المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
معرفة الذات .كتاب عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
07122019

معرفة الذات .كتاب عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
معرفة الذات .كتاب عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
كتاب عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وصلى اللّه على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما
معرفة الذات :
البحر المحيط الذي لا يسمع لموجه غطيط في معرفة الذات والصفات والأفعال بكر صهباء في لجة عمياء.وهي معرفة ذاته جلت عن الإدراك الكوني:
والعلم الإحاطى غطس الغاطس، ليخرج ياقوتها الأحمر، في صدفه الأزهر، فخرج إلينا من قعر ذلك البحر صفر اليدين، مكسور الجناحين مكفوف العين، أخرس لا ينطق مبهوتا لا يعقل فسئل بعد ما رجع إليه النفس، وخرج من سدفة الغلس.
فقيل له ما رأيك، وما هذا الأمر الذي أصابك؟
فقال: هيهات لما يطلبون، وبعد الماء يرومون واللّه لا أناله أحد.
ولا تضمن معرفته روح ولا جسد، هو العزيز الذي لا يدرك، والموجود الذي يملك ولا يملك إذ حارت العقول، وطاشت الألباب، في تلقى صقاته، فكيف لها يدرك ذاته ألا ترى حكم تجليه، في ربوبية الأزل، كيف خر الكليم صعقا، وتدكدك الجيل، فكيف لو تجلى في هذه الربوبية من غير واسطة الجبل لنبيه موسى لكان صاحب موسى زمانه لا يوسى، بعد إندكاك وهلاك، وبعث في نشأة مثلة وأملاك وإذا كان تجلى الربوبية على هذا الحد، فأين أنت من تجلى الألوهية من بعد، وإذا كان هذا خط المتبوع الكليم، فكيف بخط التابع الحكيم، فقد رمزنا في الصفات أمرا يعجز عنه، ولا يصل أحد إلا إلى ما قدر له منه.
وأما معرفة الذات فمتفقة بالنور الاضواقى عمى محتجبة بحجاب العزة الأحمى، مصون بالصفات والأسماء، فغاية من غاب في الغيب، الوصول إلى قرب، ونهاية الطلاب، الوقوف خلف ذلك الحجاب.
هنا وفي الآخرة وفي نشأة الدنيا والحافرة.
فمن رام رفعه أو تولى صدعه في أي مقام كان عدم من جبنه، وطويت سماؤه وأرضه بيمينه، ورجع خاسرا، وبقي حائرا وكان قاسطا جائرا، ورد إلى أسفل سافلين والحق بالطين فمن كان من أهل البصائر والألباب.
وتأدب بما يجب عليه من الآداب، وصل إلى ذلك الحجاب، الذي لا يرفعه سبحانه عن وجهه وكان يوقف على كنهه والوقوف على كنهه محال، فلا سبيل إلى رفع ذلك الحجاب بحال، فإذا وصل إليه العاقل اللبيب، والفطن المصيب، وافرغ عليه رداء الغيرة .
قال أغار عليه أن يعلمه غيره، فوقف خلف الحجاب وناداه باسم الوهاب، البعيد الأقرب إلينا من حبل الوريد فيجيبه الحق بالمريد.
وحقائق الوجود وتقدس وتنزه.
وتملك وتشبه. ودخل حيث شاء من جنة الصفات وارتاح في رياض الكمال وجال وصال بالمتجلى المتعال لا يرد له أمر ولا يحجب عنه سر. ونادى الحق من عرش التنزيه.
خلف حجاب عزة التشويه. هذا عبدي حقا وكلمتي صدقا. عرف فأصاب وتأدب فطاب.
فليقبل جميع ما تضمنه هذه الحضرة إليه.
ولينصب ذلك كله بين يديه. ليأخذ ما شاء مختارا.
ويترك ما يشاء إدخارا «فيؤتى الملك من شاء وينزع الملك ممن يشاء ويعز من يشاء ويذل من يشاء بيده الخير وهو على كل شئ قدير وهو الحكيم الخبير» وهذا مقام الأدباء منزل الأمناء.
وحضرة اللقاء. وكل واحد من الواصلين إليه على قدر علمه وقوة عزمه.
وإن شملهم المقام وعم فمنهم التام والأتم ومن هذا المقام يرجع صاحب الجماعة.
وفيه يبقى من قامت في حقه الساعة فهو المنتهى والختام. ومقام الجلال والإكرام.
وفي هذا المقام قلت:
مواقف الحق أدبتنى ..... وإنما يوقف الأديب
أشهدنى ذاته كفاحا ..... فلم أجد شمسها تغيب
« سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ * وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ * وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَسورة الصافات الآيات 180 - 182»
واتخذت ذاتنا فلما ..... كنيت أنا العاشق الحبيب
أرسلني بالصفات كيما ..... يعرفني العاقل المصيب
فيأخذ السر من فؤادي ..... فتفتدى باسمه القلوب
فإن قلت فأين معرفة الياقوت الأحمر المصون في الصدق الأزهر
فأقول إن معرفة لياقوت الأحمر أن لا يعرف ولا يجد ولا يوصف،
فإذا علمت أن ثم موجودا ألا يعرف،
فقد عرفت وإذا أقررت بالعجز عن الوصول إلى كنهه فقد وصلت فقد صحت الحقيقة لديك واتضحت الطريقة بين يديك، فإنه من لم يقف على هذا العلم ولا قام به هذا الحكم يدوم ما لا يحصل له، وذلك لما ذهل عنه وجهله.
فكفاك أن تعلم أن لا يعلم وهذا الحق قد انبلج صبحه فألزم.
واقتد بالنبي والصديق إذ قال صلى اللّه عليه وسلم: «لا أحصى ثنا عليك أنت كما أثنيت على نفسك»، وهذا غاية الفجر، أو معرفة من وقف عند حجاب العز .
وقال الصديق الأكبر، العجز عن درك الإدراك إدراك فلا سبيل إلى الاشتراك، وليس بعد حجاب العزة الإلهية إلا الكيفية والماهية، فسبحان من بعد وقرب.
وتعالى ونزل، وعرفه العارفون على قدر ما وهب، وحسب كل عارف به ما كسب فكسب وذلك من صفات السلب فغاية معرفتنا أنه موجود وأنه الخالق والمعبود.
وأنه السيد الصمد المنزه عن الصاحبة والولد، وهذا كله راجع إلى التنزيه، وسلب التشبيه، فتعالى أن تعرف منه صفات الإثبات، وجل أن تدرك كنه جلاله المحدثات وإذا كانت صفات الجلال لا يحاط بها، فكيف من قامت به
واتصف بها فجل الكبير المتعال. العزيز الذي لا ينال، فبحر الياقوت الأحمر هو المسمى بـ "لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ" «سورة الشورى الآية 11».
و"سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ "«سورة الصافات الآية 180».
فقد أشار إلى حجاب العزة الذي ذكرناه.
والسر الذي وصفناه الصفات لمحة بارق.
وخيال طارق قل للباحث عما لا يصل إليه.
والطالب فوق ما يكفيه هل عرف من الحق غير ما أوجده فيه وإلا فهل أثبت له ما لم يتصف به.
وهل زلت في معرفته عن الأمر المشتبه إلا من طريق السلب والتنزيه.
والتقديس ونفى التشبيه وإن قلت هو الحي المتكلم القدير المريد العليم السميع البصير؛ فأنت كذلك وإن قلت الرحيم القاهر حتى تستوفى أسماؤه فأنت هنالك.
فما وصفته سبحانه بوصف إلا اتصفت به ذاتك ولا تسميه باسم إلا وقد حصلت منه تخلقا وتحققا مقاماتك وصفاتك فأين ما أثبت له دونك من جهة العين وغاية معرفتك به أن تسلب عنه نقائص الكون وسلب العبد عن ربه تعالى ما لا يجوز عليه راجع إليه وفي هذا المقام قال من قال سبحانى ما أعظم شأني دون شئونى هيهات كل يعرى من شئ إلا من لبسه أو يؤخذ شئ إلا ممن حبسه ومتى لبس الحق صفات النقص حتى تسلبه عنها أو تعريه.
وواللّه ما هذه حالة التنزيه.
وإنما الملحد الجاحد.
حكم على الغائب بالشاهد.
وظن أن ذلك نص فنسب إليه النقص.
فإذا أثره نفسي أن ألبس ما لبسه هذا الملحد.
وأعريها منه حتى أكون المحقق الموحد فنفسى إذا نزهت وذاتي قدست، والباري سبحانه منزه عن التنزيه. فكيف عن التشبيه، فالتنزيه راجع إلى تطهير محلك لا إلى ذاته. وهو من جملة منحه لك وهباته.
فالحمد للّه الذي قدسك وعلى ثوب التنزيه الذي ألبسك.
ولولانا ما لاح لعينك من ذلك لمحة بارق وطرقك عند هجعتك منه خيال طارق.
ما صحت لك هذه العناية ولا ألبسك ثوب الخلافة والولاية وخرجت بها في وجودك كما كنت عليها في الصفة العملية، والمشيئة الاختيارية.
سابقة قدم قبل خط القلم.
فاعلم أنك متصل به في الصفات المعنوية.
من جهة الظلال من غير اتصال منفصل عنه بالصفات النفيسية المجهولة في كل حال من غير انفصال. فلو لا ما وصفك بأوصافه واعتنى بك في سورة إعرافه.
وأنزلك فيها منزلته في وقت القبضتين والتعالى وقوله «هؤلاء إلى الجنة ولا أبالي.
وهؤلاء إلى النار ولا أبالي» «عن عبد الرحمن بن قتادة السلمى، وكان من أصحاب النبي صلى اللّه عليه وسلم قال:
سمعت رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم يقول: خلق اللّه آدم ثم أخذ الخلق من ظهره
فقال: هؤلاء في الجنة ولا أبالي وهؤلاء في النار ولا أبالي.
قال قائل يا رسول اللّه فعلى ماذا نعمل؟
قال: على مواقع القدر. . . الحديث رواه ابن حبان في صحيحه (1806 موارد الظمآن)».
لما ارتفع عنه النفع والضرر وتنزه عن صفات البشر.
فقال تعالى: "وَعَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيماهُمْ " «سورة الأعراف آية 46» وما كانوا له وفيه وما هم وذلك لما خلق سبحانه وتعالى هذا الشخص الإنسانى على صورته وخصه بسريرته فصفات الحق صفات العبد.
فلا تعكس فتنكس.
فانظر إلى ما أشرنا إليه في هذه الشذور وتأمل ما وراء هذه الستور.
وتحقق ما حصل عندك من معرفة الصفات وإياك والالتفات.
فما عرفت قط صفة على الحقيقة من معبودك وإنما عرفت ما تحصل من الأوصاف في أركان وجودك فما زلت عنك وما خرجت منك والتحقت
صفاته بذاته فتنزهت عن تعلق علمك بماهيتها، واتصلت في ذلك معرفتك بذاتها.
فأنت العاجز عنها. والواقف دونها.
فعلى طريق التحقيق ما عرفت ربك من كل طريق. وما عرفت أيضا سواه. وما نزهت إلا إياه فإن قلت عرفته قلت الحق وأنت اللاحق.
وإن قلت إنك لم تعرفه قلت الصدق وأنت السابق.
فاختر النفي لنفسك أو الإثبات فقد تنزهت الصفات من تعلق العلم الحادث بها كما تنزهت الذات.
الأفعال موج ضرب في الساحل وانصرف.
وترك به اللؤلؤ والصدف فمنهم من زهد ومنهم اغترف ولما كانت نجوم السماء السيارة. تضاهى بعض الأسماء من باب الإشارة وهي باب في الأحكام. على صورة منها ما هو السلب النقائص والتشبيه ونفى المماثلة للتنزيه.
وهو حظنا في هذا التركيب من علم الذات ومنها ما هو شرط الألوهية، ومنها ما لا ينقص بعدمه لو جاز على الماهية وهو علم الصفات ومنها ما هو لتعلق إيجاد العين، والتأثير في عالم الكون وهو صور الأفعال.
فنقول على هذا الصراط السوى في اسمه تعالى القدوس العزيز الغنى صفات جلال ونقول في اسمه تعالى العليم السميع البصير صفات كمال.
ونقول في اسمه تعالى الخالق الباري المصور صفات أفعال وما فيها والحمد للّه صفة إلا لنا فيها قدم، ولنا إليها طريق أمم فهذا الباب لصفات الفعل وهو باب الطول والفضل والإنعام والبذل، امتن سبحانه وتعالى أولا بالإيجاد من غير أن يجب ذلك عليه، أو يضطره أمر إليه، بل كان مختارا بين العدم والوجود، فاختار أحد الجائزين ترجيحا وسعادة للعبيد، فعلق بنا القدرة بين العدم والوجود ولا بعينه، فبرز للعين عن تعلقها دون كيفيته إذ كانت غير متعلقة بموجود، ولا أيضا متعلقة بمفقود، وهذا بحر ليس له قعر فرددناه للفضل المتقدم ولم أكن فيه بالجائر المتحكم.
وذلك لو علمنا حقيقة القدرة الأزلية وماهيتها في العالمية لعرفنا كيف تحققت ومتى تعلفت ولم نقدر في هذا الكتاب على قياس الغائب على قياس الغائب على الشاهد لأنا ما اجتمعنا على معنى واحد.
إذ ليس للقدرة الحادثة تعلق بإيجاد كون وإنما هو سبب عادى لإبراز العين وحجاب نصبه الحق في أول الإنشاء ليضل به من يشاء ويهدى به من يشاء والفعل قد يكون نفس المفعول بالتشبيه والاشتباه كقوله تعالى "هذا خَلْقُ اللَّهِ" «سورة لقمان آية 11» أي مخلوق اللّه، الذي أوجده بقدرته.
وقد يكون عبارة عن الحالة عند تعلق الفاعل بالمفعول وكيفية تعلق القدرة الأزلية بالإيجاد الذي حارت فيه المشاهد والعقول وكل من رام الوقوف عليه نكص على عقبه ورجع عن مذهبه وهو قوله تعالى: "ما أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ" «سورة الكهف آية 51».
وقال في حق أنفسهم وأقدسهم حين قال:" رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى" «سورة البقرة آية 260».
فأراه آثار القدرة لا تعلقها فعرف كيفية الإنشاء والتحام الأجزاء حتى قام شخصا سويا، وما رأى تعلق قدرة ولا تحققها.
فقال له الخبير العليم "اعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ" «سورة البقرة آية 260» .
لما تقدمه من صورة الأطيار، وتفريقه الأطوار، وكما نفخ المسيح في صورة الطين
الروح وانتفض طيرا وأظهر في الوجود خيرا.
فكان النفخ له حجابا، وما فتح له من باب تعلق القدرة بابا.
وكذلك يقول من سأل اللّه تعالى أن يقول للشئ كن فيكون، ذلك عنده أمرا وينفرد الحق بسر نشيئه ونشره فالتفاضل بين الخلق إنما هو في الأمر الحق، فشخص يكون أمرا ربانيا لتحققه فيكون عنه ما يشاء، وآخر غير متحقق ليس له ذلك.
وإن كان قد ساواه في الإنشاء، فسبحان من انفرد بالاختراع والخلق وتسمى بالواحد الحق.
(لا إله إلا هو العزيز الحكيم) أوجد العالم كله من غير مثال في كافة كثافاته ولطافاته ظاهرا وباطنا دنيويا وبرزخيا وأخرويا ملكا وملكوتا وغيبا. . .
فتعالى اللّه علوا كبيرا.
.
روابط تنزيل كتاب عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب
PDF عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغربWord عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب
TXT عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
معرفة الذات .كتاب عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» نكتة تمام الأنبياء في تعيين ختم الأولياء .كتاب عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» مقدمة محقق .كتاب عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» فهرس الموضوعات .كتاب عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» بحر طامس وبحر غاطس .كتاب عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» نكتة الشرف في غرف من فوقها غرف .كتاب عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» مقدمة محقق .كتاب عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» فهرس الموضوعات .كتاب عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» بحر طامس وبحر غاطس .كتاب عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» نكتة الشرف في غرف من فوقها غرف .كتاب عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم