المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الرابع ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: مولانا محمد جلال الدين الرومي البلخي :: كتاب المثنوي معنوي مولانا محمد جلال الدين الرومي البلخي :: المثنوي الجزء الرابع مولانا جلال الدين الرومي ترجمة د. ايراهيم الدسوقي شتا
صفحة 1 من اصل 1
27082020

فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الرابع ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الرابع ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
مولانا جلال الدين محمد بن محمد البلخيَّ المعروف بالرومي ( 604 - 672 هـ )
فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي الجزء الرابع ترجمة
وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
- مقدمة [ المترجم ]
- [ ديباجة الدفتر الرابع ]
- بقية حكاية ذلك العاشق الذي هرب من العسس في حديقة مجهولة ، فوجد المحبوب نفسه في الحديقة فأخذ من فرحته يدعو للعسس بالخير ويقول عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم
- حكاية لك الواعظ الذي كان يقوم في بداية كل موعظة بالدعاء للظلمة وقساة القلوب والملحدين
- سؤال أحدهم عيسى عليه السلام : ما هو أشد شئ من بين شدائد الحياة ؟
- هم العاشق بالخيانة وزجر المعشوق له
- قصة ذلك الصوفي الذي ضبط زوجته مع غريب
- أخفاء المعشوق تحت الحجاب ، وتعلل المرأة بالحجج مصداقا لقوله تعالي : إن كيدهن عظيم
- قول المرأة أنها لا تفكر في الجهاز بل مرادها الستر والصلاح وجواب الصوفي على هذا الأمر كناية
- الغرض من تسمية الله سبحانه وتعالي بالسميع والبصير
- مثال الدنيا كالمستوقد والتقوي مثل الحمام
- قصة ذلك الدباغ الذي أغمي عليه ومرض في سوق العطارين من رائحة العطر والمسك
- معالجة أخ الدباغ للدباغ بالبعر خفية
- تشبهها إذ أنك فارغ من هذا النور وذلك لأنك تضع أنفك على الدنس
- اعتذار ذلك العاشق عن ذنبه بالحيلة والكناية وفهم المعشوق له أيضا
- رد المعشوقة على غدر العاشق ومواجهته بتلبيسه
- قول ذلك اليهودي لعلي كرم الله وجهه : إذا كنت تعتمد على حفظ الحق ، فألق بنفسك من فوق هذا القصر وجواب أمير المؤمنين عليه
- قصة المسجد الأقصى والخروب وعزم داود عليه السلام على بناء ذلك المسجد قبل سليمان عليه السلام
- شرح : إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ، والعلماء كنفس واحدة ، وبخاصة اتحاد داود وسليمان وسائر الأنبياء عليهم السلام بحيث إنك إن أنكرت واحدا لا يصح الإيمان بأي نبي وهذه علامة الاتحاد بحيث إذا خربت منزلا من آلاف المنازل فكأنك خربتها جميعا ولا يقوم جدار واحد ومصداقا لقوله تعالى :لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ، والعاقل تكفيه الإشارة وهذا في حد ذاته جاوز الإشارة .
- بقية قصة بناء المسجد الأقصى
- قصة بداية خلافة عثمان رضى الله تعالى عنه وخطبته في بيان أن ناصحا فعالا بفعل أفضل من ناصح قوال بقول
- في بيان أن الحكماء يقولون أن الإنسان هو العالم الأصغر ويقول الحكماء الإلهيون : إن الإنسان هو العالم الأكبر ذلك لأن علم الحكماء كان مقصوراً على صورة الإنسان وعلم هؤلاء الحكماء والإلهيين كان متصلا في الحقيقة بحقيقة الإنسان
- تفسير هذا الحديث : مثل أمتي كمثل سفينة نوح من تمسك بها نجا ومن تخلف عنها غرق
- قصة إرسال بلقيس هدية من سبأ إلى سليمان عليه السلام
- رد سليمان عليه السلام لرسل بلقيس بتلك الهدايا التي كانوا قد أحضروها ودعوة بلقيس إلى الإيمان وترك عبادة الشمس
- قصة العطار الذي كان حجر الميزان عنده من الطفل وسرقة المشترى آكل الطين من ذلك الطين عند وزن السكر خلسة وخفية
- كرام سليمان لأولئك الرسل وملاطفتهم ودفع الخوف والضيق عن قلوبهم ، وشرح الاعتذار عن عدم قبول الهدية لهم
- رؤية درويش لجماعة من المشايخ في النوم ، وطلبه لرزق حلال دون انشغال بالكسب عن العبادة وإرشادهم إياه وتحول فاكهة الجبل المرة الحامضة إلى فاكهة حلوة في فمه بهمة أولئك المشايخ
- قوله في نفسه : لقد نويت أن أعطى هذا الذهب لذلك الحطاب حيث أنني وجدت الرزق بكرامات المشايخ وضيق ذلك الحطاب مما في ضميره ونيته
- حث سليمان عليه السلام الرسل على التعجيل في هجرة بلقيس من أجل الإيمان
- سبب هجرة إبراهيم بن أدهم قدس الله سره وترك ملك خراسان
- حكاية ذلك الرجل الظمآن الذي كان يلقى بالجوز من فوق شجرة جوز في جدول ماء كان في منخفض ولم يكن يصل إلى الماء ، فكان يفعل هذا حتى يسمع صوت الماء من سقوط الجوز فيه ، إذا كان يطربه هذا الصوت كسماع حسن
- إنذار سليمان عليه السلام لبلقيس طالبا منها ألا تصر على الشرك ، وألا تتأخر ( في اللحاق به )
- إبداء سليمان عليه السلام ( ما في نفسه ) قائلا : إن جهدي في إيمانك خالص لأمر الله وليس عندي ذرة من غرص لا في نفسك ولا في حسنك ولا في ملكك . . وسوف ترين أنت نفسك عندما تنفتح منك عين الروح بنور الله
- بقية قصة إبراهيم بن أدهم قدس الله سره
- بقية قصة أهل سبأ ونصيحة سليمان عليه السلام لقوم بلقيس وإرشاده لكل واحد بما يناسبه من مشكلات دينه وقلبه ، وحين تحدث أي كل نوع
- من طيور الضمير بصفير ذلك النوع من الطيور
- تحرر بلقيس من الملك وسكرها من شوق الإيمان والتفات همتها عن الملك عند هجرتها . . إلا عن العرش
- توسل سليمان عليه السلام في إحضار عرش بلقيس من سبأ
- قصة استعانة حليمة بالأصنام عندما فقدت المصطفى صلى الله عليه وسلم عقب فطامه ، وارتعاد الأصنام وسجودها ، وشهادتها بعظمة أمر المصطفى صلى الله عليه وسلم
- حكاية ذلك الشيخ العربي الدى دل حليمة على الاستعانة بالأصنام
- علم جد المصطفى عبد المطلب عن فقدان حليمة لمحمد عليه السلام وبحثه عنه حول المدينة وتضرعه علي باب الكعبة ودعائه للحق وعثوره على محمد عليه السلام
- طلب عبد المطلب أمارات موضع محمد عليه السلام متسائلا أين أجده ؟ ومجئى الجواب من داخل الكعبة وتلقيه الأمارات
- بقية قصة دعوة الرحمة لبلقيس
- مثل قناعة الإنسان بالدنيا وحرصه في طلبها وغفلته عن دولة أهل الروح وهم من أبناء جنسهم . . الصائحين فيهم : يا ليت قومي يعلمون
- بقية قصة عمارة عليه السلام للمسجد الأقصى بتعليم من الله ووحيه لحكم يعلمها ومعاونة الملائكة والشياطين والجن والإنس ظاهرا
- قصة إعطاء الملك صلة لشاعر ومضاعفة وزير يمسي أبو الحسن لها
- عودة الشاعر بعد بضعة سنوات أملا في نفس تلك الصلة، والأمر له بألف دينار حسب العادة ، وقول وزير جديد يسمي أيضا حسن للملك : إن هذا كثير جدا عليه ، وعلينا نفقات، والخزينة خاوية ، وأنا أجعله راضيا بعشر هذا ( المبلغ )
- تشبيه سوء رأي هذا الوزير في افساد مروءة الملك بهامان وزير فرعون في إفساد قابلية فرعون
- جلوس الشيطان ف مقام سليمان عليه السلام وتشبهه في أعماله بسليمان عليه السلام ، والفرق الظاهر بين السليمانية - الحقيقية ) وبين السليمانية الإسمية التي قام بها الشيطان
- دخول سليمان عليه السلام كل يوم إلي المسجد الأقصي بعد بنائه للعبادة وارشاد العابدين والمعتكفين ونمو النباتات الطبية في المسجد
- تعلم قابيل لمهنة حفر القبور من الغراب قبل أن يكون في العالم علم حفر القبور أو قبور
- قصة الصوفي الذي جلس في الروضة ورأسه علي ركتبه في حال المراقبة فقال له رفاقة : ارفع رأسك وشاهد الحديقة والرياض والطيور واثار رحمة الله تعالى
- قصة نمو الخروب في ركن من المسجد الأقصي وحزن سليمان عليه السلام عندما تحدث معه وذكر اسمه وخاصيته
- تفسير يا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ
- في بيان أن ترك الجواب جواب تثبت هذا القول القائل بأن جواب الأحمق السكوت ، وشرح هذين القولين في هذه القصة التي سوف تحكي
- في تفسير هذا الحديث للمصطفي عليه السلام وهو : إن الله تعالى خلق الملائكة وركب فيهم العقل وخلق البهائم وركب فيها الشهوة وخلق بني آدم وركب فيهم العقل والشهوة فمن غلب عقله شهوته فهو أعلي من الملائكة ومن غلب شهوته عقله فهو أدني من البهائم
- في تفسير هذه الآية وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَتْهُمْ رِجْساً وقوله تعالي يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً
- نزاع العقل مع النفس مثل نزاع المجنون مع الناقة فميل المجنون إلي الحرة وميل الناقة وراءها إلي فصيلها كما قال المجنون : هوي ناقتي خلفي وقدامي الهوي وإني وإياها لمختلفان
- كتابة ذلك الغلام رقعة شكوى من نقص أجره إلى الملك
- حكاية ذلك الفقيه ذي العمامة الضخمة مع ذلك الذي اختطف عمامته فأخذ يصيح فيه : فكها وأنظر ما فيها ثم اسرقها
- نصحية الدنيا لأهل الدنيا بلسان الحال وغدرها بمن يطمعون منها في الوفاء
- بيان أن للعارف غذاءً من نور الحق مصداقا لـ «أبيت عند ربي يطعمني ويسقيني» وقوله عليه السلام «الجوع طعام الله يحيى به أبدان الصديقين» أي أنه في الجوع يصل طعام الله
- تفسير فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسى ، قُلْنا : لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلى
- زجر المدعى عن الدعوى وأمره بالمتابعة
- بقية قصة كتابة ذلك الغلام الرقعة طلبا في الأجر
- حكاية ذلك المداح الذي أخذ يثنى على ممدوحه على سبيل الفخر ،بينما كانت رائحة همه وحزنه الداخلي وخلافة ثوبه تبدى هذا الشكر كذبا وبهتانا
- ادراك الأطباء لأمراض الدين والقلب في سيماء المريد والغريب ولحن قوله ولون عينيه ، وبدون هذا كله عن طريق القلب مصداقا لقول القائل : انهم جواسيس القلوب فجالسوهم بالصدق
- اعطاء أبى يزيد البشارة عن مولد أبى الحسن الخرقانى قدس الله روحيهما
- قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : اني لأجد نفس الرحمن من قبل اليمن
- نقص أجر روح الصوفي وقلبه في طعام الله
- ضيق ذلك الغلام من عدم وصول جواب الرقعة من الملك
- هبوب الريح باعوجاج ( علي غير مهبها ) علي سليمان عليه السلام بسب زلته
- استماع الشيخ أبى الحسن رضي الله عنه عن إخبار أبي يزيد عن وجوده وأحواله
- كتابة ذلك الغلام رقعة أخري إلى الملك عندما لم يتلق جوابا على الرقعة الأولي
- قصة ذلك الشخص الذي كان يستشير أحدهم فقال له : استشر آخر فأنا عدوك
- تأمين الرسول عليه السلام لشاب هذيلى على سرية فيها شيوخ ومحنكون في الحرب
- اعتراض معترض على الرسول عليه السلام في تأميره لذلك الهذيلى
- جواب المصطفى عليه السلام علي المعترض
- قصة قول أبى يزيد قدس الله سره : سبحانى ما أعظم شانى ، واعتراض المريدين عليه ، وجوابه عليهم ليس عن طريق القول ، بل عن طريق العيان
- بيان سبب فصاحة ذلك الفضولي وثرثرته في محضر الرسول عليه السلام
- بيان الرسول عليه السلام سبب تفضيله لذلك الهذيلى واختياره للإمارة والقيادة على الشيوخ والمجربين
- علامة العاقل تماماً وعلامة نصف العاقل والرجل الكامل ونصف الرجل وعلامة الشقي المغرور اللاشئ
- قصة ذلك الجدول والصيادين والسمكات الثلاثة العاقلة ونصف العاقلة والمغرورة البلهاء المغفلة اللاشئ وعاقبة كل واحدة من ( السمكات ) الثلاثة
- سر تلاوة المتوضئ لأوراد الوضوء
- كان أحدهم يقول عند الاستنجاء : اللهم أرحني رائحة الجنة بدلا من : اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين وهو ورد الاستنجاء ، وكان يقول ورد الاستنجاء عند الاستنشاق فسمع أحد الأعزاء ، ولم يطق ذلك قصة ذلك الطائر الأسير الذي أوصى قائلا : لا تأسف على ما مضى وفكر في تدارك الوقت ، ولا تضيع أيامك في الندم
- احتيال تلك السمكة نصف العاقلة وتظاهرها بالموت
- بيان أن عهد الأحمق عند الشدة وندمه لا وفاء لهما فيهما مصداقا لقوله تعالى « وَلَوْ رُدُّوا لَعادُوا لِما نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ » وليس للصبح الكاذب وفاء
- في بيان أن الوهم زيف العقل وخصمه ، فهو يشبهه وليس هو ، وقصه مناقشات موسى عليه السلام وكان صاحب عقل مع فرعون الذي كان صاحب وهم
- بيان أن العمارة في الخراب والجمع في التفرقة والصحة في الانكسار والمراد في الخيبة والوجود في العدم وعلى هذا بقية الأضداد والأزواج
- بيان أن لكل حس مدرك عند الإنسان مدركات على حدة لا علم لها عن مدركات الحس الآخر . هذا مثلما يجهل كل حرفى أستاذ عمل الحرفي الآخر ، وللحرفى الآخر عمل يعرفه وليس معنى أنه لا يعرف العمل الآخر أنه ليس موجودا وليست المدركات الأخرى
- هجوم أهل هذه الدنيا على أهل الآخرة والهجوم حتى حدود الذر والنسل وهي على حدود الغيب وغفلتهم عن الكمين فإن الغازي إن لم يخرج للغزو هجم عليه الكافر
- بيان أن الجسد الترابى للإنسان مثل الحديد حسن الأصل قابل للتحول إلى مرآة ، بحيث يعاين فيه وهو في الدنيا الجنة والنار والقيامة وغيرها ، لا على سبيل الخيال
- ذكر موسى عليه السلام لأسرار فرعون وما وقع له بظهر الغيب حتى يؤمن بأن الحق خبير أو يظن ذلك
- بيان أن باب التوبة مفتوح
- قول موسى عليه السلام لفرعون : إقبل منى نصيحة واحدة وخذ عوضا عنها أربع فضائل
- تفسير موسى عليه السلام لهذه الفضائل الأربعة كثمن لإيمان فرعون
- تفسير كنت كنزا مخفيا فأحببت أن أعرف
- اغترار الإنسان بذكائه وما يصوره له طيعه وعدم طلبه لعلم الغيب وهو علم الأنبياء
- تفسير هذا الخبر القائل : كلموا الناس على قدر عقولهم لا على قدر عقولكم حتى لا يكذب الله ورسوله
- قوله عليه السلام من بشرني بخروج صفر بشرته بالجنة
- مشورة فرعون مع آسية في الإيمان بموسى عليه السلام
- قصة بازى الملك والعجوز
- قصة تلك المرأة التي زحف طفلها على رأس قناة وكان في خطر السقوط فيها وطلبها حلا من علي كرم الله وجهه
- مشورة فرعون مع وزيره هامان في الإيمان بموسى عليه السلام
- زيف كلام هامان عليه اللعنة
- يأس موسي من إيمان فرعون لتأثير قول هامان في قلب فرعون
- تنازع امراء العرب مع المصطفى عليه السلام قائلين : قاسمنا الملك حتى لا يكون نزاع وجواب المصطفى إنني في هذه الإمارة مأمور وقيام الجدل بين الطرفين
- في بيان أن من يعرف قدرة الحق لا يسأل : أين الحنة وأين النار
- الجواب علي الدهري المنكر للألوهية والذي يقول إن العالم قديم
- تفسير الآية الكريمة : وَما خَلَقْنَا السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما إِلَّا بِالْحَقِّ أي لم نخلقها من أجل ما ترون بل لمعنى وحكمة باقية لا ترونها
- قول الخليل لجبريل : أما إليك فلا عندما سأله عن حاجته
- سؤال موسى عليه السلام الخالق سبحانه وتعالى : خلقت خلقا وأهلكتهم وتلقيه الجواب
- بيان أن الروح الحيوانية والعقل الجزئي والوهم والخيال مثل المخيض والروح الباقية مخفية كما يختفي الزيت في هذا المخيض
- مثال آخر أيضا في هذا المعنى
- حكاية ذلك الأمير الذي اتجه اليه الملك الحقيقي ، فصارت الآية الكريمة « يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ » نقد وقته ، فهذا التل من التراب ملوكية عند من هم في طبع الأطفال وما يسمونه الاستيلاء على القلاع ، فذلك الطفل الذي يتغلب ( في اللعب ) يصعد علي تل من تراب . .
- تزويج الملك ابنه خوف انقطاع نسله
- اختيار الملك ابنة درويش زاهد لابنه واعترض الحريم وشعورهن بالعار من مصاهرة درويش
- استجابة دعاء الملك في خلاص ابنه من الساحرة الكابلية
- في بيان أن أمير هو ابن آدم خليفة الله : أما أبوه فهو آدم الصفي خليفة الله الذي سجدت له الملائكة وتلك العجوز الكابلية هي الدنيا التي قطعت ابن آدم عن أبيه بسحرها والأنبياء والأولياء هم أولئك الطبيب الذي تدارك الأمر
- حكاية ذلك الزاهد الذي كان في سنة قحط سعيد وضاحكا برغم إفلاسه وكثرة عياله وكان الخلق يموتون جوعا . وقيل له : أهذا أوان السرور ؟! إنه أوان مائة حداد ، فقال : ليس بالنسبة لي
- بيان أن مجموع العالم هو صورة العقل الكلى وعندما تسير معوجا مع العقل الكلي وتجفو ، تزيد صورة العالم في حزنك أغلب الأحوال ، مثلما يحدث إذا جفا القلب مع الأب تزيدك صورة الأب حزنا
- قصة أبناء عزير عليه السلام الذين كانوا يسألون عن أحوال أبيهم ، وكان هو يقول لهم : نعم رأيته وهو آت فعرفه بعضهم ففقدوا وعيهم ولو يعرفه بعضهم فأخذوا يقولون : لقد بشرنا . . فما سبب هذا الإغماء ؟
- تفسير هذا الحديث أني لأستغفر ربي في كل يوم سبعين مرة
- بيان أن العقل الجزئي لا يري أكثر مما حتى القبر وهو فيما تبقي مقلد للأولياء والأنبياء
- تفسير : « يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ » ما دمت لست بالنبي فلتكن من الأمة . . وما لم تكن سلطانا فلتكن في الرعية
- قصة شكوي البغل للجمل وفحواها : إنني أسقط كثيرا في الطريق عند السير وأنت قليلا ما تكب على وجهك فما السبب ؟ وجواب الجمل عليه
- موافقة البغل على أجوبة الجمل ، وإقراره بأفضليته عليه ، وطلبه العون فيه ،واللجوء إليه بصدق وإكرام الجمل له ، وبيانه الطريق له ،وماونته إياه بأبوة عظيمة
- تضرع أحد آل فرعون لواحد من بني إسرائيل قائلا املأ من ماء النيل قدرا على نيتك ، وضعه على شفتى حتى أشرب ، بحق الصداقة والأخوة ، فإن القدر الذي تملأونه يا بني إسرائيل من أجل أنفسكم ماء صاف والقدر الذي نملؤه نحن آل فرعون من نفس النيل دم خالص
- طلب الفرعون ى دعاء الخير والهداية من الموسوي ودعاء الموسوي له بالخير واستجابة الدعاء فى الكرم الأكرمين وأرحم الراحمين
- حكاية تلك المرأة الدنسة التي قالت لزوجها : إن تلك التصورات تبدو من قمة شجرة الكمثرى لأنها هكذا تبدو للمرء في قمة شجرة الكمثرى فاهبط من قمة شجرة الكمثرى . .حتى تذهب عنك التصورات
- بقية قصة موسى عليه السلام
- أطوار خلق الإنسان ومنازلة من البداية
- بيان أن أهل جهنم جوعى ومتضرعون إلى الحق قائلين : أكثر أرزاقنا ، وعجل لنا في إرسال الزاد ، فلم يبق لدينا صبر
- ذهاب ذي القرنين إلى جبل قاف وسؤاله إن يحدثه عن عظمة صفات الحق ، وجواب جبل قاف عليه بأن الحديث عن عظمة الحق وصفات عظمة لا تتأتى في بيان فأمامها تفنى الأفهام وتضرع ذي القرنين إليه قائلا : حدثني عما تذكر من صنائعه وما ترى قوله سهلا عليك
- كانت نملة تسير على « ورقة » فرأت كتابة القلم ، فأخذت في مدح القلم ، فقالت نملة أحد بصرا : إمداحى الأصابع فإني أرى أن هذا فصلها ، فقالت نملة أخرى أحد بصرا منها وأنا أمدح الساعد فالأصابع فرع من الساعد . . . إلى آخره
- إظهار جبريل عليه السلام للمصطفى صلى الله عليه وسلم لصورته ، وعندما ظهر جناح واحد من أجنحته السبعمائة سد الأفق وحجب الشمس بكل أشعتها
- شروح وهوامش
.
* * *
* * *
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الرابع ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا :: تعاليق

» ديباجة مولانا الدفتر الرابع المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الرابع ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» الهوامش والشروح 01 - 36 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الرابع ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» الهوامش والشروح 37 - 520 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الرابع ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» الهوامش والشروح 521 - 780 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الرابع ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» مقدمة المترجم والمحقق المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الرابع ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» الهوامش والشروح 01 - 36 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الرابع ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» الهوامش والشروح 37 - 520 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الرابع ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» الهوامش والشروح 521 - 780 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الرابع ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» مقدمة المترجم والمحقق المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الرابع ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم