المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
فصل ان للوجود الإلهي ظهورا يستلزم أحكاما شتى .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: أبو المعالي صدر الدين محمد ابن اسحاق القونوي :: كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود لأبي المعالي صدر الدين محمد بن إسحاق القونوي
صفحة 1 من اصل 1
10052019

فصل ان للوجود الإلهي ظهورا يستلزم أحكاما شتى .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
فصل ان للوجود الإلهي ظهورا يستلزم أحكاما شتى .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين محمد بن إسحاق القونوي رضي الله عنه
فصل إن للوجود الإلهي ظهورا يستلزم أحكاما شتى
اعلم أن للوجود الإلهي من حيث عروضه للأعيان بحسب كل اقتران وتعين ظهورا يستلزم احكاما شتى ، ولتلك الاحكام أيضا صلاحية التعين بالوجود الحق ، فاما في بعض المراتب الوجودية وأما في جميعها .
وهى تنقسم أول ما تنقسم قسمين :
قسم لا حكم للامكان فيه الا من وجه واحد وهو كونه في حقيقته ممكنا مخلوقا ، فامكانه فيه معقول بالنظر إليه.
فلا يتوقف قبوله للوجود من موجده واتصافه به على شرط غير الحق سبحانه ،
وهذا القسم له الأولية الوجودية في مرتبة الايجاد والقرب التام من الحق سبحانه أيضا في حضرة أحديته ، إذ لا واسطة بينه وبين ربه ، ويختص بهذه المرتبة القلم الاعلى والملائكة المهيمة والكمل والافراد من بعض الوجوه .
والقسم الاخر مع أنه ممكن في ذاته ، وجوده متوقف على أمر وجودي غير محض الوجود الحق ، فله نسبتان ، وتعلقه بالحق سبحانه ليس من وجه واحد ونسبة واحدة كمن ذكر - بل من وجهين مختلفين بنسبتين مختلفتين ، الوجه الواحد مرتبة الواسطة والشرط وحكمها ، والوجود الاخر هو المسمى بالوجود الخاص ، وسيرد حديثه إن شاء الله .
وهذا القسم الثاني المذكور ينقسم ثلاثة أقسام :
قسم لا واسطة بينه وبين الحق الا واحد ، كاللوح مع القلم ،
وقسم له عدة وسائط ، ثم الذي له عدة وسائط ينقسم قسمين :
قسم وجوده متوقف على وسائط أكثرها ظاهر بما لا يظهر في ذاته للكثرة التركيبية فيه حكم أصلا ، بل يعقل ذلك فيه لا غير ، كالملائكة المخلوقة تحت مرتبة الطبيعة وكمظاهرها ( 1 ) المثالية التي يظهر ( 2 ) فيها وكالعرش والكرسي وما اشتملا عليه من الصور البسيطة والمخلوقات .
والقسم الاخر ما ذاته متكثرة ومتولدة من مركب أو مركبات وبسائط ويتضاعف التركيب والكثرة متنازلا ، وكذلك حكم الإمكان والوسائط حتى ينتهى الامر إلى الانسان ، فان وجود صورة الانسان من كونه بشرا يتوقف على اجتماع النسب من كل المراتب ، هذا اعتبار الأمر متنازلا ، فإذا اعتبر متصاعدا كان الأمر بالعكس ، من عدم التضاعف وقلة الوسائط حتى ينتهى الامر إلى القلم الاعلى والمهيمن والكمل والأفراد من بعض الوجوه كما مر .
ولكل ظهور وحكم استناد إلى مرتبة الإلهية ، وأوليها بكل موجود أظهرها فيه حكما - أي موجود كان - وكل موجود لا يعرف ربه إلا من حيث النسبة التي لها حكم الأغلبية في وجوده ، بحسب المرتبة التي وجد فيها - التي اقتضت له وجود المعين من اختلافات ( 3 ) الحقائق بقهرها - حكم باقي الحقائق والنسب الخفية الحكم الذي في ذلك الموجود وغلبتها لمناسبة عينية وغيبية وحالية ووقتية ، وفي تلك المرتبة المشار إليها يشهد مبدأ ظهور ذلك الموجود ، وإليها ينتهى آخره - كما سنوضح ذلك فيما بعد - .
وهذا الامر المشار إليه يكون من وجه ذا وجهين : الوجه الواحد من حيث الوجود والآخر من حيث النسبة التعينية ، الحكم إذن ذو تعينين ، فتعين كل اقتران وجودي بحقيقة كل مخلوق من المخلوقات وظهوره بها وفيها يسمى اسما من الأسماء واحد التعينات ، وهو المنسوب إلى الشئ من حيث الوجود ، هو دلالة الاسم على الذات والتعين المعتبر فيه من حيث الأمر الذي عرض له الوجود وتعين به ، هذا الظهور الخاص هو المسمى خلقا وسوى والمعنى المتعين المعقول في البين ، لا باعتبار الوجود وحده ولا باعتبار العين وحدها ، هو ما يمتاز به الاسم عن باقي الأسماء من المعنى المختص به ، والأمر الشامل لمعاني الأسماء كلها بالحيطة والحكم والتعلق ما توافق منها وما تخالف هو الألوهية .
والأسماء على أقسام ثلاثة :
كلية لا يخرج شئ عنها أصلا كان ما كان ، فما كان ( 4 ) منها عام الحكم ، قابلا للأمور والتعلقات المختلفة أو المتقابلة أضيف إلى الذات ، وهى الحقائق اللازمة وجود الحق سبحانه ، وهى لكمال حيطتها قديمة في القديم محدثة في الحادث ،
ومتناهية الحكم من وجه وغير متناهية من وجه آخر.
و متحيزة في المتحيزات وغير متحيزة فيما لا يتحيز.
هذا إلى غير ذلك مما يقبله من النعوت المتقابلة والصفات المتباينة والمتماثلة ، وهى أعني الحقائق المذكورة في التمثيل كالحياة من كونها حياة فقط ، والعلم من كونه علما فقط ، وكذا الإرادة والقدرة والوجود والنورية والوحدة ونحو ذلك مما لا يخفى على من فتح له هذا المقفل . فهذا قسم أسماء الذات .
وما كان منها مشعرا بنوع تكثر معقول أو ملحوظ فهو من قسم أسماء الصفات ،كالوحدة من كونها نعتا للواحد لا من كونها عين الواحد ، و كالكثرة سواء كانت في النسب والأسماء أو كانت ظاهرة الحكم والصورة معا ، و كالحيطة المعلومة في العرف من حيث الوجود والعلم والتعلق والحكم والظهور والبطون ونحو ذلك ، .
وما فهم منه معنى الفعل على اختلاف صوره وأنواعه وجهاته - بأي وجه كان - فهو من قسم أسماء الأفعال - كالقبض والبسط والقهر والخلق والإحصاء والايجاد والاحياء والإذهاب والإماتة والتجلي والحجاب والكشف والستر ونحو ذلك .
وهذا ضابط جليل ونموذج عزيز لمن عرف ما ذكر ، وهو يحوى على أمهات الحقائق والأصول الحاصرة ، فاعرف قدره .
وظهور حكم القسمين الأخيرين - أعني قسمي أسماء الصفات والأفعال - يتعينان من اجتماع أحكام القسم الأول أعني أسماء الذات .
فشهود الحق سبحانه في ذاته الأعيان الثابتة التي هي معلوماته ومخلوقاته ، عبارة عن رؤيته في حضرة علمه الذاتي من حيث عدم مغايرة علمه له ما يستلزمه ذاته من الحقائق اللازمة لوجوده التي هي أسمائه الذاتية ولوازم تلك الأسماء وتوابعها المسماة أسماء الصفات ، ولوازم تلك أيضا التي هي أسماء الأفعال ، وأنواع الكيفيات والتعينات
الحاصلة من الاقتران الوجودي وتداخل أحكام الأسماء وتوجهاتها بصورة ما بينها من التناسب والتباين ، وما يحصل من اجتماع تلك الأحكام والنسب أيضا على اختلاف ضروب ، كل ذلك ( 5 ) وما يتضاعف فيه وجوه الإمكان وما لا امكان فيه إلا من وجه واحد - كما مر - وما يتبع ذلك الاستلزام ، وفي كم تنحصر أنواع تلك الاجتماعات والروابط ومن أي وجه تنحصر ومن أية لا تنحصر .
وهذا الشهود الهى ( 6 ) علمي ذاتي ، شهود المفصل في المجمل والكثير في الواحد ، والنخلة وثمرها وسعفها وما يتبعها في النواة الواحدة ، وكلها معدومة لانفسها غير موجبة كثرة وجودية في ذات ربها ، فإنها بأجمعها نسب علمه المعقول ، تعددها باعتبار صور المعلومات في ذات العالم بها ، ولا وجود لشئ منها في غير ذات العالم ، وكل ما يستلزمه تلك النسب العلمية والحقائق المذكورة أيضا من التعينات والاحكام التي لها صلاحية التعين والظهور الوجودي بحسب مرتبة ما وفيها أو مراتب كما ذكرنا من قبل هو صور الأعيان ، والتابعة أحوال للمتبوع منها وصفات ولوازم ، فاعلم ذلك .
وأما شهود الحق الموجودات فيما تميز عنه بتعينه فحسب ( 7 ) ، لا بغير ذلك ( 8 ) مما لا حكم للإمكان فيه إلا من وجه واحد ، فهو شهود وجودي عياني كشهود الأشياء في ذات القلم الا على ووجود اللوح المحفوظ ونحوهما مما نزل عنهما ، كالعرش والكرسي وكحديث آدم عليه السلام في أخذ "الذر" فافهم .
وما يتوقف وجوده على الحق سبحانه فحسب - إيجادا وحكما - فهو الذي ينضاف إليه حكم الامكان من وجه واحد يضاعف وجوه الإمكان وأحكامه على قدر الوسائط والشروط والتقدم والتأخر الاستعدادي المظهر والمثبت أولية الأشياء وآخريتها ، وتعلق العلم بالشئ في الحضرة العلمية المجردة من حيث صلاحيته لقبول التعين الوجودي والأمر الإرادي والتوجه الإلهي وتوقفه على سبب أو أسباب هو شهود ذلك الشئ في مرتبة إمكانه ( 9 ) .
ومعقولية مطلق هذا التعلق المذكور على الوجه المنبه عليه هو شهود الأشياء على الإطلاق في حضرة الامكان ( 10 ) ، فالامكان والممكن والشهود والمشهود والتعلق والرؤية ونحو ذلك كلها نسب في علم الحق - لا أمور وجودية - وعلمه في حضرة أحدية ذاته المنبه على حكمها ليس بأمر زائد على ذاته ، إذ لا كثرة هناك بوجه أصلا ، تعالى الله الواحد الفرد عما
لا يليق به .
فما لا حكم للامكان فيه ولا واسطة في حقه من مقام التركيب والقيد الزماني ، هو عالم الأمر ، وما زاد على ما ذكرنا وخالفه في هذا النعت المذكور ، فهو عالم الخلق ( 11 ) ، فاعلم ذلك .
( 1 ) - الملائكة المخلوقة .
( 2 ) - أي يظهر تلك الملائكة المخلوقة في تلك المظاهر المثالية .
( 3 ) - أي الحقائق المختلفة
( 4 ) - كالماهية الذاتية والقرب ، هذا إن كان نحو بالرفع ، أما إن كان بالجر : فمثاله الإحصاء من حيث العدد والمبلغ والحدود وغير ذلك .
( 5 ) - أي كل من التناسب والتباين .
( 6 ) - اعلم أنه إذا اعتبر بالحال الشهودي ، ظهور الحق سبحانه في أحكام وحدته ، قيل : هو هي ، وكان ظهورا منه فيما أظهر من نفسه ، وإذا اعتبر رجوع أحكام وحدته إليه واستهلاكها فيه كانت هي هو ، فقيل : كان الله ولا شئ معه.
( 7 ) - متعلق بالشهود أو تميز ، فعلى الأول تعينه راجع إلى لفظ ( ما ) فما تميز عنه ، أي مشهودا متعلقا بتعين ما تميز ، وعلى الثاني يحتمل ان يكون كالسابق راجعا إلى لفظ ما أي تميزا حاصلا بسبب تعين ما تميز ، وأن يكون راجعا إلى الحق تعالى بسبب تعين الحق تعالى بما تميز عنه.
( 8 ) - أي لا بغير ذلك التعين المذكور المخصوص لكل موجود ، كالعقل الأول ، فقوله : مما لا حكم ، بيان لقوله : غير ذلك .
( 9 ) - على وجه جزئي .
( 10 ) - على وجه كلي .
( 11 ) - اعلم أن الانسان لما كان كما بينا نسخة الحضرتين :
حضرة الوجوب والامكان بما فيهما ، ومرتبة الخلق والامر من جملة ما تضمنته الحضرتان.
فهما في ضمن نسخة وجوده ومرتبيته ، واستناد كل موجود إلى الحق سبحانه كما ستعرفه من وجهين :
أحدهما سلسلة الوسائط والاخر ما لا واسطة فيه ، وهو المعبر عنه بالوجه الخاص ، فعالم خلق الانسان وكل شئ سلسلة وسائطه التي بينه وبين موجده .
وما يقبله المخلوق من ربه ويقبل به دون وساطة شيء فهو عالم امره ، ومتى تحقق العارف بربه رأى أن كل حقيقة من حقائق ذاته ذات وجهين : وجه يلي ربه دون واسطة ، ووجه يليه سبحانه من حيث الوسائط ، فكل ما تحوى عليه ذاته وذات كل شئ من وجه عالم الأمر ومن الوجه الآخر المذكور عالم الخلق ( الشرح ) .
.
فصل ان للوجود الإلهي ظهورا يستلزم أحكاما شتى .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» مقدمة المؤلف أبو المعالي صدر الدين القونوي .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
» التمهيد الجملي .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
» فصل حجاب العزة .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
» فصل شريف يشتمل على علم عزيز خفي لطيف .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
» مقدمة المحقق لكتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي شرح الشيخ محمد بن حمزة الفناري
» التمهيد الجملي .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
» فصل حجاب العزة .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
» فصل شريف يشتمل على علم عزيز خفي لطيف .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
» مقدمة المحقق لكتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي شرح الشيخ محمد بن حمزة الفناري
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم