المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
المبحث الرابع والخمسون في بيان أن الفسق بارتكاب الكبائر الإسلامية لا يزيل الإيمان .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: الشيخ عبد الوهاب الشعراني :: كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ الشعراني الجزء الثاني
صفحة 1 من اصل 1
16092020

المبحث الرابع والخمسون في بيان أن الفسق بارتكاب الكبائر الإسلامية لا يزيل الإيمان .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
المبحث الرابع والخمسون في بيان أن الفسق بارتكاب الكبائر الإسلامية لا يزيل الإيمان .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
اليواقيت والجواهر وبالحاشية الكبريت الأحمر في بيان علوم الشيخ الأكبر للإمام الرباني العارف باللّه الشيخ عبد الوهاب الشعراني
المبحث الرابع والخمسون : في بيان أن الفسق بارتكاب الكبائر الإسلامية لا يزيل الإيمان
خلافا للمعتزلة في زعمهم أنه يزيله يعني أنه واسطة بين الإيمان والكفر بناء على قولهم إن الأعمال جزء من الإيمان قاله الجلال المحلى وقد استند المعتزلة إلى ظاهر قوله صلى اللّه عليه وسلم “ لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يسرق السارق حين يسرق “ الحديث وقالوا : ظاهر الحديث نفي الإيمان ،
قال الشيخ نجم الدين البكري : والحق الذي نعتقده أن المراد بقوله وهو
..............................................................
محبة العبد للّه عزّ وجلّ من لازم محبة اللّه العبد وحيث كان ذلك فقد صح كلام الشيخ ،
[ الباب الرابع والثلاثون وأربعمائة في معرفة منازلة “ لا يحجبنك لو شئت فإني لا أشاء بعد فأثبت ]
وقال في الباب الرابع والثلاثين وأربعمائة في قوله تعالى :وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْراً لَأَسْمَعَهُمْ[ الأنفال : 23 ] .
ففيه نفي تعلق العلم لا نفي العلم مع أن نفي العلم علم لمن فهم .
[ الباب الخامس والثلاثون وأربعمائة في معرفة منازلة “ أخذت العهد على نفسي فوقتا وفيت ووقتا على يد عبدي لم أف وينسب عدم الوفاء إلى عبدي فلا تعترض فإني هناك ].
وقال في الباب الخامس والثلاثين وأربعمائة في حديث : “من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فليكفر عن يمينه وليأت الذي هو خير“.
إنما عوقب هذا بالكفارة لأن فيه حثا على فعل مكارم الأخلاق واليمين على ترك فعل الخير من مذام الأخلاق فعوقب بالكفارة وفي هذا إشارة إلى أن لنا إخلاف الوعيد إذا لم يكن حدا مشروعا وكان لنا الخيار فيه وعلمنا أن تركه أولى من فعله
“ 510 “
مؤمن أي بأن اللّه يراه أي حاضر القلب مع اللّه تعالى إذ لو كان حاضر القلب مع اللّه تعالى لم يستطع أن يعصي حياء من اللّه عز وجل فلا بد للعاصي من سدل الحجاب عليه حتى يقع في المعصية وأقل الحجاب أن يقع في تأويل أو تزيين من النفس كأن تقول له نفسه ربك غفور رحيم ولا يكون غفورا رحيما إلا للمذنبين
وقال النبي صلى اللّه عليه وسلم : “ شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي “ وبعيد أن اللّه تعالى يؤاخذ مثلك ما دمت تستغفر اللّه وتقول له نفسه أيضا : افعل ما قدر عليك فإنك لا تستطيع أن ترد ما قدره اللّه عليك وتفتح له نفسه باب الرجاء الواسع حتى تهون عليه الذنب : وقد أجمع أهل الكشف على أنه لا يصح لعارف أن يعصي اللّه تعالى على الكشف والشهود أبدا فإن علمه بأن اللّه تعالى يراه يمنعه من الوقوع ثم لو فرض أن العاصي يشهد أن اللّه تعالى يراه حال المعصية فلا بد أن يشهده غير راض عنه في تلك المعصية .
وفي حديث الطبراني وغيره مرفوعا : إذا أراد اللّه تعالى إنفاذ قضائه وقدره سلب ذوي العقول عقولهم والمراد بهذه العقول التي تسلب : العقول التي تشهد نظر الحق تعالى إليهم حال معصيتها لا عقول التكليف إذ لو كان المراد بها ذلك ما آخذ اللّه تعالى أحدا عدم التكليف وقد ثبتت المؤاخذة بالنصوص القاطعة فافهم .
فإن هذا موضع غلط فيه جماعة من المتصوفة فعلم أنه لا يلزم من كون العبد يحجب عنه الإيمان بأن اللّه تعالى يراه حال المعصية أن ينتفي عنه الإيمان بوجود اللّه تعالى وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره كما توهمه بعضهم ، بل هو مؤمن بذلك كله لم يحجب عنه ما عدا كون اللّه تعالى يراه فإنه لا بد من حجابه فيه ليقضي اللّه أمرا كان مفعولا وإلا كان ذلك في غاية قلة الحياء مع اللّه تعالى فإذا فهمت ذلك علمت أن الإيمان يتخصص في كل موطن بما يناسبه بحسب السياق الذي هو فيه وذلك قوله تعالى :وَكانَ حَقًّا عَلَيْنا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ[ الروم : 47 ]
أي بأني أنصرهم فإني عند ظن عبدي بي وقس على ذلك هكذا قرره الشيخ نجم الدين البكري في “ تفسيره “ .
( فإن قلت ) : فما معنى حديث : “ نعم العبد صهيب لو لم يخف اللّه تعالى لم يعصه “ ؟
( فالجواب ) : معناه كما قاله الشيخ في الباب الحادي والسبعين وثلاثمائة : أن الأسباب المانعة للعبد من الوقوع في المعاصي أربعة أشياء لا خامس لها وهي الحياء من اللّه تعالى
..............................................................
عند اللّه قلنا أن لا نفي به وأن نتصف بالخلف فيه وأطال في ذلك .
ثم قال : وهنا دقيقة وهو أن من أساء إلينا قد أعطانا من خير الآخرة ما نحن محتاجون إليه حتى لو كشف الغطاء لقلنا : إنه لم يحسن إلينا أحد مثل ما أحسن إلينا ذلك المسئ ومن كان هذا مشهده فلا ينبغي أن يكون جزاء المسئ إليه الحرمان بل يعفو عنه ولا يجازيه ويكفيه قوله تعالى :فَمَنْ عَفا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ[ الشورى : 40 ] .
أو يحسن إليه بما عنده من الفضل على قدر ما تسمح به نفسه كما أشار إليه قوله تعالى :وَلا يَأْتَلِ أُولُوا الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبى وَالْمَساكِينَ[ النور : 22 ] الآية . فتأمل ذلك واللّه أعلم .
[ الباب السادس والثلاثون وأربعمائة في معرفة منازلة “ لو كنت عند الناس كما أنت عندي ما عبدوني ]
وقال في الباب السادس والثلاثين وأربعمائة : للعبد أن يدعو على
“ 511 “
والخوف من عقابه والرجاء في ثوابه وعدم التقدير في علم اللّه تعالى فمعنى الحديث أن صهيبا لو لم يخف اللّه تعالى لم يعصه أي لأن معه من الأسباب المانعة من الوقوع في المعصية ثلاثة أشياء وهي الحياء من اللّه والرجاء لثواب اللّه وعدم التقدير في علم اللّه وكذلك القول في الثلاثة الباقية كما لو قال صلى اللّه عليه وسلم : “ نعم العبد صهيب لو لم يستح من اللّه لم يعصه أو لم يرج ثواب اللّه لم يعصه “ فإن معناه كما قلنا في الخوف سواء انتهى .
وقال في الباب الثامن والستين : اعلم أن الحكمة في أن الإيمان يخرج من صاحبه حال الزنا والسرقة وشرب الخمر مثلا أنه يخرج عن صاحبه حتى يحميه من وقوع العذاب الذي عرض نفسه له بالزنا مثلا فإن الإيمان لا يقاومه شيء وقد أشار إلى ذلك قوله صلى اللّه عليه وسلم إذا زنى العبد خرج عنه الإيمان حتى يصير عليه كالظلة فإذا أقلع رجع إليه الإيمان .
قال : وما بعد بيان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم بيان .
فعلم أن خروج الإيمان ليس هو لدخول صاحبه في الكفر وإنما خرج ليمنع عنه وقوع العذاب عناية بصاحبه ،
وأطال الشيخ في ذلك ثم قال : وهنا نكتة جليلة خفية وهي أن العبد المؤمن لا يخلص له قط معصية محضة فلا بد أن يشوبها طاعة وتلك الطاعة هي إيمانه بأنها معصية تسخط اللّه تعالى فهو من الذين خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا عسى اللّه أن يتوب عليهم أي يرجع عليهم بالرحمة . قال العلماء : وعسى من اللّه واجبة الوقوع من حيث أن رحمته بالمسلمين سبقت غضبه عليهم .
وقال في الباب الرابع والخمسين وثلاثمائة أيضا في معنى حديث لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن : أي مصدق بالعقاب عليه إذ لو كان معه تصديق بالعقاب ما وقع في الذنب كما إذا أوقدنا له نارا عظيمة وقلنا له ازن بهذه المرأة لنحرقك بالنار لا يزني بها قط ولو مكثنا نأمره مدى الدهر وذلك لشهوده العقاب فافهم .
وقال في الباب الرابع والثلاثين ومائتين أيضا : اعلم أن من لازم المؤمن الكامل أنه لا يأتي معصية قط توعد اللّه عليها بالعقوبة إلا ويجد في نفسه الندم عند الفراغ منها في الحديث : الندم توبة وقد قام بهذا الندم فهو تائب أي من جهة حقوق اللّه تعالى لا من جهة حقوق الآدميين فسقط حكم الوعيد بهذا الندم فإنه لا بد للمؤمن الكامل أن يكره المخالفة ولا يرضى بها في حال عمله بها فهو من حيث كونه كارها نادم على وقوعه فيها ومؤمن بأنها معصية ذو عمل صالح من ثلاثة وجوه وهو من حيث كونه فاعلا لها شرعا ذو عمل سئ من وجه واحد وهو ارتكابه إياها ومن تأمل في قوله تعالى :وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ
..............................................................
من آذاه بحصول العقوبات والأنكاد والموت بقصد أن لا يريد التشفي فيه وإنما يكون ذلك خوفا عليه أن يزداد طغيانا وكفرا فيزداد من اللّه مقتا ولكن الدعاء لمن آذاه بالإصلاح أولى من أن يدعو عليه بالهلاك واللّه سبحانه وتعالى أعلم .
[ الباب الثامن والثلاثون وأربعمائة في معرفة منازلة “ من قرأ كلامي رأى غمامتي فيها سرج ملائكتي تنزل عليه وفيه فإذا سكت رفعت عنه ونزلت أنا ]
وقال في الباب الثامن والثلاثين وأربعمائة في قوله تعالى :إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ [ البقرة : 248 ]
الآية . كانت السكينة في بني إسرائيل خارجة عنهم وجعلها اللّه في هذه الأمة في قلوبهم فلم تكن في قلوب بني إسرائيل والسكينة هي الطمأنينة كما قال تعالى :أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ [ الرعد : 28 ] . فعلوم هذه الأمة كلها وأسرارهم في قلوبهم لا يكاد يظهر للناس
“ 512 “
ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ( 8 ) [ الزلزلة : 8 ] عثر على ما قلناه فإنه تعالى لم يتعرض للمؤاخذة بذلك الشر وإنما ذكر أنه يراه فقط ثم لا يكون من الكريم إلا الكرم انتهى .
هكذا رأيته في كلام بعضهم وعليه فتكون الحكمة في الطائفة التي تدخل النار من الموحدين إنما هو لبيان إظهار فضله على الذين لم يؤاخذهم كما يؤدب السلطان من شاء أدبه من الغلمان ولا تقل فيه شفاعة ليعرف الناس من مقدار نعمه عليهم واللّه تعالى أعلم .
وقال الشيخ في الباب السابع والتسعين ومائتين في معنى حديث :
“ لو لم تذنبوا وتستغفروا اللّه لذهب اللّه بكم ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون اللّه فيغفر لهم “ : اعلم أن من رحمة اللّه تعالى بخلقه أنه أوجد فيهم النسيان والحجاب حال عصيانهم في دار التكليف فإن المعاصي والمخالفات قد سبق تقديرها على العباد في هذه الدار فلا بد من وقوعها منهم ولو أنها وقعت منهم على الكشف والتجلي لكان ذلك مبالغة في قلة الحياء مع اللّه تعالى حيث أنه يشهده ويراه فلو لا الحجاب لعظم الأمر وشق والقدر حاكم بالوقوع فلذلك حجب اللّه تعالى العاصي من ذلك المشهد لعظم المصاب انتهى .
وقال في أواخر باب الحج من “ الفتوحات “ : اعلم أن بعض الناس قد ينفعه ذنبه فيرد إبليس خاسئا وذلك كما إذا كان عند العبد عجب بأعماله وكبر على إخوانه ونحو ذلك فيقع في معصية فيحصل له ذل وانكسار وندم فيزول مرضه ويكتب من التوابين وأطال في ذلك انتهى ، وفي كلام ابن عطاء اللّه : ربّ معصية أورثت ذلا وانكسارا خير من طاعة أورثت عزا واستكبارا انتهى وسيأتي في المبحث عقبه زيادة على ما ذكرناه هنا واللّه تعالى أعلم.
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
المبحث الرابع والخمسون في بيان أن الفسق بارتكاب الكبائر الإسلامية لا يزيل الإيمان .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» المبحث الثاني والخمسون في بيان حقيقة الإحسان .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث السابع والخمسون في بيان ميزان الخواطر الواردة على القلب .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الثامن والخمسون في بيان عدم تكفير أحد من أهل القبلة بذنبه أو ببدعته .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الحادي والخمسون في بيان الإسلام والإيمان وبيان أنهما متلازمان إلا فيمن صدق ثم اخترمته المنية .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الخامس والخمسون في بيان أن المؤمن إذا مات فاسقا بأن لم يتب قبل الغرغرة تحت المشيئة الإلهية .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث السابع والخمسون في بيان ميزان الخواطر الواردة على القلب .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الثامن والخمسون في بيان عدم تكفير أحد من أهل القبلة بذنبه أو ببدعته .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الحادي والخمسون في بيان الإسلام والإيمان وبيان أنهما متلازمان إلا فيمن صدق ثم اخترمته المنية .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الخامس والخمسون في بيان أن المؤمن إذا مات فاسقا بأن لم يتب قبل الغرغرة تحت المشيئة الإلهية .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم