المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
الباب الرابع في ذكر السبب الذي لأجله وقع الحرب بين العقل والهوى .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
24022019

الباب الرابع في ذكر السبب الذي لأجله وقع الحرب بين العقل والهوى .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
الباب الرابع في ذكر السبب الذي لأجله وقع الحرب بين العقل والهوى .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
الباب الرابع على مدونة عبدالله المسافر باللهاعلم وفقك الله أن السبب الذي لأجله نشأت الفتنة ووقعت الحرب حتى كشفت عن ساقها، وعمت الوقائع جميع أقطار المملكة وآفاقها.
هو طلب الرئاسة على هذا الملك الإنساني ليخلصه من حصل بيده إلى النجاة، إذ لا يصح عقلا ولا شرعة تدبير ملك بين أميرين متناقضين في أحكامهما، "ولو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا" [الأنبياء: 22].
وإن فرض اتحاد الإرادة في حق المخلوقين فإن حكم العادة يألي ذلك والشرع في حق هذين الأميرين؛ وما سمعنا بخرقها في حق شخص قط.
وإذا كان هذا فلم يرد الله تعالى أن يدبر هذا الملك إلا واحد؛ وصرح بذلك على لسان رسوله : «إذا بويع الخليفتين فاقتلوا الآخر منهما» .
والخلافة ظاهرة وباطنة، وقد تقررت الظاهرة وثبتت ؛ وكلامنا هنا في الخلافة الباطنة على حسب الظاهرة أنبوبة على أنبوب، وجريا على ذلك الأسلوب.
اعتراض لكشف أسرار :
قال المؤلف رضي الله عنه : وربما للمنازع أن يستروح من هذا الحديث شيئا ما فيقول: قد قال فاقتلوا الآخر منهما؛ وما يدريك لعل الهوى تقدم والعقل تأخر، فيكون الهوى صاحب الخلافة.
فنقول ليس التقدم والتأخر هنا بالزمان، وإنما التقدم هنا بإحصاء الشرائط، أعني شرائط الإمامة.
ففيمن وجدت كان المقدم للإمامة، ويخلع من لم تكمل فيه تلك الشرائط ، ويقتل إن عاند ولم يدخل في الأمر العزيز، فلا يلتفت للزمان.
قال المؤلف رضي الله عنه : وشرائط الإمامة على ما ذكرته العلماء عشر:
ست منها خلقية لا تكتسب، وأربع منها مكتسبة.
أما الخلقية :
فالبلوغ
والعقل
والحرية
والذكورية
ونسب قریش وفيه خلاف، ولم يره بعض العلماء .
و سلامة حاسة السمع والبصر .
وأما الأربع المكتسبة:
فالنجدة
والكفاية
والعلم
والورع.
قال المؤلف: وهذه الشرائط كلها موجودة في هذا الخليفة، والهوی معری عنها نعوذ بالله لا نشرك به أحدا؛ فلنذكرها شريطة شريطة حتى نستوفيها ونبين أن الروح قد جمعها.
الشرط الأول في الخلافة البلوغ:
فإن الإمامة لا تنعقد لصبي اعتباره في الروح. البلوغ نور الله بصيرتك أمر شرعی، وبلوغ الروح اتصاله بالإلهية؛ وقد ثبت اتصاله على ما ذكرناه اتصال شرف ورفعة وبلوغ مقام ?ریم حين أخذ عليها الميثاق فقال لها : "ألست برب?م قالوا بلى" [الأعراف: 172].
فلو كانت الأرواح غير بالغة لما تصور منها هذا الجواب ولا توجه عليها هذا الخطاب شرعا.
الشرط الثاني - العقل:
فإن الإمامة لا تنعقد لمجنون إذ هو غير مخاطب ولا تكليف عليه، والإمام مكلف باعتباره في الروح يعقل عن الله ما يرد عليه منه، ولذلك قال : بلى، وهي صفة قائمة به ، عنها صدر العقل الذي جعلناه وزيرا له فيما يأتي إن شاء الله تعالی .
الشرط الثالث - الحرية:
فإن الإمامة لا تنعقد لرقيق، وذلك أن الإمامة تستدعي أن يستغرق الإمام أوقاته في أمور الخلق وهذا لا يتفق للعبد إذ سيده مالك له يقطع عليه النظر في مهمات الخلق باشتغاله في تصرفاته . واعتباره في الروح لا يوجد أشد حرية منه ولا أكمل، إذ ليس لأحد عليه ملك إلا الله تعالی.
وكيف يتصور ذلك وهو أول المحدثات، وكون الإمام مستغرقا في مهمات الخلق فكذلك الروح مستغرق في مهمات ملكه .
قال الله تعالى: "يسبحون الليل والنهار ولا يفترون" (الأنبياء: 20].
الشرط الرابع - الذكورية:
فإن الإمامة لا تنعقد لامرأة، والذي منع من ذلك أنه ليس لها منصب القضاء ولا منصب الشهادات في أكثر الحكومات شرعا واعتبارها هذا بين بنفسه لا يحتاج إلى شرح . والذي منع أن تكون النفس إمامة وإن اتصفت بصفات الكمال.
فإنها في الكون تحت حجاب الصوت، وهي ?ريمة هذا الإمام، وهي محل الفجور والتقوى، والعلة مطردة في الخلافتين معا.
الشرط الخامس - النسب:
اعتباره الدخول في المقامات المحمدية وهي الدورة الثانية الإلهية التي حضرتها الأولية والآخرية، بعث آخرا وقيل له متى كنت نبيا؟
قال : وآدم بين الماء والطين؛ فانتهت في عیسی علم الدورة من آدم.
وكذلك جعله في كتابه كما قال تعالى : "إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب " [آل عمران: 59] فختم بمثل ما به بدأ.
واختصت الدورة الثانية الحاكمة على الكل، المحمدية المحيطة بجوامع الكلم؛ وهي الدورة التي من الشرق إلى الغرب. فكما أن محمدا عم أرسل إلى الكافة كذلك الروح أرسل إلى كافة البدن.
وفي هذا سر عجیب نذكره في غير هذا الكتاب، فهذا فائدة النسب للروح.
الشرط السادس سلامة حاسة السمع والبصر:
إذ الأعمى والأصم لا يتمكن من تدبير نفسه فكيف يدبر غيره. واعتباره في الروح سماعه بالحق ونظره بالحق، فتقدس عن الآفات وتنزه.
قال صلى الله عليه وسلم مخبرا عن ربه : «ولا يزال العبد يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به».
وهنا سر يبحث عنه فإنه كذلك كان. فمن كان الحق سمعه وبصره ?یف لا يدبر نفسه وغيره.
الشرط السابع والثامن النجدة والكفاية:
وهما من صفات الأرواح، ألا ترى أن الله تعالى لما أراد نصرة عباده أمدهم بملائكته وأيدهم بهم.
قال تعالى : "إني ممدكم بألف من الملائكة مردفين "[الأنفال : 9]
وقال : "وأيدهم بروح منه" [المجادلة : 22].
الشرط التاسع - العلم:
وهذا قد ظهر في آدم عم حين علم الأسماء كلها فلا يحتاج ذكره .
الشرط العاشر - الورع :
وهو منبعه وإليه مرجعه إذ الشريعة رداؤه والحقيقة إزاره .
فقد تكملت الشرائط في هذا الخليفة، وصحت خلافته وانعقدت إمامته.
قلنا : فلنرجع إلى السبب الذي لأجله وقعت الحروب والفتن بينهما .
فأقول: إن السبب في ذلك طلب الرئاسة على هذا الملك الإنساني؛ فإذا أصبحت الرئاسة لأحدهما عليه سعي في نجاته وإقامته، وحمى دياره وأعلى مناره وحجبه عن الأسباب الرديئة له في الدارين على حسب ما يتخيله أو يعلمه.
واعلم أن سبب نجاته من كل أمر مهلك هو طاعته لأمر داع من خارج يقال له الشرع، عرفه الروح إذ هو من جنسه ؛ وجهله الهوى.
فالهوى يتخيل له أن النجاة في حيزه؛ والروح يعلم أن النجاة في حيزه ؛ فنشأ الخلاف و وقع الشتات .
والذي دعا إلى ذلك أن حقيقة الأمرين مختلفان فلما جاء الداعي من خارج نظرا إلى نتيجة ذلك الأمر فوجدا له نتيجتين:
في الواحدة الهلاك وفي الأخرى النجاة ؛ فطلب ?ل منهما سبيل النجاة وتجنب المهلكات على حسب ما اقتضته الحكمة الإلهية .
وكل لو ترك والاعتذار لكانت له حجة ما، ولكن حسمها الحق جل اسمه بحجته البالغة حيث قال :"لا يسأل عما يفعل وهم يسألون" [الأنبياء: ۲۳].
وهؤلاء للجنة ولا أبالي، وهؤلاء للنار ولا أبالي وجف القلم.
فنقول إن الروح حقيقته نور والهوى حقيقته نار، وكل واحد منهما يتنعم من وجوه في وجوده إذ هي صفته النفسية.
وإلا فلو تيقن من حقيقته نارا أنه يتعذب بها وأن الفاعل قادر على ذلك ، لطلب الفرار إلى محل وجود النور ولو تحقق فيه النجاة؛ لكن جهل ذلك فكل داع إلى مقامه بل النار تتعذب بالنور .
... كما تضر رياح الورد بالجعل."الجعل نوع من الخنافس"
فإذا كان يتعذب بالنور يتخيل أن هذا الملك الإنساني يتعذب أيضا بالنور فهو أبدا يطلب أن يخرجه من النور، ويحجبه عنه بالأفعال التي تؤديه إلى الخروج عنه، وهي الشهوات التي حفت النار بها، فمن وردها فقد ورد النار .
ويطلب أيضا الروح الذي هو نور مثل ذلك، وكل واحد منهما ينظر في الأسباب الموصلة هذا الملك الإنساني إلى حزبه، فيعرضها عليه ويحليه بها، وقد صح عندهما أنه متى تحلى أو اتصف بوصف ما كان ملكا لصاحب هذا الوصف، فكان المستولي عليه فوقعت الفتن والحروب .
ولو ترك كل واحد منهما النظر من نفسه ونظر إلى هذا الداعي من خارج، الذي هو الشارع.
وقال : وجدت داعيا من خارج ثبت صدقه وعصمته ؛ فما قال فيه النجاة فهو ذلك، وما قال فيه الهلاك فهو ذلك لوقع التسليم والانقياد، وارتفعت الفتنة وحصل الملك في حزب النجاة.
لكن هذا لا يصح أبدا إذا كانت تزول حقيقة الهوى فإنه عين المخالفة ، فلو علمت انعدم وذهب، لكن الله تعالى من هذا تدبير عجيب، يحجب عن من يشاء ويكشف لمن يشاء، "لا يسأل عما يفعل وهم يسألون". "ولله الحجة البالغة فلو شاء لهداكم، ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة، ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك" [هود: 118].
وهم أهل الجمع ولذلك خلقهم لتظهر أسماؤه في الوجود، والله يقول الحق وهو يهدي السبيل.
والحمد لله رب العالمين .
.
الباب الرابع في ذكر السبب الذي لأجله وقع الحرب بين العقل والهوى .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» الباب الثامن عشر في معرفة إفاضة العقل نور اليقين على ساحة القلب .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
» الباب الرابع عشر في سياسة الحروب وترتيب الجيوش عند اللقاء .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
» الباب الأول وجود الخليفة الذي هو ملك البدن وأغراض الصوفية فيه وتعبيرهم عنه وهو الروح الكلي .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
» الباب الخامس في الاسم الذي يخص الإمام وحده وفي صفاته وأحواله وأن الإمام لا يكون أبدا إلا واحدا من أربعة .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
» الباب الثاني في الكلام على ماهيته وحقيقته .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
» الباب الرابع عشر في سياسة الحروب وترتيب الجيوش عند اللقاء .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
» الباب الأول وجود الخليفة الذي هو ملك البدن وأغراض الصوفية فيه وتعبيرهم عنه وهو الروح الكلي .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
» الباب الخامس في الاسم الذي يخص الإمام وحده وفي صفاته وأحواله وأن الإمام لا يكون أبدا إلا واحدا من أربعة .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
» الباب الثاني في الكلام على ماهيته وحقيقته .كتاب التدبيرات الالهية فى اصلاح المملكة الانسانية الشيخ الأكبر ابن العربي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» الباب الرابع الإسرائيليات والشبهات والإشكالات من 431 الى 450 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثالث الإيمان والإسلام ثانيا الإسلام في القرآن من 421 الى 430 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثالث الإيمان والإسلام ثانيا الإسلام في القرآن من 408 الى 420 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثالث الإيمان والإسلام أولا الإيمان في القرآن من 381 الى 407 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثالث الإيمان والإسلام أولا الإيمان في القرآن من 361 الى 380 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثالث الإيمان والإسلام أولا الإيمان في القرآن من 341 الى 360 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثالث الإيمان والإسلام أولا الإيمان في القرآن من 321 الى 340 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثالث الإيمان والإسلام أولا الإيمان في القرآن من 299 الى 320 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 281 الى 298 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 261 الى 280 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 241 الى 260 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 221 الى 240 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 201 الى 220 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 179 الى 200 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 161 الى 178 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 141 الى 160 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 121 الى 140 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 101 الى 120 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 81 الى 100 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 61 الى 80 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 41 الى 60 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 21 الى 40 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 01 الى 20 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» مقدمة موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الأسماء الإدريسية وهى منسوبة لسيدنا إدريس النبي عليه السلام
» مطلب في الفرق بين الوارد الرحماني والشيطاني والملكي وغيره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي