المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
68 - شرح تجلي ري التوحيد .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
07052020

68 - شرح تجلي ري التوحيد .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
68 - شرح تجلي ري التوحيد .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر والنور الأبهر سيدى الإمام محيي الدين ابن العربي الحاتمي الطائي الأندلسي
شرح التجلي 68 على مدونة عبدالله المسافر بالله68 - شرح تجلي ري التوحيد
لما غرقنا مع الجنيد في لجة التوحيد ومتنا لما شربنا فوق الطاقة .
وجدنا عنده شخصا كريما .
فسلمنا عليه وسألنا عنه فقيل لنا يوسف بن الحسين .
وكنت قد سمعت به فبادرت إليه وقبّلته وكان عطشاناً للتوحيد فروي فقلت له أقبلك أخرى قال : رويت.
فقلت له : واين قولك لا يروى طالب التوحيد إلا بالحق وقد روى الدون بما يسقيه من هو أعلى منه ولا ري لأحدٍ فاعلم .
فتنبه يوسف وهفا إليّ ! فاحتضنته .
ونصبت له معراج الترقي فيه الذي لا يعرفه كل عارف المعراج إليه ومنه حظهم لا غير .
وأما نحن ومن شاهد ما شاهدنا فمعارجنا ثلاثة إليه ومنه وفيه .
ثم يرجع عندنا واحداً وهو فيه فإن إليه فيه ومنه فيه .
فعين إليه ومنه فيه فمائم إلا فيه ولا يعرج فيه إلا به فهؤلاء أنت .
فتحقق هذا التجلي يا سامع الخطاب .
68 - إملاء ابن سودكين :
«ومن تجلي ري التوحيد وهذا نصه : لما غرقنا مع الجنيد. فتحقق هذا التجلي يا سامع الخطاب.
قال جامعه المستجلي لهذه البروق الإلهية اللامعة من مباسم ثغور الفهوانية :
سمعت شيخي يقول في أثناء شرحه لهذا التجلي ما هذا معناه : لما غرقنا مع الجنيد ومتنا لما شربنا فوق الطاقة ، أي كان الوارد أقوى من المحل ، فمتنا أي فارقنا عالما من العوالم ، فوجدنا عنده يوسف بن الحسين وكان يقول : لا يروي صاحب التوحيد إلا بالحق فقبلته ، والقبلة إعطاء علم خاص بضرب من المحبة واللذة .
فروي لما سقيته شربة واحدة فعلم من ذلك أن الحق لا يروى به أبدا لأنه تعالى ليس له غاية .
فكل ما أعطاك تجلية أخذته منه وطلبت الغاية ، والغاية لا تدرك .
فلا ري من حيث تجلي الحق. وإنما روي من الحق لا بالحق.
وقد يتجلى العارف الكامل على من هو دونه في المرتبة لأنه يمده لوجود المناسبة بين الذاتين فيغمره من جميع حقایقه فيرويه .
وذلك عند تقبيل الشيخ له ، فلما روى قال له : أقبلك أخرى . فقال : رویت .
وقد رتب القوم في اصطلاحهم مراتب : الذوق ثم الشرب ثم الري . وعند المحققين أنه ليس للتوحید ذوق ولا شرب ليتصف بالري .
والذي يتصف بالري والشرب إنما هو لقصور الشارب لكونه لم ير غاية بقيت له يشتاق إليها . فالتوحيد ليس له ري من كونه دلالة على الذات ، لكن له ري من حيث توحيد الأسماء من كونها تدل على معنی زاید .
إذ للأسماء مرتبتان في التوحيد كما تقدم فإذا انتهيت في مرتبة اسم ما فقد رویت من ذلك الشرب.
ولهذا انتقل إلى مرتبة اسم آخر. فكان الانتقال في مراتب الأسماء . وهذا توحيد الأسماء من كونها تدل على أمر زاید . وقوله : "نصبت معراج الترقي".
قال رضي الله عنه فالذي عند الأكثرين أن المعراج إليه ومنه، أي هو عين البداية وعين النهاية. وأما المعراج فيه، فما كان عندهم منه خبر والمعراج فيه هو العروج إلى الحق في الحق بالحق.
فهو عين السلم، لكونه البداية والغاية والسفر.
فهو «الكل»، ولما كان الترقي هو الأصل كان مصحوبك في الترقي "فيه" من البداية إلى النهاية . فلو كانوا عرفوا "فيه" ما سلكوا لكونهم كانوا يظفرون به من أول قدم.
لكن لما رأوا "بداية" و"غاية" حينئذ سلكوا الفراغ الوسط عندهم. وليس هو شأن الأكابر.
فإنهم يمشون مشية آخر، وهو «فیه» وكان الأصل المحقق إنما هو فيه».
وما عدا ذلك هو نسب وإضافات. فعين إليه" ومنه " "فيه".
ولا يعرج «فيه» إلا «به». فـ "هو" الذي عرج. فكأنه عرج بنفسه من نفسه إلى نفسه. وأنت المقصود بالفائدة على كل الوجوه .
وأنت لا تتقيد لكونه تعالى لا يتقيد وهو مجال فأیدتك .
وقد حصلت الفائدة ، لكن بعد أن لم تكن .
وانظر إلى قول العارف: فكان بلا کون لأنك کنته . ولقد كاد العبد أن يضيع.
لكن وجود عينه لا يمكنه إنكاره لأنك وجدت شيئا لم یکن عندك ، ومزيدك متتال .
فذلك الذي يجد المزيد هو العبد فهو يحصل المزيد من كونه عينا للحاصل.
لا أنه محصل بل الحق المحصل والحاصل والمحصول.
وليس لعينك حينئذ «أين» ولا «كون» في "هو" لا "أنت". والله يقول الحق "
68 - شرح تجلي ري التوحيد
360 - ( ولما غرقنا مع الجنيد في لجة التوحيد ومتنا لما شربنا فوق الطاقة ) أي لما ورد علينا من الهبات الذاتية فوق وسع استعدادنا ، كما تقدم ذكره في تجلي بحر التوحيد، (وجدنا عنده شخصا كريمة ) أي مكرمة بما ظهر عليه من آثار الكمالات الغائية .
( فسلمنا عليه وسألنا عنه ) بلسان التعارف الأصلي ، سؤال العارف به .
(فقيل لنا) من طريق السر (هو يوسف بن الحسين . وكنت قد سمعت به فبادرت إليه وقبلته ) تقبيل المتحابين.
361 - والتقبيل إنما يعطي شربا خاصا بضرب من المحبة واللذة. عند امتزاج ريقيهما ، وذوقا خاصا وعلما بما بينهما من الاتحاد المعنوي والاتصال الصوري . لاسيما عند امتزاج نفسيهما
حالة التعانق والتقبيل ، وامتداد كل من النفسين جزرا بحكم الامتزاج ، وانتهاء كل منهما من باطن قلب كل من المتحابين إلى باطن قلب الآخر، بل من عندية المقلب إلى عندية المقلب . فافهم.
وقد تورث هذه الوصلة القاضية بالشرب والذوق ریا پستعقب سکونا ما وسلوا ولذلك قال قدس سره : ( وكان عطشانا للتوحيد ) أي لم يبلغ في مشرب التوحيد غاية تعطيه الري (فروي) بما ارتشف حالة التعانق والتقبيل مما حمل نفسه قدس سره ، من عندية مقلبه إلى باطن قلب یوسف ابن الحسين ، واتصل ذوقه بعندية مقليه . وأعطى العلم ذوقا بكمال الاتحاد بين الباطنين.
ثم ظهر بسر الاتحاد في باطن قلبه قدس سره في باطن قلب الآخر. حتى روي ، فإنه سكن بوجدان المطلوب حالتئذ، فأزال برد الفوز به حرارة الفقد ولوعته ، فزال العطش .
ولذلك قال قدس سره :
362 - ( فقلت له : أقبلك أخرى . قال : رویت ) قال : ( فقلت له : وأين قولك لا يروی طالب التوحيد إلا بالحق ) والحق لا نهاية له ، فلا يعطي توحيده الري . وكيف لا يعطي الري، وقد يروى الدون بما يسقيه من هو أعلى منه) فالري ممن لا نهاية لفيضه أولى وأجدر. انتهت صورة الاعتراض . وقد استأنف قدس سره يقول : (ولا ري) في التوحيد الذاتي الأحدي (لأحد فاعلم) فإن الري إنما يكون مسبوقا بالذوق ، ولا ذوق لأحد في التوحيد الذاتي : فإن توحيده إياه توحيده اللهم إلا في التوحيد الأسمائي من حيث دلالة الاسم على المعنى الزائد على الذات .
فإن ذوق الفائز بتوحيد المعنى الزائد عليها ، إذا انتهی روی .
ولهذا ينتقل في سيره في الله من اسم إلى اسم ومن تجل إلى تجل.
363 - ( فتنبه يوسف ) بن الحسين لتحقيق ما هو الأمر عليه في التوحيد، بما ألقى إليه . فلما ذاق طعم مشروبه ( وهفا إلي ) يقال : هفا الطائر بجناحيه إذا خفق وطار ( فاحتضنته ) حتى استوى معي مواجهة ( ونصبت له معراج الترقي فيه ) أي في الحق الذي هو عين البداية وعين السفر وعين النهاية .
فالعروج من هذه الحيثية هو عروج إلى الحق من الحق في الحق بالحق .
فالعروج فيه هو ( الذي لا يعرفه كل عارف ) بل هو شأن المحبوب المحمول من أول قدمه إلى محل ظفره بالمقصود الذي هو الغاية القصوى.
فالحق عرج بنفسه في نفسه إلى نفسه . والمحبوب مقصود بالفائدة فائز بها من كل الوجوه غير مقيد بوجه منها : أي بفيه ومنه وإليه . شأنه في ذلك كالحق المطلق الذي هو حامله وقاصده بفوائد هذه الوجوه . فافهم .
(والمعراج إليه ومنه ، حظهم لا غير) أي حظ غير المحبوب . فلا حظ لهم من المعراج فيه . ولما كان قدس سره من أساطين المحبوبين المقصودين بالفائدة في بدايتهم وسفرهم ونهايتهم ، قال :
364 - ( وأما نحن ومن شاهد ما شاهدنا فمعارجنا ثلاثة إليه ومنه وفيه ثم ترجع) الثلاث ( عندنا واحدة : وهو فيه . فإن إليه فيه ومنه فيه . فعين إليه ومنه : فيه : فما ثم إلا فيه ولا يعرج فيه إلا به فهو ) السائر منه ، به ، فيه ، إليه (لا أنت ) .
فإنك إذ ذاك كنت بلا کون لأنك کنته . وفي هذا المقام يكاد أن يضيع عين العبد فلا يوجد له أثر. فلا يثبته إذن إلا وجدانه ما لم يكن عنده. فالعبد، واجده ، والحق محصله من حيث إنه عين الحاصل والمحصول له . فافهم الإشارة .
(فتحقق هذا التجلي) ونتائجه (يا سامع الخطاب).
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
68 - شرح تجلي ري التوحيد .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» 58 - شرح تجلي بحر التوحيد .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 60 - شرح تجلي جمع التوحيد .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 50 - شرح تجلي التوحيد .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 56 - شرح تجلي ثقل التوحيد .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 62 - شرح تجلي جمعية التوحيد .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 60 - شرح تجلي جمع التوحيد .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 50 - شرح تجلي التوحيد .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 56 - شرح تجلي ثقل التوحيد .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 62 - شرح تجلي جمعية التوحيد .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم