المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
جامع الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
3 مشترك
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى
صفحة 1 من اصل 1
جامع الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
يعتبر جامع سيدى محيي الدين محمد ابن العربى الطائي الحاتمي
دمشق: يعتبر جامع محيي الدين ابن العربي الذي يقع عند سفح جبل قاسيون من اجمل المساجد الدمشقية في العهد العثماني ومقصدا للصوفيين وهو الوحيد الذي ما زال يحتفظ بمكتبة عامرة بالكتب والمخطوطات والمعاجم الفريدة.
وكانت المساجد فيما مضى تختصر المدرسة والمعهد والجامعة والكلية وكانت المكان الاهم لتلقي العلوم وكانت الكتب العلمية والادبية والدينية موجودة في مكتبات خاصة بالمساجد. لكن مع تطور الحياة وظهور المكتبات والمدارس والمعاهد والجامعات تراجع الدور العلمي للجوامع واصبحت الكتب الموجودة فيها تقتصر على القرآن الكريم الا ان جامع الشيخ محيي الدين ابن العربي يعد فريدا في هذا المجال حيث لاتزال مكتبته عامرة بالكتب وتضم مئات الكتب الدينية بالاضافة الى نسخ من كل الكتب التي الفها الشيح ابن العربي.
ويقع جامع ابن عربي عند سفح قاسيون في منطقة الصالحية على ضفة نهر يزيد وهو احد فروع نهر بردى بناه في صورته الحالية السلطان العثماني سليم الاول ويعتبر مقصدا للصوفيين وقد ذاع صيته نظرا لصيت الشيخ محيي الدين ابن عربي احد اهم المتصوفين والفيلسوف الذي اعتبر حجة زمانه وانطلق في مؤلفاته ودروسه من رؤية شاملة تحترم الانسان بغض النظر عن عرقه ولونه.
وقال مصدر في وزارة الاوقاف السورية ان الجامع قبل اعادة بنائه بامر السلطان العثماني سليم الاول كان يتألف من عمارة فيها منبر صغير ومحراب لكن السلطان سليم الذي كان شديد الاعجاب بآراء ابن عربي الصوفي وطريقته امر ببنائه فصار يتألف من صحن محاط باروقته وترتفع فيه مئذنة عثمانية تعتبر الاولى من نوعها وتزين جدرانه الواح القيشاني (سيراميك) الدمشقي.
ولدى زيارة الجامع نلاحظ في زاويته الجنوبية الشرقية درجا عريضا يؤدي الى غرفة الاضرحة وهي ضريح الشيخ محيي الدين ابن عربي تغطيه بلاطة من رخام ابيض مستطيلة وقد نقشت عليها آيات قرآنية وحوله شبكة من الفضة والى جانب الضريح يقوم قبر ولديه سعد الدين وعماد الدين.
ويقوم على يمينه قبر محمود سري باشا صهر الخديوي اسماعيل حاكم مصر وقبر الامير عبدالقادر الجزائري وقد ظل تابوته الخشبي فارغا في موضعه بعد نقل رفاته الى مسقط رأسه في الجزائر منذ سنوات بناء على طلب الحكومة الجزائرية. وبعد انتهاء بناء الجامع عين له السلطان سليم الاول اربعة مؤذنين وثلاثين قارئا للقرآن الكريم حيث غدا من اعظم المساجد في تلك الفترة وهو لا يزال من اعظمها حتى الوقت الحاضر.
كما انشأ السلطان سليم تكية الى جانب الجامع تشتمل على بيت للفقراء من الرجال وآخر للفقيرات من النساء وثلاثة مخازن للمؤن ومطبخ فيه فرن يخبز قنطارين كل يوم وفي المطبخ يتم طبخ 60 رطلا (حوالي 150 كيلو غراما) من اللحم الا انه تم اغلاقها خلال السنوات الماضية بعد ان تحولت مأوى للمتشردين.
وبعد الانتهاء من بناء الجامع والتكية امر السلطان باقامة ناعورة على نهر يزيد للسقاية والوضوء وتغذية التكية بالماء بسهولة ويسر وقد حظيت الناعورة انذاك باهتمام الاوساط العلمية وقصدها الكثير من علماء الغرب لدراستها والاطلاع عليها.
ولا يزال جامع الشيخ محيي الدين ابن العربي يعمر بالعبادة حتى اليوم ويؤمه آلاف المصلين وتقام فيه ايام الجمعة وطيلة شهر رمضان المبارك الدروس الدينية ويستضيف العديد من فرق الانشاد الديني وفرق المولوية الصوفية وقد جرى ترميمه عدة مرات من قبل وزارة الاوقاف.
وقد روى العديد من المعمرين الذين يرتادون الجامع اليوم من كل انحاء دمشق ان العديد من العلماء والمسؤولين من العالمين العربي والاسلامي زاروا جامع الشيخ محيي الدين ابن عربي وقالوا ان الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر فاجأ المصلين بزيارة الجامع خلال احدى زياراته لدمشق ايام الوحدة بين سوريا ومصر (1958-1961).
ويحيط بالجامع اليوم منطقة شعبية تكتظ بالسكان ولعله اكثر جوامع دمشق استقطابا للمصلين والناس على مدار الساعة يزوره المريدون خاصة انه يقع وسط سوق يطلق عليه سوق الجمعة كونه الوحيد الذي كان يستقبل المتسوقين للخضار وجميع انواع اللحوم والالبسة في هذا اليوم الذي تغلق فيه الاسواق الاخرى.
ويعتبر جامع ابن العربي من اكبر واجمل فن عمارة المساجد في العاصمة السورية في العهد العثماني ويعرف باسماء مختلفة منها (الجامع السليمي) نسبة الى السلطان سليم الاول و(الجامع المحيوي) نسبة للشيخ محيي الدين و(جامع الخنكار) أي جامع السلطان.ونقش على الجامع (سليم بنى لله خيرا ومسجدا قد تم في تاريخه خير جامع). وللشيخ محيي الدين ابن عربي ما يقارب 500 كتاب يعلم منها حتى الان 200 كتاب من اشهرها (الفتوحات المكية) و(فتح الذخائر) و(القطب والنقباء) و(مراتب العلم الموهوب وفصوص الحكم).
محمد بن علي الطائي الاندلسي المعروف باسم ابن العربي
يعتبر ابن عربي من كبار المتصوفة، حيث اسس طريقة خاصة به اسماها الطريقة الاكبرية ولها الكثير من الاتباع في الوطن العربي والعالم الاسلامي وخاصة في سورية وفلسطين ومصر وهو ايضا من كبار علماء الباطن اضافة الى ضلوعه في علوم الظاهر والفقه الشرعي. وولد ابن عربي في مرسيه في الاندلس في السابع عشر من رمضان سنة 560 للهجرة الموافق للثامن من تموز سنة 1165 للميلاد
وكان ابن العربي من اسرة غنية وكان له خالان سلكا طريق الزهد والتنسك احدهما يحي بن يغان الذي تخلى عن عرشه في تلمسان في الجزائر واصبح يبيع الحطب في طرقات عاصمة ملكه اما الثاني فهو ابو مسلم الخولاني الذي كان يقضي ليله في مجاهدات شديدة ويضرب نفسه بقسوة حتى لا ينام وله عم اسمه عبد الله وهو صاحب مواهب صوفية تنبؤية. وعندما بلغ الثامنة من عمره انتقل ابن عربي الى اشبيلية وهيأت له علومه الواسعة واطلاعاته الكبيرة ومواهبه الادبية ان ينال مبكرا وظيفة كاتب في حكومة اشبيلية
وتزوج من السيدة مريم بنت محمد بن عبدون بن عبد الرحمن البجائي نسبة الى مدينة بجاية في الجزائر، وتحدث عنها كثيرا في كتبه على انها من اصحاب الاذواق الصوفية. التقى ابن عربي الفيلسوف الشهير ابو الوليد ابن رشد في قرطبة وحاوره في كثير من الامور المتعلقة بالعبادات والتصوف.
كانت حياة السياحة مفضلة عنده حيث تنقل في العديد من البلدان الاسلامية متعلما ومعلما ومناقشا حيث ذهب الى مورو في الاندلس ثم ذهب الى تونس ثم ارتحل الى افريقية سنة 1193 م والتقى الشيخ الصوفي الشهير ابو مدين الغوث في مدينة بجاية وقد اشار في بعض مصنفاته اليه على انه من شيوخه.
عاد عام 1194 الى فاس حيث التقى بالعديد من شيوخ الصوفية واهمهم ابو جعدون الحناوي الضليع في علم الحرف والتنبؤ ثم هاجر الى مصر عام 598 للهجرة ثم الى مكة المكرمة التي ذاع فيها صيته وكتب في الطائف كتاب حلية الابدال وكتاب الدرة الفاخرة. وفي سنة 590 للهجرة رحل الى بغداد ثم الى الموصل ثم غادر العراق الى مصر عام 592 للهجرة ثم رحل الى قونية عام 596 للهجرة واستقبله ملكها كيكلوس الاول بالاكباروالحفاوة وامر بمنحه دارا فخمة ثم اعطاها لسائل . والف في قونية عام 607 للهجرة كتاب مشاهد الاسرار القدسية ومطالع الانوار الالهية وكتابه رسالة الانوار فيما يمنح صاحب الخلوة من الاسرار.
في سنة 608 للهجرة هاجر الى بغداد حيث تعرف الى الصوفي الكبير الشيخ شهاب الدين عمر السهروردي صاحب كتاب عوارف المعارف و كان شيخ مشايخ الصوفية في بغداد.
بعد ذلك رحل ابن عربي الى دمشق ومر بحمص حيث اكرمه سلطانها اسد الدين شيركوه وصنف في دمشق العديد من الكتب منها فصوص الحكم - الفتوحات المكية - الحكمة الالهامية وجاوزت مؤلفاته ال 400 ولاقى اهتماما كبيرا من سلطان دمشق الملك المعظم ابن الملك العادل وبقي في دمشق منذعام 1223م 620 للهجرة وهو في سن الستين من عمره ولم يغادرها حتى توفي - وكان الملك الاشرف بن الملك العادل يحضر دروسه وتلقى الاجازة من يده
توفي محيي الدين محمد ابن العربي في دمشق في منزل القاضي ابن الزكي يحيط به اهله واتباعه من الصوفية في ليلة الجمعة 28 ربيع الاخر سنة 638 للهجرة وحمل جثمانه الى الصالحية على سفح جبل قاسيون ودفنوه في تربة خاصة باسرة ابن الزكي وبنى السلطان سليم ضريحه عام 1579 م وبنى مسجد باسمه ومدرسة كبيرة.
ويقع جامع ابن عربي عند سفح قاسيون في منطقة الصالحية على ضفة نهر يزيد وهو احد فروع نهر بردى بناه في صورته الحالية السلطان العثماني سليم الاول ويعتبر مقصدا للصوفيين وقد ذاع صيته نظرا لصيت الشيخ محيي الدين ابن عربي احد اهم المتصوفين والفيلسوف الذي اعتبر حجة زمانه وانطلق في مؤلفاته ودروسه من رؤية شاملة تحترم الانسان بغض النظر عن عرقه ولونه.
وقال مصدر في وزارة الاوقاف السورية ان الجامع قبل اعادة بنائه بامر السلطان العثماني سليم الاول كان يتألف من عمارة فيها منبر صغير ومحراب لكن السلطان سليم الذي كان شديد الاعجاب بآراء ابن عربي الصوفي وطريقته امر ببنائه فصار يتألف من صحن محاط باروقته وترتفع فيه مئذنة عثمانية تعتبر الاولى من نوعها وتزين جدرانه الواح القيشاني (سيراميك) الدمشقي.
ولدى زيارة الجامع نلاحظ في زاويته الجنوبية الشرقية درجا عريضا يؤدي الى غرفة الاضرحة وهي ضريح الشيخ محيي الدين ابن عربي تغطيه بلاطة من رخام ابيض مستطيلة وقد نقشت عليها آيات قرآنية وحوله شبكة من الفضة والى جانب الضريح يقوم قبر ولديه سعد الدين وعماد الدين.
ويقوم على يمينه قبر محمود سري باشا صهر الخديوي اسماعيل حاكم مصر وقبر الامير عبدالقادر الجزائري وقد ظل تابوته الخشبي فارغا في موضعه بعد نقل رفاته الى مسقط رأسه في الجزائر منذ سنوات بناء على طلب الحكومة الجزائرية. وبعد انتهاء بناء الجامع عين له السلطان سليم الاول اربعة مؤذنين وثلاثين قارئا للقرآن الكريم حيث غدا من اعظم المساجد في تلك الفترة وهو لا يزال من اعظمها حتى الوقت الحاضر.
كما انشأ السلطان سليم تكية الى جانب الجامع تشتمل على بيت للفقراء من الرجال وآخر للفقيرات من النساء وثلاثة مخازن للمؤن ومطبخ فيه فرن يخبز قنطارين كل يوم وفي المطبخ يتم طبخ 60 رطلا (حوالي 150 كيلو غراما) من اللحم الا انه تم اغلاقها خلال السنوات الماضية بعد ان تحولت مأوى للمتشردين.
وبعد الانتهاء من بناء الجامع والتكية امر السلطان باقامة ناعورة على نهر يزيد للسقاية والوضوء وتغذية التكية بالماء بسهولة ويسر وقد حظيت الناعورة انذاك باهتمام الاوساط العلمية وقصدها الكثير من علماء الغرب لدراستها والاطلاع عليها.
ولا يزال جامع الشيخ محيي الدين ابن العربي يعمر بالعبادة حتى اليوم ويؤمه آلاف المصلين وتقام فيه ايام الجمعة وطيلة شهر رمضان المبارك الدروس الدينية ويستضيف العديد من فرق الانشاد الديني وفرق المولوية الصوفية وقد جرى ترميمه عدة مرات من قبل وزارة الاوقاف.
وقد روى العديد من المعمرين الذين يرتادون الجامع اليوم من كل انحاء دمشق ان العديد من العلماء والمسؤولين من العالمين العربي والاسلامي زاروا جامع الشيخ محيي الدين ابن عربي وقالوا ان الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر فاجأ المصلين بزيارة الجامع خلال احدى زياراته لدمشق ايام الوحدة بين سوريا ومصر (1958-1961).
ويحيط بالجامع اليوم منطقة شعبية تكتظ بالسكان ولعله اكثر جوامع دمشق استقطابا للمصلين والناس على مدار الساعة يزوره المريدون خاصة انه يقع وسط سوق يطلق عليه سوق الجمعة كونه الوحيد الذي كان يستقبل المتسوقين للخضار وجميع انواع اللحوم والالبسة في هذا اليوم الذي تغلق فيه الاسواق الاخرى.
ويعتبر جامع ابن العربي من اكبر واجمل فن عمارة المساجد في العاصمة السورية في العهد العثماني ويعرف باسماء مختلفة منها (الجامع السليمي) نسبة الى السلطان سليم الاول و(الجامع المحيوي) نسبة للشيخ محيي الدين و(جامع الخنكار) أي جامع السلطان.ونقش على الجامع (سليم بنى لله خيرا ومسجدا قد تم في تاريخه خير جامع). وللشيخ محيي الدين ابن عربي ما يقارب 500 كتاب يعلم منها حتى الان 200 كتاب من اشهرها (الفتوحات المكية) و(فتح الذخائر) و(القطب والنقباء) و(مراتب العلم الموهوب وفصوص الحكم).
محمد بن علي الطائي الاندلسي المعروف باسم ابن العربي
يعتبر ابن عربي من كبار المتصوفة، حيث اسس طريقة خاصة به اسماها الطريقة الاكبرية ولها الكثير من الاتباع في الوطن العربي والعالم الاسلامي وخاصة في سورية وفلسطين ومصر وهو ايضا من كبار علماء الباطن اضافة الى ضلوعه في علوم الظاهر والفقه الشرعي. وولد ابن عربي في مرسيه في الاندلس في السابع عشر من رمضان سنة 560 للهجرة الموافق للثامن من تموز سنة 1165 للميلاد
وكان ابن العربي من اسرة غنية وكان له خالان سلكا طريق الزهد والتنسك احدهما يحي بن يغان الذي تخلى عن عرشه في تلمسان في الجزائر واصبح يبيع الحطب في طرقات عاصمة ملكه اما الثاني فهو ابو مسلم الخولاني الذي كان يقضي ليله في مجاهدات شديدة ويضرب نفسه بقسوة حتى لا ينام وله عم اسمه عبد الله وهو صاحب مواهب صوفية تنبؤية. وعندما بلغ الثامنة من عمره انتقل ابن عربي الى اشبيلية وهيأت له علومه الواسعة واطلاعاته الكبيرة ومواهبه الادبية ان ينال مبكرا وظيفة كاتب في حكومة اشبيلية
وتزوج من السيدة مريم بنت محمد بن عبدون بن عبد الرحمن البجائي نسبة الى مدينة بجاية في الجزائر، وتحدث عنها كثيرا في كتبه على انها من اصحاب الاذواق الصوفية. التقى ابن عربي الفيلسوف الشهير ابو الوليد ابن رشد في قرطبة وحاوره في كثير من الامور المتعلقة بالعبادات والتصوف.
كانت حياة السياحة مفضلة عنده حيث تنقل في العديد من البلدان الاسلامية متعلما ومعلما ومناقشا حيث ذهب الى مورو في الاندلس ثم ذهب الى تونس ثم ارتحل الى افريقية سنة 1193 م والتقى الشيخ الصوفي الشهير ابو مدين الغوث في مدينة بجاية وقد اشار في بعض مصنفاته اليه على انه من شيوخه.
عاد عام 1194 الى فاس حيث التقى بالعديد من شيوخ الصوفية واهمهم ابو جعدون الحناوي الضليع في علم الحرف والتنبؤ ثم هاجر الى مصر عام 598 للهجرة ثم الى مكة المكرمة التي ذاع فيها صيته وكتب في الطائف كتاب حلية الابدال وكتاب الدرة الفاخرة. وفي سنة 590 للهجرة رحل الى بغداد ثم الى الموصل ثم غادر العراق الى مصر عام 592 للهجرة ثم رحل الى قونية عام 596 للهجرة واستقبله ملكها كيكلوس الاول بالاكباروالحفاوة وامر بمنحه دارا فخمة ثم اعطاها لسائل . والف في قونية عام 607 للهجرة كتاب مشاهد الاسرار القدسية ومطالع الانوار الالهية وكتابه رسالة الانوار فيما يمنح صاحب الخلوة من الاسرار.
في سنة 608 للهجرة هاجر الى بغداد حيث تعرف الى الصوفي الكبير الشيخ شهاب الدين عمر السهروردي صاحب كتاب عوارف المعارف و كان شيخ مشايخ الصوفية في بغداد.
بعد ذلك رحل ابن عربي الى دمشق ومر بحمص حيث اكرمه سلطانها اسد الدين شيركوه وصنف في دمشق العديد من الكتب منها فصوص الحكم - الفتوحات المكية - الحكمة الالهامية وجاوزت مؤلفاته ال 400 ولاقى اهتماما كبيرا من سلطان دمشق الملك المعظم ابن الملك العادل وبقي في دمشق منذعام 1223م 620 للهجرة وهو في سن الستين من عمره ولم يغادرها حتى توفي - وكان الملك الاشرف بن الملك العادل يحضر دروسه وتلقى الاجازة من يده
توفي محيي الدين محمد ابن العربي في دمشق في منزل القاضي ابن الزكي يحيط به اهله واتباعه من الصوفية في ليلة الجمعة 28 ربيع الاخر سنة 638 للهجرة وحمل جثمانه الى الصالحية على سفح جبل قاسيون ودفنوه في تربة خاصة باسرة ابن الزكي وبنى السلطان سليم ضريحه عام 1579 م وبنى مسجد باسمه ومدرسة كبيرة.
.
رد: جامع الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
يقال: بأن قبر الشيخ رضي الله عنه ليس في المسجد، ومقامه الذي يزار ليس هو القبر الحققيقي، وإنما هو أسفل المسجد، ويدخل له من بيت أحد الجيران الملاصقين للمسجد.....ما مدى صحة هذا الكلام؟؟؟أفيدونا مأجورين إن شاء الله
ابو حمزة الشاذلي- محـسى جـديـد
- عدد الرسائل : 1
العمر : 69
تاريخ التسجيل : 17/12/2012
رد: جامع الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
جزاك الله خيرا
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم
فراج يعقوب- محـسى جـديـد
- عدد الرسائل : 29
العمر : 62
تاريخ التسجيل : 03/08/2010

» من هو الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي ؟؟؟
» رسالة الباء للشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» شرح القاشاني لخطبة كتاب فصوص الحكم الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الحاتمي الطائي
» مقدمة الشارح الشيخ صائن الدين علي ابن محمد التركة كتاب شرح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» شرح خطبة الكتاب للشارح الشيخ صائن الدين التركة لكتاب فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» رسالة الباء للشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» شرح القاشاني لخطبة كتاب فصوص الحكم الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الحاتمي الطائي
» مقدمة الشارح الشيخ صائن الدين علي ابن محمد التركة كتاب شرح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» شرح خطبة الكتاب للشارح الشيخ صائن الدين التركة لكتاب فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم