المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
شرح البيت "4" ولم يبق منها الدهر غير حشاشة .كتاب شرح خمرية سلطان العاشقين عمر ابن الفارض للشيخ أبو العباس أحمد ابن عجيبة الحسني
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: سلطان العاشقين عمر ابن الفارض :: شرح خمرية سلطان العاشقين ابن الفارض للشيخ أبو العباس أحمد ابن عجيبة الحسني
صفحة 1 من اصل 1
30112018

شرح البيت "4" ولم يبق منها الدهر غير حشاشة .كتاب شرح خمرية سلطان العاشقين عمر ابن الفارض للشيخ أبو العباس أحمد ابن عجيبة الحسني
شرح البيت "4" ولم يبق منها الدهر غير حشاشة .كتاب شرح خمرية سلطان العاشقين عمر ابن الفارض للشيخ أبو العباس أحمد ابن عجيبة الحسني
كتاب شرح خمرية سلطان العاشقين شرف الدين عمر ابن الفارض للشيخ أبو العباس أحمد ابن عجيبة الحسني
شرح البيت "4" ولم يبق منها الدهر غير حشاشة
ثم قال رضي الله عنه:
3 - ولم يبق منها الدهر غير حشاشة…كأن خفاها في صدور النهى كتمقلت: الحشاشة: بقية الروح في المريض في آخر الرمق، قاله في القاموس. [القاموس المحيط 2/ 269]
والنهى - بالضم - جمع نهيه وهو العقل، وهو على حذف مضاف، أي أهل النهى.
يقول رضي الله عنه: ذهبت هذه الخمرة من قلوب الناس، واندرست بذهاب أهلها، وماتت بموت أربابها، وانسلت من قلوب الناس كانسلال الروح من الجسد، ولم يبق منها الزمان إلا نطفة ضعيفة كبقية الروح من الميت في آخر رمقه، وهذه الخمرة التي ذكرها الشيخ هي اختمار القلوب بأنوار المحبوب، فيحتجب عن الأغيار، برؤية الواحد القهار، وقد كانت هذه الخمرة في الصدر الأول ظاهرة أنوارها، بادية أسرارها على أربابها، فيتداولونها بينهم، ويتكلمون عليها بألطاف العبارات وأنواع الإشارات، ثم اندرست وقلت، فخفيت أنوارها، وبطنت أسرارها.
فكأن خفاءها وبطونها كتم من الله تعالى لها عن غير أهلها، وذلك لاستيلاء الغفلة على الناس، وانصراف الهمة إلى الدنيا، فلما رأى الحق تعالى الناس حادوا عن بابه، ولاذوا بغير جناحه حجب ذلك السر في قلوب أوليائه، وحجب أولياءه في عباده.
وما قاله الشيخ - رضي الله عنه - من قلة وجود هذا العلم واندراسه قاله غير واحد قبله وبعده، وما ذلك إلا لغرابته وعزته، قال الجنيد رضي الله عنه: علمنا هذا الذي نتكلم فيه قد طوي بساطه منذ عشرين سنة، وإنما نتكلم في حواشيه [قوت القلوب للمكي 1/ 277].
وكان أيضا يقول: كنت أجالس قوما سنين يتحاورون في علوم لا أفهمها ولا أدري ما هي، وما بليت بالإنكار قط، كنت أتقبلها وأحبها من غير أن أعرفها [قوت القلوب للمكي 1/ 277].
وكان أيضا يقول: كنا نتحاور مع إخواننا قديما في علوم كثيرة ما نعرفها في وقتنا هذا، ولا سألني أحد عنها، وهذا باب كأنه أغلق وردع [قوت القلوب 1/ 277].
وقال في القوت: قال بعض علمائنا: أنا أعرف للمتقدمين سبعين علما كانوا يتحاورونها ويتعارفونها في هذا العلم، ولم يبق منها اليوم علم واحد، وأعرف في زماننا هذا علوما كثيرة من الأباطيل والغرور والدعاوي ظهرت وسميت علوما [قوت القلوب 1/ 277] .
ثم قال: و قد كان إمامنا أبو محمد سهل رحمه الله يقول: بعد سنة ثلاثمائة: لا يحل أن يتكلم بعلمنا هذا، يعني لقلة أهله - زيادة من الشارح، لأنه يحدث قوم يستمعون يتصنعون الخلق، ويتزينون بالكلام، يكون لتكون مواجدهم لباسهم، ومعدنهم معبودهم بطونهم، وحيلتهم حليتهم كلامهم [قوت القلوب 1/ 277].
وقال الأستاذ أبو القاسم القشيري - رضي الله عنه - في صدر رسالته: اعلموا رحمكم الله أن المحققين من هذه الطائفة انقرض أكثرهم، لم يبق في زماننا هذا من هذه الطائفة إلا أثرهم، وفي معناه قيل:
لا والذي حجت قريش بيته…مستقبلين الركن من بطحائها
ما أبصرت عيني خيام قبيلة…إلا بكيت أحبتي بفنائها
أما الخيام فإنها كخيامهم…وأرى نساء الحي غير نسائها
[البيت الأخير مذكور في الرسالة القشيرية، والباقي في كنوز الذهب في تاريخ حلب لسبط ابن العجمي (818 - 884) 1/ 109
وأول القصيدة: قف بالديار وناد في صحرائها…فعسى يجيب الحي عن ابنائها]
قال ابن العربي الحاتمي رضي الله عنه: قال هذا في زمانه حيث أدرك من تزين بزي القوم، وخالفهم في باطنهم، أما اليوم فلا خيام ولا نساء [روح القدس في محاسبة النفس للشيخ الأكبر ابن عربي قدس سره].
وقال الشيخ أبو مدين في قصيدته رضي الله عنه:
واعلم بأن طريق القوم دارسة…وحال من يدعيها اليوم كيف ترى
[تبدأ القصيدة بـ ما لذة العيش إلا صحبة الفقرا…هم السلاطين والسادات والأمرا، والبيت هو الرقم 13 من القصيدة]
وقال السخ ابن عجيبة في المباحث الأصلية :
يا سائلا عن سنن الفقير…سألت ما عز عن التحرير
إن الذي سألت عنه مات…وصار بعد أعظما رفات
إلا رسوما ربما لم تعف…وذاك ما نتبعه ونقف
وهبك أن تظفر بالأوطان…ما السر والمعنى سوى القطان
[المباحث الأصلية الأبيات رقم 4 و 5 و 7 و 8 وراجع عن شرح الأبيات ما كتبه الشارح في الفتوحات الإلهية في شرح المباحث الأصلية]
وكان شيخ شيوخنا سيدي علي العمراني - رضي الله عنه - يقول: من شك تونس إلى وادي نون لا تجد أحدا يتكلم في هذا العلم إلا رجلا أو رجلين، كناية عن قلة وجود المحققين، ولا يدل هذا على انقطاعهم، في كل زمان رجال يرحم الله بهم عباده، فالعدد المعلوم لا ينقطع حتى ينقطع الدين، قال في لطائف المنن: سئل بعض العارفين عن أولياء العدد أينقصون في زمن واحد؟
فقال: لو نقص منهم واحد ما أرسلت السماء قطرها، ولا أبرزت الأرض نباتها، وفساد الوقت لا يكون بذهاب أعدادهم ولا بنقص إمدادهم، ولكن إذا فسد الوقت كان مراد الله سبحانه وقوع اختفائهم مع وجود بقائهم، فإذا كان أهل الزمان معرضين عن الله، مؤثرين لما سوى الله، لا تنجح فيهم الموعظة، ولا تميلهم إلى الله التذكرة، لم يكونوا أهلا لظهور أولياء الله فيهم، ولذلك قالوا: أولياء الله عرائس، ولا يرى العرائس المجرمون [لطائف المنن لابن عطاء الله الاسكندراني ص 36].
ثم قال: وقد قال صلى الله عليه وسلم: " إذا رأيت شحا مطاعا، وهوى متبعا، ودنيا مؤثرة، وإعجاب كل ذي رأي برأيه، فعليك -يعني بنفسك- ودع عنك العوام" ، فسمعوا قول وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم، فآثروا الخفاء، بل آثره الله لهم ذلك مع أنه لأنه لابد أن يكون منهم أئمة ظاهرين، قائمين بالحجة، سالكين الحجة.
لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق، لا يضرهم من خالفهم إلى قيام الساعة.
وقال سيدنا علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ورضي الله عنه في مخاطباته لكميل:
اللهم لا تخل الأرض من قائم لك بحجتك، أولئك الأقلون عددا، الأعظمون عند الله قدرا، قلوبهم متعلقة بالمحل الأعلى، أولئك خلفاء الله في عباده وبلاده، آه واشوقاه إلى رؤيتهم. [لطائف المنن 36 و 37]
قلت: قد وجدت هذه الأئمة في زماننا هذا، وظهروا ظهور الشمس في أفق السماء على من سبقت له من الله العناية، ثم من الله علينا بمعرفتهم وصحبتهم، فوجدناهم من أهل التربية النبوية، سالكين الطريق، عارفين بعين التحقيق، سلكوا بلاد التجريد، وخاضوا بحار التوحيد، داعين إلى الله بالهمة والحلال، عارفين الاصطلاح والمقال، ينهضون ويدلون على الله بالمقال، سلكوا مقام الجذب والفناء، ورجعوا إلى مقام البقاء، قد هدى الله على أيديهم الجم الغفير، وتخرج على أيديهم خلق كثير، غير أنه لا بد للشمس من سحاب، وللحسناء من نقاب، فستر الله سرهم ببعض ما يظهر من بعض أصحابهم من الأحوال المظلمة، والأفعال الشيطانية، وهم مبرؤون منها، يحذرون دائما من فعلها، وكان أمر الله قدرا مقدورا، وبالله التوفيق، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
ثم قال رضي الله عنه:
ومن بين أحشاء الدنان تصاعدت…ولم يبق منها في الحقيقة إلا اسم
قلت: هذا هو الصواب في اتصال هذا البيت بما قبله للمناسبة، ولعل الناسخ أخره عن محله.
والأحشاء جمع حشوة - بالضم - وهو ما في البطن من الأمعاء.
والدنان جمع دن - بفتح الدال وشد النون - وهو فخار كبير أسفله رقيق، لا يجلس حتى يحفر له، ويقال له الراقود، يخزن فيه الخمر والخل، وأطلقه هنا على القلوب أو الأشباح، لأنها أوان للخمرة الأزلية.
وتصاعد الشيء ارتفع.
يقول رضي الله عنه: قد ارتفعت هذه الخمرة وتصاعدت من أجواف الناس ومن بين أحشاء الصدور، ولم يبق منها في حقيقة الأمر إلا اسم بلا مسمى، ورسم بلا دار، وكذلك علم التصوف الحقيقي لم يبق منه إلا التشدق باللسان مع خراب الجنان، وفي ذلك يقول القائل:
أهل التصوف قد مضوا…صار التصوف مخرفة
صار التصوف رتعة…وسجادة مزوقة
صار التصوف سبحة…وتواجدا ومنطقة
كذبتك نفسك ليس ذي…سنن الطريق الملحقة
[نسبه الشيخ الأكبر ابن عربي قدس سره في بداية رسالة روح القدس إلى الجنيد البغدادي]
وفيما تقدم قبل هذا كفاية، والبركة لا تنقطع، وبالله التوفيق.
.
_________________
اتقوا الله ويعلمكم الله
الشريف المحسي
شرح البيت "4" ولم يبق منها الدهر غير حشاشة .كتاب شرح خمرية سلطان العاشقين عمر ابن الفارض للشيخ أبو العباس أحمد ابن عجيبة الحسني :: تعاليق

قصيدة الخمرية "الميمية" شربنا على ذكر الحبيب لسطان العاشقين عمر ابن الفارض
02 - لها البدر كأس، وهي شمس، يديرها ... هلال، وكم يبدو إذا مزجت نجم
03 - ولولا شذاها ما اهتديت لحانها، ... ولولا سناها ما تصورها الوهم
04 - ولم يبق منها الدهر غير حشاشة، ... كأن خفاها، في صدور النهى كتم
05 - فإن ذكرت في الحي أصبح أهله ... نشاوى، ولا عار عليهم ولا إثم
06 - ومن بين أحشاء الدنان تصاعدت، ... ولم يبق منها، في الحقيقة، إلا اسم
07 - وإن خطرت يوما على خاطر امرئ ... أقامت به الأفراح، وارتحل الهم
08 - ولو نظر الندمان ختم إنائها، ... لأسكرهم من دونها ذلك الختم
09 - ولو نضحوا منها ثرى قبر ميت، ... لعادت إليه الروح، وانتعش الجسم
10 - ولو طرحوا في فيء حائط كرمها، ... عليلا، وقد أشفى، لفارقه السقم
11 - ولو قربوا، من حانها، مقعدا مشى، ... وتنطق من ذكري مذاقتها البكم
12 - ولو عبقت في الشرق أنفاس طيبها، ... وفي الغرب مزكوم، لعاد له الشم
13 - ولو خضبت، من كأسها، كف لامس ... لما ضل في ليل، وفي يده النجم
14 - ولو جليت، سرا، على أكمه غدا ... بصيرا، ومن راووقها تسمع الصم
15 - ولو أن ركبا يمموا ترب أرضها، ... وفي الركب ملسوع، لما ضره السم
16 - ولو رسم الراقي حروف اسمها، على ... جبين مصاب جن، أبرأه الرسم
17 - وفوق لواء الجيش لو رقم اسمها، ... لأسكر من تحت اللوا ذلك الرقم
18 - تهذب أخلاق الندامى، فيهتدي، ... بها، لطريق العزم، من لا له عزم
19 - ويكرم من لم يعرف الجود كفه، ... ويحلم، عند الغيظ، من لا له حلم
20 - ولو نال فدم القوم لثم فدامها، ... لأكسبه معنى شمائلها اللثم
21 - يقولون لي: صفها، فأنت بوصفها ... خبير، أجل! عندي بأوصافها علم
22 - صفاء، ولا ماء، ولطف، ولا هوا، ... ونور، ولا نار، وروح، ولا جسم
23 - تقدم كل الكائنات حديثها، ... قديما، ولا شكل هناك، ولا رسم
24 - وقامت بها الأشياء ثم، لحكمة، ... بها احتجبت عن كل من لا له فهم
25 - وهامت بها روحي، بحيث تمازجا، ات ... حادا، ولا جرم تخلله جرم
26 - فخمر، ولا كرم، وآدم لي أب، ... وكرم، ولا خمر، ولي أمها أم
27 - ولطف الأواني، في الحقيقة، تابع ... للطف المعاني، والمعاني بها تنمو
28 - وقد وقع التفريق، والكل واحد، ... فأرواحنا خمر، وأشباحنا كرم
29 - ولا قبلها قبل، ولا بعد بعدها، ... وقبلية الأبعاد، فهي لها حتم
30 - وعصر المدى من قبله كان عصرها، ... وعهد أبينا بعدها، ولها اليتم
31 - محاسن، تهدي المادحين لوصفها، ... فيحسن فيها منهم النثر والنظم
32 - ويطرب من لم يدرها، عند ذكرها ... كمشتاق نعم، كلما ذكرت نعم
33 - وقالوا: شربت الإثم! كلا، وإنما ... شربت التي، في تركها، عندي الإثم
34 - هنيئا لأهل الدير! كم سكروا بها، ... وما شربوا منها، ولكنهم هموا
35 - وعندي منها نشوة، قبل نشأتي، ... معي أبدا تبقي، وإن بلي العظم
36 - عليك بها صرفا، وإن شئت مزجها، ... فعدلك عن ظلم الحبيب هو الظلم
37 - فدونكها في الحان، واستجلها به، ... على نغم الألحان، فهي بها غنم
38 - فما سكنت والهم، يوما، بموضع، ... كذلك لم يسكن مع النغم، الغم
39 - وفي سكرة منها، ولو عمر ساعة، ... ترى الدهر عبدا طائعا، لك الحكم
40 - فلا عيش، في الدنيا، لمن عاش صاحيا، ... ومن لم يمت سكرا بها فاته الحزم
41 - على نفسه، فليبك من ضاع عمره، ... وليس له فيها نصيب، ولا سهم
.

» شرح البيت "2" لها البدر كأس وهي شمس يديرها .كتاب شرح خمرية سلطان العاشقين عمر ابن الفارض للشيخ أبو العباس أحمد ابن عجيبة الحسني
» شرح البيت "6" ومن بين أحشاء الدنان تصاعدت .كتاب شرح خمرية سلطان العاشقين عمر ابن الفارض للشيخ أبو العباس أحمد ابن عجيبة الحسني
» شرح البيت "1" شربنا على ذكر الحبيب مدامة كتاب شرح خمرية سلطان العاشقين عمر ابن الفارض للشيخ أبو العباس أحمد ابن عجيبة الحسني
» شرح البيت "7" وإن خطرت يوما على خاطر امرئ .كتاب شرح خمرية سلطان العاشقين عمر ابن الفارض للشيخ أبو العباس أحمد ابن عجيبة الحسني
» شرح البيت "3" ولولا شذاها ما اهتديت لحانها .كتاب شرح خمرية سلطان العاشقين عمر ابن الفارض للشيخ أبو العباس أحمد ابن عجيبة الحسني
» شرح البيت "6" ومن بين أحشاء الدنان تصاعدت .كتاب شرح خمرية سلطان العاشقين عمر ابن الفارض للشيخ أبو العباس أحمد ابن عجيبة الحسني
» شرح البيت "1" شربنا على ذكر الحبيب مدامة كتاب شرح خمرية سلطان العاشقين عمر ابن الفارض للشيخ أبو العباس أحمد ابن عجيبة الحسني
» شرح البيت "7" وإن خطرت يوما على خاطر امرئ .كتاب شرح خمرية سلطان العاشقين عمر ابن الفارض للشيخ أبو العباس أحمد ابن عجيبة الحسني
» شرح البيت "3" ولولا شذاها ما اهتديت لحانها .كتاب شرح خمرية سلطان العاشقين عمر ابن الفارض للشيخ أبو العباس أحمد ابن عجيبة الحسني
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم