المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
83 - شرح تجلي نعت الولي .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
07052020

83 - شرح تجلي نعت الولي .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
83 - شرح تجلي نعت الولي .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر والنور الأبهر سيدى الإمام محيي الدين ابن العربي الحاتمي الطائي الأندلسي
شرح التجلي 83 على مدونة عبدالله المسافر بالله83 - شرح تجلي نعت الولي
حبيبي ! ولي الله .
مثل الأرض مدت وألقت ما فيها وتخلّت . وأذنت لربها وحُقت .
انشقت سماء العارفين . فذهب أمرها . فبقوا بلا أمر . فعاشوا عيش الأبد . لم تتعلق به همم الأكوان فتشوش عليهم حالهم .
نُسُوا في جنب الله فلا يُعرفون .
طوبى لهم وحسن مآب . وما أحسنه من مآب .
لم يعرف لم غنى . فيقال لهم : اعطونا ؟؟.
ولا يعلم لهم جاهٌ ، فيقال لهم : ادعوا لنا؟؟ .
أخفاهم الحق في خلقه بأن أقامهم في صورة الوقت .
فاندرجوا حتى دَرَجوا سالمين .
ما رُزئوا ( ما أُصيبوا ) في أوقاتهم .
هم المجهولون في الدنيا والآخرة .
هم المسودة وجوههم عند العالمين لشدة القرب واسقاط التكلف .
لا في الدنيا يحكمون ولا في الآخرة يشفعون .
صمٌ بكمٌ عميٌ . فهم لا يعقلون .
صمٌ بكمٌ عميٌ . فهم لا يرجعون .
83 - إملاء ابن سودكين :
« ومن تجلي نعت المولى؛ وهذا نصه : «حبيبي ولي الله ... فهم لا يرجعون » قال جامعه : سمعت شيخي وإمامي ، مظهر الكمال ومحل الجمال والجلال لاستوائه على خط الاعتدال ، ولذلك لم يلقه في محجته إلا القليل من السایرین لانحراف الأكثر من التايهين ، كما لقيه بمكة بعض الصدور من علماء الرسوم ، فقال له : يا شيخ احمل الناس على الجادة ،
فقال له رضي الله عنه : يا هذا كن عليها لنعلم هل حملت الناس عليها أم لا ؟
فمن علا علا ، ومن أشرف عز أن يشرف عليه أو يوصل إليه ؛ وأكثر الناس إنما يطلبون من العارف علامات وهيئات تقرر في مبلغ علمهم أنها شرط في صحة الولاية فأين هم من قوله تعالى : "وفوق كل ذي علم عليم " [يوسف:79] .
وإنما تظهر الأوصاف التي يشتهر الموصوف بها عند غيره على الضعفاء الذين غلبتهم أحوالهم، فظهر عليهم منها ما وسمهم عند الناظرين .
وأما من علت أحواله وتمكن مقامه ورسخت قدمه ، فإنه إنما يظهر عليه ما يقتضيه حكم الموطن ، فيما الناس عليه من المباحات فلا تظهر عليهم زيادة ولا شهرة تمتد بسببها الأصابع إليهم أو ترمقهم الأعين.
تلك أصباغ وحلى وقشور غير ذاتية للمتوسم بها. وأما المعتمد على الحقائق والمتحلى بمكارم الأخلاق إذ الأخلاق حلل القلوب التي نسجها الوهاب في الغيوب حققنا الله بلباس التقوى الذي هو خير لباس ، وجعلنا ممن أسس بنيانه على خير أساس ، بمنه وفضله .
ولقد قال لي إمامي وقدوتي إلى الله تعالی ذات يوم: يا ولدي رأيت البارحة كأني أعطيك هذه العمامة التي على رأسي ، أصبحت على أني أعطيكها ثم أحببت أن يكون تأويل ذلك ما يقتضيه باطن الرؤيا وحقيقتها، فتركت إيصالها لك ظاهرا، یا ولدي ، لهذا السر.
فانظر رحمك الله تعالى إلى هذه التربية وإلى هذا المنع الذي هو عطاء .
فانظر إلى مقاصد الأكابر في اللباس ، كيف يطلبون اللباس الذاتي الذي يكون حلية النفس دائما أبدا .
فارق من هذا المثل الذي ضربه لك الحق بسلوك شيخي معي إلى ما فعله سبحانه بعباده الذين حماهم عن الدنيا ليحققهم بروح النعم الحقية الخالصة من المزج الطيبة في أصل نشأتها المعدة للطيبين.
لا جرم أنه اقتضت الحقائق أن تؤجل روح النعم إلى النشأة الأخيرة التي يقال فيها: طبتم فادخلوها خالدين . وعند ذلك تكون الطيبات للطيبين . جعلنا الله من الطيبين الطاهرين المقتدين بنوره المبين . وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرة.
وصل : سمعته رضي الله عنه ، يقول في أثناء شرحه لهذا التجلي ما هذا معناه : قال : هذا التجلي هو اختبار خاصة الله تعالى ، فلو ترك الأنبياء عليهم الصلاة والسلام بغیر تکلیف الرسالة لاختاروا أن يكونوا هكذا .
فولي الله مثل الأرض مدت وألقت ما فيها وتخلت . أي بقي مع الله منفردة، وقد سلم إليه جميع الأشياء.
ومتی مدت الأرض ألقت ما فيها بالضرورة، لكونها تبقی سطحا واحدة وإنما تمسك الأرض الأشياء إذا كانت متراكمة .
قوله : «وانشقت سماء العارفين»، أي عقولهم وقلوبهم، أي ذهب أمرهم، لأن الله تعالى أوحى في كل سماء أمرها. فما دام العبد في سمائه فهو ينظر بعقله .
فإذا انشقت سماؤه ذهب ذلك الأمر المخصوص الذي له من كونه سماء لا من كونه شيئا آخر.
فإذا صار العارفون كذلك عاشوا عيش الأبد، لأنه لم يبق عندهم أمانة ليتحملوا أثقالها ويتكلفوا توصيلها .
بل بقوا مع الله بالله لله ، قد سلبوا عن أمور التكليف التي حد طورها العقل .
فهم في صورة الوقت ، ظاهرهم ظاهر الناس لكيلا يمتازوا عليهم بأمر تمتد به الأعين إليهم فلا يعرفون أبدا.
عاشوا مع الله ونسيهم الخلق في جنب الله ، فلا يعرفوهم في مقامهم، جميع العالمين لا الناس ولا الملائكة .
إذ الملايكة إنما تطلع على ظاهر العبد وما يبرزه من سره إلى جهره ، سواء أكان ذلك الأمر ظاهرة أو باطنا فحينئذ يكشفه الملايكة .
وهؤلاء أسرارهم مصونة وخلاتهم فيما استودعته مأمونة .
فهم رجال الصون، وهم وراء طور العقل. كتبنا الله تعالی بمنه منهم. وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم».
83 - شرح تجلي نعت الولي
428 - قد ينزل الولي ، بما فيه من الجمعية المستوعبة عموم أحكام الجمع والوجود ، منزلة كل شيء : فيعطي حكمه ، ويوصف بصفته ، وينعت بنعته .
كما قال قدس سره : (حبيبي ولي الله) المتحقق بوسطية كمالية ، إليها حكم الوجود على السواء (مثل في الأرض مدت وألقت ما فيها وتخلت) [الانشقاق:3-4] إذ الأرض من حيث إنها منتهی تنزل الوجود، هي محط الأمانة الإلهية وهي عين أحدية الجمع الظاهرة في مسافة تنزلها، استجلاء وفي الحقيقة الأرضية جمعة، وفي الإنسان الذي هو من بني ثراها ، بحكم كمال محاذاته إياها، جلاء، و«مدها»: استواؤها عن التشعيرات الجبالية ونتوءات الفجاج العميقة والأودية عند انقلاب باطنها ظاهرة وعند إخراجها أثقال الأمانة وردها إلى مالكها .
فإن الجبال من الأرض مظاهر تجلیات ظاهر الوجود ومخبأ أماناته .
وهو قاضي بترفع مظاهرها واعتلائها . والفجاج العميقة والأودية منها : مظاهر تجليات باطن الوجود ومخبأ ودائعه.
وهو قاض بتغيب مظاهرها وخفائها ، فإذا مدت الأرض وألقت ما فيها وتخلت ، ظهرت صورة وحدانية لا عوج فيها ولا أمتا .
429 - فالولي المشبه بها أيضا : حالة إخراج أثقال الأمانة من بطائن حقيقته وردها من طريق : «کنت له سمع وبصرا ويدا» إلى شمس الحقيقة الطالعة من مغرب صورة عليها تدور أفلاك الجمع والتفصيل .
إنما يظهر بسر وحداني تتشمر إليه رقائق القوى المدركة الباطنة والظاهرة ، تشمر الظلال إلى النور حالة استوائه ، فيعطي حكم الجمع والوجود في مقامه المطلق. ويقوم بداية مقام كل شيء ، ومع ذلك يظهر للحق بالذلة الظاهرة ، عبودة كالأرض الذلول المقول عليها : "فأمشوا في مناكبها " [الملك:10] .
ولذلك قال : "وأذنت لربها وحقت" [الانشقاق:5] ، أي انقادت بكمال الطواعية في إلقاء ما فيها إلى ربها . و«حقت» أي صارت حقيقة بالانقياد والطاعة .
هذا حال الولي حيث نزل منزلة الأرض ، وحيث نزل منزلة السماء .
يقال :
430 - (انشقت سماء العارفين) أي : عقولهم وقلوبهم الحاملة ثقل الأمانة ، انشقاق السماء ( فذهب أمرها) بغشيان البارقات الذاتية . وأمر كل سماء، ما أوحي إليه من أسرار الجمع والوجود وكلف بحمله وذهابه عند انشقاقها، انطواؤه في الحق الظاهر عليها بالتجلي الصادع.
فكان العارف قبل انشقاق سماء عقله ناظرة إليها ، مكلفة بحمل أثقال ما أوحي إليها، وبعد انشقاقها باقية بلا أمر مع الله بالله لله ؛ مسلوبة عما كلف بحمله في طور العقل. ولذلك قال : (فبقوا بلا أمر فعاشوا عيش الأبد) فإنهم إذ ذاك . على ما يعطيه إياهم شأن الحق الظاهر بالتجلي عليهم.
431 - فهم مع الله على حال ( لم تتعلق بمم همم الأكوان فتشوش عليهم حالهم ) فإن هممهم إنما تتعلق بما حملت عقولهم من أثقال الأمانة . وقد ذهب ذلك عن العارفين بالانشقاق وذهاب الأمر. فليس بهم ما يدخل تحت تكييف همم الأكوان وتعيينها، وحيث خفيت المناسبة بينهم وبين الأكوان (نسوا في جنب الله فلا يعرفون) بما لهم من المكانة الزلفي .
وذلك لظهورهم في كل حال بالأحوال المختلفة . فالمقول بلسان مقامه في كل حالة راهنة : أنا أبو قلمون في كل لون أكون . فهم مع الحق .
والحق في كل يوم هو في شأن . وأصغرهذه الأيام الزمن الفرد . (طوبى لهم وحسن مآب). فمابهم في كل آن ، الحق في كل شأن . (ما أحسنه من مآب).
432 - ومن هذا المهيع قوله : ( لم يعرف لهم غني ، فيقال لهم : أعطونا . ولا يعلم لهم جاه ، فيقال لهم ادعوا لنا. أخفاهم الحق في خلقه بأن أقامهم في صورة الوقت) الحاكم على الخلق حتى تلبسوا على حكمه بلبوس العادات : فكانوا كأحد من الناس .
(فاندرجوا) فيهم (حتی در جوا سالمين) عما يعطيهم النباهة والتعلية على أمثالهم. (ما رزئوا في أوقاتهم ) الرزء بضم الراء وسكون الزاي : المصيبة .
فإنهم أحيوها «الأوقات» في صحبة الحق ولم يميتوها في شغلها بصحبة السوی.
433 - (هم المجهولون في الدنيا والآخرة) إذ لا تظهر النفوس في الآخرة إلا بما تحققوا به من الأخلاق والأوصاف في الدنيا .
وكان تحققهم فيها بالتستر والخفاء. وهم (المسودة وجوههم عند العالمين لشدة القرب وإسقاط التكليف). إذ وجوه قابلياتهم المستفيدة ، بحكم كمال المحاذاة. الأنوار الإلهية المبيضة إياها حالة القرب المفرط كحکم القمر المستفيد نور الشمس ليلة السرار. فهم في هذا القرب دائمون. عاجلا وآجلا . فقربهم المفرط يعطي سواد الوجه في الدارين .
وهم المقول بلسان مقامهم حالتئذ:
تسترت عن دهري بظل جناحه …. فعيني تری دهري وليس يراني
فلو تسأل الأيام اسمي ما درت …. وأين مكاني ما درین مکاني
وهم أيضا في سقوط تكلفهم مبتذلون بين أرباب العادات ، لا يعبأ بهم بينهم . ومن هذا المهيع : (لا في الدنيا يحكمون ، ولا في الآخرة يشفعون) سلبهم غشيان الحق عن شعورهم، فيقال فيهم: (صم بكم عمي فهم لا يعقلون، صم بكم عمي فهم لا يرجعون).
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
83 - شرح تجلي نعت الولي .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» 92 - شرح تجلي من أنت ومن هو .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 12 - شرح تجلي الفطرة .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 16 - شرح تجلي الجود .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 31 - شرح تجلي الإستواء .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 43 - شرح تجلي القلب .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 12 - شرح تجلي الفطرة .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 16 - شرح تجلي الجود .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 31 - شرح تجلي الإستواء .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 43 - شرح تجلي القلب .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم