المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
هوامش وشروح 3521 - 3826 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الثاني ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: مولانا محمد جلال الدين الرومي البلخي :: كتاب المثنوي معنوي مولانا محمد جلال الدين الرومي البلخي :: المثنوي الجزء الثاني مولانا جلال الدين الرومي ترجمة د. ايراهيم الدسوقي شتا
صفحة 1 من اصل 1
09082020

هوامش وشروح 3521 - 3826 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الثاني ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
هوامش وشروح 3521 - 3826 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الثاني ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
مولانا جلال الدين محمد بن محمد البلخيَّ المعروف بالرومي ( 604 - 672 هـ )
هوامش وشروح 3521 - 3826 على مدونة عبدالله المسافر باللهشرح تشنيع الصوفية على ذلك الصوفي قائلين :
إنه يتحدث كثيرا في محضر الشيخ
( 3526 - 3527 ) : المعنى ناظر إلى الحديث النبوي الشريف [ خير الأمور أوساطها ] والأخلاط : الصفراء والسوداء والبلغم والدم ، وفي إعتدالها سلامة البدن ، وفي غلبة أحدها المرض .( 3528 - 3531 ) : إشارة إلى قصة موسى والخضر عليهما السلام ( الكهف / 65 - 82 ) وهذا فراق جزء من الآية 78 من نفس السورة .
( 3537 ) : الأسماك هم رجال الحق .
( 3547 ) : إشارة إلى الحكاية التي تبدأ بالبيت 3451 .
( 3553 ) : يقصد مولانا الصوفي بشر الحافي « القرن الثالث الهجري » وكان يقول " السير على أبسطة الملوك بالنعل ترك للأدب " ( استعلامي 2 / 332 ) .
( 3559 - 3560 ) : المعنى ناظرٌ إلى الآية الكريمة قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنا بِمِثْلِهِ مَدَداً ( الكهف / 109 )
وإلى الآية وَلَوْ أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ ، وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ما نَفِدَتْ كَلِماتُ اللَّهِ ، إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ( لقمان / 27 ) .
( 3564 ) : إشارة إلى الحديث النبوي الشريف [ تنام عيناي ولا ينام قلبي ] ( أحاديث / 70 ) .
« 477 »
( 3570 ) : تشبيه الشيخ بكوكب زحل لعلو مقامه .
( 3580 ) : جعفر الطيار هو جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه ، استشهد في العام الثامن للهجرة في مؤتة بعد أن قطعت يداه رضي الله عنه ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : رأيت جعفر وقد أبدله الله جناحين يطير بهما في الجنة . أما جعفر الطرار فهو شخصية شعبية اشتهرت بإتقان النشل ( جلبنارلي 2 / 391 ) .
( 3584 ) : لم أتوصل إلى الشيخ الذي نسبت إليه هذه الكرامة .
( 3588 - 3607 ) : يواصل المريد المتهم أمام الشيخ : إن أقوالي هذه كلها ليست من قبيل الادعاء ، فلو كنت محجوبا أمامك في الليل ، ثم قلت لك : أنا عندك ، وأنا من أقربائك ، فإن مجرد صوتي ولهجتي دليل على صدقي ، وهما وإن كانا ادعاءين ، إلا أن الادعاء يحمل الدليل في طياته ، قرب الصوت معناه أنا عندك ، ثم اللذة التي تحس بها من صوت القريب ، والجاهل فحسب هو الذي لا يحس بصدق الادعاءين ، لكن صاحب الفراسة المنور بنور العلم يكون الصوت عنده في حد ذاته دليلا . وهذا يشبه أن يقول أحدهم بالعربية أنا أعرف العربية ، أو يكتب كاتب : أنا أعرف القراءة والكتابة ، أو يذكر أحد الصوفية منا ما رآه أحدهم له ، فالحكيم إذن يؤمن بالحكمة عندما يسمعها من أي شخص لأن الحكمة ضالة المؤمن من حيث وجدها فهو أحق بها ( انظر البيتين 1673 و 2921 من الكتاب الذي بين أيدينا ) .
( 3608 - 3616 ) : والحكمة بالنسبة للمؤمن ليست أمرا قابلا للجدل ، فالظمآن لا يجادل إن وجد الماء ، والأم لا تحتاج إلى تعريف نفسها لطفلها ، والطفل لا يطلب منها الدليل على ذلك ، ومن يدركون بالذوق ، لا يحتاجون إلى المعجزة ، إنهم متعطشون إلى هذا الصوت ، وقد يكون هناك غريبان بالزمان والمكان لكن كلا منهما يسمع صوت الآخر ويفهمه ( أنظر الكتاب الرابع : حكاية أبي اليزيد
« 478 »
البسطامي مع أبي الحسن الخرقاني الأبيات 1925 - 1934 وشروحها ) وهذا الصوت يكون في أذنه شبيها بما ورد في الآية الكريمة وَإِذا سَأَلَكَ عِبادِي عَنِّي ، فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعانِ ( البقرة / 186 ) .
( 3617 ) : الرواية التي تبدأ بهذا البيت وردت فيما يقول فروزانفر ( مآخذ / 82 ) في قصص الأنبياء للثعلبي وتفسير الطبري .
( 3622 - 3640 ) : لب المعنى هنا هو الهجوم على المنتطعين الذين لا يبحثون عن المعاني ، بل يكون كل وقوفهم على ظاهر القول ، ولا يفهمون أن القائل قد يلجأ إلى قول غير المعقول لبيان المعاني ، وهو يريد أن يقرب ، لكن السامع المنتطع يبتعد ، ويضرب مولانا الأمثال ، فكتاب مثل كليلة ودمنة مليء بالمعاني ، لكن السامع المنتطع لا يفهم ، وكل ما يشغله أن الحيوانات لا تتكلم فكيف جعلها مؤلف الكتاب تتكلم ، ولا يفهم أن الحكاية مجرد إطار ، مجرد كيل والمعنى فيه هو البر . وحكاية الزاغ واللقلق لم ترد في كليلة ودمنة ، ولعل مولانا قرأها في مصدر آخر واختلط عليه الأمر .
( 3652 - 3654 ) : المثل هنا مأخوذ من حديقة سنائي ( أنظر الترجمة العربية للحديقة الأبيات 413 - 417 وشروحها ) .
( 3657 ) : القصة التي تبدأ بهذا البيت فيما يقول فروزانفر ( مآخذ / 83 ) وردت قبل مولانا في شاهنامة الفردوسي وفي عجايب نامه وفرائد السلوك .
( 3724 ) : إشارة إلى الآية الكريمةوَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلا فِيها نَذِيرٌ( فاطر / 24 ) .
( 3736 ) : إشارة إلى الآية الكريمةإِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌوإلى الحديث النبوي الشريف [ المؤمنون كنفس واحدة ] .
( 3748 ) : يذكر بشطرة حافظ الشيرازي " ما لدينا بالفعل نطلبه من الغريب " ،
« 479 »
وأشار السبزواري ( شرح 182 ) إلى بيتين منسوبين إلى الإمام علي رضي الله عنه :قالوا حبيبك دان منك مقترب * وأنت ذو ولهٍ في الحب حيران .
فقلت قد يُحمل الماء الطهور على * ظهر البعير ويسري وهو ظمآن .( 3757 ) : إشارة إلى الآية الكريمة وَكَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَشَدُّ مِنْهُمْ بَطْشاً ، فَنَقَّبُوا فِي الْبِلادِ ، هَلْ مِنْ مَحِيصٍ ( ق / 36 ) .
( 3761 ) : إشارة إلى الآية الكريمةوَحَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ *( البقرة / 144 ) .
( 3762 - 3764 ) : سليمان والبزاة وأعزة الله هم الأولياء والمرشدون .
( 3765 ) : الطيور المنورة من سليمان هم الذين قبلوا إرشاد الأنبياء والأولياء .
( 3768 ) : المؤمن حتى وإن كان قبيح الصورة كطير الزاغ ، لا تزيغ بصيرته مصداقا للآية الكريمة ما زاغَ الْبَصَرُ وَما طَغى ( النجم / 18 ) .
( 3774 ) : منطق الطيور الخاقانية إشارة إلى ما وصف به الشاعر خاقاني الشيرواني من شعراء القرن السادس الهجري شعره أكثر من مرة بأنه منطق الطير ولا بد من أن يكون المرء كسليمان عليه السّلام حتى يفهمه ( استعلامي 2 / 342 ) ، ويقول مولانا أنها مجرد انعكاس لمنطق الطيور السليمانية أي الأولياء والمرشدين .
( 3782 ) المثال المذكور هنا ورد في مقالات شمس الدين التبريزي " وقعت لهذا الفقير واقعة عجيبة في عهد الطفولة ، فلا كان أبي واقفا على أموري ، ولا كان فاهما ما أنا عليه ، كان يقول لي : أولا ، لست مجنونا ، ولا أدري أي أسلوب تنتهج ، فلا نظام عندك في الرياضة . . وما إلى ذلك . قلت له : استمع مني إلى
« 480 »
مثال واحد : إن مثلي ومثلك كأن يكونوا قد وضعوا بيضة بطة تحت طائر منزلي ، ورباها وفقست فرخ بط ، وترك فرخ البط الدار وذهب مع أمه إلى ساحل الجدول ، فنزل الماء ، والأم طائر منزلي ، أخذت تسير على شاطيء الجدول ، ولا قدرة لها على نزول الماء .
والآن يا أبي أرى أن البحر قد صار مركبا لي ، هذا حالي وهذا وطني ، فإذا كنت مني وأنا منك ، فلتنزل إلى هذا البحر ، وإلا فاذهب إلى الطيور المنزلية .
" كما أن هناك إشارة قصيرة أخرى في مقامات شمس إلى نفس المعنى ، وروى عبد الرحمن الجامي ، في نفحات الأنس ضمن حديث عن مجد الدين البغدادي أنه حين غلبه السكر ذات يوم وسط جمع من الدراويش قال : نحن كنا بيض بط على ساحل البحر ، وكان شيخنا نجم الدين " يقصد نجم الدين كبرى " طائرا ، نشر علينا جناح تربيته ، وخرجنا من البيض ، ولما كنا بيض بط ، فقد إتخذنا سبيلنا إلى البحر ، وبقي الشيخ على ساحل البحر . ( فروزانفر : مآخذ / 84 ) .
والبحر هنا هو بحر الحقيقة ، وهو الموطن الأول ، وهو الجنة ، ولا يزال العبد المؤمن الباحث عن الحقيقة يحن إليه وإن كان قد تربى على الأرض .
( 3790 ) : إشارة إلى الآية الكريمة وَلَقَدْ كَرَّمْنا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ وَفَضَّلْناهُمْ عَلى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنا تَفْضِيلًا ( الإسراء / 70 ) .
( 3794 ) : قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ *( الكهف / 110 ) .
( 3795 - 3799 ) : كلنا لدينا الاستعداد لإدراك الحقائق والأسرار الإلهية ، والله يعلم أحوالنا ويعلم كل من له صلة به ، والبحر هو مرتبة الكمال ، يصل فيها رجال الحق إلى الحق ، وفي هذه المرتبة يصبح العاشق والمعشوق والعشق
« 481 »
واحدا ، والسير في معية رجال الحق " أمثال سليمان " سير إلى الحق في بحر المعرفة ، وللبحر من ذلك أمواج رفيقة رقيقة كأنها الدروع التي كان يصنعها داود عليه السّلام ( انظر الكتاب الثالث الأبيات 1844 - 1854 وشروحها ) هذا الولي موجود أمامنا ولا يخلو منه عصر ، أي لا يخلو عصر من ولي ، لكن غيرة الحق تحفظه من أن يراه من ليسوا له بأهل .
( 3804 ) : الكرامة المذكورة من هذا البيت لها نظائر كثيرة مروية في كتب التصوف . ولمولانا في المثنوي حكايات أيضا عن صوفية كانوا يعيشون دون أن يؤثر عليهم ما يجري حولهم من كوارث طبيعية وآفات ( أنظر على سبيل المثال لا الحصر الكتاب الثالث الأبيات 1886 - 1924 وشروحها ) .
( 3809 ) : الدُلدُل اسم بغلة كانت للرسول صلى الله عليه وسلم أهداها إلى الإمام علي رضي الله عنه .
( 3820 ) :وَفِي السَّماءِ رِزْقُكُمْ وَما تُوعَدُونَ( الذاريات / 22 ) .
( تمت شروح الكتاب الثاني من المثنوي بحمده تعالى )
*
*
تم بحمد الله تعالى رب العالمين
عبدالله المسافر بالله
.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
هوامش وشروح 3521 - 3826 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الثاني ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا :: تعاليق

» هوامش وشروح 506 - 845 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الثاني ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» هوامش وشروح 01 - 110 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الثاني ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» هوامش وشروح 113 - 505 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الثاني ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» هوامش وشروح 846 - 1230 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الثاني ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» هوامش وشروح 1231 - 1723 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الثاني ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» هوامش وشروح 01 - 110 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الثاني ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» هوامش وشروح 113 - 505 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الثاني ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» هوامش وشروح 846 - 1230 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الثاني ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
» هوامش وشروح 1231 - 1723 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الثاني ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم