المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
شرح الابيات 81 - 100 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: سلطان العاشقين عمر ابن الفارض :: شرح التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين ابن الفارض للشيخ داوود ابن محمود ابن محمد القيصري
صفحة 1 من اصل 1
07122018
![مُساهمة مُساهمة](https://2img.net/i/empty.gif)
شرح الابيات 81 - 100 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
شرح الابيات 81 - 100 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
كتاب شرح التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين ابن الفارض للشيخ داوود ابن محمود ابن محمد القيصري
شرح الابيات 81 - 100 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك
81 - أي : إذا كان الأمر كذلك فمن شاء فليغضب عليّ باختياري محبتك وإيثاري هوى حضرتك ، ولينكر عليّ كلّ من في الوجود من أهل الحجاب ، فإنه ليس عندي أذى من غضبهم وإنكارهم إذا أنت رضيت وكرام عشيرتي عني .
82 - وإن فتن النّسّاك بعض محاسن لديك ، فكلّ منك موضع فتنتي
82 - أي : وإن أوقع العابدين والزاهدين في الفتنة بعض محاسنك ، فكل واحد منها موجب لإيقاعي في الفتنة .
83 - وما اخترت ، حتى اخترت حبّيك مذهبا ، فوا حيرتي ، إن لم تكن فيك خيرتي
83 - أي : ما تحيرت في أمري حتى اخترت محبتك وجعلتها مذهبا ، وإذا كان الأمر كذلك فواحيرتا لو لم تكن حيرتي فيك وفي محبتك ( يعني به : لو لم أكن مقيدا بهواك واقفا على إرادتك ورضاك ) .
84 - فقالت : هوى غيري قصدت ، ودونه اق تصدت ، عميّا ، عن سواء محجّتي
84 - ( ثم شرع في جواب ما قال للمحبوبة من لسانها بقوله : )
أي : فقالت المحبوبة مجيبة لي : هوى غيري قصدت وتدعي هواي وعند ذلك اقتصدت ،
أي : اتخذت محبته بيني وبينه حال كونك أعمى عن وسط طريقي الواضحة ، تدعي الإخلاص وأنت لست بمخلص ، فأنت تحب نفسك وحظوظها وبواسطتها تحبني .
فمقصودك بالذات نفسك وجعلتني وسيلة لغرضك ومقصودك فمحبتك إياي بالعرض ( هذا البيت إشارة إلى مقام الإخلاص ) .
85 - وغرّك ، حتى قلت ما قلت ، لابسا به شين مين ، لبس نفس تمنّت
85 - أي : وغرّك تلبيس نفسك التي تتمنى حظوظها حتى قلت ما قلته وادعيت ما ادعيته حال كونك لابسا بذلك القول ثوب الكذب ( وفي هذا البيت إشارة إلى تبجيل النفس وتنبيه السالك على تفطنها ) .
الشين : العار ، اليمين : الادعاء الكاذب .
86 - وفي أنفس الأوطار أمسيت طامعا بنفس تعدّت طورها ، فتعدّت
86 - أي : أمسيت حال كونك طامعا في أعز المطالب وهو الوصول إلى الذات الأحدية مع نفس تجاوزت عن مقامها فظلمت على نفسها ( وفيه إشارة إلى طلب الحظوظ والطمع فيها ) .
الأوطار : جمع وطر ، الحاجة ، تعثرت : تجاوزت .
87 - وكيف بحبّي ، وهو أحسن خلّة ، تفوز بدعوى ، وهي أقبح خلّة
87 - ( ولما كان مطلوبها ( أي الحظوظ ) أعز المطالب استفهم على سبيل الإنكار بقوله : ) أي : وكيف تفوز بحبي وهواي وهو أحسن أنواع الخلة والمحبة مع دعوى النفس الكذابة في أكثر دعاويها ، والحال أن الدعوى أقبح خصلة في بني آدم ( وفيه إشارة إلى ترك الدعاوي ، ثم أكد الإنكار ، بقوله : ) .
88 - وأين السّهى من أكمه عن مراده سها ، عمها ، لكن أمانيك غرّت
88 - أي : أين يدرك السها الأكمه غفل من جهة تحيره وعدم علمه بمطلوبه لا يمكنه إدراكه ، فكذلك لا يمكن إدراك ما تطلبه مني من الوصول والاتحاد ، لكن أمانيك غرتك حتى طلبت إدراك ما لا يدرك بالبصائر والأبصار ، مع ضعف بصيرتك وقلة استعدادك في إدراك الحقائق وبصرك في إدراك المحسوسات ( وفيه تنبيه للسالك على بعد المناسبة بينه وبين مطلوبه ، ليرى الوصول من فضل اللّه لا من استعداده واستحقاقه ، وإن كان في الواقع كذلك فإن إعطاء الاستعداد أيضا إنما هو من فضل اللّه وكرمه لا غير ( ثم عطف عليه قوله : ) ) .
السهى : من النجوم الخفية ، الأكمه : الأعمى ، سها يسهو : غفل ، عمها ، ضلالا .
89 - فقمت مقاما حطّ قدرك دونه ، على قدم ، عن حظّها ، ما تخطّت
89 - أي : غرتك أمانيك حتى طلبت الوصال فقمت مقاما قدرك محطوط عنده على قدم نفس ما تخطت عن حظوظها ، أي : ما تركت حظا من حظوظها ( وفيه إشارة إلى أن طالب الحق سبحانه لا بد أن يترك جميع حظوظه ومطالبه الدنيوية والأخروية بل يفني جميع صفاته وذاته ليمكن له الوصول إليه والتحقق بحقيقة الأحدية ) ( وفيه تنبيه على ضعف نفس السالك ( كما قال الجنيد - قدس اللّه روحه - : ما للتراب ورب الأرباب؟ ) ).
90 - ورمت مراما ، دونه كم تطاولت ، بأعناقها ، قوم إليه ، فجذّت
90 - أي : طلبت مطلوبا عنده كم مدّ قوم إليه أعناقهم فقطعت أعناقهم عنده ( وهذه إشارة إلى فناء النفس ، فإن السالك ما دام باقيا على تعينه واقفا عند حظوظه نفسانية كانت أو روحانية لا يمكن له الوصول إلى المطلوب ) .
91 - أتيت بيوتا لم تنل من ظهورها ، وأبوابها ، عن قرع مثلك ، سدّت
91 - أي : قصدت مقامات ودرجات أو حضرات أسمائية لم تنل إليها من غير طريقها ، والحال أن أبواب هذه المقامات أو هذه الحضرات عن قرع مثلك مسدودة مغلوقة ، أي : أمثالك لا يقدر على أن يتعرض إليها ويدق بابها فضلا عن الانفتاح له .
( وفي هذا البيت إشارة إلى أن السالك يجب عليه أن يعلم كيفية الوصول إلى المقامات وطريقه ليسهل عليه الوصول إليها لذلك يجب عليه أن يطلب مرشدا يرشده إليها ) .
92 - وبين يدي نجواك قدّمت زخرفا ، تروم به عزّا ، مراميه عزّت
92 - أي : قدمت كلاما مزخرفا تطلب بذلك الكلام عزّا عندي ووصولا إلى مقصاده ومراميه ، أي : مقاماته التي هي مقاصد السالكين لم يوصل إليها إلا ببذل الروح
( في هذا البيت تنبيه للسالك على أن الكلمات المزخرفة والعبارات المزينة التي تحصل بالتعليم لا يمكن به الوصول إلى الحضرة بل بالعمل والتخلق بالأخلاق الإلهية وسلوك طريق الفناء ) .
93 - وجئت بوجه أبيض ، غير مسقط لجاهك في داريك ، خاطب صفوتي
93 - أي : لا بد لك أن تسقط جاهك من أهل الدنيا والآخرة وتتصف بالفقر التام الذي هو سواد الوجه في الدارين حتى تستحق تزوج بذاتي وتحظى بصفاتي ( والوجه الأبيض كناية عن فعل مرضيّ يأتي به العبد بطلاقة وجهه حينئذ ( والمراد به هنا الجاه الحاصل من غنى الدارين لأنه مقابل سواد الوجه ) ) .
في داريك : أي في الدنيا والآخرة ، خطب : طلب ، الصفوة : نخبة الشيء والخالص منه .
94 - ولو كنت بي من نقطة الباء خفضة ، رفعت إلى ما لم تنله بحيلة
94 - أي : لو كنت معي منخفضا أخفض من نقطة الباء لكنت أرفعك إلى مقام لم تنله بحيلة ( فالباء في بي بمعنى مع ، ويجوز أن تكون للسببية ) أي : لو كنت بسبب محبتي منخفضا ، رفعت من جهة انخفاضك أو لأجل انخفاضك إلى مقام لم تنله بحيلة .
الخفضة : الحطّة ، الانخفاض .
95 - بحيث ترى أن لا ترى ما عددته ، وأنّ الذي أعددته غير عدّة
95 - أي : رفعت إلى مقام لم تنل إليه بحيلة ، وصرت بحيث ترى أن لا ترى ما عددته ، أي : ترى ما عددته أن لا تراه معتبرا وأن الذي جعلته مهيأ ووسيلة للوصول إليّ غير عدة ، أي : تعلم أن هذه الأشياء التي عددتها عليّ ليست أمورا معتبرة عندي وتعلم أن الذي حسبته عدة للوصول ووسيلة للمطلوب ليس كذلك .
أعدّ الشيء : هيأه ، العدة : ما يعده المرء لظرف معين .
96 - ونهج سبيلي واضح لمن اهتدى ، ولكنّها الأهواء عمّت ، فأعمت
96 - أي : طريقي واضحة لمن أعطي استعداد الهداية في العلم فاقتضت عينه الثابتة الهداية في الأزل كما قال - عليه الصلاة والسلام - : « إن اللّه خلق الخلق في ظلمة ثم رش عليهم من نوره فمن أصابه من ذلك النور فقد اهتدى ومن لم يصبه فقد ضل وغوى » ولكن أهواء النفس الأمّارة بالسوء عمت وشملت جميع جهات القلب وجعلته في ظلمات بعضها فوق بعض إذا أخرج يده لم يكد يراها ( في هذا البيت إشارة إلى وجوب اجتناب السالك من أهواء النفس ومقتضياتها ) .
97 - وقد آن أن أبدي هواك ، ومن به ضناك ، بما ينفي ادّعاك محبّتي
97 - أي : حال وقت إظهار هواك وتعيين من به ضناك ببيان ينفي ادعاك محبتي ( المقصود : أني أبين لك هواك ومحبتك ومحبوبك الذي به ضنيت ليزول عنك دعوى محبتي ) .
98 - حليف غرام أنت ، لكن بنفسه ، وإبقاك ، وصفا منك ، بعض أدلّتي
98 - أي : صدقت أنك ملازم للغرام وعاشق ، لكن غرامك بنفسك ، فمحبوبك نفسك لأنك تريد الوصال والرؤية وهو حظها ، وأبقاك وصفا من أوصافك دليل من جملة أدلتي على ما أقوله فيك ( وفيه تنبيه على أنه ما دام يطلب حظا من حظوظه أو يبقى شيء من أنانيته فهو عاشق لنفسه فهو مدع في حب ربه ) .
99 - فلم تهوني ما لم تكن فيّ فانيا ، ولم تفن ما لا تجتلى فيك صورتي
99 - أي : إذا كان الأمر كذلك فلم تهوني ما دام لم تكن بكليتك فانيا في ذاتي ، ولم تفن ما دام لا تظهر ولا تتجلى فيك ذاتي بصورة من صور أسمائي وصفاتي
( وفي قوله : « فيّ » إشارة إلى أن الفناء ليس انعداما محضا بل انعدام تعينه وأنانيته كانعدام تعين القطرة في البحر عند وصولها إليه )
( وفي قوله : « فيك » إشارة إلى أن التجلي الإلهي للعبد لا يكون من خارج ذاته بل فيها ) ( وفي هذا البيت إشارة إلى أن المحبة الذاتية بكمالها لا تحصل إلّا عند الفناء ) .
100 - فدع عنك دعوى الحبّ ، وادع لغيره فؤادك ، وادفع عنك غيّك بالّتي
100 - أي : إذا كنت محبّا لنفسك طالبا لحظوظها فدع عنك دعوى حبي واتركه وادع فؤادك إلى غير حبي وادفع عنك ضلالك الذي هو خصلة قبيحة وهي الكذب ، بالخصلة التي هي خصلة حميدة وهي الصدق ( وفي البيت إشارة إلى وجوب إتيان السالك دائما بالصدق لتصح مناماته وتصدق مكاشفاته ) .
.
عبدالله المسافربالله يعجبه هذا الموضوع
شرح الابيات 81 - 100 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» شرح الابيات 181 - 200 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
» شرح الابيات 521 - 541 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
» شرح الابيات 101 - 120 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
» شرح الابيات 201 - 221 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
» شرح الابيات 521 - 541 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
» شرح الابيات 521 - 541 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
» شرح الابيات 101 - 120 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
» شرح الابيات 201 - 221 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
» شرح الابيات 521 - 541 قصيدة التائية الكبرى نظم السلوك سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ داوود القيصري
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» فإن الكلام الحق ذلك فاعتمد عليه ولا تهمله وافزع إلى البدء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وما تجليت إلا لي فأدركني عيني وأسمعت سمعي كل وسواس من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» رسالة التلقينات الأربعة من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
» عقيدة الشيخ الأكبر محي الدين محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
» رسالة حرف الكلمات وصرف الصلوات من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرعد وابراهيم والحجر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة الفاتحة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مقدمة المصنف لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مقدمة المحقق لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرحمن والواقعة والملك كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النبأ والنازعات والبروج كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة العصر والهمزة والفيل كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» فهرس موضوعات كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» وهب نسيم القرب من جانب الحمى فأهدى لنا من نشر عنبره عرفا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» فلم نخل عن مجلى يكون له بنا ولم يخل سر يرتقى نحوه منا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ما في الوجود شيء سدى فيهمل بل كله اعتبار إن كنت تعقل من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» إن كنت عبدا مذنبا كان الإله محسنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» إن المهيمن وصى الجار بالجار والكل جار لرب الناس والدار من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ويقول العقل فيه كما قاله مدبر الزمنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الدخان والجاثية والفتح كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» فهرس المواضع كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فعاينت آحادا ولم أر كثرة وقد قلت فيما قلته الحق والصدقا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وصل يتضمّن نبذا من الأسرار الشرعيّة الأصليّة والقرآنيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الزمر وغافر وفصلت كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» عشريات الحروف من الألف الى الياء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأحزاب ويس وفاطر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الفرقان والشعراء والقصص كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» خواتم الفواتح الكلّيّة وجوامع الحكم والأسرار الإلهيّة القرآنيّة والفرقانيّة وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» حاز مجدا سنيا من غدا لله برا تقيا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وصل في بيان سرّ الحيرة الأخيرة ودرجاتها وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة مريم وطه والانبياء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة يونس وهود ويوسف كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» قال الشيخ من روح سور من القرآن الكريم من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مراتب الغضب مراتب الضلال كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» صورة النعمة وروحها وسرّها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأنعام وبراءة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النساء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» في الإمام الذي يرث الغوث من روح تبارك الملك من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» بيان سرّ النبوّة وصور إرشادها وغاية سبلها وثمراتها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فاتحة القسم الثالث من أقسام أمّ الكتاب كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة آل عمران كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» وصل العبادة الذاتيّة والصفاتيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» حروف أوائل السور يبينها تباينها إن أخفاها تماثلها لتبديها مساكنها من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة البقرة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» نبدأ بـ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» علمت أن الله يحجب عبده عن ذاته لتحقق الإنساء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» كل فعل انسان لا يقصد به وجه الله يعد من الأجراء لا من العباد كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» أشرقت شمس المعاني بقلوب العارفينا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» المزاج يغلب قوّة الغذاء كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ذكر الفواتح الكلّيّات المختصّة بالكتاب الكبير والكتاب الصغير كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» تفصيل لمجمل قوله بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فلله قوم في الفراديس مذ أبت قلوبهم أن تسكن الجو والسما من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» التمهيد الموعود به ومنهج البحث المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مقدمة المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن العارف بالله الشيخ صدر الدين القونوي
» في باب أنا سيد الناس يوم القيامة ولا فخر من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» في باب الأوبة والهمة والظنون والمراد والمريد من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» في باب البحر المسجور من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» الفهرس لكتاب ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قصائد ودوبيتات وموشّحات ومواليات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية الحروف بالمعشرات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف اللام ألف والياء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الهاء والواو ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» كتاب أخبار الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» قافية حرف النون ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الميم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف اللام ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الكاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الغين المعجمة والفاء والقاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الظاء المعجمة والعين ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الشين والصاد والضاد والطاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الزاي والسين المعجمة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» ديوان الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» لئن أمسيت في ثوبي عديم من ديوان الحلاج
» سبحان من أظهر ناسوته من ديوان الحلاج
» ما يفعل العبد والأقدار جارية من ديوان الحلاج
» العشق في أزل الآزال من قدم من ديوان الحلاج
» قافية حرف الذال المعجمة والراء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الخاء والدال ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الحاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الثاء والجيم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف التاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الباء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» تمهيد كتاب المهدي وقرب الظهور وإقترب الوعد الحق
» أنتم ملكتم فؤادي فهمت في كل وادي من ديوان الحلاج
» والله لو حلف العشاق أنهم موتى من الحب من ديوان الحلاج
» سكرت من المعنى الذي هو طيب من ديوان الحلاج
» مكانك من قلبي هو القلب كله من ديوان الحلاج
» إن الحبيب الذي يرضيه سفك دمي من ديوان الحلاج
» كم دمعة فيك لي ما كنت أُجريها من ديوان الحلاج
» يا نَسيمَ الريح قولي لِلرَشا من ديوان الحلاج
» قافية حرف الهمزة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» ترجمة المصنّف ومقدمة المؤلف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي النون والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي القاف واللام والعين شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي السين والضاد والعين والفاء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الجيم والدال والراء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الألف والباء والهمزة شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» القوافي في ديوان الحلّاج الهاء والواو والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي