المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
المقالة الثالثة عشر ذكر الطير جميعاً الصعوة الأبيات من 1030 – 1069 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: فريد الدين العطار النيسابوري :: كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
صفحة 1 من اصل 1
15052020

المقالة الثالثة عشر ذكر الطير جميعاً الصعوة الأبيات من 1030 – 1069 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
المقالة الثالثة عشر ذكر الطير جميعاً الصعوة الأبيات من 1030 – 1069 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين أبو حامد محمد بن أبي بكر ابراهيم العطار النيسابوري
بعد ذلك توالت الطير واحداً واحداً ، تقدم أعذاراً واهية ، قال كل طائر عذراً يقطر جهلاً ، وما قال أحد عذراً لائقاً ، بل قال الكل هراء وهزلاً ولن أسرد عليك أعذارهم عذراً عذراً ، لأن الحديث يطول فالتمس لي عذراً ،
ومن كان عذره واهياً أنى له الوصول إلى السيمرغ ؟
أما من يفضل السيمرغ على روحه فإنه يخاطر بالروح كالرجال من أجله، ومن لا يملك في عشه ثلاثين حبة ، جاز له ألا يكون للسيمرغ رفيقاً،
لأنه لو عدمت حوصلتك الحبة ، فكيف تداوم الصوم مع السيمرغ أربعين يوماً ؟
وإن كنت قد ثملت من قطرة خمر واحدة فكيف تستطيع منادمة الأبطال في معاقرة الصهباء ؟
وإن كنت عاجزاً عن تحمل ذرة فكيف تستطيع أن تدرك وصال الشمس ؟
وإن كنت تغرق في قطرة فكيف تجتاز البحر من البداية إلى النهاية ؟ إن ما تبحث عنه ليس هذا الشيء وفعل كل قبيح ليس هذا الشيء .
ما أن سمع جميع الطير هذه الحال حتى وجهوا جميعاً للهدهد هذا السؤال : يا من لك السبق في سلوك الطريق ويا من بلغ أوج العظمة والتوفيق ، نحن حفنة من الضعاف والعجزة قد عدمنا الريش والجناح والجسد والمقدرة ، أنى لنا أن نصل إلى السيمرغ ذي القدر الرفيع ؟
لو جاز أن وصل واحد منا لكان هذا هو الأمر البديع ، فأخبرنا ثانية أي صلة تربطنا به ؟
إذ لا يمكن التخبط بحثاً عن الأسرار ، فإن كانت هناك صلة بيننا وبينه تولدت الرغبة لدى كل منا للمسير صوبه ، إنه سليمان ونحن مجرد نمل مسكين ، فتمعن من أين هو ومن أين نحن؟ ،
إذا كانت النملة أسيرة في قاع البئر فكيف تصل إلى محيط السيمرغ المرتفع ؟
وكيف يكون الملك قرين الشحاذ ؟
وكيف يكون هذا الأمر في مقدور أمثالنا ؟
هنا قال الهدهد : أيها الجهلة متى كان العشق مستساغاً من سيء الطوية ؟ أيها المساكين إلام هذا الجهل ؟
حقاً لا يستقيم العشق وسوء النية ، كل من له في طريق العشق عين مبصرة ، قد أقبل فرحاً وللروح ناثراً ،
ولتعلم أنه عندما رفع السيمرغ النقاب ، بدا وجهه كالشمس مشرقاً ، وألقى بمئات الألوف من ظلاله على الأرض ، وهنا أدرك البصر ظلاً طاهراً ، وما أن نثر ظله على العالم ،
حتى كانت تلك الطيور العديدة التي تبدو كل لحظة ، فصورة طير العالم جميعها ما هي إلا ظله ، فاعلم هذا أيها الجاهل ..
اعلم هذا كله ، فإن علمت به في البداية ، اتصلت اتصالاً وثيقاً بتلك الحضرة ، وإن علمته فلتدرك الحقيقة ولتكن حذراً وإن أدركتها فلا تكن مفشياً سراً ،
وكل من صار هكذا صار مستغرقاً ، فحاشى لله أن تقول أنا الحق ،
ومع أنك صرت كما قلت أنا ولست الحق لكنك في الحق دائماً مستغرق ،
وكيف يكون المستغرق حلولياً ؟
وكيف يكون هذا الكلام من شأن الفضولي ؟
فإن أدركت ظل من أنت فرغت من الكل سواء حييت أو مت ..
وإن لم يظهر أي سيمرغ مطلقاً لما كان السيمرغ صاحب ظل مطلقاً ، وإذا كان السيمرغ خفياً دواماً لانعدم الظل من الدنيا دائماً ، وكل ما ظهر له ظل هنا كان نتيجة ظهور ذلك الشيء هناك أولاً ،
فإن لم تكن لك عين مبصرة تدرك السيمرغ ، فلن يكون لك قلب كالمرآة المجلوة ، وإن لم يكن لأحد عين هذا الجمال فصبرنا أمام جماله ضرب من المحال ،
ومع جماله الآخاذ كيف لا يمارس العشق معه وقد صنع مرآة من كمال لطفه ، هذه المرآة هي القلب فأمعن النظر إلى القلب ،
ولكي ترى وجهه أمعن النظر إلى القلب ..
المقالة الثالثة عشر حكاية 1
الأبيات من 1070 – 1102
كان هناك ملك وسيم غاية في الجمال وحسنه بلا مثيل في الدنيا ولا مثال ، وما الصبح الصادق إلا إشراقة من وجهه وما الروح القدسية إلا نفحة من طيب مسكه ، وملك العالم مصحف أسراره وغاية الحسن آية طلعته ،
ولا أعلم هل تمكن شخص قط أن يجد نصيباً من جماله وبسببه غص العالم بالاضطراب وحبه فاق كل حد لدى الخلق .
ذات ليلة ساق جواده الأسود خارج المدينة ، وأسدل برقعاً داكناً على وجهه ، فكان كل من يوجه نظره إلى هذا البرقع تفصل رأسه عن جسده دون ذنب ، ومن كان يورد اسمه على اللسان كان لسانه يقطع في ذلك الزمان ، وإذا فكر شخص في وصاله أصاب الفناء روحه وعقله ، وذات يوم مات ألف فرد بسبب عشقه فما أجمل هذا العشق وما أبهى هذا الأمر إذ ليس لإنسان أن يصبر على فراقه وليس لإنسان مقدرة على رؤيته ،
فكل من رأى جماله عياناً أسلم الروح ومات متأوهاً ، فالموت في سبيل عشق ذلك الوجه الساحر أفضل من مائة عمر مديد ، لقد مات خلق عديدون على الدوام من هذا الطلب إذ لا يمكن الصبر معه ولا الصبر بدونه ،
ويا للعجب لو قدر وتوفرت لشخص القدرة لحظة لظهر وجه السلطان له عياناً ، ولكن إذا انعدم الشخص القادر على رؤيته فما استطاع أحد محادثته ومرافقته ، ولما لم يظهر من الخلق من هو جدير به فقد مات الجميع وقلوبهم مفعمة بالآلام منه .
في هذا الوقت أمر السلطان بإحضار مرآة حتى يستطيعوا النظر في تلك المرآة ، فشيدوا للسلطان قصراً جميلاً ووضعوا المرآة في مواجهته ، ثم صعد السلطان على سطح ذلك القصر ونظر في التو إلى المرآة ، وما أن أطل وجهه مشرقاً من المرآة حتى أدرك كل شخص منه علامة .
إن ترغب في رؤية جمال الحبيب ، فاعلم أن القلب هو مرآة طلعته ، ليكن قلبك على كفك ثم انظر جماله ، ولتكن روحك مرآة له ثم انظر جلاله ، إن مليكك في قصر الجلال والقصر مضيء بشمس ذلك الجمال ،
وللمليك طريق صوب كل قلب ولكن لا طريق للقلب الضال صوبه .
انظر إلهك في قلبك وانظر العرش فيما هو كائن حولك ، وكل رداء قد بدا في الصحراء قد من ظل السيمرغ الحسن الرواء ، وإن بدت لك الثلاثون طائراً غاية في الجمال
فإنك ترى بلا شك ظل السيمرغ بلا جدال ، وسواء أكان الكل أربعين طائراً أو ثلاثين فكل ما رأيت ما هو إلا ظل السيمرغ
وظل السيمرغ لا ينفصل عنه ، أما إذا انفصل فليس من اللائق الحديث عنه ، وكلاهما متلازمان فابحث عنهما معاً ولكن اعبر الظل ثم ابحث عن السر ،
وإن يبد لك فتح باب فسترى الشمس وسط الظلال ، ولكن إن تضل الطريق وسط الظل فأنى لك أن تدرك السيمرغ ؟
وإن ترى الظل يتلاشى في الشمس على الدوام فسترى أنك أنت الشمس والسلام .
المقالة الثالثة عشر حكاية 2
الأبيات من 1103 – 1109
قيل عندما كان الإسكندر صاحب القبول يريد أن يرسل إلى مكان ما أي رسول ، كان يرتدي بنفسه وهو سلطان الدنيا لباس الرسل ويذهب متخفياً
وكان ينطق بما لم يسمع به أحد ثم يقول : هكذا أمر الإسكندر ، وما علم أي شخص في كل العالم أن هذا الرسول هو اسكندر الروم ،
ولما لم يكن قد أتيح لأي شخص منهم أن رأى الإسكندر لما صدقوه لو قال : أنا الإسكندر ،
فإذا كان السلطان مجهولاً خارج دياره فلا تغتم فهكذا الحال أيضاً داخل دياره .
المقالة الثالثة عشر حكاية 3
الأبيات من 1110 – 1132
عندما اصابت إياز نظرة سوء بالضرر بعد عن عين السلطان آخر الأمر ، وخر عاجزاً على فراش المرض وسقط أسير البلاء والألم والضعف ،
"" أضاف المحقق :
إياز : غلام محمود الغزنوي ، وكانت هذه العادة موجودة لدى سلاطين ذلك العصر ، حيث كان لكل سلطان غلام جميل يقربه إليه ، ويغدق عليه الكثير من النعم والعطايا . أهـ ""
وما أن أخبر السلطان بمرضه حتى استدعى السلطان الحصيف خادماً له
وقال : اذهب في التو صوب إياز وقل له : يا من احتجبت عن السلطان إنني أعيش في عزلة لأنني بعيد عنك وكم أتألم بسبب غمك وألمك ، وما دمت مريضاً فإنني دائم التفكير ولا أدري أأنت العليل أم أنا ؟
إن كنت بعيداً بجسدي عنك فإن روحي المشتاقة ترفرف حولك وهذا حسبي ، فيا من أصبحت روحي إليك مشتاقة إنني لست غائباً عنك دقيقة ،
وما أكثر ما ارتكبته عين السوء من سوء إذ أصابت محبوباً مثلك بالسوء .
قال هذا ثم أردف قائلاً : لتسرع في الطريق واذهب كالدخان مسرعاً ولتعد كالنار مستطيراً وحذار من التوقف في الطريق بل اذهب أسرع من الرعد وكن كالبرق ، فإن تتأخر في الطريق ساعة فسأجعل كلا العالمين يضيقان بك .
أسرع الخادم ملهوفاً في الطريق حتى جاء إياز في سرعة الريح فوجد السلطان جالساً أمامه ، اضطرب عقله وتبدد فكره وأصابت الرجفة أطراف الخادم
وكأن ألماً عضالاً قد دهمه فقال : كيف أستطيع المثول أمام السلطان إذ سيسفك دمي في هذا الزمان ،
ثم أقسم قائلاً : إنني لم أتوقف لحظة في أي مكان كما لم أجلس في أي أوان ولا أعلم مطلقاً كيف استطاع السلطان أن يصل مبكراً عني إلى هذا المكان سواء يصدقني السلطان أم لا ، فإنني أكون مذنباً لو أنني قصرت في هذا الأمر .
قال له السلطان : إنك لم تقصر في هذا الأمر ولكن كيف قطعت الطريق إليه ؟
أما أنا فلي طريق خفي صوبه إذ لا صبر لحظة دون رؤية وجهه ، وفي كل وقت أحضر إليه خفية من هذا الطريق حتى لا يعرف أحد أي شيء عن ذلك ،
والطرق الخفية بيننا كثيرة كما أن الأسرار بين روحينا عديدة ، وإن أستفسر عنه من الخارج فإنني به عليم من الداخل ، وإن أخف سري عن الشيخ والشاب فإن روحي في ذهاب بيننا وإياب .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
المقالة الثالثة عشر ذكر الطير جميعاً الصعوة الأبيات من 1030 – 1069 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» المقالة الثانية عشرة عذر الصعوة الأبيات من 1001 – 1016 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة الثالثة عذر البلبل الأبيات من 725 - 777 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة الثالثة والعشرون عذر طائر آخر الأبيات من 2051 – 2119 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة الثالثة والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 2793 - 2871 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة الثالثة والأربعون في صفة وادي الحيرة الأبيات من 3779 - 3919 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة الثالثة عذر البلبل الأبيات من 725 - 777 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة الثالثة والعشرون عذر طائر آخر الأبيات من 2051 – 2119 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة الثالثة والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 2793 - 2871 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
» المقالة الثالثة والأربعون في صفة وادي الحيرة الأبيات من 3779 - 3919 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم