المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
المقالة السادسة والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 3024 - 3138 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: فريد الدين العطار النيسابوري :: كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
صفحة 1 من اصل 1
19052020

المقالة السادسة والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 3024 - 3138 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
المقالة السادسة والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 3024 - 3138 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين أبو حامد محمد بن أبي بكر ابراهيم العطار النيسابوري
المقالة السادسة والثلاثون على مدونة عبدالله المسافر باللهقال له آخر : يا قائد الطريق ، ماذا أطلب منه ، إن أصل إلى أعتابه ؟
وعندما تشرق الدنيا أمامي بفضله ، فلا أعرف ماذا أطلب منه ، فإن تبصرني بأفضل شيء ، أطلبه منه عندما أصل إليه . .
قال « الهدهد » : أيها الجاهل ، أنت لست عالما به ، فإن ترغب في شيء ، اطلبه منه . ومن يحظ بنفحة من أريج تراب داره ، كيف يرتد عن داره مقابل رشوة ؟
وكل من يحظى بالمثول في خلوته ، يحظى بالمعرفة ، فالأفضل للرجل أن يطلب المعرفة ، لأنها أفضل من أي شيء يطلبه .
فإن وجدت المعرفة منه في كل العالم ، فإنك ستطلب منه ما تريد أن تعرفه . .
المقالة السادسة والثلاثون حكاية 1
الأبيات من 3044 - 3031
عندما حانت وفاة أبي علي الرودباري ، قال : وقفت روحي على شفتي انتظارا للرحيل ، ففتحت أبواب السماء على مصراعيها ، ووضع لي مسند في الجنة ، كما غنى الملائكة بأعذب الألحان وصاحوا :
"أقبل أيها العاشق ، وألهج بالشكر ، ثم سر متبخترا سعيدا ، فما رأى أحد قط هذا المقام " .
ومع كل هذا الإنعام وذلك التوفيق ، فإن روحي لا يد طولى لها في التحقيق . .
لذا كان يقول دائما : لم أبقيتني عمرا طويلا في خضم هذا العمل ، وأطلت انتظاري ؟
إنني لست واهنا حتى أطأطىء الهامة كأهل الشهوة أمام أقل رشوة .
فقد امتزج عشقك بروحي ، لذا لا علم لي بالنار ولا بالجنة .
وإن تحرقني كالرماد ، فلن يكون لي معين آخر غيرك ، وأنا أعرفك أنت ، ولا علم لي بالدين أو الكفر ، ولن أحيد عن ذلك ، وأنت ما أعرف ، وأنت مني بمثابة الروح ، وروحي خالصة لك .
وأنت حاجتي في كلا العالمين ، وأنت دنياي في الأولى والآخرة ، فحقق لهذا القلب الرقيق كالشعرة حاجته ، وكن معي على وفاق ،
ولو للحظة ، وإن ترتفع روحي فمن أجلك ، وليس تحررها مني إلا أملا في وصالك . .
"" الرودباري : اسمه أحمد بن محمد بن القاسم بن المنصور من أبناء رؤساء الوزراء ، ويصل نسبه حتى كسرى استمع إلى الجنيد ذات مرة في المسجد فتخلى عن كل ما يملك وانقطع للطريق ، حفظ الحديث كما كان عالما فقيها وإماما وسيد قومه ، حتى قال أبو علي الكاتب عنه : ما رأيت أجمع لعلم الشريعة الحقيقية من أبي علي الرودباري رحمة اللّه عليه .
أقام في مصر واعتبر شيخ شيوخها . توفي عام 321 هـ.
( انظر : نفحات الأنس لجامي س : 200 - 203 ) .""
المقالة السادسة والثلاثون حكاية 2
الأبيات من 3045- 3056
قال الحق تعالى : يا داود الطاهر ، قل لعبادي : يا حفنة التراب ، إن لم تكن لي جنة أو نار ، لما كانت العبودية مستهجنة لدي .
ولو انعدم النور والنار ، لما كان لكم أي عمل معي ، ولأنني أستحق هذه المنزلة الرفيعة ، فأنتم تعبدونني لا رغبة ولا رهبة ،
وإذا لم يكن الرجاء والخوف يكمنان خلف ذلك ، فكيف يكون لكم معي أي صلة بعد ذلك ؟
وما دمت أنا الإله ، فجدير بكم عبادتي بأرواحكم على الدوام .
أيها العبد ، كف يدك عن الغير ، واعبدني بكل استحقاق وتقدير ، واطرح بعيدا كل ما عداني ، وحطم كل ما تطرح ،
وبعد أن تحطم كل العلائق تخلص منها وأحرقها ، ثم اجمع رمادها ذات يوم وانثره ، حتى لا تبقى رياح الحق لها أي أثر ،
وإذا فعلت ذلك فسيخرج لك من بين الرماد ما تطلبه ، أما إن كنت مشغولا بالخلد والحور ، فاعلم يقينا بأنها أبعدتك عن نفسك .
المقالة السادسة والثلاثون حكاية 3
الأبيات من 3057 - 3081
نادى محمود اياز ، وأجلسه على عرشه ونصبه ملكا ،
وقال : منحتك الملك كما أن الجند لك ، فكن ملكا ، فهذا الإقليم لك ، إنني أرغب في أن تكون سلطانا وتسيطر على البر والبحر .
ما أن سمع الجند هذا القول ، حتى اكفهرت عينا كل واحد منهم حسدا وغيرة ، وقالوا : ما احترم سلطان غلاما في الدنيا هكذا مطلقا .
أما اياز فقد انخرط في بكاء كله حرقة من فعلة السلطان هذه ،
فقال له الجميع : هل أصابك مس من الجنون ؟
أم أنك جاهل خرب العقل ؟
لقد وصلت إلى مرتبة السلطنة أيها الغلام ، فلم هذا البكاء ؟
يجب أن يعمك الفرح والسرور . وفي الحال أجابهم اياز قائلا :
كم أنتم عن طريق الصواب بعيدون ، ولستم مدركين أن سلطان الجميع قد أقصاني بعيدا عنه ، فقد أعطاني منصبا حتى أشغل بالجند بعيدا عنه ،
فلن أغيب عنه لحظة واحدة ، حتى ولو جعل ملك الدنيا بأسرها تحت إمرتي ، وكل ما يأمر به يمكنني تنفيذه ، إلا أن أبعد عنه لحظة ، وماذا أصنع بملكه ، فكفاني طلعته من ملك .
إن كنت طالبا وللّه عارفا ، فتعلم كيف تكون العبودية من اياز .
ويا من بقيت في خمولك ليلا ونهارا ، وبقيت أسير خطوتك الأولى ، في كل ليلة تتنزل عليك اللعنات من اللّه يا أبا الفضول .
إنك كمن لا خلاق له حيث لا تتقدم خطوة من مكانك لا بالليل ولا بالنهار ، لقد جئت من أوج العزة ، ولكنك تقهقرت إلى الوراء ، ملتزما حد الاحتراز .
واأسفا ، إنك لست خليقا بهذا ، وإلى من تستطيع التحدث عن هذه الآلام في النهاية ؟
وما دامت الجنة والنار ماثلتين في طريقك ، فأنّى لروحك أن تدرك هذا السر ؟
ولكنك إن تخرج من كلا العالمين تماما ، فسيشرق صبح هذا الحظ من بين ظلمة الليل ، وليست الجنة من نصيب هؤلاء الأصحاب ،
وإنما هي للعليين أولى الألباب ، فأسرع بالتخلص من الخمول في هذا وذاك ، وامض ولا تعلق قلبك بهذا ، وروحك بذاك .
وإذا عبرت كلا العالمين بمفردك ، فستكون شبيها بالرجال حتى ولو تكون امرأة ؛ وستكون جديرا برؤيته دواما ، كما تكون في قربه صباح مساء .
المقالة السادسة والثلاثون حكاية 4
الأبيات من 3082 - 3089
كانت رابعة تقول : يا عليما بالأسرار ، لتسهل أمور الأعداء في الدنيا ، أما الأصدقاء ، فامنحهم الآخرة على الدوام .
وذلك لأني أتحرر من كلا الاثنين على الدوام ، وإن كنت قد أفلست من الدنيا والآخرة ، فإن غمي يتلاشى إن أصبح أنيستك ولو للحظة ، ويكفيني هذا الإفلاس منك ، إذ أنك تكفيني على الدوام وحدك .
وكم أكون كافرة إن أنظر صوب كلا العالمين ، أو أن أطلب شيئا سواك .
إنه للكل والكل له ، والبحار السبعة تحت قنطرته ، وكل ما كان ، وما سيكون ، له شبيه إلا اللّه العزيز ،
وكل ما تبحث عنه ، تجد له نظيرا إلا هو ، فهو دائم بلا نظير ، ولابد من وجوده هو .
المقالة السادسة والثلاثون حكاية 5
الأبيات من 3090 - 3099
وجه خالق الآفاق من فوق الحجاب ، إلى داود النبي هذا الخطاب ، فقد قال : كل شيء في هذه الدنيا ، سواء أكان حسنا أم قبيحا أو كان ظاهرا أم باطنا ، له عوض إلا أنا ،
فلن تجد لي عوضا ولا قرينا . ولما كنت بلا عوض فلا تكن بدوني ، ويكفيني روحك ، فكن روحا ولا تكن جسدا ، وأنت ، أيها الأسير ،
لا غنى لك عني مطلقا ، فلا تكن غافلا عمن هو واجب الوجود ، ولا تطالب بالبقاء لروحك ولو للحظة بدوني ، وكل ما يعرض أمامك غيري ، لا تطلبه .
يا من أقبلت طالبا الدنيا ، ستظل مشغولا بآلام هذا العمل ليلا ونهارا ، إنه مقصودك في كلا العالمين ، كما أنه معبودك من قبيل الامتحان ،
وأجبك أن تبيع الدنيا الفانية ، لا أن تبيعه مقابل أي شيء في هذه الفانية ، وصنم كل ما تفضله عليه ، وكافر أنت إن تفضل الروح عليه .
المقالة السادسة والثلاثون حكاية 6
الأبيات من 3116 - 3100
وجد عسكر محمود في معبد سومنات ، ذلك الصنم المعروف باسم اللات .
وقد هب الهنود من أجل الصنم ، وطلبوا دفع دية له تساوي وزنه ذهبا ، ولكن السلطان رفض بيعه بأي ثمن، وأشعل فيه النار ، وأحرقه في الحال.
فقال له الجميع ؛ لا يجب إحراقه ، بل يجب بيعه ، لأن الذهب أفضل منه؛ فقال:
كم أخشى أن يقول الخالق ، أمام الجميع يوم الحساب ، أصغوا جميعا إلى آزر ومحمود ، فذاك ناحت الصنم ، وهذا بائعه .
وما أن أشعل محمود النار حتى أحرق صنم عبّاد النار ، وتساقط من داخله عشرون منّا في الذهب ، وهكذا نال ما عرض عليه بلا مشقة أو عوض ،
فقال السلطان : هذا الإحراق يليق باللات ، أما هذه المكافأة فنعمة من اللّه .
لتحطم كل ما تملك من أصنام ، حتى تجد بحارا من الجواهر عوضا عنها ،
وأحرق نفسك الشبيهة بالصنم ، شوقا إلى المحبوب ،
فما أكثر الجواهر التي ستتساقط من جرابها ، وإذا ما ترامى إلى أذن الروح صوت ألست ، فلا تقصر في التصديق ، واجعل عهد ألست ماثلا أمامك ، ولا تشح عن « بلى » أكثر من هذا .
إن كنت أقررت به أولا ، فكيف يصح الإنكار به بعد ذلك ؟
ويا من أقررت بـ « أَلَسْتُ بربكم »أولا ، أتنكر ألست آخرا ؟
وإن كنت قد عقدت ميثاقا أولا ، فكيف تصبح عاقا أخيرا ، إنه لا غنى لك عنه ، فكن ملازما له على الدوام ، وكن وفيا لكل ما قطعت من وعود ، ولا تكن ناشزا معوجا . .
"" سومنات : أكبر أصنام الهند ، حرص الهنود على ألا يحطمه محمود الغزنوي ولكن محمودا صمم على تحطيمه لأنهم كانوا يعتقدون أن جميع الأصنام التي حطمها محمود تم تحطيمها لأن سومنات غاضب عليها ، فتقدم محمود بجيش كثيف العدد والعدة ، وعندما أدرك الهنود أن محمودا منتصر لا محالة ، عرضوا عليه الكثير من الذهب والأموال ولكنه رفضها ، وشدد من حصاره حتى تغلب على الهنود وحطم سومنات فوجد بداخله من الذهب أضعاف ما عرضه الهنود وبذلك حقق نصرا دينيا ودنيويا عظيما ، وكان ذلك عام 416 هـ.
( راجع ابن الأثير ، حوادث عام 416 هـ).""
المقالة السادسة والثلاثون حكاية 7
الأبيات من3117 - 3138
قيل ، عندما تقدم محمود شيخ الملوك ، من غزنين قاصدا محاربة الهنود ، رأى جيشا عظيما للهنود ،
فامتلأ قلبه بالغم من هذا الحشد ، ونذر السلطان العادل في ذلك اليوم نذرا ؛
حيث قال : إن أظفر بهذا الجيش ، فكل غنيمة اغتنمها في هذا المكان ، سأوزعها كلها على فقراء الطريق . .
في النهاية أدرك السلطان النصر ، وأحاط بغنائم تفوق الحصر ، فكل جزء واحد من الغنيمة ، فاق كل ما يجول بخاطر أي حكيم مائة مرة ،
وما أن غنموا غنائم تفوق كل الحدود ، ولحقت الهزيمة بأولئك السود ،
حتى قال السلطان لأحد معاونيه في الحال : احمل هذه الغنائم للفقراء والمساكين ، حيث نذرت ذلك للحق منذ البداية ، وذلك لأكون صادقا في عهدي وفيا به . .
قال الجميع : كيف يمكن إعطاء هذا الذهب الوفير وذلك المال الكثير لحفنة من الصعاليك ؟ .
إما أن تعطيها للجنود حتى يكفوا عن الغضب ، وإما أن توضع في الخزانة .
ظل السلطان يفكر مليا في ذلك وتملكته الحيرة بين هذا وذاك ، وكان أبو الحسين رجلا حكيما ، كما كان ولها مجذوبا .
وكان يمر بين الجند فما أن رآه السلطان من بعيد ،
حتى قال : إنني أطلب استدعاء هذا المجذوب ، لأسأله ، وسأفعل ما يفتي به .
فهو متحرر من السلطان والجند ، وما يقوله سيكون بعيدا عن الأغراض ، وهكذا استدعى السلطان الرجل المجذوب ، وطرح القصة عليه أمام الجمع .
قال المجذوب : أيها السلطان ، فقد وصل أمرك إلى هذه الديار بدانقين ، فإن ترغب في ألا تكون على صلة به ، فلا تفكر في هذين الدانقين أيها العزيز ، وإن ترغب في أن يكون لك به صلة مرة أخرى ،
فلا تقلل من أمر الدانقين بعد ذلك ، وليتملكك الخجل . وإذا كان الحق قد نصرك ، وجعل أمرك موفقا ، فقد فعل ما خصه ، فأين ما يخصك أنت ؟
وفي النهاية نثر محمود ذلك الذهب ، وفي النهاية أصبح محمود ذلك السلطان الموفق .
"" أبو الحسين : لعله شيخ الشيوخ أبو الحسين أحمد بن محمد بن جعفر النيسابوري المعروف بابن سالبه ، وكان من كبار مشايخ الصوفية في فارس في أواخر القرن الرابع الهجري وأوائل القرن الخامس توفي عام 415 هـ ( مما يجعله معاصرا للسلطان محمود الغزنوي 387 - 421 هـ ) ودفن في بيضاء فارس .انظر : شد الإزار في حط الأوزار عن زوار المزار . معين الدين أبو قاسم جنيد الشيرازي ، تصحيح محمد قزويني وعباس اقبال طهران 1247 هـ . حواشي ، ص 476 .""
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
المقالة السادسة والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 3024 - 3138 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» المقالة الثانية والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 2717 - 2753 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة الثالثة والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 2793 - 2871 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة الرابعة والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 2872 - 2893 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة الخامسة والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 2966 - 3023 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة السابعة والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 3139 - 3201 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة الثالثة والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 2793 - 2871 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة الرابعة والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 2872 - 2893 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة الخامسة والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 2966 - 3023 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة السابعة والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 3139 - 3201 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم