المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
في معرفة وجود الأرواح المارجية النارية
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: كتاب الفتوحات المكية في معرفة أسرار المالكية والملكية
صفحة 1 من اصل 1
في معرفة وجود الأرواح المارجية النارية
في معرفة وجود الأرواح المارجية النارية
مرج النار والنبات فقامت ... صورة الجن برزخاً بين شيئين
بين روح مجسم ذي مكان ... في حضيض وبين روح بلا أين
فالذي قابل التجسم منها ... طلب القوت للتغذي بلامين
والذي قابل الملائك منها ... قبل القلب بالتشكل في العين
ولهذا يطيع وقتاً ويعصي ... ويجازي مخالفوهم بنارين
عدل سابقا من قبل في الثلاثاء 6 نوفمبر 2007 - 6:07 عدل 1 مرات
رد: في معرفة وجود الأرواح المارجية النارية
قال الله تعالى " وخلق الجانّ
من مارج من نار " وورد في الحديث الصحيح أن الله خلق الملائكة من نور وخلق
الله الجان من نار وخلق الإنسان مما قيل لكم فأما قوله عليه السلام في خلق
الإنسان مما قيل لكم ولم يقل مثل ما قال في خلق الملائكة والجان طلباً
للاختصار فإنه أوتي جوامع الكلم وهذا منها فإن الملائكة لم يختلف أصل
خلقها ولا الجان وأما الإنسان اختلف خلقه على أربعة أنواع من الخلق فخلق
آدم لا يشبه خلق حواء وخلق حواء لا يشبه خلق سائر بني آدم وخلق عيسى عليه
السلام لا يشبه خلق من ذكرنا فقصد رسول الله صلى الله عليه وسلم الاختصار
وأحال على ما وصل إلينا من تفصيل خلق الإنسان فآدم من طين وحواء من ضلع
وعيسى من نفخ روح وبنو آدم من ماء مهين ولما أنشأ الله الأركان الأربعة
وعلا الدخان إلى معقر فلك الكواكب الثابتة وفتق في بذلك الدخان سبع سموات
ميز بعضها عن بعض وأوحى في كل سماء أمرها بعد ما قدر في الأرض أقواتها
وذلك كله في أربعة أيم ثم قال للسموات والأرض ائتيا طوعاً أو كرها أي
أجيبا إذا دعيتما لما يراد منكما مما أمنتما عليه أن تبرزاه فقالتا أتينا
طائعين فجعل سبحانه بين السماء والأرض التحاماً معنوياً وتوجهاً لما يريد
سبحانه أن يوجده في هذه الأرض من المولدات من معدن ونبات وحيوان وجعل
الأرض كالأهل وجعل السماء كالبعل والسماء تلقي إلى الأرض من الأمر الذي
أوحى الله فيها كما يلقي الرجل الماء بالجماع في المرأة وتبرز الأرض عند
الإلقاء ما خبأه الحق فيها من التكوينات على طبقاتها فكان من ذلك أن
الهواء لما اشتعل وحمي اتقد مثل السراج وهو اشتعال النار ذلك اللهب الذي
هو احتراق الهواء وهو المارج وإنما سمي مارجاً لأنه نار مختلط بهواء وهو
الهواء المشتعل فإن المرج الاختلاط ومنه سمى المرج مرجاً لاختلاط النبات
فيه فهو من عنصرين هواء ونار أعني الجان كما كان آدم من عنصرين ماء وتراب
عجن به فحدث له اسم الطين كما حدث لامتزاج النار بالهواء اسم المارج ففتح
سبحانه في ذلك المارج صورة الجان فيما فيه من الهواء يتشكل في أي صورة شاء
وبما فيه من الناس سخف وعظم لطفه وكان فيه طلب القهر والاستكبار والعزة
فإن النار أرفع الأركان مكاناً وله سلطان على إحالة الأشياء التي تقتضيها
الطبيعة وهو السبب الموجب لكونه استكبر عن السجود لآدم عندما أمره الله عز
وجل بتأويل أداه أن يقول أنا خير منه يعني بحكم الأصل الذي فضل الله به
بين الأركان الأربعة وما علم أن سلطان الماء الذي خلق منه آدم أقوى منه
فإنه يذهبه وأن التراب أثبت منه للبرد واليبس فلا دم القوة والثبوت لغلبة
الركنين اللذين أوجده الله منهما وإن كان فيه بقية الأركان ولكن ليس لها
ذلك السلطان وهو الهواء والنار كما في الجان من بقية الأركان ولذا سمي
مارجاً ولكن ليس لها في نشأته ذلك السلطان وأعطى آدم التواضع للطينية
بالطبع فإن تكبر فلأمر يعرض له يقبله بما فيه من النارية كما يقبل اختلاف
الصور في خياله وفي أحواله من الهوائية وأعطى الجان التكبر بالطبع للنارية
فإن تواضع فلأمر يعرض له يقبله بما فيه من الترابية كما يقبل الثبات على
الإغواء إن كان شيطاناً والثبات على الطاعات إن لم يكن شيطاناً وقد أخبر
النبي صلى الله عليه وسلم لما تلا سورة الرحمن على أصحابه قال: " إني
تلوتها على الجن فكانوا أحسن استماعاً لها منكم " فكلوا يقولون ولا بشيء
من آلاء ربنا نكذب إذ قلت " فبأي آلاء ربكما تكذبان " ثابتين عليه ما
تزلزلوا عندما كان يقول لهم عليه السلام في تلاوته " فبأي آلاء ربكما
تكذبان " وذلك بما فيه من الترابية وبما فيه من المائية ذهبت بحمية
النارية فمنهم الطائع والعاصي مثلنا ولهم التشكل في الصور كالملائكة وأخذ
الله بأبصارنا عنهم فلا نراهم إلا إذا شاء الله أن يكشف لبعض عباده فيراهم
ولما كانوا من عالم السخافة واللطف قبلوا التشكيل فيما يريدونه من الصور
الحسية فالصورة الأصلية التي ينسب إليها الروحاني إنما هي أول صورة قبل
عند ما أوجده الله ثم تختلف عليه الصور بحسب ما يريد أن يدخل فيها ولو كشف
الله عن أبصارنا حتى نرى ما تصوره القوة المصورة التي وكلها الله بالتصوير
في خيال المتخيل منا لرأيت مع الأناة الإنسان في صور مختلفة لا يشبه بعضها
بعضاً ولما نفخ الروح
من مارج من نار " وورد في الحديث الصحيح أن الله خلق الملائكة من نور وخلق
الله الجان من نار وخلق الإنسان مما قيل لكم فأما قوله عليه السلام في خلق
الإنسان مما قيل لكم ولم يقل مثل ما قال في خلق الملائكة والجان طلباً
للاختصار فإنه أوتي جوامع الكلم وهذا منها فإن الملائكة لم يختلف أصل
خلقها ولا الجان وأما الإنسان اختلف خلقه على أربعة أنواع من الخلق فخلق
آدم لا يشبه خلق حواء وخلق حواء لا يشبه خلق سائر بني آدم وخلق عيسى عليه
السلام لا يشبه خلق من ذكرنا فقصد رسول الله صلى الله عليه وسلم الاختصار
وأحال على ما وصل إلينا من تفصيل خلق الإنسان فآدم من طين وحواء من ضلع
وعيسى من نفخ روح وبنو آدم من ماء مهين ولما أنشأ الله الأركان الأربعة
وعلا الدخان إلى معقر فلك الكواكب الثابتة وفتق في بذلك الدخان سبع سموات
ميز بعضها عن بعض وأوحى في كل سماء أمرها بعد ما قدر في الأرض أقواتها
وذلك كله في أربعة أيم ثم قال للسموات والأرض ائتيا طوعاً أو كرها أي
أجيبا إذا دعيتما لما يراد منكما مما أمنتما عليه أن تبرزاه فقالتا أتينا
طائعين فجعل سبحانه بين السماء والأرض التحاماً معنوياً وتوجهاً لما يريد
سبحانه أن يوجده في هذه الأرض من المولدات من معدن ونبات وحيوان وجعل
الأرض كالأهل وجعل السماء كالبعل والسماء تلقي إلى الأرض من الأمر الذي
أوحى الله فيها كما يلقي الرجل الماء بالجماع في المرأة وتبرز الأرض عند
الإلقاء ما خبأه الحق فيها من التكوينات على طبقاتها فكان من ذلك أن
الهواء لما اشتعل وحمي اتقد مثل السراج وهو اشتعال النار ذلك اللهب الذي
هو احتراق الهواء وهو المارج وإنما سمي مارجاً لأنه نار مختلط بهواء وهو
الهواء المشتعل فإن المرج الاختلاط ومنه سمى المرج مرجاً لاختلاط النبات
فيه فهو من عنصرين هواء ونار أعني الجان كما كان آدم من عنصرين ماء وتراب
عجن به فحدث له اسم الطين كما حدث لامتزاج النار بالهواء اسم المارج ففتح
سبحانه في ذلك المارج صورة الجان فيما فيه من الهواء يتشكل في أي صورة شاء
وبما فيه من الناس سخف وعظم لطفه وكان فيه طلب القهر والاستكبار والعزة
فإن النار أرفع الأركان مكاناً وله سلطان على إحالة الأشياء التي تقتضيها
الطبيعة وهو السبب الموجب لكونه استكبر عن السجود لآدم عندما أمره الله عز
وجل بتأويل أداه أن يقول أنا خير منه يعني بحكم الأصل الذي فضل الله به
بين الأركان الأربعة وما علم أن سلطان الماء الذي خلق منه آدم أقوى منه
فإنه يذهبه وأن التراب أثبت منه للبرد واليبس فلا دم القوة والثبوت لغلبة
الركنين اللذين أوجده الله منهما وإن كان فيه بقية الأركان ولكن ليس لها
ذلك السلطان وهو الهواء والنار كما في الجان من بقية الأركان ولذا سمي
مارجاً ولكن ليس لها في نشأته ذلك السلطان وأعطى آدم التواضع للطينية
بالطبع فإن تكبر فلأمر يعرض له يقبله بما فيه من النارية كما يقبل اختلاف
الصور في خياله وفي أحواله من الهوائية وأعطى الجان التكبر بالطبع للنارية
فإن تواضع فلأمر يعرض له يقبله بما فيه من الترابية كما يقبل الثبات على
الإغواء إن كان شيطاناً والثبات على الطاعات إن لم يكن شيطاناً وقد أخبر
النبي صلى الله عليه وسلم لما تلا سورة الرحمن على أصحابه قال: " إني
تلوتها على الجن فكانوا أحسن استماعاً لها منكم " فكلوا يقولون ولا بشيء
من آلاء ربنا نكذب إذ قلت " فبأي آلاء ربكما تكذبان " ثابتين عليه ما
تزلزلوا عندما كان يقول لهم عليه السلام في تلاوته " فبأي آلاء ربكما
تكذبان " وذلك بما فيه من الترابية وبما فيه من المائية ذهبت بحمية
النارية فمنهم الطائع والعاصي مثلنا ولهم التشكل في الصور كالملائكة وأخذ
الله بأبصارنا عنهم فلا نراهم إلا إذا شاء الله أن يكشف لبعض عباده فيراهم
ولما كانوا من عالم السخافة واللطف قبلوا التشكيل فيما يريدونه من الصور
الحسية فالصورة الأصلية التي ينسب إليها الروحاني إنما هي أول صورة قبل
عند ما أوجده الله ثم تختلف عليه الصور بحسب ما يريد أن يدخل فيها ولو كشف
الله عن أبصارنا حتى نرى ما تصوره القوة المصورة التي وكلها الله بالتصوير
في خيال المتخيل منا لرأيت مع الأناة الإنسان في صور مختلفة لا يشبه بعضها
بعضاً ولما نفخ الروح
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» الباب التاسع في معرفة وجود الأرواح المارجية النارية. كتاب الفتوحات المكية في معرفة أسرار المالكية والملكية المجلد الأول
» قصيدة معرفة الأوتاد والإبدال ومن تولاهم من الأرواح العلوية وترتيب أفلاكها
» المبحث الثالث والستون في بيان أن الأرواح مخلوقة وأنها من أمر اللّه تعالى كما ورد وكل من خاض في معرفة كنهها بعقله .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» 44 - لا تترك الذكر لعدم حضورك مع اللّه فيه لأن غفلتك عن وجود ذكره أشد من غفلتك في وجود ذكره أشد من غفلتك في وجود ذكره .كتاب غيث المواهب العلية فى شرح الحكم العطائية
» خلق الصورة الإنسانية وظهورها من وجود فرق إلى وجود جمع "1"كتاب الإنسان الكامل الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي
» قصيدة معرفة الأوتاد والإبدال ومن تولاهم من الأرواح العلوية وترتيب أفلاكها
» المبحث الثالث والستون في بيان أن الأرواح مخلوقة وأنها من أمر اللّه تعالى كما ورد وكل من خاض في معرفة كنهها بعقله .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» 44 - لا تترك الذكر لعدم حضورك مع اللّه فيه لأن غفلتك عن وجود ذكره أشد من غفلتك في وجود ذكره أشد من غفلتك في وجود ذكره .كتاب غيث المواهب العلية فى شرح الحكم العطائية
» خلق الصورة الإنسانية وظهورها من وجود فرق إلى وجود جمع "1"كتاب الإنسان الكامل الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: كتاب الفتوحات المكية في معرفة أسرار المالكية والملكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» فإن الكلام الحق ذلك فاعتمد عليه ولا تهمله وافزع إلى البدء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وما تجليت إلا لي فأدركني عيني وأسمعت سمعي كل وسواس من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» رسالة التلقينات الأربعة من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
» عقيدة الشيخ الأكبر محي الدين محمد ابن علي ابن محمد ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
» رسالة حرف الكلمات وصرف الصلوات من مخطوط نادر من رسائل الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرعد وابراهيم والحجر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة الفاتحة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مقدمة المصنف لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مقدمة المحقق لكتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الرحمن والواقعة والملك كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النبأ والنازعات والبروج كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة العصر والهمزة والفيل كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» فهرس موضوعات كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» وهب نسيم القرب من جانب الحمى فأهدى لنا من نشر عنبره عرفا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» فلم نخل عن مجلى يكون له بنا ولم يخل سر يرتقى نحوه منا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ما في الوجود شيء سدى فيهمل بل كله اعتبار إن كنت تعقل من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» إن كنت عبدا مذنبا كان الإله محسنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» إن المهيمن وصى الجار بالجار والكل جار لرب الناس والدار من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ويقول العقل فيه كما قاله مدبر الزمنا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الدخان والجاثية والفتح كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» فهرس المواضع كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فعاينت آحادا ولم أر كثرة وقد قلت فيما قلته الحق والصدقا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وصل يتضمّن نبذا من الأسرار الشرعيّة الأصليّة والقرآنيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الزمر وغافر وفصلت كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» عشريات الحروف من الألف الى الياء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأحزاب ويس وفاطر كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الفرقان والشعراء والقصص كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» خواتم الفواتح الكلّيّة وجوامع الحكم والأسرار الإلهيّة القرآنيّة والفرقانيّة وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» حاز مجدا سنيا من غدا لله برا تقيا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» وصل في بيان سرّ الحيرة الأخيرة ودرجاتها وأسبابها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة مريم وطه والانبياء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة يونس وهود ويوسف كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» قال الشيخ من روح سور من القرآن الكريم من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مراتب الغضب مراتب الضلال كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» صورة النعمة وروحها وسرّها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ومما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة الأنعام وبراءة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» مما تنتجه الخلوة المباركة من علوم سورة النساء كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» في الإمام الذي يرث الغوث من روح تبارك الملك من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» بيان سرّ النبوّة وصور إرشادها وغاية سبلها وثمراتها كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فاتحة القسم الثالث من أقسام أمّ الكتاب كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة آل عمران كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» وصل العبادة الذاتيّة والصفاتيّة كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» حروف أوائل السور يبينها تباينها إن أخفاها تماثلها لتبديها مساكنها من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مما تنتجه الخلوة المباركة من سورة البقرة كتاب الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والمعلوم
» نبدأ بـ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» علمت أن الله يحجب عبده عن ذاته لتحقق الإنساء من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» كل فعل انسان لا يقصد به وجه الله يعد من الأجراء لا من العباد كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» أشرقت شمس المعاني بقلوب العارفينا من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» المزاج يغلب قوّة الغذاء كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» ذكر الفواتح الكلّيّات المختصّة بالكتاب الكبير والكتاب الصغير كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» تفصيل لمجمل قوله بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» فلله قوم في الفراديس مذ أبت قلوبهم أن تسكن الجو والسما من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» التمهيد الموعود به ومنهج البحث المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن الشيخ صدر الدين القونوي
» مقدمة المؤلف كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن العارف بالله الشيخ صدر الدين القونوي
» في باب أنا سيد الناس يوم القيامة ولا فخر من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» في باب الأوبة والهمة والظنون والمراد والمريد من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» في باب البحر المسجور من ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
» الفهرس لكتاب ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قصائد ودوبيتات وموشّحات ومواليات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية الحروف بالمعشرات ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف اللام ألف والياء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الهاء والواو ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» كتاب أخبار الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» قافية حرف النون ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الميم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف اللام ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الكاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الغين المعجمة والفاء والقاف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الظاء المعجمة والعين ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الشين والصاد والضاد والطاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الزاي والسين المعجمة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» ديوان الحلاج لابي المغيث الحسين بن منصور الحلاج
» لئن أمسيت في ثوبي عديم من ديوان الحلاج
» سبحان من أظهر ناسوته من ديوان الحلاج
» ما يفعل العبد والأقدار جارية من ديوان الحلاج
» العشق في أزل الآزال من قدم من ديوان الحلاج
» قافية حرف الذال المعجمة والراء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الخاء والدال ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الحاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الثاء والجيم ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف التاء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» قافية حرف الباء ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» تمهيد كتاب المهدي وقرب الظهور وإقترب الوعد الحق
» أنتم ملكتم فؤادي فهمت في كل وادي من ديوان الحلاج
» والله لو حلف العشاق أنهم موتى من الحب من ديوان الحلاج
» سكرت من المعنى الذي هو طيب من ديوان الحلاج
» مكانك من قلبي هو القلب كله من ديوان الحلاج
» إن الحبيب الذي يرضيه سفك دمي من ديوان الحلاج
» كم دمعة فيك لي ما كنت أُجريها من ديوان الحلاج
» يا نَسيمَ الريح قولي لِلرَشا من ديوان الحلاج
» قافية حرف الهمزة ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» ترجمة المصنّف ومقدمة المؤلف ديوان الحقائق ومجموع الرقائق الشيخ عبد الغني النابلسي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي النون والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي القاف واللام والعين شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي السين والضاد والعين والفاء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الجيم والدال والراء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» أشعار نسبت إلى الحلّاج قوافي الألف والباء والهمزة شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي
» القوافي في ديوان الحلّاج الهاء والواو والياء شرح ديوان الحسين ابن المنصور الحلاج د. كامل مصطفى الشيبي