المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مقدمة المحقق لكتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي شرح الشيخ محمد بن حمزة الفناري
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: أبو المعالي صدر الدين محمد ابن اسحاق القونوي :: كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود لأبي المعالي صدر الدين محمد بن إسحاق القونوي
صفحة 1 من اصل 1
30102018

مقدمة المحقق لكتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي شرح الشيخ محمد بن حمزة الفناري
مقدمة المحقق لكتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله لأبي المعالي صدر الدين القونوي شرح الشيخ محمد بن حمزة الفناري
كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين محمد بن إسحاق القونوي رضي الله عنه
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة المحقق لكتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين محمد بن إسحاق القونوي
وشرحه مصباح الانس الشيخ محمد بن حمزة الفناري
هو محمد اسما ، وصدر الدين لقبا ، وأبو المعالي كنية ، ابن إسحاق بن محمد بن يوسف بن علي ، الشهير بالقونوي ، وكان أبوه اسحق رجلا معتبرا ذا مكانة ، حتى تشير بعض المصادر إلى أنه كان يدعى بالسلطان بين السلاجقة الذين كانوا يقيمون باناطول ، ولانقطع القول بأنه كان
من اشراف السلاجقة نسبا ، ولكننا نستطيع ان نقول بكل صراحة : انه كان ذا ثروة كبيرة وشرف وقيمة واعتبار بينهم ، وكذلك نشأ ابنه - صدر الدين - في أسرة غنية تبدو عليه آثار الرفاه ونضارة العيش الهانئ .
ولد القونوي في محافظة ملاطية في آناطول سنة 606 هـ ( 1209 - م ) وتوفى أبوه على أغلب الاحتمال سنة 615 هـ .
وهو كان آنذاك صغير السن ناعم البدن رطب الجسد ، فظل يتيما وامه ثيبة .
ثم تزوجت امه بأستاذه الشيخ الأكبر ابن العربي على ما يروى ، وكانت مناسبته القوية بأستاذه تؤيد هذه الرواية .
تربى القونوي مستفيدا من نعم أسرة ثرية ، تربية عالية علمية وأدبية وعملية ، وأغلب الظن انه اخذ تعليمه وتربيته من أستاذه الشيخ ابن العربي فقط ، لأننا لم نقف بعد على أنه استفاد بغيره ، ولا نعرف التحاقه بأستاذه ابن العربي ، ولكن إقامة الشيخ ابن العربي بملاطية كان في سنة 618 . هـ.
فكان عمر القونوي يتراوح بين الحادية أو الثانية عشر حينما تتلمذ عليه وذهب بعده معه إلى دمشق ، ولم يفارقه إلى أن توفى الأستاذ - رضي الله عنه فجال مع شيخه بين مدن هامة ، كدمشق وحلب .
واشتغل بالعلوم في هذه البلاد تعلما وتعليما ، حتى أنه شكل حلقة تدريسية في دمشق مدة .
توفى الشيخ الأكبر محمد ابن العربي سنة 638 هـ ( 1240 - م ) فظل القونوي بعده في دمشق مدة ثم انتقل إلى حلب سنة 640 هـ ( 1242 - م ) ومنها خرج مسافرا إلى الحجاز لأداء فريضة الحج ، ثم ذهب إلى مصر وظل هناك مدة وبها التقى فيها بمعاصرة الفكري ابن سبعين الذين كان يقول بوحدة الوجود .
وبعد فراغه من أداء الحج وعودته من مصر توطن في بلدة قونية إلى أن توفى ، وكان في هذه الفترة مشغولا بتدريس علم الحديث والوعظ والارشاد ، كما هو عادة السادات في أواخر أعمارهم .
وكان يتردد كثيرا إلى معاصره ، المفكر الإسلامي الصوفي - مولانا جلال الدين الرومي - وكانت الرابطة بين هذين الرجلين الكاملين قد بلغت الحد الأقصى من القرب والقوة ، حتى كان كل واحد منهما يعتقد في الاخر الصلاح النهائي في ذلك العصر ، وهذا الذي جعل مولانا يوصى بان يصلى القونوي على جنازته بعد وفاته من بين جمهور علماء قونية .
وكان أثناء اقامته بقونية استولى المغول على شرق العالم الإسلامي ، فأحدث فيه فتنه وفسادا من سفك الدماء وهتك الاعراض واللعب بمشاعر الاسلام وهدم مشادة الأولياء وتخلية الجوامع من العباد إلى غير ذلك.
كما أشار إليه القونوي في شرح الحديث الثاني والعشرون من الأربعين حديثا - رحمه الله تعالى - وفى هذه الفترة رأى القونوي في المنام النبي - صلى الله عليه وسلم - مكفنا على نعش ، وعبره بان هولاكو دخل ببغداد - دار الخلافة الإسلامية ومركز العلوم وموطن العلماء والأولياء - فكان الامر هكذا حيث دخل هولاكو بغداد بجيوشه الهدامة في تلك الليلة .
وكان وفاته - رضي الله عنه - سنة 673 هـ ( 1274 - م ) بعد وفاة مولانا - قدس سره - بقليل ، وقد كان اوصى بان يدفن في الحارة الصالحية بجنب أستاذه في دمشق ، الا ان ذلك لم يتيسر ، فدفن امام الجامع المسمى باسمه في بلدة قونية إلى هنا تم كلام - كامل ييلماز .
أقول : كما أخبر عن تعبير منامه بدخول هولاكو ببغداد بجيوشه الهدامة ، كذا أخبر عن حوادث قارعة وفتن مظلمة في بلاد الاناضول ، حيث قال في أواخر وصيته عند الوفاة ، بعد ان وصى أصحابه ان لا يخوضوا بعدي في مشكلات المعارضة الذوقية . . .
ولا يقبلوا كلاما من ذوق أحد ، اللهم الا من أدرك منهم الإمام محمد المهدى فليبلغه سلامي وليأخذ عنه ما يخبره به من المعارف لاغير ، ولا يشتغلوا بشئ من العلوم النظرية وغيرها ، بل يقتصروا على الذكر وتلاوة القرآن والمثابرة على الأوراد الموظفة ومطالعة ما سبقت الإشارة من الصريح الجلي من الأذواق المذكورة .
ومن كان متجردا فليقصد المهاجرة إلى الشام ، فإنه سيحدث في هذا البلاد فتن مظلمة تغير سلامة الأكثرين منها " فستذكرون ما أقول لكم وأفوض امرى إلى الله ان الله بصير بالعباد "( 44 - المؤمنون ) وان الله حسب من تقى وسلك سبيل هداه .
وفى قضيته استيلاء المغول على شرق العالم الإسلامي ، قال في كتاب شرح الأربعين حديثا في كشف سر هذا الحديث " عن ابن مسعود : ان النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : من رآني في المنام فقد رآني ، فان الشيطان لا يتمثل بي ، وفى رواية : من رآني فقد رأى الحق ، فان الشيطان لايتراءى به ."
وايضاح ومعانيه - بعد ما نقل منامات عديدة من جملتها رؤيا الشيخ الأكبر والامام الأكمل محيي الدين محمد بن علي بن محمد ابن العربي رضي الله عنه الذي حكى له في هذا الباب - :
واما انا فرأيت في الليلة التي أخذت بغداد في صبيحتها ، النبي عليه السلام مكفنا على نعش ، وأقوام يشدونه على النعش ورأسه مكشوف وشعره يكاد يمس الأرض .
فقلت لأولئك : ما تصنعون ؟
فقالوا : إنه مات ونحن نريد حمله ودفنه ، فوق في قلبي انه عليه السلام لم يمت .
فقلت لهم : ما ارى وجهه وجه ميت اصبروا حتى يتحقق الامر ، فدنوت إلى فمه وانفه ، فوجدته يتنفس نفسا ضعيفا ، فصحت عليهم ومنعتهم مما كانوا عازمين عليه ، واستيقظت فزعا كئيبا .
وعرفت بما كنت اعلم من هذه المسألة والتجارب المكررة ، ان ذلك مثال حادث عظيم حدث في الاسلام .
ولما كان الخبر قد وصل بان مغول قد قصدوا بغداد ، وقع لي انه قد أخذت بغداد ، فضبطت التأريخ ، فجاء غير واحد ممن حضر الوقعة من أهل الخبرة وذكر ان ذلك اليوم أخذت بغداد ، فخرجت الرؤيا على نحو ما وقع لي في تعبيرها .
ولو ذكرت ما سمعته من الثقات وما جربته في هذه المسألة مرارا كثيرا في نفسي وفى غيري لطال الكلام ، وانما ذكرت هذا القدر على سبيل التنبيه والانموذج .
ومما اشتبه على جماعة من السالكين طريق الله بسبب ما ذكرنا انهم رأوا النبي عليه السلام في زعمهم على ما مر بيانه وأخبرهم بأمور ، فلم يقع على نحو ما وقع الاخبار به .
فلما سألتهم عن جلية الصورة المرئية وأخبروني ، وجدتها مخالفة بحلية صورته الأصلية ، فأخبرتهم بالسبب ونبهتم ففرحوا وتنبهوا يعنى ذلك المرئي هو صورة الشرع بالنسبة إلى اعتقاد الرائي أو حاله أو بالنسبة إلى صفة أو حكم من احكام الاسلام ، أو بالنسبة إلى الموضع الذي رأى فيه ذلك الرائي تلك الصورة التي ظن أنها صورة النبي .
وقد جربنا ذلك كثيرا في أنفسنا وفى غيرنا وسمعنا من شيوخنا أيضا ما يؤيد ذلك مرارا شتى .
حياة الشارح وتصنيفاته ومولده ووفاته
هو العالم المحقق والبحر المدقق مقتدى أصحاب التحقيق والتدقيق : شمس الدين محمد بن حمزة الفناري ، الشهير ب " ابن الفناري " قاضى قضاة المسلمين بمدينة بيورت وقسطنطنية" استانبول " في عصره ، وكان من أكابر علماء العثمانية في القرآن التاسع الهجري ، بل من أوحد زمانه ، وكان عارفا بأكثر العلوم الأدبية والعقلية والنقلية والمعانى والقراءات والتفسير ، وكثير المشاركة في الفنون المختلفة .
حتى صنف في الأصول كتابا أقام في عمله ثلاثين سنة ، واقرأ شرح العضد نحو العشرين مرة ، وفى العرفان والتصوف - لا سيما العلمي منها - يعد من أساتذة هذا الفن ، غير أنه يعاب بنحلة ابن عربي وأقراء الفصوص - عند علماء الظاهر والفقهاء الحنفية - .
ولد في صفر سنة 751 هـ واخذ العلوم عن علاء الدين الأسود - شارح المغنى - وجمال الدين آقسرائى ( آقصرائى ) وجمع من أكابر عصره .
ورحل إلى مصر وتتلمذ عند شيخ أكمل الدين وغيره ، ثم رجع إلى وطنه ولى القضاء بها وارتفع قدره عند سلاطين آل عثمان جدا ،لا سيما السلطان بايزيد الملقب به " ايلدرم " ( 591 - 805 ) وجلبى سلطان محمد خان ( 816 هـ – 824 هـ )
وكان حسن السمت كبير الفضل كثير الافضال ، وفى الأواخر افتخر من جانب السلطان بمنصب " شيخ الإسلامي " وتوفى سنة 834 هـ وقد مضى من عمره الشريف أربع وثمانون سنة .
وله تآليف كثيرة منها :
1 - مصباح الانس بين المعقول والمشهود في شرح مفتاح غيب الجمع والوجود.
" قال صاحب كتاب كشف الظنون : مفتاح الغيب في التصوف للشيخ صدر الدين محمد بن إسحاق القونوي المتوفى سنة 673 هـ ، وكان المولى شمس الدين محمد بن حمزة الفناري المتوفى سنة 834 هـ لما قرأه لولده ، صنف شرحا لطيفا وضمنه من معارف الصوفية ما لم يسمعه الاذان وسماه : مصباح الانس بين المعقول والمشهود في شرح مفتاح غيب الجمع والوجود "
2 - عين الأعيان في تفسير القرآن ، المسمى ب " تفسير الفاتحة " الذي طبع في استانبول .
3 - فصول البدائع في أصول الشرائع - في أصول الفقه ( هذا هو الكتاب الذي أقام في عمله ثلاثين سنة . ) - طبع باستانبول في مجلدين .
4 - الفوائد الفنارية - طبع هذا الكتاب مع شرح أحمد بن عبد الله شوقي باستانبول .
5 - عويصات الأفكار في اختيار اختبار أولي الابصار .
6 - أساس التصريف .
7 - أساس الفنون .
8 - أسئلة أنموذج العلوم .
9- مائة مسألة في مائة فن .
10- رسالة رجال الغيب .
11- رسالة في مناقب الشيخ بهاء الدين النقشبندي .
12- شرح أصول البزدوي .
13- شرح تلخيص الجامع الكبير في المعاني .
-14 شرح تلخيص المفتاح في المعاني .
15- شرح رسالة الأثيرية في المعاني والبيان .
16- شرح مقطعات عشرين مخترعة وعشرين علما - لولده .
17- شرح المواقف في الكلام .
18- حاشية على ضوء اللامع .
19- حاشية على شرح الشمسية للسيد الشريف .
20- شرح المصباح في النحو .
21- حاشية على شرحي السيد والسعد للمفتاح .
22- مقدمة للصلاة .
23- شرح الرباعي لابن عربي - كنا حروفا عاليات لم نقل .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
مقدمة المحقق لكتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي شرح الشيخ محمد بن حمزة الفناري :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» مقدمة المؤلف أبو المعالي صدر الدين القونوي .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
» التمهيد الجملي .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
» فصل حجاب العزة .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
» فصل شريف يشتمل على علم عزيز خفي لطيف .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
» فصل ان للوجود الإلهي ظهورا يستلزم أحكاما شتى .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
» التمهيد الجملي .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
» فصل حجاب العزة .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
» فصل شريف يشتمل على علم عزيز خفي لطيف .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
» فصل ان للوجود الإلهي ظهورا يستلزم أحكاما شتى .كتاب مفتاح غيب الجمع وتفصيله وايضاح سر الوجود وتكميله لأبي المعالي صدر الدين القونوي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم