج
» قافية حرف الذال المعجمة والراء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الخاء والدال ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الحاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الثاء والجيم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف التاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الباء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» تمهيد كتاب المهدي وقرب الظهور وإقترب الوعد الحق
» أنتم ملكتم فؤادي فهمت في كل وادي من ديوان الحلاج
» والله لو حلف العشاق أنهم موتى من الحب من ديوان الحلاج
» سكرت من المعنى الذي هو طيب من ديوان الحلاج
» مكانك من قلبي هو القلب كله من ديوان الحلاج
» إن الحبيب الذي يرضيه سفك دمي من ديوان الحلاج
» كم دمعة فيك لي ما كنت أُجريها من ديوان الحلاج
» يا نَسيمَ الريح قولي لِلرَشا من ديوان الحلاج
» قافية حرف الهمزة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» ترجمة المصنّف ومقدمة المؤلف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي النون والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي القاف واللام والعين شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي السين والضاد والعين والفاء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الجيم والدال والراء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الألف والباء والهمزة شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» القوافي في ديوان الحلّاج الهاء والواو والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي