المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
المقالة التاسعة عشرة عذر طائر آخر الأبيات من 1794 – 1884.كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: فريد الدين العطار النيسابوري :: كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
صفحة 1 من اصل 1
17052020

المقالة التاسعة عشرة عذر طائر آخر الأبيات من 1794 – 1884.كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
المقالة التاسعة عشرة عذر طائر آخر الأبيات من 1794 – 1884.كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين أبو حامد محمد بن أبي بكر ابراهيم العطار النيسابوري
المقالة التاسعة عشرة على مدونة عبدالله المسافر باللهقال له آخر : لقد ارتكبت العديد من الآثام فكيف يستطيع شخص السلوك بهذه الآثام ؟
وبما أن الذبابة ملوثة بلا ريب فكيف تليق بالسيمرج في جبل قاف ؟
وإذا أبعد إنسان عن الطريق عنوة فكيف يستطيع التقرب من السلطان ؟
قال الهدهد : لا تكن يائساً أيها الغافل بل اطلب اللطف منه فهو دائم النوال ،
فإن تلق ترسك بسهولة وسرعة تزدد أمورك تعقيداً ، يا من تعيش في غفلة ، وإذا لم يحظ التائب بالقبول فكيف يغدق الله عليه نعمائه كل ليل ؟
فإن كنت قد أذنبت فباب التوبة مفتوح فاطلب التوبة فلن يغلق هذا الباب ، وإن تقبل في هذا الطريق صادقاً ولو للحظة تفتح أمامك مئات الفتوح على الدوام .
المقالة التاسعة عشرة حكاية 1
الأبيات من 1802 – 1814
لقد ارتكب ذلك الرجل العديد من الخطايا ثم تاب خجلاً وعاد إلى الطريق من جديد ، وعندما شعر بقوته مرة ثانية نقض توبته واتبع الشهوات ،
وهكذا جنح عن الطريق السوي مرة أخرى ، ووقع في ارتكاب جميع الآثام ثم أصيب قلبه بالهم والكآبة ،
وأصبح أمره من الخجل غاية في الصعوبة والشدة ، ولما لم يكن له نصيب إلا الضياع أراد أن يتوب ولكنه ما استطاع وأصبح آناء الليل والنهار كفحمة على المقلاة قلبه مفعم بالنار وتسيل منه الدماء وإذا كان الغبار قد كسا طريقه فبدمعة غسل طريقه .
وفي السحر ناداه هاتف وأصلح أموره وجعله موفقاً وقال له :
يقول خالق البرية : عندما تبت يا فلان أول توبة عفوت عنك وقبلت منك التوبة وكنت قادراً ولكنني لم آخذك بالعقوبة وعندما نقضت توبتك النصوح مرة أخرى،
منحتك مهلة ولم أكن عنك غاضباً ومحض خيال أيها الجاهل أن ترغب الآن في العودة مرة أخرى ولكن عد ثانية فقد فتحنا الباب، لقد أذنبت أنت ونحن قد عفونا.
المقالة التاسعة عشرة حكاية 2
الأبيات من 1815 – 1833
كان جبريل ذات ليلة في السدرة يسمع صوت عبد في الحضرة يقول لبيك فقال : إن عبداً يدعو الله الآن وأنا لا أعرف ذلك الشخص الذي يدعوه وكل ما أعلم أنه عبد له مكانته حيث ماتت نفسه وحيي قلبه .
وأخيراً طلب جبريل معرفته في هذه الآونة فلم يدركه في السبع سموات فطاف بالأرض وركب البحر ولم يدرك منه شيئاً في الجبال أو في الصحارى ،
فأسرع بالعودة صوب الحضرة فسمع مرة أخرى من يقول لبيك ، فتملكته الحيرة من شدة الغيرة فطاف بالعالم مرة أخرى وما أدرك هذا العبد ،
فقال : إلهي أرشدني إلى طريقه فقال الحق تعالى : توجه صوب الروم وامض إلى الدير حتى تعرفه .
ذهب جبريل فرآه هناك حيث كان يناجي الأصنام بذلة وانكسار فانطلق لسانه قائلاً : إلهي لتمزق تلك الحجب واكشف لي ذلك السر، فهل تجيب بلطفك من يكون بالدير يناجي الأصنام؟
قال الحق تعالى : إن له قلباً أسود لذا لا يعرف طريق الضلال الذي سلكه وإذا كان قد أخطأ ذلك الخسيس من الغفلة ..
فلا أسلك طريق الخطأ معه وأنا في تمام المعرفة ، والآن أهبه الطريق إلى الحضرة وسيطلب لطفنا له المعذرة .
قال هذا وهدى روحه إلى الطريق فلهج لسانه بذكر ربه .
متى تدرك أن أصول تلك الملة هي السير إلى الأعتاب بلا عذر أو علة ، فإن لم تدرك الأعتاب مطلقاً فلن يكون أي متقاعس أقل منك اضطراباً ،
إن الجميع لا يسلمون بالزهد كما لن يقبل الجميع نحو أعتابه .
المقالة التاسعة عشرة حكاية 3
الأبيات من 1834 – 1842
كان رجل يسرع في الذهاب إلى بغداد فسمع صوتاً في الطريق حيث كان شخص يقول : إنني أمتلك عسلاً وفيراً وأبيع غاية في الرخص فهل من مشتر ؟
فقال الصوفي : أيها الرجل الصبور أتعطي شيئاً بلا ثمن ؟
فقال : اغرب عني إنك أيها المجنون ربما مخبول إذ كيف يعطي إنسان لآخر أي شيء بلا مقابل ؟
قال هاتف : أيها الصوفي تقدم واخط خطوة واحدة من مكانك فقد منحناك كل شيء دون مقابل وإن تطلب أكثر نعطك أكثر ..
الرحمة شمس مشرقة ونورها يعم جميع الكائنات فانظر رحمة الله فقد عاتب نبياً من أجل كافر..
المقالة التاسعة عشرة حكاية 4
الأبيات من 1842 – 1850
قال الحق تعالى : لقد استغاث قارون متلهفاً حيث قال : " إن لك يا موسى سبعين حملاً " ، فأجابه موسى : " لن تعطى حملاً واحداً إلا إذا خاطبتني لحظة بذلة " .
فاستأصلت شأفة الشرك من روحه وخلعت على صدره خلعة الدين ، أما أنت يا موسى فقد أهلكته بالعديد من الآلام وجعلته دليلاً ووضعت رأسه في التراب فلو كنت خالقه لاستمرأت تعذيبه .
إن من يرحم عديمي الرحمة يجعل أهل الرحمة أولياء نعمته فبحار فضله لا تنضب ، وهو من يصفح عن المسيء إذا أبدى الندم والتوبة ،
وكل من يملك هذا العفو والصفح كيف يتغير من ارتكاب معصية ؟ وكل من يعيب مرتكبي الذنوب والمعصية يجعل نفسه في مقدمة خيل الجبابرة .
المقالة التاسعة عشرة حكاية 5
الأبيات من 1851 – 1876
عندما مات ذلك الرجل العاصي الأثيم قيل : احملوا تابوته إلى قارعة الطريق ، فما أن رأى زاهد تابوت هذا الفاسق احترز حتى لا يضطر إلى الصلاة على فاسق .
وفي الليل رآه الزاهد في المنام وقد احتل مكانه في الجنة كما بدا وجهه ساطعاً كالشمس ،
فقال له الزاهد : أيها الغلام من أين لك في النهاية هذا المقام ؟
لقد غرقت ما حييت في آثامك وتلوثت بالخطايا من رأسك إلى قدمك .
قال : لقسوتك رحمني الله أنا المضطرب الوله ، فانظر إلى الحكمة التي تتولد من المحبة إنها تصنع الإنكار كما تصنع الرحمة .
وفي ليلة حالكة السواد كجناح غراب ترسل حكمته طفلاً ممسكاً بمصباح وهاج ثم ترسل بعد ذلك ريحاً عاتية
وتقول لها : اطفئي مصباحه وامضي ثم تمسك بالطفل وسط الطريق قائلة له : لماذا أطفأت المصباح أيها الجاهل ؟
من ذا يمسك بالطفل يحاسبه فإنه يعاتبه بكل شفقة ومحبة وإن جاز أن يقتصر عمل الجميع على الصلاة لجاز أن تقتصر حكمته على المجاز وإذا كانت حكمته لا تتم إلا هكذا فلا جرم أنه بلغ هذه المنزلة هكذا .
في طريقه توجد مئات الألوف من مظاهر الحكمة وكل قطرة من تلك الحكمة بحر من الرحمة،
ودورة النهار والليل في هذه الأيام تتم من أجلك أيها الغلام وطاعة الملائكة من أجلك والجنة والنار صورة من لطفك وقهرك وقد سجد جميع الملائكة لك وغرق الكل والجزء في وجودك فلا تكثر من النظر بازدراء إلى نفسك إذ لا يمكن أن يوجد من هو أعظم شأناً منك .
جسمك جزء أما روحك فهي كل الكل فلا تجعل من نفسك عاجزاً في عين الذل ، فما أن رحل كلك حتى ظهر جزؤك وما أن ولت روحك حتى بدت أعضاؤك ،
لا ينفصل الجسد عن الروح ويكون جزءاً مستقلاً ولا تنفصل الروح عن عالم الكليات وتكون عضواً مستقلاً ، ولما لم يسلك طريق الوحدانية كبير عدد فلا يمكن القول ببقاء الجزء والكل إلى الأبد ،
ومئات القطرات من الرحمة تتساقط عليك حتى يزيد شوقه وعندما يأتي وقت رفعة الكل فمن أجلك كانت خلعة الكل وكل ما قد فعله الملائكة قد فعلوه من أجلك وهذا مجمل القول ، وسينشر الله سبحانه وتعالى عليك كل طاعتهم جميعاً .
المقالة التاسعة عشرة حكاية 6
الأبيات من 1877 – 1884
قالت العباسة : في يوم القيامة يفر الخلق من الهيبة وتسود وجوه العصاة وذوي الغفلة في ساعة واحدة من كثرة اقترافهم المعصية وسيبقى من لا رصيد لهم في حيرة وسيظل كل فرد منهم في اضطراب وحسرة .
والحق تعالى يطيعه كل الملائكة طوال مئات الألوف من السنين من الأرض حتى السماء التاسعة ،
ثم يأخذ الطهر من هؤلاء الأطهار وينعم به على الآدميين فيرتفع صوت الملائكة صائحين : أيها الخالق لماذا يقطع هؤلاء الخلق علينا الطريق ؟
فيقول الحق تعالى : أيها الملائكة إن كان هذا لن يصيبكم بالمضرة أو المنفعة فمن الأفضل أن يفيد منه الآدميون كما يلزم الخبز دائماً للجائعين .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
المقالة التاسعة عشرة عذر طائر آخر الأبيات من 1794 – 1884.كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» المقالة الثامنة عشرة عذر طائر آخر الأبيات من 1708 – 1793 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة السابعة عشرة اعتذار طائر الأبيات من 1629 – 1638 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة السادسة عشرة في قطع الطير للطريق الأبيات من 1601 – 1628 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة التاسعة عذر الصقر الأبيات من 915 – 937 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة العشرون عذر طائر آخر الأبيات من 1885 – 1939 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة السابعة عشرة اعتذار طائر الأبيات من 1629 – 1638 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة السادسة عشرة في قطع الطير للطريق الأبيات من 1601 – 1628 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة التاسعة عذر الصقر الأبيات من 915 – 937 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة العشرون عذر طائر آخر الأبيات من 1885 – 1939 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم