المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
الألوهة - الألوهية - الآلي - الألوهي - سر الألوهية - المألوه المطلق
صفحة 1 من اصل 1
الألوهة - الألوهية - الآلي - الألوهي - سر الألوهية - المألوه المطلق
الألوهة - الألوهية - الآلي - الألوهي - سر الألوهية - المألوه المطلق
موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية
الألوهة - الألوهية - الآلي - الألوهي - سر الألوهية - المألوه المطلق
في اللغة : " ألوهية: كون أو صفة الذات الإلهية " ." الألوهة و الألوهية: اسم مرتبة جامعة لمراتب الأسماء والصفات كلها " .
في الاصطلاح الصوفي
الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتميالألوهة: توجه الذات على إيجاد الأشياء من نسبة القدرة إليها وعدم المانع .
ويقول" الألوهة: هي مرتبة للذات لا يستحقها إلا الله، فطلبت مستحقها ما هو طلبها، والمألوه يطلبها وهي تطلبه والذات غنية عن كل شيء " .
الشيخ عبد الكريم الجيلي
الألوهية: هي جميع حقائق الوجود وحفظها في مراتبها .
ويقول: " الألوهية: هي افضل مظاهر الذات لنفسها ولغيرها " .
الشيخ محمد بن يوسف السنوسي
يقول: " الألوهية: هي على معنيين:
أحدهما: استغناؤه جل وعلا عن كل ما سواه.
والثاني: افتقار كل ما سواه إليه جل وعلا " .
الشيخ أبو العباس التجاني
يقول: " الألوهية: هي المرتبة الجامعة المحيطة لله تعالى في جميع الموجودات فما في الوجود إلا داخل تحت الألوهية " .
ويقول: " الأألوهية معناها: توجه الوجود كله إليه، بالعبادة، والخضوع، والتذلل، والمعرفة، والتسبيح، والسجود، فما فيها ذرة خارجة عن هذا الميدان " .
الشيخ عبيدة بن أنبوجة التيشيتي
الألوهية هي مرتبة الحق: وهي عبارة عن معقولية نسبةكونه إلها معبودا وتنضاف إليها في كل مؤثر فيه صفات تسمى: أحكام المرتبة، كالقبض، والبسط، والاحياء، والاماتة، وغير ذلك .
الشيخ ابن علوية المستغانمي
يقول: " الألوهية: مأخوذة من لفظة (هو)، الذي هو إشارة للغائب، وهي في حقه تعالى إشارة إلى كنه الذات المقدسة التي لا يمكن مجالها في المكونات " .
الدكتورة سعاد الحكيم
تقول: " الألوهية عند ابن العربي الطائي الحاتمي : هي مرتبة للذات لا يستحقها سوى الله، تفارق الذات الغنية عن العالمين.
كما تفارق الربوبية المسؤولة عن العالم، وهي مع كونها حكما من أحكام الذات إلا إن لها أحكاما تتجلى في صورها، من خلال تجلياتها يصل العقل إلى معرفة الألوهية " .
وتقول: " الألوهية عنده : هي برزخ بين الذات والخلق، إنها الأسماء الحسنى السارية في الخلق جميعا " .
الدكتور أبو العلا عفيفي
يقول: " الألوهية عند الجيلي ... هي جميع حقائق الوجود التي هي أحكام المظاهر مع الظاهر، أعني الحق والخلق.
هي بعبارة أخرى: الحقيقة التي تشمل جميع المراتب الإلهية والكونية، وتعطي كل ذي حق حقه من الوجود وهي أعلى مظاهر الذات " .
في أوصاف الألوهية
يقول الشيخ أبو العباس التجاني:
" الألوهية لها وصفان:
وصف هو لجنود الحق والنور والسعادة.
والوصف الثاني جند الظلام والباطل والشقاوة.
فكلها كمالات ألوهيته وتعلقات مشيئته لا يخرج شيء عن هذا المنوال " .
في أوجه الألوهية
يقول الدكتور أبو العلا عفيفي:
" لكل من الحق والخلق ظهور في الألوهية: فظهور الحق في الألوهية يكون في أعلى مرتبة.
وظهور الخلق في الألوهية يكون على حسب ما يستحقه الخلق من تنوعاته وتغيراته وانعدامه ووجوده.
للألوهية إذن وجهان:
ظاهر وباطن، وظاهرها هو الخلق، وباطنها هو الحق، والفرق بين الاثنين كالفرق بين الثلج والماء: فالثلج ظاهر والماء باطن، والثلج غير الماء في ظاهره وعين الماء في حقيقته " .
نعت الألوهة الخاص الأخص
يقول الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي:
" النعت الخاص الأخص التي انفردت به الألوهة : كونها قادرة ، إذ لا قدرة لممكن أصلا و إنما له التمكن في قبول تعلق الأثر الإلهي به ".
في مقتضى الألوهية
يقول الشيخ عبد الكريم الجيلي :
" الألوهية تقتضي : فناء العالم في عين بقائه ، وبقاء العالم في عين فنائه ".
من خصائص الألوهية
يقول الشيخ عبد الكريم الجيلي :
" الألوهية : تجمع الضدين من القديم والحديث ، والحق والخلق ، والوجود والعدم. فيظهر فيها الواجب مستحيلا بعد ظهوره واجبا ، ويظهر فيها المستحيل واجبا بعد ظهوره فيها مستحيلا .
ويظهر الحق فيها بصورة الخلق مثل قوله : "رأيت ربي في صورة شاب أمرد ".
ويظهر الخلق بصورة الحق مثل قوله : " خلق آدم على صورته" .
وعلى هذا التضاد فإنها تعطي كل شيء مما شملته من هذه الحقائق حقها .
وعلى هذا التضاد فإنها تعطي كل شيء مما شملته من هذه الحقائق حقها .
فظهور الحق في الألوهية على أكمل مرتبة وأعلاها وأفضل المظاهر وأسماها وظهور الخلق في الألوهية على ما يستحقه الممكن من تنوعاته وتغيراته وانعدامه ووجوده .
وظهور الوجود في الألوهية على كمال ما تستحقه مراتبه من جميع الحق والخلق وإفراد كل منهما .
وظهور للعدم في الألوهية على بطونه وصرافته وانمحاقه في الوجه الأكمل غير موجود في فنائه المحض .
وإلى سر هذه الألوهية أشار بقوله : "أنا أعرفكم بالله وأشدكم خوفا منه ". فما خاف من الرب ولا من الرحمن وإنما خاف من الله .
وظهور الوجود في الألوهية على كمال ما تستحقه مراتبه من جميع الحق والخلق وإفراد كل منهما .
وظهور للعدم في الألوهية على بطونه وصرافته وانمحاقه في الوجه الأكمل غير موجود في فنائه المحض .
وإلى سر هذه الألوهية أشار بقوله : "أنا أعرفكم بالله وأشدكم خوفا منه ". فما خاف من الرب ولا من الرحمن وإنما خاف من الله .
وإليه الإشارة بقوله : " وما أدري ما يفعل بي ولا بكم " ، على أنه أعرف الموجودات بالله تعالى وبما يبرز من ذلك الجانب الإلهي أي لا ادري .
أي : صورة أظهر بها التجلي الإلهي ، ولا أظهر إلا بما يقتضيه حكمها ، وليس لحكمها قانون ولا نقيض له .
فهو يعلم ولا يعلم ، ويجهل ولا يجهل ".
في خاصية تجلي الألوهية
يقول الشيخ عبد الكريم الجيلي :
" ليس لتجلي الألوهية حد يقف عليه في التفصيل، فلا يقع عليها الإدراك التفصيلي بوجه من الوجوه، لأنه محال على الله أن يكون له نهاية، لا سبيل إلى إدراك ما ليس له نهاية. الحق قد يتجلى بها على سبيل الكلية والإجمال " .
خصائص أسماء الألوهة
يقول الشيخ عبد القادر الجزائري:
" أسماء الألوهة التي تطلب العالم، وإن كانت معاني قديمة بالنسبة إلى المسمى تعالى، وكان التعلق لها نفسيا فتأثيرها في مؤثراتها حادث، فلهذا نقول: إذا اعتبر الاسم من حيث المسمى تعالى كان قديما، وإذا اعتبر من حيث الأثر كان حادثا " .
في الألوهية وعلاقتها بالكثرة
يقول الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي:
" المعول عليه:" كان الله ولا شيء معه " إنما هي الألوهية لا الذات من حيث وجودها فحسب.
وكل حكم يثبت في باب العلم الإلهي للذات إنما هو بحكم الألوهية: وهي أحكام، ونسب، وإضافات، وسلوب ترجع إلى عين واحدة لم تتعدد من حيث الإنية والهوية، وإنما تتعدد من حيث الحقائق الإمكانية والفهوانية " .
ويقول الباحث محمد غازي عرابي:
" الألوهية وإن اشتملت على كثير، مردها إلى الله، والله بينها، أي بين مظاهرها وتعددها. فالاتجاهات كثيرة لكن المصب واحد " .
ويقول: " توجه الذات على جميع الممكنات يسمى: إلها لمعنى يسمى: ألوهية " .
في سر الألوهية
يقول الشيخ عبد الكريم الجيلي:
" سر الألوهية: هو أن كل فرد من الأشياء التي يطلق عليها اسم الشبيه - قديما كان أو محدثا، معدوما كان أو موجودا - فهو يحوي بذاته جميع بقية أفراد الأشياء الداخلة تحت هيمنة الألوهية، فمثل الموجودات كمثل مرآة متقابلات يوجد جميعها في كل واحد منها "
الفرق بين الألوهية والربوبية
تقول الدكتورة سعاد الحكيم:
" يظهر عند ابن العربي الطائي الحاتمي أن الألوهية هي طائفة الأسماء الإلهية التي يتصف بها الحق من حيث كونها إلها - أي معبودا - (قدوس سبوح ... ).
أما الربوبية فهي الطائفة الثانية من الأسماء الإلهية التي يتصف بها الحق من حيث كونه مدبرا للوجود ومتصرفا فيه (الخالق - المدبر ... ).
فالألوهية مرتبة الذات من حيث كونها إلها يعبد ويقدس في مقابل الربوبية المسؤولة عن المربوب " .
الألوهي
الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
" الألوهي: كل نسبة مضافة إلى الله " .
باطن الألوهية
الشيخ ابو العباس التجاني
باطن الألوهية: هي باطن أسمائه وصفاته تعالى. يتجلى بها سبحانه ويفيضها على أسرار الصديقين والعارفين الذين خرقوا حجاب الظواهر، واختطفوا عن دائرة البشرية، وصارت جميع حركاتهم وسكناتهم وجميع تقلباتهم وأحوالهم وأفعالهم وأقوالهم بالله محضا.
وحيث كانوا بالله، كانوا في جميع أمورهم لله في الله عن الله موتى عن جميع ما سواه. فهذه هي غاية الصديقين في التعريف ليس لهم مطمع في الوصول إلى ما وراء هذه المرتبة: رتبة حق اليقين. فما الكون عندهم كله إلا صفات الله وأسمائه حقيقة لا اعتقاد.
باطن باطن الألوهية
الشيخ ابو العباس التجاني
باطن باطن الألوهية: هو الباطن الثاني للألوهية، وأسرار هذا الباطن الثاني وعلومه ومنابعه لو تبدى منها لأكابر الصديقين مقدار هيئة لذابوا من هيبة الجلال، وصاروا محض العدم في أسرع من طرفة العين. وهذا الباطن الثاني للأقطاب والنبيين لا طمع لغيرهم فيه .
الباطن الرابع للألوهية
الشيخ ابو العباس التجاني
الباطن الرابع للألوهية: هو حضرته الخاصة به لا طمع للأقطاب والنبيين أن يشموا منها رائحة، ولو تبدى منها مقدار هيئة على أكابر الرسل لذابوا من هيبة الجلال، وصاروا محض العدم في أقل من لمح البصر .
حضرة الألوهية
الشيخ أحمد العقاد
يقول: " حضرة الألوهية: هي ظهور الحق بالأوصاف الكمالية، من عظمة، وتقديس، وعلو، وغنى مطلق … الله يجمع فيها بين الضدين باقتداره العالي فيظهر عبد ضعيف أصله العدم، ويظهر مولى كبير شأنه العظم " .
مرتبة الألوهة
الشيخ عبد القادر الجزائري
يقول: " من أسمائه مرتبة الألوهة: لكون التجلي الظاهر فيه، وبه أصل جميع أسماء الألوهة التي اشتمل عليها الاسم الجامع الله " .
الآلي
الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
" الآلي: فهو كل إسم الهي مضاف إلى ملك أو روحاني " .
المألوه المطلق
الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
يقول: " المألوه المطلق: هو الإنسان الكامل الذي صحت له العبودية المحضة التي لا تشوبها ربوبية أصلا " .
فهو يعلم ولا يعلم ، ويجهل ولا يجهل ".
في خاصية تجلي الألوهية
يقول الشيخ عبد الكريم الجيلي :
" ليس لتجلي الألوهية حد يقف عليه في التفصيل، فلا يقع عليها الإدراك التفصيلي بوجه من الوجوه، لأنه محال على الله أن يكون له نهاية، لا سبيل إلى إدراك ما ليس له نهاية. الحق قد يتجلى بها على سبيل الكلية والإجمال " .
خصائص أسماء الألوهة
يقول الشيخ عبد القادر الجزائري:
" أسماء الألوهة التي تطلب العالم، وإن كانت معاني قديمة بالنسبة إلى المسمى تعالى، وكان التعلق لها نفسيا فتأثيرها في مؤثراتها حادث، فلهذا نقول: إذا اعتبر الاسم من حيث المسمى تعالى كان قديما، وإذا اعتبر من حيث الأثر كان حادثا " .
في الألوهية وعلاقتها بالكثرة
يقول الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي:
" المعول عليه:" كان الله ولا شيء معه " إنما هي الألوهية لا الذات من حيث وجودها فحسب.
وكل حكم يثبت في باب العلم الإلهي للذات إنما هو بحكم الألوهية: وهي أحكام، ونسب، وإضافات، وسلوب ترجع إلى عين واحدة لم تتعدد من حيث الإنية والهوية، وإنما تتعدد من حيث الحقائق الإمكانية والفهوانية " .
ويقول الباحث محمد غازي عرابي:
" الألوهية وإن اشتملت على كثير، مردها إلى الله، والله بينها، أي بين مظاهرها وتعددها. فالاتجاهات كثيرة لكن المصب واحد " .
ويقول: " توجه الذات على جميع الممكنات يسمى: إلها لمعنى يسمى: ألوهية " .
في سر الألوهية
يقول الشيخ عبد الكريم الجيلي:
" سر الألوهية: هو أن كل فرد من الأشياء التي يطلق عليها اسم الشبيه - قديما كان أو محدثا، معدوما كان أو موجودا - فهو يحوي بذاته جميع بقية أفراد الأشياء الداخلة تحت هيمنة الألوهية، فمثل الموجودات كمثل مرآة متقابلات يوجد جميعها في كل واحد منها "
الفرق بين الألوهية والربوبية
تقول الدكتورة سعاد الحكيم:
" يظهر عند ابن العربي الطائي الحاتمي أن الألوهية هي طائفة الأسماء الإلهية التي يتصف بها الحق من حيث كونها إلها - أي معبودا - (قدوس سبوح ... ).
أما الربوبية فهي الطائفة الثانية من الأسماء الإلهية التي يتصف بها الحق من حيث كونه مدبرا للوجود ومتصرفا فيه (الخالق - المدبر ... ).
فالألوهية مرتبة الذات من حيث كونها إلها يعبد ويقدس في مقابل الربوبية المسؤولة عن المربوب " .
الألوهي
الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
" الألوهي: كل نسبة مضافة إلى الله " .
باطن الألوهية
الشيخ ابو العباس التجاني
باطن الألوهية: هي باطن أسمائه وصفاته تعالى. يتجلى بها سبحانه ويفيضها على أسرار الصديقين والعارفين الذين خرقوا حجاب الظواهر، واختطفوا عن دائرة البشرية، وصارت جميع حركاتهم وسكناتهم وجميع تقلباتهم وأحوالهم وأفعالهم وأقوالهم بالله محضا.
وحيث كانوا بالله، كانوا في جميع أمورهم لله في الله عن الله موتى عن جميع ما سواه. فهذه هي غاية الصديقين في التعريف ليس لهم مطمع في الوصول إلى ما وراء هذه المرتبة: رتبة حق اليقين. فما الكون عندهم كله إلا صفات الله وأسمائه حقيقة لا اعتقاد.
باطن باطن الألوهية
الشيخ ابو العباس التجاني
باطن باطن الألوهية: هو الباطن الثاني للألوهية، وأسرار هذا الباطن الثاني وعلومه ومنابعه لو تبدى منها لأكابر الصديقين مقدار هيئة لذابوا من هيبة الجلال، وصاروا محض العدم في أسرع من طرفة العين. وهذا الباطن الثاني للأقطاب والنبيين لا طمع لغيرهم فيه .
الباطن الرابع للألوهية
الشيخ ابو العباس التجاني
الباطن الرابع للألوهية: هو حضرته الخاصة به لا طمع للأقطاب والنبيين أن يشموا منها رائحة، ولو تبدى منها مقدار هيئة على أكابر الرسل لذابوا من هيبة الجلال، وصاروا محض العدم في أقل من لمح البصر .
حضرة الألوهية
الشيخ أحمد العقاد
يقول: " حضرة الألوهية: هي ظهور الحق بالأوصاف الكمالية، من عظمة، وتقديس، وعلو، وغنى مطلق … الله يجمع فيها بين الضدين باقتداره العالي فيظهر عبد ضعيف أصله العدم، ويظهر مولى كبير شأنه العظم " .
مرتبة الألوهة
الشيخ عبد القادر الجزائري
يقول: " من أسمائه مرتبة الألوهة: لكون التجلي الظاهر فيه، وبه أصل جميع أسماء الألوهة التي اشتمل عليها الاسم الجامع الله " .
الآلي
الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
" الآلي: فهو كل إسم الهي مضاف إلى ملك أو روحاني " .
المألوه المطلق
الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
يقول: " المألوه المطلق: هو الإنسان الكامل الذي صحت له العبودية المحضة التي لا تشوبها ربوبية أصلا " .
.
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» مصطلح الألوهيّة أو الألوهة - اله المعتقدات - الإله المخلوق - الإله المجعول - المألوه المطلق .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» الذكر المقيد والذكر المطلق:
» وحدة الألوهية والشيطانية عند اليهود .كتاب الماسونية احمد عبد الغفور عطار
» مصطلح كتاب - الكاتب المطلق .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» الباب الرابع في الألوهية كتاب الإنسان الكامل في معرفة الأواخر والأوائل للعارف بالله سيدي عبد الكريم الجيلي
» الذكر المقيد والذكر المطلق:
» وحدة الألوهية والشيطانية عند اليهود .كتاب الماسونية احمد عبد الغفور عطار
» مصطلح كتاب - الكاتب المطلق .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» الباب الرابع في الألوهية كتاب الإنسان الكامل في معرفة الأواخر والأوائل للعارف بالله سيدي عبد الكريم الجيلي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» فإن الكلام الحق ذلك فاعتمد عليه ولا تهمله وافزع إلى البدء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وما تجليت إلا لي فأدركني عيني وأسمعت سمعي كل وسواس من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» رسالة التلقينات الأربعة من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
» عقيدة الشيخ الأكبر محي الدين محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
» رسالة حرف الكلمات وصرف الصلوات من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرعد وابراهيم والحجر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة الفاتحة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مقدمة المصنف لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مقدمة المحقق لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرحمن والواقعة والملك كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النبأ والنازعات والبروج كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة العصر والهمزة والفيل كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» فهرس موضوعات كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» وهب نسيم القرب من جانب الحمى فأهدى لنا من نشر عنبره عرفا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» فلم نخل عن مجلى يكون له بنا ولم يخل سر يرتقى نحوه منا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ما في الوجود شيء سدى فيهمل بل كله اعتبار إن كنت تعقل من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» إن كنت عبدا مذنبا كان الإله محسنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» إن المهيمن وصى الجار بالجار والكل جار لرب الناس والدار من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ويقول العقل فيه كما قاله مدبر الزمنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الدخان والجاثية والفتح كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» فهرس المواضع كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فعاينت آحادا ولم أر كثرة وقد قلت فيما قلته الحق والصدقا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وصل يتضمّن نبذا من الأسرار الشرعيّة الأصليّة والقرآنيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الزمر وغافر وفصلت كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» عشريات الحروف من الألف الى الياء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأحزاب ويس وفاطر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الفرقان والشعراء والقصص كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» خواتم الفواتح الكلّيّة وجوامع الحكم والأسرار الإلهيّة القرآنيّة والفرقانيّة وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» حاز مجدا سنيا من غدا لله برا تقيا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وصل في بيان سرّ الحيرة الأخيرة ودرجاتها وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة مريم وطه والانبياء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة يونس وهود ويوسف كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» قال الشيخ من روح سور من القرآن الكريم من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مراتب الغضب مراتب الضلال كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» صورة النعمة وروحها وسرّها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأنعام وبراءة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النساء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» في الإمام الذي يرث الغوث من روح تبارك الملك من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» بيان سرّ النبوّة وصور إرشادها وغاية سبلها وثمراتها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فاتحة القسم الثالث من أقسام أمّ الكتاب كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة آل عمران كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» وصل العبادة الذاتيّة والصفاتيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» حروف أوائل السور يبينها تباينها إن أخفاها تماثلها لتبديها مساكنها من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة البقرة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» نبدأ بـ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» علمت أن الله يحجب عبده عن ذاته لتحقق الإنساء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» كل فعل انسان لا يقصد به وجه الله يعد من الأجراء لا من العباد كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» أشرقت شمس المعاني بقلوب العارفينا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» المزاج يغلب قوّة الغذاء كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ذكر الفواتح الكلّيّات المختصّة بالكتاب الكبير والكتاب الصغير كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» تفصيل لمجمل قوله بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فلله قوم في الفراديس مذ أبت قلوبهم أن تسكن الجو والسما من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» التمهيد الموعود به ومنهج البحث المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مقدمة المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن العارف بالله الشيخ صدر الدين القونوي
» في باب أنا سيد الناس يوم القيامة ولا فخر من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» في باب الأوبة والهمة والظنون والمراد والمريد من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» في باب البحر المسجور من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» الفهرس لكتاب ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قصائد ودوبيتات وموشّحات ومواليات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية الحروف بالمعشرات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف اللام ألف والياء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الهاء والواو ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» كتاب أخبار الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» قافية حرف النون ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الميم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف اللام ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الكاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الغين المعجمة والفاء والقاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الظاء المعجمة والعين ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الشين والصاد والضاد والطاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الزاي والسين المعجمة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» ديوان الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» لئن أمسيت في ثوبي عديم من ديوان الحلاج
» سبحان من أظهر ناسوته من ديوان الحلاج
» ما يفعل العبد والأقدار جارية من ديوان الحلاج
» العشق في أزل الآزال من قدم من ديوان الحلاج
» قافية حرف الذال المعجمة والراء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الخاء والدال ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الحاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الثاء والجيم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف التاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الباء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» تمهيد كتاب المهدي وقرب الظهور وإقترب الوعد الحق
» أنتم ملكتم فؤادي فهمت في كل وادي من ديوان الحلاج
» والله لو حلف العشاق أنهم موتى من الحب من ديوان الحلاج
» سكرت من المعنى الذي هو طيب من ديوان الحلاج
» مكانك من قلبي هو القلب كله من ديوان الحلاج
» إن الحبيب الذي يرضيه سفك دمي من ديوان الحلاج
» كم دمعة فيك لي ما كنت أُجريها من ديوان الحلاج
» يا نَسيمَ الريح قولي لِلرَشا من ديوان الحلاج
» قافية حرف الهمزة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» ترجمة المصنّف ومقدمة المؤلف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي النون والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي القاف واللام والعين شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي السين والضاد والعين والفاء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الجيم والدال والراء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الألف والباء والهمزة شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» القوافي في ديوان الحلّاج الهاء والواو والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي