المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
الباب السابع في ذكر الوزير وصفاته وكيف يجب أن يكون .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
28042019

الباب السابع في ذكر الوزير وصفاته وكيف يجب أن يكون .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
الباب السابع في ذكر الوزير وصفاته وكيف يجب أن يكون .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
الباب السابع على مدونة عبدالله المسافر باللههجرى التدبير الرباني الحكمي في العادة أن لا يستقيم أمر ملك في ملكه إلا بوزير يدبره يكون واسطة بين المالك والمملوك.
ولذلك اقتضت الحكمة لما أبرزنا هذا الخليفة المذكور أن نجعل له وزيرة يسمى عقلا، وعليه يتوجه الخطاب من الله تعالى إذ هو مدبر المملكة.
قال الله تبارك وتعالى : "وإن في ذلك لآيات لأولي الألباب" [آل عمران: 190] "وأولي النهى" [طه: 128] . "إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب، أي عقل، أو ألقى السمع وهو شهيد" [ق: 37] أي عقيل .
فأوجد الله سبحانه لهذا الإمام هذا الوزير الذي يقال له العقل، وإنما سمي عقلا لأنه يعقل عن الله تعالى كل ما يلقى إليه ، وهو على المملكة كالعقال على الدابة يحفظها حذر الحران. "العقال : حبل يربط به البعير في وسط ذراعه" . "حرنت الدابة : وقفت ولم تطع صاحبها في الانطلاق" .
ولهذا سماه عقلا واصطفاه له وزيرة فعيلا. يحتمل أن يكون من الوزرا والوزر وكلاهما موجود فيه.
فإن كان من الوزر الذي هو الثقل فإنه حامل أثقال المملكة وأعبائها؛ وإن كان من الوزر الذي هو الملجأ.
فإنه يلجأ إليه في جميع الأشياء، إذ هو لسان الخليفة والمنفذ عنه أوامره فلهذا المعنى صح عليه اسم الوزارة.
لما لم يكن أيضا بد من وجود معنى هذا اللفظ وهو موجود عجیب و مخترع لطيف ، أوجده الباري في ثاني مقام من الإمام، وأنزله من الخليفة منزلة القمر من الشمس على مذهب من يقول بالاستمداد .
ولهذا تراه عند حضور الملك وتجليه ليست له تلك الصولة ولا يبصر، لأن الأمر هناك صادر عن الإمام بارتفاع الوسائط، وهيبة المشاهدة عظيمة .
وحظها من كتاب الله قوله تعالى : "لمن الملك اليوم لله الواحد القهار" [غافر: 16] وفي وقت الحجاب وقعت الدعاوى . "نعوذ بالله من حجاب الدعوى".
فمتى احتجب الخليفة، كان للوزير الظهور وإنفاذ الأوامر والإعطاء والمنع، إذ هو لسان الخليفة والمترجم عنه ؛ وهذا موجود سر روحانية القمر والشمس.
ألا ترى القمر إذا حصل في قبضة الشمس ليس له نور ولا ظهور لاستيلاء الشمس عليه؟ فإذا كانت الليالي البيض كان له الظهور التام بمغيب الشمس عن مرأى أعين الناظرين.
فالقمر في ذلك الوقت يشاهد الشمس والعالم والناس لا يشاهدون إلا القمر، وهذا سر عجيب وهذا باب عظيم لأهل الحقائق فيه مجال وانفساح ، ولأرباب القلوب فيه اعتبار بین اندماج واتضاح، لأن الحكمة عجيبة في إبداره على قدر أسراره (ثلاثة بثلاث ).
وقد ذكرنا هذا السر في غير هذا الموضع مستوفي في كتاب «المثلثات» لنا، وحظه من الكتاب العزيز " قل أعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس الناس" [الناس : 1، 2، 3].
"وكان شيخنا أبو مدين رضي الله عنه ما حصل له من سر الوجود عند التجلي المحمدي إلا مقام ملك الناس".
ولهذا كان يصرح بأن سورته من القرآن: "تبارك الذي بيده الملك" ، [الملك: 1] ومقام إله الناس انفرد به القطب.
ولذلك كان أبو مدين أحد الإمامين الموجودين في العالم .
ثم نرجع ونقول: فلما أبدع بنيته وسوی جوهريته أودع فيه حسن التدبير والسياسة ، وجميع الأمور اللائقة بالمملكة من مقامه إلى أدني موجود من رعيته، وعلى هذا المهيع وردت الشرائع. "المهيع: الطريق الواسع البين"
ثم نقش سبحانه جميع العلوم في جوهر ذاته فصار محلا للعلوم مع أنه لا يدري أين يصرفها ولا الحالات التي يصرفها فيها؛ وذلك حكمة منه تعالى ليكون مضطرة إلى الخليفة، كما فعل بالخليفة فيما تقدم عارف بنفسه وقدره، و عارفا بمخدومه الذي أوجده من أجله.
ثم أجلس سبحانه الخليفة على عرش الوحدانية ورداه برداء الفردانية وخلاه بالصفات الإلهية، فاكتسى من الإجلال والهيبة والعظمة ما لو ظهر لعالم الشهادة منها مقدار سم الخياط لبهرهم وصعقوا من حينهم وسلبوا عن نفوسهم وهذا مقام الخليفة، فكيف بنا بمشاهدة الحق سبحانه في دار الكرامة . "سم الخياط : ثقب الإبرة."
فانظر وفقك الله ما أعظم هذه القدرة العجيبة التي يؤيدنا الله بها في إدراكنا عن النظر إليه جل جلاله في الدار الآخرة.
فلما قام الخليفة في هذا المقام أدخل عليه العقل، فلما دخل عليه تجلت صورة العقل في جوهریته في دار الخليفة فلاحت له الأسرار والعلوم المنقوشة فيه ، والناس يغلطون في هذا المقام فيطلبون من خارج ما هو فيهم فيتعبون ولو وقفوا عند قوله تعالى: "وفي أنفسكم أفلا تبصرون" [الذاريات : 21] لاستراحوا.
شعر :
قد يرحل المرء لمطلوبه …… والسبب المطلوب في الراحل
فإذا أراد العقل معرفة شيء من تدبير الملك وإصلاحه افتقر عنه ذلك إلى مشاهدة الإمام .
فعند المشاهد يلوح له المراد فيه فيقوم له التجلي منزلة الخطاب من الملك العلام إلى الوزير .
إذ المراد حصول العلم، وبهذا يعبر عن مخاطبة المعقولات فإنهم ليسوا بأجسام تكون فيها أصوات وحروف.
وإذا لم تكن أصوات وحروف ورقوم إلى غير ذلك من الدلائل فـ لك أن تنظر إلى ما تؤدي إليه تلك الأدلة من الأصوات وغيرها في قلب السامع فهو حصول المعنى، وهو أثر الكلام من المخاطب .
[فكذلك إذا] حصل للعقل آثار العلوم في قلبه من فيض الروح الكلي عبرنا عنه بالكلام والقول والخطاب .
فلما أوجده على هذه الصفة جعل مسكنه الدماغ ليشرف على أقطار المملكة وأن يكون قريبا من خزانة الخيال التي هي مستقر جبايات البادية وقريبة من خزانة الفكر والحفظ حتى يقرب عليه النظر في جميع مهماته .
فينبغي لك أيها الخليفة الأكرم أن تحافظ على وزيرك و تسايسه وتتحبب إليه، فإن في بقائه صلاح ملكك ومدينتك.
ألا ترى إذا اتفق في العقل شيء وهلك بفساد محله كيف تخرب مدينة الجسم ولا يقدر الروح على تلفيقها؟
فحافظ على الوزير "حفظك على نفسك" فهو يدك التي بها تبطش وعينك التي بها تبصر، فمتى هممت بإمضاء أمر في ملكك فقرب العقل وتدبر معه وشاوره، وانظر إلى ما يصدر عنه فيه، واعمل بما يشير به عليك فإن الله تعالى قد أودع الصواب في رأيه .
وتحفظ من الوهم فإن الوهم موجود يبرز للنفس على صورة العقل، فقد يلتبس عليك وهو وزیر مطاع، له في الإنسان تأثير عظيم.
وهو المستولي على الناس والباعث على الأفكار الرديئة، وهو يورث الوسوسة، فتحفظ منه و میز وزیرك عينا واسما، ولا تستبد بنفسك فلا خير في أمر ولا ملك لا يدبره عقل.
ولما كان الوزير قد يشتبه به من أكثر وجوهه وصفاته لا من كلها اضطررنا إلى نعته بالنعوت الكاملة التي لا يمكن للوهم أن يتشبه بها على الكمال .
فانظر إلى النعوت التي أنا أذكرها لك إن شاء الله ، فإذا رأيتها قد قامت بموجود ما فذلك وزیرك وهو المراد، فاحفظها و حصنها "وحصلها وحصنها".
تحفظ إن شاء الله تعالی.
تفصيل خلق الوزير وصفاته:
فاعلم رحمك الله أن العدل شخصه، والهمة رأسه، والجمال وجهه ، والحفظ حاجباه، والحياء عيناه، والطلاقة جبينه، والعزة أنفه، والصدق فمه، والحكمة لسانه ، والنية عنقه ، والسعة واحتمال الأذى صدره.
والشجاعة عضده، والتوكل مرفقه، والعصمة معصمه ، والكرم كفه ، والإيثار بنانه ، والسجود يده، واليمن يمينه، واليسر يساره، والورع بطنه، والعفة فرجه، والاستقامة ساقه، والرجاء والخوف قدماه، والفطنة قلبه .
والعلم روحه، والأمانة حياته، والزهد لباسه، والتواضع تاجه، والخشية إكليله، والحلم خاتمه ، والأنس بيته، والهدى طريقه، والشريعة مصباحه، والفهم دثاره، والنصح شعاره.
والفراسة علمه، والفقر ?سبه، والعقل اسمه، والحق سمعه، فإذا رأيت هذه الأوصاف فاتخذه وزیرة ولليلك سميرة.
قال المؤلف رحمه الله :
ولما كانت الفراسة علم هذا الوزير المذكور ومحل ?شفه واطلاعه على ممكنات الخواطر و مغيبات الأمور، احتجنا إلى أن نسوق منها طرفا مختصرة عقيب هذا الباب، حكمية وشرعية إن شاء الله .
.
الباب السابع في ذكر الوزير وصفاته وكيف يجب أن يكون .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» الباب السابع عشر في خواصّ الأسرار المودّعة في الإنسان وكيف ينبغي أن يكون السالك في أحواله .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
» الباب التاسع في معرفة الكاتب وصفاته وكتبه .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
» الباب الخامس في الاسم الذي يخص الإمام وحده وفي صفاته وأحواله وأن الإمام لا يكون أبدا إلا واحدا من أربعة .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
» الباب الثامن في الفراسة الشرعية والحكمية .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
» الباب الثاني في الكلام على ماهيته وحقيقته .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
» الباب التاسع في معرفة الكاتب وصفاته وكتبه .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
» الباب الخامس في الاسم الذي يخص الإمام وحده وفي صفاته وأحواله وأن الإمام لا يكون أبدا إلا واحدا من أربعة .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
» الباب الثامن في الفراسة الشرعية والحكمية .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
» الباب الثاني في الكلام على ماهيته وحقيقته .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم