المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
في معرفة الأنفاس ومعرفة أقطابها
3 مشترك
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: كتاب الفتوحات المكية في معرفة أسرار المالكية والملكية
صفحة 1 من اصل 1
في معرفة الأنفاس ومعرفة أقطابها
في معرفة الأنفاس ومعرفة أقطابها
المحققين بها وأسرارهم هي
المحققين بها وأسرارهم هي
مصطفاهم سيد لسن ... وحيه يأتيه في الجرس
قلت للبواب حين رأى ... ما أقاسيه من الحرس
قال ما تبغيه يا ولدي ... قلت قرب السيد الندس
من شفيعي للإمام عسى ... خطرة منه لمختلس
قال ما يعطي عوارفه ... لغني غير مبتئس
رد: في معرفة الأنفاس ومعرفة أقطابها
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن نفس الرحمن يأتيني من قبل اليمن "
قيل
إن الأنصار نفس الله بهم عن نبيه صلى الله عليه وسلم ما كان فيه من مقاساة
الكفار المشركين والأنفاس روائح القرب الإلهي فلما تنسمت مشام العارفين
عرف هذه الأنفاس وتوفرت الدواعي منهم إلى طلب محقق ثابت القدم في ذلك
المقام ينبئهم بما في طي ذلك المقام الأقدس وما جاءت به هذه الأنفاس من
العرف النفس من الأسرار والعلوم بعد البحث بالهمم والتعرض لنفحات الكرم
عرفوا بشخص إلهي عنده السر الذي يطلبونه والعلم الذي يريدون تحصيله وأقامه
الحق فيهم قطباً يدور عليه فلكهم وأما ما يقوم به ملكهم يقال له مداوي
الكلوم فانتشر عنه فيهم من العلم والحكم والأسرار ما لا يحصرها كتاب وأول
سر أطلع عليه الدهر الأول الذي عنه تكونت اعلدهور وأول فعل أعطى فعل ما
تقتضيه روحانية السماء السابعة سماء كيوان فكان يصير الحديد فضة بالتدبير
والصنعة ويصير الحديد ذههباً بالخاصية وهو سر عجيب ولم يطلب على هذا رغبة
في المال ولكن رغبة في حسن المآل ليقف من ذلك على رتبة الكمال وأنه مكتسب
في التكوين فإن المرتبة الأولى من عقد الأبخرة المعدنية بالحركات الفلكية
والحرارة الطبيعية زئبقاً وكبريتاً وكل متكون في المعدن فإنه يطلب الغاية
الذي هو الكمال وهو الذهب لكن تطرأ عليه في المعدن علل وأمراض من يبس مفرط
أو رطوبة مفرطة أو حرارة أو برودة تخرجه عن الاعتدال فيؤثر فيه ذلك المرض
صورة تسمى الحديد أو النحاس أو الأسرب أو غير ذلك من المعادن فأعطى هذا
الحكيم معرفة العقاقير والأدوية المزيل استعمالها تلك العلة الطارئة على
شخصية هذا الطالب درجة الكمال من المعدنيات وهي الذهب فأزالها فصح ومشى
حتى لحق بدرجة الكمال ولكن لا يقوى في الكمالية قوة الصحيح الذي ما دخل
جسمه مرض فإن الجسد الذي يدخله المرض بعيد أن يتخلص وينقى الخلوص الذي لا
يشوبه كدر وهو الخلاص الأصلي كيحيى في الأنبياء وآدم عليهما السلام ولم
يكن الغرض إلا درجة الكمال الإنساني في العبودية فإن الله خلقه في أحسن
تقويم ثم رده إلى أسفل سافلين إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فأبقوا على
الصحة الأصلية وذلك أنه في طبيعته اكتسب علل الأعراض وأمراض الأغراض فأراد
هذا الحكيم أن يرده إلى أحسن تقويم الذي خلقه الله عليه فهذا كان قصد
الشخص العاقل بمعرفة هذه الصنعة المسماة بالكيمياء وليست سوى العنصرية ركب
جسده من حار وبارد ورطب ويابس بل من بارد يابس وبارد رطب وحار رطب وحار
يابس وهي الأخلاط الأربعة السوداء والبلغم والدم والصفراء كما هي في جسم
العالم الكبير النار والهواء والماء والتراب فخلق الله جسم آدم من طين وهو
مزج الماء بالتراب ثم نفخ فيه نفساً وروحاً ولقد ورد في النبوة الأولى في
بعض الكتب المنزلة على نبي في بني إسرائيل ما أذكر نصه الآن فإن الحاجة
مست إلى ذكره فإن أصدق الأخبار ما روي عن الله تعالى فروينا عن مسلمة بن
وضاح مسنداً إليه وكان من أهل قرطبة فقال قال الله في بعض ما أنزله على
أنبياء بني إسرائيل " إني خلقت يعني آدم من تراب وماء ونفخت فيه نفساً
وروحاً فسويت جسده من قبل التراب ورطوبته من الماء وحرارته من النفس
وبرودته من الروح قال ثم جعلت في الجسد بعد هذا أربعة أنواع أخر لا تقوم
واحدة منهن إلا بالأخرى وهي المرتان والدم والبلغم ثم أسكنت بعضهن في بعض
فجعلت مسكن اليبوسة في المرة السوداء ومسكن الحرارة في المرة الصفراء
ومسكن الرطوبة في الدم ومسكن البرودة في البلغم ثم قال جل ثناؤه فأي جسد
اعتدلت فيه هذه الأخلاك كملت صحته واعتدلت بنيته فإن زادت واحدة منهن على
الأخرى وقهرتهن دخل السقم على الجسد بقدر ما زادت وإذا كانت ناقصة ضعفت عن
مقاومتهن فدخل السقم بغلبتهن إياها وضعفها عن مقاومتهن فعلم الطب أن يزيد
في الناقص أو ينقص من الزائد طلب الاعتدال في كلام طويل عن الله تعالى
ذكرناه في الموعظة الحسنة فكان هذا الإمام من أعلم الناس بهذا النشء
الطبيعي وما للعالم العلوي فيه من الآثار المودعة في أنوار الكواكب
وسباحتها وهو الأمر الذي أوحى الله في السموات وفي اقترانها وهبوطها
وصعودها وأوجها وحضيضها قال تعالى " وأوحى في كل سماء أمرها " وقال في
الأرض " وقدّر فيها أقواتها " وكان لهذا الشخص فيما ذكرناه مجال رحب وباع
قيل
إن الأنصار نفس الله بهم عن نبيه صلى الله عليه وسلم ما كان فيه من مقاساة
الكفار المشركين والأنفاس روائح القرب الإلهي فلما تنسمت مشام العارفين
عرف هذه الأنفاس وتوفرت الدواعي منهم إلى طلب محقق ثابت القدم في ذلك
المقام ينبئهم بما في طي ذلك المقام الأقدس وما جاءت به هذه الأنفاس من
العرف النفس من الأسرار والعلوم بعد البحث بالهمم والتعرض لنفحات الكرم
عرفوا بشخص إلهي عنده السر الذي يطلبونه والعلم الذي يريدون تحصيله وأقامه
الحق فيهم قطباً يدور عليه فلكهم وأما ما يقوم به ملكهم يقال له مداوي
الكلوم فانتشر عنه فيهم من العلم والحكم والأسرار ما لا يحصرها كتاب وأول
سر أطلع عليه الدهر الأول الذي عنه تكونت اعلدهور وأول فعل أعطى فعل ما
تقتضيه روحانية السماء السابعة سماء كيوان فكان يصير الحديد فضة بالتدبير
والصنعة ويصير الحديد ذههباً بالخاصية وهو سر عجيب ولم يطلب على هذا رغبة
في المال ولكن رغبة في حسن المآل ليقف من ذلك على رتبة الكمال وأنه مكتسب
في التكوين فإن المرتبة الأولى من عقد الأبخرة المعدنية بالحركات الفلكية
والحرارة الطبيعية زئبقاً وكبريتاً وكل متكون في المعدن فإنه يطلب الغاية
الذي هو الكمال وهو الذهب لكن تطرأ عليه في المعدن علل وأمراض من يبس مفرط
أو رطوبة مفرطة أو حرارة أو برودة تخرجه عن الاعتدال فيؤثر فيه ذلك المرض
صورة تسمى الحديد أو النحاس أو الأسرب أو غير ذلك من المعادن فأعطى هذا
الحكيم معرفة العقاقير والأدوية المزيل استعمالها تلك العلة الطارئة على
شخصية هذا الطالب درجة الكمال من المعدنيات وهي الذهب فأزالها فصح ومشى
حتى لحق بدرجة الكمال ولكن لا يقوى في الكمالية قوة الصحيح الذي ما دخل
جسمه مرض فإن الجسد الذي يدخله المرض بعيد أن يتخلص وينقى الخلوص الذي لا
يشوبه كدر وهو الخلاص الأصلي كيحيى في الأنبياء وآدم عليهما السلام ولم
يكن الغرض إلا درجة الكمال الإنساني في العبودية فإن الله خلقه في أحسن
تقويم ثم رده إلى أسفل سافلين إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فأبقوا على
الصحة الأصلية وذلك أنه في طبيعته اكتسب علل الأعراض وأمراض الأغراض فأراد
هذا الحكيم أن يرده إلى أحسن تقويم الذي خلقه الله عليه فهذا كان قصد
الشخص العاقل بمعرفة هذه الصنعة المسماة بالكيمياء وليست سوى العنصرية ركب
جسده من حار وبارد ورطب ويابس بل من بارد يابس وبارد رطب وحار رطب وحار
يابس وهي الأخلاط الأربعة السوداء والبلغم والدم والصفراء كما هي في جسم
العالم الكبير النار والهواء والماء والتراب فخلق الله جسم آدم من طين وهو
مزج الماء بالتراب ثم نفخ فيه نفساً وروحاً ولقد ورد في النبوة الأولى في
بعض الكتب المنزلة على نبي في بني إسرائيل ما أذكر نصه الآن فإن الحاجة
مست إلى ذكره فإن أصدق الأخبار ما روي عن الله تعالى فروينا عن مسلمة بن
وضاح مسنداً إليه وكان من أهل قرطبة فقال قال الله في بعض ما أنزله على
أنبياء بني إسرائيل " إني خلقت يعني آدم من تراب وماء ونفخت فيه نفساً
وروحاً فسويت جسده من قبل التراب ورطوبته من الماء وحرارته من النفس
وبرودته من الروح قال ثم جعلت في الجسد بعد هذا أربعة أنواع أخر لا تقوم
واحدة منهن إلا بالأخرى وهي المرتان والدم والبلغم ثم أسكنت بعضهن في بعض
فجعلت مسكن اليبوسة في المرة السوداء ومسكن الحرارة في المرة الصفراء
ومسكن الرطوبة في الدم ومسكن البرودة في البلغم ثم قال جل ثناؤه فأي جسد
اعتدلت فيه هذه الأخلاك كملت صحته واعتدلت بنيته فإن زادت واحدة منهن على
الأخرى وقهرتهن دخل السقم على الجسد بقدر ما زادت وإذا كانت ناقصة ضعفت عن
مقاومتهن فدخل السقم بغلبتهن إياها وضعفها عن مقاومتهن فعلم الطب أن يزيد
في الناقص أو ينقص من الزائد طلب الاعتدال في كلام طويل عن الله تعالى
ذكرناه في الموعظة الحسنة فكان هذا الإمام من أعلم الناس بهذا النشء
الطبيعي وما للعالم العلوي فيه من الآثار المودعة في أنوار الكواكب
وسباحتها وهو الأمر الذي أوحى الله في السموات وفي اقترانها وهبوطها
وصعودها وأوجها وحضيضها قال تعالى " وأوحى في كل سماء أمرها " وقال في
الأرض " وقدّر فيها أقواتها " وكان لهذا الشخص فيما ذكرناه مجال رحب وباع
رد: في معرفة الأنفاس ومعرفة أقطابها
بسم الله وبالله وعلى الله ابدى حيتى هذا قصد اخبار اعضاء المنتدى الافاضل حفظهم الله فاقول السلام عليكم ورحمة الله اولا اسمى عبد اللطيف محمد مجيب من المغرب ومن مدينة ازمور عمالة الجديدة انتمى الى رجال التصوف عسى ان ان احظى برضى ربنا عزوجل ذالكم ياخوتى اننى انشات جمعية صوفية اطلقت عليها اسم الجمعية الشاذلية للطرق الروحية جهة عبدة دكالة بازمور وانا رئيس هده الجمعية للحفاظ على ما تركه لنا رجال التصوف ومحبة فى الشيخ الكبير ابى الحسن الشاذلى رضي الله عنه اففظ كتاب الله ابحت عن علماء يوضح لى الطريق وينيرها لى بما علمهم الله ولهدا اكتب هده السطور راجيا من خلالها ان ينصحونى اخوانى اعضاء المنتدى بما عندهم جزاهم الله خيرا وفى هذالايام المقبلة وهو يوم الجمعة 23 مارس سيقام حفل بمناسبة ذدرى مولد الرسول عليه افضل التسليم وقد دعيت له عدد من اهل التصوف من مريدين ومنشدين لمدح الرسول عليه السلام فى ليلة اتمنى ان تكون رحمة للمسلمين بما هم فيه من المحن وان يرزقنا الله بمن يجدد لنا ديننا انه سمع الدعاء
abdlatif- محـسى جـديـد
- عدد الرسائل : 2
العمر : 45
تاريخ التسجيل : 09/03/2012
ذكرى مولد الرسول عليه السلام
بسم الله والحمد لله من عبد ربه المتوكل عليه اكتب هده المساهمة قصد الاخبار ثم اطلب كل من قرأها ان يبعث لى بنصحته جراه الله خيرا الاسم عبداللطيف محمد مجيب من المغرب ومن مدينة ازمور الجديدة رئيئس الجمعية الشاذلية للطرق الروحية جهة عبدة دكالة ازمور ستقام ليلة صوفية تتلى فيها ءايات من كتاب الله وتنشد فيها اناشيد دسنية فى وصف خلق رسولنا الاعظم وتعريف بامامنا الشيخ الى الحسن الشاذلى رضي الله عنه لهدا انشات هذه الجمعية ابتغى بذالك رضى الله واتمنى فىدعايئنا الى الله ونطلبه ان يبعث لنا برجال صلحين ينيرلنا الطريق الى الله سبحانه وتعالى انه سميع الدعاء امينة يارب العالمين فمن كانت له فكرة فى توجيهنا لابيبخل علينا بنصايئحه ان ه سميع الدعاء
[hr][url][/url]
[hr][url][/url]
abdlatif- محـسى جـديـد
- عدد الرسائل : 2
العمر : 45
تاريخ التسجيل : 09/03/2012
رد: في معرفة الأنفاس ومعرفة أقطابها
جزاك الله خيرا
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم
فراج يعقوب- محـسى جـديـد
- عدد الرسائل : 29
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 03/08/2010
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» قصيدة في معرفة الأنفاس ومعرفة أقطابها المحققين بها وأسرارهم
» الباب الخامس عشر في معرفة الأنفاس ومعرفة أقطابها المحققين بها وأسرارهم هي .كتاب الفتوحات المكية في معرفة أسرار المالكية والملكية المجلد الأول
» الباب التاسع والعشرون في معرفة سر سلمان الذي ألحقه بأهل البيت والأقطاب الذين ورثه منهم ومعرفة أسرارهم .كتاب الفتوحات المكية في معرفة أسرار المالكية والملكية المجلد الأول
» الباب الثامن عشر في معرفة علم المتهجدين .كتاب الفتوحات المكية في معرفة أسرار المالكية والملكية المجلد الأول
» الباب السادس في معرفة بدء الخلق الروحاني . كتاب الفتوحات المكية في معرفة أسرار المالكية والملكية المجلد الأول
» الباب الخامس عشر في معرفة الأنفاس ومعرفة أقطابها المحققين بها وأسرارهم هي .كتاب الفتوحات المكية في معرفة أسرار المالكية والملكية المجلد الأول
» الباب التاسع والعشرون في معرفة سر سلمان الذي ألحقه بأهل البيت والأقطاب الذين ورثه منهم ومعرفة أسرارهم .كتاب الفتوحات المكية في معرفة أسرار المالكية والملكية المجلد الأول
» الباب الثامن عشر في معرفة علم المتهجدين .كتاب الفتوحات المكية في معرفة أسرار المالكية والملكية المجلد الأول
» الباب السادس في معرفة بدء الخلق الروحاني . كتاب الفتوحات المكية في معرفة أسرار المالكية والملكية المجلد الأول
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: كتاب الفتوحات المكية في معرفة أسرار المالكية والملكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» فإن الكلام الحق ذلك فاعتمد عليه ولا تهمله وافزع إلى البدء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وما تجليت إلا لي فأدركني عيني وأسمعت سمعي كل وسواس من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» رسالة التلقينات الأربعة من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
» عقيدة الشيخ الأكبر محي الدين محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
» رسالة حرف الكلمات وصرف الصلوات من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرعد وابراهيم والحجر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة الفاتحة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مقدمة المصنف لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مقدمة المحقق لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرحمن والواقعة والملك كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النبأ والنازعات والبروج كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة العصر والهمزة والفيل كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» فهرس موضوعات كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» وهب نسيم القرب من جانب الحمى فأهدى لنا من نشر عنبره عرفا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» فلم نخل عن مجلى يكون له بنا ولم يخل سر يرتقى نحوه منا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ما في الوجود شيء سدى فيهمل بل كله اعتبار إن كنت تعقل من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» إن كنت عبدا مذنبا كان الإله محسنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» إن المهيمن وصى الجار بالجار والكل جار لرب الناس والدار من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ويقول العقل فيه كما قاله مدبر الزمنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الدخان والجاثية والفتح كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» فهرس المواضع كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فعاينت آحادا ولم أر كثرة وقد قلت فيما قلته الحق والصدقا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وصل يتضمّن نبذا من الأسرار الشرعيّة الأصليّة والقرآنيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الزمر وغافر وفصلت كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» عشريات الحروف من الألف الى الياء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأحزاب ويس وفاطر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الفرقان والشعراء والقصص كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» خواتم الفواتح الكلّيّة وجوامع الحكم والأسرار الإلهيّة القرآنيّة والفرقانيّة وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» حاز مجدا سنيا من غدا لله برا تقيا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وصل في بيان سرّ الحيرة الأخيرة ودرجاتها وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة مريم وطه والانبياء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة يونس وهود ويوسف كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» قال الشيخ من روح سور من القرآن الكريم من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مراتب الغضب مراتب الضلال كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» صورة النعمة وروحها وسرّها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأنعام وبراءة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النساء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» في الإمام الذي يرث الغوث من روح تبارك الملك من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» بيان سرّ النبوّة وصور إرشادها وغاية سبلها وثمراتها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فاتحة القسم الثالث من أقسام أمّ الكتاب كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة آل عمران كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» وصل العبادة الذاتيّة والصفاتيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» حروف أوائل السور يبينها تباينها إن أخفاها تماثلها لتبديها مساكنها من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة البقرة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» نبدأ بـ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» علمت أن الله يحجب عبده عن ذاته لتحقق الإنساء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» كل فعل انسان لا يقصد به وجه الله يعد من الأجراء لا من العباد كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» أشرقت شمس المعاني بقلوب العارفينا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» المزاج يغلب قوّة الغذاء كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ذكر الفواتح الكلّيّات المختصّة بالكتاب الكبير والكتاب الصغير كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» تفصيل لمجمل قوله بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فلله قوم في الفراديس مذ أبت قلوبهم أن تسكن الجو والسما من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» التمهيد الموعود به ومنهج البحث المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مقدمة المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن العارف بالله الشيخ صدر الدين القونوي
» في باب أنا سيد الناس يوم القيامة ولا فخر من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» في باب الأوبة والهمة والظنون والمراد والمريد من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» في باب البحر المسجور من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» الفهرس لكتاب ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قصائد ودوبيتات وموشّحات ومواليات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية الحروف بالمعشرات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف اللام ألف والياء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الهاء والواو ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» كتاب أخبار الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» قافية حرف النون ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الميم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف اللام ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الكاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الغين المعجمة والفاء والقاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الظاء المعجمة والعين ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الشين والصاد والضاد والطاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الزاي والسين المعجمة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» ديوان الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» لئن أمسيت في ثوبي عديم من ديوان الحلاج
» سبحان من أظهر ناسوته من ديوان الحلاج
» ما يفعل العبد والأقدار جارية من ديوان الحلاج
» العشق في أزل الآزال من قدم من ديوان الحلاج
» قافية حرف الذال المعجمة والراء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الخاء والدال ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الحاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الثاء والجيم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف التاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الباء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» تمهيد كتاب المهدي وقرب الظهور وإقترب الوعد الحق
» أنتم ملكتم فؤادي فهمت في كل وادي من ديوان الحلاج
» والله لو حلف العشاق أنهم موتى من الحب من ديوان الحلاج
» سكرت من المعنى الذي هو طيب من ديوان الحلاج
» مكانك من قلبي هو القلب كله من ديوان الحلاج
» إن الحبيب الذي يرضيه سفك دمي من ديوان الحلاج
» كم دمعة فيك لي ما كنت أُجريها من ديوان الحلاج
» يا نَسيمَ الريح قولي لِلرَشا من ديوان الحلاج
» قافية حرف الهمزة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» ترجمة المصنّف ومقدمة المؤلف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي النون والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي القاف واللام والعين شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي السين والضاد والعين والفاء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الجيم والدال والراء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الألف والباء والهمزة شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» القوافي في ديوان الحلّاج الهاء والواو والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي